في الزكري الثالثه لثوره شعب عظيم*25يناير*

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 23 يناير 2014

في الزكري الثالثه لثوره شعب عظيم*25يناير*

**negm maher negm** بعد مرور ثلاث سنوات على ثورة 25 يناير.. العدالة الانتقالية قضية غائبة Three years after the revolution of January 25 .. Transitional justice issue absent ولا تصالح مع من سفك الدماء وهدد امن الوطن والمواطن Does not reconcile with the bloodshed and threatened the security of the homeland and the citizen في أيّ شيءٍ يقتل الأبرارُ .... و لأيّ شيءٍ يُسجن الأحرارُ في أي أمنيةٍ تراق دماؤهم .... فدماؤهم فوق الثرى أنهـارُ اليوم قد حط المسافر رحله .... من بعدما طَالت بِِه الأسفارُ اليوم قد رحل الحبيب مودعاً .... أرزاء عَيــش ٍما لهنّ قرارُ يا يوم إسماعيل, زُف مُحـلقاً .... نحو الجنان يحيطه الإكبـارُ يا يَوم زفّ ففي الصدور مواجعٌ .... تزجي الهموم وفي المدامع نارُ رَجل البُطولة والثبات تزينهُ .... أخلاقه , ويشع منه وقــارُ في قلبك الأقداس في عينيك .... حب الأرض في عزماتك الإيثارُ ما أطول مكثك في السجون مصابراً .... تأبى الهوانَ , و دأبُك الإصرارُ ما سر مشيك بين أنياب العـدى .... مشي الطريد تحيطه الأخـطارُ ما صغتُ بيتا ً فيك إلا ســاقه .... حزني و دمعي يشــهد الجبار ُ خـُيّرتَ أيَ الحسنيين فلم يكن .... إلاّ جِنان الخـــلد ما تختارُ يا من بنيتم ألفَ سورٍ حولكم .... ما أغنتِ الجدران والأسوارُ أترى يفيدكمُ السلاحُ إذا أتت .... جُند الحماس كأنها الأقدارُ فلئن قتلتم قائداً فلتعلـموا .... أَن لن يطول جوابنا و الثارُ و لئن طردتم مبعداً من بيته .... كان المهاجرَ حفهُ الأنصارُ يا آية الشهداءِ يا حلما ًسرى .... فوق المآذن , و النـداءُ منارُ سبحـان ربي إنَ من آيـاته .... في يوم ِموتـِك أن تُصان الدارُ أعلمتَ أن القدسَ ليست ترتوي .... إلا إذا ماتت لها الأخيــارُ تحتفل مصر وشعبها بالذكرى الثالثة لثورة 25 يناير وقد عادت وجوه ورموز النظام القديم تطل بوجهها سواء على الصعيد السياسى أو الاقتصادى، الامر الذى جدد المخاوف وأثار العديد من التكهنات ، وهو ما دفع الفريق أول عبد الفتاح السيسي نائب رئيس الوزراء وزير الدفاع والإنتاج الحربى، الى التصريح خلال اجتماع مجلس الوزراء بأنه يرفض تماما عودة الوجوه القديمة، ومؤكدا ان مصر لن تعود الى ما كانت عليه قبل ثورة 25 يناير. تصريحات الفريق السيسي التى تضمنت ايضا ترتيبات للقاء شباب ثورة 25 يناير بثت الطمأنينة فى نفوس الكثيرين، خاصة بعد نجاح مصر فى عبور بوابة الاستفتاء على الدستور، وانطلاقها الى اعادة تأسيس مؤسسات الدولة التنفيذية والتشريعية عبر الانتخابات الرئاسية والبرلمانية القادمة. ومع ذلك تبدو مصر وبعد مرور ثلاث سنوات على انطلاق ثورتها بعيدة عن تحقيق انجازها الكبير المطلوب فى تحقيق العدالة الانتقالية، أهالي الشهداء والثوار لم يلمسوا أي إنجازات تحققت في ملف العدالة الانتقالية، مما أدى إلى وجود نوع من الشك وعدم اليقين فيما يتعلق بمفهومها مما تطلب تدخل نادي القضاة.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف