ثوره الورد الثانيه في مصر ضد الطغاهRose Revolution Egypt's second against the dictators

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأربعاء، 23 نوفمبر 2011

ثوره الورد الثانيه في مصر ضد الطغاهRose Revolution Egypt's second against the dictators


تطورات أحداث ميدان التحرير في يومها الرابع تعطي انطباعاً بثورة ثانية في مصر يقودها شباب لديهم إصرار على مطلبين رئيسيين.. تشكيل حكومة إنقاذ وطني وتسليم السلطة لرئاسة مدنية في آخر أبريل القادم.

ارتفعت هتافات تطالب بسقوط المشير الذي تبنت دعوة لحملة مجهولة من الشباب خلال الأسبوعين الماضيين ترشيحه لرئاسة مصر في الانتخابات المتوقعة، إلا أنه والمجلس العسكري نفيا أي معرفة بهذه الحملة أو بالقائمين عليها. وتتزايد الهوة ويتعمق الشرخ في علاقة الجيش بميدان التحرير ويبدو أن شهر العسل الذي ترافق مع تنحي مبارك في 11 فبراير/شباط الماضي قد انتهى بالطلاق.

المجلس العسكري لم يقدم أي حلول سياسية ويكتفي حتى الآن بالتعامل الأمني خصوصا أنه من المستبعد الاستجابة للمطلبين السابقين، فالأول يعني تأجيل الانتخابات لأجل غير مسمى والثاني يعني تشكيل مجلس رئاسي مدني لإدارة الدولة وهو ما ترفضه القوى الإسلامية التي ستسارع بدخول المواجهة في حالة إلغاء أو تأجيل الانتخابات.

"الرهان على الوقت"

في خمس دقائق مساء أمس الأحد أظهر الجيش "العين الحمراء" بنزول قوة محدودة من عشرات الجنود ذوي الأجسام الفارهة، وأنهوا الاعتصام خلال تلك الدقائق وفر أمامهم آلاف المعتصمين، حيث ظهرت صينية ميدان التحرير خالية تماما منهم، ثم سرعان ما اختفى هؤلاء الجنود دون أسباب مفهومة.

"العين الحمراء" قد تراهن على مسألة الوقت لاستنزاف هؤلاء الشباب، وعلى غياب التعاطف الشعبي معهم خوفاً من الانهيار الأمني التام الذين يعانونه بشدة منذ سقوط نظام مبارك، خاصة أن الكل يخشى من انسحاب الجيش الكامل إلى ثكناته وترك البلاد للجان الشعبية لتحمي الممتلكات العامة والخاصة.

يقوي من هذا الرهان أنه رغم تصاعد الصدام بين الشرطة والمتظاهرين وسقوط 33 قتيلا في أحدث إحصائية، إلا أن منطقة التوتر تنحصر في محيط ميدان التحرير، باستثناء بعض الاشتباكات التي تحدث بين الحين والآخر عند نهاية شارع محمد محمود المؤدي إلى وزارة الداخلية.

أما الشوارع المحيطة بالميدان من جهاته الثلاث وهي شوارع طلعت حرب و26 يوليو والتحرير فتسير فيها الأمور بشكل عادي. صحيح أنها خلت من المارة خلال مليونية الجمعة الماضية وأغلق التجار محالهم، لكنها سارت بعد ذلك بشكل طبيعي.

وهذا يظهر حالة اللامبالاة التي تجتاح سكان العاصمة تجاه ما يحدث في ميدان التحرير.

في الشوارع المحيطة فتح معظم أصحاب المحال التجارية أبوابهم دون خوف، لكنهم أكدوا لـ"العربية.نت" أنهم مستعدون لمواجهة أي محاولة للخروج عن القانون في حال تعرضت موارد أرزاقهم لأي مشكلات، هذا بالإضافة إلى تواجد بعض دوريات المرور التي تنظم عملية السير وتقاطعات الشوارع.


التباس في المشهد..

في مقهى الأندلسية بشارع 26 يوليو جلس المواطنون على المقهى يدخنون النرجيلة وأعينهم منصبة على شاشة التليفزيون لمتابعة حرب ميدان التحرير، ويدور بين رواد المقهى الحديث عما يجري.

يقول عمرو فرج مهندس بشركة مصر للبترول التي تقع في محيط المكان لـ"العربية نت": أنا ضد ما يحدث، وأتصور أن الموجودين بالميدان الآن ليسوا من الثوار، وإذا كانوا يطالبون برحيل المجلس العسكري فمن سيتولى شؤون البلاد؟".

ويؤكد "أنا لن أشارك مع هؤلاء المتظاهرين، لكنني شاركت في ثورة 25 يناير، حتى رحل مبارك، واتفقنا على طريقة معينة مع الجيش والآن ماذا يريد هؤلاء".

ويضيف "نحن الآن على مقربة من الانتخابات فلنجرها بسلام وبعدها نطالب برحيل المجلس العسكري وتسليم السلطة".

مجموعة من الشباب في العشرينات كانوا جالسين يتابعون ما يجري أجابوا على سؤال "العربية.نت" برأي واحد: "نحن شاركنا في الثورة، لكن ما يحدث في الميدان الآن غير مفهوم، ونحن لا ندري الحقيقة مع من".

ويستنكر هؤلاء الشباب ما يجري من وزارة الداخلية من تعامل عنيف مع المتظاهرين، ويطالبون بأن تترك الداخلية الميدان وترحل، وتكف عن استخدام العنف، ساعتها لن يكون هناك مبرر لوجود هؤلاء الشباب في الميدان.

ويقول هاني زكري صاحب محل ملابس بطلعت حرب "نحن لا نفهم طبيعة ما يحدث في الميدان، حتى نشارك أو لا نشارك، ولكن ما نلاحظه أن بعضا من المتظاهرين أشكالهم غريبة وتحاول دفع الشباب لمهاجمة وزارة الداخلية، وهو ما يؤدي إلى استفزاز الشرطة، فتبدأ بين الحين والآخر عمليات الكر والفر".

ويؤكد هاني: "أغلقنا محلاتنا طوال يوم الجمعة الماضية، وسارت المليونية بسلام ولم تتدخل الشرطة، وتم عرض المطالب، فلماذا يصر هؤلاء الشباب على إشعال فتيل الأزمة مجددا".

وعن دور الشرطة وطبيعة ما يحدث على الأرض أمنياً يقول الدكتور إيهاب يوسف الخبير الأمني والاستراتيجي لـ"العربية نت": أنا على اتصال بوزارة الداخلية، وكلما سألت أحدا من المسؤولين عما يجري تأتي إجاباتهم غير واضحة، فعلى أرض الواقع هناك وبين تحليلات السياسيين لا تجد أبدا إجابة واضحة عن أهداف ما يحدث سواء من المتظاهرين أو الشرطة، ويؤدي هذا إلى فشل في إدارة الأزمة".


6 أبريل: "صامدون إلى آخر نفس"

وعن أسباب عزوف الجماهير العريضة عن المشاركة مع المتظاهرين في الميدان رغم سقوط ضحايا يرى الدكتور إيهاب يوسف "أن السواد الأعظم من الشعب المصري أسقط مبارك وكان هناك هدف واضح ومحدد من ثورة 25 يناير، أما الآن فهناك أزمة اقتصادية طاحنة يعاني منها الشعب فالأغلبية العظمى تريد الاستقرار، وإذا كانت الأقلية السياسية لها وجهة نظر في إدارة المرحلة، فالسواد الأعظم غير معني بالنظريات السياسية التي يسردها هؤلاء في الفضائيات.. فما يحدث الآن في الميدان يشوبه الغموض وليس هناك هدف محدد من هذه الاشتباكات".

وردا عما يثار أن الأزمة تفتعلها وزارة الداخلية لإثبات أنها عادت بقوة يقول الدكتور إيهاب يوسف "إذا كانت الداخلية تفتعل ذلك وتريد إثبات قوتها من جديد حتى تعطي إشارة لمن يريد العبث بالعملية الانتخابية القادمة فإن ما يحدث يؤكد فشلها، فهي غير قادرة لليوم الرابع على إخلاء الميدان، فالنجاح للداخلية يقاس بفضها للتظاهرات بأسرع وقت وبأقل الخسائر، ولكن ما يحدث هو العكس، فالضحايا في ازدياد وحرب الشوارع مستمرة.

ربما يكون عدم تجاوب السواد الأعظم من الناس سببه غموض أسباب هذه المظاهرات بالنسبة للشعب لكن هناك سبب آخر يراه عبدالله زكي مهندس "وهو عدم وجود قيادة فاعلة وموحدة للثورة منذ البداية، فكثرة الائتلافات والتنظيمات الثورية الشبابية بالإضافة إلى انتهازية بعض الأحزاب ومحاولتها اغتنام الفرصة لتحقيق أكبر المكاسب دون النظر للوطن، مما أدى إلى شروخ حدثت في جدار الثورة، يتمثل في فقدان الشعب الثقة في هذه الائتلافات الثورية والأحزاب".

حركة 6 أبريل أدركت أن هناك عدم تفاعل وسلبية من المواطنين تجاه ما يحدث فأصدرت بيانا حصلت "العربية.نت" على نسخة منه دعت فيه "كل مصري حر شريف للنزول الي الميدان لتحري الدقة وليعرف بنفسه هل من في الميدان بلطجية أم ثوار يناير الشرفاء، ونهيب بكل المصريين عدم مشاهدة التلفزيون المصري الذي حمل بعار يكفيه ألف سنة ولن يغسل هذا العار ماء النيل بكامله".

وقال البيان "إننا نؤكد أننا صامدون على العهد إلى آخر نفس في الميدان حتي يتحقق لمصر ما نريد لها. ونقول للمجلس العسكري أنت سلطة سياسية وإذا سقطت لن تسقط الدولة، فكفاك استهزاء بعقول الناس أنتم بشر ولستم آلهه تعبد ولا تخطئون ولقد ثبت بالدليل القاطع طيلة التسعة أشهر الماضية أنكم فشلتم. تنفقون نصف مليار على الانتخابات وتدعون أن الاقتصاد مدمر. أنتم قلتم إنكم ستقفون بعنف ضد هذه التظاهرات السلمية ونحن نقول لن نرحل من الميدان إلا بعد تحقيق المطالب فتحملوا تبعات ما قلتم اللهم بلغنا اللهم فأشهد"

تحذير ات من الفوضى

وأعرب السعيد كامل رئيس حزب الجبهة الديمقراطية في حديث لـ"العربية.نت" من ميدان التحرير، عن استيائه الشديد من الإفراط في استخدام القوة، داعيا لوقف للعنف ووقف إطلاق الرصاص الحي والمطاطي على المتظاهرين.

كما دعا إلى الإفراج الفوري عن جميع المعتقلين من شباب الثورة، وتشكيل حكومة إنقاذ وطني للتشاور بين جميع القوى السياسية، وتحديد موعد محدد لانتخاب رئيس الجمهورية، وصدور إعلان دستوري يقتضي بمنح الصلاحيات للبرلمان القادم في تحديد اختصاصات رئيس الجمهورية.

وفي تعليقه على أحداث ميدان التحرير يقول الدكتور رشاد البيومي نائب المرشد العام للإخوان المسلمين لـ"العربية نت": نحن عندما جئنا في مليونية الجمعة الماضية قلنا مطالبنا ونقول إن هناك من بين المتظاهرين من لديهم نية طيبة، وبينهم أيضا سيئوا النية، ونؤكد أن القوى السياسية والمجلس العسكري والحكومة كلهم مسؤولون عما يجري".

ويحذّر د.رشاد البيومي من أن تتحول هذه المظاهرات إلى فوضى تؤدي إلى تعطيل العملية السياسية وأن أي تحرك يؤدي الى ذلك فنحن سنقف ضده".

أما حزب النور السلفي فقد عبّر عن بالغ قلقه من أحداث ميدان التحرير وقال الحزب في بيان وصلت "العربية. نت" نسخة منه "شعرنا بمرارة شديدة لسقوط ضحايا" معلنا رفضه أي دعوة تطالب بتأجيل الانتخابات. وطالب المجلس العسكري الالتزام بتنفيذ خارطة الطريق، وسرعة إجراء الانتخابات التشريعية وتوفير جميع وسائل حماية الناخبين، داعيا "أبناء مصر لرفض الدعوات المشبوهة التي تدعو للصدام مع المؤسسة العسكرية".

Developments in the field of editing events in the fourth day gives the impression of a second revolution in Egypt, led by young people to have insisted on the central requirements .. Formation of a government of national salvation and hand over power to a civilian presidency in last April.

Rose slogans demanding the fall of Field Marshal, who adopted a call for a campaign of anonymous young people during the past two weeks his candidacy for the presidency of Egypt in elections expected, but the junta denied any knowledge of this campaign or to those who hold them. The gap is growing and deepening rift in the relationship with the army in Tahrir Square seems to be the honeymoon, which coincided with Mubarak step down in February 11 last had ended in divorce.

The military did not provide any political solutions and only so far in dealing security, especially that it is unlikely to respond to the demands of the former, the former means to postpone the elections indefinitely, and the second means the formation of a presidential council, a civilian administration of the State which is rejected by Islamic forces that would quickly enter the front in case of cancellation or postponement of the elections .

"Bet on the time."

In five minutes on Sunday evening showed the army "red eye" revelation of the power of limited dozens of soldiers with body luxury, and ended their sit-in during those minutes, provided they have thousands of protesters, showing China's Tahrir Square, completely free of them, then quickly disappeared these soldiers without understandable reasons .

"Red eye" may bet on the issue of time to drain these young people, and the lack of popular sympathy with them for fear of collapse full security are starving sharply since the fall of the Mubarak regime, especially as everyone is afraid of the withdrawal of the army full to the barracks and leave the country for the popular committees to protect the public and private property.

Strengthens this bet that despite the escalating confrontation between police and demonstrators and killed 33 people in the latest survey, but the tension is limited to the vicinity of the field of editing, with the exception of some of the clashes that occur between now and then at the end of Mohamed Mahmoud Street leading to the Ministry of Interior.

The streets surrounding the square of the three sides are the streets of Talaat Harb and 26 July and editing made easy when things are normal. It is true that they are free of passers-by Magdy Rady last Friday and closed their shops traders, but then went normally.

This shows the apathy that is sweeping the capital's residents about what is happening in the field of editing.

In the streets surrounding the open most of the shopkeepers their doors without fear, but stressed the "Arab. Net" they are ready to confront any attempt to break the law in the event were their livelihoods for any problems, in addition to the presence of some patrols traffic regulating traffic and intersections of the streets.


Ambiguity in the scene ..

Street cafe in the Andalusian July 26 citizens sat on the coffee shop smoke waterpipes and their eyes focused on the TV screen to follow the war, the field of editing, and is between the cafe to talk about what's going on.

Amr Farag says engineer at Misr Petroleum, which is located in the vicinity of the place for "Arab Net:" I am against what is happening, and I would imagine that the field who are now are not revolutionaries, and if they demanded the removal of the junta, it will be the country's affairs? ".

And affirms, "I will not participate with these protesters, but I participated in the revolution of January 25, until Mubarak is gone, and we agreed on a certain way with the army and now what they want."

He adds, "We are now close to the election Flangerha in peace and then demand the departure of the military junta and the delivery of power."

Group of young people in their twenties were sitting watching what is happening answered the question "Arab. Net" is one opinion: "We participated in the revolution, but what is happening in the field now is not the concept, and we do not know the truth with those."

And condemns these young people what is happening from the Ministry of Interior to deal with violent demonstrators, and demanding to leave the internal field and leave, and stop the use of violence, that time there will be no justification for the existence of these young people in the field.

And Hani said Zachary's clothing store Btalaat war, "We do not understand the nature of what is happening in the field, so we share or not share, but what we notice that some of the demonstrators stripes strange and trying to get young people to attack the Interior Ministry, which leads to provoke the police, setting off from time to time and the other hit-and-run operations. "

Hani and confirms: "We closed our stores throughout the day last Friday, and millions marched in peace did not interfere with the police, was presented demands, why insist on these young people ignite a crisis again."

And the role of the police and the nature of what is happening on the ground security says Dr. Ehab Youssef security expert and strategic for the "Arab Net": I am in contact with the Ministry of the Interior, and the more I asked one of the officials of what is coming their answers are not clear, On the ground there and the analysis of politicians do not find ever a clear answer to the goals of what is happening both from the demonstrators or the police, and this leads to the failure in the management of the crisis. "


April 6: "steadfast to the last breath"

And the reasons for the reluctance of the broad masses to participate with the demonstrators in the field, despite the fall of the victims of the opinion of Dr. Ehab Youssef, "the bulk of the Egyptian people toppled Mubarak and there was a clear goal and a specific revolution of January 25, but now there is a deep economic crisis facing the people, the great majority want stability , and if the minority and their political point of view in the management stage, Indeed, the vast majority is not interested in theories of political Asrdha those in the satellite TV .. What is happening now in the field ambiguous and there is no specific goal of these clashes. "

In response to what is being said that the crisis assumes the Interior Ministry to prove that they returned strong says Dr. Ehab Youssef, "If the internal instigate this and want to prove their power back up to give the signal for those who want to tamper with the electoral process the next, what happens confirms the failure, it can not for a fourth day to evacuate the field Success is measured by the internal Pfdha to events as soon as possible and with minimal losses, but what happens is the contrary, the victims are on the rise and the war in the streets continues.

May be failure to respond to the vast majority of people caused by the ambiguity of the reasons for these demonstrations for the people but there is another reason he sees Abdullah Zaki engineer, "a lack of effective leadership and a unified revolution since the beginning, a multiplicity of coalitions and organizations, the revolutionary youth in addition to the opportunism of some parties and trying to seize the opportunity to achieve the greatest gains without regard to the country, which led to cracks in the wall of the revolution took place, is the loss of people's confidence in the revolutionary coalitions and parties. "

April 6 Movement realized that there was no reaction and negative from citizens about what is happening issued a statement obtained "Arab. Net", a copy of it called "every Egyptian independent and honorable to take to the field for accuracy and to know himself is it in the field thugs or revolutionaries January honest, and call Egyptians do not see all the Egyptian television that carried Avar enough for a thousand years will not wash away this shame the entire water of the Nile. "

The statement said, "We affirm that we are steadfast to the Covenant to the last breath in the field even come to Egypt, what we want them. And say to the junta You are a political authority and if fell not fall state, Vkvak mockery of people's minds you are human, and ye gods worshiped nor commit sin, and have proven beyond doubt during the nine months you fail you. you are spending half a billion on the elections and you claim that the economy is devastating. you said you you you keep up violently against the peaceful demonstrations and we say will not leave the field only after achieving the demands Fathmiloa consequences of what you said God reached God bear witness "

Warning comes from chaos

He Said Kamel, Chairman of the Democratic Front Party, in an interview with "Arab. Net" from the field of editing, strongly deplores the excessive use of force, calling for a cessation of violence and stop the firing of live bullets and rubber bullets at demonstrators.

He also called for the immediate release of all detainees from the youth revolution, and form a government of national salvation for consultations among all political forces, and to identify a specific date for the election of the President, the declaration requires a constitutional grant of powers to the parliament in terms of reference for the next President of the Republic.

Commenting on the events of Tahrir Square, says Dr. Rashad al-Bayoumi, deputy leader of the Muslim Brotherhood's "Arab Net:" When we came in Magdy Rady last Friday, we said our demands and we say that there were among the demonstrators who have a good intention, and also including Saioa faith, and affirm that the political forces and the military junta and the government are all responsible for what was going on. "

Warn d. Rashad al-Bayoumi from turning to these demonstrations lead to chaos, disrupt the political process and that any move lead to, we will stand against him. "

The Light Party Salafi has expressed deep concern over the events of Tahrir Square and the party said in a statement received "Arab. Net" copy, "We felt very bitterly the fall of the victims of the" no call, announcing his refusal to postpone the polls. The Council demanded that the military commitment to implement the road map, and the speed of the legislative elections and provide all means to protect the voters, and called on "people of Egypt to reject calls for suspicious calls to clash with the military."

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف