الفرعون: لا يسقط الا غرقا

الفرعون:لا يزكر الله الا عندما تصعد روحه لخالقها الفرعون يزداد تجبرا في حصاره الاكبر والاصغر الفرعون بجبروته وعناده وغيه يفخر الفرعون لا يسمع لمعارضيه وان كلهم لافعاله انكر الفرعون يصدر اعلانه الغبي ويظن انه الاشطر الفرعون لا يهتم ان دولته بدت تنقسم وتتشطر الفرعون يظن انه الله وان الكل له اصبع الخنصر الفرعون يظن ان الكل له يدبح ويسلخ وينحر الفرعون يظن ان شعبه عبيد يسمع ولا يتبتر الفرعون يبني له حصونا فيها العري والعار يتفجر الفرعون هو الغشاش السفاك وان سمع وابصر الفرعون قلبه جماد وان علت المساجد الله اكبر فرعون هو اول من هدد بحرق مصر ومن فيها ان لم ينجح في الانتخابات الاخيره مصر الان علي شفا حرب اهليه بسبب فرعون بغيض وعميل مخابرات امريكا من سلم المخابرات الامريكيه العلماء المصريين لسجنهم وقتلهم وتصفيتهم لانهم عارفين ان نهايتهم وحقيقتهم هتنكشف لو سلموا الحكم وهتطلع كل دفاترهم القديمه وتعاونهم مع مخابرات امريكا وتسليمهم كل اوراق مباحث امن الدوله التي سرقوها من مقراتهم الي المخابرات الامريكيه ولقد تم شق مصر الي فسطاطين فسطاط الجنه وفسطاط النار والاغرب ان من يتبع فرعون فهو في الجنه ومن يعصاه فهو في النار خطة خيرت الشاطر لاحتواء الغضب على الرئيس هي خطه لتفكيك وانقسام الشعب وقد خططتها له المخابرات الامريكيه بالاستعانه بصديقهم بيريز مهندس السياسه الاسراءيليه الا وهي تجميد الاعلان الدستوري و من ثم تاجيل الاستفتاء علي الدستور المعيب وفي تلك الفتره يشنون حمله اعتقالات واسعه وادخال المعارضين الي المحاكم بنهمه الانقلاب علي الحكم والسيطره علي ميادين الثوره بحجج سافله انها مرتعا للخمور والفسق والرزيله وحشد القنوات الدينيه ودعاه الايجار ببث السموم الدينيه في تلفيق المعلومات والمغالطات الدينيه طالما انهم قبضوا وحشد بعض الماجورين للفتوي والقول بما لا يخالف شرع مرسي ومرشده وجماعته وايضا جماعات التكفير المستفيده من تلك الظروف لكي يقولو :هدمنا خيام المتظاهرين لمنع شرب الخمر بها بحشد اغنامهم بالاموال والهاء الشعب ببعض الامور منها عوده بعض الاموال المهربه وتقسيم القضاء واستقتطاب بعض الاعلاميين او تهديدهم او ابتزازهم او الزج بهم في السجون وتهديد الرموز المسيحيه او تهديدهم ولقد اعلنوا عن النفير وظهرت بلطجتهم اليوم واعتداءهم علي السيدات والثوار امام قصر الاتحاديه اليوم وقد اتضح مخططهم لهدم مؤسسات الدوله التي لم يقوو علي اخونتها يوم حصار المحكمه الدستوريه بامر من قاده الجماعه ومنعهم القضاه من اداء عملهم ومنعهم من الدخول الي المحكمه في نفس الوقت تكون قد عطلت الاتصالات وقد تم بالفعل تعطيل بعض سشبكان الانترنت والتواصل الاجتماعي