جاء عام ٢٠١١ مخلصا وطنيا للشعوب العربيه المكسوره والموجوعه والمالومه والثكلي والايتام فيه عام انتصار الاراده العربيه ملوحا بخيره في تونس الخضراء بلد شاعرنا العظيم ابو القاسم الشابي فاحيا الي العامه ان شعراء الامه كانوا مبشرين بكل الخير وعالمين بما قد يحدث لو ارد الشعب الحياه فليستجيب القدر واستجاب القدر وحدثت المعجزه وفر حاكم ظالم اغتصب من عمر الامه ما يفوق العشرين عاما ضيع فيها هويه البلاد والعباد وسجن التاريخ لحسابه وامم خيرات البلاد لمن حوله وشرد شعبا استكان لظلمه اعواما وكما فر الشعب من ظلمه الي بلاد الله بحثا عن رغيف الخبز في بلاد اوروبا والخليج فر هو ايضا الي بلاد الخليج ومن غريب المواقف
ان كاره الحجاب يفر الي بلد الحجاب المملكه العربيه السعوديه وكاره بيوت الله يفر الي بلد بيت الله وساجن دعاه الدين يفر الي بلاد مهد الدين
وكما قيل فر بخديعه من وزيره الاول حتي تهدا الامور ولكن الامور لم تهدا ورحل هو ووزيره الاول ووزيره الثاني وزوجاتهم وحاشيتهم التي نهبت من البلاد اكثر ما نهب الاستعمار من خيرات الامه
وتلتها الثوره المصريه العظيمه ثوره بيضاء فيها ريح الورد وشباب الجيل وبصاره العلم وحلاوه الشهاده ونور الامل يزرع صفوف الشباب ثورةٌ كبرى غير مسبوقة في التاريخ المصري بأكمله، بل هي إحدى أكبر الثورات في العالم، وفي رأيي هي أكبر من الثورة الفرنسيَّة والثورة البلشفيَّة والإيرانيَّة، وأيًّا كانت النتائج القريبة أو البعيدة, فإن الثورة قد انتصرت, والباقي تفاصيل قد تنجح القوى الشريرة في إجهاض هذا الجزء من الثورة الآن، وأتمنى ألا يحدث هذا، ولكنها ما تلبث أن تندلع من جديد، ولا ننسى أن الثورة الفرنسيَّة أو البلشفيَّة أو الثورة الإيرانيَّة قد نجحت في أيام، بل ربما شهور أو سنوات، ومراحل الثورة أمرٌ طبيعي.
دروس مهمه من الثوره المصريه
ويجب علينا بدايةً أن نلتمس بعض دروس الثورة، أولها أن في مصر شعبًا خصبًا، وأنه قادر على التحرك، ولم يكن يتحرك؛ لأن القوى السياسيَّة لم تكن على المستوى المطلوب، وعندما تقاعست هذه القوى عن المبادرة، أفرز الرحم المصري شبابًا صغير السن لا ينتمي إلى لونٍ معين، ففجَّر الثورة، وجرَّ معه كل القوى السياسيَّة، وفي الحقيقة فإن هذه القوى قد احترمت نفسها، ولم تدَّعِ أنها فجَّرت الثورة، وهكذا فإن على الجميع الآن أن يتوقف عن عدم الثقة بالشعب وأن يبحث عن الخطأ في نفسه أو في تردُّدِه أو عدم مبادرته.
من دروس هذه الثورة أيضًا أن القوى المستكبرة والمستبدَّة هي عادة عنيدة، ولكنها دائمًا غبيَّة، فمن الملاحظ أن أخطاء هذا النظام ساهمت في تأجيج الثورة، وهذه القوى المستبدَّة تتميز ببطءِ التفكير، ولعلَّ هذا من غرائز الاستبداد، ونلاحظ هنا أن الثورة عندما اندلعت في 25
يناير، كان لها مطالب معيَّنة لو تَمَّت الاستجابة لها فورًا لهدأت الأمور ولو مؤقتًا، ولكنه الغباء وبطء التفكير الذي أجَّج الثورة, وكذلك فإن الطريقة التي خطب بها الرئيس مبارك فيما بعد نجحت في دغدغة شعور قطاع من الشعب؛ لأنه شعب عاطفي ولكن غباء النظام من جديد أهدر ذلك، عندما حاول البلطجية الاعتداء على المتظاهرين في التحرير يوم الأربعاء 2 فبراير وما بعده، ألغت الأثر الإيجابي لخطاب الرئيس سريعًا، بل حقَّقت فضيحة عالميَّة للنظام، وكذا الاعتداء على الصحفيين ووكالات الأنباء وغيرها من حماقات النظام، فبديهي أن الصحافة والقنوات الفضائيَّة ستجد طريقًا أو آخر لنقل الصورة والرأي، ولم تعدْ تجدي تلك الأساليب العتيقة، إنها مواجهة بين الجمل والحصان واللاب توب.
من دروس الثورة أن أجهزة القمع في النهاية شديدة الضعف, ولم يكن أحد يتصوَّر أن جهاز الشرطة المصرية يسقط بعد ثلاثة أيام من بدء الثورة.
من دروس الثورة أيضًا أن الاحتجاج وليس المطالب، هي الطريقة لانتزاع الحقوق، كل الحقوق أو بعضها، ومما لا شك فيه أن محاولة حكومة النظام الجديدة توفير المواد التموينيَّة أو عدم المساس بالدعم أو الحديث عن تغييرات دستوريَّة أو محاولة إرضاء الناس، كلها من إنجازات شباب التحرير.
من دروس الثورة أيضًا الدعم الخارجي لنظام مستبدّ ليس أمرًا مطلقًا، فالتحول في الموقف الأمريكي والأوربي يعني أن هؤلاء لن يدعموا الاستبداد إلى النهاية، لأن ذلك سيجرُّ المنطقة والعالم إلى وضعٍ أسوأ، والموقف الأمريكي والأوربي ليس تخليًا عن نظام مستبدّ، بل تخلصٌ من عبء هذا النظام، ومن وصول الأمور إلى صورة أسوأ بالنسبة لهم على الصعيد السياسي والاستراتيجي، فهم يعرفون أن التغيير الآن يأتي بنظام ليس معاديًا لهم، ولكن الاستجابة بعد الآن ربما يقود إلى نظام معادٍ للغرب،
ولكن يجب ان نعلم ان هناك امور مشتركه في النظم العربيه اولها جمع النظام لكل ادوات البلطجه السياسيه من تزوير للانتخابات وحبك المؤامرات الداخليه حتي تكمم الافواه
٢- الها الشعب بامور تافهه مثل مباريات كره القدم او القبض علي عصابه من البلطجيه كان النظام يطلق صراحها ويمهد لها الطريق
٣-- افشاء الفتنه الطاءفيه بين الشعب واللعب عليها
٤-- تفشي الرشوه والفساد بين الكبار حتي انه كان جهرا
٥-- تهميش كل الكوادر العلميه والادبيه
٦-- تلفيق التهم لكل المناضلين السياسيين كما فعلوا مع الكثير من امثال عبدالحليم قنديل وحمدي قنديل والبدري فرغلي وقاده الاخوان المسلمين علما بان هؤلاء كانوا من ادوات النظام في عقد الصفقات المشبوهه ابان الانتخابات وهناك ايضا الدكتور ايمن نور وزوجته المزيعه والصحفيه اللامعه جميله اسماعيل التي لم يتورع النظام بسفالته عن تلفيق تهم خسيسه لها
٧--تاليه ادوات النظام وعناصر الشرطه القزره التي نهبت كل ما يملك الشعب مقابل حمايه النظام واعوانه فكل المحلات كانت تفرض عليها الجبايه من قبل الشرطه
٨-- عدم مساءله اي من افراد الشرطه في جرايم القتل والتعزيب
٩-- الفساد الاخلاقي لكبار السؤلين ومنها الاتجار في السلاح والاعراض حتي الاعضاء البشريه
١٠-- رداءه التعليم وانتشار الرشوه والفساد حتي ي الشهادات العلميه وفي التعيين والمنحات
١١-عمليات بيع الوطن لكل ما هو اجنبي حتي الغاز باعوه لالد اعداء الوطن مجانا ومدعووما
وواكبتها ثوره يمنيه بدات من تعز وصنعاء علي حاكم استضعف شعبه لاكثر من ثلاثه عقود كما هو حال سلفه حسني مبارك ولكن ابن علي كان مزدهرا في الكلام وجمع الاكازيب والروايات التي ملها كل البشر فانا اشهد اني لم اري رايسا ولا ملكا يغش ويدلس علي شعبه في اليوم الواحد الف مره مثل علي صالح واسمه الحركي كما يسميه شباب الثوره وطي طالح
اكتسبت النساء اليمنيات شهرة عالمية؛ بسبب قدرتهن على التوفيق بين المطالب الشرعية للشعب واليمن من خلال مشاركتهنّ في المظاهرات، في الوقت نفس الذي حافظن فيه على خصوصيتهنّ وعادات المجتمع وقيمه الدينية.
فخلال الأشهر السابقة، ظهرت المرأة والفتاة اليمنية وهي تشارك في العمل الثوري والاحتجاجي الشعبي، دون أن تمس أي جزء من تراثها الديني والأخلاقي، بل على العكس عكست كل ذلك بطريقة حضارية لفتت أنظار الوسائل الإعلامية لها.
ومن بين الوسائل الإعلامية العديدة التي كتبت عن هذه المعادلة التي حققتها المرأة اليمنية، مجموعة دويتشه فيله الألمانية الإعلامية، والتي كتبت تقول: "إنه ومنذ اندلاع الثورة في اليمن وأصوات اليمنيات تعلو في شوارع صنعاء وتعز وعدن وغيرها من المدن مطالبة بالحرية والعدالة، وتدعمهن في ذلك عائلاتهن بشكل لم يعهده المجتمع اليمني من قبل، وتـُراعى خلال ذلك التقاليد الاجتماعية اليمنية".
وأضافت بالقول: "قبيل إصابة الرئيس اليمني علي عبد الله صالح بجروح خطيرة وذهابه لتلقي العلاج الطبي في المملكة العربية السعودية شَابَ الاحتجاجات السلمية في اليمن اشتباكات عنيفة بين الجيش والمقاتلين القبليين الداعمين للثورة. ولكن أصوات نساء الثورة السلمية ترتفع بشكل غير مسبوق من وراء نقابهن وحجابهن، ويطالبن بإنهاء العنف والفوضى في اليمن البلد الذي تحتل فيه التقاليد والدين أهمية خاصة".
وكما هو الحال في اليمن كان علي الناحيه الاخري قي الشمال الافريقي ليبيا حيث ثرثار الحكام العرب ومجنونها الاول بلا منازع العقيد معمر القزافي فقد وزع الحكم علي ابناءه بعد ان باع ثروات الوطن الي الشركات الامريكيه والروسيه والكوريه تنهب من نهل بلاد عمر المختار ما تنهب بلا حسيب ولا رقيب
ضيع اموال بلاده علي شوراع وملاهي اوروبا وفي عمليات ادعي انها ثوريه فاي ثوره تلك التي فجرت ملهي ليليا في برلين بالمانيا واي ثوره تلك التي تسقط قنابلها علي مدنيين ويدفع تعويضات بالملايين واي زعيم هزا من يطبع خرافات ويقول عنها انها الكتاب الاخضر ويطبع منه ملايين النسخ بكل اللعات من خيرات بلاده ويترك زهرات الشباب بلا عمل الم يكن كفيلا به ان يبني مصنعا لعيدان الكبريت اولي به من كل تلك التفاهات ولكن هؤلاء هم حكامنا وها هي افعالهم العقيمه لتخريب البلاد
إذا كانت الثورة ضد العقيد الليبي، معمر القذافي، جعلت الأسلحة تتكلم، فهي حررت الكلمة في بلد خنقته الديكتاتورية مدة اثنين وأربعين عاماً.
«عندما اندلعت الثورة، كان لدي ثلاثة خيارات، إما أن أصبح جندياً أو صحافياً أو ألزم بيتي وأنام»، هذا ما استهل به عبدالله حديثه الذي ينبض بالحماس، مضيفاً وهو يتحدث اللغة الانجليزية بركاكة «أنا صحافي».
وبعد الثورة، اكتشف عشرات الشبان الليبيين مثل عبد الله، الذين غالباً ما يكونون طلاباً وعاطلين عن العمل، ويميلون إلى أن يكونوا صحافيين أو شعراء، منذ انطلاق أولى الأفكار المثالية للثورة في منتصف فبراير الماضي.
February 20, 2011
#Libya تصاعد أعداد القتلى والجرحى إلى 1800 شخص في رابع أيام ثورة الغضب الليبية
تصاعد أعداد القتلى والجرحى إلى 1800 شخص في رابع أيام ثورة الغضب الليبية
أعضاء مجلس قيادة الثورة يطالبون القذافى بالتنحي وتسليم السلطة إلى الجيش ومعلومات عن استقالة وزير العدل احتجاجا على إطلاق الرصاص الحي
بني غازي على موعد مع مجزرة جديدة
February 20, 2011
#Libya تصاعد أعداد القتلى والجرحى إلى 1800 شخص في رابع أيام ثورة الغضب الليبية
تصاعد أعداد القتلى والجرحى إلى 1800 شخص في رابع أيام ثورة الغضب الليبية
أعضاء مجلس قيادة الثورة يطالبون القذافى بالتنحي وتسليم السلطة إلى الجيش ومعلومات عن استقالة وزير العدل احتجاجا على إطلاق الرصاص الحي
بني غازي على موعد مع مجزرة جديدة
أكتب اليكم اليوم ويدى ترتعش, فما جرى أمس فى مدينة بنغازى التى تعتبر ثانى أكبر المدن الليبية يعتبر مجزرة بشعة وعمل إجرامى بلا حدود, حيث لم يتوان النظام الليبى الذى يقاتل بلا هوداة متشبثا بكرسى الحكم معركته الأخيرة, عن استخدام الأسلحة الثقيلة والطائرات الهليكوبتر لضرب المتظاهرين المطالبين بتغيير الحكم فى البلاد واقالة القذافى.
لكن الأسوأ لم يأت بعد, حيث أن الكثير من هاتفتهم طيلة الساعات الماضية من قلب المدينة أكدوا أن المنطقة الشرقية التى اهتزت فيها قبضة النظام اليبى بشدة ستواجه اليوم محاولة أكثر عنفا لكسر شوكة المتظاهرين وسحقهم عن بكرة أبيهم.
ووسط توقعات بأن تشهد المنطقة الشرقية فى ليبيا وتحديدا مدينة بنغازى يوما دمويا إضافيا فى إطار الاحتجاجات التى تطالب تنحي العقيد معمر القذافى عن السلطة, حذرت مصادر فى المدينة فى تصريحات خاصة لـ( الدستور الأصلى) عبر الهاتف من أنه اذا لم يتكاتف العالم لوقف هذه المجزرة البشعة فان سكان بنغازى قد يتعرضون اليوم لمذبحة غير مسبوقة على الاطلاق.
وقالت المصادر أن عدد القتلى فى المدينة وحدها وصل أمس الى 200 قتيل بعد يوم واحد من مقتل عشرين آخرين برصاص القوات الحكومية, ليصل بذلك إجمالى عدد القتلى الى نحو 300 قتيل بينما جرح ما لايقل عن 1500 شخص فى أسوأ اضطرابات تشهدها ليبيا فى عهد القذافى.
وأمضى نحو عشرة آلاف شخص ليلتهم امس وسط الجو العاصف فى خيام عشوائية أقيمت على عجل امام مقر محكمة مال بنغازى بوسط الميدان والذى أطلق عليه المتظاهرون اسم ميدان التحرير تيمنا بثورة التغيير التى أطاحت بنظام حكم الرئيس السابق حسنى مبارك.و
ثم نعرج الي بلاد الشام حيث سوريا العظيمه باهلها وشعبها نصرهم الله علي زلك الولد المعتوه فهو عار سوريا بشار الاسد فقد سخر كل خيرات البلاد لقتل شعبه كما فعل سلفه فمن عار الي عار ومن نكسه الي نكسه ومن دمار الي خراب
وسط ترقب دولي وصمت إعلامي دخلت الثورة السورية منعطفاً خطيراً بعد أن قرر الرئيس بشار الأسد استخدم الدبابات في قمع الثورة ضد حكم حزب البعث، مستنسخاً بذلك تجربة العقيد الليبي على الأراضي السورية.
حرب إبادة
وفي حين أعلن مركز سواسية لحقوق الإنسان أن حصاد الدم في سوريا تجاوز الـ400 قتيل و500 معتقل، اتهمت جماعة الإخوان المسلمين السورية النظام السوري بشن «حرب إبادة ممنهجة ضد الأبرياء» من أبناء الشعب الذين خرجوا يهتفون للحرية وللوحدة الوطنية. واستنكرت الجماعة « الصمت العربي الرسمي والشعبي، وصمت الجامعة العربية على المجازر البشعة التي يمارسها النظام المستبدّ ضد أبناء شعب سوريا».
وتبدو الأمور وقد خرجت عن سيطرة الرئيس السوري بعدما بدأت فرق من الجيش السوري في حركة انشقاق عن النظام وأعلنت تأييدها للمتظاهرين المطالبين بالحرية، ما أحرج النظام السوري. وأكد الناشط الحقوقي عبد الله أبا زيد في اتصال هاتفي مع وكالة الأنباء الفرنسية، أن ''جنودا من الفرقة الخامسة انشقوا وانضموا إلينا ويتواجهون'' مع الجيش الذي يحاصر درعا.
وفي أول مؤشر على تشديد الموقف الأمريكي حيال القمع، أعلنت واشنطن أنها تدرس خيارات عدة "منها فرض عقوبات محددة الأهداف" على مسؤولين سوريين كبار، فيما وزعت بريطانيا وفرنسا وألمانيا والبرتغال في مجلس الأمن الدولي مشروع إدانة للقمع الدامي للتظاهرات في سورية، قد يُعلن نصه خلال الساعات القليلة القادمة إذا ما توصلت الدول الأعضاء الـ15 إلى اتفاق بالإجماع.
2011 and the fall of the republics of property in the Arab World
Came in 2011 devoted a national of the Arab peoples broken and the group over and Almalumh and bereaved, orphans, the victory of the Arab will waving pros in Tunisia, green country great poet Abu al-Qasim al-Shabi revives to the public that the poets of the nation were missionaries all good and knowing what might happen if the Ward People's Life Felictjib pot and responded much There was the miracle provided an unjust ruler usurped the life of the nation more than twenty years of missed where the identity of the country and the people and the imprisonment of history for its own account and the nations of resources of the country to those around him and displaced people nuzzle the darkness and years to have fled the people from oppression to the lands of God in search of a loaf of bread in the land of Europe and the Gulf fled is also to the Gulf countries and strange positions
Karah Weaver said the hijab headscarf to the country of Saudi Arabia and the hater houses of God, fled to the country house of God and invited him going mad religion, fled to the country's cradle of religion
As has been said Bkhaddieh fled from the first minister until things calm down, but things did not calm down and gone, "he and his minister and his minister first and second wives and courtiers that was looted from the country over the looting of the date of colonization of the nation
Followed by the Egyptian revolution of the great white revolution where wind roses and young generation, and look of the flag and the sweetness of the testimony and the light of hope is grown among young people a major revolution, unprecedented in Egyptian history as a whole, it is one of the biggest revolutions in the world, in my opinion, is the largest of the French Revolution and the Bolshevik Revolution and Iran, and whatever results near or far, the revolution has triumphed, and the rest are details may succeed evil forces to abort this part of the revolution now, and I hope this does not happen, but they soon broke out again, do not forget that the French Revolution or the Bolshevik or the Iranian revolution had succeeded in days, perhaps even months or years, and the stages of the revolution is normal.
Important lessons from the Egyptian revolution
We must start to ask some of the lessons of the revolution, first, that in Egypt the people rich, and that he was able to move, did not move; because the political powers were not at the required level, and when they failed to these forces for the initiative, resulted in the uterus Egyptian young young does not belong to a particular color, dawn of the Revolution, and drag him all the political forces and, in fact, these powers have been respected herself, and did not let it sparked the revolution, and thus to everyone now that depends on not trusting the people and looking for the error in the same or a reluctance or lack of initiative .
From the lessons of this revolution also powers the arrogant and tyrannical are usually stubborn, but it is always stupid, it is noticeable that the errors of this system contributed in fueling the revolution, and these forces authoritarian characterized by slow thinking, and perhaps of the instincts of tyranny, and we note here that the revolution when it broke out on 25
January, have had certain demands if it was granted immediately calmed things even temporarily, but stupidity and slowness of thinking that has fueled the revolution, as well as the manner in which speeches by President Hosni Mubarak later succeeded in tickling feeling sector of the population; because passionate people, but the stupidity of the system from new missed that, when he tried to thugs attack on demonstrators in the Liberation Day on Wednesday, February 2 and beyond, abolished the positive impact of the president's speech quickly, but has a global scandal of the system, as well as attacks on journalists and news agencies, and other follies of the system, Fbdihi that the press and satellite channels, you will find a way or another to move the image and opinion, no longer do any good these methods obsolete, it is a confrontation between the strings and the horse and laptop.
From the lessons of the revolution that the organs of repression in the end, too weak, and no one imagined that the device drops the Egyptian police after three days of the start of the revolution.
From the lessons of the revolution also that the protest is not claimed, is the way to grab rights, all of the rights or some of them, There is no doubt that the government's attempt to the new system to provide food supplies or lack of prejudice to support or to talk about constitutional changes or try to please the people, all of the achievements of the Youth Liberation .
From the lessons of the revolution also external support for the despotic regime that is not at all, shift in the American position and EU means that these people would not support tyranny to the end, because that will drag the region and the world to a worse situation, and the American position and the EU is not an abandonment of a despotic regime, but to get rid of the burden of this system , and access to image things worse for them on the political and strategic level, they know that the change now comes the system is not hostile to them, but the response after now may lead to a regime hostile to the West,
But we must know that there are things in common in the Arab regimes, the first of the collection system of all instruments of political thuggery of election fraud and intrigue until the internal muzzles mouths
2 - God People trivial things such as football matches or the arrest of a gang of thugs called Asrahaa the system and pave the way for it
3 - Disclosure of sectarian strife between the people and playing them
4 - prevalence of bribery and corruption among the adults so he was publicly
5 - the marginalization of all cadres of scientific and literary
6 - fabrication of charges for each political activists as they did with a lot of times Abdel Halim Kandil, Hamdi Kandil, Al-Badri Farghali, and Muslim Brotherhood leaders note that these were the tools of the system in the contract of suspicious transactions during the elections and there is also Dr. Ayman Nour and his wife Almaziah and press the bright beautiful Ismail, who did not hesitate to the vulgarity of framing her despicable
7 - System Tools, and afterward, police Alqzarh looted all they have to protect people against the regime and its cronies All shops were imposed on them by the police collection from
8 - lack of accountability of any police officers in the murder and Graeme Altazib
9 - moral corruption of senior Alswlin, including trafficking in arms and even symptoms of human organs
10 - poor quality of education and the spread of bribery and corruption, even in the scientific j certificates of appointment and Almnhat
11 - sale of home all that is foreign, even the gas they sold to the father of the enemies of the homeland free and Mdawuma
And Oakptha ox Yemen started from Taiz and Sana'a governor Astdaf people for more than three decades, as is the case with his predecessor, Hosni Mubarak, but I'm Ali was flourishing in speech and collect Alakazib and novels Mlha all human beings, I bear witness that I did not see Raissa do not belong Scams and Idls on people in one day a thousand times like Ali Saleh, code-named Revolution, as he calls young gay evil
Yemeni women have gained international fame; because of their ability to reconcile the legitimate demands of the people and the Yemen through their participation in the demonstrations, at the same time that Hafezn on the privacy and customs of the community and religious values.
During the previous months, there have been women and girls of Yemen is participating in the revolutionary and popular protest, without affecting any part of their religious and moral, but on the contrary, reflected all of that in a civilized manner drew the attention of the media to them.
Among the media many have written about this equation is achieved by the Yemeni women, a group Deutsche Welle German media, which she wrote: "It is since the outbreak of the revolution in Yemen and the voices of the Yemeni citizen, above the streets of Sana'a, Taiz, Aden and other cities to demand freedom and justice, and support them in that their families in the Yemeni society has never been attempted before, and taken into account during the social traditions in Yemen. "
She said: "Before the injury, Yemeni President Ali Abdullah Saleh was seriously injured and is gone for medical treatment in Saudi Arabia man peaceful protests in Yemen clashes between the army and tribal fighters who support the revolution. But the voices of women peaceful revolution rising in an unprecedented way from behind their veils and veils, and demanding an end to violence and chaos in the country of Yemen, which occupies the importance of tradition and religion in particular. "
As is the case in Yemen was on the other side a valuable North African Libya, where talkative Arab rulers Mjnonha first undisputed Colonel Muammar Agazzavi was distributed provision of his children after he sold a wealth of home to American companies, Russian, Korean looting of NHL Country Omar Mukhtar what loot free electrons sergeant
Lose the money his country on the streets and cabarets of Europe and in operations allegedly revolutionary Fi revolution that blew up a nightclub in Berlin, Germany, Wi-ox those that drop bombs on civilians and pays millions of Wi-leader shook from prints myths and he says it's Green Book and printed millions of copies each Allat from the date of his leaves and flowers of young people without a job Did not sponsor him to build a factory for sulfur sticks entitled to it of all those platitudes, but these are the deeds of our rulers here are sterile to sabotage the country
If the revolution against the Libyan Colonel Muammar Gaddafi, made the weapons speak, the floor is liberated in the country Khangueth dictatorship for forty-two years.
«When the Revolution broke out, I had three options, either to become a soldier or a journalist or committed my house and sleep», that is what initiated by Abdullah who beat his enthusiasm, he said, speaking English prosaically «I press».
After the revolution, he found dozens of young Libyans as Abdallah, who are often students, unemployed, and tend to be journalists, poets, since the launch of the first ideals of the revolution in mid-February.
February 20, 2011
# Libya mounting numbers of dead and wounded to 1800 people in the fourth day of the Libyan revolution, anger
Mounting numbers of dead and wounded to 1800 people in the fourth day of the Libyan revolution anger
Members of the Revolutionary Command Council, demanding Gaddafi to step down and hand over power to the army, and information for the resignation of the Minister of Justice to protest the firing of live bullets
Benghazi on a date with a new massacre
February 20, 2011
# Libya mounting numbers of dead and wounded to 1800 people in the fourth day of the Libyan revolution, anger
Mounting numbers of dead and wounded to 1800 people in the fourth day of the Libyan revolution anger
Members of the Revolutionary Command Council, demanding Gaddafi to step down and hand over power to the army, and information for the resignation of the Minister of Justice to protest the firing of live bullets
Benghazi on a date with a new massacre
I write to you today and my hands tremble, what took place yesterday in the city of Benghazi, which is the second largest city in the country is considered a horrific massacre and a criminal act without limits, where did not hesitate to Libyan regime which has been fighting has seen relentless clinging to a chair governance battle recently, the use of heavy weapons and helicopters to attack protesters demanding the change of governance in the country and the sacking of Gaddafi.
But the worst is yet to come, as many of Hafhm over the past few hours from the heart of the city asserted that the eastern region, which shook the regime's grip Alleppey strongly today face more violent attempt to break the demonstrators and crushed on the wheel of their father.
And amid expectations that the region is witnessing eastern Libya and specifically the city of Benghazi bloody day further in the framework of protests demanding resignation of Colonel Muammar Gaddafi for the Authority, warned sources in the city in a special statement to (the original Constitution) over the phone that if they do not come together the world to stop this horrible massacre Benghazi, the population may be exposed today to an unprecedented massacre at all.
The sources said the death toll in the city and only arrived yesterday to 200 people a day after the killing of two dozen others shot dead by government forces, bringing the total death toll to about 300 people while injuring at least 1500 people in the worst unrest in Libya during the reign of Gaddafi.
He spent about ten thousand people the night yesterday amid stormy weather in tents random hastily erected in front of the court of Benghazi, capital of central field and the demonstrators, who called the name of the Tahrir Square named after the revolution of change that toppled former President Hosni Mubarak. And
To touch and then the country in the Levant, Syria, its people and the people of the great victory of God on the insane child rotate him or clean it is a shame Syria Bashar al-Assad has ridiculed all the resources of the country to kill people, as did his predecessor, it is a shame to shame, and set back into a setback to the destruction and devastation
Amid anticipation of an international media and the silence of the Syrian Revolution entered a dangerous turn after President Bashar al-Assad has decided to use the tanks in the suppression of the revolution against the ruling Baath Party, is reproduced by the experience of the Libyan colonel on Syrian territory.
Genocide
While a Sawasya Center for Human Rights to harvest the blood in Syria exceeded 400 killed and 500 detained, accused the Syrian Muslim Brotherhood Syrian regime launched a «systematic war of extermination against the innocent» of the people who came out shouting for freedom and national unity. The group denounced the «Arab silence the official and popular, and the silence of the Arab League to the horrible massacres which exercised the tyrannical regime against the people of Syria».
And things may seem out of control after the Syrian president began to teams from the Syrian army in the movement of a split system and announced support for the protesters demanding freedom, of embarrassment for the Syrian regime. The human rights activist Abdullah Abu Zaid in a telephone interview with Agence France-Presse, that the soldiers''of the band's fifth defected and joined us, and''clash with the army, which surrounded a shield.
In the first sign of tougher American stance on repression, Washington announced it was considering several options, "including the imposition of sanctions targeted" on senior Syrian officials, as distributed by Britain, France, Germany and Portugal in the UN Security Council draft condemning the suppression of bloody demonstrations in Syria, may declare the text through the next few hours if the findings of the 15 Member States to unanimous agreement.