ورطه اوباما مع اوروبا والتجسس

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 25 أكتوبر 2013

ورطه اوباما مع اوروبا والتجسس

"الجارديان": أمريكا تجسست على 35 من قادة العالم.. وكالة الأمن القومى حصلت من مسئول حكومى على 200 من أرقام هواتف المسئولين الأجانب.. وشجعت مسئولين آخرين على التعاون معها --------------------------------- كشفت صحيفة "الجارديان" البريطانية عن أن وكالة الأمن القومى الأمريكية قد راقبت محادثات هاتفية لـ35 من قادة العالم بعدما حصلت على الأرقام من مسئول فى وزارة أمريكية، وفقا لوثيقة سرية قدمها إدوارد سنودان، المحلل السابق بالمخابرات الأمريكية. وبينت المذكرة السرية، أن الوكالة الأمريكية شجعت مسئولين كبار فى مواقع مختلفة كالبيت الأبيض والخارجية والبنتاجون، على أن يقدموا ما لديهم من أرقام هواتف، حتى تستطيع الوكالة أن تضيفها على أرقام سياسيين أجانب بارزين فى أنظمتها الخاصة بالمراقبة. وأشارت الوثيقة إلى أن أحد المسئولين الأمريكيين الذى لم يكشف عن هويته قدم مائتى رقم منها 35 رقم لقادة دول العالم، ولم يتم تحديد أى منهم فى الوثيقة. وكُلفت وكالة الأمن القومى فورا بمراقبتهم. وقالت الصحيفة، إن هذا الكشف يزيد من التوترات السياسية المتزايدة بين الولايات المتحدة وحلفائها، بعدما اتهمت المستشارة الألمانية آنجيلا ميركل أمريكا أمس بالتجسس على هاتفها المحمول. وأوضحت المذكرة التى حصلت عليها الجارديان أن مثل هذه المراقبة ليست منعزلة، حيث تراقب الوكالة بشكل روتينى أرقام هواتف قادة العالم، بل أنها تطلب حتى مساعدة مسئولين أمريكيين آخرين لفعل ذلك. المذكرة التى يعود تاريخها إلى أكتوبر 2006، وتم إصدارها لفريق العمل فى قسم استخبارات الإشارات بالوكالة تحمل عنوان "عملاء يمكن أن يساعدوا القسم فى الحصول على أرقام هواتف مستهدفة". وبدأت بذكر مثال بكيفية مساعدة المسئولين الأمريكيين المتعاملين مع سياسيين وقادة دول العالم لـ"برنامج المراقبة". وتحدثت عن المسئول الذى قدم 200 رقم هاتف لـ35 من رؤساء العالم، وقال إنه رغم أن أغلبية الأرقام متاحة على الأرجح من المصادر المفتوحة، إلا أن مراكز الإنتاج الاستخباراتية أشارت إلى وجود 43 رقما لم تكن معروفة من قبل، وهذه الأرقام، إلى جانب أرقام عديدة أخرى تم مراقبتها. وأوضحت المذكرة أن الأرقام الجديدة ساعدت الوكالة فى اكتشاف مزيد من تفاصيل الاتصال الدقيقة التى أضافتها لبرنامج المراقبة، وقدمت هذه الأرقام معلومات بارزة عن أرقام أخرى تم تعقبها لاحقا. كما اعترفت الوثيقة بأن التنصت على الأرقام لم يسفر عن معلومات استخبارتاية كبيرة، وتواجه الولايات المتحدة فى أعقاب الجدل الخاص بقضية ميركل انتقادات دولية متزايدة بأن أى استفادة استخباراتية تحصل عليها من التجسس على حكومات صديقة يفوق بكثير الضرر الدبلوماسى المحتمل.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف