صحف عالمية: «السيسى» هو «عبدالناصر»

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 9 أغسطس 2013

صحف عالمية: «السيسى» هو «عبدالناصر»

جماعه الكفر والفجر ومخططها:«الأمن الوطنى»: وثيقة الاغتيالات ضمن مخطط لتفجير المطارات والسفارات والمترو ومقرات الصحف *************************************************** بالفيديو.. مقتل إخوانى على يد زميله بالرصاص الحى فى مسيرة بالإسكندرية ************************************************* وصحف عالمية: «السيسى» هو «عبدالناصر» جديد يتطلع إليه المصريون ********************************************** غضب بين الدعاة بعد دعوة شيخ سلفى لفتيات "رابعة" بعدم الزواج من معارضى المعزول ******************************************** والبول تاجي محرضا: سنقدم مليون شهيد.. والعسكر خربوا مصر لمدة 60 عاما مصلون يطردون خطيب الجمعة لإساءته للجيش *************************************** == ********************************** «الأمن الوطنى»: وثيقة الاغتيالات ضمن مخطط لتفجير المطارات والسفارات والمترو ومقرات الصحف كشفت مصادر أمنية رفيعة المستوى لـ«الوطن» عن أن وثيقة الاغتيالات التى تم ضبطها مؤخراً، هى مجرد حلقة صغيرة لإلهاء الأجهزة الأمنية عن مخطط أكبر للجماعات الجهادية يستهدف تفجير منشآت وسفارات مهمة، بالإضافة إلى اغتيال رئيس الجمهورية، ورئيس الوزراء، ووزير الدفاع، وشخصيات أجنبية رفيعة المستوى فى مصر ورجال أعمال وعلماء دين. وقالت المصادر: «التحريات أوضحت أن وثيقة الاغتيالات تخص الجماعات الجهادية المتطرفة و«الجهاديين الأجانب القادمين من أفغانستان وغيرها من الدول»، وهى عناصر تم تدريبها بواسطة تنظيم القاعدة ولها علاقة واسعة مع الجماعات الجهادية المختلفة بالمنطقة». أضافت: «كشفت تحريات الأمن الوطنى عن أن الجماعات الجهادية لها علاقات بجماعات مسلحة فى فلسطين تقوم بتسهيل الدخول لها عبر الأنفاق التى لم تصل إليها السلطات المصرية حتى الآن، كما أن أجهزة أمن أجنبية تعمل على توفير كافة متطلبات الجماعات المسلحة والجهادية لإثارة الفوضى بالبلاد». وذكرت المصادر أن معلومات لدى الأمن الوطنى تفيد بتخطيط هذه العناصر لتفجير منشآت مهمة فى البلاد منها سفارات مهمة، ومترو الأنفاق ومقرات أمنية ومطارات ومقار الصحف المستقلة، بالإضافة إلى قائمة بأسماء ضباط الأجهزة الأمنية وعنوانين منازلهم لاستهدافهم، باستخدام الزى العسكرى الخاص بالجيش والشرطة فى هذه العمليات الإرهابية. ولفتت إلى أن الجماعات الجهادية بالاتفاق مع قيادات الإخوان تسعى أيضاً إلى إشعال الفتنة الطائفية، حسب المخطط المرسوم لهم من بعض الجهات الأجنبية، فى محاولة لإثارة الفوضى فى البلاد، مشيرة إلى أن الجماعات الإرهابية تحاول تجنيد الشباب مقابل مبالغ مالية للقيام بعمليات إرهابية مستغلة الظروف الاقتصادية. وأوضحت المصادر أنه تم رفع تقارير التحريات التفصيلية إلى المسئولين فى الدولة، وتكثيف الوجود الأمنى حول المنشآت العامة والسيادية، وتفتيش محطات مترو الأنفاق بانتظام، وزيادة الأكمنة الثابتة والمتحركة. //////////////////////////////////////////// أبرزت الصحف ووسائل الإعلام العالمية بيان الحكومة، الذى أشار إلى فشل جهود الوساطة الدولية فى حل الانقسام السياسى فى البلاد، والذى دعت فيه المتظاهرين إلى فض الاعتصام، حيث قالت صحيفة الـ«جارديان» البريطانية، إن الفريق أول عبدالفتاح السيسى، أعاد الحنين إلى القومية العربية، التى يمثلها الرئيس الراحل جمال عبدالناصر. وتساءلت الصحيفة، فى تقريرها أمس، ما إذا كان السيسى هو «عبدالناصر» جديدا. وأضافت: «النقاشات لا تنقطع فى الشارع المصرى حول أوجه التشابه بين الرجلين عبدالناصر والسيسى. استخدم السيسى بعض المفردات اللغوية والموضوعات التى استخدمها عبدالناصر لتكريس تركته، باعتباره أحد أكثر الشخصيات المصرية شهرة فى العصر الحديث». وتابع: «السيسى لديه الكثير من الصفات المشتركة مع عبدالناصر، أبرزها القومية العربية وعدم الثقة فى نوايا الغرب والكرامة العربية والقيادة القوية، كما استحوذ السيسى على تأييد شريحة واسعة من الشارع المصرى، الذى لا يزال يناضل منذ ثورة 25 يناير وحتى الآن من أجل حريته». وقال دبلوماسى غربى، فى موقف واضح معادٍ لـ«السيسى»: «هناك شغف لزعيم قوى، وعبدالناصر لا يزال يحظى بنوع من التبجيل، رغم أنى لا أعتقد أنه يستحق ذلك، ولست متأكداً من أنه فعل الكثير من الخير لهذا البلد». ونقل التقرير عن أحد النشطاء قوله: «على الرغم من محاولات تشويه عبدالناصر، فإنه كلما ساءت أحوال البلاد استحضر الجميع صورته». وأشارت إذاعة «صوت أمريكا»، إلى أن نائب وزير الخارجية الأمريكى، ويليام بيرنز، غادر مصر بعد وقت قصير من البيان، كما أعرب الاتحاد الأوروبى عن قلقه بشأن ما نُشر عن فشل جهود الوساطة الدولية، وحث جميع الأطراف للتوصل إلى حل سلمى، وقالت الإذاعة، فى تقرير لها أمس، إن الأزهر يخطط لاستضافة محادثات الأزمة الأسبوع المقبل، ما يؤكد المخاوف التى سادت البلاد بعد فشل الجهود الدولية فى التوصل لحلول لأزمة اعتصامات الإخوان. من جانبها، ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية «بى. بى. سى»، أن قرار الحكومة بفض اعتصامات مؤيدى مرسى بدا نهائيا ولا رجعة فيه، ودللت على ذلك ببيان رئيس الوزراء. وأكدت «بى. بى. سى» أن مطالب السلطات المصرية للإخوان بإنهاء اعتصاماتهم، دفع عددا من الدبلوماسيين للتعبير عن مخاوفهم، بشأن احتمال استخدام الحكومة المصرية القوة لتفريق الاحتجاجات. وأضافت: «البيان الذى أصدرته الحكومة بشأن فض الاعتصامات يترك المصريين فى حالة من القلق تجاه المستقبل»، واستشهد التقرير بالبيان المشترك لوزير الخارجية الأمريكى جون كيرى، ومفوضة الاتحاد الأوروبى كاترين أشتون، الذى أكد أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبى ما زالا ملتزمين تماما تجاه جعل مصر دولة قوية وديمقراطية ومنفتحة ومزدهرة، ودعوا إلى الوصول لحل سلمى للصراع، معربين عن قلقهما من أن كل طرف فى مصر لم يتخل بعد عن جموده ولا زال ثابتا على موقفه. فى سياق متصل، قالت صحيفة «الإندبندنت» البريطانية، إن انهيار أى محاولة للمفاوضات بين أطراف مصر يترك البلاد على شفا حرب شاملة، مؤكدة أن المصريين يحتفلون بالعيد هذا العام وهم يواجهون أخطر أزمة منذ سقوط نظام حسنى مبارك. واستشهدت «إندبندنت» بتصريحات شريف طاهر، أحد السياسيين المصريين، التى أكد فيها أنه يأسف لقوله إن مصر فى طريقها إلى حرب شاملة. وقال عصام العريان، القيادى الإخوانى، لـ«إندبندنت»، إن السلطات المصرية «مصاصة دماء لا يمكنها إشباع رغبتها فى إراقة المزيد من الدماء طول الوقت»، محذرا من أن الحكومة لا يمكنها تخيل ما سيحدث إذا حاولت فض اعتصام مؤيدى مرسى وإبعادهم عن الشوارع بالقوة، مؤكداً فى الوقت نفسه أن المعتصمين لا يحملون الأسلحة، وما سيحدث لن يكون معركة ولكن سيكون مجزرة. ************************************************ تقدم مؤذن بأحد مساجد سوهاج، ببلاغ لمركز شرطة العسيرات يتهم فيه أحد الأشخاص قام بإلقاء خطبة الجمعة بدلاً من إمام المسجد لتغيبه وتناول في الخطبة بعض الانتقادات للجيش والفريق السيسي مما أدى لغضب المصلين وقيامهم بإنزاله من على المنبر وطرده من المسجد. تلقى العقيد حسين فؤاد مأمور مركز العسيرات، بلاغاً من المدعو عبد الناصر نور الدين محمد 49 سنة مؤذن بمسجد عمر بن الخطاب بناحية الرشايدة بمركز العسيرات، يفيد أنه نتيجة لتغيب إمام وخطيب المسجد عن صلاة الجمعة، قام شخص يدعى عبد الحميد محمد بإلقاء الخطبة على المصلين، ووجه فيها الانتقادات للفريق أول عبد الفتاح السيسي بشأن ما سماه الانقلاب العسكري، مما أدى إلى غضب المصلين الذين قاموا بإنزاله من على المنبر وطردوه خارج المسجد. كلفت إدارة البحث الجنائي بالتحري عن الواقعة وظروفها وملابساتها وتحرر عن ذلك المحضر رقم 1497 وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات . ******************** في كلمته من على منصة الاعتصام، قام البول تاجي القيادي بحزب الحرية والعدالة، بالتحريض ضد الجيش، حيث قال إن "الاحتلال الأجنبي بعد رحيله من الدول العربية أراد أن تبقى تابعة للقرار الأمريكي والصهيوني، وذلك من خلال إبقاء حكام في شكل فريق وأركان قائمين على مصالح أمريكا وإسرائيل". وأضاف البلتاجي أن "المؤسسة العسكرية واجبها في الثكنات العسكرية وعلى الحدود، لتوجيه السلاح إلى صدور العدو وليس لأبناء الشعب"، مشيرا إلى أن "البعض أراد أن يفرغ الثورة من مضمونها بتوريث الحكم إلى خلفاء مبارك، لذلك نحن مستعدون ليس فقط لتقديم 500 شهيد، بل مليون شهيد، حتى لا نعود إلى الخلف"، مشددا على عدم السماح بعودة "الدولة العسكرية التي جرت الدمار والخراب والتخلف على البلد في كل المجالات خلال 60 عاما"

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف