طرائف شهر رمضانbouquet of the month of Ramadan

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأحد، 31 يوليو 2011

طرائف شهر رمضانbouquet of the month of Ramadan


السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

صيام مقبول وفطور شهي يا اعضاء شبوة
اليكم باقة جميلة من طرائف شهر رمضان ..ارجو ان تنال رضاكم

خرج الحجاج ذات يوم قائظ فأحضر له الغذاء فقال: اطلبوا من يتغذى معنا ، فطلبوا ، فلم يجدوا إلا أعرابيًّا ، فأتوا به فدار بين الحجاج والأعرابي هذا الحوار:
الحجاج: هلم أيها الأعرابي لنتناول طعام الغذاء .
الأعرابي: قد دعاني من هو أكرم منك فأجبته .
الحجاج: من هو ؟
الأعرابي: الله تبارك وتعالى دعاني إلى الصيام فأنا صائم .
الحجاج: تصومُ في مثل هذا اليوم على حره .
الأعرابي: صمت ليوم أشد منه حرًا .
الحجاج: أفطر اليوم وصم غدًا .
الأعرابي: أوَ يضمن الأمير أن أعيش إلى الغد .
الحجاج: ليس ذلك إليَّ ، فعلم ذلك عند الله .
الأعرابي: فكيف تسألني عاجلاً بآجل ليس إليه من سبيل .
الحجاج: إنه طعام طيب .
الأعرابي: والله ما طيبه خبازك وطباخك ولكن طيبته العافية .
الحجاج: بالله ما رأيت مثل هذا .. جزاك الله خيرًا أيها الأعرابي، وأمر له بجائزة.

البخلاء والصوم
دخل شاعر على رجل بخيل فامتقع وجه البخيل وظهر عليه القلق والاضطراب ، ووضع في نفسه إن أكل الشاعر من طعامه فإنه سيهجوه .. غير أن الشاعر انتبه إلى ما أصاب الرجل فترفق بحاله ولم يطعم من طعامه .. ومضى عنه وهو يقول:
تغير إذ دخلت عليه حتى .. .. فطنت .. فقلت في عرض المقال
عليَّ اليوم نذر من صيام .. .. فاشرق وجهه مثل الهلال

ومن الأشعار الجميلة التي قيلت في ذم البخلاء الصائمين قول الشاعر:
أتيت عمرًا سحرًا .. .. فقال: إني صائمٌ
فقلت: إني قاعدٌ .. .. فقال: إني قائمٌ
فقلت: آتيك غدًا .. .. فقال: صومي دائمٌ

ومن ذلك ما قال أبو نواس يهجو الفضل قائلاً:
رأيت الفضل مكتئبًا .. .. يناغي الخبز والسمكا
فأسبل دمعة لما .. .. رآني قادمًا وبكى
فلما أن حلفت له .. .. بأني صائم ضحكا


في أحد المساجد ، كان هناك رجل كبير في السن له مكانة عند أهل الحيّ ، وقد تميّز بشخصيةٍ كاسحةٍ لا يقف أمامها أحد ، لذا لم يكن مؤذن المسجد يستطيع أن يقيم الصلاة قبل أن يحضر ذلك الرجل ويأذن له بإقامة الصلاة ، حتى كان ذلك اليوم حين تأخّر الرجل عن الحضور إلى الصلاة ، فانتظره الناس كثيرا دون أن يأتي ، فما كان من المؤذن إلا أن أقام الصلاة وصلّى بالناس ، وبعد الانتهاء من الصلاة حضر ذلك الرجل متوكأً على عصاه وهو يتميّز من الغيظ ويقول للمؤذن بصوت يتقاطر غضباً : إذا فقد تجرّأتَ على إقامة الصلاة وأنا غير موجود ، أليس كذلك ؟ . فارتعدت فرائص المؤذن المسكين وغابت الدماء من وجهه هلعاً ، وقال : لا لا ، إننا لم نصلّ بعد...الله أكبر الله أكبر .....وشرع في إقامة الصلاة مرّة أخرى ! السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

صيام مقبول وفطور شهي يا اعضاء شبوة
اليكم باقة جميلة من طرائف شهر رمضان ..ارجو ان تنال رضاكم

خرج الحجاج ذات يوم قائظ فأحضر له الغذاء فقال: اطلبوا من يتغذى معنا ، فطلبوا ، فلم يجدوا إلا أعرابيًّا ، فأتوا به فدار بين الحجاج والأعرابي هذا الحوار:
الحجاج: هلم أيها الأعرابي لنتناول طعام الغذاء .
الأعرابي: قد دعاني من هو أكرم منك فأجبته .
الحجاج: من هو ؟
الأعرابي: الله تبارك وتعالى دعاني إلى الصيام فأنا صائم .
الحجاج: تصومُ في مثل هذا اليوم على حره .
الأعرابي: صمت ليوم أشد منه حرًا .
الحجاج: أفطر اليوم وصم غدًا .
الأعرابي: أوَ يضمن الأمير أن أعيش إلى الغد .
الحجاج: ليس ذلك إليَّ ، فعلم ذلك عند الله .
الأعرابي: فكيف تسألني عاجلاً بآجل ليس إليه من سبيل .
الحجاج: إنه طعام طيب .
الأعرابي: والله ما طيبه خبازك وطباخك ولكن طيبته العافية .
الحجاج: بالله ما رأيت مثل هذا .. جزاك الله خيرًا أيها الأعرابي، وأمر له بجائزة.

البخلاء والصوم
دخل شاعر على رجل بخيل فامتقع وجه البخيل وظهر عليه القلق والاضطراب ، ووضع في نفسه إن أكل الشاعر من طعامه فإنه سيهجوه .. غير أن الشاعر انتبه إلى ما أصاب الرجل فترفق بحاله ولم يطعم من طعامه .. ومضى عنه وهو يقول:
تغير إذ دخلت عليه حتى .. .. فطنت .. فقلت في عرض المقال
عليَّ اليوم نذر من صيام .. .. فاشرق وجهه مثل الهلال

ومن الأشعار الجميلة التي قيلت في ذم البخلاء الصائمين قول الشاعر:
أتيت عمرًا سحرًا .. .. فقال: إني صائمٌ
فقلت: إني قاعدٌ .. .. فقال: إني قائمٌ
فقلت: آتيك غدًا .. .. فقال: صومي دائمٌ

ومن ذلك ما قال أبو نواس يهجو الفضل قائلاً:
رأيت الفضل مكتئبًا .. .. يناغي الخبز والسمكا
فأسبل دمعة لما .. .. رآني قادمًا وبكى
فلما أن حلفت له .. .. بأني صائم ضحكا


في أحد المساجد ، كان هناك رجل كبير في السن له مكانة عند أهل الحيّ ، وقد تميّز بشخصيةٍ كاسحةٍ لا يقف أمامها أحد ، لذا لم يكن مؤذن المسجد يستطيع أن يقيم الصلاة قبل أن يحضر ذلك الرجل ويأذن له بإقامة الصلاة ، حتى كان ذلك اليوم حين تأخّر الرجل عن الحضور إلى الصلاة ، فانتظره الناس كثيرا دون أن يأتي ، فما كان من المؤذن إلا أن أقام الصلاة وصلّى بالناس ، وبعد الانتهاء من الصلاة حضر ذلك الرجل متوكأً على عصاه وهو يتميّز من الغيظ ويقول للمؤذن بصوت يتقاطر غضباً : إذا فقد تجرّأتَ على إقامة الصلاة وأنا غير موجود ، أليس كذلك ؟ . فارتعدت فرائص المؤذن المسكين وغابت الدماء من وجهه هلعاً ، وقال : لا لا ، إننا لم نصلّ بعد...الله أكبر الله أكبر .....وشرع في إقامة الصلاة مرّة أخرى !
الموت قبل الإفطار

رؤى أعرابي وهو يأكل فاكهة في نهار رمضان فقيل له :ما هذا ؟ فقال الأعرابي على الفور: قرأت في كتاب الله "وكلوا من ثمره إذا أثمر " والإنسان لا يضمن عمره وقد خفت أن أموت قبل وقت الإفطار فأكون قد مت عاصياً


السقف صائم

كان أحد الفقراء يسكن في بيت قديم ، وكان يسمع لسقفه قرقعة مستمرة لأية حركة مستمرة فلما جاء صاحب المنزل قال له الساكن ، اصلح الله حالك فاجابه صاحب المنزل .ولا تخف أن السقف صائم يسبح ربه فقال الساكن : أخشى بعد الإفطار أن يطيل السجود وهو يصلي القيام فلا يقوم ولا أقوم

رمضان و أشعب

كان أشعب أشد الناس طمعاً ، وكان شرهاً مبطناً فدخل على أحد الولاة في أول يوم من رمضان يطلب الإفطار وجاءت المائدة وعليها جدي ، فأمعن فيه أشعب حتى ضاق الوالي وأراد الانتقام من ذلك الطامع الشره فقال له : اسمع يا أشعب إن أهل السجن سألوني أن أرسل إليهم من يصلي بهم في شهر رمضان ، فأمضي إليهم وصل بهم ,أغنم الثواب في هذا الشهر فقال أشعب وقد فطن إلى غرض الوالي منه : أيها الوالي لو أعفيتني من هذا نظير أن أحلف لك بالطلاق والعتاق إني لا أكل لحم الجدي ما عشت أبداً فضحك الوالي

صيام الحمقى أسهل......

دخل احد الحمقى على احد الخلفاء في أحدى الليالي الرمضانية وهو يأكل فدعاه الخليفة ليأكل فقال
أني صائم يا أمير المؤمنين فسأله هل تصل النهار بالليل ؟ فأجابه لا ولكني وجدت صيام الليل أسهل
من صيام النهار وحلاوة الطعام في النهار أفضل من حلاوته في الليل.


هكذا صيام الحمقى...

قيل لبعض الحمقى كيف صمتم في رمضان ؟
فأجابوا اجتمعنا ثلاثين رجلاً فصمناه يوماً واحد


أهدى أحد الأدباء في شهر رمضان صديقاً له نوعاً من الحلوى قد فسد مذاقها لقدمها , وبعث معها بطاقة كتب فيها : إني اخترت لهذه الحلوى السكر المدائني والزعفران الأصفهاني , فأجابه صديقه بعد أن ذاق طعمها : والله ماأظن حلواك هذه صنعت إلا قبل أن تفتح المدائن وتبنى أصفهان


ضاع لأحدهم حمار فنذر أن يصوم ثلاثة أيام إن وجد الحمار وبعد فترة من الزمن وجد حماره فأوفى بنذره وصام الثلاثة الايام وما أن أكمل الصيام حتى مات الحمار فقال: لأخصمنها من شهر رمضان


من الأشعار التي قيلت في ذم بخلاء الصائمين قول الشاعر :

أتيت عمرًا سحرًا فقال إنـــي صائم
فقلت إني قاعـــد فقال إنــــــي قائم
فقلت آتيك غـــدًا فقال صومي دائم


ومن ذلك ما قال أبو نواس يهجو الفضل قائلاً :

رأيت الفضل مكتئبـًا يناغي الخبز والسمكا
فأسبل دمعـــــة لمــا رآني قادمــًا وبكى
فلما أن حلفت لــــه بأنـــي صائم ضحكا

طرائف هلال رمضان
اجتمع الناس ليلة لرؤيته فكانوا يحدقون في الأفق ولا يرون
شيئا فصاح رجل من بينهم لقد رأيته ! لقد رأيته ! فتعجب الناس
من قوة إبصاره وهتفوا : كيف أمكنك أن تراه دوننا فطرب الرجل
لهذا الثناء وصاح وهذا هلال آخر بجواره ! فضحك الحاضرون منه .





وصعد الناس ليلة لرؤيته فلم يروه فلما هموا بالانصراف رآه
صبي وأرشدهم إليه فقال له أحدهم : بشر أمك بالجوع المضني .





وخرج الناس بالبصرة يوما لرؤيته فرآه واحد منهم ولم يزل
يومئ إليه حتى رآه الناس معه فلما كان هلال الفطر جاء
( الجماز ) صاحب النوادر إلى ذلك الرجل وقال له : قم أخرجنا
مما أدخلتنا فيه





وفي عهد السلطان محمد الناصر بن قلاوون جاء رمضان
شتاء وكانت السماء مغيمة فلم تثبت رؤية الهلال رسميا
فأجمع الناس على عدم الصيام ولكن حدث أن زوجة مفتي
البلد كانت تتراءى الهلال من فوق سطح منزلها – وكانت حديدة
البصر – فرأته من خلال السحاب ! فأخبرت زوجها بذلك فصدقها
وذهب إلى السلطان فقص عليه القصة فاستدعاها السلطان
وأحلفها اليمين فصدقها الحضور وأعلنت رؤية هلال
رمضان رسميا من جديد وصام الناس ! وقد وظفت هذه
المرأة بعد ذلك شاهدة لرؤية الهلال رسميا ولم يحدث قبل
هذه السيدة ولا بعدها أن فازت سيدة بمثل هذا التقدير
حتى أصبحت تقوم مقام المناظير المعظمة
طرائف رمضان



أنعم به من صيام!!

الإنسان على ما جُبل عليه ، وهذا ما حدث فعلا لأحد الشباب ، حيث قرّر أن يصوم يوماً تطوّعاً في الصيف ، فأمسك عن الطعام والشراب بطبيعة الحال ، وما لبث أن غابت قضية الصيام عن ذهنه ، فلما أتى وقت الغداء تناول وجبة دسمة من الأرز واللحم وغير ذلك من أطايب الطعام ، كل ذلك وهو ناسٍ أنّه صائم ، بل إنه أتبع طعامه بالكثير من الفواكه الطازجة ، وبعد انتهائه من غدائه الدسم تذكّر أنه صائم ، ثم ذهب إلى صلاة العصر ، ونسي مرة أخرى أنه صائم ، فشرب كوبين من الشاي الثقيل ، ثم تذكر مرة أخرى أنه صائم ، ولا يزال هذا الشاب يتساءل حتى يومنا هذا : يا ترى ، هل صيامي صحيح ؟! .



خوفاً من الشايب!!

في أحد المساجد ، كان هناك رجل كبير في السن له مكانة عند أهل الحيّ ، وقد تميّز بشخصيةٍ كاسحةٍ لا يقف أمامها أحد ، لذا لم يكن مؤذن المسجد يستطيع أن يقيم الصلاة قبل أن يحضر ذلك الرجل ويأذن له بإقامة الصلاة ، حتى كان ذلك اليوم حين تأخّر الرجل عن الحضور إلى الصلاة ، فانتظره الناس كثيرا دون أن يأتي ، فما كان من المؤذن إلا أن أقام الصلاة وصلّى بالناس ، وبعد الانتهاء من الصلاة حضر ذلك الرجل متوكأً على عصاه وهو يتميّز من الغيظ ويقول للمؤذن بصوت يتقاطر غضباً : إذا فقد تجرّأتَ على إقامة الصلاة وأنا غير موجود ، أليس كذلك ؟ . فارتعدت فرائص المؤذن المسكين وغابت الدماء من وجهه هلعاً ، وقال : لا لا ، إننا لم نصلّ بعد...الله أكبر الله أكبر .....وشرع في إقامة الصلاة مرّة أخرى !! .



الشيطان في المسجد

كان أحد الإئمة يقيم الصفوف للصلاة ، والمعلوم من حال كبار السن وجود بعض التهاون في سد الفرجات في الصف – إلا من رحم الله - ، فطلب منهم الإمام المرة تلو الأخرى أن يسدّوا الفرجة في الصف وألا يدعوا فرجةً للشيطان ، ولكنهم لم يحرّكوا ساكنا ً، فلما أكثر عليهم الإمام صرخ أحدهم غاضباً : إن كان الشيطان سيأتي في الفرجة فدعه يصلي معنا! ، هذا شيء طيّب !! .



يا سعيد !!

تتميّز صلاة التهجّد بطول الركوع والسجود ، كما أنها تُقام في آخر الليل الذي هو مظنّة الإرهاق والتعب لمن لم ينم جيّداً قبلها ، وفي يوم كان أحد المصلين في صلاة التهجّد ، ويبدو أن النعاس قد تمكّن منه في سجوده ، وغاص في عالم الأحلام ! ، وبعد قليلٍ فوجيء الناس به وهو يصيح في سجوده : يا سعيد!! .



غزل عفيف!!

يقول زين القضاة السكندري في القطائف:



لله در قطائف محشوة
شبهتها لما بدت في صحنها




من فستق دعت النواظر واليدا
بحقاق عاج قد حشين زبرجدا





ويقول الشاعر سد الدين بن عربي في القطائف والكنافة:

وقطائف مقرونة بكنافة
هاتيك تطربني بنظم رائق



من فوقهن السكر المذرور
ويروقني من هذه المنثور




ويقول الشاعر الليبي عبد ربة الغاني في ذكر حلوى رمضان:

الليل فيك مؤرخ بضيائه
هذي زلابية وتلك كنافة



ضخب وزينات وعز مقام
وحلاوة من كل صنف شام






نور الله على عمر قبره :
مر علي بن أبي طالب رضي الله عنه على المساجد في رمضان وفيها القناديل والناس يصلون التراويح ، فقال: نوّر الله على عمر في قبره كما نوَّر علينا في مساجدنا .

من عجائب تعبير الرؤى
رأى رجل رؤيا بأنه يختم على أفواه الرجال والنساء وفروجهم ، فسأل ابن سيرين أشهر المعبرين من التابعين عن ذلك ، فقال له ابن سيرين : إنك مؤذن أذنت في رمضان قبل طلوع الفجر .. وكان كذلك .

بين الحجاج وأعرابي صائم
خرج الحجاج ذات يوم قائظ فأحضر له الغذاء فقال: اطلبوا من يتغذى معنا ، فطلبوا ، فلم يجدوا إلا أعرابيًّا ، فأتوا به فدار بين الحجاج والأعرابي هذا الحوار:
الحجاج: هلم أيها الأعرابي لنتناول طعام الغذاء .
الأعرابي: قد دعاني من هو أكرم منك فأجبته .
الحجاج: من هو ؟
الأعرابي: الله تبارك وتعالى دعاني إلى الصيام فأنا صائم .
الحجاج: تصومُ في مثل هذا اليوم على حره .
الأعرابي: صمت ليوم أشد منه حرًا .
الحجاج: أفطر اليوم وصم غدًا .
الأعرابي: أوَ يضمن الأمير أن أعيش إلى الغد .
الحجاج: ليس ذلك إليَّ ، فعلم ذلك عند الله .
الأعرابي: فكيف تسألني عاجلاً بآجل ليس إليه من سبيل .
الحجاج: إنه طعام طيب .
الأعرابي: والله ما طيبه خبازك وطباخك ولكن طيبته العافية .
الحجاج: بالله ما رأيت مثل هذا .. جزاك الله خيرًا أيها الأعرابي، وأمر له بجائزة.

البخلاء والصوم
دخل شاعر على رجل بخيل فامتقع وجه البخيل وظهر عليه القلق والاضطراب ، ووضع في نفسه إن أكل الشاعر من طعامه فإنه سيهجوه .. غير أن الشاعر انتبه إلى ما أصاب الرجل فترفق بحاله ولم يطعم من طعامه .. ومضى عنه وهو يقول:
تغير إذ دخلت عليه حتى .. .. فطنت .. فقلت في عرض المقال
عليَّ اليوم نذر من صيام .. .. فاشرق وجهه مثل الهلال

ومن الأشعار الجميلة التي قيلت في ذم البخلاء الصائمين قول الشاعر:
أتيت عمرًا سحرًا .. .. فقال: إني صائمٌ
فقلت: إني قاعدٌ .. .. فقال: إني قائمٌ
فقلت: آتيك غدًا .. .. فقال: صومي دائمٌ

ومن ذلك ما قال أبو نواس يهجو الفضل قائلاً:
رأيت الفضل مكتئبًا .. .. يناغي الخبز والسمكا
فأسبل دمعة لما .. .. رآني قادمًا وبكى
فلما أن حلفت له .. .. بأني صائم ضحكا
Peace and mercy of God be upon

Siam acceptable and delicious breakfast, O members of Shibuya
You pretty bouquet of the month of Ramadan Traúv .. hope you satisfaction

Pilgrims came out with a sultry day gave him food, he said: Ask fed us, they asked, but did not find a Bedouin, they brought him He toured between the pilgrims and the Bedouin of this dialogue:
Pilgrims, Come, O Take a Bedouin lunch.
Bedouin: I have invited me is you I said Akram.
Pilgrims: Who is he?
Bedouin: the Almighty God called me to fast I am fasting.
Pilgrims: fast on this day to be free.
Bedouin: the silence on most of it free.
Pilgrims: the stigmatization of today's fast tomorrow.
Bedouin: or guarantee the prince to live until tomorrow.
Pilgrims: This is not to me, but he knows that with God.
Bedouin: How do you ask me sooner than the time limit is not a way.
Pilgrims: It's good food.
Bedouin: God is good and Bazak Tabakhk but goodness wellness.
Pilgrims: God, I never saw such as this .. Dear God Dzak good Bedouin, and ordered him an award.

Tightwads and fasting
Entered the poet on the face of a man skimpy Vamottaga Scrooge and he showed concern and confusion, and put in the same poet eat his food, it Séjoh .. That the poet is aware what happened to the man Ftervq condition did not feed his food .. And before him, he says:
Change as it entered the so .. .. Identified the .. I said in the presentation of the article
Today on the vow of fasting .. .. Vacherq face, such as Crescent

And beautiful poems that have been said in the defamation tightwads fasting words of the poet:
I came to life fascinating .. .. He said: 'I am fasting
I said: I am sitting .. .. He said: I am based
I said: Attic tomorrow .. .. He said: Lenten permanent

It is said that Abu Nawas satirizes the credit, saying:
I saw the credit depressed .. .. Enagi bread and Asamka
Vospl to tear .. .. Saw me coming and cried
And when he swore to him .. .. I am fasting laughter


In a mosque, there was an old man his position when the people of the neighborhood, was characterized by personality sweeping does not stand in front of one, so no muezzin of the mosque can be assessed prayer before attending this man and allow him to establish the prayer, so it was today, when delays men to attend the prayer, Vantzerh people often without to come, what was the muezzin but the established prayer and bless the people, and after finishing the prayer was attended by the man Mtoko on his stick which is characterized by anger, and say to the muezzin voice drops anger: If you have dared to prayer I does not exist, is not it? . Vartadt Fraús muezzin poor and absent blood from his face in panic and said, no, no, we're not there yet ... God is great God is great ..... and proceeded to establish the prayer again!
Death before breakfast

Visions of a Bedouin eat fruit during the day in Ramadan was said to him: What is this? The Bedouin said immediately: I read in the Book of God "and eat of the fruit if the fruit" and does not guarantee the old man was afraid to die by the time breakfast had been disobedient Vokon


Ceiling fasting

Was one of the poor live in the old house, and he heard the roof cracking continuous for any continuous movement when he came home owner said to him, the resident, the fittest of God are you replied the owner of the house. Do not be afraid that the ceiling fasting praise his Lord and said static: I am afraid after breakfast to prolong the prostration he prayed to There is no I

Ramadan and Asha'b

Was Asha'b most people hope, and the evil implicit went to a governors on the first day of Ramadan request breakfast and came round and it seriously Voman the Asha'b even narrowed the governor and he wanted revenge against the greedy glutton said to him: Hear, O Asha'b The people of the prison they asked me to send them who pray in their holy month of Ramadan and spent them reached them, Ognm reward in this month said Asha'b prudent to have the purpose of the governor of it: Dear Governor if Oafitni of this match that you swear to divorce and manumission I do not eat meat seriously what the governor laughed never lived

Siam fools easier ......

Entered one fools on one of the Caliphs in Ramadan is one of the nights eating the Caliph called him to eat, he said
I am fasting, O Commander of the Faithful asked him, Is the day up at night? He answered not, but I found it easier to fast overnight
Of the fast during the day and the sweetness of food during the day is better than sweet at night.


So fast fools ...

Was told how some fools start fasting in Ramadan?
They replied Vsamnah thirty men met one day


Gave a writers in the month of Ramadan, a friend of some kind of candy has spoiled taste of the foot, and sent her card wrote: I chose this dessert sugar Madaini, saffron Isfahani, replied his friend, having tasted the taste: and God Mazn Halouak this made only before the open cities and the adoption of Isfahan


Lost to one of them a donkey Vendhir to fast three days, if any, ass and after a period of time, found his donkey Voovy his vow and fasted three days and to complete the fast until he died ass He said: O_khasmnha of Ramadan


Of poems spoken in disparaging Misers fasting words of the poet:

I came to life fascinating and he said 'I am fasting
I said I said I am an existing base
I said tomorrow he will come to a permanent Lenten


It is said that Abu Nawas satirizes the credit, saying:

I saw the credit depressed Enagi bread and Asamka
Vospl tear as he saw me coming and cried
And when he swore to him that I am fasting laughter

Traúv Helal Ramadan
People met on the night to see They were staring at the horizon and do not see
A man shouted something from them I saw him! I saw him! People marveled
The power of sight and shouted: How you can see it without us, delight man
This praise and shouted and another next to the moon! From the audience laughed.





And people came to see him on the night did not see him when he saw pagans Bansrav
A boy and guided them to one of them said to him: your mother hungry people hard.





The people came out to see him day in Basra and the moon is sighted one of them was still
He gestures to him until he saw the people with him when he came Hilal al-Fitr
(Jammaz) His anecdotes to the man and said to him, then brought us out
Which ushered the





During the reign of Sultan Mohammed bin Nasser came Qalawun Ramadan
Winter and the sky did not prove Moghaima sighting officially
Unanimously agreed people not fasting, but happened that the wife of Mufti
The country was Taatray Crescent from the roof of her house - and the ores
Sight - Froth through the clouds! I told her so Vsedkha
And went to the Sultan by the story shaved Fastdaaha Sultan
And Ahlvha right Vsedkha attendance and declared sighting of the crescent
Ramadan is officially a new and fast for people! Have been hired this
She was then a witness to the sighting of the moon did not occur before the formal
This lady is a woman after she won such high esteem
Until it became the place of binoculars binoculars...

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف