شهاده اليهود في عمر سليمان

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأربعاء، 11 أبريل 2012

شهاده اليهود في عمر سليمان

رغم التوقعات السوداوية التي تسود لدينا، فإن الأمل الوحيد الذي نتعلق به هو أن تؤول الأمور في النهاية إلى السيد عمر سليمان، إن تجربة العلاقة بيننا وبين هذا الرجل تجعلنا نؤمن أن العلاقات بيننا وبين مصر في عهده ستكون أكثر رسوخاً مما كانت عليه في عهد الرئيس مبارك». بهذه الكلمات علق دان مريدور وزير الشؤون الاستخبارية في الحكومة الصهيونية في مقابلة مع الإذاعة العبرية بتاريخ 30-1-2011، وينضم هذا التصريح إلى عدد كبير من التصريحات الرسمية الإسرائيلية التي تؤكد على أن تولي سليمان مقاليد الأمور في القاهرة يمثل مصلحة صهيونية عليا، ونحن هنا سنعود إلى بعض التحقيقات والمقالات الموثقة الصهيونية التي تطرقت لخفايا العلاقة بين الكيان الصهيوني واللواء عمر سليمان. العلاقة مع الصهاينة وفي تحقيق موسع كتبه يوسي ميلمان معلق الشؤون الاستخبارية في صحيفة "هارتس" العبرية بعنوان: "عمر سليمان......الجنرال الذي لم يذرف دمعة خلال حملة الرصاص المصبوب" . ويعتبر عمر سليمان (75 عامًا) معروف للعشرات من كبار العاملين في الأجهزة الاستخبارية الصهيونية، بالإضافة إلى كبار الضباط في الجيش الصهيوني، وموظفين كبار في وزارة الدفاع، بالإضافة إلى رؤساء حكومات ووزراء. ويضيف ميلمان أنه منذ أن تولى مهام منصبه كرئيس لجهاز المخابرات عام 1993، فإنه يقيم اتصالات دائمة مع معظم قادة الأجهزة الاستخبارية الصهيونية، وضمنها: الموساد، والأمن الداخلية "الشاباك "، وشعبة الاستخبارات العسكرية "أمان". وينقل ميلمان عن رئيس الموساد الأسبق شبطاي شفيت أن لقاءاته مع سليمان كانت أحيانًا تتطرق لقضايا شخصية، حيث كان يتحدث له عن عائلته وأولاده الثلاثة وأحفاده. كراهية للإخوان المسلمين ويقدم وزير الداخلية الصهيوني الأسبق عوزي برعام في مقال نشره في صحيفة "إسرائيل اليوم" شهادة ذات دلالة حول محاولات عمر سليمان التودد للصهاينة عبر الحديث عن الدور الذي يقوم به النظام المصري في ضرب جماعة الإخوان المسلمين . ويشير إلى أنه خلال زيارته للقاهرة بصفته وزيرًا للداخلية عام 1995، التقى بسليمان الذي وصف آنذاك بأنه "الذراع الأيمن" لمبارك، حيث تفاخر سليمان أمامه بنجاح النظام المصري في توجيه ضربات للإخوان المسلمين. ويضيف سليمان أن الإخوان المسلمين أقوى بكثير مما هو متصور لدى العالم الخارجي. ونقل عنه قوله بالحرف الواحد: "نحن نقطع الليل بالنهار في حربنا ضدهم، من أجل وقف تعاظم قوتهم، وهذا أمر صعب، لأن المساجد تعمل في خدمتهم"، وبعد ذلك تحدث بالتفصيل عن الطرق التي يتبعها النظام في محاربة "الإخوان". أما ميلمان فيستند إلى شهادات كبار ضباط المخابرات والجيش والساسة في الكيان الذين التقوا سليمان قولهم إن عيون الكيان تتجه الآن وفي المستقبل إلى هذا الجنرال، الذي يكره الجماعات الإسلامية بشكل كبير. وينقل ميلمان عن معارف سليمان في الكيان قولهم إن سليمان كان شديد الكراهية لجماعة "الإخوان المسلمين" ويرى أنهم يشكلون التهديد الأبرز على مصر. الموقف من حماس وينقل ميلمان عن باحثين غربيين التقوا سليمان قولهم إنه يرى في حركة حماس مجرد ذراع لجماعة الإخوان المسلمين. وينقل مليمان عن مارك بيري مدير "منتدى حل النزاعات"، وهو منتدى متخصص في حل تقريب وجهات النظر بين الغرب والحركات الإسلامية، قوله: "لقد التقيت عمر سليمان بعيد الانتخابات التشريعية التي فازت فيها حركة حماس، على هامش محاضرة نظمت في أحد مراكز الأبحاث بواشنطن، وسألته ما إذا كان حماس التي فازت بالانتخابات للتو يمكن أن تكون عنصر استقرار إيجابي في الحكومة الفلسطينية، فكان رد سليمان قاطع وحاد: "لا بكل تأكيد، أنا أعرف هؤلاء الناس، إنهم الإخوان المسلمين، وهم لن يتغيروا، أنهم كذابون، واللغة الوحيدة التي يفهموها، هي القوة". ويقول ميلمان إنه بالاستناد إلى معرفة الصهاينة بسليمان، فإنه يمكن القول إن سليمان لم يذرف دمعة واحدة على مئات الفلسطينيين الذين قتلوا خلال الحرب التي شنتها (إسرائيل) على قطاع غزة (نهاية 2008 ومطلع 2009) تحمس لحصار عرفات وينقل ميلمان عن أحد قادة الاستخبارات الصهيونية قوله إنه التقى سليمان عندما كانت الانتفاضة الثانية في بدايتها، وقام سليمان فجأة بسب الرئيس الراحل ياسر عرفات بأقذع الشتائم لأنه لم يستمع لنصائحه بالعمل على وقف الانتفاضة. وأضاف هذا القائد أن سليمان انتقم من عرفات أشد الانتقام، مشيرًا إلى أنه عندما شنت دولة الكيان حملة "السور الواقي" عام 2002، اتصل عرفات بسليمان واستعطفه أن تتدخل مصر وتقوم بإجراء رمزي للتعبير عن رفضها السلوك الصهيوني، لكن سليمان تجاهل عرفات ورفض الرد على اتصالاته، وسمح بتوفر الظروف التي أدت إلى حصار عرفات وانهيار السلطة في ذلك الوقت. الحرب على القاعدة وينقل ميلمان عن قادة الاستخبارات الصهاينة قولهم إنه بات في حكم المؤكد أن عمر سليمان أسهم بشكل واضح في الحرب الأمريكية على تنظيم "القاعدة"، وزود CIA بمحققين مصريين لاستجواب عناصر القاعدة، وهو ما جعل المجتمع الاستخباري الأمريكي يشكر سليمان ويرى في الاستخبارات المصرية حليف استراتيجي للولايات المتحدة، بشكل لا يقل عن "الموساد". صفقة الغاز مع الكيان ويؤكد ميلمان أن سليمان يعتبر أحد الأشخاص الذين أسهموا في التوصل لصفقة بيع الغاز المصري للكيان، وهي الصفقة التي يرفضها الشعب المصري؛ لأن مصر التزمت فيها ببيع الغاز بأسعار رمزية مقارنة مع سعر الغاز في السوق العالمي. ويضيف ميلمان أن رئيس الموساد الأسبق شبطاي شفيت الصديق الشخصي لسليمان استغل علاقته به وطلب منه تسهيل التوصل لصفقة بين الحكومة المصرية وشركة صهيونية يملك شفيت نسبة كبيرة من أسهمها. التحريض على السعودية وحسب وزير الداخلية الأسبق عوزي برعام فقد بدا سليمان في أحد لقاءاته به غاضبًا وحانقًا عندما تحدث عن وسائل التمويل التي يتمكن من خلالها "الإخوان" من إدارة شؤونهم، وأتهم سليمان "الأسرة المالكة في السعودية بتمويل الإخوان". ونقل برعام عن سليمان قوله إن الأسرة المالكة في السعودية تحاول أن تكسب الجماعات الإسلامية من خلال دعم جماعة الإخوان المسلمين. مظاهر الأبهة وينقل ميلمان عن أحد قادة الاستخبارات الصهاينة الذين التقوا سليمان بشكل خاص انطباعاتهم عن حرص سليمان على مظاهر الأبهة والفخامة التي يتسم بها مكتبه الخاص، أو عن سلوكه الذي يعكس نظرته لنفسه، حيث يشير هذا القائد أنه كان يجلس مع سليمان في أحد فنادق القاهرة برفقة ضابط كبير في الاستخبارات المركزية الأمريكية السي آي إيه، وفجأة رفع سليمان أصبعه بعلامة " V "، فإذا بأحد مساعديه يخرج من مكان ما ويضع بين أصبعيه سيجار. الرهان على عمر سليمان وتقول د. ميرا تسوريف المحاضرة في مركز "ديان" بجامعة تل أبيب إن تولي سليمان مقاليد الأمور بعد مبارك يمثل بالنسبة للكيان الصهيوني "استمرارية مباركة"، مشيرة إلى أن طريقة حكم مصر عندها لن تتغير، بل تصبح فقط أكثر لينا ومرونة Despite predictions of melancholy that prevail we have, the only hope you cherish is to be interpreted things in the end to Mr. Omar Suleiman, The experience of the relationship between us and this guy makes us believe that the relations between us and Egypt during his reign will be more firmly established than it was in the era of President Mubarak ». With these words, commented Dan Meridor and Minister of Intelligence in the Zionist government in radio interview with the Hebrew on 01/30/2011, joins this statement to a large number of Israeli official statements, which emphasizes that Solomon took office in Cairo represents the interests of Zionism high, and we are here We will return to some investigations, articles documented the Zionist Khvaya addressed to the relationship between the Zionist entity, and General Omar Suleiman. Relationship with the Zionists In an extensive investigation was written by Yossi Melman pending intelligence matters in the newspaper "Haaretz" Hebrew entitled: "Omar Suleiman ...... general who did not shed a tear during Operation Cast Lead." The Omar Suleiman (75 years) is known for dozens of senior staff in the Zionist intelligence services, as well as senior officers in the Zionist army, and senior officials in the Ministry of Defence, as well as heads of government and ministers. Melman says that since he took office as head of the intelligence service in 1993, it maintains contact with most of the leaders of a permanent intelligence agencies Zionism, including: the Mossad, and internal security, "Shin Bet", and the Division of Military Intelligence "Security". Mailman and transferred by the Head of the Mossad, former Hbatai recovered that his meetings with Suleiman was sometimes touch on the issues of personality, where he was talking to him about his family and three children and grandchildren. Hatred of the Muslim Brotherhood The Interior Minister Uzi Baram, former Zionist in an article published in the newspaper "Israel Today" significant testimony about attempts Omar Suleiman courted by the Zionists to talk about the role played by the Egyptian regime to strike at the Muslim Brotherhood. He points out that during his visit to Cairo in his capacity as interior minister in 1995, he met with Suleiman, who described then as "right arm" for Mubarak, where Solomon boasted in front of the Egyptian regime in the successful strikes of the Muslim Brotherhood. Solomon says that the Muslim Brotherhood is much stronger than it is perceived in the outside world. He was quoted as saying quote: "We cut off the day and night in our war against them, in order to stop the growth of their power, and this is difficult, because the mosques operating in their service," and then spoke in detail about the ways in which the system in the fight against "Brotherhood." The Mailman is based on the testimonies of senior intelligence officers, army and politicians in the entity who met with Suleiman as saying that the eyes of the entity and in the future is now directed to the General, who hates Islamic groups significantly. Mailman and transmits knowledge about Solomon in the entity as saying that Solomon was very hatred of the group "Muslim Brotherhood" and believes they are the most prominent threat to Egypt. The position of Hamas Mailman and transferred for Western researchers met with Suleiman as saying that he saw the Hamas movement, just an arm of the Muslim Brotherhood. And transmits Mlaman from Mark Perry Director of "Forum of conflict resolution", a forum dedicated to solve the convergence of views between the West and the Islamic movements, as saying: "I met Omar Suleiman, a long legislative elections won by Hamas, on the sidelines of a lecture organized in a research center in Washington , I asked him whether Hamas, which won elections just might be a stabilizing factor positive in the Palestinian government, was the response of Solomon definitive and sharp: "I do not certainly, I know these people, they are the Muslim Brotherhood, and they will not change, that they are liars, and the only language understand it, is power. " Melman says that based on the knowledge of Suleiman the Zionists, it can be said that Solomon did not shed a single tear on hundreds of Palestinians killed during the war waged by the (Israel) on the Gaza Strip (the end of 2008 and early 2009) Enthusiasm for the siege on Arafat And moves the Mailman for a Zionist leaders of the intelligence as saying that he had met Solomon when she was at the beginning of the second intifada, and the Solomon suddenly because of the late President Yasser Arafat Baker-Hamilton insults because he did not listen to his advice to work to stop the uprising. He added that the commander Suleiman retaliated by Arafat even more revenge, pointing out that when it launched the state entity campaign of "Defensive Shield" in 2002, contact Arafat Suleiman and Astatafh to intervene Egypt and you make a symbolic expression of rejection behavior Zionist, but Solomon ignored Arafat and refused to respond to contacts , and allowed the availability of the circumstances that led to the siege on Arafat and the collapse of power at the time. War on al Qaeda And moves the Mailman for intelligence leaders Zionists as saying that he is almost certain that Omar Suleiman clearly contributed to the American war on "Al Qaeda", and provided the CIA investigators Egyptians to interrogate al-Qaeda, which made the intelligence community the U.S. thank Solomon believes Egyptian intelligence strategic ally of the States United are at least "Mossad." Gas deal with the entity And confirms that Solomon Mailman is a people who have contributed to reaching a deal to sell Egyptian gas to the entity, a deal rejected by the Egyptian people; because Egypt is committed to the sale of gas at low prices compared with the price of gas in the global market. He adds that the Mailman former Mossad chief Hbatai recovered a personal friend of Solomon took advantage of its relationship with him and asked him to facilitate a deal between the Egyptian government and the Zionist company has recovered a large proportion of its shares. Incitement to Saudi Arabia According to former Interior Minister Uzi Baram appeared to Solomon in one of his meetings by angry and upset when he talked about the means of financing through which "Brotherhood" to manage their own affairs, and accused of Solomon, "the royal family in Saudi Arabia financed the Muslim Brotherhood." Baram and the transfer of Suleiman as saying that the royal family in Saudi Arabia is trying to gain Islamic groups through the support of the Muslim Brotherhood. Pomp And moves the Mailman for a intelligence leaders Zionists who met Solomon in particular, their impressions of the keenness of Solomon on the pomp and luxury that characterize his own office, or for his behavior, which reflects his view of himself, as this indicates the leader that he was sitting with Solomon in a Cairo hotel, accompanied by a senior officer in the U.S. Central Intelligence of the CIA, and suddenly raising his finger marked with Solomon "V", if one of his aides come out from somewhere and put a cigar between his fingers. Bet on the age of Solomon Says d. Mira Tsurev lecture at the "Diane" at the University of Tel Aviv that Solomon took the reigns after Mubarak is for the Zionist entity, "the continuity of blessing," noting that the method of the rule of Egypt then it will not change, but only become more lenient and flexible..

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف