الشعر السياسي

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الثلاثاء، 2 نوفمبر 2010

الشعر السياسي


قصيده لاتصالح لامل دنقل




لا تصالحْ!


شعر: أمل دنقل


(1 )

لا تصالحْ!
..ولو منحوك الذهب
أترى حين أفقأ عينيك
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى..:
ذكريات الطفولة بين أخيك وبينك،
حسُّكما - فجأةً - بالرجولةِ،




هذا الحياء الذي يكبت الشوق.. حين تعانقُهُ،
الصمتُ - مبتسمين - لتأنيب أمكما..
وكأنكما
ما تزالان طفلين!
تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي -بين عينيك- ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس -فوق دمائي- ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!


(2)

لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
أعيناه عينا أخيك؟!
وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
سيقولون:
جئناك كي تحقن الدم..
جئناك. كن -يا أمير- الحكم
سيقولون:
ها نحن أبناء عم.
قل لهم: إنهم لم يراعوا العمومة فيمن هلك
واغرس السيفَ في جبهة الصحراء
إلى أن يجيب العدم
إنني كنت لك
فارسًا،
وأخًا،
وأبًا،
ومَلِك!


(3)

لا تصالح ..
ولو حرمتك الرقاد
صرخاتُ الندامة
وتذكَّر..
(إذا لان قلبك للنسوة اللابسات السواد ولأطفالهن الذين تخاصمهم الابتسامة)
أن بنتَ أخيك "اليمامة"
زهرةٌ تتسربل -في سنوات الصبا-
بثياب الحداد
كنتُ، إن عدتُ:
تعدو على دَرَجِ القصر،
تمسك ساقيَّ عند نزولي..
فأرفعها -وهي ضاحكةٌ-
فوق ظهر الجواد
ها هي الآن.. صامتةٌ
حرمتها يدُ الغدر:
من كلمات أبيها،
ارتداءِ الثياب الجديدةِ
من أن يكون لها -ذات يوم- أخٌ!
من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..
وإذا زارها.. يتسابق أحفادُه نحو أحضانه،
لينالوا الهدايا..
ويلهوا بلحيته (وهو مستسلمٌ)
ويشدُّوا العمامة..
لا تصالح!
فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
وهي تجلس فوق الرماد؟!


(4)

لا تصالح
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
كيف تخطو على جثة ابن أبيكَ..؟
وكيف تصير المليكَ..
على أوجهِ البهجة المستعارة؟
كيف تنظر في يد من صافحوك..
فلا تبصر الدم..
في كل كف؟
إن سهمًا أتاني من الخلف..
سوف يجيئك من ألف خلف
فالدم -الآن- صار وسامًا وشارة
لا تصالح،
ولو توَّجوك بتاج الإمارة
إن عرشَك: سيفٌ
وسيفك: زيفٌ
إذا لم تزنْ -بذؤابته- لحظاتِ الشرف
واستطبت- الترف


(5)

لا تصالح
ولو قال من مال عند الصدامْ
".. ما بنا طاقة لامتشاق الحسام.."
عندما يملأ الحق قلبك:
تندلع النار إن تتنفَّسْ
ولسانُ الخيانة يخرس
لا تصالح
ولو قيل ما قيل من كلمات السلام
كيف تستنشق الرئتان النسيم المدنَّس؟
كيف تنظر في عيني امرأة..
أنت تعرف أنك لا تستطيع حمايتها؟
كيف تصبح فارسها في الغرام؟
كيف ترجو غدًا.. لوليد ينام
-كيف تحلم أو تتغنى بمستقبلٍ لغلام
وهو يكبر -بين يديك- بقلب مُنكَّس؟
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
وارْوِ قلبك بالدم..
واروِ التراب المقدَّس..
واروِ أسلافَكَ الراقدين..
إلى أن تردَّ عليك العظام!


(6)

لا تصالح
ولو ناشدتك القبيلة
باسم حزن "الجليلة"
أن تسوق الدهاءَ
وتُبدي -لمن قصدوك- القبول
سيقولون:
ها أنت تطلب ثأرًا يطول
فخذ -الآن- ما تستطيع:
قليلاً من الحق..
في هذه السنوات القليلة
إنه ليس ثأرك وحدك،
لكنه ثأر جيلٍ فجيل
وغدًا..
سوف يولد من يلبس الدرع كاملةً،
يوقد النار شاملةً،
يطلب الثأرَ،
يستولد الحقَّ،
من أَضْلُع المستحيل
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
تبهتُ شعلته في الضلوع..
إذا ما توالت عليها الفصول..
ثم تبقى يد العار مرسومة (بأصابعها الخمس)
فوق الجباهِ الذليلة!


(7)

لا تصالحْ، ولو حذَّرتْك النجوم
ورمى لك كهَّانُها بالنبأ..
كنت أغفر لو أنني متُّ..
ما بين خيط الصواب وخيط الخطأ.
لم أكن غازيًا،
لم أكن أتسلل قرب مضاربهم
أو أحوم وراء التخوم
لم أمد يدًا لثمار الكروم
أرض بستانِهم لم أطأ
لم يصح قاتلي بي: "انتبه"!
كان يمشي معي..
ثم صافحني..
ثم سار قليلاً
ولكنه في الغصون اختبأ!
فجأةً:
ثقبتني قشعريرة بين ضعلين..
واهتزَّ قلبي -كفقاعة- وانفثأ!
وتحاملتُ، حتى احتملت على ساعديَّ
فرأيتُ: ابن عمي الزنيم
واقفًا يتشفَّى بوجه لئيم
لم يكن في يدي حربةٌ
أو سلاح قديم،
لم يكن غير غيظي الذي يتشكَّى الظمأ


(8)

لا تصالحُ..
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم.. لميقاتها
والطيور.. لأصواتها
والرمال.. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
كل شيء تحطم في لحظة عابرة:
الصبا - بهجةُ الأهل - صوتُ الحصان - التعرفُ بالضيف - همهمةُ القلب حين يرى برعماً في الحديقة يذوي - الصلاةُ لكي ينزل المطر الموسميُّ - مراوغة القلب حين يرى طائر الموتِ
وهو يرفرف فوق المبارزة الكاسرة
كلُّ شيءٍ تحطَّم في نزوةٍ فاجرة
والذي اغتالني: ليس ربًا..
ليقتلني بمشيئته
ليس أنبل مني.. ليقتلني بسكينته
ليس أمهر مني.. ليقتلني باستدارتِهِ الماكرة
لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ..
(في شرف القلب)
لا تُنتقَصْ
والذي اغتالني مَحضُ لصْ
سرق الأرض من بين عينيَّ
والصمت يطلقُ ضحكته الساخرة!
9)

لا تصالح
فليس سوى أن تريد
أنت فارسُ هذا الزمان الوحيد
وسواك.. المسوخ!


(10)

لا تصالحْ
لا تصالحْ


************************************************** *************************************


خطاب غير تاريخي على قبر صلاح الدين

ها أنت تسترخي أخيراً
فوداعاً
يا صلاح الدين
يا أيها الطبل البدائي الذي تراقص الموتى
على إيقاعه المجنون
يا قارب الفلين
للعرب الغرقى الذين شتتتهم سفن القراصنة
وأدركتهم لعنة الفراعنة
وسنة .. بعد سنة
صارت لهم " حطين"
تميمة الطفل، وأكسير الغد العنين

(جبال التوباد حياك الحيا)
(وسقا الله ثرانا الأجنبي)

مرت خيول الترك
مرت خيول الشرك
مرت خيول الملك - النسر
مرت خيول التتر الباقين
ونحن - جيلاً بعد جيل - في ميادين المراهنة
نموت تحت الأحصنة
و أنت في المذياع، في جرائد التهوين
تستوقف الفارين
تخطب فيهم صائحاً : " حطين"
وترتدي العقال تارة
وترتدي ملابس الفدائئين
وتشرب الشاي مع الجنود
في المعسكرات الخشنة

وترفع الراية،
حتى تسترد المدن المرتهنة
وتطلق النار على جوادك المسكين
حتى سقطت - أيها الزعيم
واغتالتك أيدي الكهنة.

***

(وطني لو شغلت بالخلد عنه ..)
(نازعتني - لمجلس الأمن- نفسي)

***

نم يا صلاح الدين
نم ... تتدلى فوق قبرك الورود
كالمظليين
ونحن ساهرون في نافذة الحنين
نقشر التفاح بالسكين
ونسأل الله "القروض الحسن"
فاتحة :
آمين .




************************************************** *************************************

قصيدة البكاء بين يدي زرقاء اليمامة



أيتها العرافة المقدَّسةْ ..
جئتُ إليك .. مثخناً بالطعنات والدماءْ
أزحف في معاطف القتلى، وفوق الجثث المكدّسة
منكسر السيف، مغبَّر الجبين والأعضاءْ.
أسأل يا زرقاءْ ..
عن فمكِ الياقوتِ عن، نبوءة العذراء
عن ساعدي المقطوع.. وهو ما يزال ممسكاً بالراية المنكَّسة
عن صور الأطفال في الخوذات.. ملقاةً على الصحراء
عن جاريَ الذي يَهُمُّ بارتشاف الماء..
فيثقب الرصاصُ رأسَه .. في لحظة الملامسة !
عن الفم المحشوِّ بالرمال والدماء !!
أسأل يا زرقاء ..
عن وقفتي العزلاء بين السيف .. والجدارْ !
عن صرخة المرأة بين السَّبي. والفرارْ ؟
كيف حملتُ العار..
ثم مشيتُ ؟ دون أن أقتل نفسي ؟ ! دون أن أنهار ؟ !
ودون أن يسقط لحمي .. من غبار التربة المدنسة ؟ !
تكلَّمي أيتها النبية المقدسة
تكلمي .. باللهِ .. باللعنةِ .. بالشيطانْ
لا تغمضي عينيكِ، فالجرذان ..
تلعقَ من دمي حساءَها .. ولا أردُّها !
تكلمي ... لشدَّ ما أنا مُهان
لا اللَّيل يُخفي عورتي .. ولا الجدران !
ولا اختبائي في الصحيفة التي أشدُّها ..
ولا احتمائي في سحائب الدخان !
.. تقفز حولي طفلةٌ واسعةُ العينين .. عذبةُ المشاكسة
( - كان يَقُصُّ عنك يا صغيرتي .. ونحن في الخنادْق
فنفتح الأزرار في ستراتنا .. ونسند البنادقْ
وحين مات عَطَشاً في الصحراء المشمسة ..
رطَّب باسمك الشفاه اليابسة ..
وارتخت العينان !)
فأين أخفي وجهيَ المتَّهمَ المدان ؟
والضحكةُ الطروب : ضحكته..
والوجهُ .. والغمازتانْ ! ؟
* * *
أيتها النبية المقدسة ..
لا تسكتي .. فقد سَكَتُّ سَنَةً فَسَنَةً ..
لكي أنال فضلة الأمانْ
قيل ليَ "اخرسْ .."
فخرستُ .. وعميت .. وائتممتُ بالخصيان !
ظللتُ في عبيد ( عبسِ ) أحرس القطعان
أجتزُّ صوفَها ..
أردُّ نوقها ..
أنام في حظائر النسيان
طعاميَ : الكسرةُ .. والماءُ .. وبعض الثمرات اليابسة .
وها أنا في ساعة الطعانْ
ساعةَ أن تخاذل الكماةُ .. والرماةُ .. والفرسانْ
دُعيت للميدان !
أنا الذي ما ذقتُ لحمَ الضأن ..
أنا الذي لا حولَ لي أو شأن ..
أنا الذي أقصيت عن مجالس الفتيان ،
أدعى إلى الموت .. ولم أدع إلى المجالسة !!
تكلمي أيتها النبية المقدسة
تكلمي .. تكلمي ..
فها أنا على التراب سائلً دمي
وهو ظمئً .. يطلب المزيدا .
أسائل الصمتَ الذي يخنقني :
" ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
أجندلاً يحملن أم حديدا .. ؟!"
فمن تُرى يصدُقْني ؟
أسائل الركَّع والسجودا
أسائل القيودا :
" ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
" ما للجمال مشيُها وئيدا .. ؟! "
أيتها العَّرافة المقدسة ..
ماذا تفيد الكلمات البائسة ؟
قلتِ لهم ما قلتِ عن قوافل الغبارْ ..
فاتهموا عينيكِ، يا زرقاء، بالبوار !
قلتِ لهم ما قلتِ عن مسيرة الأشجار ..
فاستضحكوا من وهمكِ الثرثار !
وحين فُوجئوا بحدِّ السيف : قايضوا بنا ..
والتمسوا النجاةَ والفرار !
ونحن جرحى القلبِ ،
جرحى الروحِ والفم .
لم يبق إلا الموتُ ..
والحطامُ ..
والدمارْ ..
وصبيةٌ مشرّدون يعبرون آخرَ الأنهارْ
ونسوةٌ يسقن في سلاسل الأسرِ،
وفي ثياب العارْ
مطأطئات الرأس.. لا يملكن إلا الصرخات الناعسة !
ها أنت يا زرقاءْ
وحيدةٌ ... عمياءْ !
وما تزال أغنياتُ الحبِّ .. والأضواءْ
والعرباتُ الفارهاتُ .. والأزياءْ !
فأين أخفي وجهيَ المُشَوَّها
كي لا أعكِّر الصفاء .. الأبله.. المموَّها.
في أعين الرجال والنساءْ !؟
وأنت يا زرقاء ..
وحيدة .. عمياء !
وحيدة .. عمياء !
Not reconcile!


Poem: Hope Denkul


(1)

Not reconcile!
.. Even giving you gold
Do you see the horizon while your eyes
Then proved Johrtin whereabouts ..
Do you see ..?
Are things that do not buy ..:
Childhood memories of your brother and you,
Hskma - suddenly - masculinity,




This modesty, which suppress the longing .. While embraced,
Silence - smiling - to scold Omkma ..
And Konkma
What Tzalan two children!
The eternal peace of mind between you:
Sevan that sword ..
Two voices voice
That if you were:
House of the Lord
Father and child
Do you become my blood - between your eyes - water?
Forget my robe stained with blood ..
Wear - on my blood - clothes embroidered with canes?
It's war!
May weigh the heart ..
But behind the shame of the Arabs
No reconciliation ..
Not envisage escape!


(2)

Not reconcile the blood .. Even blood!
Not reconcile! If it is said-to-one
Both heads eat?
Alternation of odd as the heart of your brother?!
Oaenah kind your brother?!
Is it equally by .. You had a sword
However Ozqlk sword?
They will say:
We reveal to inject blood ..
We reveal. Be - O Prince - Judgement
They will say:
Here we are cousins.
Say to them: they did not observe the cousins who perished
And instill in front of the sword in the desert
To be answered nothing
I was you
Knight,
And a brother,
And father,
And the king!


(3)

No reconciliation ..
If Ahramtk Raqqad
Cries of remorse
And remember ..
(If your heart because of the black women who do wear them and their children who Tkhasmanm smile)
The daughter of your brother, "Al Yamamah"
Flower swathe themselves - in the years of boyhood -
Mourning clothes
You, that you promised:
Merely on the stairs of the palace,
When you hold my legs downward ..
Vorfha - a laugh -
On the back of the horse
Here is now .. Silent
Inviolable by treachery:
From the words of her father,
Wear new clothes
To have a - one day - Ouch!
Of a father smiling at her wedding ..
And return to it if the husband angry ..
If you had .. Racing grandchildren to embrace him,
To receive their gifts ..
Have fun and beard (which is wild)
And pulling the turban ..
Not reconcile!
What is the crime that Al-Yamamah
To see the nest burned .. Suddenly,
It sits above the ashes?!


(4)

No reconciliation
If the crown of the Principality Tk
How do you step on the body .. I'm your father?
And how to become a king ..
On the aspects of joy aliases?
How do you see in the hands of Safhok ..
There is no insight blood ..
In each palm?
The shares came to me from the back ..
Will Ijiik than a thousand behind
Blood - now - has become a medal and badge
Do not reconcile,
If the crown of the Principality Tk
The throne: Saif
And the sword: Ziv
If you do not commit adultery - Bzwapth - Moments of Honor
And Asttabt - luxury


(5)

No reconciliation
If he said the money when the collision
".. What is our capacity for drawing out Hussam .."
When it fills the right heart:
The fire broke out breathe
San silence and betrayal
No reconciliation
Even if we say what was said from the words of peace
How the lungs inhale the breeze profane?
How do you look in the eyes of a woman ..
You know you can not protect them?
How to become a knight, in love?
How Requests tomorrow .. Walid sleep
- How do you dream or sing to the future of Ghulam
It was so big - in your hands - degenerative heart?
No reconciliation
Do not share food with those who would kill you
And quench your heart with blood ..
Arrow and the holy soil ..
And the Arrow departed ancestors ..
To respond to your bones!


(6)

No reconciliation
Ie, the hypocrites, even if the tribe
On behalf of the grief "venerable"
That savvy shopping
The show - for those who Qsdok - Acceptance
They will say:
You're seeking vengeance long
Thigh - now - as you can:
A little bit of right ..
In these few years
He is not alone and Tork,
But revenge generation's generation
And tomorrow ..
Will generate from wearing full armor,
Kindles the fire out,
Requests revenge,
Propagate the truth,
From the ribs is impossible
No reconciliation
If it is said that reconciliation trick
It is revenge
Calth fade in the ribs ..
If rolled out of the classroom ..
Then stay the hands of shame painted (five fingers)
Above the forehead humiliating!


(7)

Do not reconcile, though I warned you the stars
And throw you Khanha the news ..
I forgive if I were ..
Thread between right and wrong thread.
I was not a fighter,
I did not sneak near Mdharbhm
Ohom or behind the frontier
Did not extend my hand of the fruits of chrome
Land Bustanhm not watts
My killers is not valid: "Warning!"
He walked with me ..
Then shook hands ..
Then walked a little
But in Ghusun hid!
Suddenly:
Thagptni chills between Dalin ..
Shake My Heart - Kfaqaap - and Anfeto!
And Thammelt, even endure on the two
I saw: my cousin Alzenim
Standing Ichwy generally mean
Not in the hands of a spear
Or old weapon,
Do not complain that my wrath is thirst


(8)

No reconciliation ..
To return to the presence of its Department:
Stars .. To meeqaat
And birds .. Their voices
And sand .. Of atoms
The victim's daughter headmistress
Everything in the crash of a fleeting moment:
Boyhood - the joy of parents - Voice of the horse - to identify Guest - heart murmur when he sees a bud in the garden is waning - Praying for rain Seasonal - elusive heart when he sees a bird death
It flies over the fencing ferocious
Everything in the crash freak whore
Which Aghtalni: not Lord ..
His will to kill me
Not the noblest me .. To kill me Bsquinth
Not the most skilled me .. Bastdarth cunning to kill me
No reconciliation
What is the peace treaty between only condemn ..
(In honor of the heart)
Do not detract
Which Aghtalni pure thief
Stole the land between the eyes
Silence and called sarcastic laughter!
9)

No reconciliation
It is not only that you want to
You fares this time only
And except you .. Mutants!


(10)

No reconciliation
No reconciliation


************************************************** *************************************


Speech is historic on the tomb of Salah al-Din

Here you finally relax
Farewell
O Salah al-Din
O drum primitive frisk dead
Crazy on the rhythm
O boat cork
The Arabs who Sttaathm shipwrecked pirate ships
And caught up to the curse of the Pharaohs
And years .. After years
Become to them, "Hattin"
Amulet of the Child, and the Elixir of tomorrow Enein

(Mountains Spyderco bless Hayya)
(And God Sakka Therana foreign)

Passed horses Turk
Passed horses shirk
King went through horses - Eagle
Tatar horses passed the remaining
We - a generation after generation - in the fields of betting
Die under the horses
And you're on the radio, in newspapers, play down
Striking fleeing
Betroth them shouting: "Hittin"
And sometimes wears a headband
And dressed Alfdaiiin
And drink tea with the soldiers
In the camps coarse

And to raise the flag,
Even recover the cities encumbered
And shoot your horse on the poor
Until it fell - Dear Leader
And Aghtaltk by priests.

***

(National if it ran Balkhald ..)
(Nazaatni - the Security Council - myself)

***

O of Salah al-Din
Of ... Hanging over your grave roses
Kalmzliyn
We Saheron in the window of nostalgia
Nakecr apple with a knife
We ask God, "Hassan loans"
Light:
Amen.




************************************************** *************************************

Poem to cry in front of a blue-Yamamah



O holy divination ..
I came to you .. Mtkhana Btanat and blood
Coats crawl in the dead, and then click the bodies stacked
Refracted sword, dusty forehead and the members.
I ask you blue ..
From your mouth on the Sapphire, the prophecy of the Virgin
Help for the lump .. He is still holding Balraip Almenksp
Images of children in helmets .. Lying on the desert
All that matters is being Barchav water ..
Vithagb lead head .. At the moment of contact!
From the mouth stuffed with sand and blood!!
I ask you blue ..
About Agafti undefended between the sword .. And the wall!
The cry of women among the captives. And flee?
How Uploaded shame ..
Then I walked? Not to kill myself? ! Without the river? !
And without fever drops .. Of the dust of the soil profane? !
Speak, holy prophetess
Speak .. God .. Curse .. Satan
Ngamadi not your eyes, Valjrman ..
Licking of my blood Hadsha .. Do not give it back!
Speak ... Grab what I'm Offended
Do not hide Aourti night .. No walls!
Achtbaii not in the newspaper that most ..
Ahtmaii not in clouds of smoke!
.. Jump around wide-eyed girl .. Fresh quarrelsome
(- It tells you little one .. and we are in the trenches
Vnafth buttons in Stratna .. And ascribe guns
And when he died of thirst in the desert sunshine ..
Wet dry lips in your name ..
And his vice-eyes!)
Where hide my face and the accused convicted?
Gay and laugh: a straight face ..
And face .. And Laghmazatan! ?
* * *
O holy prophetess ..
Not Tskti .. The quiet year by year ..
In order to earn any leftovers, security
I was told to "shut up .."
Fajrst .. And myself .. And Aitmmt Bal_khasian!
I kept slaves (seven) cattle guard
Whack wool ..
Respond Nogaha ..
I sleep in barns Oblivion
My food: Kasra .. And water .. And some dry fruits.
Here I am at the hour of Taan
Hour to the delinquency of truffle .. And shooters .. The Knights
Were invited to the field!
That what I tasted mutton ..
I am not about me or would ..
I, who were eliminated on the boards of boys,
Claimed to death .. Not to let Amajalsp!!
Speak, holy prophetess
Speak .. Speak ..
Here I am on the dirt means blood
It Zmi .. Requests Almazida.
Osail silence suffocates:
"What a beauty walking and favorably ..?!"
Ojendla or have the iron .. ?! "
See it believe me?
Osail Alrkaa and Alsjoda
Osail Agayooda:
"What a beauty walking and favorably ..?!"
"What a beauty walking and favorably ..?!"
O holy divination ..
According to what the words miserable?
I told them what I said about the convoys of dust ..
, Were charged with your eyes, your blue, Balboar!
I told them what I said about the march of trees ..
Fastdgoa of distress and Jabber!
When they were surprised by the sword: swapped Us ..
And sought to escape and flee!
We wounded the heart,
Wounded Spirit and mouth.
It only remains for death ..
And debris ..
And destruction ..
And homeless boys crossing the last river
Isagn women and families in chains,
In the clothes of shame
Mtotiat head .. But do not have the sleepy cries!
You're my blue
Single ... Blind!
And still love the songs .. And lights
And vehicles Alvarhat .. And fashion!
Where hide my face Alemczuha
So as not to Oekr serenity .. Idiot .. Almmoha.
In the eyes of men and women!?
And you, blue ..
Single .. Blind!
Single .. Blind!ح

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف