عوده ابن نوال

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 15 مارس 2013

عوده ابن نوال


**:** و **"مرسي" مكس كل حاجة والعكس** و الاخونه بالفاكس و ......................... **بالفيديو..أبو إسماعيل:الشارع لنا وسنخلع بأصواتنا أوهام العبيد..ونخوض الانتخابات على جميع المقاعد** .............................. و **: لن نسمح بتغيير المسار الديمقراطي ولو تدحرجت جماجمنا على الأرض**و:يعلن خوض الانتخابات على جميع المقاعد** .................................. توجد نية لأخونة السماء والأرض والهواء. - الأخونة تعني انتهاء هوية مصر الثقافية. - الإخوان تنظيم أممي استمراره مقترن بالتعاون مع أنظمة المخابرات العالمية. .................................... سياسة أمريكا في المنطقة تهدف لجعل إسرائيل أقوى من الدول العربية مجتمعة، والمطلوب الآن أن تدير إسرائيل العالم العربي، فوجدت أمريكا أن اليمين المتطرف لديه القدرة علي القضاء علي الرمق الأخير عند الشعوب العربية، بل رأت أن هذه الشعوب ستحتاج لضخ الدم الإسرائيلي في عروقها إذا حكمها هذا اليمين المتطرف، وقبل الثورة لم يكن بإمكان أمريكا تمكين الإخوان، ولكنها وجدت الفرصة سانحة لتقديم مصر للصديق الإخواني عبر الثورة، وهو ما حدث بالفعل. * قبل وصول الإخوان للحكم كان الطرف الإسرائيلي دائما ما يعبر عن مخاوفه من حكم الإسلاميين، ** الإخوان تنظيم أممي، لا يستطيع الاستمرار إلا من خلال التعاون مع أنظمة المخابرات في شتي أنحاء العالم، وخاصة "الأمريكية - البريطانية - الإسرائيلية"، كما أن الماسونية تنفذ سياسات المخابرات البريطانية والأمريكية ولذلك لا أعتقد أن ما ذكره ثروت الخرباوي في كتابه "سر المعبد" عن علاقة الاخوان بالماسونية خاطئ، والماسونية لا تريد أن تحكم ولكنها تحاول أن تصعد بعض أفراد منها للحكم، وهناك كاتب مكسيكي كتب كتابًا في الستينيات ووضع فيه أسماء رؤساء العالم وعلاقتهم بالماسونية، وعندما علمت المنظمة العالمية الصهيونية اتصلت به وطلبت منه عدم نشر الكتاب مقابل 5 مليون دولار وإلا اغتيل، ولذلك فما يقال عن العداء بين الإخوان وإسرائيل غير حقيقي، فالسياسة تسير في نهرين "نهر التصريحات ونهر الأفعال" والأفعال كلها تؤكد علي وجود تعاون مستمر بين الإخوان وأمريكا وإسرائيل ............................... و لا يوجد ما يسمى بالحكم الإسلامي في مصر أو السعودية أو إيران، إنما يوجد أمور استقرت في السياسة يوجد "يمين- يسار- وسط"، وما نطلق نحن عليه الحكم الإسلامي هو تعبير خاطئ، والأصح هو الحكم اليميني المتطرف، وينبغي أن يسمى هكذا؛ لأنه يستخدم الدين من بين أسلحة كثيرة لفرض آرائه على الآخرين، أو بمعنى أصح.. لفرض المعتقد السياسي، وهذه التيارات المتطرفة دائما ما تخلق حالة تشنج عام، فتكثر المظاهرات والاحتجاجات ودائما ما يثق اليمين المتطرف في قدرته على تجاوز هذه الاحتجاجات بالقمع، ولكن ما حدث في مصر بعد الثورة من اتساع هامش الحرية جعل هذا اليمين المتطرف يدرك أنه لا يستطيع إيقاف هذه الحرية فجأة، ولكن بسياسة النفس الطويل، ومن هنا فالصراع السياسي بين اليمين واليسار الآن في الحقيقة هو صراع على هامش الحرية والديمقراطية، الذي اتسع بعد الثورة والنظام اليميني يحاول تضييقه بخطة بالغة الخطورة بالقمع والتعذيب، وهذا النظام القمعي لا بد أن تسقطه الديمقراطية، ولكننا للأسف الشديد لا توجد لدينا ديمقراطية بل يوجد احتمال ديمقراطية، أو ديمقراطية وهمية، وأصبح الصندوق لدينا رمزا للديمقراطية الوهمية العرجاء، ولكني ما زلت مصرًّا على أن المفتاح ما زال في يد الشعب. == ................................. == ................................... على مدار عدة شهور قبل الرئاسة ، ليأتى ويفعل العكس بعدما اختاره الناس على ذالك الأساس. فأولاً وقبل الرئاسة_ وعد"مرسي" القوى المدنية التي ساندته بأن يعيد تشكيل تأسيسية الدستور وقال الحكومة ستكون ائتلافية ولكن بعدها أبقي علي التأسيسية وحصنها رغم بطلانها وانسحاب معظم أعضائها وعين رئيس حكومة إخواني من الباطن. ثانياً قبل الرئاسة _أخذ من برنامج أحمد شفيق فكرة تعيين نائب قبطي ونائبة امرأة ووعد بحماية حقوق الأقباط وعدم فرض قيود علي حريات النساء. ولكن بعد الرئاسة : حينما رفض السلفيون تعيين النائبين قرر تحويلهم لمساعدين بلا صلاحيات ثم استقال المساعد المسيحي بسبب إعلانه الدستوري. ثالثاً قبــــــل الرئاسة_ أقسم أمام المحكمة الدستورية العليا أن يحترم الدستور والقانون ويحافظ علي النظام الجمهوري. ولكن بعد الرئاسة_ في أيام حكمه الأولي أهدر أحكام القضاء وتحرش بالدستورية العليا وخالف قانون السلطة القضائية من أجل إعادة مجلس الشعب الإخواني وتصفية الحسابات مع عبدالمجيد محمود. رابعاً قبل الرئاسة_وعد بتوفير 200 مليار جنيه استثمارات واستصلاح 2 مليون فدان وإعادة المليارات المنهوبة. ولكن بعد الرئاسة _ قراراته تسببت في خسارة البورصة 50 مليارا في 3 أيام وضياع 122 ألف فدان من الأراضي الصالحة للزراعة. خامساً قبل الرئاسة _ قال إن إعوججت فقوموني ودعا الشعب لأن يثور عليه ويطالب بإسقاطه وسيكون أول من ينزل علي رغبة الشعب. ولكن بعد الرئاسة_ وصف متظاهرو محمد محمود بالعيال البلطجية اللي بياخدوا فلوس علشان يحدفوا طوب وفضل أن يصوم 3 أيام علي أن يستجيب لمطالب ميدان التحرير. سادساً قبل الرئاسة _قال أن الضبطية القضائية تعد تدخل فى حريات المواطنين ، مؤكداً خلال لقاء مع عمرو الليثي أن الضبطية ستستخدم ضد معارضى الحكم. ولكن بعد الرئاسة_أمر مرسي بمنح الضبطية القضائية لرجال القوات المسلحة ، بالإضافة الى المواطنين. سابعاً قبل الرئاسة_ وعد بأن يحترم احكام القضاء أياً كان . ولكن بعد الرئاسة_قرر الدكتور محمد مرسي اليوم الأربعاء الطعن على قرار المحكمة بوقف الإنتخابات البرلمانية القادمة. ثامناً قبل الرئاسة _ وعد الرئيس مرسى الشعب فى حالة فوزه بالرئاسة، الإفراج عن المعتقلين السياسيين فى ثورة يناير وما تلاها من أحداث وعلى رأسهم ضباط 8 ابريل. ولكن بعد الرئاسة لم يتم الإفراج عن كل المعتقلين السياسيين منذ بداية الثورة بمن فيهم ضباط الجيش المعتقلين فى السجون العسكرية. تاسعاً قبل الرئاسة _ تعهد مرسي بإعادة محاكمة مبارك والعادلى و6 من مساعديه، وكل الذين قتلوا المتظاهرين. و لكن بعد الرئاسة أصدر مرسى الإعلان الدستورى الجديد وتلاه بقانون حماية الثورة الذى ينص على إعادة محاكمة "قتلة المتظاهرين"، وأنه لن تتم إعادة هذه المحاكمات إلا فى حالة ظهور أدلة ومستندات جديدة. عاشراً قبل الرئاسة_تعهد بعدم ادارة شئون البلاد من القصر الجمهوري، بالإضافة الى عدم الاعتماد على الحراسات. ولكن بعد الرئاسة حكم الدكتور مرسي البلاد واجري المقابلات داخل القصر الجمهوري بالإتحادية. الحادى عشر قبل الرئاسة _ أكد مرسي أن بابه مفتوح دائما ليل نهار لأي شخص يذهب إليه، كما أنه لا يحتاج لأي حراسة. ولكن بعد أن أصبح رئيسا ظل موكبه الرئاسي كما كان موكب مبارك في فترة حكمه، لاسيما تأمين المساجد التي يذهب إليها مرسي لصلاة الجمعة، والأعداد الكبيرة لحراسته. الثانية عشر قبل الرئاسة_تعهد مرسي بعدم غلق الصحف ، او قصف قلم . ولكن بعد الرئاسة_ اغلق مرسي مجموعة من القنوات ومنع مجموعة من الاعلاميين من الظهور من امثال توفيق عكاشة وحاكم البعض من امثال باسم يوسف ، وابراهيم عيسي. الثالثة عشر قبل الرئاسة_ تعهد بالتشاور مع القوي السياسية قبل التشريع . ولكن بعد الرئاسة _أصدر قوانين دون علم مستشاريه. الرابعة عشر قبل الرئاسة_تعهد مرسي بأن يتشاور مع رؤساء الأحزاب وسيحاور كل القوي السياسية . و لكن بعد الرئاسة _ لم يستشر القوي السياسية في أي قرار مهم، إضافة إلي انه يشاور تيار الإسلام السياسي أكثر من القوي المدنية، وأيضا يجتمع مع مستشاريه بعد إصداره القرارات وليس قبلها. الخامس عشر قبل الرئاسة_ تعهد مرسي بتطبيق شرع الله. ولكن بعد الرئاسة لم يقم مرسي بتنفيذ وعده وهو ما دفع الى انقلاب التيارات الاسلامية عليه. وحتى الآن مازال المسلسل مستمر * Back Nawal: ** And * "Mercy" Mix every need and vice ** ......................... * Video .. Abu Ismail: Street us Snkhala voices illusions slaves .. and fighting elections on all seats ** .............................. And **: We will not allow democratic change course if rolled جماجمنا on earth **: announces run for all the seats ** .................................. No intention to Ojuna heaven, earth and air. - Alojuna mean the end of Egypt's cultural identity. - Brotherhood organization internationalist continuity associated with global intelligence systems. ....................................  America's policy in the region aims to make Israel stronger than all the Arab countries, and are now required to manage Israel the Arab world, and found America to the far right has the ability to eliminate breath latter when the Arab peoples, but felt that these people will need to pump blood Israeli blushed if its ruling This extreme right, and before the revolution could not enable America Brotherhood, but found the opportunity to provide the Muslim Brotherhood Egypt friend via revolution, which is what actually happened. * Before the arrival of the Brotherhood of the Israeli ruling party was always expresses his fears of Islamist rule, * Brotherhood organization internationalist, can not continue only through cooperation with systems intelligence around the world, and especially the "American - British - Israeli," as the Masonic implement policies British and U.S. intelligence, therefore I do not think that what was said Tharwat Kherbawi in his book "The Secret Temple "about the relationship between the Brotherhood Balmasonah wrong, and the Masons do not want to control, but try to climb some members of the ruling, and there Starter Mexican wrote a book in the sixties and put the names of the heads of the world and their relationship Balmasonah, and when she learned the World Zionist contacted him and asked him not to publish the book against and $ 5 million but was assassinated, so what is said about the hostility between the Muslim Brotherhood and Israel is real, policy is going in the rivers "statements River and River acts" and acts all confirm the existence of ongoing cooperation between the Brotherhood and the U.S. and Israel ............................... And  There are no so-called rule of Islamic Egypt or Saudi Arabia or Iran, but there things settled in politics is no "right - left - center," and we call we are Islamic rule is an expression wrong, and rather is the ruling right-wing extremist, and should be called so; because uses of religion among the many weapons to impose his views on others, or rather .. To impose political belief, and these extremist currents always create a situation spasm year, she can demonstrations, protests and always trusted the extreme right in his ability to overcome these protests with repression, but what happened in Egypt after the revolution of widening the margin of freedom to make this radical right knows that he can not stop This freedom suddenly, but the policy of self-run, hence conflict political right and left now in fact is a conflict on the sidelines of freedom and democracy, which widened after the revolution and the system right-wing is trying to narrow the plan very serious repression and torture, and the oppressive regime must drop, democracy, but we unfortunately do not have a democracy, but there is a possibility of democracy, or fake democracy, and our Fund has become a symbol of democracy phantom lame, but I'm still insisting that the key is still in the hands of the people.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف