زي ما استلمتها اعدها لنا يا مرسي-مصر-

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الاثنين، 24 ديسمبر 2012

زي ما استلمتها اعدها لنا يا مرسي-مصر-

زي ما استلمتها اعدها لنا يا مرسي-مصر- كل سنة واخوتنا المسيحين بخير .. عيد ميلاد مجيد .. ينعاد عليكم وعلينا وعلي الحبيبة مصر بالسلام يارب Costume received prepared us Oh Mercy - Egypt - Each year and our fellow Christians okay .. Merry Christmas .. Aanaad you and us and our beloved Egypt peace Lord آن باترسون.. الجاسوسة الأمريكية التي تحمي مرسي من غضب أوباما.... اوسخ اسم فى الوجود .....يا اخوان00000 ياجماعة اوسخ من اليهود ....يا اخوان ..... يعنى ااااااايه علمانيه؟؟ لا اعرف لكن المرشد قال: قالى حرام ؟.... يعنى ايه ليبراليه ؟؟.... لا اعلم لكن المرشد قال من باب الاحتياط كفرهم.... أعيدوا تقييم مصر..... ثم أعيدوا بث الإرادة في أنفسكم... فالحياة أعظم من أن تنقضي بلا إرادة.... أعيدوا لمصر قوتها تنقذوا مستقبلكم ... الكويت .. كانت مصر تبعث بالعمال والمدرسين والأطباء والموظفين لمساعدة الأخوة بالكويت.... , بأجور مدفوعة من مصر .. ليبيا .. كانت جزأ من وزارة الشؤن الأجتماعية المصرية .. كل هذا لم يكن منة من مصر , لكن كان دعما وواجبا وطنيا على أشقائها العرب ,.... مذكرات الثورى العظيم , أحمد بن بلة وقيادات الثورة الجزائرية تشهد , وهم يقولون , مهما قدمنا...... وقدمت الجزائر لمصر جمال عبد الناصر, فلن نوفى حق مصر علينا وما قدمته لنا... كذلك ما قدمته مصر جمال عبد الناصر لثورة الفاتح من سبتمبر الليبية...التضحيات الكبيرة والعظيمة والتى لا ينكرها أبدا الشعب اليمنى لما قدمته مصر لليمن وحتى أشرف أقتصاد مصر على الأنهيار..... مصر التى سطعت منها شمس الحريه على ربوع الكره الارضيه0000 مصر التى وقفت بكل امكانيتها المتواضعه وشعبها العظيم.... فى وجه القوى الغاشمه فرنسا وبريطانيا العظمى..... مصر التى ساندت قضايا المظلومين بالعالم شرقا وغربا .... فأحتضنت حركات النضال والتحرير من مشارق الارض الى مغاربها .... دون تمييز الى اللون او الدين او العرق .... فكانت قبله الثوار والمناضلين من ربوع الكره الارضيه .... فااحتضنت بتريسيا لو مومبا وحركته... .... وحزب المؤتمر الافريقى ضد التمييز العنصرى بقياده مانديلا .... وروبرت موجابى وابطال وزعماء افريقيا ومناضليها.... وقدمت الدعم والمسانده للثوره الجزائريه والليبيه0000 واليمن والعراق وفلسطين..... واستقبلت على ارضها عظماء ثوار العالم00000 .... فااستقبلت الثائر العالمى جيفارا.............. وفيدل كاسترو...... ونهرو واحمد ساكارنو وذو الفقار على بوتو ومحمد اقبال..... وتيتو..... مصر التى تعطى بسخاء ...........لايمكن ان تغدر 0000 مصر التى تجمع تحتضن ........ لايمكن ان تفرق وتقتل 0000 مصر التى تأوى................ لايمكن ان تخون 00000 هذه هى مصر الصابره الامنه المؤمنه المحتسبه ..... يأيها السفهاء يامن تتطاولون على مصر وشعبها ..... هذه هى مصر العظيمه....... فمن أنتم؟؟؟؟ بلادي بلادي بلادي لك حبي وفؤادي.... مصر يا أم البلاد أنت غايتي والمراد.... وعلي كل العباد كم لنيلك من أيادي.... مصر يا أرض النعيم فزت بالمجد القديم.... مقصدي دفع الغريم وعلي الله اعتمادي.... مصر أنت أغلي درة فوق جبين الدهر غرة.... يا بلادي عيشي حرة واسلمي رغم الأعادي.... مصر أولادك كرام أوفياء يرعوا الزمام.... سوف نحظي بالمرام باتحادهم واتحادي.... بلادي بلادي بلادي لك حبي وفؤادي.... لاتحزنى مصر ولا تجزعى.... بتسلط السفهاء والخبثاء.... إنى عهدتك لاتنوئى بشدة.... وكلنا فداك يامصر الفداء.... عُودوا إلي مصر ماءُ النيل يكفينا... منذُ ارتحلتم وحزنُ النهر يدمــينا.... أين النخـــيلُ التي كانت تُظللنـــا ويرتمي غصنها شوقا ويسقينا ؟ أين الطيــورُ التي كانت تٌعـــانقنا.... وينتشي صوتها عشقا ويشجينا ؟.... أين الربوعُ التي ضمت مواجعنا.... وأرقت عيــنها سُـــهدا لتحمينا ؟.... أين الميـاهُ التي كانت تُســامرنا... كالخمر تسري فتشجينا أغانينا ؟.... أين المواويلُ ؟ .. كم كانت تُشاطرنا... حُـزن الليـــالي وفي دفء تُواســينا.... أين الزمانُ الذي عشناه أغنية... فـعــانق الدهرُ في ود أمـــانينا... هل هانت الأرضُ أم هانت عزائمنا... أم أصـــــبح الحلمُ أكــفـــانا تُغطينا... جئنا لليلي .. وقُلنا إن في يدها... ســـر الحياة فدست سمها فينا..... في حضن ليلى رأينا المــوت يسكننا.... ما أتعس العمر .. كيف الموتُ يحيينا.... كُل الجراح التي أدمت جـــوانحنا.... ومـــزقت شـــــملنا كـانت بأيدينا... عودوا إلي مصر فالطوفان يتبعكم.... وصـــرخةُ الغـدر نار في مآقــــينا... منذ اتجــهنا إلي الدولار نعــبــــده... ضاقت بنا الأرضُ واسودت ليالينا.... لن يُنبت النفــطُ أشـــجــارا تُظللنا... ولن تصير حقول القار .. ياسمينا... عُودوا إلي مصر فالدولار ضيعنا... إن شاء يُضحكنا .. إن شاء يبكينا... في رحلة العُمر بعض النار يحرقنا.... وبعضـــها في ظلام العمـــر يهدينا... يومـــا بنيتم من الأمــجـــاد مُعجزة.... فكيف صار الزمان الخصبُ .. عنينا ؟.... في موكب المجد ماضينا يُطاردنا.... مهـــما نُجـــافيه يأبى أن يُجـافينا... ركبُ الليالي مضى منا بلا عـــدد... لم يبق منهُ ســـوى وهـــم يُمنينا... عارُ علينا إذا كــانت ســـواعــدنا... قد مســهــا اليـأسُ فلنقطع أيادينا.... يا عاشق الأرض كيف النيلُ تهجرهُ ؟... لا شيء والله غـــيـــرُ النيل يُغنينا .. أعطاك عُمرا جمـيـلا عشت تذكرهُ.... حــتى أتى النفطُ بالدولار يغـــرينا... عُودوا إلي مصر .. غُوصوا في شواطئها.... فــالنيلُ أولــــى بــنــا نُعطيــــه .. يُعطينـــا... فكسـرةُ الخبز بالإخلاص تُشبعنا..... وقطرةُ الماء بالإيمــــان تروينـا.... عُودوا إلي النيل عُودوا كي نطهرهُ.... إن نقـتـسم خُبـزهُ بالعــدل .. يكفـينا.... عُودوا إلي مصر صدرُ الأم يعرفنا.... مهما هجــرناهُ .. في شوق يـلاقينا.... -- -- آن باترسون السفيرة الأمريكية بالقاهرة في مقدمة اللاعبين الأساسيين علي المسرح السياسي المصري باعتبار أن جميع خيوط اللعبة السياسية تلتقي في يدها تحركها كيفما تشاء ومتي تريد وفقا لمصالح دولتها.. وقد أدركت جماعة الإخوان المسلمين هذه الحقيقة فقامت بمد جسور الاتصال بالسفيرة من أجل حماية الرئيس مرسي وجماعته من غضب الرئيس الأمريكي باراك أوباما.. حيث تقوم هذه السفيرة -التي يصفها بعض معارضي السياسية الامريكية بالجاسوسة- بزيارات سرية إلي قصر الرئاسة كما انها ترسل تقارير تفيد برضا الشعب المصري عن حكم الرئيس والجماعة بالرغم من الغليان الذي يسوي الشارع المصري وهو ما يؤكد وجود صفقة بين الطرفين. ويري المحللون أن "باترسون" نجحت في مهمتها الأولي بمصر وهي ترويض التيارات الإسلامية والدليل علي ذلك تعهد جميع فصائل التيار الإسلامي باحترام معاهدة كامب ديفيد والحفاظ علي علاقات متينة مع أمريكا رغم الخلافات الشديدة بين البلدين بعد الثورة، إضافة إلي بناء علاقات جيدة بين الرئيس المصري محمد مرسي والرئيس الأمريكي باراك أوباما ظهرت آثارها خلال أزمة غزة الأخيرة حيث أجري أوباما اتصالات عديدة بالرئيس المصري في دلالة قوية علي أن مرسي أصبح حليفا مهما للإدارة الأمريكية التي كان عليها رد "الجميل" في أسرع وقت بعد تدخل مرسي السريع ونجاحه في عقد هدنة بين إسرائيل وحركة حماس وهذا ما ظهر جليا في تردد إدارة أوباما في مطالبة الرئيس المصري بالتراجع عن موقفه من الإعلان الدستوري استجابة للضغوط الشعبية.. بل علي العكس بدا الموقف الأمريكي رخوا وضعيفا للغاية الأمر الذي عرض إدارة أوباما للانتقاد الشديد من قبل الإعلام الأمريكي. وفي إطار عملية ترويض الإسلاميين حرصت "باترسون" علي زيارة المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين محمد بديع في مقر الجماعة بالمقطم لتقديم التهنئة له عقب فوز الإخوان بأغلبية البرلمان، ما مثل نقلة نوعية كبيرة علي صعيد العلاقة بين الإدارة الأمريكية وبين الجماعة . كما حرصت باترسون علي لقاء خيرت الشاطر نائب مرشد جماعة الإخوان المسلمين، في مكتبه بمدينة نصر عقب إعلان رفض اللجنة العليا للانتخابات ترشحه للرئاسة، وكان هذا اللقاء هو ثاني لقاء غير معلن بين الشاطر وأحد المسئولين الأمريكيين بعدما التقي في وقت سابق بعضو مجلس الشيوخ الأمريكي، السيناتور جون ماكين، وهو لقاء أثار جدلا كبيرا.. وقد استغرق لقاء الشاطر بـ"باترسون" أكثر من ساعتين، . ولم يستطع ياسر علي، المنسق الإعلامي لمشروع النهضة حينذاك، أن ينكر عقد هذا اللقاء الذي كشفته وسائل الإعلام الأمريكية ،موضحا أن السفيرة الأمريكية بالفعل زارت الشاطر لكنه ليس لديه تفاصيل عن اللقاء. كما التقت باترسون قيادات حزب النور السلفي الذين حرصوا علي عدم التطرق لقضية الشيخ عمر عبد الرحمن الموجود بالسجون الأمريكية خشية تكرار خطأ الرئيس مرسي الذي تعهد في أول خط

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف