حمل كتاب عن طريق الخداع-- او صوره مروعه للموساد من الداخل

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 31 أغسطس 2012

حمل كتاب عن طريق الخداع-- او صوره مروعه للموساد من الداخل

اقدم لكم اقوي كتاب كتب عن الموساد الاسراءيلي من الداخل وهو--- عن طريق الخداع-- او صوره مروعه للموساد من الداخل انسخ الرابط في متصغحك وحمل الكتاب وهو رابط جيد يقبل التحميل http://group73historians.com/%D8%B9%D9%86-%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%AF%D8%A7%D8%B9-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%B1%D9%88%D8%B9%D8%A9-%D9%84%D9%84%D9%85%D9%88%D8%B3%D8%A7%D8%AF-%D9%85%D9%86-%D8%A7/ الحلقة الأولى : عن طريق الخداع - صورة مروعة للموساد من الداخل .. الكتاب تأليف فيكتور أوستروفسكي ، ترجمة كل من (هشام عبدالله / ماهر الكيالي / جورج خوري) والناشر : المؤسسة العربية للدراسات والنشر ... والكتاب كما يتضح من عنوانه يقدم صورة عن الموساد من الداخل ... ولنتعرف بشكل أوضح من مقدمة الناشر : يعتبر جهاز الموساد أحد أكثر أجهزة الاستخبارات غموضاً في العالم ، وتحيطه السلطات الإسرائيلية - أو بالأحرى هو يحيط نفسه - بكتمان شديد لدرجة أن اسم رئيس هذا الجهاز لا يعلن إلا بعد أن يصبح (الرئيس السابق للموساد) ، وهذا الجهاز أسشبه بجبل الثلج لا يظهر منه سوى بعض النشاطات التي ليس في الإمكان إخفاؤها ، مثل عمليات الاغتيال والنسف والتخريب والتي تصل إلى الصحف بسبب آثارها المادية الواضحة .. أو لأن الموساد نفسه قد سرب أخبارها استكمالاً للهدف منها ، ونقصد الآثار الدعائية والنفسية. ويكشف الكتاب الجزء الأعظم الخفي من جبل الثلج هذا ، فعدا عن أقسام الجهاز وطرق تدريب عناصره ، ونوعية هذه العناصر ، وكافة النواحي المتعلقة ببنيته وتقنياته ، فقد كشف الاستراتيجية الحقيقية له ، والتأثير الكبير الذي يمارسه في توجيه السياسة الإسرائيلية ، وكيف يمارس من خلال مهمته التقليدية من خلال مهمته التقليدية كجهاز يزود متخذي القرار بالمعلومات الضرورية ، دون الخطر وسلطته المطلقة بالتلاعب بهذه السياسة عن طريق تقديم معلومات انتقائية وحجب معلومات هامة أخرى.? ويظهر كيف يتآمر على إسقاط من لا يتفقون مع أكثر الخطوط الصهيونية تعصباً وتطرفاً ، إضافة إلى كشف الدور الغير أخلاقي الذي يلعبه على المستوى الدولي ، عن طريق تقديم الخدمات لمن يدفع ، والقيام بالأدوار المشوهة نيابة عن الآخرين مقابل الثمن المناسب ، مستفيداً في ذلك من امتداداته وتشعباته غير العادية في مختلف أنحاء العالم من خلال اليهود الذين يجندهم بشكل أو بآخر ، أو عن طريق استغلال التعاطف الغربي مع إسرائيل ويجدر الانتباه عند قراءة هذا الكتاب إلى أن واضعه صهيوني لا شك في صهيونيته ، وأن لم يدع فرصة تمر دون الطعن في العرب بطريقة أو بأخرى ، فقد حاول أوستروفسكي في أكثر من مناسبة النيل من الأنظمة العربية وذلك لإظهار القدرا المتفوقة لجهاز الموساد ولإسرائيل ، لاسيما وأن الكتاب موجه بالدرجة الأولى للقارئ الغربي الذي تضلله على الدوام وسائل الإعلام التي تخضع للمؤثرات الصهيونية في توجهاتها العامة. في الوقت الذي يحاول أوستروفسكي إبراز إنجازات الموساد وبخاصة في بعض العمليات إلا أنه يضطر أن يعترف في أكثر من حادثة بعجز الموساد أو فشله في تحقيق بعض أهدافه ، وهو بالطبع يتجاهل معظم العمليات المضادة التي قامت بها أجهزة الاستخبارات العربية. على أية حال ليست القصص التي يسردها إلا الإطار (المشوق) الذي تتطلبه الصناعة الأدبية ، والمهم هو المعلومات الخاصة بالموساد كجهاز وتقنيات واستراتيجية ، التي لا ضير في أن يطلع عليها القارئ العربي زيادة في حيطته وحذره ، فهو المستهدف أولاً وآخراً. في خاتمة الكتاب تظهر دون أدنى شك أثر الانتفاضة الفلسطينية على فكر الكاتب يبرز فيها الكاتب الهدف من نشر اكلتاب بالقول : (الانتفاضة وما تمخض عنها من انحلال الضوابط الأخلاقية والإنسانية هي نتيجة مباشرة لذلك النوع من جنون العظمة التي تميزت بها عمليات الموساد ، ومن هنا يبدأ كل شئ ، من الشعور أن في وسعك أن تفعل ما تريد في من تريد و بالقدر الذي تريده ، لأنك تملك القوة على القيام به). إن إسرائيل تواجه اليوم أعظم تهديد في تاريخها ، وهو أمر لا يمكن السيطرة عليه ، وفي إسرائيل يواصلون ضرب الفلسطينيين ، ويقول شامير بهذا الصدد : إنهم يجعلون من قساة ، وهم يجبروننا على ضرب الأطفال ، أليسوا فظيعيين ؟ .. هذا هو ما يحدث بعد سنوات وسنوات من السرية ، وبعد سنوات من سياسة (نحن على حق فلنكن على حق ، مهما كلف الأمر ... وتعمد تضليل المسئولين ، وتبرير العنف والوحشية عن طريق الغش أو كما يقول شعار الموساد : (عن طريق الخداع الحلقة الثانية : يتناول الكتاب في هذا الجزء عملية قصف إسرائيل للمفاعل النووي العراقي والتخطيط لها من البداية ... لنتابع معاً ونرى الموساد .... عملية (أبو الهول) من الممكن مسامحة حليم لاهتمامه بالمرأة فقد كانت شقراء مثيرة مولعة بلبس بنطلون ضيق وبلوزة مفتوحة تكشف من جسمها ما فيه الكفاية لإثارة رغبة أي رجل بالمزيد ... كانت تتردد على موقف الباصات الذي يتردد عليه في حي اليهود في الضواحي الجنوبية من باريس كل يوم من أيام الأسبوع السابق ، وبما أن باصين فقط يستعملان ذلك الموقف ، أحدهما محلي والآخر من خارج باريس ، وبما أن عدداً قليلاً من الركاب النظاميين كانوا يقفون عادة في الموقف ، فقد كان من المستحيل ألا يلاحظها ، ورغم أن حليم لم يعرف ذلك ، إ‘لا أن ذلك كان لب الموضوع. كان ذلك في أعسطس (آب) من عام 1978 وظهر أن روتينها وروتينه كانا ثابتين ، فقد كانت توجد هناك عند وصول حليم لأخذ حافلته ، وبعد بضع لحظات كان رجل أشقر أزرق العينين رشيق وأنيق يسرع بسيارته الفيراري bb512 ذات المقعدين ويقف لالتقاط الشقراءثم يسرع بها إلى مكان لا يعرفه إلا الله. كان حليم العراقي الجنسية ، والذي كانت زوجته سميرة قد أصبحت غير قادرة على تحمله أو تحمل حياته الموحشة في باريس ، يقضي الكثير من وقت رحلته المنفردة إلى العمل وهو يفكر بتلك المرأة ، وكان لديه الوقت الكافي لذلك ، إذ لم يكن يرغب في التحدث إلى أي إنسان في الطريق ، وكانت سلطات الأمن العراقي قد أصدرت إليه تعليمات بأن يذهب بطريقة دائرية إلى العمل وأن يغيرها مرات كثيرة ، وكان الشيئان الثابتان بالنسبة له هما موقف الباص قرب منزله في حي اليهود ومحطة سان لازار للمترو ، التي كان يأخذ القطار منها إلى سارسيل شمال المدينة تماماً ، حيث كان يعمل في مشروع سري تماماً يتعلق ببناء مفاعل نووي عراقي. في أحد الأيام وصل الباص الثاني قبل سيارة الفيراري ، ألقت المرأة أولاً نظرة سريعة على الشارع حيث كانت تتوقع قدوم السيارة باحثة عنها ، ثم هزت كتفيها لا مبالاة وصعدت إلى الباص ، وكان باص حليم قد تأخر مؤقتاً بسبب (حادث) على بعد مجمعي بناء عندما توقفت سيارة بيجو أمامه.بعد لحظات وصلت سيارة الفيراري ، وبثحث السائق عن المرأة ، وبما أن حليم كان مدركاً لما كان قد حدث فإنه صاح إليه بالفرنسية قائلاً أنها قد أخذت الباص ، ظهر الرجل محتاراً وأجاب بالإنكليزية ، وعندها أعاد حليم له القصة بالإنكليزية. أبدى الرجل امتنانه وسأل حليم إلى أين كان متجهاً ، فأخبره حليم أنه ذاهب إلى محطة مادلين على مقربة من محطة سان لازار ، فقال السائق ران إس - الذي كان حليم سيعرفه فقط بأن جاك دوفنافان البريطاني - بأنه ذاهب في نفس الاتجاه وعرضه عليه أن يوصله. رأى حليم أنه لا مانع من ذلك ، فوثب إلى داخل السيارة ، لقد ابتلعت السمكة الخطاف ، واثبت الحظ فيما بعد أن ذلك سيكون غنيمة ممتازة للموساد. انهت (عملية أبو الهول) بصورة مثيرة في السابع من يونيو (حزيران) 1981 عندما قامت القاذفات الإسرائيلية المقاتلة الأمريكية الصنع بتدمير مجمع السابع عشر من تموز (أو أوزيراك) النووي خارج بغداد بغارة جريئة فوق منطقة معادية ، ولكن ذلك لم يتم إلا بعد أن أخرت سنوات من الدساس والدبلوماسية الدولية وأعمال التخريب والاغتيال التي نسقتها الموساد إنشاء المجمع ، رغم فشلها في إيقاف الإنشاء نهائياً. كان قلق إسرائيل بشأن المشروع عميقاً منذ أن وقعت فرنسا اتفاقية لتزويد العراق ، الذي كان آنذاك ثاني أكبر مزوديها بالنفط ، بمركز أبحاث نووية في أعقاب أزمة الطاقة عام 1973 ، التي صعدت الاهتمام بالطاقة النووية كمصدر بديل للطاقة ، وكانت الأقطار التي تصنع منظومات توليد الطاقة النووية تورج كثيراً عمليات بيعها ، وفي ذلك الوقت كانت فرنسا راغبة في بيع العراق مفاعلاً نووياً تجارياً بقوة 700 ميغاواط. وكان العراق يصر دائماً على أن مركز الأبحاث النووية مصمم لأغراض سلمية ، ولتزويد بغداد بالطاقة أساسً ، أما إسرائيل ولأسباب جديرة بالاعتبار فقد خشيت أن يستخدم لصنع قنابل نووية تستعمل ضدها. The first episode: By deception - a harrowing picture of the Mossad from the inside .. The book written by Victor Ostrovsky, each of the translation (Hisham Abdullah / Maher Kayyali / the George Khoury) Publisher: Arab Institution for Studies and Publishing ... The book is also clear from the title provides a picture of the Mossad from the inside ... To know more clearly from the front of the Publisher: The Mossad a more intelligence ambiguous in the world, surrounded by the Israeli authorities - or rather is surrounded himself with - closely guards as a so that the name of the President of this device does not announce until after it becomes (the former head of Mossad), this device Oscbh Mount Snow does not appear it only Some of the activities that is not possible to hide, such as assassinations and sabotage and half that link to newspapers because of their obvious physical effects .. Or because the Mossad itself had leaked the news update of the goal, and we mean propaganda and psychological effects. The book reveals the greater part of the hidden iceberg of this, Apart from sections device and methods of training components, and the quality of these elements, and all aspects of slim build and techniques, has revealed strategic real to him, and the significant impact that practiced in guiding Israeli policy, and how exercised through his traditional During his mission as a conventional provide decision makers with the necessary information, without the danger and absolute power of manipulating this policy by providing selective information and withholding other important information. It shows how conspires to overthrow those who do not agree with most lines Zionist fanaticism and extremism, as well as to expose the role immoral played at the international level, by providing services to the highest bidder, and role-playing distorted on behalf of others for right price, taking advantage of its extensions and its ramifications Extraordinary in different parts of the world through the Jews who recruited in one form or another, or by exploiting Western sympathy with Israel It is worth attention when reading this book to be bearing a Zionist no doubt Zionath, and did not let the opportunity pass without challenge the Arabs one way or another, he tried Ostrovsky in more than one occasion to undermine the Arab regimes and to show Capacity superior to the Mossad and Israel, especially since the book directed primarily to the Western reader who always Tdillh media that are subject to influences of Zionism in general orientations. While trying Ostrovsky highlight the achievements of the Mossad and especially in some operations but it has to be recognized on more than one occasion deficit Mossad or failure in achieving some of its objectives, which, of course, ignores most counterinsurgency operations carried out by Arab intelligence services. In any case is not the stories that Asrdha only frame (interesting) required by industry, literary, and what is important is information Mossad as the techniques and strategy, which does not hurt to keep them Arab reader increase in Hatth and warned him, he is the target first and foremost. At the conclusion of the book shows without doubt the impact of the Palestinian intifada thought author highlights the writer purpose Akltab publications saying: (Intifada and emerged from the dissolution of ethics and humanity is a direct result of the kind of paranoia that has characterized the operations of the Mossad, and here begins all, the feeling that your best to do what you want in the want and as much as you want, because you have the power done). Israel today is facing the greatest threat in its history, which can not be controlled, and in Israel continue to hit the Palestinians, and Shamir says in this regard: they make tough, and they force us to strike children, not they Fezieian? .. This is what happens after years and years of secrecy, and after years of policy (we are right let's right, whatever it takes ... and deliberately misled officials, and justify violence and brutality by fraud or says the slogan Mossad: (by deception Episode II: The book deals in this part of the process of Israel's bombing of the Iraqi nuclear reactor and planned from the beginning ... To pursue together and see the Mossad .... Process (Sphinx) It possible to forgive Halim interest in women was exciting blonde fond of wearing tight trousers and blouse open to reveal her body enough to excite any man's desire for more ... Were reluctant to bus stop frequented by in the ghetto in the southern suburbs of Paris every day of the previous week, and as the two buses only are used that position, one local and one from outside Paris, including a small number of passengers regulars were standing usually in position , it was impossible not to notice, and although Halim did not know that, 'No, that was the heart of the matter. That was in Oastus (August) in 1978 and it appeared that روتينها and his routine were fixed, they were there there when the arrival of Halim to take his vehicle, and after a few moments was a man of blond, blue-eyed curvaceous and sleek accelerates his car Ferrari bb512-seater stands to capture Alhqrathm accelerates them to a place is only known by God. Was Halim Iraqi nationality, and that his wife was Samira has become unable to afford or carry his dreary in Paris, spend a lot of time his individual to work, thinking of those women, and he had enough time for that, because he did not want to talk to anyone In a way, the security authorities of Iraq has issued the instructions to go in a circular fashion to work and change it many times, and had two things Althabtan for him two bus stop near his home in the ghetto and station Saint-Lazare Metro, which was taking the train them to Sarcel north of the city completely , where he was working on a secret project entirely on building an Iraqi nuclear reactor. One day arrived bus second before Ferrari, gave women first glance on the street where she was expecting the arrival of the car researcher for, then shook her shoulders indifference and went up to the bus, and was a bus Halim has been delayed temporarily due to (accident) just integrators building when stopped Peugeot car in front of him. moments after I arrived Ferrari, and Butges driver for women, including that Halim was aware of what had happened, it shouted to him in French, saying that they had taken the bus, man appeared puzzled and replied in English, and then re-Halim his story in English. Showed the man his gratitude and asked Halim where he was heading, he told him Halim that he was going to plant Madeleine close to station Saint-Lazare, said driver Ran S. - who was Halim Saarafh only that Jack Dovnavan British - that are going in the same direction and display it to give him a ride. Halim felt that I do not mind it, leaped into the car, I've swallowed the fish hook, and later proved lucky that this would be an excellent trophy for the Mossad. Ended (the Sphinx) dramatically in the seventh of June 1981, when the Israeli bombers fighter American-made destruction complex seventeenth of July (or Osirak) nuclear outside Baghdad raid bold over hostile territory, but it is not until after the delayed years of Bothrops and international diplomacy and acts of sabotage and assassination coordinated by Mossad create complex, despite its failure to stop construction completely. The Israeli concern about the project profoundly since France signed an agreement to supply Iraq, who was then the second-largest suppliers oil, status nuclear research in the wake of the energy crisis in 1973, which has stepped up interest in nuclear power as an alternative source of energy, and the countries that make systems of nuclear power generation Torch often sold operations, and in that time, France was willing to sell Iraq a nuclear reactor commercially power of 700 MW. Iraq had always insisted that the nuclear research center is designed for peaceful purposes, and to provide the Baghdad based energy, but Israel, for reasons worthy of consideration has been feared that used to make atomic bombs used against her.).

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف