مخطط جماعه الاخوان لتقسيم مصر

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

السبت، 14 يوليو 2012

مخطط جماعه الاخوان لتقسيم مصر

يا شباب بلادي الحر يا من قتل منكم من قتل في ثوره تم سرقتها من قبل الجماعه النازيه هم -- الاخوان المفلسون-- هم الان يريدون الان الاستيلاء علي ميدان التحرير فقط من اجل اسكات اي صوت معارض لهم ولمؤامراتهم فالصفقات التي تمت بينهم وبين امريكا ومجلس العسكر كثيره اهمها واخطرها-- تهجير اهالي غزه الي سينا حتي تستولي اسراءيل علي سينا.... 1--هم احتجو ووقفوا في التحرير من اجل الاعتراض علي قرار حل مجلس الشعب ثم عادوا وتراجعوا لما؟ بدون ان ينالوا ما ارادوا لما ؟ 2--تظاهروا واحتلوا الميدان مره اخري من اجل الاعلان الدستوري المكمل وايضا انسحبو لما ؟ وبدون ان ينالوا ما هم اتوا من اجله انهم يساقوا كما الحمير من قبل مرشد ينفز سياسه امريكا واسراءيل.. ٣-- استبنهم لم يفعل اي جديد سوي الشرشحه والوعد لامريكا واسراءيل باحترام كل المعاهدات الدوليه... ٤-- استبنهم بعد مرور اسبوعين لم يشكل وزاره ولم يعين ناءبا له ٥-- استبنهم لم يقدم ما وعد به وهو اخلاء سبيل كل الموقوفين عسككرين ولم يتم الافراج عنهم ٦--لم يتم اقاله وزاره الجنزوري التي انهكونا بقبحها وهم من اتوا بها وهم من شوه الثوار بسبب الاعتراض عليها ٧-- بعد انضمام المتعوس علي خايب الرجا السلفيين وابو اسماعيلهم وابو فتوحهم وزيتهم وسكرهم وبطاطسهم وبابا غنوجهم لم يحصلوا الا علي ١٣ مليون صوت وهو اقل من نسبه الربع ٨-- انتبهوا يا شعب مصر يا ثوار مصر من حركه التقسيم القادمه رجاء يا شباب بلاادي ابعدوا عن الاهواء فكروا قليلا من اجلكم من اجل شهيدكم من راح دمه فداءا لكم هناك صفقات بين أمريكا والإخوان على تقسيم مصر وتنفيذ الأجندة الأمريكية فى مصر. مصر لن يحكمها المرشد أو خيرت الشاطر، بل سيحكمها القانون، ولابد من حل جماعة الإخوان المسلمين، وأن يتم حل مجلس الشورى مثلما تم حل مجلس الشعب. هتافات جماهير غاضبه في الميادين «يسقط يسقط حكم المرشد» و«عبدالناصر قالها زمان الإخوان ملهمش أمان» و«بيع بيع فى الثورة يا بديع» و«اللى بيسأل إيه القضية مرسى انقض على الشرعية» و«عبدالناصر سموه والسادات هنا قتلوه». بالتفاصيل والخرائط الإتفاق الإخواني السلفي الإسرائيلي لتقسيم مصر أسرار تحالف إسرائيل والسعودية والإخوان سعيا وراء مخطط (الأخوية العالمية) قنا مجرد بالونة إختبار لتقسيم مصر لستة دول محددة سلفا حتى لا نبدأ بحديث لا فائدة منه عن إمكانية حدوث تقسيم مصر من عدمه فإنني أضعكم من البداية أمام واقع قد ترفضون الإعتراف به وهو: مصر حاليا مقسمة بالفعل والدولة المركزية في مصر ذهبت إلى الأبد ما لم تحدث معجزة هل مازلت تشك في ذلك؟ سنذكر حقائق بسيطة للغاية بلغة المواطن البسيط ثم ندخل إلى تفاصيل الخطة التى بالفعل بدأ تنفيذها وإنطلق قطارها هل يمكن لقوى الأمن المصري أن تدعي أنها تسيطر على سيناء حاليا؟ بكل تأكيد الإجابة بلا وستظل بلا حتى فترة طويلة جدا في ظل توافر عتاد حربي حقيقي في سيناء خاصة الجزء الشمالي منها وفي ظل حالة من حالات الرفض البدوي لوجودهم تحت سيادة الدولة المصرية التى عانوا منها الامرين منذ إسترداد سيناء كما أن البدو أنفسهم يتخوفون من صعود إتجاهات إسلامية في مصر تجعل من سيناء مرتعا للفلسطينيين بإعتبارهم إخوة في الدين فينتقلون من قهر دولة بوليسية حكمتهم من تحرير سيناء إلى دولة دينية ستكون أشد وطأة عليهم من الدولة السابقة مبارك كان يعلم لكنه كان يفضل تجاهل الأمر برمته لأنه مرضي عنه السؤال الثاني هو هل يمكن أن تدعي الدولة سيطرة حقيقية على منطقة الجنوب وأقصد الجنوب بالكامل؟ أظن أن لا هي الإجابة المناسبة فلا الشرطة المصرية قادرة على التواجد الفعال على الأرض ولا فكرة الدولة واضحة في أذهان السكان بل إنها تتنحى كثيرا لصالح أشكال أخرى من أشكال المجتمعات البدائية تعود إلى القبلية والعشائرية وأيضا الإثنية وفي النهاي فمن يحكم تلك المناطق حقيقة هو مجموعة من شيوخ القبائل وهو ما كان يدركه تماما نظام مبارك فعمل على أن يترك لهم ما يشبه شكلا من أشكال الحكم الذاتي في مقابل أصوات إنتخابية مضمونة لحزبه الحاكم ولمدة طويلة حدث فيها أن تكرس دور القبيلة والعشيرة والعائلة في مقابل إنسحاب دور الدولة وفي ظل توافق مسيحي إسلامي في تلك المناطق على أن تكفل القبائل هناك حريات المسيحيين وهم كثرة في تلك المناطق وتجارتهم بينما يفضل المسيحيون أن يتركوا شأن التماس مع الدولة للعائلات المسلمة تجنبا للحساسية التى لم يكونوا مؤهلين لها بعد أو يشعرون بخطورتها ولعل أكثر ما يلفت النظر هنا أنه بينما كانت مصر تنتفض تماما في 28 يناير كانت آخر الأماكن التى وصلتها أصداء الثورة هو الصعيد والجزء الجنوبي من مصر والذي ظلت الشرطة المصرية لا تواجه فيه أي أعمال إعتداء فيما عدا بعض التصرفات المحدودة والتى تصدي لها الأهالي أنفسهم فالأمر لا يعنيهم تماما لأنهم وبصراحة لا يشكون من دور الدولة لأنه في النهاية غائب السؤال الثالث هو هل يمكن أن تمارس الدولة دورا ضابطا في حالة عصيان مدني سلمي على مساحات واسعة من الدولة؟ الإجابة المنطقية هي بالطبع لا لأن الدولة التى اعتمدت نظاما يقوم على إحساس المواطن بسطوة رجل الشرطة وليس سطوة الدولة قد خسرت هذه المعركة للأبد مع إنهيار جهازها الأمنى وتلاشي أجهزتها الخدمية تماما من حكم محلي وخدمات تعليمية أو طبية أو غيره ولمدة طويلة حتى الأن وأظن أنها لن تكون قادرة على ذلك لفترة من الزمن السؤال الرابع هو هل يمكن للدولة أن تتدخل بقوة لضرب أي حالة من حالات التمرد التى قد تجتاح المنطقة من الإسكندرية إلى الحدود الليبية؟ مازالت الإجابة بلا لأن حالة الإحتقان في تلك المنطقة ما تزال على حالها ومازال أهل تلك المنطقة الجغرافية يديرون شؤونهم بأنفسهم منذ 28 يناير حتى الأن فيما عدا بعض الظهور الإعلامي لخدمات شرطة المرور وبعض التحركات الشرطية المحدودة للغاية أما السؤال الأهم فهو هل هناك من هو قادر على ضبط الأمر في تلك المناطق؟ الإجابة حتى الآن هي الجيش ولكن محاذير قيام الجيش بعمليات الضبط مرعبة فالجيش قوة تدربت على ممارسة عمليات الضبط ضد أماكن جغرافية معادية بالطبيعة وهو ما يعنى أنه قادر بالطبع على التدخل ولكن وفقا لإستخدام قوة غير صالحة للقيام بعمليات ضبط الإيقاع المدني فلا تدريبه ولا تسلحيه مناسب للعملية على عكس الشرطة التى هي بحكم تدريبها وتسلحيها قادرة على التصدي (كما كان مفترضا) للإضطرابات المدنية وحالات الشغب هنا نبدأ عرض الخطة الموضوعة منذ زمن طويل والتى أظن أن كثيرين يعرفون بها وإن كانوا وفقا لنظرة شوفينية غير مفهومة أصروا لوقت طويل على أن ذلك غير قابل للتطبيق في مصر دون أن يقدم لنا أحد سببا منطقيا لذلك التأكيد روبرت فيسك ونبدأ من البداية: كان مثيرا لمن حضر أحد لقاءات الكاتب البريطاني روبرت فيسك في المركز الثقافي البريطاني في القاهرة في منتصف الثمانينات أن تحدث روبرت فيسك عن رؤيته لخريطة مصر الجديدة التى تعمل عددا من القوى على تنفيذها حين قال : انني منذ حوالي 20 سنة شاهدت خريطة لمصر تقسمها الى قرى مسيحية في الصعيد واخرى مسلمة في الدلتا ملونة بالاخضر والازرق كما كان يفعل في بلفاست عندما كانت المناطق البروتستانتية تلون بالبرتقالي, والكاثوليكية بالاخضر, وكنا نقول اننا اذا مزجناهم سنحصل على (كوكاكولا) ربما لم يكن أحدا يهتم وقتها بالأمر لأننا كالعادة لا نتنبه للأمر إلا حينما يصبح واقعا معاشا وعندما تحدث روبرت فيسك عن خريطة الكوكاكولا كان يتحدث عن خريطة تمت صياغتها منذ عشرون عاما أي في نهاية الستينات كونداليزا رايس تشرب القهوة السعودية وتفكر في تحويل مصر إلى كوكاكولا لكن الخريطة التى تحدث عنها روبرت فيسك كانت تخضع لعمليات تعديل وتباديل وتوافيق طوال الوقت يتم فيها إعادة توزيع الأدوار ودخول لاعبين جدد وخروج لاعبين لم يثبت قدرتهم على القيام بالدور لكن الخطة كانت واضحة في أذهان صناع السياسية الأمريكية وفقا لمقولة خرجت دون أن يفهمها أحد واكتفي الجميع بالتندر عليها ظنا منه أنها تخص العراق فقط حين تحدثت كونداليزا رايس عن الفوضى الخلاقة كونداليزا رايس كانت تعلن ببساطة عن دخول الخطة مراحلها النهائية وعلينا التنبه إلى أن عامل الزمن في حياة الشعوب لا يقاس بعام أو عامين لكنه يقاس بعشرات السنين وهو ما يفهمه جيدا المهتمين بالشأن السياسي بينما نحتاج نحن إلى أن يصبح الحدث متواصلا علي مدار أيام قليلة لكي نفهم أن هناك شيئا يتم على أرض الواقع عندما نعود إلى اللحظة التى تحدثت فيها كونداليزا رايس عن الفوضى الخلاقة يجب أن نتذكر التقرير الإستراتيجي الإسرائيلي المنشور في دورية كيفونيم والذي جاء به نصا:( لقد غدت مصر باعتبارها كيانا مركزيا مجرد جثه هامده لا سيمــــــا اذا اخذنا فى الاعتبار المواجهات التى تزداد حدة بين المسلميــــن والمسيحيين وينبغى أن يكون تقسيم مصر الى دويلات منفصلـــــة جغرافيا هو هدفنا السياسى على الجبهة الغربية خلال سنـــــوات التسعينيات ، وبمجرد أن تتفكك أوصال مصر وتتلاشى سلطتها المركزيه فسوف تتفكك بالمثل بلدان أخرى مثل ليبيا والسودان وغيرهـــــــــــما من البلدان الأبعد) حتى تصبح الأمور غير مستعصية على الفهم يجب أن نقول أن تفجر الصراع على النحو الحالي في ليبيا واليمن وسوريا لم يحدث إلا بعد أن إختفت دلائل الدولة المركزية المصرية ولم يكن ذلك مصادفة ولا يعنى ذلك أننى أتهم أيا من ثوار واحرار سوريا أو ليبيا أو اليمن بأي شئ لكن فقط أقول أن تلاشي شكل الدولة المركزية في مصر كان يحمل دلالات هامة لأن ما يحدث في مصر تستنسخه كثيرا من دول المنطقة فعندما تبنت مصر المنهج الثوري الناصري تحولت المنطقة بالكامل إلى صور ونماذج مصغرة أو منقولة من مصر وهو ما يحدث حاليا فعندما سقط نظام مبارك لم يجري عملية فصل جراحية بين نظام وحزب وأصحاب مصالح نجحوا على مدار عقود على صنع تماهي بين الدولة ككيان والنظام كسلطة والحزب كمؤسسة فأصبح الفصل بين الممتزجات صعبا وعسيرا وكان طبيعيا أن تضعف قدرة الدولة المركزية خاصة أن واحدا من أهم أجهزتها وهو جهاز الأمن الداخلي كان منخرطا في عملية التماهي هذه بأكثر من غيره من أشكال الدولة ناصر أول من أدرك المخطط وأوقفه بمنتهى القسوة نعود إلى الخطة وشكل خريطة مصر لنقول أنها تحدد علامات جغرافية واضحة وفقا لتسعة ألوان موضحة على الخريطة المرفقة ستة ألوان منها تخص جغرافية الدولة المصرية الجديدة والباقي يخص دولة السودان الجديدة كالآتي: 1 دولة تحت النفوذ الإسرائيلي والحماية الدولية لبدو سيناء 2 دولة مسيحية تبدأ من بداية الحدود الجغرافية للإسكندرية وتمتد غربا إلى الحدود الليبية وجنوبا إلى ما بعد أسيوط 3 دولة نوبية تضم أجزاء من أرض السودان وتحقق تواصل بين العرقيات النوبية في الدولتين السابقتين مصر والسودان 4 دولة إسلامية في منطقة الوجه البحري والدلتا على خط تماس مباشر مع الدولة البدوية في سيناء 5 منطقة متنازع عليها بين ثلاث دول هي الدولة المسيحية الجديدة والدولة المسلمة الجديدة ودولة البدو 6 الجزء الجنوبي من دولة النوبة الواقع في الأراضي السودانية 7 دولة شمال السودان المسلمة 8 دولة السودان جنوب السودان الجديدة 9 منطقة نزاعات في دارفور تؤمن تواجد دولي مشروع للقوات الأجنبية ووفقا لهذا الشكل فإن لكل دولة من الدول الجديدة محددات دور واضحة وعوامل بقاء لكن قبل أن نخوض في ذلك من الأفضل أن نتحدث عن اللاعبين على الأرض المصرية حاليا لنعرف من يتحرك ولماذا وأين: بداية هناك في مصر دينان رئيسيان وعدة مذاهب تخرج من الدينان فمن الإسلام تخرج علينا فرق الشيعة والإخوان المسلمين والصوفيين والجماعات الإسلامية وبقدر ما البهرة والبهائية وهي طوائف موجودة بالفعل على الأراضي المصرية ومن المسيحية هناك أيضا العديد من المذاهب بداية من الارثوذكس والكاثوليك والبروتستانت وغيرهم لكن الأهم أن الدين في مصر ونتيجة لغياب الشكل السياسي للمجتمع تحول من دين إلى شكل من أشكال ممارسة السياسية ولو بطريقة أخرى فحل الجامع محل الحزب للمسلمين والكنيسة للمسيحيين وفي ظل إختلاط المفاهيم كان من الطبيعي أن يحتمى المسيحيين بفكرة الأقلية ويصبح رأس الكنيسة راعيا (للشعب القبطي) وهي مقولة في الأصل غير مقبولة كون قبطي هي في الأساس اللغوي تعنى مصري ولكن استخدامها وفقا لهذه الطريقة يعنى أن هناك تمايز بين المصريين وغير المصريين ممن يجب علينا تحديدهم وفقا لهذه الرؤية ، ولعل كان الدافع إلى الحديث بهذه الطريقة هو ما يعانيه بالفعل المسيحيين المصريين من طمس للهوية وتغييب للدور على مدار عقود فكان الإحتماء بالهوية هو الحل الوحيد لهم السادات ظن أنه قادر على إستخدام أطراف المخطط فقتلوه أما على المستوى الإسلامي فكانت جماعة الإخوان المسلمين هي اللاعب الأكثر تأثيرا والأوضح دورا والأذكي تحركا فمن عباءة الإخوان خرج الجميع من سلفيين وجماعات إسلامية وغيرهم ومثلوا في النهاية ما يمكن أن نسميه لعبة تبادل أدوار دقيقة للغاية مموهة بعناية ويجيد الإخوان إستخدامها على مدار تاريخهم وفي تحالفات الإخوان إنعكاسا لشكل الدور السياسي المنوط بهم فهم قادرين على إشاعة الفوضى في لحظة عبر كتائب السلفيين والجماعات الإسلامية كما أنهم قادرين على ممارسة نوعا من الضبط عبر (العقلاء) الذين يخرجون وقت الأزمات ليعرضوا على المجتمع قدراتهم على الحل متصدرين المشهد والحدث ووفقا لهذا كان هناك ما يمكن أن نطلق عليه (إتفاق جنتل مان) بين كل من لديه مصالح في تفتيت مصر فالإخوان المرتبطين عضويا بالتمويل السعودي الوهابي لا تشغلهم فكرة الدولة وحدودها بقدر ما تشغلهم مصالحهم وقناعاتهم ومرجعيتهم والسعودية التى ترعي الإتجاهات الإسلامية بوعي شديد يدرك أن الأمور كلها في النهاية لا تخرج عن فصيل واحد يرتدي أقنعة كثيرة تدرك أن شكلا من أشكال القوة والديمقراطية في مصر سيعصف أول ما يعصف بالنظام الثيوقراطي الذي تمثله في تلك المنطقة من العالم (ولعل ذلك يفسر لماذا كل هذا الجهد السعودي لحماية مبارك ولماذا اختار الرجل أن يتحدث بعد تنحيه عبر القناة السعودية العربية على طريقة الظواهري وبن لادن وعبر التسجيلات الصوتية) وإذا كانت السعودية تجد نفسها مضطرة لفعل أي شئ في سبيل تأمين عرشها فإن هناك لاعب آخر يرتبط بما يحدث في مصر عضويا وهو إسرائيل التى قررت من البداية ومن أول نشأتها أن تنظر لمصر على أنها موزاييك عرقي وطائفي (وإذا لم يكن المصريون في وقت قوتهم يدركون أنهم مختلفون عرقيا ومذهبيا فيمكن في وقت الضعف أن يدركوا ذلك) وبشئ من تجاذب الأضداد كان هناك دائما تجاذبا وإنسجاما بين الدور السعودي والدور الإسرائيلي في مواجهة أي مد جديد في مصر فالسعودية التى مولت العديد من عمليات المخابرات الأمريكية ضد مصر كانت على علاقة وئام مع إسرائيل منذ البداية (يمكنك أن تبحث قليلا لأن الكثير من الحقائق حول هذا الموضع أصبح متاحا للجميع) كما أن السعودية تشعر بكثير من العرفان بالجميل لدولة إسرائيل التى تدخلت كثيرا فيما سبق للكشف عن محاولات إغتيال تخص العائلة المالكة السعودية وهناك بالفعل علاقة بين جهازي المخابرات في البلدين بدأ عبر وسيط أمريكي ثم تحول مع الوقت إلى تعامل مباشر السعودية كانت بالنسبة لإسرائيل كنزا لا يمكن تركه فعن طريقها يمكن تمرير الكثير إلى داخل مصر العناصر الإسلامية في مصر تابعة مباشر للسعودية وشيوخها وأجهزة أمنها ومن هنا يمكن من خلال رغبة مشتركة أن تمارس الدولتان دورا على الأرض المصرية الطرف الآخر هو الولايات المتحدة الأمريكية القلقة للغاية على إمدادات النفط دوما وعلى أمن إسرائيل منذ النشأة وهي تجد مهما حاولت أن تقنعنا بغير ذلك أن أي مد ثوري في مصر هو تهديد للإثنين : إمدادات النفط وأمن إسرائيل لماذا ؟ لأن أي نظام وطنى في مصر سينظر إلى مصالحه فقط وهي مصالح بحكم الجغرافيا والتاريخ والإقتصاد كثيرا ما تكون متعارضة مع كل هذا هنا كان لابد من أن تكون خطط التحرك واضحة وبقدر ما تكون بسيطة للغاية بقدر ما تكون قادرة النجاح فإشاعة الفوضى إلى أقصى حد داخل مصر هو تكريس لحالة غياب الدولة المركزية وظهور التيار الدينى كعنصر حاسم في كثير من الأزمات قد يمثل للبعض شكلا من أشكال التعويض عن وجود الدولة بأجهزتها أما متى يكون كل ذلك مطلوبا فهو يكون مطلوبا عندم يشكوا المواطنين من الترويع وهو ما يمكن أن تقوم به الجماعات الإسلامية والسلفيين دون رادع من سلطة الدولة بينما يصبح على فصيل دينى آخر (أو هكذا يبدو) أن يلجم شططهم ويقى المواطنين شرهم وهو ما يحدث بوتيرة متصاعدة كل يوم حتى الآن : تحدي سافر لسلطة الدولة ثم تدخل من تيار دينى للمصالحة ثم إنتهاء للمشكلة مع تأكد غياب الدولة وتآكل مؤسسات القانون الوضعي لصالح القانون العرفي الذي يتنازل في مرحلة تالية عن دوره لصالح الفكرة الأخري وهي (الحاكمية لله والحدود) نموذج قنا لن يكون الأخير كما أنه لم يكن الأول العنف سيتزايد إلى أن ينسى الناس كل تحفظاتهم يطلبون الأمان ولكن فصيلا من الناس وهم المسيحيون لن يقبلوا كثيرا بفكرة الخضوع للشريعة وسينضم لهم في ذلك كثيرون وعبر حالة من دوامة العنف والعنف المضاد سيجري تنفيذ الخريطة الموضوعة أمامنا بحذافيرها دون تأخير وخلال مدى زمنى قصير للغاية ومثير للدهشة هل هناك حل لكل هذا؟ حتى اللحظة فإن الحديث عن إنتظار الحل من التنظيمات الحزبية والرئيس القادم بالإنتخاب هو حديث أشك كثيرا في صدقه بقدر ما أشك في أن الأمور ستنتظر حتى وصول هذا الرئيس الذي لا أظنه سيكون قادرا على اتخاذ قرارات غير شعبية لحماية وحدة الدولة وفرض سيطرتها على حدودها بشكل حقيقي هنا لابد أن نعود مرة أخرى للمؤسسة الوحيد القادرة على تنفيذ إرادتها على أرض الواقع وهي الجيش ورغم كل الحساسيات التى تحيط بتحركه وتفاعله مع الأحداث فإنه سيكون مجبرا مرة أخرى على التدخل لحماية بقاء الدولة حتى لو كان ذلك ضد رغبة الكثيرين وبصورة لا يرضى عنها الكثيرين لكن إذا ما سقطت الدولة بالكامل في يد هؤلاء فإن الحديث عن الديمقراطية سيعد حديثا عن المجهول فحتى اللحظة لا يوجد لدينا نظام تعليمى حقيقي ولا نظام سياسي حقيقي وحالة الأفكار في الريف والمناطق النائية تثير الرعب بقد ما تثير الدهشة ويجب أن نتذكر جيدا أن حماس غزة جاءت بإرادة شعبية لكنها لم تستمع لصوت الشعب مرة أخرى وقررت البقاء بقوة السلاح وبإرادة الله اللذين يحتكرون كلمته وتفسيرها الجيش المصري سيكون مطالبا قريبا بالحفاظ على فكرة بقاء الدولة مرة أخرى مصر ستكون مجبرة على القبول بحكم مركزي وعسكري سافر وسيكون هذا الحكم مقبولا ومرغوبا لكنه سيكون مطالبا بأن يؤسس لنظام ديمقراطي حقيقي ليس عبر بعض التعديلات الدستورية وبعض نصوص القانون لكن عبر عمل حقيقي لإعادة صياغة الوعي المصري وممارسة إستئصال كامل مرة واحدة وللأبد لتيار ظلامي يصر على أن يبيع نفسه للجميع في سبيل أن يحكم تنفيذا لمخطط أكبر و أشمل من حكم مصر وهو مخطط (الأخوية العالمية) negm maher negm Guys my free you from killing you from killing In the revolution was stolen by the Nazi intercourse are - Brotherhood bankrupts - They now want to now take possession of the field of editing just to silence any voice of opposition to them and their plots Valsafqat made between them and the Council of the United States and the military in large the most important and most dangerous - the displacement of the people of Gaza to the Sinai until Israel seized the Sinai .... 1 - They Ahtjo and stood in for the Liberation of the object to the decision to dissolve parliament Then they came back and retracted what? Without that they get what they want to? 2 - demonstrated and occupied the field again for the constitutional proclamation CMOS and also Ansahbu what? Without that they get what they came for him as they were hauled off by donkeys Infz guide U.S. policy and Israel .. 3 - Astpinhm did not do anything new except Alhurcha and the promise of America and Israel to respect all international treaties ... 4 - Astpinhm after two weeks did not form a ministry was appointed as his deputy 5 - Astpinhm did not provide the promised release of the detainees every Askchrin not be released 6 - not sacked and was visited by Ganzouri Anhecohna Bakbhaa They came out and they distort the rebels because of the objection 7 - after the accession of Ali Almtaus Khaab Please Salafi, Abu and Abu Asmailhm Vetoham and Zihm and Slm and Btattshm Gnugem and Pope did not get only about 13 million votes, less than a quarter 8 - Attention people of Egypt, O Egypt rebel movement of the partition the next please guys Blda expelled from fancies a bit of thought for the sakes of his blood started to Shahydkm Fdaoua you There are deals between the U.S. and the Muslim Brotherhood on the division of Egypt and the implementation of the U.S. agenda in Egypt. Egypt will not be governed by the leader or Shater, but be ruled law, and must be a solution of the Muslim Brotherhood, and that is resolved as the Shura Council was dissolved parliament. Shouts of angry fans in the fields «Down with Down with the rule of the guide» and «time uttered by Nasser the Brotherhood Mlhmh safety» and «sale sale in O Creator of the revolution» and «Elly Basal er Marina pounced on the issue legitimacy» and «Prince Abdel Nasser and Sadat killed him here». Details of the agreement, maps, Israeli Salafi Muslim Brotherhood to divide Egypt Secrets of the Alliance of Israel, Saudi Arabia and the Muslim Brotherhood in the pursuit of scheme (global brotherhood) Qena just a balloon test to divide the countries of Egypt for six predetermined Speech so as not to start useless for the possibility of a division of Egypt or not, I brief you before the beginning of reality may refuse to recognize him, a: Egypt is already divided and the central state in Egypt, I went to forever unless a miracle occurs Do you still doubt it? Facts we will mention a very simple language that the ordinary citizen and then go into the details of the plan, which has already begun implementation and Scurry Qtarha Can the Egyptian security forces that they claim to control the Sinai now? Certainly answer no and will remain without even a very long time in light of the availability of military hardware is real in Sinai, especially the northern part of them in the case of rejection Badawi for being under the sovereignty of the Egyptian state, which suffered greatly during since the recovery of the Sinai and the nomads themselves fear the rise of trends in Islamic Egypt in the Sinai makes it a breeding ground for the Palestinians as brothers in religion Ventgulwn police state oppression of wisdom from the liberation of Sinai to the religious state will be more severe on them from the former state Mubarak, he knew he would have preferred to ignore the whole thing because his patients The second question is whether the state can claim a real control on the area south and south, I mean in full? I think that no is the answer right there is the Egyptian police is capable of effective presence on the ground nor the idea of ​​the state and clear in the minds of the population but step down much in favor of other forms of primitive societies back to the tribal and clan as well as ethnic and Alnhi it governs those areas fact is a group of elders tribes, which was well understood completely the Mubarak regime and worked on that leaves them with what looks like a form of autonomy in return for electoral votes are guaranteed to his ruling party for a long time there has been to devote the role of the tribe, clan and family in exchange for the withdrawal of the state's role in the compatibility Christian Muslim in those areas tribes to ensure that there are many freedoms of Christians in those regions and their businesses, while Christians would prefer to be left with the State would seek to Muslim families in order to avoid sensitivity, which were not qualified or feel it after Bouktortha Perhaps the most striking here is that while Egypt was convulsed with completely on January 28 was the last places where they relate to Echoes of the Revolution is the level and the southern part of Egypt, which has been the Egyptian police do not face it any acts of assault with the exception of some behaviors, Ltd., which deal with the people themselves because it does not quite concerned because they honestly do not complain of the state's role in the end because it is absent The third question is whether the state can exercise a role an officer in the case of peaceful civil disobedience to large areas of the state? Reasonable answer is of course not because the state adopted a system based on a sense of citizen sway a man the police and not the power of the state has lost this battle forever with the collapse of its security apparatus and the erosion of its services completely from the local government and educational services, medical or other for a long time now and I think it will not be unable to do so for a period of time The fourth question is whether the state can intervene strongly to strike any cases of rebellion that could sweep the area from Alexandria to the Libyan border? Still no answer that the situation of tension in that region are still the same and still the people of that geographic area are running their own affairs since 28 January until now with the exception of some emerging media services for the traffic police and some police actions are very limited The more important question is is there who is able to adjust it in those areas? Answer so far is the army, but the dangers of the army's operations setting terrifying army force trained in the practice of setting against geographic locations hostile nature, which means that it can, of course, to intervene, but according to the use of force is not valid for operations set the pace of civil not trained nor Tslihya suitable for operation on Unlike police, who are by training and Tzlhaha able to address (as was supposed) of the civil disturbances and riots cases Here we present the plan in place long ago, which I think many people know it even if they are in accordance with the chauvinistic view is understandable for a long time insisted that this is not applicable in Egypt without giving us a logical reason for that assertion Robert Fisk We start from the beginning: Was exciting for those who attended one of the meetings the British writer Robert Fisk in the British Council in Cairo in the mid-eighties that occur Robert Fisk on his vision of the map of Heliopolis, which operates a number of powers to implement them when he said: I am about 20 years ago I saw a map of Egypt break them down into Christian villages in the level and the other Muslim in the Delta colored in green and blue as he did in Belfast when she was a Protestant areas colored orange, and Catholic in green, and we used to say that if we're going to Mzjnahm (Coca Cola) May not have been anyone cares about it at the time because we do not wise up, as usual for the command only when it becomes a reality, and when he spoke of Robert Fisk on the map of Coca-Cola was talking about the map was drawn up twenty years ago which at the end of the sixties Condoleezza Rice, drink coffee, Saudi Arabia and Egypt are considering conversion to the Coca-Cola But the map which is talked about Robert Fisk was subject to modifications and permutations and combinations all the time, is the redistribution of roles and the entry of new players and exit of players did not prove their ability to perform the role, but the plan was clear in the minds of policy-makers of America, according to the saying went out without being understood by one and contented himself with everyone Baltndr by thinking that they belong to Iraq only when Condoleezza Rice talked about creative chaos Condoleezza Rice was declared by simply entering the plan in its final stages and we noted that the time factor in people's lives is not measured by a year or two, but is measured in tens of years, which is understood well those interested in political affairs, while we need to become the event continued over the few days in order to understand that There is nothing on the ground When we get back to the moment in which she spoke Condoleezza Rice creative chaos must remember the report of Israeli strategic published in the journal Kifonim and, inspired by the text: (I've become Egypt as an entity centrally just a dead body, especially if we take into account the clashes intensified between Muslims and Christians It should be a division of Egypt into separate states political geography is our goal on the Western Front during the years of nineties, and once you break down and fade Egypt apart its central authority would disintegrate Similarly, other countries such as Libya, Sudan and other countries far) So that things are not insurmountable understanding must say that the conflict erupted as the current in Libya, Yemen and Syria did not occur until after that disappeared signs of the central state of Egyptian was not a coincidence does not mean that I am charged with any of the rebels and free Syria or Libya or Yemen anything but only say that the disappearance of a central state in Egypt, was carrying important implications because what happens in Egypt reproduction many of the countries in the region, when Egypt adopted the curriculum Revolutionary Nazareth turned the entire region to the pictures and scale models or transferred from Egypt, what is happening now when the regime fell Mubarak did not being the separation surgery between the system and the Party and the vested interests have succeeded for decades to make the similarity between the state as an entity and the authority and the party as an institution became separated Almmetzjat hard and difficult and it was natural to weaken the ability of the central state, particularly as one of the most important organs of the Internal Security Agency was involved in the process of identification of these more than other forms of state Nasser first to realize the planned and stopped him with the utmost cruelty Go back to the plan and a map of Egypt to say it defines geographical signs are clear and according to the nine colors shown on the attached map belonging to six colors including the new geography of the Egyptian state and the rest for the State of New Sudan as follows: A state under the influence of the Israeli and international protection of the Sinai Bedouin 2 Christian state starting from the beginning of the geographical boundaries of the Alexandria and extends west to the Libyan border and south to the post of Assiut 3 Nubian country includes parts of the land of Sudan and verify communication between the two ethnic groups in the previous two Nubian Egypt and Sudan 4 State in the Islamic region and the Lower Delta on the line in direct contact with the State in the Sinai Bedouin 5 disputed area between the three countries is the new Christian and a Muslim state and the state of the new nomads 6 Part of the southern state located in the Nuba Sudanese territory 7 State of the Muslim northern Sudan 8 State of South Sudan, Sudan's new 9 the conflicts in Darfur project provides an international presence of foreign troops According to this figure, each of the States the new determinants of the role of clear and survival factors, but before they go into so it is best to talk about the players on the ground of Egypt is to know who is moving where and why: Beginning there are two main religions in Egypt and graduated from several schools of Islam Dinan it out on us Shi'ah and the Muslim Brotherhood and Islamic Sufi groups and to the extent Bohra and Baha'i communities are already present on Egyptian soil And there are also many Christian doctrines of the beginning of the Orthodox, Catholics, Protestants and others But more importantly, that religion in Egypt and as a result of the absence of the political form of society shift from religion to a form of political practice, even if otherwise the whole place took their party to the Muslims to the Christians and the Church In the confusion of concepts was only natural that the paper asked Christians the idea of ​​minority and becomes head of the church patron (the Coptic people) and is a saying in the original is acceptable that the Coptic is essentially a linguistic means Egyptian, however, be used according to this method means that there is a distinction between the Egyptians and non-Egyptians who we must identified in accordance with this vision, and perhaps the motivation was to talk this way is already suffering the Egyptian Christians of the blurring of identity and the absence of the role for decades was the refuge of identity is the only solution for them Sadat thought that he was able to use the parties to the planned killing him On a Muslim was the Muslim Brotherhood is the player most influential and most obvious role and the brightest move, it is the mantle of the Muslim Brotherhood out of all of the Salafi and Islamist groups and others, and appeared in the end what we might call the game exchange roles very accurate camouflage carefully and is fluent in the Muslim Brotherhood used throughout history In alliances Brotherhood reflection of the shape of the political role assigned to their understanding are able to create chaos at the moment across the Brigades Salafists and Muslim groups as they are able to exercise some sort of settings over the (wise men) who go out in times of crisis to offer community capacity to solve Leaderboard scene and event According to this there was what might be called the (agreement Gentle Man) between each of an interest in the fragmentation of Egypt term of organically associated with Saudi Wahhabi funding is not employed by the idea of ​​the state and its borders as far as convictions are concerned about their interests and point of reference and And Saudi Arabia, which attends to the trends of Islamic consciously very aware that things are all in the end does not depart from one faction wearing masks many realize that a form of power and democracy in Egypt Saasv first thing that plagued the system theocratic represented in that region of the world (and perhaps this explains why all of this Saudi Arabia's effort to protect Mubarak and why the man chose to talk after stepping through the canal on the way Saudi Arabia Al-Zawahiri and bin Laden, through audio recordings) If the Saudi government finds itself forced to do anything in order to secure the throne there is another player is linked to what is happening in Egypt organically is Israel, which decided from the beginning and from the first inception to look to Egypt as a mosaic of ethnic and sectarian (and if you do not the Egyptians at the time of their power realize that they different ethnic and sectarian can be doubled at a time to realize it) And something of the attraction of opposites there was always A disagreement and harmony between the Saudi role and the role of Israel in the face of any D new in Egypt, Saudi Arabia, which has funded many of the CIA against Egypt was in a relationship and harmony with Israel since the beginning (you can look a little bit because a lot of facts about this position became available for all) and that Saudi Arabia is far from the gratitude of the State of Israel, which has intervened frequently in the past for the detection of attempts to assassinate belonging to the Saudi royal family and there is already a relationship between two intelligence services in the two countries began through an intermediary U.S. and then shift over time to deal directly Saudi Arabia was a treasure for Israel can not let him narrated that can be passed on its way to many elements within Egypt Islamic Egypt belonging directly to Saudi Arabia and its security organs sheikhs and hence can be through a common desire to exercise the two Egyptian role on the ground The other party is the United States of America is very anxious to oil supplies always on the security of Israel since the origination find whatever I tried to convince us otherwise, that any extension in revolutionary Egypt is a threat to two: the oil supply and security of Israel Why? Because no national system in Egypt will be considered only to the interests of his interests by virtue of geography, history and economy are often incompatible with all of this Here it was necessary that the plans are to move and clear and to the extent that a very simple insofar as they are capable of success Vahaah chaos to the maximum extent in Egypt is dedicated to the absence of the central state and the emergence of the religious as a critical element in many of the crises may represent to some form of compensation for the presence of the state of its organs, but when all that is required is required Andm complain citizens from intimidation, which can be done by Islamic groups and Salafi unchecked power of the state while it becomes a faction other religious (or so it seems) to restrain the Htthm and protects citizens against their evil is what happens rapidly escalating every day so far: the challenge of traveling to the authority of the state and then enter the stream of religious reconciliation and end the problem with the sure absence of the state and the erosion of institutions of positive law in favor of customary law, which give at a later stage for his role in favor of the idea the other, namely, (governance of God and the border) Model Qena will not be the last as it was not the first violence will increase to forget the people, all reservations require security, but a faction of people who are Christians will not agree much with the idea to submit to the law and will join them in so many and across the state of the cycle of violence and counter-violence will be the implementation of the map set before us strictly without delay and during the period of time is very short and amazingly Is there a solution to all this? Until the moment the talk about waiting for the solution of the party organizations and the next president by election is the talk I doubt very much sincerity as far as I doubt that things would wait until the arrival of the president who does not think he would be able to take unpopular decisions to protect the unity of the state and to impose its control on its borders in real Here we have to go back again to the Foundation only able to carry out its will on the ground, namely the army, despite all the sensitivities that surround by moving and its interaction with the events it will be forced once again to intervene to protect the survival of the State even if it is against the wishes of many people are not pleased by the many but if What hit the entire state in the hands of those talk of democracy would be a newly unknown even moment we have no educational system is real or a political system that is real and the state of ideas in rural and remote areas were wreaking havoc Bakd is surprising and it must be remembered well that Hamas Gaza came by the will of a popular but did not listen to the voice of the people once again and decided to stay by force of arms and the will of God, who monopolize the interpretation of his word and The Egyptian army will soon be required to maintain the idea of ​​survival of the State Once again Egypt would be forced to accept the rule of central military traveled and will this provision is acceptable and desirable but it will be demanding that lays the foundations for a genuine democratic system not through some constitutional amendments and some provisions of the law but through the real work to recast the awareness of the Egyptian and the practice of eradicating the entire once and for all to stream obscurantist insists on to sell the same for all in order to govern the implementation of the scheme of the largest and most comprehensive of the rule of Egypt, the scheme (global brotherhood)

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف