الجاهل والامي والفرق بينهما

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

السبت، 14 أغسطس 2010

الجاهل والامي والفرق بينهما


الأمي أيّها السادة هو الذي لايعرف القراءة والكتابة والرسول الكريم لم يكن يعرفهما ، فعندما نزل عليه الوحي قال له : اقرأ : فأجاب : ما أنا بقارىء وقد قال الله تبارك وتعالى « هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يعلمهم الكتاب والحكمة » وهذه معجزة من المعجزات التي وهبها الله لرسوله الكريم وقلة قليلة من العرب قديماً كانت تقرأ وتكتب ولكنهم كانو ا أذكياء بالفطرة وهم أهل جود وكرم ووفاء وشيم ومروءة وشهامة وصدق وأمانة أما الجهل : فهو يحمل معان عديدة فإلى جانب عدم المعرفة بالشيء فهو يعني أيضاً السفه والطيش ، وقد جاء هذا المعنى قول الله تبارك وتعالى « وإذا خاطبهم الجاهلون قالو سلاماً » وورد ذلك أيضاً في قول الشاعر الجاهلي : عمرو بن كلثوم التغلبي : ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا وكان عمرو بن هشام حكيما مدركاً لأبعاد الأمور ذكياً قوياً حتى لقبه العرب ( بأبي الحكم ) ولكن الرسول عليه الصلاة والسلام لقبه ( بأبي جهل ) لسفاهته وقساوته وغلظته مع أتباع النبي الكريم وسمي العصر الجاهلي أي السفهاء فهم موجودون في كل زمان ومكان وفي كل المجتمعات البشرية وربما تكون الصورة أكبروأوضح في المجتمعات التي يغلب عليها طابع البادية أكثر من الأماكن المخضرة الأخرى ونحن نرى صوراً ونماذج لهؤلاء الناس في طيشهم وسفاهتهم وطول ألسنتهم التي امتدت لتنال من الناس في غيابهم ، وهم إلى جانب كونهم سفهاء هم أيضاً جبناء لأن الجبان لايقدر على المواجهة بل يستغل فرصة الغياب ليطعن بخنجره المسموم في ظهور الناس أمثال هؤلاء تربوا في الأزقة والشوارع ورافقوا السفهاء أمثالهم والله عز وجل يقول « قل كل ٌّ يعمل على شاكلته » وقد حذر الله تبارك وتعالى الرسول منهم قا ئلاً « فاستقم كما أمرت وأعرض عن الجاهلين » والأفضل للانسان العاقل ألا يرد ّ حتى يموتو ا بغيظهم وقد قال الشاعر : وللكف عن شتم اللئيم تكرماً أضرّ به من شتمه حين يشتم‏ ***والغريب والاغرب انك عندما تسمع الي الساده المسؤولون في دولنا العربيه تتحسر علي ردودهم وتهكمهم بمشاكلنا وما تعانيه الشعوب من ومن ..... وكانهم يحكمون شعوبا اخري او يتكلمون عن شعوبا اخري تسمع منهم عن التنميه ارقام لمم توصل اليها ارقي الشعوب تقدما وعجبي**Illiterate gentlemen who did not know reading and writing, and the Holy Prophet was not defined at, when thou revelation said to him: Read: He replied: What I Bakarye has said the Almighty God «is Who sent among the unlettered a messenger of them to teach them the Book and Wisdom» and this is a miracle of miracles God-given to the noble Prophet and a handful of ancient Arabs, read and write, but Cano a smart, innately they are followers of the existence and generosity, and loyalty Cem, generosity and magnanimity, honesty, and the secretariat of the ignorance: it carries several meanings Besides the lack of knowledge thing, it also means foolishness and recklessness, came this sense the words God, the Almighty «If the ignorant address them, tnd peace» WordPress also in the words of the poet ignorant: Amr Ibn Kulthum Altgelbi: Do not go unaware of one we Venjhl over ignorance Gahlaina was Amr bin Hisham wise aware of the dimensions of things a smart strong even for the title of the Arabs (the father of the sentence), but Prophet peace be upon him the title (the father of ignorance) to Svahth and cruelty and Gzth with the followers of the Holy Prophet and so-called pre-Islamic era any foolish as they are present at all times and places, all human societies, and perhaps the image Okprooodh in societies dominated by the nature of the desert more than places lawn the other and we see images and models for those people in the callousness and Svahthm and the length of their tongues, which extended to affect the people in their absence, who besides being the fools they are also cowards because cowardly to us: the confrontation, but take advantage of the absence of a challenge Boukngerh poisoned the emergence of the people such as those raised in the alleys and streets, accompanied fools like themselves and God exalted, says «Say: Each one like him» He warned the Almighty God of the Messenger Table lest «Fastqm also ordered away from the ignorant» It is better for a man is wise not to respond until Imutw a Abgyzam The poet said: and stop cursing the wicked favor, damaged its insulting While suggesting

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف