الاعدام لمرسي وجماعته.دوله الظلم ساعه ودوله العدل الي قيام الساعه

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الثلاثاء، 16 يونيو 2015

الاعدام لمرسي وجماعته.دوله الظلم ساعه ودوله العدل الي قيام الساعه

*بالفيديو الإعدام شنقًا لـمرسي والعريان والكتاتني وآخرين بقضية الهروب الكبير *بالفيديو.. مشاهد لا تنسى في اقتحام أقوى 3 سجون مصرية.. 9 مقاطع بالصوت والصورة قادت مرسي وبديع والشاطر و97 من قيادات الإخوان لحبل المشنقة * الاعدام ل13 من القيادات غيابيا بينهم محمود عزت وصلاح عبد المقصود *لحظة النطق بالحكم في قضية اقتحام والهروب من سجن وادى النطرون *عشماوي يحكي.ماذا لو وقف أمامه مرسي في غرفة الإعدام؟ريح واستريح *ماذا قال مفتي الجمهورية في شأن إعدام مرسي وآخرين بقضية الهروب الكبير ؟ *بالأسماء. الإعدام شنقاً لـ 107 متهمًا بقضية الهروب من سجن وادي النطرون *المحكمة تُلزم "مرسي" وآخرين بسداد 250 مليون جنيه بقضية الهروب الكبير *الجنايات تقضى بإعدام الشاطر والبلتاجى وأحمد عبد العاطى بقضية التخابر * السجون: الشاطر وقيادات الإخوان يرتدون البدلة الحمراء بعد الحكم بإعدامهم *متهم بـ"خلية الظواهرى" الإرهابية يعلن مبايعته "أبو بكر البغدادى" بالمحكمة *بعد إعدام مرسي.. رئيس وزراء تركيا يحرض: سنرى رد فعل الدول الغربية *محامي جماعة الإخوان يسلم الأمن "بدلة حمراء" ليرتديها "مرسي *المتحدث باسم الإخوان لـ"الدولة": عليكم أن تتحملوا نتائج الأحكام *عقوبة الإعدام بالتعزيرالتي صدرت بحق قيادات الإخوان معناها التوبيخ واللوم * 8مشاهد تلخص النطق بالحكم علي مرسي في "التخابر والهروب" -------------------------- قضت محكمة جنايات شمال القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، في القضية رقم 56460 لسنه 20013، جنايات مدينة نصر أول المعروفة إعلاميًا بقضية الهروب واقتحام السجون، بإجماع الآراء حضوريا بالإعدام شنقاً لـ محمد بديع و رشاد بيومي ومحى حامد ومحمد سعد الكتاتني ومحمد مرسي وعصام الدين صدر الحكم برئاسة المستشار شعبان الشامي، وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوي وناصر صادق بربري، وبسكرتارية أحمد جاد ومحمد رضا ** علق حسين قرني الشهير بـ"عشماوي"، أحد المكلفين بتنفيذ أحكام الإعدام الصادرة عن محاكم الجنايات، على حكم الاعدام الصادر من جنايات القاهرة اليوم ضد الرئيس الأسبق محمد مرسي، وقيادات جماعة الإخوان بينهم خيرت الشاطر، ومحمد البلتاجي، بأنه حكم مريح لهم وللشعب، وبالنسبة لمحمد مرسي قال "ريح واستريح" لأن حكم الإعدام بالنسبة له أفضل من حكم المؤبد "لانه في المؤبد هيموت من الحسرة.. بعدما كان رئيس واتحول لسجين". وأضاف عشماوي في تصريح لمصراوي، أن أكثر شخصية تستفزه في قيادات الإخوان هو محمد البلتاجي لأنه "ملامحه تحمل شر كثير حتى لو ابتسم". وتابع أنه حاليا محال للمعاش، ولكن في حالة قيامه بتنفيذ حكم الإعدام ضد مرسي :" هلف الحبل على رقبته وأقوله حسبي الله ونعم الوكيل فيكم بسبب اللي كنتم ناويين تعملوه في البلد"، مشيرًا الى أن مرسي ورفاقه سيحاولون الصمود أمام حبل المشنقة كما فعل "سيد قطب" عند اعدامه. كانت محكمة جنايات شمال القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، قد قضت في القضية رقم 56460 لسنه 20013، جنايات مدينة نصر أول المعروفة إعلاميًا بقضية الهروب واقتحام السجون، بإجماع الآراء حضوريا بالإعدام شنقاً لـ محمد بديع و رشاد بيومي ومحى حامد ومحمد سعد الكتاتني ومحمد مرسي وعصام العريان. صدر الحكم برئاسة المستشار شعبان الشامي، وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوي وناصر صادق بربري، وبسكرتارية أحمد جاد ومحمد رضا. ***بالفيديو.. مشاهد لا تنسى في اقتحام أقوى 3 سجون مصرية.. 9 مقاطع بالصوت والصورة قادت مرسي وبديع والشاطر و97 من قيادات الإخوان لحبل المشنقة "أحدّثك وأحدّث العالم، نحن لا نفرّ، إذا كان هناك مسئول في مصر يتصل بنا أنا موجود والتليفون موجود ونحن بخير ولا نفرّ"، بتلك الكلمات التي تعبر عن خروجه من معركة دامية، انتصر فيها على الدولة المصرية تحدث القيادي الإخواني محمد مرسي، لقناة الجزيرة القطرية، بعد اقتحام السجون، إبان ثورة يناير 2011. وتابع مرسي: "نحن نتصور ما سمعنا من أصوات، سمعنا أصوات طلقات البنادق التي تطلق القنابل المسيلة للدموع وأنه لم يُصب أحد، وأن إدارة السجن كانت تحاول أن تجد حالة من الضبط للسجن نتيجة للهيجان الذي حدث، ونحن لا نعرف تفاصيل السجن وكم عدد نزلائه، وحدث هرج في ساحة السجن، فأطلقت القنابل المسيلة للدموع فرقعات كرصاص، ولكننا لم نرَ دما أو مصابين ولم نرَ صراخ المصابين، ولما خرجنا في تمام الثانية عشرة اليوم لم نجد أحدًا من هؤلاء وعندما خرجنا إلى الساحة كانت فارغة ولم نجد غير المجموعة التي حاولت كسر الباب وقد أفلحت، نحن الآن خارج السجن وهذه المجموعة تحاول الآن أن تغادر المكان، ونحن حتى الآن لم نغادر ولم نرَ قتلى أو جرحى والساحة فارغة ونحن الآن خارج البوابة الرئيسية للسجن. فيديوهات تثبت بالصوت والصورة حوادث اقتحام السجون يوم 28 يناير 2011، بواسطة جماعات منظمة من الإخوان وحركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني. بدأت الأحداث في 25 يناير 2011، حيث خرجت جموع الشعب المصرى على النظام الحاكم في ثورة سلمية في ميادين مصر المؤججة للمطالبة المشروعة بالعيش في حرية وعدالة اجتماعية وكرامة إنسانية وبدا شباب الثورة والمشاركون فيها ينشدون هدف إقامة الدولة المصرية الحديثة التي يحلم بها كل مصرى شريف وغاب عن المشهد الإخوان وأخذوا يترقبون ويتربصون الوقت المناسب للانقضاض على جسد الوطن. وفي 27 يناير 2011 تم اعتقال عدد من قيادات الإخوان بسجن وادى النطرون الصحراوى وروع الشعب المصرى بفوضى غير مسبوقة في شتى أركان البلاد وفوجئت البلاد استغلالًا للثورة السلمية بفتح السجون المصرية المرج وأبوزعبل ووادى النطرون في توقيت متزامن ما أدى إلى بث الرعب والخوف في نفوس المواطنين الآمنين الذين لم يتخيل أحدهم أن يأتى يوم ويحدث فيه التآمر من عناصر داخلية مع عناصر خارجية وهروب المعتقلين السياسيين والمجرمين والتي روجت الشائعات حينها لتوجيه الاتهام للشرطة المصرية، حيث أصبح بين الشعب والشرطة عداء وكراهية إبان تلك الأحداث، إلا أنه ثبت أن هناك عناصر غير مصرية ومسلحين بأسلحة نارية متنوعة "آر بى جى" مستخدمين سيارات دفع رباعي قامت باقتحام السجون وقامت تلك العناصر والميليشيات المسلحة بتهريب العناصر الموالية لها والمساجين الجنائيين. وفى نفس الوقت بدأت الثورة المصرية في التصاعد وأصبح الهاربون لهم شرعية ثورية وبقى موضوع اقتحام السجون في رعاية مَن يروجون بأن الشرطة المصرية هي التي قامت عليه حتى بدأت الحقيقة تتكشف حتى جاء حكم محكمة جنح الإسماعيلية حال رئاسة المتهم "محمد مرسي العياط" للبلاد بالتحقيق في تلك الواقعة بمناسبة واقعة نظرها هروب أحد السجناء وتوصلت إلى أن اقتحام السجون المصرية كان من عناصر من حماس وبدو سيناء وحزب الله اللبنانى وعناصر من الإخوان وتمت إحالة التحقيق للنيابة وتزامن ذلك مع وجود بلاغ من أحد المحامين للنائب العام يطالب التحقيق في اقتحام السجون. وكان القرار بندب قاضٍ للتحقيق فيها وسارت الإجراءات والتحقيقات إلى أن أحيلت القضية لهذه المحكمة، وثبت في وجدان المحكمة واطمأنت لما جاء من أوراق القضية ومستنداتها وما استخلصته منه من أحداث ووقائع وجرائم وأن بعض المتهمين من الإخوان وآخرين من عناصر حماس وحزب الله اللبنانى وبعض من قيادات جماعة الإخوان وأعضائها، وتأكد للمحكمة بما لا يجعل مجالًا للشك بأن القضية جمعت بين متهمين من داخل وخارج البلاد ارتكبوا عمدًا أعمالًا تمس استقلال البلاد تزامنًا مع اندلاع ثورة 25 يناير لإحداث فوضى بالبلاد حتى يستفيدوا بتأمين البلاد من داخلها وينقضوا عليها من الخارج. *تهريب مساجين سجن ابو زعبل ** ---- اثار دماء حراس سجن ابو زعبل علي ابراج الحراسه ** هروب المساجين من سجن وادي النطرون ** *اقتحام السجون ** *عناصر حماس والقسام لحظه دخولهم من العريش ** وكانت جماعة الإخوان وجهاديو سيناء وحماس شكلوا عصبة وترابطًا، حيث إنه لا يمكن أن يقوم أحدهم بكل هذه الأفعال، فمن المستحيل أن تقوم جماعة الإخوان مهما بلغ عدد أعضائها أن تقترف كل هذه الآثام دون الاستعانة بجناحها العسكري حماس. ووضعت جرائم الإخوان جميعًا تحت عنوان واحد هو ارتكاب أفعال من شأنها المساس باستقلال البلاد وسلامة ووحدة أراضيها وتمثلت فيها في الاعتداء على المنشآت المصرية والشرطية وبسط نفوذها على الشريط الحدودى ومدينة رفح والشيخ زويد وفرضها لحظر التجوال بها، وتمثلت أيضًا في الاعتداء على 3 من أقوى السجون المصرية وأشدها تحصينًا واختطاف 3 ضباط وأمين شرطة حال ممارستهم عملهم لتبديلهم بآخرين متواجدين بالسجون المصرية، وقاموا بقتل مجندى السجون والمساجين والشروع في قتل الضباط والمجندين والمساجين ووضع النار عمدًا في مبانى السجن وسرقة محتوياتها وتخريب الأملاك والمبانى العامة وتمكين المقبوض عليهم من الهرب والتعدى على القائمين بتنفيذ القانون وحيازة الأسلحة النارية دون ترخيص. كانت محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار شعبان الشامى، أصدرت اليوم الثلاثاء، حكمها في القضية المعروفة إعلاميًا باقتحام السجون والهروب من سجن وادي النطرون، المتهم فيها الرئيس المعزول محمد مرسي و128 متهمًا آخر من قيادات جماعة الإخوان الإرهابية، وعناصر من حركة حماس، وحزب الله اللبناني. وأوضح القاضى أنه يحاكم في القضية 129 متهمًا، حاضر فيها 27 متهمًا، وهارب 102. ------------- أعلنت محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار شعبان الشامي، رأي مفتي الديار المصرية في القضية المعروفة إعلاميا "بالهروب من سجن وادي النطرون"، المتهم فيها الرئيس الأسبق محمد مرسي و128 متهما آخر من قيادات جماعة الإخوان، وعناصر من حركة حماس، وحزب الله اللبناني، والذي طالب بتوقيع حد الحرابة على المتهمين واقر حكم الإعدام. وتضمن: أنه بالاطلاع إلى ما ارتكبه المتهمون من جرائم قتل والشروع فيه ووضع النار عمدا وسرقة أملاك السجون، تمكين مقبوض عليهم يزيد عددهم عن 20 ألف سجن من سجون المرج وأبو زعبل من التهريب ومقاومة السلطات، التعدي عليهم وحيازة وإحراز أسلحة نارية ورشاشات وبنادق أليه مما لا يجوز حيازته وإحرازه بقصد استغلالها في الإخلال بالأمن والنظام العام وهذه الجرائم تقطع على تكوين جريمة "الحرابة ". أن دار الإفتاء ترى أن الجرائم التي نسبت للمتهمين قد اشترك في ارتكابها جماعة مكلفة ونفذوها وفقا لاتفاق مخطط له سلفا وتم توزيع الأدوار عليهم وكان منهم من باشر فعل اقتحام السجون بنفسه ومنهم من قتل ومن سرق ومن حرق ومن عاون في حراسة الطريق وتأمينه ليتمكنوا من تامين العملية، ومنهم من كان يتلقى البيانات ومنهم من قطع الطريق على كل من حاول الوصول للسجون لإنقاذها، ومنهم من أثار الإعلام ضد الشرطة والجيش، ومنهم من أمدهم بالمال والسلاح ومنهم من تواجد على مسرح الحادث للشد من أزرهم ولولا هذه الجرائم لما وقعت كل تلك الجرائم وما كان لها أن تقع بهذه الصورة إلا نتيجة للتعاون والاتفاق والمساعدة التي اتفق عليها المتهمين في اجتماعاتهم وسفرياتهم. وترى دار الإفتاء انه يتعين إنزال حكم الله تعالى على كل من يثبت انه ارتكب فعل من تلك الأفعال أو اشترك فيها بالقتل حدا حرابا جزاءً وفاقا وإذا أقيمت الدعوى قبل المتهمين واطمأنت المحكمة إلى ثبوتها في حق المتهمين ولم تدرئ عنهم الاتهامات وكان جزائهم القتل جزاءا . ونوهت المحكمة بان رأى المفتي استشاري لها ومع الوازع الديني للمحكمة وما ثبت في وجدانها، وحيث أن المحكمة وبإجماع أراء أعضائها لم تجد للمتهمين سبيلا للرأفة أو متسعا للرحمة . كانت محكمة جنايات شمال القاهرة، المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار شعبان الشامي، الثلاثاء، قضت معاقبة محمد بديع، ورشاد محمد البيومي، ومحي محمد، وسعد الكتاتني، ومرسي العياط، وعصام العريان، "حضوريًا بالإعدام شنقًا. --------- قضت محكمة جنايات القاهرة، في القضية رقم القضية رقم 56460 لسنة 2013 جنايات مدينة نصر أول، في القضية المعروفة إعلاميا "بالهروب من سجن وادي النطرون "، بالإعدام شنقاً لـ 107 متهمًا من بينهم رئيس الجمهورية الأسبق، محمد مرسي عيسي العياط ومحمد بديع مرشد جماعة الاخوان المسلمين، ورشاد بيومي استاذ بكلية العلوم جامعة القاهرة ومحمد سعد توفيق الكتاتني استاذ بكلية العلوم جامعة المنيا والقيادي، عصام الدين حسين العريان. والمتهمين المحكوم عليهم بالإعدام غيابيًا، هم كل من محمد أحمد موسي علي، وحسام عبد الله إبراهيم الصانع، وعاهد عبد ربه خليل الدحدوح، وعبد العزيز صبحي أحمد العطار، وأحمد عيسى علي النشار، وأحمد غازي أحمد رضوان، و أسامة فتحي علي فرحان، و أنيس حسين منصور وافي، و عيسي زهير عيسي دغمش، و سعيد سمير سعيد شبير، و شادي حسن إبراهيم حمد 30 و مصطفي ناهض مصطفي شهوان، ونعيم عوض العبد عبد العال، وهارون جمال عبد الرحمن هارون، ووليد عادل خليل الطبش. وتضمن الأسماء المحكوم عليهم بالإعدام شنقاً كل من بلال إسماعيل محمد أبو دقة، وتوفيق خميس حامد القدرة، وجمعة سالم جمعة السحجاني، وحافظ عبد النعيم محمد أبو رأس، ورائد محمد حسن غيون، ورامي حسن على صمصوم، ورمزي زهدي شحدة أبو رزق، وسامي فايز أحمد أو فسيفس، ونائل عطا أبو عبيد، ومحمد سمير أبو لبدة، وبلال فتحي، أو فخر ووسام على الخطيب، وأحمد ياسين رصرص، وعبد الناصر ياسين رصرص، وبشير أحمد مشعل ومحمد موسى أو حميد. وشملت القائمة أيضًا: رامي شوقي منصور ومحمد خليل شبانة، وناصر فتحي أبو كرش، وحسن سلامة، وفيصل جمعة أبو شلوف، وتيسير أبو سنيمة، ومحمد السلاوي ورامي عياش وأدهم أبو ريـالة، وسعد الله أبو العمرين، وسعيد محمد على الحمامي، ومحمد فايق جودة، وزكريا محمود النجار، وإياد صبري عبد الهادي العكوك، ومحمد عبد المجيد المغازين. وكذلك رياض محمود بهلولن، وباسل إبراهيم الدربي، وناصر خليل منصور، ومحمد سهيل بدوي. كما شمل الحكم ايضاً محمود رشاد كمال أبو خضيرة ورائف جمال أبو هاشم و محمد لطفي أبو عبيد ونضال سامي البلبيسي ومحمود فضل حسين وأشرف عبد المجيد الهمص ومحمد خليل أبو شاويش ومحمد جمال أبو الفول وناصر خليل منصور وعلى إبراهيم الحمص ورامي أحمد خير الله وجميعهم فلسطينيون الجنسية وهاربون. وأحمد فايز أبو حسنة، وصلاح العطار ومحمد جامع محسن معيوف، ومحمد فتحي أبو فخر وأيمن محمود خليل أبو طاهر وأكرم خليل جبر صيام وخميس أبو النور وأكرم الحية ورائد العطار وعادل مصطفى حمدان قطامش "هارب"، ومحمد محمد محمود عويضة " فلسطيني هارب" وإبراهيم إبراهيم مصطفى حجاج "هارب". وكذلك كلا من أحمد محمد عبد الرحمن عبد الهادي "طبيب وصاحب مستشفى مكة التخصصي "هارب"، والسيد النزيل محمد العويضة ورجب محمد البنا وعلى عز الدين ثابت على ويوسف عبد الله القرضاوي ومتولى صلاح الدين عبد المقصود وأسامة سعد وكمال علام الحفني وأحمد زايد الكيلاني. وعاقبت المحكمة ورمزي موافى ومحمد رمضان الفار وأيمن نوفل محمد الهادي ومحمد حسن السيد، ومحمد يوسف منصور "وشهرته سامي شهاب" وإيهاب السيد محمد مرسي، وشهرته " مروان " بالحبس لمدة سنتين عن ما اسند إليهم ومعاقبة طارق السنونسي 3 سنوات. وفي الدعوي المدنية المرفوعة من هيئة قضايا الدولة بالزام المتهمين بمبلغ 250 مليون علي سبيل التعويض الموقت، والدعوي المرفوعة من دعاء رشاد زوجت الرائد محمد الجوهري ان يؤدوا مبلغ 100 الف وواحد جنيه. وفي الدعوي المرفوعة من ورثة ممدوح سند بالزام المتهمين ان يؤدو مبلغ 100 الف وواحد جنيه علي سبيل التعويض المؤقت، وفي دعوي المرفوعة من حسيب عبد الرافع بعدم قبولها والزمت رافعها بالمصاريف. صدر الحكم برئاسة المستشار شعبان الشامي وعضوية المستشارين ياسر الحمداوي وناصر صادق بربري وبسكرتارية أحمد جاد ومحمد رضا وكانت النيابة العامة قد وجهت للمتهمين تهمة الاشتراك بطريق الاتفاق والمساعدة مع عناصر من حركة حماس وحزب الله على إحداث حالة من الفوضى لإسقاط الدولة ومؤسساتها تنفيذا لمخططهم . وارتكاب جرائم خطف ضباط شرطة واحتجازهم بقطاع غزة وحمل الأسلحة الثقيلة لمقاومة النظام المصري وارتكاب أفعال عدائية تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها والقتل والشروع في قتل ضباط وأفراد شرطة وإضرام النيران في مبان حكومية وأمنية وتخريبها واقتحام السجون ونهب محتوياتها والاستيلاء على ما بمخازنها من أسلحة وذخائر وتمكين المسجونين من الهرب ----------- قضت محكمة جنايات شمال القاهرة، برئاسة المستشار شعبان الشامي، بإلزام الرئيس الأسبق محمد مرسي، وجميع قيادات جماعة الإخوان المحبوسين في قضية "الهروب"، بسداد ميلغ 250 مليون جنيه لهيئة قضايا الدولة . كما قضت بسداد 100 ألف جنيه لزوجة الرائد طارق الجوهري . تضم القضية 129 متهما، من بينهم 27 متهما محبوسا على ذمة القضية، من بينهم المرشد العام للجماعة محمد بديع، ونائبه محمود عزت، وسعد الكتاتني، وعصام العريان، وصفوت حجازي، في حين يحاكم بقية المتهمين بصورة غيابية باعتبارهم هاربين من بينهم 30 مصريا و72 فلسيني الجنسية، ومن ضمنهم عناصر من حركتي حماس وحزب الله. ----- الجنايات تقضى بإعدام الشاطر والبلتاجى وأحمد عبد العاطى بقضية التخابر السجون: الشاطر وقيادات الإخوان يرتدون البدلة الحمراء بعد الحكم بإعدامهم ---- **

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف