إسرائيل متهمة بإسقاط الطائرة المصرية هل كان بها بطوطي أو علماء أخرين؟

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الاثنين، 23 مايو 2016

إسرائيل متهمة بإسقاط الطائرة المصرية هل كان بها بطوطي أو علماء أخرين؟

**بقلم***نجم ماهر نجم*** #إسرائيل متهمة بإسقاط الطائرة المصرية هل كان بها بطوطي أو علماء أخر؟ #حقيقه_حذف موقع عسكري امريكي ON Alert بيانات المناوره الاسرائيل بعد سقوط الطائرة #لما تمت استقالة وزيرالدفاع الإسرائيلي موشيه يعالوعقب اسقاط الطائرة المصرية بيوم واحد #هل حقا طائرة أمريكية اعترضت الطائرة المصرية فوق البحر المتوسط و أسقطتها #الفضيحه_جوجل_ينشر خبر اختفاء الطائرة المصرية قبل 3 أيام من سقوطها #لما سارعت CNNبتلفيق انتحار الكابتن ثم عادت لتغتزر #هل اسقطتت الطائرة بسلاح النبضه الكهروماغنطيسيه؟ #سنسقط هذه الطائرة عباره كتبت عليها ماذا وجد على جسم طائرة مصر للطيران قبل سقوطها #سر_الدخان بطائرة مصر للطيران قبل اختفائها #الأقمار الصناعية الروسية تكشف عن سر فقدان الطائرة المصرية #30 مليون دولار إجمالى التعويضات المستحقة على "مصر للتأمين" عن حادث الطائرة.. 95 % تتحملها شركة "XL كاتلين" البريطانية لإعادة التأمين #سر العماله المفصوله وعلاقتها بالارهاب والجماعات المتشدده في مطار شارل ديجول #الصحف البريطانية: موظفو مطار شارل ديجول يشكون من ضعف التأمين.. ويرجحون احتمالية زرع قنبلة على متن #لغز الطائرة الأمريكية التي ظهرت بعد سقوط "المصرية بساعات #وسائل إعلام يونانية تنشر فيديو للحظة تحطم الطائرة المصرية في الهواء ------------------ تظل الحقيقه في غياب مادمنا ولا زلنا مفعولا به ويظل النور مختفيا مادمنا في موقع المدافع وتظل وتظل ونظل ما دمنا همشنا اعلامنا ووضعناه في قفص الاتهام لاننا تجردنا من اعطاءه المعلومه كامله وقطعنا تطلعه نحو الحقيقه ما ظل عندنا المفبركو والمزيفون لها لان البحث عنها سيكلفهم ولهزا سنظل في موضع الاتهام بل وصلنا الي مرحله خوفنا من ان نتهم من اجرم في حقنا ****استنتاجي**** بناء علي معلومات صرح شاهد عيان من داخل غرفة المراقبة الجوية بأن: " فور دخول الطائرة المجال الجوي المصري التقطتها أجهزة الرادار موضحة سقوطها السريع حيث هبطت بمعدل 30،000 قدم في أقل من 3 دقائق و نصف أي 10،000 قدم في الدقيقة الواحدة. و المعدل الطبيعي لهبوط الطائرة يتراوح ما بين 1000 إلي 1500 قدم في الدقيقة الواحدة !! " و تابع قائلا: " لقد ظهرت الطائرة علي الرادار في شكل ربع دائرة بدلا من ظهورها علي شكل خط مستقيم مما يدل علي تحطم الطائرة في الجو نتيجة إصابتها بصاروخ أو انفجار قنبلة داخلها و ليس بسبب عطل فني... ويظل السؤال المهم والاهم ان كانت فرضيه الصاروخ كما زكرت صحيحه فهي ليست من داعش ولا جاحش ولا اي تنظيم ارهابي اخر انما هي من صنع ارهاب دوله وانتم تعرفون وتعلمون من قامت بهزا العمل من قبل لان تلك الصواريخ علي هزا الارتفاع لها تقنيات خاصه وامكانيات دول وليست جماعه أولا: بالمنطق الصندوق الأسود للطائرة يرسل إشارة فقط بمكان سقوطها وليس نداء استغاثة و يستبعد تورط الطيار أو طاقم الطائرة في الحادث أو وجود خطأ منهم لعدة أسباب منها أن الطيار لا يتأتي له الانتحار لان الطيار الالي سيمنعه لانه مبرمج والطاقم يتم الكشف عليهم طبيا وبصفة دورية ولا يمكن السماح لهم بالسفر والإقلاع لو ثبت أن لدى أحد منهم إصابة أو مرض ما، كما يتم تدريبهم على ما يسمى بالطيران الموازي والذي يتم فيه وضعهم في اختبارات صعبة وتدريبهم على كيفية مواجهة الحالات والحوادث الطارئة وكيفية التصرف فيها، فضلا عن أن جميع الأشياء الموجودة على متن الطائرة كالطعام والمشروبات مثلا يتم فحصها بدقة وعناية كما أن إجراءات الأمن بمطار شارل ديغول بفرنسا دقيقة ولا يمكن أن يتسلل بين الركاب أو حقائبهم أي أشياء مخالفة أو عبوات أو غيره.اي لو تم تفجير فسيكون السبب الاول هو عمال النظافه بالمطار والمسؤوله عن تنظيف الطائرة وخصوصا بعد ان ثبت تأخر عاملين بالحمام مما يثير الشبهه الفرضية الثانية وهي تعرض الطائرة لعمل إرهابي أو حادث يمكن الوصول إليها عقب تحليل بيانات الصندوق الأسود وهو برتقالي اللون وليس أسود ويرسل إشارات عن مكان سقوط الطائرة وارتفاعها والاتصالات الأخيرة للطاقم مع برج المراقبة وغيرها وبعد تحليل بيانات هذا الصندوق يمكن معرفة ماذا تم في الطائرة في اللحظات الأخيرة كذلك يمكن تحليل جسد الطائرة لمعرفة ما إذا كانت قد تعرضت للانفجار أو عمل إجرامي أو ما شابه. نأتي للفرضية الثالثة والأخيرة وهي العطل الفني إن الطائرة لا يمكن السماح بإقلاعها لو ثبت أن بها عيبا فنيا و فريق الصيانة يقوم بفحص الطائرة من الخارج والمحركات ويقر كتابة أن الطائرة سليمة وجاهزة للإقلاع كما يقوم قائد الطائرة بفحصها أيضا وهو ما يعني أن الطائرة خرجت من مطار شارل ديغول سليمة. ***التحليل المنطقي واسبابه تشير تقارير استخباراتية إلى إثارة الشك بأن تكون إسرائيل وراء إسقاط الطائرة المصرية ،الخميس الماضي، بالبحر المتوسط عقب فرض انحراف الطائرة MS804 عن مسارها مما أثار تكهنات كثيرة عن ملابسات الحادث، كونه سقوطاً أم إسقاطاً. وأضافت التقارير الاستخباراتية، بأن مسرح سقوط الطائرة على الحدود اليونانية- المصرية فرض أيضاً الحديث عن سيناريو انحراف الطائرة ٩٠ درجة يساراً ثم ٣٦٠ درجة يميناً، وكأنها طائرة حربية تتفادى خطراً يقترب منها. وتوضح خريطة لمحيط المناورة الإسرائيلية بجنوب تكريت بأن خط سير الطائرة المصرية كان في مجالها، بل بحسب جدول إشعارات الملاحة الجوية تزامن دخول الطائرة للمجال الجوي اليوناني مع المناورة، والتي فُقِدت بعد 27 دقيقة من بدء المناورة الجوية بالطائرات الحربية الإسرائيلية وبدأت إشارات الاستغاثة من قائد الطائرة المصرية في تمام الساعة2:27 بتوقيت القاهرة، بقوله "أنت الآن على ارتفاع 37 ألف قدم… دقائق قليلة وتترك المجال الجوي اليوناني… نرجو التأكيد؟" ليجد قائد الطائرة المنكوبة أي إجابة من جانب مراقب حركة الملاحة الجوية باليونان، التي أٌعلن بشكل نهائي صباح الجمعة سقوطها على الحدود البحرية بين اليونان ومصر. وأوضحت التقارير الاستخباراتية بأنه في الساعة" 2:29:40" بتوقيت القاهرة حيث فُقدت الإشارة الصادرة عن الطائرة، على بعد 7 أميال بحرية عن نقطة كومبي، التي تندرج ضمن نطاق المراقبة لمطار القاهرة، الأمر الذي أدى إلى أن الطائرة لم تصدر أي نداء استغاثة، مما يشير إلى حدوث أمر مفاجئ على متنها أفقد طاقمها حرية إرسال استغاثة. وأشارت التقارير أيضا إلى إن التصريحات الرسمية الصادرة من اليونان عن الحادثة وملابساتها لم تتطرق إلى خطة التدريبات الجوية العسكرية التي بدأتها إسرائيل جنوب جزيرة كريت اليونانية، والمُعلن عنها هذا الشهر، والتي بدأت، بحسب الـNOTAM، قبل ليلة واحدة من سقوط الطائرة المصرية. وتأتي مناورة الطائرات المقاتلة الإسرائيلية ضمن خطة تدريب الطيران الحربي الإسرائيلي باستخدام المجال الجوي اليوناني المتاخم للحدود المصرية- الليبية، وذلك بعدما أغلقت تركيا مجالها الجوي أمام تدريبات الطيران الحربي الإسرائيلي بعد حادثة المركب "مرمرة"، أسطول كسر حصار غزة، قبل ستة أعوام. وكان قد أعلن عن بدء مناورات سلاح الجو الإسرائيلي 18 مايو/أيار الجاري وحتى 6 يونيو/حزيران المقبل من جنوب جزيرة كريت وحتى شمال ليبيا، وحدد مواعيد المناورة الجوية من الساعة 3 صباحاً "بتوقيت اليونان"، الـ 2 بتوقيت مصر، وتنتهي في الـ 11 صباحاً وتم تحديد المناورات الجوية أيام 18-19-20-23-24-25-26-27-30-31 مايو. وأيام 1 و2 و3 و6 يونيو 2016، بحسب صحف قبرصية ويونانية وموقع ON Alert المتخصص في الشؤون العسكرية ومواقيت المناورات الحربية. ووفقًا لموقع ON Alert المتخصص في الشؤون العسكرية، فإن السلطات اليونانية حددت مواعيد المناورة العسكرية تحت رقم NOTAM A0992 / 16، ويمنح هذا التصريح للطائرات الإسرائيلية حرية ممارسة تدريباتها الجوية المقررة في المجال الجوي اليوناني في الفترة من 18 مايو وحتى 6 يونيو، كما تم تحديد نطاق التدريب الجوي جنوب جزيرة كريت وشمال أفريقيا بدءا من حدود اليونان مع الإسكندرية وحتى بنغازي في ليبيا. ونشر الموقع المتخصص في الشؤون العسكرية صورة لخطة الطيران A0992 من موقع إدارة الطيران الفيدرالي الأمريكي المختص بنشر أجندة النوتام NOTAM الجوي، وفيما يؤكد محرك البحث جوجل وجود نفس البيان على الموقع الأمريكي، إلا أنه بزيارة الموقع بعد حادثة الطائرة المصرية فقد حُذف رقم خطة الملاحة الجوية الموضحة لمناورة إسرائيل A0992 فيما أبقى الموقع على التسلسل الزمني للخطط الأخرى A0991 وA0993. يذكر أن وزير الدفاع اليوناني بانوسكامينوس قال، في وقت سابق، إن الطائرة اتخذت مسارها الطبيعي في المجال الجوي اليوناني، لكنها انحرفت بشدة ثم هوت، مؤكدا أنه في الساعة 3:39 بالتوقيت المحلي اليوناني (2:39 بتوقيت القاهرة): "فور دخول الطائرة المجال الجوي المصري على ارتفاع 37 ألف قدم، انحرفت 90 درجة يساراً، ثم 360 درجة يميناً، وانحدرت من ارتفاع 37 ألف قدم إلى 15 ألف قدم ثم 10 آلاف قدم عندما فقدنا إشارتها". وربطت تقارير صحفية بين سقوط الطائرة فجر يوم الخميس، واستقالة وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعالون صباح الجمعة، دون سبب واضح أو مقنع، وسط تلميحات بوقوع خطأ فادح أثناء المناورات الإسرائيلية تسبب في إسقاط الطائرة المصرية، الأمر الذي عجل باستقالة "يعالون". ------------------------- فيديو لصحف يونانيه يشير الي اسقاط الطاءره المصريه نشرت وسائل إعلام يونانية مقطع فيديو عن شهود عيان، يرجح للحظة تحطم الطائرة المصرية القادمة من باريس والمختفية صباح اليوم. ويرجح الإعلام اليوناني أن تكون الطائرة قد انفجرت في الهواء ولم يظهر أي حطام لها، وبعدها اختفت تماما في الجو، ولم ترد إليهم أي معلومات بشأن ذلك ** ------------------- فجر موقع "سكاى نيوز"،قنبلة من العيار الثقيل و كشف عن اعتراض طائرتا F16 يونانيتان، لطائرة أميركية تابعة لشركة دلتا إيرلاينز، بعد أن ضلت طريقها فى المجال الجوى فوق البحر المتوسط. وجاءت عملية الاعتراض كما كشفت سكاى نيوز قرب الموقع الذى أعلن أن طائرة "مصر للطيران" سقطت به، وبعد ساعات قليلة من حادث الطائرة المصرية المنكوبة التى كانت متجهة من باريس إلى القاهرة، الخميس، وتحمل 66 راكباً، ثم اختفت قبل ساعة من موعد هبوطها فى القاهرة ---------- رؤيه اخري قال مسئولون أمريكيون لـ "سى إن إن "، إن الاعتقاد الأولى ينص على أن الطائرة المصرية برحلتها رقم MS804 من العاصمة الفرنسية، باريس إلى القاهرة، تحطمت نتيجة قنبلة على متنها وذلك بالاستناد على ظروف وقوع الحادثة. وأوضح المسؤولون، أنه لا يوجد دليل دامغ فى الوقت الحالى يثبت سقوط الطائرة المصرية بقنبلة نتيجة عمل إرهابى وأن ذلك يبقى نظرية يمكن أن تتغير مع ظهور معلومات إضافية. ولفت أحد المسئولين إلى أن الطائرة توقفت فى إرتيريا، ثم فى تونس قبل أن تطير إلى العاصمة الفرنسية، باريس حيث خضعت لفحص دقيق قبل أن تطير فى رحلتها المنكوبة إلى القاهرة. وأشار مسئولان، إلى أنه لم تكن هناك أى دلائل لتوقع وقوع هذا التحطم، لافتين إلى أن أول خطوة بالتحقيق ستكون مع الأطقم الأرضية، وكل شخص كان يملك تصريحا بالوصول إلى الطائرة فى مطار شارل ديجول فى باريس. وكان على متن الطائرة أصغر راكبين هما جمانة فيصل بطيش رضيعة عمرها 7 أشهر، وشقيقها محمد فيصل بطيش يبلغ من العمر عامين ونصف العام هما أصغر ضحيتين على متن الطائرة المصرية المنكوبة التي تحطمت في البحر المتوسط. ------- منذ عامين تم اكتشاف كتابات بالجرافيتي على جسم الطائرة المنكوبة كان منها "سنسقط هذه الطائرة"، وعند التحري وجد أن مصدر تلك الكتابات هم عمال في المطار معارضين ----------- وثيقة تكشف رصد إنذار بالدخان على متن رحلة طائرة مصر للطيران رقم "MS804" في الدقائق الأخيرة التي سبقت اختفاء الطائرة من على شاشات الرادار، فجر الخميس، خلال رحلتها من باريس إلى القاهرة. وذكرت الشبكة أن الوثيقة تظهر عن وجود إنذار بالدخان في الساعة 00:26 بتوقيت غرينيتش (الساعة 02:26 بتوقيت القاهرة)، وإنذار آخر بعدها بدقيقة، وجاءت تلك التحذيرات قبل حوالي 4 دقائق من اختفاء الطائرة من على شاشات الرادار. من جانبها، كتبت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن إحدى الرسائل أشارت إلى أن "دخانا كثيفا أدى إلى انطلاق أجهزة الإنذار في القسم الأمامي من الطائرة حيث توجد الأجزاء الحيوية للوحتها الإلكترونية". ------------- أعلن رئيس قسم المنظومات الفضائية في وكالة الفضاء الروسية "روسكوسموس" فاليري زايتشكو، أن الأقمار الصناعية الروسية وأقمار الاستشعار عن بعد، تبحث عن مكان تحطم الطائرة المصرية التابعة لشركة مصر للطيران. وأوضح زايتشكو وفقا لقناة "لايف" الروسية أن الأقمار الصناعية تقوم بالتقاط الصور في العديد من المواقع المحتملة لسقوط الطائرة المصرية، بهدف العثور على حطام الطائرة وقوارب النجاة والسترات، وقد يكون هناك بعض الأماكن التي تتواجد فيها الوقود الخاصة بالطائرة. ووفقا له، سيتم إرسال هذه الصور إلى المركز الوطني الروسي لإدارة الأزمة، وسيجري تحليلها، ---------------- نشر محرك البحث "غوغل" خبر اختفاء الطائرة المصرية بتفاصيله على موقع "سكاي نيوز"، قبل 3 أيام كاملة من وقوع الحادث، وهو ما أرجعه البعض إلى احتمالية وجود خطأ فني في محرك البحث ---------------- 30 مليون دولار إجمالى التعويضات المستحقة على "مصر للتأمين" عن حادث الطائرة.. 95 % تتحملها شركة "XL كاتلين" البريطانية لإعادة التأمين.. ومصدر مسئول: صرف التعويضات بعد استيفاء الإجراءات -------------------- الصحف البريطانية: موظفو مطار شارل ديجول يشكون من ضعف التأمين.. ويرجحون احتمالية زرع قنبلة على متن ----------------- سر العماله المفصوله وعلاقتها بالارهاب والجماعات المتشدده فجر تقرير لمجلة «فورين بوليسي» الأمريكية، مفاجأة من العيار الثقيل، في مطار شارل ديجول الذي أقلعت منه الطائرة المصرية المفقودة. وكشفت المجلة، معلومات أفصح عنها مسئولون فرنسيون بين يناير ونوفمبر 2015، أوضحت أن 57 شخصا، ممن يعملون في المطار سحبت منهم بطاقاتهم الأمنية، حيث أكد مسئول بالشرطة الفرنسية أن مراجعات أمنية سجلت إشارات إلى تطرفهم وعلاقتهم بالجماعات المتشددة. وأضاف تقرير فورين بوليسي، أن السيناريو الكابوسي لمسؤولي المطارات حول العالم، يكمن في وجود تواطؤ بين موظفيهم والإرهابيين للتحايل على الإجراءات الأمنية والمساعدة في إسقاط الطائرات. وبربط هذه المعلومات بما ذكرته وسائل إعلام بلجيكية، وقت حدوث الهجمات الإرهابية في بلجيكا، حين أكدت أن نجيم العشراوي، أحد الانتحاريين اللذين فجرا نفسيهما في مطار بروكسل، سبق وعمل في المطار عن طريق إحدى الشركات بوظيفة مؤقتة، تتضح ملامح المفاجأة الكارثية، ظاهرة «الخلايا المتشابكة»، والتي تتلخص فى نشر الجماعات الإرهابية عناصر غير مشتبه فيها، وسجلها يخلو من أي سوابق، داخل المؤسسات والهيئات الأوروبية، لتنفيذ المخططات الإرهابية. وأشارت المجلة الأمريكية، إلى أنه حال تبين أن الطائرة المصرية رقم "إم إس 804 "، التي كانت تقوم برحلة بين باريس والقاهرة، أسقطت من خلال عمل إرهابي، فإنه سيكون على السلطات حول العالم مواجهة حقيقة «خط الدفاع الأخير» لمواجهة هجوم مثل هذا، خاصةً وأن مطار شارل ديجول في باريس، كان يعتبر أحد أكثر المطارات الآمنة في أوروبا، وسيكون عليهم مواجهة الواقع القاتم بأن أمن أحد أكثر المطارات حركة وأفضلها حماية قد سقط. وشدد التقرير أنه في حال تم تأكيد سقوط الطائرة في عمل إرهابي، فإن هذا الأمر من شأنه أن يمثل تصعيدا جديدا وخطيرا لإمكانية المسلحين على استهداف الغرب، وسيؤكد أن الإرهابيين وجدوا طريقة لاختراق الطبقات المتعددة من الضوابط الأمنية وإجراءات التدقيق الأمني المشددة في المطارات، مشيرة إلى أن إمكانية نجاح مثل هذا الأمر من شأنه أن يقوض الافتراضات الواسعة بشأن أمن المطارات في أوروبا والغرب --------------- لغز الطائرة الأمريكية التي ظهرت بعد سقوط "المصرية" بساعات ذكرت شبكة سكاي نيوز، أن طائرتين يونانيتين، من طراز F16، اعترضتا طائرة أمريكية تابعة لشركة دلتا إيرلاينز، بعد أن ضلت طريقها في المجال الجوي فوق البحر المتوسط، بعد ساعات قليلة من سقوط الطائرة المصرية المنكوبة، التي كانت تحمل 66 راكبا، واختفائها عن الرادار قبل ساعة من موعد هبوطها في القاهرة. ويحيط الطائرة الأمريكية الكثير من الغموض، إذ أن الطائرتين الحربيتين اليونانيتين، طلبتا من الطيارين التعريف عن أنفسهما أكثر من مرة إلا أنهما لم يقوما بذلك. وتواصل طواقم البحث عملها وتجوب المنطقة لجمع المزيد من حطام رحلة مصر للطيران رقم 804 - ومن بينها الصندوقين الأسودين للطائرة، والتي يمكن أن توفر أدلة حيوية حول سبب تحطم الطائرة. وتمشط طائرات وسفن من مصر و خمس دول أخرى مساحة واسعة من البحر المتوسط ، بعد يوم واحد من عثور الجيش المصري على أجزاء من حطام طائرة الإيرباص 320 في البحر على بعد 290 كيلومترا شمال الإسكندرية. ولم تظهر أي أدلة دامغة حول سبب اختفاء الطائرة من على شاشات الرادار، وانحرافها بصورة عشوائية وسقوطها في البحر في وقت مبكر من صباح الخميس. وكانت وسائل إعلام أمريكية، قد ذكرت أن بيانات رحلة الطائرة المصرية المنكوبة أظهرت إنذارا للحريق قبل دقائق من تحطمها في البحر المتوسط في ساعة مبكرة الخميس

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف