مرسي يا بياع الدين والعرض ارحل عن دي الارض

الآثار لقطر....المساجد لايران....الكنائس للفاتيكان....قواعد عسكرية لأمريكا. ..النيل لإسرائيل. ...سيناء لحماس...والنهضه خازوق شعب ************ «الجيش» يحذر «الإخوان»: لن نسكت.. وصبرنا لن يطول: وما أقسى أن يكون الواعظ لصا وأن يكون الكذاب داعية : *********** وميدان التحرير فض بالقوه بامر من الشاطر لمرسي لتحسين صوره النظام امام زياره العنصري اليهودي ماكين لمصر: ********** وفورين بوليسى: لو لم يتصرف مرسى بمسؤولية سيعود الجيش.. والرئيس جاء عبر انتخابات لكنه فشل في مهمته - .«الجبالي»: «الرئاسة» قامت بحماية «العدوان» على القضاة.. ومرسي سقطت شرعيته - ********** ﺣﺮﻛﺔ ﺣﻤﺎﺱ ﺍﻻﺧﻮﺍﻧﻴﻪ ﺗﻬﺪﺩ ﺑﺘﻮﺟﻴﻪ ﺿﺮﺑﺎﺕ ﻋﺴﻜﺮﻳﺔ ﻟﻠﺠﻴﺶ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ .. ﺭﺩﺍ ﻋﻠﻰ ﻫﺪﻡ ﺍﻷﻧﻔﺎﻕ;; ههههههههههه يا حبيبي و انت جاي لوحدك و لا معاك حد؛؛ هما تقريبا فاكرين الجيش ده عسكرى و دبابتين...لا يا نايتي يا ابن النايتي ده الجيش اللي عملو ناصر مش بتاع تمثيليه نتينياهو مش جيش بالبكيني ولا قمصان نوم زلو مش مصدق وعايز تحبل قرب من كاب عسكري مصري هنخليك تحلم بيوم ان كان فيه بلد اسمها غزه ولا عزه حتي .... *********** بالفيديو.. إبراهيم درويش: مجلس النواب القادم «باطل» بالثلاثة.. ودائرة الدقي تم تفصيلها على مقاس عصام العريان - ومجلس وزراء المرشد: يوافق على مشروع الصكوك وزيادة حد الإعفاء الضريبي بدءاً من أكتوبر المقبل وتعديلات على ضريبة المبيعات - *********** الدولار يقفز لـ 7.40 جنيه بالسوق السوداء:وعشرات الفنادق تعرض للبيع: *********** ومنهم فيهم . عضو بالحرية والعدالة يستقيل على الهواء.. ويكشف كذب الإخوان!! ************* لا اعرف كيف يفكرون زكيف يعقلون ما معني و كيف يكتسب الرئيس شرعيته وكيف يفقدها؟ يكتسبها أولاً من صناديق الانتخابات أي من الشعب الذي انتخبه وثانياً عندما يعمل لصالح البلاد التي يحكمها بالعدل وفي نفس الوقت يحقق للشعب مطالبه وآماله، أي أن الرئيس الشرعي يأخذ حقه أولاً أن يكون رئيساً للبلاد ثم يؤدي واجبه تجاه الشعب. ماذا لو أخد الرئيس حقه ولم يؤد واجبه .. أيظل بعدها رئيساً شرعياً؟ أشك، ماذا لو قُتل في عهده الشباب والأطفال بغير ذنب؟ ماذا لو سُجن واُعتقل الأبرياء؟ ماذا لو مورس التعذيب وانتهاك أبسط حقوق الانسان؟ اسمع صوتاً يحاول أن يجاوب على هذه الأسئلة ويقول بصوتٍ خافت: ولكن الرئيس لم يقتل ولم يعذب. أولم تفعل حكومته بمرأى ومسمعٍ منه، هذا إن لم يكن أمراً مباشراً منه بذلك؟ حتى وإن فرضنا أن الرئيس لم يعط أوامر بذلك فهل أمر بالتحقيق فيما يحدث؟ هل استجاب لصرخات الآباء والأمهات الباحثين عن فلذات أكبادهم المعتقلين في سجونه؟ اسمع صوتاً آخر يقول بحدة: ولكن هؤلاء بلطجية جاءوا ليخربوا ويشيعوا الفوضى. إذن من خرجوا قبل عامين من الآن كانوا أيضا بلطجية مخربين ، فلماذا تتبجحوا إذن وتنسبوا أنفسكم إليهم؟! وأود في النهاية أن أبشر الرئيس المنتخب وجماعته أن شرعيته تتناقص يوماً بعد يوم وأظنهم يعرفون ذلك جيداً ولذلك يسعوا بكل ما أوتوا من قوة إلى الانتخابات البرلمانية القادمة ليكتسبوا منها شرعية جديدة تعطيهم الحق في الدفاع عن أنفسهم وتعطيهم الفرصة للسيطرة الكاملة على البلاد بعد دستورٍ مشوه ومجلس شورى يحقق لهم ما يتمنوه. حتى وإن تمت تلك الانتخابات فلن تتحقق أحلامهم، فليس للقاتل هاتك الأعراض شرعية .. وما مبارك منكم ببعيد ************ ** *********** == ********** ** *********** سفيه من الاخوان يتهم فيها القوات المسلحة بتدبير مجزرة رفح التى استشهد فيها 16 من جنود مصر. وقال مصدر مسئول بالجيش إن صبر المؤسسة العسكرية على التربص بها لن يطول، وإنها لن تسكت على تجاوز جماعه الاخوان ***************قال الفقيه الدستوري ابراهيم درويش : ان مجلس الشعب عام 1984 تم اعدامه عن طريق حكم المحكمة الدستورية العليا نتيجة تقسيم الدوائر الانتخابية ، مؤكدا أن نظام الدوائر الحالي تم تقسيمه بشكل خاطي، ودائرة الدقي قسمت علي مقاس الدكتور عصام العريان، مضيفا ان مجلس النواب القادم "باطل باطل باطل" ، وماحدث تلبيخ للدنيا ، فكل الدستور الاخواني خطأ من أوله إلي آخره". وقال درويش : انه اذا تم حل البرلمان القادم لن يستطيع الرئيس اعادته مرة أخري، وأكد ان الرقابة القضائية يجب ان تكون لاحقة، لان القانون لايظهر عيوبه الا وقت التطبيق، مضيفا : ان الدكتور يونس مخيون كان رائعا جدا ، وأعظم من تكلم في الحوار الوطني، وانه معجب جدا بموقفه عندما اعلن انسحابه ،عندما خرج رئيس الجمهورية من القاعة ، الا انه عاد وتغير لونه بسبب ماحدث من مخيون. واضاف درويش ان حوارات الرئيس دائما تأتي بعد الفعل، وكان لابد من التشاور قبل اتخاذ القرارات، واضاف ان الحوار شهد منافقين وموالاة ، وان مخيون كشف عن 13 الف وظيفة تمت اخونتها ، ومطالبته بوزارة ذات كفاءات ومحايدة، تعد مطلبًا صادقًا جدًا. واضاف درويش ان حوار نص الليل الذي اجراه الرئيس مرسي مع الاعلامي عمرو الليثي، يشبه حوار عماد الدين اديب مع الرئيس مبارك في 2005 ، وانه حوار تلميع، واتمني مشاهدة ماحذف في المونتاج - See more at: http://almogaz.com/news/politics/2013/02/27/745516#sthash.JKPNBfnA.dpuf**