الإخوان يرون الجيش تهديدًا.. والإعلام عدوًّا.. والقضاء خصمًا

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 11 أبريل 2013

الإخوان يرون الجيش تهديدًا.. والإعلام عدوًّا.. والقضاء خصمًا

«هيكل»: «مرسى» رجل لا يفهم.. وإذا استمرت الأوضاع الحالية شهرين أو ثلاثة سيفرض إجراءات استثنائية ----------------- و : الإخوان يرون الجيش تهديدًا.. والإعلام عدوًّا.. والقضاء خصمًا -------------- ورشوه مرسي للجيش: " يرقى قادة الأفرع الرئيسة الثلاثة بالجيش لرتبة فريق --------------- و مسئول روسى: الهيروين الأفغانى يموّل 20 ألف مقاتل اخواني سورى -------------- و جبهة مناهضة الأخونة تعلن مقاضاة مرسي دولياً لسقوط 143 شهيداً فى عهده خلال 9 شهور ------------------ و شاب مصري يرفع لافتة «لو انت ضد الإخوان اضرب كلاكس».. والسيارت تطلق الكلاكسات بحماس ------------------ و الحكومة بتسرق "قوت" الغلابة ------------------ == --------------- == -------------- كل الثورات يتولى بعدها من حرّكها.. وفى مصر تولى الأمر من شارك فقط بـ20% واستولوا على كامل السلطة دون مراعاة للآخرين ---------------- الإخوان جلسوا 70 أو 80 سنة هما أخدوا السلطة فى ظرف معين، العملة واللغات والمقاييس اختلفت «مش داريانين أن العالم اتغير» ولم يتصوروا أن العالم تغير، ويغفلون أن أغلبية هذا الشعب حتى إن بدا لديهم اتجاه إسلامى، فالإخوان عنده ثقافة معادية لهم مهما كانت اللحظة، فالمجتمع المصرى لن يتخلى عن ثقافته، الإخوان اصطدموا مع كل العصور وقتلوا، سواء عصر السادات أو عبدالناصر أو مبارك، لذا فهم خرجوا ولم يعلموا أى شىء، الناس تشك أن لديهم قدرة أو قيادة. * هل لدينا من حرّك الثورة ولم يصل إلى الحكم؟ وهل لدينا فراغ واضح؟ ** فى كل الثورات من يحركها، يتولى زمام الأمور بعدها، حتى يعرض برنامجه كاملاً ويستكمل الأهداف، إنما ما حدث، فرضاً لو شاركوا بـ20% لكنهم لا يمثلون إلا قلة من الذين جاءوا لتغيير الأوضاع، واستولوا على كامل السلطة دون مراعاة للآخرين، ما يدعو إلى الأسى أن فى هذا العصر وهذه الظروف، يأتى لمصر شخص لا يعلم، والناس بتشك فيه، مما يدفعه للمزيد من العناد على موقفه لأنه يتصور أنه مظلوم، المظلومية انتهت، أنا واحد من الناس اللى كنت مستعد أديهم ميزة الفرصة فى أننا نجربهم، لكنهم مع الأسف الشديد لا يستفيدون من هذه الفرصة، وصلنا إلى درجة إنه بقى فيه شبه مواجهة بين طرفين. ------------------- == ------------------ بعد إحتلال المنتجات الصينية للأسواق المصرية, وتراجع المنتجات المصرية, وبالرغم من أن المنتجات الصيني أصبحت في كل مكان, رغم ردائة جودتها, لكنها إحتلت الأسواق, حيث أنها منخفضة السعر, وفي متناول الجميع فأصبح المنتج الصيني منتج شعبي . بينما قال "هاني جبر", أحد المواطنين: أن تواجد المنتجات الصيني بكثرة في مصر وضع طبيعي, حيث أننا لا ننتج, وأرخص دولة نستطيع الإستيراد منها هي الصين . وأكد: أن المادة الخام المستخدمة في المنتجات الصينية بمصر ليست مادة جيدة, وسَخِرَ من نسبة تواجد المنتجات الصيني في مصر قائلا "بنسبة 0% نمتلك منتجات مصرية, وبنسبة 90% منتجات صيني, و9% منتجات من دول أخرى, فالصيني أصبح منتج شعبي, والمنتجات الأخرى أصبحت مخصصة لطبقة الأثرياء . فيما قالت "إحدى البائعات": أن كل المنتجات التي تقوم ببيعها صيني, فيوجد من يقتنع بها ومن لا يقتنع, ولكن الآن الأغلبية العظمى من الشعب تقوم بشراء هذه المنتجات, لأنها أصبحت المنتج الوحيد المتوفر لنا, مشيرة إلى أن المنتجات الصينى رديئة ويوجد بعضا منها أعلى جودة ولكن بنسبة بسيطة . كما قالت "جهاد أحمد", مشرفة تمريض: أنها تقوم بشراء المنتجات الصيني, حيث أن الصيني حل لأزمة غلاء الأسعار, لأن الصيني أصبح منتج شعبي ومتاح لجميع طوائف الشعب, وأن مدة جودة المنتجات الصيني لا تزيد عن سنة واحدة وينتهي بعدها عمرها الإفتراضى . وأضاف "مصطفى", بائع موبيلات صيني, أن المنتجات الصيني ليست ذات جودة رديئة كما يقال عليها, حيث أن الصين قادرة على صنع تليفون بأعلى الأسعار, وصنع نفس التليفون بأقل الأسعار, ولكن المنتجات التي تصل لنا هي منتجات رديئة, فاللوم هنا يقع على المستورد الذي يستورد منتجات الصينية ذات جودة رديئة . وأكد: أن الصين لم تغزو مصر فقط بل دخلت منتجاتها في جميع أنحاء العاالم, لافتا إلى أن المنتجات الصيني أفادت مصر في جميع المجالات, حيث إنها تعتبر في متناول الجميع وسلعة الشعب, كما أنها سلعة وفرت الكثير من فرص العمل للكثير من الشباب العاطل . ونوه "مصطفى" إلى أنه غاضب من قيام الصينيين أنفسهم ببيع منتجاتهم, والمواطنون يعتقدون بأن الصينيين يأتوا لمصر بهذه المنتجات, ولكن في الحقيقة مصر هى من فتحت سوق عملها للصينيين وللمنتجات الصينية . كانت هذه بعض الآراء حول إنتشار المنتجات الصينية في مصر, والتى انحصرت في المعرفة الجيدة برداءة المنتجات, ولكن هو بديل قوي لحل الأزمة المالية التى يعانى منها الجميع .

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف