هيا دي مصر يرفعون أيه قرانيه في جنازه أبانوب المسيحي من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه"

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 3 يوليو 2015

هيا دي مصر يرفعون أيه قرانيه في جنازه أبانوب المسيحي من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه"

‫#أرفع_راسك_فوق_جيشك_يغسل_أحزان_الشهداء بدماء 140 إرهابياً #السيسي_لـلعيون_الساهره_أجعلوا_الإرهابيين_يذوقون_نار_جهنم *ضابط بكمين الشيخ زويد: شهيد الدقهلية قتل 12 إرهابيًا وهو مصاب *الصاعقة ترد بتصفيه الزيود والقرم أخطر العناصر الإرهابية جنوب الشيخ زويد *والد شهيد سيناء في بني سويف: "أمانة ربنا وخدها تاني.. وابني مات بطل *في مصر فقط أيه قرانيه علي صوره ابانوب المسيحي من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه" *6 دلائل في بيان "بيت المقدس" على أن الجيش "سحقهم" في سيناء *أبانوب وأحمد وعبدالرحمن» 3 حكايات عن «الشهيد الحى *العثور على 24 جثة لإرهابيين وكميات أسلحة من آثار مواجهات الشيخ زويد *بيت المقدس الارهابي يعترف بالهزيمه الساحقه وتصفيه كمال علام *الشهيد الإجازة خلصت، ويا عالم هنرجع تانى ولا لأ..الجيش للرجالة *جريده الوطن" السعودية: المملكة ومصر في خندق واحد *جنازات شعبية وعسكرية مهيبة لشهداء الواجب في سيناء --------------------------- واصلت قوات الجيش والشرطة، أمس، ضربات الثأر لشهداء سيناء بعد هجمات أمس الأول. وقالت مصادر إن حصيلة العمليات حتى ظهر أمس هى تصفية 140 عنصراً إرهابياً من خلال تنفيذ استراتيجية «الأطواق الحديدية» التى تعتمد على محاصرة التجمعات الإرهابية وفصلها عن بعضها وتوجيه ضربات نوعية بمعاونة الطائرات لضرب تحركات الإرهابيين وقطع الإمدادات عنهم. وأعلن مصدر أمنى بشمال سيناء، أن القوات الأمنية المختصة عثرت اليوم على جثث جديدة لقتلى من المسلحين إلى جانب أسلحة خلال عمليات التمشيط لمدينة الشيخ زويد، هى من آثار معركة أول أمس بين القوات والمسلحين من التكفيريين. وأوضح المصدر أنه تم العثور على رشاش مواز، 7 بنادق آلية، 3 قاذفات "ار.بى.جى”، 6 أحزمة ناسفة، 8 قنابل يدوية من طراز"اف-1"، وصاروخ مضاد للطائرات وجهاز اتصال ماركة موتورلات إلى جانب 24 جثة للتكفيريين"7 جثث كاملة و17 أشلاء". وأضافت المصادر أن «رجال الجيش مصممون على اقتلاع جذور الإرهاب نهائياً والأخذ بالثأر لزملائهم، ويرفضون الراحة أو الإجازات، ويتنافسون على الخروج فى العمليات سواء فى وقت الصيام نهاراً، أو ليلاً بعد الإفطار». وأوضحت أن العمليات أسفرت عن تدمير أكثر من 95% من البنية التحتية للعناصر الإرهابية المتمثلة فى مخابئ تحت الأرض ومخازن للسلاح وغيرها، كما ضبطت العشرات منهم وأحالتهم لجهات التحقيق المختصة، لافتة إلى إحباط تنفيذ عمليات جديدة بالتزامن مع ذكرى عزل محمد مرسى فى 3 يوليو. وكشف مصدر أمنى رفيع المستوى بشمال سيناء أن فحص جثث القتلى أثبت أن بعضها يخص عناصر «أجنبية» تسللت إلى سيناء للمشاركة فى تنفيذ الهجمات، وسيتم إرسالها للطب الشرعى لكشف هويتها وجنسيتها. وقالت مصادر قبلية وشهود عيان، بقرية أبوطويلة بجنوب الشيخ زويد، إن القصف المدفعى سقط خلاله 3 من كبار قادة «بيت المقدس» عند منطقة بحبوح وعلى رأسهم «كمال علام»، قائد الجناح العسكرى، كما دفن الإرهابيون فى الساعات الأولى من صباح أمس أكثر من 40 جثة من قتلاهم فى منطقتى «الجميعى والعجراء» . ------------------------------ لم ينجح بيان جماعة أنصار بيت المقدس، الذي صدر اليوم، في حفظ ماء وجه التنظيم، بعد أن امتلأت شوارع الشيخ زويد بجثث مقاتليهم، يوم الأربعاء الماضي، عندما هاجم العشرات منهم مواقع للجيش والشرطة في المدينة، لينتهي اليوم، بهزيمة ساحقة للتنظيم الإرهابي. وبالرغم من أن ما نشرته القوات المسلحة من صور تظهر جثث العشرات من عناصر التنظيم ملقاة في الشوارع، وفيديو يوضح حقيقة ماحدث، كان كافيًا لبيان الحقيقة، إلا أن بيان بيت المقدس الذي أصدره اليوم، جاء ليدعم ماقاله الجيش، ويؤكد أن الأربعاء الماضي كان أسود على العناصر التكفيرية في سيناء، عن طريق الملاحظات الآتية: 1 - عدم إصدار مقاطع فيديو كما جرت عادتهم في مثل هذه العمليات يدل على أن الخسائر التي لحقتهم كبيرة، وأنهم لم يتمكنوا من إلحاق أضرار كبيرة بالجيش المصري، وهو يشير إلى عدة حقائق أخرى، بحسب ما يوضح صبرة القاسمي، الجهادي السابق، ومنسق الجبهة الوسطية. 2 - عدم إصدار تقارير مصورة، يمثل دليلًا على أن أغلب الأشخاص المكلفين بتصوير العمليات قد لقوا حتفهم، ونجح الجيش في القضاء على أغلبهم، ولذلك فإن التنظيم الإرهابي لم يستطع إصدار أي مقاطع فيديو. 3 - عدم نشرهم لمقطع فيديو يدل أيضًا على أن سلاح الجو المصري، نجح في قصف معاملهم، التي يستخدمونها في، عملية "المونتاج" لفيديوهاتهم. 4 - اعترف التنظيم في بيانه بالانسحاب بعد اشتداد القصف عليه، وهو اعترف بأن الطائرات المصرية، نجحت في إبادة عدد كبير من عناصرهم، وما تبقى منهم لاذ بالفرار كما يرى القاسمي. 5 - تبرير التنظيم الإرهابي انسحابه، بالحفاظ على حياة المدنيين هناك، لم يحافظ على ماء وجههم، فشهادات الأهالي هناك تؤكد أن الطيران الحربي لم يخطئ في هدف واحد، ولم يصب مدنيًا واحدًا او منزلًا بالخطأ، أثناء قصفه تجمعات العناصر الإرهابية. 6 - نشر صور لعناصر التنظيم الإرهابي وهم يخوضون معاركهم ضد الجيش، يدل على أنهم لم يتمكنوا من إلحاق أضرار كبيرة في صفوف الجيش، ولم يجدوا ما يصورونه فقاموا بتصوير عناصرهم، من جانب واحد، بحسب تحليل صبرة القاسمي الجهادي السابق. --------------- وراء كل شهيد حكاية، ربما لا تنتهى باستشهاده، تفاصيل إنسانية ذهبت به إلى هناك، فى الفردوس الأعلى، منها حكاية أبانوب صابر جاب الله، 20 عاماً، درس فى الوحدة الوطنية فى مواجهة الخطر، فبينما ذهبت أسرته الصغيرة لتسلم جثمانه من مطار ألماظة مع زملائه الذين استشهدوا فى اشتباكات أمس الأول، بسيناء، تجمّع جيرانه المسلمون أمام البيت يقرأون له القرآن، وظل الأهالى يرددون الأدعية ليُسكن الله الشهيد فسيح جناته، ويُلهم أهله الصبر على فقده. استقبل والد الشهيد أحمد محمد عبدالتواب محمود، ابن قرية «الفنابرة» بسوهاج، خبر استشهاد نجله بصمود، وعندما قال له قائد الكتيبة: «ابنك راح الجنة»، رد: «الحمد لله، عاش ومات راجل». حكاية «أحمد» بدأت بتجنيده فى مدينة الإسماعيلية، لكنه نُقل إلى سيناء قبل الحادث الإرهابى بأيام قليلة، وهو ما علق عليه والده بالقول: «لما عرفت إنه اتنقل قلت دى النهاية». هذا الإحساس بقرب النهاية لم يكن ينتاب والد شهيد سوهاج فقط، بل كان يراود أيضاً شهيد المنصورة، المجند عبدالرحمن محمد متولى، 22 عاماً، الذى لم يقض من تجنيده إلا 4 شهور فقط، نزل خلالها إجازة واحدة لزيارة أهله، وقال لهم فى نهايتها مودعاً: «الإجازة خلصت، ويا عالم هنرجع تانى ولا لأ». شقيق عبدالرحمن قال إنه «كان يشعر بأنه سيموت، وكان يتحدث كثيرا عن الشهداء الذين يسقطون فى سيناء، وأن الجيش مستعد للمواجهة، وكنت أقول له: الجيش للرجالة». ----------------- نجحت قوات الصاعقة من تصفية قياديين خطيرين بتنظيم بيت المقدس خلال عملية عسكرية نوعية جنوب الشيخ زويد. ونجحت القوات من محاصرة القياديين وقتلهما وهما ابراهيم داود الزيود وخالد واكد سليم القرم. وتم قتل العنصرين والتاكد من مقتلهما وكلاهما يقودان فصيلين عسكريين إرهابيين بتنظيم بيت المقدس جنوب الشيخ زويد وقتلهما ضربة أمنية كبيرة للجيش المصري في حربه المقدسة ضد الإرهاب بسيناء ---------------------- قال الضابط المسؤول عن الكمين الذى استشهد عليه الشهيد المجند "عبدالرحمن محمد المتولى" - 24 عاما، من عزبة الشال بمدينة المنصورة التابعة لمحافظة الدقهلية، أن الشهيد أصيب بطلق نارى بالجنب، فقال له "أصبر وتماسك.. فضحك المجند". وقام بقتل 12 من العناصر الإرهابية بمفرده وكان مصابا وفرحا لسهولة قتلهم وأصيب بعدها بطلق نارى في الرأس ما أدى إلى استشهاده في الحال. يذكر أن تم تشييع جثمان الشهيد المجند فى جنازة شعبية مهيبة بحضور المئات من المواطنين ولفيف من الأجهزة التنفيذية والأمنية والعسكرية، وسط حالة من الغضب بين أسرة وأقارب وأصدقاء الشهيد لعدم حضور المحافظ الجنازة أو على الأقل صلاة الجنازة فقط، على الرغم من حضور المهندس عبدالعزيز محمد، رئيس حى شرق، نائباً عنه. ** --------------------- * * ------------------ أكدت صحيفة "الوطن" السعودية أن المملكة ومصر فى خندق واحد فما يؤلم مصر يؤلم المملكة وما يفرح مصر يفرح المملكة. وقالت الصحيفة فى افتتاحيتها اليوم الجمعة "حين يرسل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وكذلك ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ، برقيتي عزاء أمس للرئيس عبدالفتاح السيسي لمواساته والتضامن مع شعب مصر لما فقدوه من أبنائهم نتيجة هجمات ارهابية في سيناء.. فإنما يؤكدان أن المملكة ومصر في خندق واحد، فما يؤلم مصر يؤلم المملكة وما يفرح مصر يفرح المملكة ، وهيهات أن ينفصل مسارا البلدين عن بعضهما مهما كانت الظروف، فالمصالح والأهداف مشتركة ومثلها تطلعات الشعبين في المستقبل المنشود". وأضافت أن تأكيد الملك سلمان للرئيس السيسي وقوف المملكة إلى جانب مصر " في مواجهة كل ما يستهدف أمن مصر واستقرارها " يأتى ليشكل رسالة لمن قد تسول له نفسه التعاطف أو التعاون أو الانضمام لتلك التنظيمات الإرهابية، كي يراجع نفسه ويعيد ترتيب حساباته وأوراقه ويثوب إلى الرشد ليسلك طريق الحق والصواب، فعاقبة الإرهاب وخيمة، وتوحد قوى الحكومات والشعوب للقضاء عليه سيثمر ليريح البشر من شرور الظلاميين والقتلة والسفاحين. واختتمت "الوطن" بالقول "ما قاله خادم الحرمين وولي عهده في البرقيتين هو ما يريد قوله كل سعودي مخلص لوطنه ودينه الحق وأمته ، فهما عبرا بكلمات موجزة عن شعور ملايين السعوديين تجاه إخوتهم في مصر وهم يمرون بأزمة مؤلمة.. فالشعبان متلاحمان في السراء والضراء ، ولا مكان للإرهابيين في مستقبل مشرق تبنيه سواعد الأنقياء في البلدين بإذن الله".

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف