تنظيم الارهابيين الدولي يجتمع ويد يده الي كل ما هو ضد مصر

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 26 ديسمبر 2013

تنظيم الارهابيين الدولي يجتمع ويد يده الي كل ما هو ضد مصر

خطة «كسر مصر»: الصراع على جبهتين.. بناء «كتلة ثورية» تتحد مع «الإسلاميين» وضرب مؤسسات «المال والقضاء والأمن والجيش» *تشكيل جماعات ضغط تشبه «اللوبى اليهودى».. وزيادة الضغوط العربية على مصر.. وبث شائعات أن الانقلاب يسير ضد مصالح القوى الغربية ------------------------- يوضح التنظيم الدولى للإخوان فى وثائقه، كيفية تطوير العمل الداعم لقضيته فى مصر بالخارج، ويقول التنظيم فى إحدى وثائقه: «إن الصراع الدائر فى مصر الآن يتميز بعدة ملامح علينا أن نراعيها عند ترتيبنا للعمل خارج مصر، فالصراع له أبعاد محلية وإقليمية ودولية، وبالتالى فالمطلوب أدوات إدارة إقليمية ودولية بالإضافة إلى المحلية». ويضيف التنظيم أن: «الصراع طويل وممتد ومتعدد المراحل، وتسلم كل مرحلة منه لمرحلة أخرى، وبالتالى مطلوب تحقيق الفاعلية فى كل من المدى القصير والمدى الطويل، بما يتطلب امتلاك رؤية وأدوات مؤسسية قادرة على العمل الفعال لفترات طويلة وممتدة». ويرى التنظيم أن «الصراع فى جوهره على قيمة الحرية ومعنى إصرار الشعوب على إنفاذ إرادتها فى وجه ستار حديدى من احتكار السلطة، يصاحبه حجم هائل من القمع والفساد»، ويكمل: «يجب إذن ألا يغيب تركيزنا ولو للحظة على تثبيت الصمود الشعبى وتدعيمه وإعطائه الأمل فى الانتصار فى هذه المعركة الطاحنة، والصراع له جبهتان متقابلتان وبينهما فئات وجهات ومجموعات وأفراد كثيرون يحتلون مواقع متباينة بين الجبهتين، فالجبهة الأولى تقف فيها الكتلة الثورية المصرة على إنفاذ إرادتها فى التحرر الشعبى، ومعها الحركة الإسلامية التى يتفق مشروعها الأساسى العميق القديم مع أهداف الثورة وقيمها، والتى دعمت الثورة فى اللحظات الحرجة خلال الموجة الثورية الأولى، ثم كلفتها الثورة من خلال آليات الاختيار الشعبى الحر بمهمة إدارة الدولة فى المرحلة الثورية الأولى قبل (الانقلاب)، وتنتظر منها الآن أن تمثل العمود الفقرى المنظم لعملية الرفض الشعبى المستمر والمتصاعد لـ(الانقلاب) وآثاره، والجبهة الثانية يقف فيها جهاز إدارة الدولة المصرية بمؤسساته وأدواته الأساسية كلها وعقله الجمعى الرافض لفكرة حرية الشعب رفضا مبدئيا قاطعا، وشريحة النخبة المصرية المتصدرة للمؤسسات غير المنتخبة الأساسية، وهى المال والقضاء والأمن والجيش والتى زعم أنها لم تجد أى غضاضة فى التخلى عن غطائها القيمى والأخلاقى الليبرالى فى سبيل الانتصار على عدوها الأيديولوجى الإسلامى والحفاظ على مصالحها ومكتسباتها». تشكيل جماعات ضغط تشبه «اللوبى اليهودى».. وزيادة الضغوط العربية على مصر.. وبث شائعات أن الانقلاب يسير ضد مصالح القوى الغربية ويشير التنظيم إلى أن «كلتا الجبهتين تملك موارد وإمكانيات هائلة، وهناك 3 عناصر فاصلة تسهم فى حسم الصراع، وهى: الوعى بجوهر الصراع وطبيعة ومقتضيات كل مرحلة من مراحله والممكنات الأساسية للنصر فى كل مرحلة، والإرادة فى الثبات على المطالب الأساسية والاستعداد لدفع الأثمان الغالية فى سبيل تحقيقها وكسر إرادة الطرف الآخر الحريص على (تيئيس الثورة) من إمكانية نجاحها، وعلى فرض أمر واقع فى العقول والنفوس، والثالث امتلاك أدوات الفكر والتخطيط والتنظيم والتعبئة والعلاقات المطلوبة لإنجاز حركة فعالة على الأرض، بما فيها من جوانب فنية ومالية وبشرية، وحسن استخدام وتوظيف تلك الأدوات». ويشير التنظيم إلى أن «من المفيد أن يتم التمييز بين الصراع الدائر على عدة مستويات متداخلة، فهناك صراع حضارى عميق بين نموذجين حضاريين، أحدهما مستمر مهيمن ذو أرضية مؤسسية قوية، وأدوات تأثير وحركة تسود العالم، إلا أنه يعانى شقوقا هامة فى بنيته القيمية والخلقية ومن ثم إمكانية استمراره فى سيادة العالم -يقصد الغرب- وآخر وليد قدر الله أن تكون الثورة فى مصر واحدة من أهم مخاضات ميلاده -يقصد المشروع الإخوانى- والمساحة الرئيسية لهذا المستوى من الصراع هى الأفكار والمعتقدات والقيم وأنماط السلوك والحياة، ويشدد على أن إدراك هذا المستوى من الصراع وطبيعته ومقتضياته هام على وجه الخصوص لعمل الإخوان فى الخارج، حيث إن التنظيم يتماس بشكل مباشر تواصلا وتفاعلا واتفاقا وخلافا مع النموذج الحضارى الغربى بتجلياته وتشكيلاته». ويضيف التنظيم «إن هناك صراعا استراتيجيا مساحته الرئيسية هى المصالح والمكاسب والمنافع والمضار، وخرائط العلاقات والتحالفات والصراعات الإقليمية والدولية، وما إلى ذلك من اعتبارات لا يمكن إدارة أى صراع إلا بفهمها وإدراك تضاريسها وتعقيداتها»، ويعتبر أن «الالتحام بين الثورة والحركة الإسلامية هو من أبرز شروط ومقتضيات الصمود والنصر فى هذه المرحلة الصعبة من عمر ما اعتبره التنظيم الدولى للإخوان (ثورة)، وبالتالى فمن المهم فهم نقاط الالتقاء والاختلاف بين الاثنتين، خصوصا فى الأطر التنظيمية وأنماط الحركة الإسلامية، وتطوير تلك الأطر والأنماط فى الحركة بمرونة كافية، تفاديا لأى ثغرات ينفذ منها أعداء الاثنتين». ويرى التنظيم أن هناك عاملين يساهمان فى التعجيل بكسر ما سماه «الانقلاب»، وهما «إضعاف الدعم الخليجى، وقال إنه يمكن أن يأتى من الضغط الداخلى عليه»، و«زيادة الضغوط العربية على (الانقلاب) وقادته ببث شائعات أن (الانقلاب) يسير فى مسار مضاد للمصالح الاستراتيجية للقوى الغربية المؤثرة». - الفكرة المركزية: يوضح التنظيم أن جوهر الفكرة فى تأسيس عمل قوى مستدام يخدم قضية حق الشعوب فى الحرية وتقرير المصير، مع التركيز على الحالة الأولى والأكثر حرجا لهذه القضية وهى الحالة المصرية، ويقول إن المقصود بهذا العمل أن يجمع ويحفز وينظم جهودا وطاقات متنوعة تمتد بامتداد التشكيلة الثورية الواسعة، على أن يكون فى القلب منه الحركة الإسلامية المنظمة وعلى رأسها الإخوان، ويشير هنا إلى أن هذا ليس لتأسيس عمل تنظيمى إخوانى صرف، وإنما لتأسيس عمل مظلى واسع يضم آخرين مع الإخوان فى تأسيسه وإدارته وتشغيله. ووضع التنظيم الدولى للإخوان شكلا تنظيميا لدعم فكرته، يتمثل فى محاور رئيسية وهى «السياسية والإعلامية والحقوقية والإغاثية التكافلية والبحثية والفكرية والتنمية البشرية والمؤسسية والمواقع الجغرافية»، وعدد من المرتكزات الأساسية للعمل تتكامل معها مواقع أخرى أقل مركزية، بحيث تقوم المواقع المركزية بالأجزاء الأكبر من العمل وهى تركيا وإنجلترا وقطر وأمريكا، والسودان وجنوب أفريقيا وماليزيا والبرازيل. وتضمنت آلية التنفيذ التالى «تأسيس شبكة من المؤسسات الموزعة على هذه الوظائف والأقطار، مع البدء بواحدة على الأقل فى كل وظيفة فى واحد من المواقع الجغرافية المقترحة، وكذلك تأسيس شبكة من المؤسسات المحلية فى كل قُطر، تقوم بأدوار جامعة مكملة لهذه الوظائف، ولكن مركزة بالدرجة الأولى على الإقليم الذى تعمل فيه، حيث يتم تأسيس مركز فكر ودراسات فى تركيا يعمل بمثابة عقل استراتيجى لإدارة الصراع الدائر وعقل حضارى لاستيعاب وتطوير ما تراكم من فكر وعمل فى مشروع النهضة، وفى نفس الوقت تأسيس جمعية مصرية تركية تعمل على الأبعاد الوظيفية المختلفة مع التركيز أساسا على تركيا»، إضافة إلى أنه يمكن للمؤسسات القطرية أن تركب عملها بما يناسب ظروفها، فالمقترح فى تركيا أن تضم الجمعية جناحا للتطوير الاقتصادى، كما تعمل المؤسسات منذ اليوم الأول على توسيع نطاق المشاركة النشطة فيها، خصوصا من الأفراد والمجموعات ذات التوجه الثورى، وتلك التى تلتقى مع الإخوان فى قيم الحرية والعدالة واستقلال الشعوب، ليعملوا على أن يكون من بين هذه المجموعات والأفراد رموز مصريون وآخرون من بلاد متنوعة، بجانب الاجتهاد فى أن تعمل كل مؤسسة بآليات احترافية فنية، وبخطط واضحة مرنة، وبتركيز على القضية التى تخدمها فى البعد الخاص بها، وبشفافية مالية وإدارية، وأن تكون أعرافها التنظيمية والإدارية راقية تشاركية، سعيا وراء أكبر قدر من الفاعلية. كما تشجع كل من هذه المؤسسات على بناء أكبر شبكة ممكنة من العلاقات مع مؤسسات ومجموعات وأفراد وتنظيمات حكومية وشعبية. وحدد التنظيم شكل إسهامه فى هذا العمل كالتالى: - تكليف فريق أو لجنة والمقترح بالبدء بفرد واحد على الأقل للإشراف على العمل الإخوانى فى كل واحدة من الوظائف السابقة على أن يلتقى المشرفون فى لقاء دورى شهريا فى بداية الأمر ثم يمكن تكراره. - من المهم أن يكون لهذا الفريق قنوات اتصال آمنة ومستقرة مع الداخل المصرى، وأن تستخدم هذه القنوات فى التأكيد على ربط العمل بشقيه الداخلى والخارجى. - من المفيد والمنطقى أن ينشغل هذ الفريق أيضاً بالدور الإخوانى فى لجنة تحالف دعم الشرعية بالخارج. ويوضح التنظيم أن موارد المؤسسات السابق ذكرها تتحدد فى قدرتها على حشد الموارد المالية والبشرية والتنظيمية والاتصالية، وتتوقف على أهمية القضية التى تنشأ من أجلها، وعلى توافر بيئة خصبة معبأة بالإمكانات المحتملة، ويقول: «إن هذين الشرطين متوافران بشكل واضح فى الحالة المصرية، التى يرى أن الصراع فيها أصبح محكا هائلا للحركة الإسلامية ومشروعها، والشعوب وحلمها فى الحرية والاستقرار والتنمية، والأمة وطموحها فى تأسيس مشروع حضارى جديد. وحذر التنظيم من أنه من المتوقع أن تتعرض هذه الشبكة المؤسسية لمحاولات إفشال وتشويه واختراق، مما يقتضى التفكير بعناية فى أنظمتها الأساسية، خاصة فى الجوانب المالية والأمنية. *الملف السياسى ضد «الانقلاب»: فى وثيقة أخرى للتنظيم الدولى، يوضح أن الملف السياسى لما سماه مناهضة «الانقلاب» له أهداف وهى محاصرة «الانقلاب» سياسيا خارج مصر، وتكوين حلف دولى لمناهضة «الانقلاب»، وتفعيل دور المصريين بالخارج سياسيا بالضغط على «الانقلابيين» ومنعهم من دخول البلاد التى بها حريات وعمل «جماعات ضغط» على صناع القرار هناك، أى ما يشبه اللوبى اليهودى فى أمريكا.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف