ثورتان ودستوران وساسه تحت الاقدام واخرين فوق الاعناق

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأربعاء، 15 يناير 2014

ثورتان ودستوران وساسه تحت الاقدام واخرين فوق الاعناق

*الاندبنت:الفراعنه يعلمون العالم اول وثان دروس الديمقراطيه *الهيرلدتيربيون:اثبت المصريون انهم شعب يحمل 7الاف سنه حضاره *فيجارو:شعب تحدي الارهاب بالموسيقي الوطنيه *ثورتان ودستوران وساسه تحت الاقدام واخرين فوق الاعناق *روسيا اليوم:شعب بعد 94عاما يتزكر الزعيم ويصنع زعيما اخر *«الاستفتاء» بـ«عيون الغرب»: تصويت على عزل مرسي وشعبية «السيسي *"تايمز" البريطانية "التصويت للجنرال" * "ليبيراسيون" "مصر: اقتراع على شكل استفتاء لقائد الجيش *BBC«الاستفتاء على الدستور كان تصويتًا على عزل مرسي» * 18 محافظة تقول «نعم للدستور».. الجيزة 97 %.. الإسكندرية 97.8 %.. الدقهلية 98 %.. الغربية 98 %.. بني سويف 97.5 %.. جنوب سيناء 94 %.. البحيرة 96.6 %.. الفيوم 95 %.. الوادي الجديد 95 %.. المنوفية 97.5 % «نعم» تكتسح «لا» في 7 محافظات.. 97.5 % في بورسعيد.. 96 % في البحر الأحمر.. 96.5 % في شمال سيناء.. 97.2 % في قنا.. 97.7 % في السويس.. 95 % في أسيوط.. 94.7 % في المنيا «نعم» تتفوق فى محافظة دمياط بـ «404 ألف و654 صوتا» مقابل 6129 «لا» *كشفت النتائج التي أسفر عنها، فرز لجان الاستفتاء علي الدستور بمحافظة دمياط، والبالغ عددها 534 لجنة فرعية، موزعة علي 255 مقرا انتخابيا بأنحاء دمياط, حيث أنهت لجان الفرز من حسم نتيجة التسع لجان العامة بالمحافظة، ففي لجنة قسم أول دمياط بلغ لنتيجة النهائية لمحافظة سوهاج: 98.7% «نعم» في مقابل 1.2% «لا» *أسفرت النتائج النهائية، لدوائر سوهاج العامة، عن اكتساح "نعم"، بإجمالي أصوات "579897" صوتا, بنسبة بلغت 98.7%، في مقابل "16478" صوتا قالوا "لا"، بنسبة بلغت 1.2%, بينما بلغ عدد الأصوات الباطلة "537" صوتا، بنسبة 0.1% صوتا باطلا, من جملة حضور بلغت "591338" ناخبا. *رئيس لجنة الاستفتاء بأسوان يعلن عن نسبة التصويت بنعم 98% *اعلن المستشار جمال سالم رئيس لجنة الاستفتاء النهاية علي مستوي لجان المحافظة وجاءت كالاتي .عدد المقيدين بجداول الانتخابات 891699 وعدد الحاضرين 351588والمجمع الانتخابي 1568وعدد الوافدين 4407وكان اجمالي الأصوات 257563والاصوات الصحيحة * النتيجة الإجمالية للجيزة : 98'' نعم للدستور *مسقط رأس السيسي يوافق على الدستور بأكثر من 98.5 '' *أول مدينة نصر: 180 ألف 183 ناخب اختاروا ''نعم'' و3337 صوتوا بـ''لا'' *إمبابة: 182 ألف 346 ناخب اختاروا ''نعم'' و2417 صوتوا بـ''لا'' *اللجنة العامة بحلوان: 155170 ''نعم'' مقابل 3027 ''لا'' 18682 قالوا ''نعم'' في مقابل 473 قالوا ''لا'' بمركز أول أكتوبر 45410 قالوا ''نعم'' في مقابل 809 قالوا ''لا'' بالوايلي *الدقي: نعم للدستور تكتسح بأكثر من 98 '' *الأميرية توافق على الدستور الجديد بـ 98.5 ' في أول وثان أيام الاستفتاء على دستور مصر 2014، حرص معظم نجوم الفن على النزول مع المواطنين للإدلاء بأصواتهم، حيث قالوا جميعًا «نعم» للدستور، و«نعم» للخطوة الأولى في خارطة الطريق التي بدأت اليوم وتنتهي بعد أشهر باختيار رئيس جمهورية منتخب.. وقد رصدت «فيتو» مشاركة معظم النجوم في الاستفتاء وسعادتهم بطوابير «نعم» للدستور. عروسين بالفيوم يدليان بصوتهما فى الاستفتاء ليلة زفافهما ** ----- كبار السن يتحملون مشقة الاستفتاء ويقولون نعم للدستور -- ** صحيفة "تايمز" البريطانية خصصت مقالاً افتتاحياً للشأن المصري تحت عنوان "التصويت للجنرال"، حيث رأت الصحيفة أن الاستفتاء على الدستور يعد اختباراً لمصداقية الفريق أول عبد الفتاح السيسي، الذي تشير التطورات في مصر إلى أنه قد يكون مرشحاً لرئاسة البلاد. وإذا ما حدث ذلك سيتوجب عليه استعادة ثقة المجتمع الدولي والمستثمرين الأجانب، كما أن عليه الابتعاد عن سياسة الإقصاء والسعي لتجنيب مصر التحول إلى دولة أمنية. من جهتها، صحيفة "غارديان" البريطانية طالعتنا بمتابعة خبرية تحت عنوان "المصريون يواصلون الاستفتاء على الدستور رغم أحداث العنف". تقرير الصحيفة الذي أعده مراسلها في القاهرة لاحظ أن المصريين المؤيدين للحكومة لم يأبهوا لأحداث العنف التي شهدتها بعض مراكز الاقتراع وحرصوا في اليوم الأول من الاستفتاء على الإدلاء بأصواتهم وسط أجواء اتسمت بالهدوء في معظم أنحاء مصر. "استفتاء للجنرال" وفي الصحف الفرنسية، نشرت صحيفة "ليبيراسيون" على موقعها الإلكتروني مقالاً بعنوان "مصر: اقتراع على شكل استفتاء لقائد الجيش"، وسلطت الصحيفة الضوء على عملية تصويت المصريين، ورأت أن عملية الاقتراع إنما هي أقرب إلى الاستفتاء على شعبية قائد الجيش الجنرال عبد الفتاح السيسي. ومن جهتها، عنونت صحيفة "لو فيغارو" الفرنسية "التصويت في مصر يريح أنصار النظام القديم"، حيث رأت الصحيفة أن الاستفتاء على الدستور الجديد يحظى بشعبية بين أوساط أنصار الرئيس السابق حسني مبارك، لكنها اعتبرت في الوقت عينه أن أي تصويت بـ"لا" ضد الدستور إنما هو تصويت لصالح الإرهاب والإرهابيين. أما عن الصحف الأميركية، فكتبت "كريستيان ساينس مونيتر": المصريون يصوتون بـ"نعم" في الاستفتاء.. ولكن على ماذا يوافقون؟ واعتبر الكاتب أن الموافقة على الدستور الجديد تأتي كتأييد للحكومة والجيش، مشيراً إلى أن الناخبين المصريين يرون في هذا التأييد تقليصاً من مطالبة الإخوان بما يسمونه الشرعية. أما صحيفة "نيويورك تايمز" فطالعتنا بتحليل إخباري تحت عنوان: "جيران عرب يسلكون طرقاً مختلفة نحو دساتيرهم". تحليل الصحيفة الذي أعده محرراها ديفيد كيركباتريك وكارلوتا غال تأمل تطورات تونس ومصر اللتين أشعلت ثورتاهما أحداث "الربيع العربي"، ورأى أن كلا منهما تقدم نموذجاً مختلفاً لما قد تمضي عليه تجربة الديمقراطية في العالم العربي، فبينما اختار سياسيو تونس نهج الحوار للمضي قدماً بتجربتهم، ها هي مصر تمضي باتجاه مختلف قد يؤدي إلى استمرار أزمتها. أما صحيفة "إزفيستيا" الروسية، فتناولت مقالا تحت عنوان "الدستور المصري الجديد على مقاس العسكر"، حيث رأت الصحيفة أنه بموجب الدستور الجديد يصبح الجيش مستقلاً اقتصادياً بشكل تام، وبالتالي لديه وفق الصحيفة فرصة لإدارة جزء من السياحة، والنفط وغيرها من أنواع الأعمال التجارية. «الاستفتاء على الدستور كان تصويتًا على عزل مرسي».. هكذا عنونت هيئة الإذاعة البريطانية «BBC»، الثلاثاء، تقريرًا لمراسلها، أورلا جورين، عن مشاهداته لليوم الأول من الاستفتاء على الدستور الجديد الذي ينتهي، الأربعاء، مشيرة إلى أن «الحكومة التي عينتها القوات المسلحة، عقب عزل الرئيس محمد مرسي، في يوليو 2013، تريد تصويتًا حاشدًا بـ(نعم) على التعديلات الدستورية الأخيرة». ولم تكن «BBC» الوسيلة الإعلامية الغربية الوحيدة التى رأت أن التصويت على الاستفتاء لم يقتصر على المواد التشريعية فقط إنما اختبار لشعبية جماعة الإخوان المسلمين، ونائب رئيس الوزراء، وزير الدفاع، الفريق أول، عبدالفتاح السيسي، حيث قالت وكالة الأنباء الفرنسية إن «المصريون يدلون بأصواتهم في استفتاء على الدستور يريده (السيسي) مبايعة له»، في إشارة لتصريح وزير الدفاع أنه «سيترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة إذا طلب الشعب منه ذلك، وأيد الجيش ترشحه»، على حد قول الوكالة، وهو ما رأته كالة «رويترز» للأنباء «عودة إلى وقت كان فيه الرؤساء من ضباط الجيش وهو ما تغير برئاسة مرسي». أما صحيفة «لوس أنجلوس تايمز» الأمريكية قالت إن «خروج المصريين للاستفتاء بمثابة تأييد رمزي من الشعب للإطاحة بـ(الإخوان)، وليس مجرد الموافقة على الدستور الجديد»، وتوقعت أن يشهد هذا الاستفتاء إقبالًا جماهيريًا عريضًا، وأن يتم التأكيد بهذه النتيجة على رفض مطالب أنصار جماعة الإخوان والمنادين بعودة الرئيس المعزول إلى منصبه، بالإضافة إلى التنديد بدعواتهم لمقاطعة التصويت على الاستفتاء.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف