نص شهاده المشير الممنوعه من النشر كامله The text of the Certificate of Field Marshal

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

السبت، 2 يونيو 2012

نص شهاده المشير الممنوعه من النشر كامله The text of the Certificate of Field Marshal

النص الكامل لشهادة المشير حسين طنطاوى، رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، فى محاكمة الرئيس السابق حسنى مبارك ونجليه علاء وجمال، ووزير داخليته حبيب العادلى و6 من كبار مساعديه، المعروفة بـ"محاكمة القرن".. وهى الشهادة التى كانت المحكمة أصدرت قرارا بسريتها وحظر نشرها بوسائل الإعلام. فى جلسة 24 سبتمبر 2011 استمعت المحكمة إلى أقوال المشير طنطاوى، الذى قال إنه بصفته القائد العام بالقوات المسلحة يشترك مع مجلس الوزراء والمخابرات العامة فى الاجتماعات، التى تنعقد فى الأحداث الطارئة، مثل ثورة 25 يناير، حيث يكون دور القوات المسلحة المتابعة. وأضاف أن المخابرات الحربية توقعت حدوث ثورة 25 يناير، وفى يوم 22 يناير تم عقد اجتماع برئاسة رئيس مجلس الوزراء فى ذلك الوقت، وكان يحضره حبيب العادلى وزير الداخلية فى ذلك الوقت، ورئيس المخابرات العامة وقتها اللواء عمر سليمان، وكانت هناك توقعات بالأحداث، وتوصل الاجتماع إلى أن تستعد وزارة الداخلية لاحتمال حدوث مظاهرات كبيرة. وردا على سؤال المحكمة: هل ورد إلى رئيس الجمهورية السابق المتهم الأول ما دار فى ذلك الاجتماع؟.. أجاب المشير طنطاوى: الاجتماع حضره رئيس مجلس الوزراء وأعتقد أنه أبلغ مبارك، ونفى أن يكون مبارك عقد اجتماعا مباشرا معه منذ يوم 25 يناير 2011، وقال إنه فى يوم 28 من الشهر نفسه عندما أخذ أمرا من مبارك بنزول الجيش إلى الشارع كانت الاتصالات تتم بشكل مباشر مع الرئيس لتأمين الأهداف الحيوية ومساعدة الشرطة فى تنفيذ مهامها. ووجهت المحكمة للمشير سؤالا حول وجود قناصة استعانت بهم الشرطة فى يوم 28 يناير2011، المعروف باسم جمعة الغضب، وما هى معلوماته عن المصابين والمتوفين فى الثورة بالسلاح النارى والخرطوش؟.. فأجاب طنطاوى بأنه ليس لديه معلومات عن ذلك الأمر، مضيفا أنه لا يستطيع تحميل جهاز الشرطة المسئولية كاملة فى حالات القتل، لأنه لم يعلم ماذا جرى أثناء الاشتباكات، لأن هناك عناصر أخرى خارجة على القانون كان لها يد فى الأحداث. وشهد المشير بأنه ليس لديه معلومات مؤكدة بإعطاء مبارك للعادلى أوامر باستخدام القوة مع المتظاهرين، لكن فى اعتقاده الشخصى أن هذا لم يحدث، وأنه من حق رئيس الجمهورية أن يصدر أوامر وفقا لصلاحياته الدستورية للحفاظ على سلامة وأمن الوطن، ومن المفترض أن كل مسئول يعلم مهامه جيدا ويقوم بتنفيذها. ووجه المستشار أحمد رفعت رئيس المحكمة سؤالا مباشرا للمشير عن مدى إمكانية تنفيذ أوامر رئيس الجمهورية مهما كانت العواقب؟.. فأجاب طنطاوى: "بالطبع يتم النقاش فى حالة صدور أوامر، وتتم مناقشة العواقب". وأكد طنطاوى للمحكمة أنه إذا كان الرئيس السابق أصدر أمرا بالتعامل مع المتظاهرين بالرصاص الحى فإنه يعتقد أن تكون المسئولية مشتركة مع باقى المسئولين عن التنفيذ، وأنه لا يستطيع الجزم بعلم مبارك بحالات الإصابات والوفيات، ويُسأل فى ذلك مساعدي الرئيس السابق، وأن مبارك تدخل لوقف نزيف الدماء، وأعطى أوامر بفتح باب التحقيق فيما حدث بميدان التحرير، وطلب رفع تقارير له عن سبب الأحداث والمسئول عنها. وعن مدى قدرة وزير الداخلية على التصرف بشكل فردى، واتخاذ قرارات دون الرجوع للرئيس، قال المشير: وزير الداخلية فى جميع الحالات يحيط رئيس الجمهورية بما حدث، وكيفية التعامل مع المظاهرات، و"مش ممكن يكون رئيس الجمهورية ميعرفش اللى حصل ايه"، لكن فض التظاهرات يتم بخطط معروفة لدى الوزارة، وإنه ليس لديه علم إذا كان العدلى اتخذ قرارا منفردا بفض التظاهرات. وسأل المستشار رفعت المشير طنطاوى سؤالا نصه: "على فرض أن تداعيات التظاهرات يوم جمعة الغضب وصلت إلى حد استخدام الشرطة آليات إطلاق المقذوفات النارية ودهس الثوار بالسيارات.. هل كان الأمر صادرا من وزير الداخلية ومساعديه بمفردهم؟.. فأجاب "مقدرش أقدر اللى حصل بالظبط". وعقب انتهاء المشير من شهادته خاطبت المحكمة المتهم الأول حسنى مبارك وسألته: "هل تريد توجيه أى أسئلة؟.. فقال: لا أسئلة. ورفضت المحكمة توجيه 3 أسئلة من حبيب العادلى للمشير، كان نص السؤال الأول: ألا يجوز لجهاز الشرطة طبقا للقانون الرد على إتلاف الممتلكات العامة على وجه العموم وإتلاف المركبات الشرطية والاعتداء على قواته؟.. والسؤال الثانى: ما هى المعلومات التى وصلت إليك من المخابرات الحربية عن ميدان التحرير؟.. أما السؤال الثالث: هل وصل لسيادتكم معلومات تشير إلى حدوث إتلاف وحريق بسيارات القوات المسلحة؟. وقد أجاب المشير طنطاوى على سؤال العادلى الرابع، المتعلق بإصابة أفراد من القوات المسلحة أو استشهاد أحدهم فى ميادين مصر المختلفة والتحرير خاصة؟، وقال المشير: هناك بالفعل شهداء ومصابين من القوات المسلحة نتيجة التجمعات الكبيرة، لكن لا أستطيع تحديد الفاعل. ووجه العادلى سؤالا خامسا لطنطاوى حول فقدان القوات المسلحة ذخائر وأسلحة خاصة بها فى الثورة، فأجاب عليه بقوله: لم نفقد أسلحة، لكن هناك بعض الخسائر فى بعض المعدات، لكن ليس المقصود بها القوات المسلحة، وقد تم إصلاحها. وكان السؤال السادس من العادلى للمشير بخصوص دخول عناصر من حماس وحزب الله عبر الأنفاق وغيرها، حيث أوضح المشير فى إجابته أن ذلك الموضوع ليس فى أثناء المظاهرات فقط، لكن من قبلها، وأن هناك مقاومة لهذا "واللى بنكتشفه بندمره"، ونفى أن تكون القوات المسلحة ألقت القبض على عناصر أجنبية وقت الثورة، وشهد بأنه لم يسفر الاجتماع الذى دار فى يوم 20 يناير عن قرار بقطع الاتصالات. عقب ذلك وجه المدعون بالحق المدنى سؤالا للمشير نصه: هل طلب مبارك من القوات المسلحة التدخل لفض التظاهرات بالقوة والأسلحة النارية؟.. فأجاب طنطاوى: "أنا بقول هذه الشهادة للتاريخ لم يطلب أحد منى أو من المجلس الأعلى للقوات المسلحة أن نستخدم الرصاص ضد الشعب". واكتفت المحكمة بهذا القدر من الأسئلة The full text of testimony, Field Marshal Hussein Tantawi, head of the Supreme Council of the Armed Forces, in the trial of former President Hosni Mubarak and his two sons, Alaa and Gamal, and his interior minister Habib al-Adli and 6 of his top aides, known as the "trial of the century" .. A certificate, which the court issued a decision to confidentiality and the prohibition of dissemination of the media. Session in September 24, 2011 the court heard the statements of Field Marshal Tantawi, who said that in his capacity as Commander in Chief of the armed forces involved with the Council of Ministers and the General Intelligence in the meetings, which take place in emergency events, such as the revolution of January 25, where the role of the armed forces follow-up. He added that military intelligence predicted a revolution on January 25, In a Jan. 22 meeting was held under the chairmanship of the Prime Minister at that time, and was attended by Habib Adli, Minister of the Interior at that time, the intelligence chief at the time, General Omar Suleiman, and there were expectations of events, and reached the meeting that the Ministry of Interior is preparing for the possible occurrence of large demonstrations. In response to a question by the Court: Is there any report to the President, the first defendant is the former house at that meeting? .. Answered Marshal Tantawi: meeting attended by the Prime Minister and I think that he had informed Mubarak, and denied that Mubarak held a direct meeting with him since the day January 25, 2011, and said that in 28 of the same month when he took an order from Mubarak revelation of the army to the street was a communication is directly with the president to secure the vital goals and help the police in carrying out its tasks. The Court directed Marshal for the question about the existence of a sniper hired by the police on January 28, 2011, known as Fri anger, and what are his information for the injured and dead in the revolution firearm and cartridge? .. Tantawi replied that he had no information about that order, he said, adding that it can not download the full responsibility of the police in cases of murder, because he did not know what happened during the clashes, because there are other elements outside the law have had a hand in the events. Saw the Marshal that he had no solid information to give Mubarak Adeli orders to use force on protesters, but in the belief profile that this did not happen, and it is the right of the President of the Republic shall issue orders in accordance with his constitutional powers to maintain the safety and security of the homeland, it is assumed that each official knows his duties well and implemented. Chancellor and President of the Court, Ahmed filed a direct question to the Marshal for the possibility of the implementation of the orders of the President, whatever the consequences? .. Tantawi replied: "Of course the debate is in the case of the issuance of orders, and are discussing the consequences." The Tantawi of the Court that if the former president issued an order to deal with the demonstrators with live bullets, it is believed to be the responsibility shared with the rest of those responsible for implementation, and that he could not say for sure knowledge of the Mubarak cases of injuries and deaths, and ask at that aides of former President, and that Mubarak's intervention to stop the bloodshed , and gave orders to open the door to investigate what happened in Tahrir Square, and asked to report to him about the reason for the events and asked about. And the ability of the Minister of the Interior to act unilaterally, and make decisions without reference to the President, said Marshal: The Minister of Interior in all cases surrounded the president what had happened, and how to deal with the demonstrations, and "is not possible to be President of the Republic Maarafh Elly got any", but the resolution events are known to the ministry's plans, and that he had no knowledge of whether the unilateral decision taken Adly broke up the demonstrations. He asked the Chancellor raised the Marshal Tantawi question read: "Assuming that the repercussions of events Friday of anger, to the extent of police use of mechanisms to launch ballistics and run over rebel car .. Was it issued by the Interior Minister and his aides on their own? .. He replied" Mqdarsh ​​appreciate what happened exactly ". Following the end of his testimony, Field Marshal of the Court addressed the first defendant, Hosni Mubarak, and I asked him: "Do you want to direct any questions? .. He said: No questions. The court rejected the guidance of the 3 questions Habib Adli of the Marshal, was the text of the first question: is not permissible for the police service in accordance with the law to respond to damaging public property in general and damaging vehicles and attacking police forces? .. The second question: What are the information that came to you from the field of military intelligence for editing? .. The third question: Is it arrived to you information to indicate a car and a fire destroyed the armed forces?. Field Marshal Tantawi, has responded to a question Adli IV, on the injured members of the armed forces or the martyrdom of one of them in various fields of Egypt, and Liberation in particular?, Said Marshal: There are already martyrs and wounded of the armed forces as a result large gatherings, but I can not identify the perpetrator. Adli and face a question about V for Tantawi, the loss of the armed forces ammunition and weapons of their own in the revolution, he replied by saying: We have not lost weapons, but there are some losses in some of the equipment, but is not intended by the armed forces, has been repaired. The question was the sixth of Adli for Marshal on the entry of Hamas and Hezbollah through the tunnels, etc., as explained Marshal in his answer that the subject is not in during the demonstrations only, but by it, and that there is resistance to this "The Word Pennekchwh Bindmrh," and denied that the armed forces arrested foreign elements at the time of the Revolution, and testified that the meeting did not result in the House on January 20 decision to cut off communications. Subsequently, the plaintiffs asked the civil right of the Marshal asked: Is Mubarak asked the armed forces to intervene to break up demonstrations by force and firearms? .. Tantawi replied: "I am saying this testimony of history did not ask me or one of the Supreme Council of the armed forces to use bullets against the people." Court and only so much of questions

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف