توثيق لثوره شعب اضاعها الاخوان والسلفيين والعسكر

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 4 مايو 2012

توثيق لثوره شعب اضاعها الاخوان والسلفيين والعسكر

ثوره الشباب التي ضاعت بايدي الاخوان والجماعات المتطرفه التي تربت علي ايدي مباحث امن الدوله حتي ان احدهم كان يعترف علي اكثر من ستماءه شخص امام ضابط التحقيق حتي ان احد الضباط لعنهم لعن الكلاب لممارهاتهم ونعبهمفي البحث عمن اعترفوا عليه وللحق كانت حركه كفايه من اول الحركات التي احدثت تغييرا في الشارع وتلتها حركه سته ابريل ثم جاء فارس الثوره المصريه الدكتور محمد البرادعي بكل امانته وعفويته ليعلن التغيير من اجل التحرير ولم يسلم الرجل من سفاله النظام واعلامه ولكنه مس عقول الشباب وما هي الا فتره وجيزه حتي اعتلت الشباب المنصه في القياده **من اول الحكايه** ثورة 25 يناير هي ثورة شعبية سلمية انطلقت يوم الثلاثاء 25 يناير 2011 الموافق 21 صفر 1432 ه يوم 25 يناير الذي اختير ليوافق عيد الشرطة حددته عدة جهات من المعارضة المصرية والمستقليين، من بينهم حركة شباب 6 أبريل وحركة كفاية وكذلك مجموعات الشبان عبر موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك والتي من أشهرها مجموعة «كلنا خالد سعيد» و«شبكة رصد» وشبان الإخوان المسلمين برغم التصريحات الأولية التي أشارت إلى أن الجماعة لن تشارك كقوي سياسية أو هيئة سياسية لأن المشاركة تحتاج إلي تخطيط واتفاق بين كافة القوي السياسية قبل النزول إلي الشارع، كانت الجماعة قد حذرت إذا استمر الحال على ما هو عليه من حدوث ثورة شعبية، ولكن على حد وصفهم «ليست من صنعنا» . جاءت الدعوة لها احتجاجًا على الأوضاع المعيشية والسياسية والاقتصادية السيئة وكذلك على ما اعتبر فسادًا في ظل حكم الرئيس محمد حسني مبارك قبل عامين قامت فتاة تدعى إسراء عبد الفتاح وكانت تبلغ حين ذاك من العمر 17 عاماً، من خلال موقعها على الفيسبوك، بالدعوة إلى إضراب سلمي في 6 ‬ أبريل 2008، احتجاجا على تدهور الأوضاع المعيشية، وسرعان ما لقيت دعوتها استجابة من حوالي 70 ألفا من الجمهور. والنتيجة أن الإضراب نجح، وأطلق على إسراء في حينه لقب «فتاة الفيسبوك» ومنذ عام ونصف قامت حركات المعارضة ببدء توعية أبناء المحافظات ليقوموا بعمل احتجاجات على سوء الأوضاع في مصر وكان أبرزها حركة شباب 6 أبريل وحركة كفاية وبعد حادثة خالد سعيد قام الناشط وائل غنيم والناشط السياسي عبد الرحمن منصور بإنشاء صفحة كلنا خالد سعيد على موقع فيس بوك ودعا المصريين إلى التخلص من النظام وسوء معاملة الشرطة للشعب. فكان المكان الذي يكاد يختصر تاريخ الوطنية المصرية في المائة عام الأخيرة أتحدث عن ميدان التحرير أرض البهجة والأحزان التي أنتجتها العبقرية الشعبية المصرية لكي تدافع منها عن نفسها أو تدفع عنها الانسحاق أمام القهر والفقر والفساد حائط صد أخير ضد ظلم الحكام ورفض علني وربما احتقار علني الثقافة الطغيان والتسلط والجبروت. هنا الكلمة الأخيرة التي يقولها الشعب دوما للفاسدين من حكامه: ارحلوا عنا.. كفاكم ظلما وإفسادا لحياتنا.. لاشيء مما ورحل بناء علي قوه الميدان بعد ان راوغ **والامر المحير ولم يكن مصادفه ان الثوره واجهت عقبتين رايسيتين الا وهما الاول من جاء بعد ان علم تصميم الثوار وثقتهم من انفسهم الا وهو **جماعه الاخوان المسلمين وهم جماعه تربت علي السمع والطاعه وبناء عليه جاءت لهم التعليمات بالاشتراك في اللحظات الاخيره ***والعقبه الثانيه وهي الجيش وهو يتشابه مع جماعه الاخوان في عمليه السمع والامر والطاعه فظهرت علي الاول قراراته في مجلس الشعب ووزاره الجنزوري وكل القرارات التي لم يشتركوا فيها وهي كثيره لانهم لم ياتي اليهم الامر او كانت هناك اتفاقات علي خيانه الشعب وتوزيع الكراسي كما نري وظهر علي المجلس العسكري تعنته لان المنوط بهم التنفيز قد اخزوا الاوامر ايضا بالتنفيز ولا حق لهؤلاء ولا لهؤلاء الاعتراض او المناقشه قضي الامر هناك مرشد وهناك مشير ومن عجاءب الثوره ان ناءب الرايس يترشح لمنصب الرايس ويود ان يكون رايسا لثوره كرهته وكرهت نظاما كان يعبث بامنها وخبزها وصحتها وتعليمها وحريتها **وكانت هناك معارضتان لنظام المخلوع مبارك : الأولى: معارضة على كراسى الحكم ( أو بمعنى أدق منافسة عليها ) يتخللها عقد الصفقات مع النظام فى كل الانتخابات وهى التى تصدرت المشهد وسيطرت على مجلسى البرلمان بعد 25 يناير 2011 ، والثانية : معارضة أخرى تمثلها الثورة وقطاعات واسعة من البسطاء يهمها انتزاع الحقوق والحريات السياسية لشعب مطحون ومهمش ومقهور. بينما يقود النظامَ الحاكم جناحُه العسكرى المدعوم بنشاط واسع ومحموم لمجموعات كبيرة من رجال الأعمال والسلطة القديمة. ويدور الصراع على أشده بين النظام الحاكم وشريكه (أو منافسه) الأصغر ؛ حيث يتزود كل طرف بكل ما يستطيع جمعه من العدة والعتاد للحصول على أقصى ما يمكنه انتزاعه من السلطة والثروة ويعمل على تحصينه ولأن كلا الشريكين متفق مع الآخر ضمنيا على مصادرة الحقوق والحريات الأساسية للشعب وعلى اغتصاب قوته ونهب عرقه استنادا إلى تاريخ كل منهما القريب وعلى مدار عشرات السنين، فإن قوى الثورة لا يمكنها المشاركة فى هذا النوع من الصراع لأنه صراع بلا مبادئ ؛ وقانونه الأعلى هو" الغاية تبرر الوسيلة " لكنها فى نفس الوقت لا تستطيع أن تقنع بموقف المشاهد من كل ما يدور.. فلابد من اتخاذ موقف فعال من كل منهما ***** **** : وحيث أنه تم إسقاط الرئيس وبعض معاونيه وكذا الدستور والحزب الحاكم والبرلمان والمجالس المحلية الشعبية إلا أنه لم تجر أية عمليات تطهير للجهاز الحكومى والقضائى من القيادات و العناصر الموالية للنظام ولم يوضع دستور يتضمن المبادئ الموجهة للمجتمع والمستهدفة للحقوق والحريات الأساسية للشعب ولم تتم الاستجابة لأى من مطالب الثورة الحقيقية. وهو ما يعنى استمرار النظام الحاكم بسياساته وقوانينه وتشريعاته ومبادئه التى توجه المجتمع ، وحتى نتذكر معا ممارسات المجلس العسكرى الحاكم نتابع فيما يلى رصداَ لعدد من الأحداث الهامة وموقف المجلس منها: ١ - أحداث التعدى على كنيسة الشهيدين بأطفيح جيزة وهدمها ببولدوزرات الدولة فى مارس 2011 حيث تم استدعاء أحد قيادات السلفيين للمصالحة بين طائفتى القرية والشروع فى إعادة بنائها. 2- اعتداء سلفى على مسيحى وقطع أذنه بعد حرق منزله وسيارته وانتهى الأمر بتنازل المسيحى عن بلاغه وعدم إجراء تحقيق فى الواقعة.. مارس 2011 3- أحداث أبو قرقاص الطائفية فى المنيا إبريل 2011 . 4- أحداث رفض المسلمين تعيين محافظ مسيحى لمحافظة قنا وانتهائها بتغيير المحافظ فى إبريل 2011 . 5- أحداث كنيسة مارمينا بامبابة بالجيزة وانتهت بحرق الكنيسة وقتلى وجرحى من الطرفين.مايو 2011 . 6- أحداث مظاهرة التحرير / العباسية السلمية وتصدى الشرطة المدنية والعسكرية والبلطجية لها قرب ميدان العباسية فى يوليو 2011 وسقوط عشرات الجرحى. 7- أحداث ماسبيرو بالقاهرة وانتهت بـ 19 ضحية بعضهم تحت عجلات السيارات المصفحة وعشرات الجرحى من المسيحيين.أكتوبر 2011 . 8- أحداث مجلس الوزراء والسفارتين الإسرائيلية والسعودية وانتهت بعدد غير معروف من القتلى ومئات الجرحى . أكتوبر 2011 . 9- أحداث شارع محمد محمود التى انتهت بعدد من القتلى وعشرات الجرحى. 10- سحل فتاة وتعريتها أمام مجلس الوزراء فى ديسمبر 2011، وتداول وسائل الإعلام الدولية لها. 11- إجراء كشف العذرية على بعض الناشطات بواسطة أطباء مجندين بالقوات المسلحة عقب القبض عليهن فى ميدان التحرير، وصدور حكم قضائى بوقف هذه الممارسات وتداول وسائل الإعلام الدولية لها.ديسمبر 2011 . 12 - طرد أسرة مسيحية بإحدى قرى النهضة بمنطقة العامرية بالإسكندرية وإجبارها على بيع ممتلكاتها فى فبراير 2012 . 13 -أحداث فتنة طائفية بقرية المطيعة مركز أسيوط انتهت بحرق منازل وجرحى مسيحيين فى فبراير 2012 . 14- القبض على عدد من فلاحى قرية ( العمرية مركز دمنهور) لحساب رئيس مباحث أمن الدولة بالبحيرة بتهمة اغتصاب أرض والدة الضابط وحرق قصرها وسرقة محتوياته وتقديمهم لمحاكمة عسكرية ومعاقبتهم بالسجن 5 سنوات رغم أنهم المجنى عليهم وليسوا الجناة حيث اغتصب الضابط أراضيهم وطاردهم خارج القرية ؛هذا وقد عادت المحكمة العليا العسكرية بعد سنة من سجنهم بتبرئتهم من تهم الاغتصاب والحرق والسرقة ، وواقعة أخرى مماثلة فى عزبة ( حوض 13 بالمعمورة) بشرق الإسكندرية والحكم على الفلاحين بالسجن 5 سنوات. 15- القبض على الآلاف ( حوالى 10 ) من النشطاء وشباب الثورة والمحتجين من العمال والموظفين فى المظاهرات وتقديمهم لمحاكمات عسكرية وسجنهم لفترات تتراوح بين سنتين وسبع سنوات واستمرارهم حتى الآن مقيدى الحرية. 16- موقف قوات العسكر من مذبحة ستاد بورسعيد فى أول فبراير 2012 والشكوك التى تحوم حول عدم مشاركتها فى وقف المذبحة رغم قربها الشديد من مكانها ( 10 دقائق ) ومعرفة قادتها بحالة الشحن والتوتر الشديدة التى سبقت المباراة. ونعتقد أن الأمر لا يحتاج لمزيد من الشرح والتوضيح لموقف وتوجهات المجلس العسكرى. 17:كشوف العزريه المهينه لكرامه البنت المصريه احداث ماسبيرو والانتهاكات التي حدثت ولم ينم ادانه احد فيها رغم القتل وسفك الدماء وصمتت جماعه الاخوان المسلمين كصمت عجوز اوت الي فراشها وصم الثوار بالطجيه هل هؤلاء بلطجيه يا ساده هل شيخنا الفاضل عماد عفت بلطجي *************** مواقف جماعات الإسلام السياسى : من جانب آخر فإن استعراضا سريعا لتاريخ وممارسات جماعات وأحزاب الإسلام السياسى ( كالإخوان المسلمين، والسلفيين ، والجماعات الإسلامية ) وكذا العديد من الجمعيات الأهلية والرموز الدائرة فى فلكها سيبرز لنا مواقفها الفعلية من أهداف الثورة ومن قيم المواطنة والدولة المدنية والحقوق والحريات الأساسية للشعب. أ‌- جماعة الإخوان المسلمين : هى المؤسسة الأم الحاضنة التى أفرخت كل جماعات العنف المسلح المتشحة بزى الإسلام . تاريخها : 1- معاداة الحركة الوطنية ومحاولة شق صفها وتمثل ذلك فيما يلى: أ-عندما كان الشعب المصرى يكافح من أجل جلاء المحتل البريطانى عن مصر وتفجرت التظاهرات الطلابية والعمالية والأزهرية والنسائية منادية بالجلاء وتعرضت للرصاص وسقط الشهداء والجرحى بالعشرات بل وفتحت القوات البريطانية علي بعضها كوبرى عباس القريب من ميدان الجيزة فسقط العشرات منهم فى النيل وغرق بعضهم . وعندما تشكلت اللجنة الوطنية للعمال والطلبة التى دمجت نضال العمال والطلاب فى مسار واحد ونددت بعدد من الساسة المتواطئين مع الإنجليز ومنهم ملك مصر سارعت جماعة الإخوان المسلمين بتشكيل لجنة أخرى سمتها اللجنة الوطنية للطلاب لكنها ظلت هزيلة بينما تصاعد نشاط لجنة العمال والطلبة التى ضمت معظم التيارات والفرق السياسية الوطنية المصرية . هذا وقد تكرر ذلك فى السبعينات عندم استدعاهم السادات لمواجهة الحركة الطلابية المنادية بتحرير الأرض التى تم احتلالها فى نكسة 1967 وقد استخدموا السلاسل والجنازير والسيوف والعنف فى مواجهة الطلاب الديموقراطيين واليساريين والناصريين واستمر ذلك حتى عقد السادات اتفاقية الصلح مع إسرائيل. ب- رفض الإجماع الوطنى فيما يتعلق بجلاء المحتل البريطانى: حيث كانت شعارات مثل "الله مع الملك" ترفعها الجماعة فى مواجهة شعار "الشعب مع الوفد" الذى أطلقته الأغلبية الساحقة من الشعب المصرى فى وقت كان معروفا فيه موقف الملك المتخاذل بالنسبة لقضية الجلاء على عكس موقف حزب الوفد الذى لعب الدور الأبرز من بين القوى الوطنية . ج‌- تأييد الحكومات الرجعية : التى ألغت دستور 1923 الذى كان (النتاج الحقيقى لثورة الشعب فى 1919 ) وقد دعمت الجماعة أسوأ وأشرس رئيس وزراء عرفته مصر فى تاريخها الحديث ( إسماعيل صدقى ) وبلغ تملقها حدا لايوصف إذ أطلقت عنه تعبيرا مشهورا " إن إسماعيل كان صديقا نبيا " وذلك فى مواجهة شعار الشعب " يحيا النحاس باشا " زعيم حزب الوفد. 2- تغيير مسار الجماعة بعد بداية تأسيها بفترة قصيرة من جمعية صوفية إلى جماعة سياسية: بسبب صلات عقدتها مع ممثلين للمحتل البريطانى ؛ وقبول تبرع مالى ضخم منه تسلمته عن طريق شركة قناة السويس ( حيث كانت انجلترا وفرنسا تملكان أغلب أسهمها ) وقد بلغ التبرع خمسمائة جنيه مصرى وكان يساوى ثمن مائة فدان جيدة الخصوبة. 3- استخدام سياسة الاغتيالات سبيلا لتصفية خصومها السياسيين الذين سقطوا بالعشرات فى كثير من المدن المصرية والجامعة وهو ما استخدمته وسيلة لحسم خلافها مع جمال عبد الناصر فى السنوات الأولى لثورة يوليو 52 فى ميدان المنشية بمدينة الإسكندرية. 4- تهربها من الكفاح المسلح فى فلسطين فى الأربعينات من القرن الماضى واستبداله بجمع السلاح لتدريب جهازها السرى المسلح الذى كان مختصا بالعمل المسلح والاغتيالات . 5- تهربها من الكفاح المسلح ضد المحتل البريطانى فى منطقة قناة السويس عامى 1950 و 1951 إلى جوار كثير من القوى السياسية الوطنية ، ورفضها العمل السياسى السلمى واستنكافها عن المشاركة فى الانتخابات البرلمانية لسنوات طويلة منذ ثلاثينات القرن الماضى. 6- المناداة والترويج بأن الديموقراطية والأحزاب السياسية من المحرمات التى يجب إبعاد الشعب عنها ومقاومة مشاركته وانخراطه فيها ، علاوة على رفع شعار الخلافة الإسلامية . 7- المشاركة فى تفجير منازل اليهود المصريين بعد ثورة يوليو 52 وهو ما دعم بقوة عملية الهجرة لإسرائيل لعدد من اليهود المصريين المسالمين . 8- مناصرة الإقطاع وكبار الملاك والزراع ودعمهم فى مواجهة الفلاحين : • وهو ما تأكد فيما بعد من موقفهم المعارض لقانون الإصلاح الزراعى؛ حيث رفضوا – ليس فقط قانون الإصلاح الزراعى الذى صدر فى الشهور الأولى لثورة يوليو 1952 – بل ورفضوا أيضا مبدأ الإصلاح الزراعى ذاته باعتباره ضد الشريعة الإسلامية . • ولما أدركوا أن الثورة مصرة على المضى فيه قدما طالبوا برفع الحد الأقصى الذى حدده القانون من 200 فدان إلى 500 فدان للفرد وبالتالى رفع الحد الأقصى للأسرة من 300 فدان إلى 750 فدان . • كما اعترضوا على توزيع الأرض على المعدمين من الفلاحين وطالبوا بتوزيعها على الفلاحين الأثرياء . • علاوة على دعمهم للحزب الوطنى الحاكم فى القانون 96 / 1992 المعروف بقانون المالك والمستأجر والذى تسبب فى طرد مئات الآلاف من الفلاحين من الأرض المستأجرة. 9- مناصرة رجال الأعمال وكبار التجار فى مواجهة العمال والموافقة على سياسات نظام مبارك فى تصفية القطاع العام وطرد العمال من شركاتهم بالمعاش المبكر، وما رافق ذلك من تصفية عدد من الصناعات الوطنية. 10- إبرامهم للعديد من الصفقات الانتخابية مع نظام مبارك- وتأييدهم لسياساته فى المجال الاقتصادى والسياسى باستثناء موقفه من الحريات- والتى اعترف بها مرشدهم السابق فى عام 2005 ( مهدى عاكف ) وكانت آخر شواهدها دخول 88 عضوا من الجماعة إلى البرلمان وتصويتهم جميعا لاختيار أحمد فتحى سرور رئيسا لمجلس الشعب حيث لم يعترض على ترشيحه إلا ستة من المستقلين من غير أعضاء الجماعة. 11- استخدامهم لمبدأ الغاية تبرر الوسيلة فى الكثير من ممارساتهم السياسية وقد رد مرشدهم السابق على ذلك علنا قائلا :( نتحالف مع الشيطان فى سبيل مصلحة الجماعة ). **- السلفيون :والغباء السياسي والوقوف محلك سر* غوزه الصناديق هي التي ادت الي ما نحن فيه قل نعم تدخل الجنه ووقول لا تعني انك مع الشيطان هل يليق ان نقحم الدين في تلك الامور مع اننا لو فكرنا علي اي اساس نقول نعم * عندما توسع نشاط الإخوان المسلمين بعد إعطاء السادات لهم الضوء الأخضر لمواجهة الحركة الوطنية الطلابية فى سبعينات القرن الماضى ، واستشرى النشاط المسلح للجماعات الإسلامية خصوصا إبان اغتيال السادات وأحداث احتلال الإسلاميين لمديرية أمن أسيوط ومحاولة اقتحام الكلية الفنية العسكرية.. ( فى الثمانينات والتسعينات ) لجأ نظام مبارك عن طريق جهاز أمن الدولة لفتح الطريق واسعا لنشر جماعات الإسلام السلفى لتكون احتياطيا يتم استدعاؤه وقت الحاجة لمواجهة أو موازنة نشاط الإخوان المسلمين والجماعات الإسلامية المسلحة - وهى نفس الفكرة التى استدعى السادات بها الإخوان إلى الجامعة لموازنة نشاط الحركة الطلابية المنادية بالحرب لاسترداد سيناء- حيث لم يشارك هؤلاء السلفيون فى أى عمل سياسى قبل 25 يناير 2011 وظلوا يرددون حتى اليوم - كما تعلموا فى أمن الدولة - أن الخروج على الحاكم محرم شرعا حتى ولوكان ظالما " فظلم يوم .. خير من فتنة تدوم " ، ولعل هذا يفسرلنا لماذا لجأ المجلس العسكرى أكثر من مرة إلى الاستعانة بأحد شيوخ السلفيين (محمد حسان) فى عمليات المصالحة بين المسلمين والمسيحيين إبان الفتن الطائفية التى تكررت فى عام الثورة . ج‌- الجماعات الإسلامية المسلحة : بدأ تأسيسها فى نهاية ستينات القرن الماضى بعناصر كانت منضوية تحت لواء جماعة الإخوان المسلمين مثل شكرى مصطفى ومحمد فرج وغيرهم بالذات فى جامعة أسيوط و تأثرت بأفكار الداعية الإخوانى سيد قطب ، والباكستانى ابن تيمية ، وقد شرعت فى عمليات العنف المسلح ليس ضد النظام الحاكم فحسب بل وضد المسيحيين وكنائسهم ومحلات المجوهرات التى يمتلكونها ،وضد الجمهور الأعزل ، ودور السينما،ومجموعات من السياح الأجانب كما جرى فى الأقصر عام 1993 ؛ إضافة إلى أحد شيوخ الأزهر الشيخ محمد الذهبى الذى اختطفوه وقتلوهعام 1977 باعتباره مخالفا لهم فى الرأى وهو نفس ما لاقاه المفكر والكاتب المعروف فرج فودة عام 1992 الذى انتشرت كتاباته الفعالة فى أوساط قطاعات واسعة من الجمهور ، كذلك تعرض الأديب نجيب محفوظ عام 1995 لمحاولة قتل فاشلة بسبب قصة كتبها منذ حوالى 60 عاما " أولاد حارتنا " وقد انتهت هذه الموجة من العنف ليس بسبب تمكن نظام مبارك منهم فقط بل ولأن الشعب المصرى ضج من مسلكهم وكذا الأقلية المسيحية. هذا وقد تم القبض على كثير منهم وأودعوا السجون إلى أن راجعوا أنفسهم فى مسارهم السياسى عام 1997 بعد أكثر من عشرين عاما بمبادرة نبذ العنف، حيث تم الإفراج عن كثير منهم فى السنوات الأخيرة ، وقد فتح الإعلام أبوابه لهم فى الكثير من البرامج السياسية وصاروا ضيوفا دائمين على الفضائيات المصرية والعربية منز اندلاع الثوره د- العديد من الجمعيات الأهلية والخيرية : التى تعمل فى مجالات كفالة اليتامى والأرامل والزكاة والعيادات والمستشفيات الطبية وعمليات الحج والعمرة وقد لعبت هذه الجمعيات دور الواجهة العلنية لكثير من التنظيمات الإسلامية خصوصا جماعة الإخوان المسلمين. ومن ناحية أخرى فهم لا يرون فى الصراع العربى الإسرائيلى سوى صراع دينى بحت بين الإسلام واليهودية وليسوا على استعداد لتغيير هذا الفهم حتى لو عرفوا أن هناك الآلاف من اليهود الشرفاء يتخذون موقفا متشددا من إسرائيل ويرفضون وجودها منذ البداية على أرض ليست أرضها .. ويدينون مسلكها وممارساتها فى مواجهة الشعب الفلسطينى بل ويرفضون التبرع لها ويعلنون ذلك على الملأ **************** الإسلام السياسى من الثورة ومطالبها : يجب ان ننوه فقط عن مقوله المرشد في نفس العام ان مبارك والد لكل المصريين وانه ستمني اللقاء به وانه سينتخبه لانه الافضل لمصر 1- أعلن الإخوان رفضهم المشاركة فى الثورة فى أعقاب الإعلان عن التجمع فى ميدان التحرير ظهر الخامس والعشرين من يناير 2011 وشاركهم فى ذلك حزب التجمع الحكومى؛ بينما لم تنبس بقية فصائل الإسلام السياسى ببنت شفة عن موقفها من المشاركة ، و لم يهرول الإخوان للمشاركة فيها إلا بعد أربعة أيام من اندلاعها ، وبعد أن تيقنوا من قطعها شوطا هاما فى طريق إسقاط النظام حيث كان الرصاص من ناحية والفداء من ناحية أخرى هما اللغة التى فرضت نفسها على الأحداث. 2- وقد ذكر حبيب العادلى فى المحكمة أن الإخوان - بعد أن استأذنوا الداخلية فى المشاركة الرمزية بها حتى لا يكون مظهرهم سيئا أمام بقية القوى السياسية المصرية - قد نقضوا اتفاقهم وشاركوا. 3- وعندما أخطرهم عمر سليمان بلهجة تهديد صارمة بضرورة انضمامهم لبقية القوى السياسية فى الحوار الذى أعلن عنه للتوصل إلى اتفاق بشأن الأحداث الدائرة.. انصاعوا صاغرين إلي الاجتماع وقد انعكس ذلك على أعدادهم فى ميدان التحرير التى تقلصت للنصف؛ لكنهم عادوا للميدان مرة أخرى عندما رفض شباب الثورة الاعتراف بأية اتفاقات يتم التوصل إليها مع عمر سليمان وهو ما أفشل الاجتماع. 4- وفى أعقاب عزل مبارك انحاز معظم جماعات الإسلام السياسى (على الأقل الإخوان والسلفيون ) للمجلس العسكرى وقاموا بدعمه دون شروط سواء فى تدبيج الإعلان الدستورى( الذى يضمن هيمنة العسكر على البرلمان وقراراته وتشريعاته ، أو حقه فى تعيين الوزارة وعزلها ، أو فى المادة 28 من الإعلان الدستورى- التى تشبه اللغم- وتمنح الحصانة المطلقة لقرارات اللجنة العليا للانتخابات ضد المراجعة والتقاضى والاعتراض والنقض وهو ما يعنى إطلاق يد المجلس العسكرى فى الحكم وتسيير دفة الأمور الجوهرية على هواه )، فضلا عن تأييده فى الاستفتاء عليه ودعوة الشعب للموافقة وسط حملة غوغائية غير مسبوقة تعلن عن " غزوة الصناديق " وتروج أن الموافقة على الإعلان مسلك إسلامى وأن معارضته توقع أصحابه فى حبائل الكفر بالله. 5- هذا وظلت فصائل الإسلام السياسى تتخذ مواقف معادية للثورة مناصرة للمجلس العسكرى؛ فغادرت ميدن التحرير وتفرغت لإعداد أعضائها للترشح للانتخابات البرلمانية ،بينما مطالب الثورة بالكامل خارج نطاق الخدمة؛ فضلا عن تأييد العسكر فى سن قانون جديد لإدانة الاحتجاجات الشعبية التى لاتطالب بحقوق خارج أهداف الثورة بل تطلب الخبز والكرامة والحرية ، ناهيك عن مواقفها فى أحداث ماسبيرو والعباسية وشارع محمد محمود ومجلس الوزراء والسفارتين الإسرائيلية والسعودية، وتشوية الناشطات بكشف العذرية وسحل إحداهن عارية على الأسفلت أمام كتل المتظاهرين وشاشات الفضائيات، وكذا التواطؤ على مسرحية منظمات المجتمع المدنى التى أدارها العسكر برداءة منقطعة النظير لصرف الأنظار بعيدا عن الثورة وأهدافها التى لم تتحقق؛ وما تلاها من ممارسات هزلية انتهت بتهريب المتهمين الأجانب فى القضية إثر " الإفراج " عنهم ؛ وبعد أن تصور الكثيرون أن الأمور تعقدت فإذا بزيارة جون ماكين عضو الكونجرس الأمريكى فى فبراير 2012 تؤتى أكلها؛ وكان ثناء السيناتور الجمهورى على جماعة الإخوان وشكره بشأن دورها فى الإفراج عن المتهمين قد فضح - دون قصد - ما لم يرغب الإخوان فى الإفصاح عنه .. وانكشف المستور 6*--*وكدبهم السياسي وصل حد البلاده فهم في اكثر من مؤتمر اعلنوا عدم رغبتهم في ترشيح احد منهم لمنصب الرايس ثم تبدل الامر واعلنوا خيرت الشاطر رمرشحا لهم وتاكيدا علي غشهم وخداعهم اعلنوا ان مرسي هو البديل اي الاستبن اي بلغع العامه العبط الساسي وطمع الكرسي . 7- وموقفها بشأن السيطرة على لجنة إعداد الدستور التى تم حلها بحكم قضائى ، فضلا عن أدائها البرلمانى الكوميدى والذى شاهده العالم على شاشات الفضائيات ؛ وتهربها من تنفيذ الحكم القضائى الخاص بالحد الأدنى للأجور وتعاميها عن مسألة الحد الأقصى كذلك. دعموا شيخ كازب مضلل واستمروا في الكدب معه مع ان الحقيقه واضحه وضوح الشمس وكانت النتيجه سقوط القتلي والشهداء من ابناء الوطن بلاوازع من ضمير فكل ما يهمهم هو اننا هنا نتحدي ليس بالعقل ولكن بالقتل وسفك الدماء الطاهره لشباب استدرجوهم بالجهل او بالحاجه 8- تورط فصا ئل الإسلام السياسى فى الكثير من عمليات الكذب المفضوحة عرّت مصداقيتها أمام الرأى العام سواء فى ادعاء أحد نوابهم تعرضه للسرقة والضرب على غير الحقيقة أو فى المستندات المقدمة للجنة الانتخابات الرئاسية أو فى إخفاء معلومات سبق نشرها ويعرفها القاصى والدانى أو فى الوعود التى قطعها الإخوان بشأن امتناعهم عن المشاركة بمرشح فى انتخابات الرئاسة ثم نكوصهم عنها. 9- التهرب من استصدار القوانين المحققة لمطالب الثورة ولجوئها لقضايا تافهة مثل قضية خفض سن زواج الفتاة إلى 14 سنة ؛ ونكاح المتوفية.. مما أثار حالة من الدهشة والذهول لكل من شاهد وسائل الإعلام ( المحلية والإقليمية والدولية ) التى نقلت الخبرين . ومثل هذا السلوك ينم عن ضحالة الفكر وانعدام الثقافة وضيق الأفق ويؤكد أنها جماعات قادمة من خارج التاريخ ولا تدرك نبض الشارع ؛ ولا تعرف المسئولية أو تهتم بها .ثم جاء مسلس حرق مصر ابتداءا من المجمع العلمي الي طنطا والمنصوره وبنها والمنيا وغيرها من الابنيه الحكوميه او الخاصه مثل شركه توشيبا لاحظ صرخه الحره المصريه وهي تصرخ مدافعه عن وطن اهانها واهان اولادها وصمت العار يملا افواه الحكومه الملعونه وصمت المجلس تفوه منه راءحه النتانه فلم نري احد من هؤلاء يحاكم انما اتهموا فيها الثوار وامن علي كلامهم الاخوان والسلفيين فهي موضه وموسم التشهير ***وكان اعتماد مبارك علي مقولته الشهيره*** عتمد مبارك فى تحبيذ استمراره فى الحكم على مقولة لم يمل يوما من تكرارها هى ( أنا.. أو الفوضى ) ؛ وكان حديثه هذا يستهدف ثلاثه اطراف فى آن واحد : الشعب الجائع ، واسراءيل في امنها وامريكا بمصالحه في المنطقه ************** الحصاد : تصدع جدار الخوف الذى عانى منه الشعب طيلة ستين عاما. ثانيا : إدراك قطاعات واسعة من الشعب بإمكانية تغيير الأوضاع القائمة لأخرى أفضل أو أقل سوءا مما هى الآن. ثالثا : إدراك قطاعات واسعة من الشعب بأن النظام الحاكم لم يسقط وأن المجلس الأعلى للقوات المسلحة يحميه ؛ ومن ثم التيقن بأن العسكر ليسوا من معسكر الثورة. ولان الصوره لا تكزب فها هم كما فعلت وزاره العار الداخليه بالاستعانه بالبلطجيه فهم ايضا ليسوا اقل منهم في اسلوب السفاله والانحطاط الاخلاقي واقصد هنا المجلس العسكر لا جيش مصر العظيم وجنوده اخواننا رابعا : إدراك قطاعات متنامية من الشعب بوقوف أحزاب الإسلام السياسى وفى مقدمتها جماعة الإخوان ضد تحقيق أهداف الثورة خامسا:هروب الكثير من رؤؤوس الاموال المصريه سادسا.ضياع وحرق الكثير من المستندات التي تكشف مدي فساد النظام الباءد Revolution of January 25 is the popular revolution peacefully started on Tuesday, January 25, 2011 corresponding to 21 Safar 1432 H on 25 January, which was chosen to coincide with festival police set several views of the Egyptian opposition and inconvenient independent, including the April 6 Youth Movement and the movement of adequacy, as well as groups of young people across the social networking site Facebook Facebook and which the best known group «We are all Khaled Said» and «Monitoring Network» and young Muslim Brotherhood, despite statements initial pointed out that the group would not participate as political or political body that participation need to plan and agreement among all political forces before going down to the street, the group was warned if the situation continues as it is of a popular revolution, but as they called them «are not of our own making». The call came in protest against living conditions and political and economic conditions as well as on what was considered corrupt under the rule of President Hosni Mubarak, two years ago, the girl called Esra Abdel Fattah, and she was then that the age of 17 years, through its Facebook, calling for a peaceful strike in 6 ‬ April 2008, in protest against the deterioration of living conditions, and soon received a response from the call about 70 thousand of the public. The result is that the strike succeeded, and called the Isra at the time the title of «Girl Logo» Since the year and a half the opposition movements begin educate people of the provinces to do the job in protest against poor conditions in Egypt, most notably the April 6 Youth Movement and the movement of the adequacy and after the incident of Khalid Said the activist Wael Ghoneim and activist Abdul Rahman Mansour, the political establishment are all Khaled Said Page on Facebook and called on Egyptians to get rid of the system and ill-treatment by police of the people.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف