مصر وجيشها يحاربون الارهاببيون في سيناء

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

السبت، 13 يوليو 2013

مصر وجيشها يحاربون الارهاببيون في سيناء


ابن مصر البار:«السيسى» يرفض مقابلة مدير المخابرات الأمريكية قائلاً: هناك رئيس للجمهورية - *************************************************** والنيابة العامة تبدأ التحقيق مع مرسى فى قضية التخابر ودعوى تتهم مرسي وبديع والشاطرببيع مصر بالاتفاق مع أوباما ************************************************** القوات المسلحة تبدأ ملاحقة العناصر الجهادية بشمال سيناء.. خطة محكمة ينفذها الجيش الثانى بالتعاون مع "الداخلية".. زيادة الاعتماد على "الأباتشى".. ومصدر عسكرى: اتصالات مباشرة بين "الإخوان" والمسلحين » مقتل 5إرهابيين خلال العملية الأمنية في سيناء ليلة أمس ************************************************* والقبض على المتهمين بإطلاق الرصاص على قائد الجيش الثاني بسيناء *********************************************** خطة الإخوان السرية خلال المرحلة المقبلة..قطع الطرق وتعطيل السكة الحديد واقتحام الانتاج الإعلامى ومراقبة قيادات الجيش *********************************************** وضبط 3 قنابل يدوية وذخائر بحوزة 6 من الإخوان في طريقهم إلى رابعة العدوية ********************************************** وجّه الفريق أول عبدالفتاح السيسى، وزير الدفاع القائد العام للقوات المسلحة، صفعة جديدة لأمريكا، برفضه مقابلة رئيس الاستخبارات الأمريكية أمس. وكشفت مصادر مسئولة رفيعة لـ«الوطن» عن أن مدير الاستخبارات الأمريكية جون برينان طلب مقابلة «السيسى» عبر مكالمة هاتفية خلال الساعات الماضية لمناقشة تطورات الأحداث الحالية فى مصر، لكن «السيسى» رفض، وعبّر له عن غضبه تجاه محاولات الإدارة الأمريكية وأجهزتها المستميتة التدخل فى الشئون المصرية، مؤكداً: «السيادة المصرية خط أحمر». وأوضحت المصادر أن «السيسى» قال لـ«برينان»: إن مصر لن تقبل أى إملاءات، وإن عقيدة المؤسسة العسكرية بعيدة عن الانقلاب، ولسنا بصدد عقد صفقات مع أحد؛ فالشعب هو سيد قراره، ثم قال بنبرة حادة: «هناك رئيس يحكم وليس المؤسسة العسكرية». ومضى «السيسى» قائلا -وفقا للمصادر-: إن المؤسسة العسكرية لن تقبل تدخل أحد فى شئون مصر، ولا تتصدى لمناقشة أى تطورات فى وجود مؤسسة الرئاسة التى تدير البلاد، وأضاف: المؤسسة العسكرية وزارة تحمى مصر، وليست لها علاقة بالسياسة. وأكد وزير الدفاع غضبه الشديد من استمرار الاتصالات بالمسئولين السابقين وقيادات الإخوان، وطالب الولايات المتحدة بوقف دعمها للإخوان، معلقاً: «الجيش لا يقوم بملاحقات لأحد، وهناك قضاء يحكم والجيش ملك لكل المصريين». وعقب قائلاً: أمر المعونة أصبح لا يشغلنا، وملف العلاقات المصرية - الأمريكية والاتفاقيات المبرمة بين البلدين وجميع أوجه التعاون من اختصاص مؤسسة الرئاسة؛ فهناك رئيس تم تعيينه بإجماع شعبى يتولى هذه الملفات. وأكد «السيسى» لمدير المخابرات الأمريكية أن الجميع شركاء فى هذا الوطن وأنه ليس هناك إقصاء لأحد، لكن ليس هناك ضمانات لأحد أيضاً، وقال: ليس فى يد المؤسسة العسكرية الخروج الآمن لأى من مسئولى الرئاسة السابقين. وقالت المصادر: إن الولايات المتحدة لا تزال تحاول، عن طريق بعض الدول، الضغط على المؤسسة العسكرية والرئاسة للإفراج الفورى عن الرئيس المعزول ومعاونيه، لكن محاولاتها تلقى رفضاً قاطعاً. وأوضحت أن سرعة إرسال صفقة طائرات «إف 16» الأمريكية إلى مصر إنما تعكس تخوف واشنطن من زيادة العلاقات العسكرية بين مصر والصين، وإرضاء لقيادة القوات المسلحة المصرية. ////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// أقام المحامي عصام الديب دعوى قضائية أمام محكمة جنح القاهرة الجديدة ضد كل من الدكتور محمد مرسي الرئيس السابق وخيرت الشاطر النائب الأول لجماعة الإخوان المسلمين والمرشد العام محمد بديع يتهمهم فيها بقيامهم بالاتفاق مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما على تقسيم مصر مقابل مبلغ مالى قدره 8 مليار دولار أمريكى؛ مما يشكل جريمة الخيانة العظمى للبلاد. وذكر الديب فى دعواه، أنه قد تم الاتفاق بين كل من المدعى عليهم والرئيس الامريكى على اقتطاع أجزاء من مصر بمثابة 40% تكون للإخوان المسلمين لتكوين إمارة إسلامية، والباقى من الأراضي المصرية، والتى تمثل 60% لصالح الفلسطنيين لتخفيف الضغط على الأراضي الإسرائيلية، وذلك مقابل المبلغ المتفق عليه وهذا الأمر يمثل جريمة فى حق الشعب المصري. وأضافت صحيفة الدعوى، أن هذا الاتفاق ظهر جليا بما أسفرت عنه الوثائق الأمريكية فى الكونجرس وأدانة أوباما وإدارته. وأشارت الدعوى، أن ذلك الأمر يعاقب عليه بقانون العقوبات بالسجن المشدد ومعه تكون جريمة الخيانة العظمى للبلاد. /////////////////////////////////////////////////////////// تمكنت رجال مباحث قسم شرطة مدينة نصر ثان، من ضبط 6 من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين وبحوزتهم، قنابل يدوية وذخيرة، بالقرب من مقر اعتصامهم في رابعة العدوية. وتم ضبط المتهمين أثناء قيامهم بلصق بوسترات على جانبي أعمدة كوبري 6 أكتوبر بشارع امتداد رمسيس، تحرض المواطنين ضد الجيش المصري وتندد بأحداث العنف أمام التي اندلعت أمام دار الحرس الجمهوري، حيث فر المتهمون عقب رؤيهم لقوات الأمن مستقلين سيارة "ر أ ي 478"، ما دفع رجال الشرطة إلى ملاحقتهم وضبطهم وهم كل من: محمد عبد الفتاح حسن 47 عامًا موظف بالشركة المصرية للكهرباء، ومقيم بمدينة نصر، ومحكوم عليه في قضية " إتلاف" والمقضي فيها بالحبس شهر وكفالة 100 جنية، ومحمود محمد مهدي 20 عامًا طالب بكلية طب الأسنان جامعة الأزهر، ومقيم بمدينة نصر، وعبد الحليم السيد حسن 26 عامًا، حاصل على بكالوريوس تربية ومقيم بمدينة نصر، وإسلام أحمد غريب 27 عامًا حاصل على ليسانس آداب ومقيم بمدينة نصر، ومعاذ بدري 25 عامًا طالب بكلية التجارة جامعة عين شمس ومقيم بمدينة نصر، وأحمد عويس عبد الفتاح 19 عامًا طالب بكلية الهندسة جامعة الأزهر ومقيم بمدينة نصر. وبتفتيش السيارة، عثر بداخلها علي المضبوطات التالية 9 طلقات آلية عيار 7.62×39 مم، 3 قنابل يدوية، و200 فارغ طلقة آلية عيار 7.62×39 مم، و62 فارغ طلقة صوت، و26 فارغ طلقات خرطوش عياري 12 و 16مم، و6 فارغ قنابل غاز، و6 قفازات حرارية، وخوذة رأس، وخوذة لحام، إضافة إلى كمية من البوسترات مدون عليها "شهداء مجزرة الحرس الجمهوري ـ لا للخيانة ـ لا للانقلاب العسكري"، وبمناقشتهم اعترفوا أنهم ينتمون لجماعة الإخوان المسلمين، وأنهم كانوا في طريقهم لميدان رابعة العدوية عقب لصق البوسترات، وأضافوا بتحصلهم على الفوراغ والقنابل والطلقات الخاصة بالقوات المسلحة والشرطة من أمام دار الحرس الجمهوري، وتحرر المحضر اللازم وتولت النيابة العامة التحقيق. /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// قالت مصادر خاصة لوكالة أنباء ONA أن هناك اجتماع لقيادات إخوانية أبرزها الدكتور عصام العريان والدكتور محمد البلتاجي وصفوت حجازى وعدد أخر من قيادات الإخوان التنفيذية فى إحدى الشقق القريبة من ميدان “رابعة العدوية” ،وذلك لدراسة المرحلة الحالية والاستقرار على سيناريو المرحلة المقبلة . وأكد المصدر أن الحضور اتفقوا على أن تكون عنوان المرحلة المقبلة إشاعة الفوضى من خلال عدة محاور أولها قطع الطرق على مستوى الجمهورية وتعطيل حركة السكة الحديد وتخريبها ، بالإضافة إلى إطلاق دعوات للعصيان المدنى فى الوزرات والمؤسسات الحكومية لتعطيل مصالح المواطنين ، بالإضافة الى اقتحام مدينة الأنتاج الإعلامي ومبنى اتحاد الأذاعة والتلفزيون ” ماسبيرو “. وأضاف المصدر الى انهم اتفقوا على استدعاء عناصر من حركة حماس الفلسطينية و كتائب “عز الدين القسام” لإحداث تفجيرات فى منشأت حيوية وهامة من أجل إحداث البلبلة فى الشارع المصري ، وذكلك تشيكل لجان لمراقبة عدد من قيادات القوات المسلحة والداخلية لرصد تحركاتهم ووضعهم تحت السيطرة . وأوضح المصدر إلى ان المحور الأخير الذى تم الأتفاق عليه فى اجتماع الإخوان هو توجيه الأله الإعلامية للحشد واستخدام حملات طرق الأبواب داخليا وخارجيا /////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// بدأت القوات المسلحة فى الإعداد لتنفيذ عملية أمنية موسعة فى شمال سيناء، من خلال عناصر الجيش الثانى الميدانى ومعاونة الأفرع الرئيسية للقوات المسلحة، وعناصر من الوحدات الخاصة "الصاعقة والمظلات"، التابعة لتوجيه القيادة العامة للجيش، حيث تنفذ المهمات المكلفة بها، ثم تعود إلى وحداتها. وتستعد القوات المسلحة بإجراءات مكثفة لملاحقة العناصر الجهادية المتطرفة والمسلحين، الذين بدأوا فى توسيع نشاطهم الإجرامى ناحية وسط سيناء "المنطقة الجبلية"، بدلا من تركيزها فى مناطق الشمال بمدن العريش ورفح والشيخ زويد، حيث تتواجد البؤر المسلحة بالقرب من مناطق الزراعات التى تصل إلى مئات الأفدنة. من جانبه، قال مصدر عسكرى لــ"اليوم السابع" إن القيادة العامة للقوات المسلحة اعتمدت خطة تطهير سيناء من البؤر الإجرامية والعناصر المسلحة، وقررت الدفع بالعديد من الآليات العسكرية ناحية مناطق الشمال، من مقر قيادة الجيش الثانى الميدانى بالإسماعيلية إلى شمال ووسط سيناء، لافتا إلى أن المدرعات والآليات العسكرية الثقيلة، بدأت تستعد للتمركز فى مناطق متعددة من سيناء. وأوضح المصدر أن البؤر الإجرامية الموجودة فى سيناء مرصودة ومعروفة للقوات المسلحة، بشكل دقيق، ولها صور جوية من كافة الأبعاد والاتجاهات من أجل تحديد أنسب الطرق للتعامل معها عسكريا، سواء من خلال الآليات الثقيلة، أو القوات الخاصة أو المطاردة الجوية من خلال طائرات الأباتشى الهجومية المتطورة، لافتا إلى أن القوات الجوية دفعت بعدد كبير من المروحيات المسلحة، التى تقوم بمهام الاستطلاع والقتال فى نفس الوقت، ولها قدرة كبيرة على إصابة الأهداف من ارتفاعات مختلفة وعلى مسافات بعيدة. وأشار المصدر إلى أن إدارة المخابرات الحربية والاستطلاع بدأت فى تنسيق كامل مع العناصر البدوية الموجودة فى شمال سيناء، من أجل الإبلاغ عن أى عناصر متطرفة موجودة داخل القبائل المختلفة فى سيناء وعدم استضافة أى عناصر مجهولة، لا تنتمى لتلك القبائل، أو تحمل أفكارا تكفيرية أو جهادية، وتستهدف القوات المسلحة والشرطة المدنية، مؤكدا أن هناك اجتماعات متوالية مع أبناء كل قبيلة على حدة من أجل التنسيق والمتابعة، ورصد أى تحركات مشبوهة لأى عنصر أجنبى داخل أراضى سيناء، والإرشاد عنه فورا. وأكد المصدر أن هناك تنسيقا كاملا مع القوات المسلحة والشرطة المدنية من خلال عناصر البحث الجنائى، قطاع الأمن المركزى، بالإضافة إلى عناصر جهاز الأمن الوطنى، التى تكثف جهودها لرصد أى عناصر متطرفة، تدخل سيناء عبر المعابر الحدودية البرية، أو تتسلل عبر أنفاق التهريب الموجودة على خط الحدود الدولية برفح، التى تحكم عناصر حرس الحدود، السيطرة عليها بالتعاون مع إدراة المهندسين العسكريين، التى تمتلك أحدث الأجهزة لرصد الحركة، عبر الأنفاق ومراقبة أى عنصر يتسلل من خلالها. وأضاف المصدر: "سيكون لوزارة الداخلية دور كبير فى العملية الأمنية التى يجرى التحضير لها على أرض سيناء، بعد تعزيز إمكانياتها فى سيناء، وإمدادها بالدعم اللازم من وزارة الداخلية، إلى جانب إشراك قوات مكافحة الشغب، والقوات الخاصة بالداخلية، التى ستتحرك خلال الفترة المقبلة، بأعداد كبيرة ناحية شمال سيناء". فى سياق متصل يكثف اللواء أركان حرب أحمد وصفى قائد الجيش الثانى الميدانى تحركاته داخل سيناء على مدار الأيام المقبلة، فى إطار لقاءات دورية من قادة الفرق والألوية والكتائب الموجودة بسيناء، بالتعاون مع قوات حرس الحدود، والقوات الجوية التى توفر الغطاء للعناصر البرية، ومن المنتظر أن يتم تكثيف دوريات الشرطة العسكرية الثابتة والمتحركة على الطرق الرئيسية والفرعية فى سيناء خلال الأيام المقبلة، من أجل القبض على أى عناصر يشتبه فى انتمائها إلى تيارات جهادية وتكفيرية متطرفة، تتبنى العنف والقتل ضد المجتمع. من جانبه، قال اللواء مختار قنديل الخبير الاستراتيجى والعسكرى، إن الجماعات الإرهابية المسلحة فى سيناء بدأت تطّور نشاطها بشكل غير مسبوق بعدما اتجهت من مناطق الشمال المأهولة بالسكان فى العريش والشيخ زويد ورفح، إلى مناطق فى القطاعات الجبلية داخل وسط سيناء. وأوضح قنديل لـ"اليوم السابع"، أن الجماعات الجهادية المسلحة فى سيناء بدأت فى تغيير نشاطها الجغرافى بشكل واضح، ووسعت من نطاق العمليات التى تقوم بها على الأرض، لإحداث نوع من تشتيت جهود الجيش فى السيطرة على الوضع الأمنى بسيناء. وأشار إلى أن توسيع النشاط الجغرافى للعناصر المتطرفة فى سيناء وظهور قذائف الهاون مرة أخرى يؤكد أن أى مكان فى سيناء خلال الفترة المقبلة سوف يكون مستهدفا من العمليات الإرهابية، الأمر الذى يدعو إلى ضرورة التحرك السريع من جانب القوات المسلحة ووزارة الداخلية، للسيطرة على الأوضاع الأمنية هناك، ومواجهة أى عنصر مسلح بمنتهى القوة والحسم. ولفت قنديل إلى أن هناك عمليتين إرهابيتين شهدتهم سيناء على مدار اليومين الماضيين أولهما، محاولة اغتيال أو خطف قائد الجيش الثانى فى الشيخ زويد والذى يقود عملية المطاردة والقضاء على الإرهاب، وقد سبق أن هدده الإرهابيون وجها لوجه بالقتل أو الخطف، وثانيها، العدوان على كمين بمنطقة صدر الحيطان المخرج الشرقى لممر "متلا" الذى يقع على طريق السويس "نخل- التمد- طابا " وهى أول مرة تتم فيها عملية فى هذا المكان. وأوضح أن الجماعات المتطرفة فى سيناء، تحاول خلال الفترة الجارية تحدى القوات المسلحة وإرباكها وإحداث نكسة معنوية لرجالها والانتقام من أحداث الحرس يوم 8 يونيو 2013، من خلال عمليات هجومية غير مخططة ضد الجيش والشرطة، لتشتيت جهودها، وإحداث فوضى فى المشهد السياسى بشكل عام. وبيّن اللواء قنديل أن هناك تنسيقا كاملا بين جماعة الإخوان المسلمين فى القاهرة والمنظمات فى سيناء للضغط على القوات المسلحة والدولة، بما يتطلب ضرورة وجود قيادة ميدانيين فى سيناء تهاجم ولا تدافع أو تتفاوض لأن ما حدث هو إعلان حرب شاملة ضد الجيش بالإضافة إلى التنسيق بين أجهزة الدولة، والمخلصين من أبناء سيناء فى مجال المعلومات وتتبع العناصر الإرهابية.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف