القبض على هشام قنديل وتنصيب ابوالفتوح رئيساً داخل السفارة الأمريكية

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الثلاثاء، 24 ديسمبر 2013

القبض على هشام قنديل وتنصيب ابوالفتوح رئيساً داخل السفارة الأمريكية

*القبض على هشام قنديل والبيلي وضياء فرحات قبل هروبهم من مصر *مصدر أمني: ترحيل "قنديل" إلى سجن "العقرب" * مراسم *قيادى إخوانى منشق: مصر فى مواجهة مع أعتى أجهزة المخابرات العالمية *تفاق سري بين المخابرات الأمريكية والتنظيم الدولى للإخوان *"ماكين" ووفد من الـ"سي اَي إيه" يجتمعون مع رئيس حزب مصر القوية بجاردن سيتي *نادر بكار أبرز المشاركين ممثلا عن التيارات السلفية *برهامى اجتمع لمدة ثلاث ساعات مع دبلوماسيين بقنصلية الاسكندرية *مؤسس تنظيم الجهاد بمصر: مرسي "أعبط" جاسوس في العالم *المرشد الحالي محمود عزت أهم جاسوس لأمريكا في الشرق الأوسط. * *تيسير فهمى لسكينة فؤاد: لا تتوسطى للإفراج عن زوجة البلتاجي عضو مجلس الشورى السابق، وضياء فرحات مسئول البر والخدمات الاجتماعية بالجماعة، وذلك بعد أن وردت معلومات حول اتفاقهم مع عدد من المهربين للخروج من البلاد عن طريق السودان، بنفس الطريقة التى تم تهريب القيادي الإخوانى عمرو دراج بها مؤخرًا. ------------- طالبت الفنانه تيسير فهمى الكاتبة الصحفية سكينة فؤاد، مستشارة رئيس الجمهورية لشئون المرأة بعدم التدخل للإفراج عن زوجة القيادى الاخوانى المحبوس محمد البلتاجى. وكتبت تيسير على صفحتها بموقع فيس بوك، "رجاء للسيده سكينه فؤاد التي احترمها جداً لا تتوسط للإفراج عن الحريره زوجه البلتاجي كما فعلت مع مجرمات 7الصبح". يذكر ان زوجة البلتاجى ونجلة تم القبض عليهم بعد اشتباكهم مع حرس السجن المحبوس به القيادى الاخوانى. ---------- تعليقا على الحادث الارهابى الذى تعرضت له مديرية الأمن لمحافظة الدقهلية، صرح الباحث فى الجماعات الإسلامية والإخوانى المنشق سامح عيد، أن التنظيم الدولى للإخوان وأجهزة المخابرات التى تدعمه خاصا تركيا وامريكا اصيبوا بحالة من الانزعاج الشديد بسبب احالة المعزول وعدد آخر من قيادات الجماعة إلى الجنايات بتهمة التخابر المتورط فيها تركيا وامريكا وهذا يفسر زيارة وزير الدفاع الأمريكى تشاك هيجل بالتزامن مع قرار الاحالة ويفسر من جانب آخر هذا العمل الارهابى. يكشف حادث المنصورة الارهابى عن تحول نوعى فى تكتيكات الارهابيين من حيث اولا الموقع حيث انتقل مسرح الاحداث من سيناء إلى الدلتا بكثافتها السكانية العالية مما فاقم من الحالة النفسية السيئة للمواطنين لأنهم استشعروا قرب العمليات الارهابية من محيطهم المعيشى ثانيا من حيث التقنية المستخدمة حيث كشفت التحقيقات المبدئية عن استخدام قنابل إسرائيلية تسمى التفريغ الهوائى لها قدرة تفجيرية هائلة تفوق القدرات التفجيرية للأجهزة التى استخدمت فى العمليات الارهابية السابقة التى وقعت منذ ثورة 30 يوية وهذه دلالة خطيرة على الدعم اللوجستى الذى تتلقاه جماعة الإخوان المتهمة فى هذه العمليات الارهابية مما يجعل مصر فى مواجهة اعتى أجهزة الاستخبارات فى العالم. كما اكد عيد أن العمليات الارهابية التى تواجهها الدولة المصرية تفوق قدرة الإخوان على التنفيذ وتعبر بوضوح عن ثقافة تنظيم القاعدة وعن اجهزة مخابرات بمستويات تدريب عالية جدا اعتادت ممارسة مثل هذا النوع من الجرائم ولكن جماعة الإخوان توفر لهذه الجماعات سواء كانت جماعة انصار بيت المقدس أو تنظيم القاعدة أو اجهزة مخابرات عالمية المظلة والاطار الذى تعمل فيه. واختتم عيد حديثه قائلا: هناك تقصير أمنى يجب معالجته فى المرحلة القادمة التى ستتضمن الاستفتاء على الدستور لأنها مرحلة مفصلية فى حياة الدولة والثورة المصرية ويجب ضلوع المخابرات الحربية المصرية ومجلس الدفاع الوطنى بأدوار اكثر حيوية لمواجهة الارهاب الاسود حيث أن وزارة الداخلية بمفردها ليست مؤهلة لمجابهة هذا المستوى المتقدم من الارهاب، مشيرا إلى أن العمليات الارهابية مرشحة للتزايد فى المرحلة القادمة لتعويق خارطة الطريق ------------------------ خيوط المؤامرة الكبرى، التى تقودها أجهزة مخابرات غربية وعربية، بهدف استكمال مخطط الشرق الأوسط الكبير، الذي تتبناه إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما، ويجد تمويلا سخى من دولة قطر التى حولت نفسها إلى ذراع مالى للمخطات الغربية القذرة التى تحاك ضد مصر والوطن العربي. وتؤكد المعلومات، أن شهر سبتمبر الماضى، شهد لقاءات سرية بين المرشح الرئاسى السابق ورئيس حزب مصر القوية والقيادي المنشق صوريا عن الجماعة "المحظورة" عبدالمنعم ابوالفتوح ووفد من جهاز المخابرات الامريكية الـ"سى اَي إيه" فى وجود مهندس الاتصالات الأمريكية مع التيارات الارهابية، السيناتور الجمهوي" جون ماكين" عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، واتفق المتأمرون على شخص أبوالفتوح، ليصبح فرس الرهان الأمريكى التركي القطرى وبرعاية ودعم التنظيم الدولى للجماعة لنشر الفوضى بالشارع المصري، وتحريك الحركات والائتلافات الثورية. وفى هذا السياق تم تكليف القيادي الإخوانى السابق، بإنشاء كيان جديد يهدف إلى تحريك الشارع تحت مسمي "جبهة طريق الثورة" كنواة للثورة الثالثة المزمع اندلاعها 25 يناير القادم، لإسقاط النظام الحالى وتعطيل خارطة الطريق وهو البند الرئيسي فى المخطط. مع تطور الأحداث وسير القاهرة بخطى ثابتة وخروج الدستور إلى النور وتوجيه الدعوة إلى الشعب المصري، للخروج للاستفتاء عليه يومي 14 & 15 يناير المقبل، تولدت قناعة جديدة لدي المخابرات الأمريكية والقطرية والتركية وعدد من الدول الغربية الأخري، إلى ضرورة التركيز على دعم أبوالفتوح كمرشح رئاسي وتسخير جميع إمكانيات التنظيم الدولى، والمعلومات الاستخباراتية، وفتح قنوات اتصال مع وسائل إعلام عالمية. وللاتفاق على بلورة الاتفاق النهائى، تم خلال الاسبوع الماضى عقد اجتماعا هاما داخل أروقة السفارة الأمريكية فى القاهرة بين قيادات حزب النور وعلى رأسهم الشيخ ياسر برهامى وعبدالمنعم الشحات وأبوالفتوح، مع القائم باعمال السفير الأمريكية فى القاهرة "ديفد ساترفيلد" وتمثلت المفاجأة فى حضور نادر بكار القيادي بحزب النور السلفى، وطلب منه حينها التراجع عن اقواله المتعلقة باتهام، خيرت الشاطر نائب المرشد العام لـ"المحظورة" وقيادات الجماعة فى احداث الاتحادية. وشمل الاتفاق على تحريك مليشيات إلكترونية، تؤيد ترشيح عدد من القيادات العسكرية السابقة، للانتخابات الرئاسية، وعلى رأسها اللواء مراد موافى رئيس المخابرات الأسبق، وأسماء أخري من بينها سامي عنان، وحسام خير الله، لما لهؤلاء القادة من مكانة يقدرها المصريين، بهدف تفتيت الأصوات بينهما، وتركيز الكتلة الإسلامية على منح أصواتها لـ"أبوالفتوح: ككمثل وحيد لجميع التيارات الإسلامية. وبهدف استكمال التوافق على مؤامرة ترشيح أبوالفتوخ، شهد مقر القنصليةؤ الأمريكية بالاسكندرية، خلال اليومين الماضيين، لقاءا هاما، بين مسئولين بالسفارة، والقيادى بالدعوة السلفية "عبدالمنعم الشحات" لضمان توافق التيار السلفى على شخص مرشح المخابرات الأمريكية، خاصة أن الكتلة التصويتية بالإسكندرية، من شأنها صنع الفارق وترجيح كافة مرشح عن أخر، وهو ما لاحظته "اَن باترسون" السفيرة الأمريكية السابقة، خلال الجولات الانتخابية الرئاسية السابقة، ولفتت إلى ضرورة وضع المدينة فى عين الاعتبار داخل بنود أي اتفاق. جدير بالذكر، ايضا أن حضور القيادات السلفية لمثل هذه الاجتماعات، لم يكن الأول، وفقا لتأكيد مصادر معلوماتنا عن حضور نادر بكار القيادي بحزب النور، مؤخرا للتنظيم الدولى للجماعة وكان أخرها فى تركيا فى نهاية سبتمبر الماضى. خيوط الجريمة الكبري التى تتكشف، تبرهن أن مصر، باتت أمام مؤامرة كبري جديدة تحاك داخل أروقة أجهزة المخابرات العالمية، وهو ما يستدعى الحذر والحيطة، لتعرض الشعب لعملية خداع جديدة، من خلال رفع شعارات نقد قيادات جماعة الإخوان ورئيسها "المعزول" على لسان شخصيات تستخدم الأن كورقة للعودة إلى حكم مصر، من عينة زاعم الانفصال "أبوالفتوح"، وخادعون باسم الدين، تحولوا لوجه مؤيدة للدستور، بهدف تمرير المخطط، وخداع الشعب لاحقا مرة أخري برفع الشعارات الدينية، واستخدام دور العبادة لتنفيذ اجندات سياسية، لا تمت للدين الإسلامي بصلة قال الشيخ نبيل نعيم، مؤسس تنظيم الجهاد في مصر، إن جماعة الإخوان لا تتعلم من ماضيها أو حاضرها، وسيظل الغباء هو السمة المميزة لهم، مؤكداً أن الرئيس المعزول محمد مرسي سيحاكم في قضية تخابر مع أمريكا، وليس مع حركة حماس كما يقال، والتفاصيل لم تظهر بعد لأن حماس "شوية جرابيع"على حد وصفه. مرسي هو "أعبط" جاسوس في العالم، والمرشد الحالي محمود عزت أهم جاسوس لأمريكا في الشرق الأوسط. وأوضح مؤسس تنظيم الجهاد في مصر، أن أمريكا قامت باختطاف أبو أنس الليبي مع أنها كانت هي التي تحركه وتدعمه، بعد أن سرب معلومات لإيران وصلت للمخابرات الروسية عن إمدادات أمريكا له بالسلاح.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف