والله..وعملوها الرجاله..وكتبو.دستور مصر بلدنا

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الاثنين، 2 ديسمبر 2013

والله..وعملوها الرجاله..وكتبو.دستور مصر بلدنا

صورة صورة صورة كلنا كده عايزين صورة صورة ستبقى فى قلوب وعقول المصريين لسنوات طويلة ، صورة للجنة الدستور التى واجهت الصعاب وتحدت المؤامرات وسابقت الزمن لتٌخرج دستورا يليق بالمصريين بعد ثورتين ----------------- صورة صورة صورة - كلنا كدة عايزين صورة - صورة صورة صورة - تحت الراية المنصورة - صورة صورة صورة - كلنا كده عايزين صورة - صورة للشعب الفرحان تحت الراية المنصورة - يازمان صورنا - صورنا يازمان - حنقرب من بعض كمان - واللي حايبعد من الميدان عمره ماحيبان في الصورة - خضرة وميه وشمس عافية - وقبة سما زرقا مصفيّة - ونسايم سلم وحرية - ومعالم فن ومدنية - ومداين ...صاحية الفجرية - دي بلدنا مصر العربية صورة منورها الإيمــاآن ... على مدد الشــوف مدنة ومدنة - جيل صلاتنا وجيل جهادنا - مدخنة قايدة قلوب حسادنا - تحتها صلب كأنه عنادنا - وقدامه من اغلى ولادنا - عامل ومهندس عرقان - شبان والشبان في بلدنا - في الصورة في اهم مكان - صوّر يازمان صوّر يازمان صوّر يا زمـان - صورة صورة صورة - كلنا كدة عايزين صورة - صورة للشعب الفرحان تحت الراية المنصورة - كلنـــا هنا في الصورة . -- . زمايل نوفي اللي ميثاقنا عليه قايل - من اصغر طفلة بجدايل .. على زرع ودرس بتتمايل - للفلاح ابو خير وجمايل .. للواعظ حافظ القرءآآن - للجندي الأسد الي شايل على كتفو درع الاوطان - وبعيد عن العين لكن في الصورة اوضح ناس - تحت حر الجبال ... والقلب كلو حمـآس - بتفكر الرمل انهــآآآر من دهب إسود - وناس بتكسيه بخضرة وكل لون له نــآس - وأساتزة وعلماء ومعا - ودكاترة من الشعب العامل - ورجال سكر على مكاتبها - تخدم بالروح لما تعامل - والصورة الصورة ما فيهاش الخامل والهامل واجبو ونعسان - مافيهاش الا الثوري الكادح - المصري العربي الانسان - صوّر يا زمان صور يا زمان صور يا زمان ---------------- اعلنت ارائها فى شفافيه وتقبلت الانتقاضات بصدر رحب وصوتت على مواد الدستور فى وضح النهار أمام الجميع لم يستخفوا بستائر الليل كما فعل الغابرين لأن دستورنا يستحق ان يولد فى النور تحيه لأبطال لجنة الخمسين حيث عقدت «لجنة الـ50» لتعديل الدستور جلستها النهائية والأخيرة الإثنين، وأكد الأعضاء فيها أن «الدستور الجديد يقدم للمصريين ما كانوا يطالبون به في ثورة 25 يناير». وتقدم عمرو موسى رئيس اللجنة، بالشكر لأمانة مجلس الشورى وموظفيه وعماله، قائلاً: «اليوم تعقد (لجنة الـ50) اجتماعها الأخير، وأوجه الشكر إلى كل من عاون هذه اللجنة على الخروج بالدستور». وقال الدكتور عبدالجليل مصطفى، مقرر لجنة الصياغة: «لابد أن تعي الذاكرة أننا بصدد مولد حلم مصري، وهو أن يكون هذا الوطن حرًا مملوكًا لشعبه»، مضيفًا أن «ما فعله الأعضاء بكتابة دستورنا، ينجز تحقيق هذا الحلم المراوغ الذي أجهدنا على مدار القرنين الماضيين». وقال الدكتور شوقى علام، مفتي الجمهورية: «نقدر لهذا الشعب مواقفه في كل الأزمات، فهو قادر على اجتياز كل صعاب ونحن نؤمن بذلك. وعندما بدأت عضوًا في اللجنة وممثلا عن المؤسسة العملاقة الأزهر الشريف، أخذنا على أنفسنا أن نقول الكلمة بعد بحث علمي وفي كل النقاط التي طرحناها لم تتم إلا بناء على بحث مستفيض». وقال الأنبا بولا ممثل الكنيسة الأرثوذكسية: «باسم الإله الواحد الذي وحدنا جميعًا في هذا المكان الواحد والذي باسمه قاد هذه المسيرة»، مؤكدًا أن «اللجنة تكونت من تشكيلة عبقرية تمثل كل الانتماءات السياسية والحزبية والدينية والطائفية، وكان الانتماء لمصر هو الغالب دائمًا فقد اختلفنا في مرات عديدة حول مادة أو كلمة لأيام وساعات، وفي كثير من الأحيان اختلفنا حول نقطة أو فصلة ولكننا لم نسمح للخلاف بأن يكون له موضع بيننا، فبدأنا ممثلين لكل الجهات وخرجنا كيانًا واحدًا مرتبطًا برباط المحبة». وقال الدكتور جابر نصار مقرر عام اللجنة، إنها «قدمت لمصر دستورًا سيتحاكى به السابقون واللاحقون، وسيؤرخ له بما كفله من حقوق وحريات»، مشيرًا إلى أن «الدستور ألزم الدولة بالاهتمام بصحة المصريين ورفع تكلفة علاجهم 4 أضعاف، وخلق نظامًا ديمقراطيًا لا يتفرعن فيه حاكم بل يحكم تحت أعين الشعب ويلتزم بتقديم إقرار ذمة مالية، فهذا دستور أعاد الكرامة للمصريين ووضع مصر على أعتاب التقدم والازدهار». وقال المستشار علي عوض رئيس لجنة الخبراء، إنه يوجه رسالتين «الأولى للباحثين الدستوريين إذا وجدوا أي مشكلة في هذا الدستور، فليغفروا للجهد البشري. والثانية للشعب الذي عليه أن يعلم أن هذه خطوة في (خارطة الطريق )».

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف