عودة أخطر 10 إرهابيين إلي مصر بفرمان من الرئيس

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الأحد، 5 أغسطس 2012

عودة أخطر 10 إرهابيين إلي مصر بفرمان من الرئيس

عودة أخطر 10 إرهابيين إلي مصر بفرمان من الرئيس هل يجوز العفو عمن شارك في اغتيال الرئيس الراحل أنور السادات، وعمن حاول اغتيال رئيس الوزراء الأسبق عاطف صدقي، وعمن قاموا بقتل أبرياء، وتفجير مناطق بأكملها لأهداف في أنفسهم؟ .. هل يجوز إصدار قرار بالعفو عن أشخاص صدرت ضدهم أحكام بالاعتقال والسجن بأمر من رئيس الجمهورية؟ هذان السؤالان مطروحان علي الرئيس محمد مرسي، بعدما تعددت مطالبات العديد من الهاربين من تنفيذ أحكام قضائية صدرت ضدهم بالعفو عنهم، والسماح بعودتهم إلي البلاد.. فقد أثارت هذه القضية جدلاً شديداً بين مؤيدي العفو - "وهم التيارات الاسلامية" - وبين معارضي العفو عن هؤلاء وهم غالباً من التيارات المدنية بالاضافة إلي من يخشون عودة العنف والإرهاب مرة أخري.. وما يبدو لنا الآن أن الرئيس مرسي في طريقه إلي اتخاذ قرار بالعفو والسماح بعودتهم، خاصة أنهم يستعدون الآن للعودة. فقد أرسل ياسر السري، القيادي بتنظيم الجهاد الحاصل علي اللجوء السياسي في لندن، رسالة إلي الرئيس محمد مرسي، بالنيابة عن 9 من أبرز القيادات الإسلامية الصادر ضدها أحكام بالسجن، طالبه فيها بإلغاء كل الأحكام العسكرية والاستثنائية الصادرة بحقهم، وكان قد وقع علي الرسالة كل من رفاعي أحمد طه، ومصطفي حمزة، وأحمد سلامة مبروك، القيادي بتنظيم الجهاد، وعادل عبد المجيد المحتجز في سجن لونج لارتن ببريطانيا، والشيخ وجدي غنيم، وعثمان خالد إبراهيم السمان، ومحمد زكي محجوب، الهارب في كندا، ومحمد زين الهارب في ألمانيا، وياسر كامل الهارب في ألمانيا. وإسقاط كل ما ترتب عليها من آثار، وأكد السري، الذي صدر ضده حكم بالإعدام في قضية محاولة اغتيال عاطف صدقي، رئيس الوزراء الأسبق، أنه يعلم أن مرسي قد تسلم كشفا كاملا بأسماء المعتقلين، وأنه وعد بإغلاق هذا الملف، مضيفًا "لكني أذكركم بسرعة الوفاء بالوعد - وللعلم فأنا وإخواني المحكوم عليهم من الذين يقدرون دوركم ووضعكم والصعاب والمشاكل التي تواجهكم وما أكتب لكم عنه هو من الأولويات أيضاً". وأوضح السري، أنه باختيار مرسي رئيساً لأرض الكنانة، فقد وقع علي عاتقه الآن استكمال مسيرة تطهير البلاد من مظاهر الاستبداد والظلم، وطالبه بإصدار قرار عفو عام شامل عن ضحايا مبارك ونظامه، الذين يقبعون خلف جدران السجون، لمعارضتهم مبارك ونظامه بين الإعدام والسجن، وكذلك المحكوم عليهم المقيمون بالمنفي، حتي تكتمل الفرحة بالثورة، التي قام بها الشعب، حسبما ورد في نص الرسالة. وأضاف السري، موجهًا حديثه لمرسي "أنتم الآن في موقع المسئولية أمام الله عز وجل عن كل ما يجري في مصر ثم أمام الشعب والتاريخ.. فهل توافقون علي كل ما حدث في أيام مبارك من تعذيب وانتهاكات لحقوق الإنسان؟.. يمكن أن تتحاجوا أمام الله بأن تلك الحقبة لم تكن مسئوليتكم.. لكنكم حالياً لن تستطيعوا فأنتم مسئولون عن كل مظلمة تحدث في مصر سواء حدثت قبل الثورة أم بعد الثورة".. وطالبت الرسالة بإلغاء كل الأحكام العسكرية والاستثنائية الجائرة الصادرة بحق كافة المحكوم عليهم والواردة أسماؤهم وإسقاط كل ما ترتب عليها من آثار.. وأشار السري إلي أن هناك قرارات لا تكلف كثيراً، ولكن تأثيرها كبير علي ثقة الشعب والثوار في حسن إدارة مرسي للبلاد ولبعض الملفات العالقة، والتي منها استمرار ضحايا مبارك في السجون بناء علي أحكام محاكم استثنائية، ويذكر أن السري، كان قد قام العام الماضي برفع دعوي قضائية أمام القضاء ضد المشير حسين طنطاوي بصفته، ووزير الداخلية بصفته من أجل امتناعهما عن تنفيذ مقتضي التعديل الدستوري بإحالة الجنايات 1 لسنة 1994 و 13 لسنة 1995 و 8 لسنة 1988 جنايات أمن الدولة عليا عسكرية وإحالة القضايا إلي النائب العام ليقوم بدوره بتحديد إحدي دوائر محكمة الجنايات لنظر الجناية والفصل فيها ومن ثم محاكمة المدعي أمام قاضيه الطبيعي . ومن أبرز المطالبين بالعودة رفاعي أحمد طه، مسئول الجناح العسكري السابق بالجماعة الإسلامية، وينتمي رفاعي طه للجيل الأول الذي لعب دورا هاما في تأسيس الجماعة الإسلامية المصرية قبل أن تصبح تنظيما . وظل رفاعي طه هاربا من الملاحقة، حتي وقع حادث اغتيال الرئيس السادات يوم 6 أكتوبر عام 1981م وتم القبض عليه يوم 16 أكتوبر في القاهرة حيث كان يسعي إلي إعادة بناء التنظيم من جديد . واتهم رفاعي طه في قضية تنظيم الجهاد الكبري، وحكم عليه بالسجن 5 سنوات قضاها، ثم خرج من السجن إلي أرض الله الواسعة حيث تنقل بين عدة دول كان من بينها أفغانستان في فترة الثمانينيات والتي كان للجماعة الإسلامية المصرية معسكر جهادي هناك خلالها، وترأس رفاعي مجلس شوري الجماعة في التسعينيات، ومع تصاعد أحداث العنف في مصر حتي بلغت منتهاها عام 1997م ثم إطلاق مبادرة وقف العنف من جانب الجماعة الإسلامية ثم مباركة عمر عبد الرحمن أمير الجماعة لهذه المبادرة، ثم إعلان الجماعة الإسلامية التوقف النهائي عن العمليات العسكرية عام 1999 م كل هذا فاجأ رفاعي أحمد طه الذي رفض كل هذه المبادرات وتمسك باستخدام القوة والقتال، وهو ما أدي إلي عزله من رئاسة مجلس شوري الجماعة الإسلامية وأدي هذا إلي اقترابه بقوة من أيمن الظواهري وأسامة بن لادن، وكان هو الوحيد من الجماعة الإسلامية الذي وافق علي البيان الذي أصدره الظواهري وبن لادن وجماعات إسلامية أخري والذي عرف باسم بيان قتال اليهود والصليبيين والكفار وذلك عام 1998م وظل رفاعي طه يصدر بيانات صحفية تؤكد علي موقفه المتمسك بالقوة سبيلا للتغيير. بالاضافة إلي هؤلاء مصطفي حمزة، المعروف بـ "العقل المدبر"، لعملية اغتيال حسني مبارك في أديس أبابا. اعتُقل المهندس مصطفي حمزة عقب اغتيال الرئيس الراحل محمد أنور السادات، حيث كان ضابطا احتياطيا في الجيش، والتحق بالجماعة الإسلامية وهو في السجن، ثم تم إطلاق سراحه، فسافر إلي أفغانستان للمشاركة في الحرب علي الاحتلال السوفييتي، وحكم عليه في القضية المعروفة باسم "العائدون من أفغانستان" بالإعدام، و تنقَّل مصطفي حمزة بين عدة بلاد، منها باكستان، والسودان. ويأتي الشيخ وجدي غنيم في صدارة المطالبين بالعفو، وهو الصادر ضده حكم بالسجن في قضية التنظيم الدولي للإخوان، بحبسه 5 سنوات، وأسامة سليمان، وأشرف محمد عبد الغفار، والداعية الإسلامي عوض محمد القرني، وقيادي التنظيم الدولي للإخوان إبراهيم منير بالسجن المشدد لمدة 5 سنوات، وآخر ما صرح به غنيم أنه تلقي اتصالاً من رئاسة الجمهورية بصدور قرار من الرئيس محمد مرسي بالعفو عنه، في الحكم الصادر ضده من المحكمة العسكرية بالحبس لمدة خمس سنوات، فيما يعرف بـ«قضية التنظيم الدولي للإخوان المسلمين، مؤكدًا أنه يجهز حاليًا أمتعته وأوراقه للعودة إلي مصر. ويضاف إلي هؤلاء إبراهيم منير، الصادر ضده حكم في قضية التنظيم الدولي للإخوان، عضو مكتب الإرشاد بجماعة الإخوان المسلمين والأمين العام للتنظيم الدولي للجماعة، والمتحدث باسم الإخوان المسلمين بأوروبا والمشرف العام علي موقع رسالة الإخوان، أحد مؤسسي منتدي الوحدة الإسلامية بلندن، وترددت أنباء تفيد بصدور قرار بتكليف منير مسئولية ملف تطوير الجماعة، ويأتي تولي منير الذي سيعود لمصر مع نهاية شهر رمضان ليتولي ملف تطوير الجماعة بعد أسابيع من إسناد الملف للدكتور محمود حسين الأمين العام للجماعة الذي كان قد تولاه قبل أسبوعين بدلاً من المهندس خيرت الشاطر نائب المرشد، ومن المقرر أن يسعي منير من خلال توليه ملف النهضة إلي العمل علي هيكلة الجماعة بشكل كامل وتطوير كوادرها وشعبها بما يناسب المتغيرات وتحول الجماعة من فصيل معارض إلي حزب، وتردد أيضاً أن منير قام بوضع تصور كامل لكيفية تطوير الجماعة سواء أقسامها وشعبها السياسية والجماهيرية والخدمية والتربوية بشكل يجعل هذه الأقسام مؤهلة لمواجهة التحديات التي تجابه الجماعة. The return of the most dangerous 10 terrorists to Egypt Pferman of President Is it permissible to pardon those who participated in the assassination of President Anwar Sadat, who tried to assassinate former Prime Minister Atef Sidqi, and who have killed innocent people, and the bombing of entire regions of the objectives in themselves? .. Is it permissible to issue a decision to pardon persons sentenced to detention and imprisonment by order of the President of the Republic? These questions Matarouhan President Ali Mohamed Morsi, after many varied claims of the fugitives from the implementation of judicial rulings issued against them to pardon them, and allow them to return to the country .. The issue has raised great controversy between the supporters of amnesty - "They are currents of Islamic" - among those opposed to amnesty for those who are often in addition to the civil currents of fear the return of violence and terrorism once again .. What seems to us now that President Mercy on his way to make a decision to pardon and to allow their return, especially now that they are preparing to return. He sent Yasser secret, a leader of the organization of Jihad-winning political asylum in London, a letter to President Mohamed Morsi, on behalf of 9 of the most prominent Islamic leaders issued against prison sentences, demanding that the repeal of all military and special issued against them, and had signed a letter of Rifai Ahmed Taha and Mustafa Hamza, Ahmed Salama Mabrouk, a leader of Jihad organization, and Adel Abdul-Majid is being held in prison for Long Wharton Britain, Sheikh Wagdy Ghoneim, and Osman Khalid Ibrahim al-Samman, and Mohammed Zaki Mahjoub, the fugitive in Canada, and Mohamed Zain fugitive in Germany, and Yasser Kamel fugitive in Germany. And drop all the consequent effects, and confirmed by secret ballot, who was sentenced to death in the case of attempt to assassinate Atef Sidqi, former Prime Minister, he knows that Mercy had received full disclosure of detainees, and he promised to close this file, adding, "But I remind you quickly meet Promise - For your information, I and my brothers convicted of those who appreciate your role and Odekm and difficulties and problems that confront you and what you write about is also a priority. " The secret, he choose the Mercy head of the land of Nile, he fell on his shoulder now complete the process of cleansing the country of the manifestations of tyranny and injustice, and asked him to issue an amnesty in comprehensive for the victims of Mubarak and his regime, who are languishing behind prison walls, for their opposition to Mubarak and his regime between death and imprisonment, as well as convict them living in exile, until the complete revolution of joy, by the people, as stated in the text of the message. The Secret, directed his speech to the Mursi, "You are now in a position of responsibility before God for everything that is happening in Egypt and then to the people and history .. Do you agree on everything that happened in the days of Mubarak of torture and violations of human rights? .. Can Tthegwa before God that era that were not your responsibility .. but you now can 't you are responsible for every dark place in Egypt, whether or occurred before the revolution after the revolution ".. The letter demanded the repeal of all military and special unfair sentences of all convicts and listed and drop all the consequent effects .. He pointed out that there are secret decisions do not cost much, but a large impact on the confidence of the people and the rebels in the good management of the Mercy of the country and some outstanding issues, and which of them victims of Mubarak continued in prison based on the provisions of the special courts, It is noteworthy that the secret was the last year filed a lawsuit in court against Field Marshal Hussein Tantawi, in his capacity as, and the Minister of the Interior as to Amtnallma on the implementation of appropriate constitutional amendment to refer felonies 1 for the year 1994 and 13 of 1995 and 8 of 1988 criminal state security supreme military and referral cases to the Attorney General who in turn select one of the circles the Criminal Court for consideration and adjudication of crime and then trial attorney before the courts. Among the most prominent claimants to return Rifai Ahmed Taha, the former military wing, responsible JI, Rifai Taha, and belongs to the first generation, who played an important role in the establishment of the Egyptian Islamic Group before becoming organized. Rifai Taha has been on the run from prosecution, even took the assassination of President Sadat on 6 October 1981 he was arrested on 16 October in Cairo, where he sought to rebuild the organization again. He accused Rifai Taha, in the case of jihad the major, and was sentenced to 5-year stint, then got out of prison to the land of God extensive in terms of movement between the several states were among Afghanistan in the eighties, which was the group's Egyptian Islamic camp jihad there, during which, chaired by Rifai Shura Council group in the nineties, with the escalation of violence in Egypt till it reached its zenith in 1997 and then launch the initiative to stop violence by the Islamic group and then blessed Omar Abdel Rahman, Amir of the group for this initiative, and Declaration of the Islamic group to stop the final military operations in 1999, all that surprised Rifai Ahmed Taha, who rejected all of these initiatives and adherence to the use of force and fighting, which led to the isolation of the Presidency of the Council Shorey JI and led to the proximity strongly from Ayman al-Zawahiri and Osama bin Laden, and he was the only one of the Islamic Group, which agreed to the statement issued by al-Zawahiri and bin Laden and other Islamist groups, known as the Statement fight the Jews and the Crusaders and the infidels and that in 1998, Rifai Taha continued to issue press releases to confirm his adhering to force a way to change. In addition to these, Mustafa Hamza, known as the "mastermind" of the assassination of Hosni Mubarak in Addis Ababa. Arrested Engineer Mustafa Hamza, after the assassination of late President Anwar Sadat, where he was a reserve officer in the army, and joined the JI while in prison, then was released, he traveled to Afghanistan to participate in the war against the Soviet occupation, and sentenced in the case known as the "Returnees from Afghanistan "to death, and movement of Mustafa Hamza, between several countries, including Pakistan, and Sudan. The Sheikh Wagdy Ghoneim at the forefront of demanding amnesty, which is issued against him a prison sentence in the case of international regulation of the Brotherhood, his imprisonment of 5 years, and Osama Suliman, Ashraf Mohamed Abdel-Ghaffar, and Islamic preacher Awad Mohamed Al-Qarni, the leading international organization for the Muslim Brotherhood Ibrahim Munir rigorous imprisonment for a period of 5 years, The last thing said by Ghoneim, he received a call from the presidency to the decision of President Mohamed Morsi, to pardon him, in the sentence of the military court to imprisonment for a term of five years, what is known as «the issue of international regulation of the Muslim Brotherhood, stressing that it prepares now his baggage and his papers to return to the Egypt. In addition to these, Ibrahim Munir, issued against the judgment in the case of international regulation of the Muslim Brotherhood, a member of the Guidance Bureau of the Muslim Brotherhood and the Secretary-General of the International Organization of the group, and a spokesman for the Muslim Brotherhood in Europe and General Supervisor at the site of a Muslim Brotherhood, one of founders of the Forum of Islamic unity in London, and there were reports of the issuance of decision commissioned Munir responsibility for file development group, and comes attached Munir, who will return to Egypt by the end of the month of Ramadan to take up a development group after weeks of assigning the file to Dr. Mahmoud Hussein, Secretary General of the group who had took up two weeks ago instead of Engineer Shater deputy leader, is scheduled to is on Munir through his file the Renaissance to work on restructuring the group to fully develop its cadres and people to suit the changes and transformation group of the opposition faction to the party, and also reportedly Munir has developed a full concept of how to develop the group, both departments and the people of political and public, service and educational way that makes these sections qualified to meet the challenges facing the group.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف