دافع عن دين الله لا تستنكر دافع

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 16 أبريل 2009

دافع عن دين الله لا تستنكر دافع


السياسي اليميني الهولندي خيرت فيلدرز في زيارة للقدس يوم 14 ديسمبر كانون الاول.



أمستردام (رويترز) - قال السياسي اليميني الهولندي خيرت فيلدرز يوم الخميس انه يعتزم انتاج متابعة لفيلمه "فتنة" المناهض للقران من أجل التحذير من التهديد الذي يمثله الاسلام على حرية التعبير وتأثير هجرة المسلمين.

وواجه فيلم فيلدرز السابق الذي نشر على الانترنت عام 2008 والذي يزعم أن القران يحرض على العنف ادانة من هولندا والدول الاسلامية لكنه لم يؤد الى ردود فعل عنيفة واسعة النطاق كما كان يخشى سابقا.

وذكر فيلدرز أن فيلمه الجديد سوف يركز على التهديد الذي يمثله الاسلام والتأثير الذي أحدثته "الاسلمة" على أوروبا والولايات المتحدة. وأضاف أن الفيلم سيركز أيضا على مبدأ حرية التعبير ويتوقع استكماله قبل نهاية عام 2010.

ويتزعم النائب الذي يجاهر بآرائه حزب الحرية في البرلمان الهولندي وأشارت استطلاعات للرأي أجريت في الفترة الاخيرة الى أنه اذا أجريت انتخابات الان فسوف يتقدم حزبه على الحزب المسيحي الديمقراطي وحزب العمل اللذين يكونان الائتلاف الحاكم حاليا.

وقال فيلدرز لرويترز "يجب أن نتخذ جانب الهجوم على نحو أكبر بدلا من الدفاع." لكنه أضاف أن الفيلم لا يهدف الى الاساءة للمسلمين.

وكان فيلدرز الذي يحاكم في هولندا بسبب تصريحاته المناهضة للاسلام ذكر في فبراير شباط أنه منع من دخول بريطانيا عندما وصل اليها متحديا حظرا في اطار سعيه لعرض فيلم "فتنة" في البرلمان البريطاني.

وقال فيلدرز "للاسف لا يوجد سوى زعماء قليلون ينهضون ويقولون ان مبادئنا الخاصة بحرية التعبير أهم من استرضاء الاسلام."

وذكر أن الفيلم سوف يركز ايضا على تأثير هجرة المسلمين الى الدول الغربية مؤكدا تصريحات سابقة لصحيفة دي تليجراف الهولندية اليومية واسعة الانتشار.

ورغم أن الفيلم الجديد لن يكون نسخة من "فتنة" فسوف يتخذ موقفا حادا من الدول الاسلامية. ونقل عنه قوله "لن يكون لاذعا بدرجة اقل من الفيلم الاول*هل نجد صدي لدي المسؤلين ام ان التاحر العربي وصتع كليبات لهيفاء وروبي اهم واليكم ما سبق من الاساءات فقط نقاطع لمده اسبوع ثم نعود كما كنا ابرد من ثلج الشتاء* negm maher".*الحمد لله العلي العزيز ، وصلى الله وسلم على من خاطبه رب العالمين فقال : ( وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ ) [الأنبياء : 107] .
All praise is due to Allah, the Almighty. May Allah’s peace and blessings be unto the man whom the Lord of all worlds addressed him as follows, ‘We send you as a mercy for mankind’ [The Prophets 18:107]

فها هو الغَرْبُ النصراني المتطرِّف ، والذي تتغنَّى عواصمه بالتحضر والتمدن ، ويتشدق مثقفوه بالمعاني الإنسانية ، ها هو يكشف يوماً بعد يوم عن حقيقته ، من خلال أفعال بغيضة في حق كثيرٍ من الناس ، وخاصةً موقفهم من الإسلام والمسلمين .
ويتجلى ذلك باقترافهم أحطَّ الأعمال وأشنع الأفعال، عسكرية كانت أو اقتصادية أو سياسية أو إعلامية، حيث يشترك تطرفهم في بغي آلتهم العسكرية الباطشة بالأبرياء ، مع اقتصادهم المجوِّع للأطفال والنساء، مع عجرفة سياساتهم وبغي تعاملاتهم .
وكانت أبغض أفعالهم ما تقترفه ثقافة وإعلام متطرفيهم ، المتمثلة في معاداة مُعَلِّم البشريَّة وهادي الإنسانية وخاتم رسل الله ، محمد بن عبدالله .
وصدق الله جلَّ وعلا : ( كَيْفَ وَإِن يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لاَ يَرْقُبُواْ فِيكُمْ إِلاًّ وَلاَ ذِمَّةً يُرْضُونَكُم بِأَفْوَاهِهِمْ وَتَأْبَى قُلُوبُهُمْ وَأَكْثَرُهُمْ فَاسِقُونَ ) [التوبة : 8].
Day by day, the Christian West, who claims a so-called civilization and modernization, whereby educated members of the Western society claim humanitarian calls, the West reveals a clearer picture of its reality.
The West is committing daily some of the worst actions and the least humane ones.
One of these worst acts is to wage a war against the man who taught the humanity the meaning of the human rights; Mohammed PBUH.
Allah the Almighty reports the truth saying in the Glorious Quran, ‘If they [i.e. the non-Muslims] overcome you, they would not pay any attention to any weakness or any pledge of allegiance. They please you by their [words of] mouth, while their hearts deny and meanwhile, the majority of them are deviant [from the path of truth]’ [The Repentance 9:8]
لقد تمادت وسائل إعلام غربية عدة ، وتناوب منهم أشخاص موتورون على الاستهزاء برسول الله محمد عليه الصلاة والسلام .
وتكررت منهم محاولات الإساءة إليه بألفاظ نابية ورسوم بغيضة كاذبة .
وكان ذلك منهم على ملأ واستعلان في المجتمعات الغربية النصرانية في أوروبا وأمريكا من خلال وسائل إعلام متعددة ، دون أن يُجابه ذلك بالاعتراض والنكير ، برغم فداحته ، وكان من أواخر ذلك: Several Western media, along with various disturbed and troubled writers have recentely taken turns ridiculing the Prophet of Islam; Mohammed PBUH.
They all attempted to attack his personality and blemish his wide fame and super reputation worldwide using dirty language and filthy descriptions. Some even used their cartoonist skills to draw ugly pictures and false images for his well-known most loving personality.
They did not hesitate to announce all that publicly to their readers in the Christian western societies in Europe and America through various types of media. No rebuts, objections, denials or disapprovals about that were made in such societies, in spite of its drastic effects. Last, but not the least of such filthy remarks was the following:
1) ما صدر عن القساوسة ( جيري فالويل ) و ( بات روبرتسون ) و ( فرانكلين جراهام ) و (جيري فاينز ) من إساءات مرفوضة وكلام ساقط نحو دين الإسلام ، ونحو رسول الله محمد . 1. The filthy ridiculing and attacking statements of the following church ministers: Pat Robertson, Franklin Graham, and Jerry Fighter about the religion of Islam and against the person of Prophet Mohammed PBUH
2) ما صدر عن منظمة ( رابطة الرهبان لنشر الإنجيل) التنصيرية المدعومة بأموال هائلة من الفاتيكان . حيث تعد من أهم مؤسسات الفاتيكان ومقرها روما ، وتضم نحو مليون فرد ، يعملون ليل نهار ، وفي كل مكان ، من أجل وقف انتشار الإسلام في العالم بكل قوة ، وعلى تشويه صورة النبي محمد ونَعْتِه بأبشع الصفات ، من خلال مشروع أطلقوا عليه : (مليون ضد محمد )!! . 2. The Vatican’s well-supported missionary Bible Publication Priests Association; a heavily financially supported association wit the Vatican’s funds, based in Rome and considered to be one of the most vital and important Vatican’s organizations.
This association consists of approximately one million active people who work around the clock and all around the world to stop or prevent the spread of Islam in the world using every possible force and method. Besides, it aims to distort the image of the Prophet of Islam; Mohammed PBUH, describing him with the worst and most filthiest, shameful and foul language through a project which they called, ‘Million Against Mohammed’!!.
3) ما صدر عن الصحيفة الدنمركية (جيلاندز بوستن/yllands-Posten ) من السوء حين نشرت (12) رسماً (كاريكاتيرياً) أو ساخراً يوم الجمعة 26 شعبان 1426هـ/30 سبتمبر 2005 تصور الرسول في أشكال مختلفة، وفي أحد الرسوم يظهر مرتدياً عمامة تشبه قنبلة ملفوفة حول رأسه!. 3. The attack by the Danish newspaper Jyllands-Posten, by drawing twelve ridiculing caricature pictures on Friday September 30th, 2005, offering various images for the Prophet of Islam, one of them put a turbine over his head that resembles a bomb!
4) وهاهي المجلة النصرانية النرويجية (ماغازينت / Magazinet ) تنضم لهذا الاتجاه الآثم ، وتعيد نشر تلك الصور الكاذبة الخاطئة تحت شعار حرية التعبير ، في يوم عيد الأضحى 1426هـ الموافق 10 يناير 2006 . 4. And, here we have the Christian Norwegian magazine; namely Magazinet, that follows the same path and falls under the same filthy and sinful category.
This magazine repeated the same ridiculing caricature pictures on January 10th, 2006.
وفي هذا يقول رئيس تحرير تلك المجلة (فيبيورن سيلبك) يقول : «لقد ضقت ذرعاً شأني شأن يلاندز بوسطن من تآكل حرية التعبير الذي يحدث خفية» ويقول : «لقد فعل العديدون بالفعل الكثير لكي لا يتم وأد هذه القضية، وبهذه الرسوم نود أن نقدم مساهمتنا الصغيرة»!!. انتهى . The chief editor of this magazine Fibyorn Celbek writes, ‘I feel like Jyllands-Posten, fed up with the deteriorating hidden freedom-of-speech. Many people did a lot to burry this issue. These pictures are but a small contribution in this regards.
هكذا يتتابع الأشرار في الاستهزاء بأطهر البشر ، وأزكى الخلق محمد عليه الصلاة والسلام .
وأحيل هنا على مقالي السابق في الرد على صحيفة (جيلاندز بوستن/Jyllands-Posten) المنشور مختصراً بجريدة المدينة والحياة وكاملاً في موقع صيد الفوائد:
http://saaid.net/Doat/shaya/14.htm Such evil and vicious people continue to ridicule the purest and most honorable man on the face of the earth; Mohammed PBUH. I would like to refer to my previous article rebutting the Jyllands-Posten cartoons, which was summarized in Madinah and Hayat newspapers and was published fully in Saidalfawaed.net :
http://saaid.net/Doat/shaya/14.htm
وأؤكد على أن المسلمين ، والعالم أجمع ، مسئولون مسئولية تاريخية عن تفنيد تلك الأباطيل ، حتى تكون الأمور في نصابها الصحيح ، فهذه الأباطيل مؤذِنَةٌ بالسوء على العالم أجمع ما لم يتم تفنيدها . I would like to confirm here that Muslims all over the world and the entire world as well, are historically responsible to defend such a faulty and false claims and attacks in order to put things in their proper place. Such false claims and vicious attacks are a harmful warning to the entire world, unless it is dealt with as lies, fabrication and false claims.
وإنني لأتوجه باللَّوم الكبير والاستهجان الشديد للمنظمات الدولية : وخاصة الأمم المتحدة وجمعيات حقوق الإنسان وغيرها ، والتي لم تُبْدِ اعتراضاً واضحاً تجاه هذه المساوئ نحو نبي الرحمة محمد عليه الصلاة والسلام ، كما تصنع عادة في قضايا معاداة السامية ، أو إنكار ما يسمى هولوكوست ، ونحوهما من القضايا الهامشية !!. I believe that the international organizations, especially the UN and Human Rights organizations are to take most of the blame for condoning and not demonstrating any clear objection towards such vicious acts towards the prophet of mercy; Mohammed PBUH, as they usually do in such cases, such as directing any accusations and remarks against Semitic movement or the Holocaust, and any similar marginal cases!
فأي حق للإنسان ستدافع عنه تلك المنظمات إذا لم تدافع عن أطهر إنسان ؟!.
وأي مبدأ سيُحترم في حياة البشر إذا كان أصحاب المبادئ الكريمة الحقة ، وهم الأنبياء ، يُستهزأ بهم دون أي نكير؟! . بل يُستهزأ بأفضلهم وخاتمهم محمد عليه الصلاة والسلام . What and which right is more worthy to be defended by such organizations if they do not defend the purest man in history?
Which worldly principle would be honored and respected if the principles of the most honorable individuals; the Prophets and Messengers of Allah the Almighty, are being ridiculed and attacked without demonstrating any objection, especially the best and most honorable of all prophets and messengers Mohammed PBUH?
وأما رئيس تحرير مجلة ( ماغازينت / Magazinet ) ، فأقول له : As for the chief editor of Magazinet, I would like to inform him the following:
إنَّ محمداً عليه الصلاة والسلام هو أطهر البشر وأزكاهم ، ولن يضيره مثل هذه التفاهات : Mohammed PBUH, is the purest and most honorable man on earth, and such nonsense remarks would surely not harm him or his great personality.
وأقول له ولمن هو على شاكلته : إن دعوى حرية التعبير لا تجيز الإساءة لأحد بلا حق . As for the similar writers, I would like to inform them that the claim of freedom-of-speech does not entitle nor permit anyone to cause any harm to anyone else without a due right.
وأقول له ولقومه : هذا الاستهزاء لا يخدم مصالح النرويج ولا مصالح أوروبا . Ridiculing important figures does not serve the interests of Norway or even Europe.
وأقول له : إن الاستهزاء بالأنبياء مسلك الأشرار ، ولذلك توعدهم الله بالانتقام . Ridiculing the Prophets is truly the way of evil-minded people. Those who attempt to harm the Prophets are promised with Allah's revenge.
وأقول له : إن التاريخ لا ينصت للأدعياء ولا للموتورين ولا للأفَّاكين ممن يحاربون الأنبياء ودعاة الهدى ، فهؤلاء مصيرهم الخسارة الفادحة ، ولكن التاريخ ينصت لأصحاب العدل والنُّبْل ، الذين اعتبروا عملك هذا من أكبر الحماقات ، واقرأ بعض ما قال هؤلاء : I would further like to inform them that the history would not record the lies and false claims of those who attack and wage war against the Prophets and Messengers of Allah. Such attackers would subject themselves for a tremendous loss.
History rather listens and records the statements of noble, fair and just people who categorized such vicious attacks as one of the largest foolish acts. You may read some of what such fair and just people had written in that regards:
1) يقول الأديب الانجليزي ( برناردشو ) في كتابه "محمد"، والذي أحرقته السلطة البريطانية:
إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد.
هذا النبيُّ الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال، فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد.
وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا). 1) The British writer and critique, Bernard Show, in his book Mohammed, which was ordered to be burnt by the British authorities, says, 'This world is in a bad need for a man with the thinking style and ability of that of Mohammed.
This Prophet who always placed his religion in a respectable and honorable position. This religion is the strongest to digest all civilizations and be an eternal religion.
I notice that many British citizens embraced Islam rightfully. This religion will find great accommodation in Europe
إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً ، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية!.
لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل ، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمَّى منقذ البشرية.
وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لَوُفِّقَ في حلّ مشكلاتنا ، بما يُؤَمِنُ السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها. The clergy men in the middle ages, as a result of discrimination and ignorance, had painted a dim picture for Mohammed. They considered him an enemy for Christianity!.
However, after researching his personality, I discovered that he was a great man. I concluded that he was never an enemy for Christianity; rather he should be called the savior of the humanity.
In fact, if he is given the leadership in our world today, he will resolve the entire world problems in a manner that secure peace and prosperity for the entire humanity.
2) يقول الفيلسوف الإنجليزي ( توماس كارليل) الحائز على "جائزة نوبل" يقول في كتابه الأبطال:
" لقد أصبح من أكبر العار على أيِّ فردٍ متحدثٍ هذا العصر أن يصغي إلى ما يقال : من أنَّ دين الإسلام كذب، وأن محمداً خدّاع مزوِّر. 2) The English philosopher, Thomas Carlyle, the Nobel Prize winner says in his book, 'The Heroes', 'It is extremely shameful to anyone to believe that Islam is nothing but a bunch of lies. And, it is equally shameful to believe that Mohammed is a liar and cheater.'
وإنَّ لنا أن نحارب ما يشاع من مثل هذه الأقوال السخيفة المخجِلة ؛ فإن الرسالة التي أدَّاها ذلك الرسول ما زالت السراج المنير مدة اثني عشر قرناً لنحو مائتي مليون من الناس.
أفكان أحدكم يظن أن هذه الرسالة التي عاش بها ومات عليها هذه الملايين الفائقة الحصر والإحصاء أكذوبة وخدعة؟ !. We must fight such shameful rumors. The mission that Mohammed achieved and fulfilled is still the lit candle for the past twelve centuries for approximately two-hundred-million people.
How would one believe that the principles, which this huge number of people lived and died by were a mere lie and trick!?
وأقول لرئيس تحرير مجلة ( ماغازينت) :
إنه من لمن الحسرة والبؤس أن يكون غاية علمكم بهذا النبي العظيم هو مجرد الاستهزاء .
وأدعوك وغيرك ممن استفزَّهم الشيطان لأن تشرِّفوا أنفسكم بالاطلاع على سيرته عليه الصلاة والسلام، لتطلعوا على كمال الإنسانية في شخص محمد . I call upon the chief editor of the Magazinet to rather read the biography of our great Prophet PBUH and not to deprive himself a bountiful source of knowledge.
Ridiculing such a great and noble man and prophet and instigating others to do so would bring nothing else but misery and loss to such doers.
It is better for such people to learn about the ideal human being in the person of Mohammed .

وإنه لمن الحسرة والبؤس على مجلة (ماغزينت) وعلى حكومة النرويج أن يكون مجرد علمهم عن محمد رسول الله هو ما استهزؤوا به، مما أوحت به إليهم الأنفس الشريرة، وصدق الله : ( يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُون ) [يس : 30]. It is rather extremely disappointing and depressing for the (Magazinet) itself and its' editors and editor-in-chief, and also for the entire Norway government that the only information they have about Mohammed is the bit they ridiculed him for.
Allah, the Almighty told the truth saying in the Glorious Quran 36:30, 'Woe be to mankind! Never a messenger was sent to them except they ridiculed him
وأدعو هؤلاء المستهزئين برسول الله محمد عليه الصلاة والسلام، وأدعو غير المسلمين لأن يشرفوا أنفسهم بالاطلاع على سيرته عليه الصلاة والسلام، ليطلعوا على كمال الإنسانية في شخصه عليه الصلاة والسلام. I call upon these ridiculing people, who ridiculed Allah's Messenger SAAW, and I call upon the non-Muslims to do-themselves-a-favor, to read the noble biography of the honorable Prophet and Messenger of Allah, the Almighty.
They will be doing themselves a favor by reading the best biography of a man on-the-face-of-earth ever.
He is the perfect man, the perfect leader, the perfect teacher, the perfect human being, the perfect father and the perfect all-in-all man.
وبعد :
فنبرأ إلى الله من كل إساءة نحو نبينا محمد عليه الصلاة .
وإنه لواجب على الحكومات والمنظمات والجمعيات الإسلامية في العالم أجمع أن تنكر هذا الباطل العظيم ، وأن توضح للشعوب غير المسلمة حقيقة نبينا محمد وأن تعرِّفَهم بدينه .
ذلك أن الإعلام الغربي من خلال سيطرة الصهاينة وأعوانهم من النصارى المتطرفين قد بذلوا جهودهم الشريرة في تشويه دين الإسلام وتشويه حياة نبينا محمد ودعوته . We declare complete innocence from every person who attempts to attack our beloved prophet .
We believe that it is the duty of all governments, organizations and Islamic societies all over the world to disapprove and deny such fact falsifying acts.
All also, have the duty to illustrate to the non-Muslim peoples the truth of our beloved prophet and introduce his faith to them.
The western media, thorough the Zionists' aid, support, and their extremist Christian assistants had exerted every possible evil effort to distort the religion of Islam and the life of our beloved prophet and the mission that he called for.
وهذا هو البريد الإلكتروني لهذه المجلة النرويجية (ماغازينت/Magazinet) للإنكار والاعتراض على باطلهم والمطالبة بالاعتذار والكفِّ عن هذا الغي.
magazinet@magazinet.no For the interest of those who would like to rebut, request a formal apology and object to such false claims, the email address of the Norwegian Magazinet is

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف