ورد الجناين الل فتح في أمريكا وتركيا مظاهرات اعلان الطواريء وحظر التجول

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 1 مايو 2015

ورد الجناين الل فتح في أمريكا وتركيا مظاهرات اعلان الطواريء وحظر التجول

*ورد الجناين فتح في أمريكا وتركيا مظاهرات اعلان الطواريء وحظر التجول *الشرطة التركية تعتقل العشرات واسطنبوا تطفيء انوارها والمحلات تغلق ابوابها *بلاد العم سام تشتعل.كرسي أوباما يهتز انتفاضة فيرجسون تمتد لمدن أمريكية *في عهد الرئيس الأسود.جرائم العنصرية تهدد أمن أمريكا..مقتل 2 من السود * من فیرغسون الی بالتیمور، عنصریة رجال الشرطة تشعل غضب الشارع وتعری أمریکا "راعیة" حقوق الانسان *الضباط "البيض" بأمريكا يطمسون الحقائق في قضايا "السود" *أمريكا قد تشهد تفككا مجتمعيا حال تكرار الجرائم العنصرية *دعوات تطالب بوقف "ترهيب الشرطة العنصري" *مقتل 2 من "FBI" واعتقال 44 متظاهرا *مصر تحث أمريكا على ضبط النفس مع المتظاهرين *تركيا.. 40 ألف شرطي لمنع متظاهرين من دخول ساحة تقسيم *بالفيديو مظاهرات في امريكا على مقتل شاب اسود على يد الشرطة Baltimore American demonstrations *بالفيديوأمريكا... تجدد المظاهرات ضد العنصرية وعنف الشرطة في ولاية ميسوري ---------------------------------- امتدت التظاهرات، التي فجرها قرار القضاء الأمريكي عدم ملاحقة شرطي أبيض قتل شاباً أسود، من مدينة فيرجسون بولاية ميزوري، إلى معظم المناطق في الولايات المتحدة. وبعد صدور قرار هيئة المحلفين، تفجرت الاحتجاجات في فيرجسون بسانت لويس بولاية ميسوري، حيث أحرق المحتجون أكثر من 12 مبنى وسيارات، وردت الشرطة بإطلاق الغاز المسيل للدموع. أصدرت إدارة الطيران الاتحادية الأمريكية تقييداً مؤقتاً للرحلات الجوية فوق منطقة فيرجسون على خلفية الحكم القضائي، فيما سمع إطلاق نار كثيف من أسلحة آلية في المنطقة. لم تقتصر الاحتجاجات على فيرجسون، التي شهدت في أغسطس الماضي مقتل الشاب البالغ من العمر 19 عاما، بل عمت مدناً عدة، من بينها نيويورك وشيكاغو ولوس أنجلوس. شارك المئات في مظاهرة بساحة تايمز سكوير في نيويورك، حيث حملوا لافتات سوداء كتب عليها "العنصرية تقتل" و"لن نبقى صامتين"، وأخرى تندد بـ"عنصرية الشرطة". كما ردد المحتجون، الذين تزايدت أعدادهم مع الوقت، "لا عدالة لا سلام"، وشبه بعضهم الشرطة بمنظمة "كو كلاكس كلان"، ووجهوا شتائم، بحسب ما أوردت فرانس برس. وتجمع عدد كبير من المتظاهرين أيضا في ساحة يونيون سكوير إلى جنوب مانهاتن، بينما قررت مجموعة ثالثة من المحتجين التوجه إلى هارلم سيرا على الأقدام. وفي شيكاغو سار المتظاهرون حاملين لافتات كتب عليها "العدالة لمايكل براون"، الشاب الذي قتل برصاص الشرطي دارن ويلسون الذي أعلن أنه كان في حالة دفاع عن النفس. كما نظمت مظاهرات في بوسطن ولوس أنجلوس وفيلادلفيا ودنفر وسياتل وأوكلاند وسولت ليك سيتي، حيث قطع المحتجون طريقا سريعا، ولم يذكر وقوع أي حادث رغم حالة من التوتر الشديد. وفي حين لم تشهد مسيرات نيويورك وشيكاغو والمناطق الأخرى أعمال شغب، أطلقت الشرطة في فيرجسون الغاز المسيل للدموع لتفريق موجات من المحتجين الذين أظهروا علامات على العنف. ورشق الحشد أفراد الشرطة، الذين شكلوا حائط صد باستخدام دروع مكافحة الشغب خارج مبنى الشرطة، بزجاجات وعلب معدنية، وسط سماع دوي رصاص لم يعرف مصدره. كان الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، وجه نداءً إلى الهدوء، وقال "إننا أمة تقوم على احترام القانون"، داعيا جميع الذين يعارضون قرار القضاء، إلى التعبير عن معارضتهم "بطريقة سلمية". ----------------------- مظاهرات في امريكا على مقتل شاب اسود على يد الشرطة Baltimore American ديمونستراتيونس** ** ---------------------- أمريكا... تجدد المظاهرات ضد العنصرية وعنف الشرطة في ولاية ميسوري ** الضباط "البيض" بأمريكا يطمسون الحقائق في قضايا "السود" أمريكا قد تشهد تفككا مجتمعيا حال تكرار الجرائم العنصرية دعوات تطالب بوقف "ترهيب الشرطة العنصري" مقتل 2 من "FBI" واعتقال 44 متظاهرا مدينة "فيرجسون" التي شهدت واقعة مقتل شاب أمريكي أسود البشرة، على يد ضابط أبيض، تطلق صافرات إنذار للشرطة الأمريكية، التي طالما صطادت الشباب ذوي البشرة السوداء، وتشعر المدينة بممارسة العنصرية ضدها، واشتعلت الاحتجاجات مرة أخرى بعد مرور ثلاثة أشهر على مقتل الشاب، بعد تبرئة الضابط أبيض اللون، والتي اشتموا بها رائحة التفرقة التي تشوب القوانين. القانون الأمريكي نفسه يلزم جميع المؤسسات والمواطنين بعدم التفرقة العنصرية بين المواطنين، ولكن طبيعة القوانين هناك مستقاة من أصول العنصرية الراسخة لدى المجتمع الأمريكي الأبيض، ضد ذوي البشرة السوداء". واختيار أوباما في حد ذاته أكبر دليل على العنصرية المتوطنة لدى الشعب الأمريكي، فهذا الاختيار لإظهار مدى ابتعادهم عن العنصرية في الاختيار، لكن الأفعال التي يقترفها المجتمع في الـ10 سنوات الأخيرة تدل على العنصرية"، لافتا إلى توافر جميع مظاهر العنصرية بالمجتمع بوجود مدن وشوارع مخصصة للسود. وفيما يخص الحادثتين الأخيرتين، "الضباط البيض يمكنهم طمس الحقائق حول ضلوع أصدقائهم الضباط البيض البشرة في مثل هذه القضايا، إضافة إلى أن القضاة بيض البشرة أيضا فيميلون إلى تصديق الشهود والمتهمين بيض البشرة مثلهم، فيكون الحكم مشوبا بالعنصرية لكن لا يتم التلاعب بالقضاء بشكل غير قانوني". و هناك أزمة في أمريكا بطلها "العنصرية"، و هذه المشكلة ستؤدي إلى مزيد من القلاقل والاضطرابات والاحتجاجات هناك، وربما تؤدي إلى التفكك على المدى البعيد إن لم تكن هناك آليات إرضاء للسود. إن ذوي البشرة السوداء في أمريكا يشعرون بالغضب ويرون أن الحديث عن المساواة هو أمر شكلي فقط أكثر منه واقعي، و أن هذا الأمر سيؤدي حتما إلى أزمة جديدة من نوع خاص كالمشكلات المتعلقة بالتعليم، والرعاية الاجتماعية وحقوق الإنسان أيضا. وحول ما إذا كان هناك خلل أو تلاعب في القانون الأمريكي فيما يخص هذه القضايا، قال العزباوي إن "هناك إخفاقا من قبل السود في تأويل خاطئ لكل الإجراءات والأحكام التي تصدر في قضاياهم بأمريكا"، لافتا إلى أن "أي قضية من هذا النوع تأخذ بالنسبة لهم منحى آخر". كشفت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية النقاب عن أن الضابط دارين ويلسون الذي أطلق النار على الشاب الأعزل مايكل براون، كان يعمل في دائرة تم حلها من قبل السلطات الأمريكية لتسببها بإثارة التوترات العِرقية في البلاد. وقالت الصحيفة إن ويلسون وضباط دائرة جينيجز بولاية ميزوري الأمريكية فقدوا وظائفهم وتم نقلهم لدائرة أخرى وحل دائرتهم منذ ثلاث سنوات، مشيرة إلى أن ويلسون كان ضابطا مبتدئا في ذلك الوقت. وأضافت أن دائرة شرطة جينينجز كانت تعرف بأنها دائرة خاصة بـ"البيض" وطالما أثارت جدلا واسعا لشهرتها في تأجيج العلاقات المشحونة بين المواطنين البيض والسود، خاصة أن نطاق عملها يقع في منطقة تقطنها أغلبية من الأمريكيين من ذوي الأصول الأفريقية. وأشارت الصحيفة إلى أن الشرطة أوقفت دارين ويلسون عن العمل مع صرف راتبه، ولكن عائلة براون وأنصاره طالبوا بإجراء محاكمة عادلة. وفي السياق نفسه، دعا والد الشاب الأسود الأعزل مايكل براون الذي قتل برصاص رجل شرطة في بلدة فيرغسون بولاية ميزوري إلى الهدوء قبيل جنازة نجله. وقال، في كلمة له أمام حشد من مئات الأشخاص في سانت لويس: "غدا كل ما أريده هو الهدوء". وأضاف: "كل ما أريده غدًا هو الهدوء ونحن نواري ابننا الثرى، من فضلكم هذا كل ما أطلبه، لا نريد أن يحدث أي شيء غدا يمكن أن يسيء إلى اسم مايكل براون". ----------------------------------- فرض طوق أمني على إسطنبول، اليوم الجمعة، ووقف الآلاف من أفراد الشرطة خلف الحواجز وسدوا الشوارع للحيلولة دون دخول مسيرات تنظم بمناسبة عيد العمال إلى ميدان تقسيم بوسط المدينة التركية. ومنعت السلطات الكثير من وسائل النقل العام وانتشر أفراد شرطة مكافحة الشغب لمنع المتظاهرين من دخول تقسيم. وكان الميدان مركز احتجاجات استمرت لأسابيع في صيف عام 2013 وأصبح مركزاً تقليدياً لاحتجاج اليساريين. واحتشد المئات من المحتجين الذين لوحوا بالأعلام في حي بشيكطاش القريب لكن صفوف الشرطة تصدت لهم. ويقول منتقدون إن الرئيس التركي رجب طيب إردوغان والحكومة أصبحا أكثر تسلطاً قبل الانتخابات المقررة في يونيو. تظاهرة سلمية وقال المعارض الذي كان يحمل نسخة من الدستور التركي في يده محمود تانال: "هذا الحشد سلمي وغير مسلح". وأضاف: "يريد الناس التعبير عن مشاكلهم لكن الحكومة لا ترغب في وصول صوت هذه المشكلات قبل الانتخابات". وساد هدوء غير معتاد في أنحاء أخرى من المدينة وأغلقت متاجر كثيرة أبوابها ولم يكن هناك الكثير من المارة. وحلقت طائرات هليكوبتر في سماء مناطق أخرى بالمدينة. وقالت الحكومة إن الميدان لن يفتح إلا أمام من يتظاهرون بسلمية ويتصرفون "باحترام". وقال رئيس الوزراء التركي أحمد داود أوغلو أمس الخميس إنه سيزور الميدان لوضع إكليل من الزهور وإحياء ذكرى مواطنين. ودعت أحزاب المعارضة والنقابات الحكومة إلى رفع الحظر. وكان إردوغان وصف المتظاهرين من قبل بأنهم "حثالة" وإرهابيون بعد أسابيع من مظاهرات عام 2013 التي جذبت انتباهاً عالمياً لا يريده وأصبحت أكبر تحد يواجه حزب العدالة والتنمية الحاكم منذ توليه السلطة عام 2002. ----------------------------------- - مصر تحث أمريكا على ضبط النفس مع المتظاهرين وفي أول رد فعل مصري، حثت الخارجية المصرية السلطات اﻷمريكية على ضبط النفس واحترام حق التجمع والتعبير السلمي عن الرأي، قائلة إن مصر تردد نفس اللغة التي استخدمتها واشنطن في تحذير مصر خلال حملتها اﻷمنية المشددة على المحتجين الإسلاميين العام الماضي. وأوضحت "إن بي سي نيوز" الإخبارية اﻷمريكية أنه من غير المألوف أن تنتقد مصر أحد المانحين الرئيسيين لها، غير أن ذلك جاء عقب التوترات التي أصابت العلاقات بين واشنطن والقاهرة، بسبب قتل قوات اﻷمن المصرية المئات من أنصار جماعة الإخوان المسلمين الذين كانوا يحتجون اعتراضًا على عزل الرئيس اﻷسبق محمد مرسي في يوليو 2013. ونوهت الشبكة إلى أن بيان وزارة الخارجية المصرية، إزاء تصاعد الاحتجاجات والمظاهرات في مدينة فيرجسون بولاية ميزوري اﻷمريكية، يتشابه مع البيان الذي أصدرته الوﻻيات المتحدة في يوليو 2013، عندما حث البيت اﻷبيض قوات اﻷمن المصرية على "التحلي بأقصى درجات ضبط النفس والحذر"، في التعامل مع مظاهرات أنصار مرسي. وألمحت الشبكة إلى أن الوزارة المصرية أضافت في بيانها، أنها "تتابع عن كثب تصاعد الاحتجاجات والمظاهرات" في مدينة فيرجسون الأمريكية وردود الأفعال عليها نتيجة مقتل الشاب الأمريكي اﻷسود مايكل براون من جانب شرطي أبيض يوم 9 أغسطس الجاري، رغم أن منظمة "هيومن رايتس ووتش" المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان أصدرت تقريرًا اﻷسبوع الماضي تتهم فيه القوات اﻷمنية المصرية بالاستخدام الممنهج للقوة المفرطة ضد المحتجين الإسلاميين عقب عزل مرسي. - تبرئة الضابط المسئول عن مقتل "براون" الأسود وتتكرر الجريمة مرة أخرى ولكن بشكل آخر، بعد حوالي ثلاثة أشهر فقط على الحادث، بعد إعلان السلطات القضائية في مدينة "سان لويس" في ولاية ميسوري الأمريكية عدم إدانة الشرطي دارن ويلسون المدان بقتل الشاب مايكل براون في أغسطس الماضي. وقال ممثل الادعاءات في السلطات القضائية بمدينة "سان لويس" روبرت مكولك في وقت متأخر من الليلة الماضية إن لجنة المحلفين قررت عدم اتهام الشرطي الذي أطلق النار وقتل شابا أمريكيا في منطقة "فيرغسون" بالمدينة. واعتبر سكان المنطقة هذا القرار "جريمة عنصرية" كون الشرطي أبيض البشرة والضحية أسود وخرجوا في تظاهرات عنيفة عورضت برد من الشرطة أعنف وفرضت حالة الطوارئ في المدينة. وشجع رد فعل الشرطة النقد اللاذع من جانب شريحة كبيرة في الولايات المتحدة أعادت إلى سطح الواقع حسب اعتقاد الكثيرين "العنصرية" ممن يقولون إنها كانت السبب الرئيسي وراء الحادث. - مصرع 2 من FIB الأمريكي واعتقال 44 متظاهرا وفي تغطيتها للأحداث، أكدت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية مصرع 2 من مكتب التحقيقات الفيدرالي "إف بي آي" الأمريكي ووقوع عدد من الجرحي في مدينة سانت لويس. وأفادت الصحيفة بأن "ذلك جاء في أعقاب اندلاع موجة من المظاهرات الأمريكية المناهضة لسياسة الولايات المتحدة العنصرية ضد المواطنين السود عقب مقتل طفل أسود على يد شرطي أمريكي الشهر الجاري وآخر بأغسطس الماضي وتبرئة القاتل". وقالت إن الشرطة الأمريكية اعتقلت 44 مدنيا الليلة الماضية خلال فض مظاهرات ولاية ميسوري. ----------------- ألقت قوات الشرطة التركية اليوم الجمعة القبض على عدد من المتظاهرين لم يعلن عن عددهم وذلك بعد اقتحامهم ميدان “تقسيم” بوسط اسطنبول والذي أغلقت الشرطة جميع الطرق المؤدية له بعد دعوات من اتحاد نقابات العمال الثورية (ديسك) بالتجمع في الميدان بمناسبة عيد العمال العالمي الذي يصادف الأول من مايو من كل عام. وذكرت محطة إن.تي.في. الإخبارية التركية اليوم أن بلدية اسطنبول أوقفت رحلات العديد من وسائل النقل مثل المترو والترام والحافلات بين العديد من مناطق اسطنبول. وشهد مقر “ديسك” في منطقة “شيشلي” باسطنبول تجمعا لأعضاء نقابات العمال وعلق الاتحاد لافتة ضخمة أمام المبنى كتب فيها “1 مايو … من أجل العمل والسلام والحرية والديمقراطية”. وأحيا أعضاء من نقابة العمل التركية عيد العمال بنثر القرنفل على شارع “كازانجي الذي شهد مقتل 37 شخصا في عيد العمال في عام 1997 , كما وضعوا أكاليل الزهور أمام نصب الجمهورية في ميدان تقسيم. ودعا ممثل النقابة باسطنبول, فاروق بيوك كوجاق, في كلمته إلى تحقيق العدالة للعمال في تركيا وتطبيق المزيد من الحريات في البلاد, وإعادة فتح ميدان تقسيم أمام العمال والمناصرين لحقوقهم. تجدر الإشارة إلى أن قوات الأمن التركية شددت من إجراءاتها وتدابيرها الأمنية في معظم المدن التركية, تحسبا لوقوع أعمال شغب , فيما تشهد العديد من المدن التركية في عيد العمال العالمي من كل عام مواجهات بين متظاهرين والشرطة التركية.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف