القاهره علي اعتاب صفقه القرن والعالم يترقب تغيير موازين القوي

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأربعاء، 13 نوفمبر 2013

القاهره علي اعتاب صفقه القرن والعالم يترقب تغيير موازين القوي

*القاهره علي اعتاب صفقه القرن والعالم يترقب تغيير موازين القوي *الوفد الروسي يضم مسئول شركة توريد السلاح للاتفاق على صفقة جديدة مع مصر *وكالة بلومبرج: القاهرة تريد مقاتلات «ميج» ونظم دفاع جوى وصواريخ مضادة للدبابات *تفاصيل صفقة الأسلحة الروسية لمصر بقيمة 4 مليارات دولار .. تضم صواريخ *ديبكا: روسيا ستزود الجيش المصري بمنظومة صواريخ يمكنها اصابة أي هدف بالشرق الأوسط *بدأ تصميم اول نماذج للمدفعية الصاروخية في الاتحاد السوفيتي في ثلاثينات القرن الماضي، حين قامت مجموعة المصممين تحت اشراف فلاديمير ارتوميف عام 1938 بتصنيع اول راجمة صاروخية تجريبية "بي ام 13". واصبحت راجمة الصواريخ "بي ام 13" ذاتية الحركة بعد نصبها على قاعدة عربة "زيس – 6" السوفيتية الصنع. وتم قبل نشوب الحرب الوطنية العظمى تشكيل اول وحدة لراجمات الصواريخ الذاتية الحركة التي اطلق عليها الجنود السوفيت إبان الحرب اسم "كاتيوشا" النسائي الروسي. ويقول البعض ان ذلك نسبة الى اغنية "كاتيوشا" المشهورة للشاعر ميخائيل ايساكوفسكي . بعد ان بدأ الامريكيون بتزويد الجيش الاحمر بالاليات الحربية عام 1942 تم نصب "كاتيوشا" على قاعدة عربة "ستود بيكر الامريكية الصنع، الامر الذي زاد من فاعلية استخدامها. وشاركت راجمات الصواريخ "كاتيوشا" في اول معركة لها يوم 14 يوليو/تموز عام 1941 حين شنت بطارية النقيب فليوروف بحرا من النيران على القطارات الالمانية المرابطة في مدينة اورشا بروسيا البيضاء. وصنعت نماذج منها "بي أم 8 و24 و25 و27 و30 و31 " وأعقبتها في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية راجمات الصواريخ من طراز "غراد" و"سميرتش". مواصات فنية الطاقم 5 – 7 افراد عيار الصاروخ 132 ملم وزن الصاروخ 42.5 كغ مدى الاطلاق 8.5 كم زمن الرشقة 7 – 10 ثوان عدد المواسير 12 ماسورة طول الصاروخ 1.8 متر زمن التعمير 5 – 10 دقائق *تفاصيل صفقة الأسلحة الروسية لمصر بقيمة 4 مليارات دولار .. تضم صواريخ *ديبكا: روسيا ستزود الجيش المصري بمنظومة صواريخ يمكنها اصابة أي هدف بالشرق الأوسط تصل لإيران ودفاع جوي لتأمين البحر المتوسط والسعودية أبدت مصادر إسرائيلية قلقها من زيارة وزيري الخارجية والدفاع الروس لمصر غداً خاصة أن التعاون العسكري بين القاهرة وموسكو سيكون الهدف الرئيسي لتلك الزيارة وستحصل مصر على أسلحة متطورة تهدد التوازن العسكري بين البلدين." وكشفت مصادر عسكرية إسرائيلية أن مصر ستحصل على أسلحة وأنظمة دفاعية وهجومية متطورة ستجعلها قادرة على تغيير التوازن العسكري لصالحها، كما سيتغير شكل المنطقة تماماً من خلال السماح للسفن الحربية الروسية المتطورة أيضاً بالدخول للمواني المصري الأمر الذي يقلق أمريكا وإسرائيل. ---------- ومن الأسلحة الحديثة التي ستحصل عليها مصر وفقاً لموقع "ديبكا" الإسرائيلي، أنظمة دفاع جوي متطورة قادرة على اكتشاف طائرات الشبح والقاذفات الثقيلة والطائرات بدون طيار، بالإضافة إلى صواريخ اعتراضية يمكنها إسقاط الصواريخ في السماء، وهو ما سيجعل مصر أقوى دولة في المنطقة تمتلك أنظمة دفاع جوي ولا يمكن الهجوم عليها أو اختراقها. وستتمكن قوات الدفاع الجوي المصرية من رصد أي جسم مهما كان صغيراً أثناء تحليقه في منتصف البحر المتوسط وقبل حتى اقترابه من المياه الإقليمية المصرية، كما ستتمكن مصر من حماة قناة السويس والبحر الأحمر والحدود الجنوبية بشكل كامل. موقع “ديبكا” الإسرائيلي في تقرير له اليوم أنه قبل وصول وزيري الخارجية الروسي “سيرجي لافروف” والدفاع “سيرجي شويغو” غدا لمصر، تم الاتفاق بين القاهرة وموسكو على بيع أسلحة متطورة للجيش المصري واقامة قاعدة بحرية في ساحل البحر المتوسط. وطبقا لمصادر “ديبكا” العسكرية فإن الاتفاق الروسي المصري يقوم على تزويد موسكو للجيش المصري بمنظومتي تسليح إحداهما دفاعية والأخرى نظام هجومي متطور. وأضاف الموقع وثيق الصلة بالدوائر الاستخباراتية أن النظام الدفاعي ضد طائرات الشبح وصواريخ الكروز، موضحا أن هذا النظام سيضمن حماية مصر لمجالها الجوي وقناة السويس ووسط البحرين الأحمر والمتوسط. وأشارت مصادر “ديبكا” أن مصر سوف تنصب النظام الدفاعي أيضا بالأراضي المصرية المواجهة للسعودية لضمان الحماية من الصواريخ والطائرات من المدن الواقعة وسط السعودية. وأكد الموقع الصهيوني أن روسيا أيضا سوف تزود الجيش المصري بمنظومة صواريخ أرض – أرض قادرة على اصابة أي هدف بمنطقة الشرق الأوسط، مضيفا أنه يوجد تكتم شديد من القاهرة وموسكو حول عدد من أنظمة الصواريخ التي سيتسلمها الجيش المصري. وحسب “ديبكا” فإن روسيا سوف تبدأ إنشاء نظامي الدفاع والهجوم للجيش المصري مطلع العام المقبل وحتى منتصف عام 2014، مضيفا أن هذه العملية تتطلب وجود نحو 1500 فرد من الجيش الروسي لإنشاء النظامين وتدريب الجيش المصري علي عمل الصواريخ ونظام الدفاع. وقال “ديبكا” أنه خلال زيارة وزير الدفاع الروسي لمصر سوف يتم بحث تزويد مصر بسفن حرب روسية لتأمين الموانىء البحرية التي توجد في البحر الأحمر. ----------- وسيمكن لمصر أيضا تأمين الأجواء السعودية، وسيمكن من خلال الأسلحة التي سيتم وضعها على الحدود الشرقية المصرية تأمين الحدود الغربية للملكة السعودية أيضا. أما البند الثاني في صفقة الأسلحة فسيشمل منظمة أسلحة هجومية متطورة، من بينها صواريخ "أرض أرض" قادرة على الوصول لأي دولة في المنطقة، ويصل مداها إلى إيران، ولم يتم الكشف عن نوعية تلك الصواريخ حتى الآن. وأشارت المصادر الإسرائيلية إلى ان السعودية ستقوم بتمويل تلك الصفقة والتي تبلغ قيمتها 4 مليارات دولار. وسيضم الوفد الروسي بالإضافة إلى وزيري الدفاع والخارجية مسئولين عسكريين رفيعي المستوى منهم مسئول خدمات التعاون العسكري والتقني في روسيا الاتحادية، ومسئولي شركات اسلحة روسية منها "روزوبورونإكسبورت". ومن المتوقع عقب اتمام الصفقة أن يصل 1500 خبير عسكري روسي لمصر وتدريب المصريين على استخدامها منتصف عام 2014. اكد مصدر عسكري مطلع، أنه لم يتم إلغاء زيارة وزير الدفاع الروسي، سيرجي شويجو التي كانت مقرره للقاهرة، اليوم، وفيما قال المصدر: "الوزير الروسي غادر موسكو الثلاثاء ، متوجهًا إلى صربيا ومنها إلى مصر"، نقلت مصادر بمطار القاهرة الدولي، أن المطار تلقي اخطارا يفيد بأن وزير الخارجية الروسي سيرجى لافروف، وصل، إلى مصر، اليوم. وأوضح المصدر العسكري لـ"الشروق" أن لقاء الفريق أول عبد الفتاح السيسي، القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والانتاج الحربي مع نظيره الروسي المحدد اليوم، بحضور قيادات عسكرية ووفد من روسيا سيتناول سبل تعزيز العلاقات والتعاون العسكري والتدريب المشترك، لافتا إلي أنه فور وصول الوزير الروسي سيتم له اقامة مراسم عسكرية بمقر وزارة الدفاع. وكشف مصدر عسكري آخر، أن الزيارة الروسية الي مصر لها مكاسب للبلدين من سياسية واقتصادية وعسكرية، مشيرا إلي أن روسيا ستستفيد من هذا التعاون العسكري لتسويق السلاح مرة اخري إلي الشرق الاوسط قائلا: "مصر رومانة الميزان في الشرق الاوسط". مضيفا ان التعاون العسكري مع مصر يعطي لروسيا امتيازات اخري اقتصاديا منها تسهيل العبور لها من خلال قناة السويس و تسهيل اسبقية في دخول المينا والتمويل، ومدللا بذلك استقبال ميناء الاسكندرية السفينة الحربية الروسية " فارياج" الي ميناء الاسكندرية والتي تزور مصر حاليا في اطار زيارة غير رسمية لتعزيز الروابط والعلاقات العسكرية بين القوات البحرية المصرية والروسية واشار المصدر الي انها تعد اول زيارة لسفينة حربية روسية، حيث يبدأ الطراد الروسي ( فارياج) مهمته الاولي في البحر المتوسط لتوحيد مجموعة السفن والقوارب التابعة للبحرية الروسية بالمنطقة وذلك مرورا بقاعدة الاسكندرية البحرية والتي تستمر زيارته لها لمدة 6 ايام . ونفي المصدر العسكري ما تردد عن اقامة قواعد عسكرية في مصر ومشددا ان مصر دولة لها سيادة واستقلاليتها وترفض منذ زمن اقامة قواعد عسكرية لاي دولة اجنبية. وأكد المصدر أن وزير الدفاع الروسي يصطحب في زيارته الي مصر وفدا عسكريا يضم النائب الأول لمدير هيئة التعاون العسكري التقني أندري بويتسوف، ومسئول أكبر شركة توريد الأسلحة الروسية روس أوبورون أكسبورت. ورجح المصدر أن حضور مسئول اكبر شركة توريد الاسلحة الي مصر للاتفاق علي توريد الاسلحة للقوات المسلحة، مشيرا الي ان الاسلحة ستكون علي أعلي تقنيات في المجال العسكري بين أسلحة هجومية ودفاعية. وحول المباحثات المتوقعة بين وزير الخارجية المصرية نبيل فهمي ونظيره الروسي، سيرجى لافروف، قالت مصادر: "المباحثات ستتناول العلاقات الثنائية بين البلدين". ومن المقرر أن يعقد لقاء رباعيا يجمع وزيري دفاع وخارجية البلدين ، بصياغته المعروفة باسم (2+2)، وهذه الصياغة تجرى فقط مع كبرى دول العالم، مثل الصين وألمانيا وفرنسا وأمريكا واليابان يعقبه مؤتمرا صحفيا. وقالت وكالة «بلومبرج» الأمريكية إن مصر تتفاوض مع روسيا للحصول على أكبر صفقة سلاح بين البلدين منذ انتهاء الحرب الباردة، تصل قيمتها إلى 2 مليار دولار. واعتبرت الوكالة أن موسكو تسعى لتحقيق أكبر قدر من المكاسب السياسية، مستفيدة من قرار الرئيس الأمريكى باراك أوباما تقليص معونة بلده لمصر. ونقلت الوكالة عن عضو فى المجلس الاستشارى لوزارة الدفاع الروسية رسلان بوخوف، ورئيس مركز تحليل الاستراتيجيات والتكنولوجيا فى موسكو قوله إن «مصر تريد التزود بسلاح تصل قيمته 2 مليار دولار، يتضمن مقاتلات عسكرية ميج ــ 29 ونظم دفاع جوى، وصواريخ مضادة للدبابات». وحول التفاصيل أضاف بوخوف أن مصر ترغب فى شراء 24 مقاتلة ميج ــ 29 من طراز ام2، وهى نسخة مطورة من المقاتلات السوفييتية، ويقدر حجم صفقة المقاتلات حوالى 1.3 مليار يورو أى (1،7 مليارات دولار). وقال ايجور كوروشينكو عضو فى المجلس الاستشارى لوزارة الدفاع الروسية لبلومبرج، إن «روسيا مستعدة لتلبية احتياجات مصر وإمدادها بمختلف أنواع السلاح، بشرط قدرة مصر على الدفع». وقال ياسر الشيمى المحلل بمجموعة الأزمات الدولية البحثية لـ«بلومبرج»: إن مصر تحاول ارسال رسالة إلى واشنطن من خلال التقارب مع روسيا مفادها «ستبحث مصر عن بدائل أخرى حتى توقف واشنطن ربط المساعدات العسكرية بالقضايا السياسية». موضحا أن هناك «اشياء كثيرة ستعتمد على رغبة دول الخليج فى تمويل مشتريات السلاح المصرية من روسيا»

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف