: النهاردة نقول سلمية.. بكرة أوعى تلوم عليه

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

السبت، 16 مارس 2013

: النهاردة نقول سلمية.. بكرة أوعى تلوم عليه


-**: النهاردة نقول سلمية.. بكرة أوعى تلوم عليه** ......................................... ** الرئاسة طلبت ترحيل المتهمين الفلسطينيين بعد اتصالات مع«حماس»** ............................. و **بلاغ ضد مرسي بتهمة الخيانة العظمي لتعمده إخفاء أسماء المتورطين من حماس في اغتيال جنود رفح** .................................. و **عصابه الاستبن: يعتدون علي احمد دومه ويسحلون مصوري "الوطن" أمام مقر "الإرشاد"** و و حارس الشاطر:يهدد المتظاهرين: اللي هيبجي جنب "الإرشاد" هفصل رأسه عن جسمه ...................................... == .................................................. == ........................................ == ........................................... ■ الجماعة خانت أفكارها ومبادئها وبعد أن كانت تربى أبناءها على أن تحرير الأقصى هو الغاية تحولت إلى علاقة حميمة مع تل أبيب. أضرب بعض ضباط وجنود الشرطة عن العمل فابتهج التيار الاسلامى واعلن عن استعداده لتكوين شرطة بديلة، قد تتحول فى وقت ما إلى جيش. و الصراخ وحملات الكراهية المتبادلة وسائر أنواع الاحتجاجات وسيلان الدم والحرائق التى تملأ سماء البلاد هذه الأيام كلها أعراض لصراع كبير اسمه من يسيطر على مصر. الجماعة الإسلامية تحدثت عن نيتها أن تحل محل وزارة الداخلية، والقيادى الإخوانى صابر أبوالفتوح اقترح تشكيل شركات حراسة خاصة مسلحة وتتمتع بالضبطية القضائية، والقيادى الإخوانى عباس عبدالعزيز اقترح إنشاء شرطة موازية تتبع مباشرة رئاسة الجمهورية. و فكرة الحرس الثورى وفيلق القدس وسائر الميليشيات الخاصة هناك نشأت تحت مزاعم انها مخصصة لتأديب اعداء الشعب والثورة والزحف إلى القدس لتحريرها من الإسرائيليين. وكله متاجره باسم الدين ولدغدغه عواطف البسطاء وكلنا يعلم الان انها تأسست لتكون بديلا لوزارتى الداخلية والدفاع ــ اذا فكرا فى التقاعس ــ حيث اعتبرهما البعض بانهما الدولة العميقة الممثلة لنظام الشاة. المثير أن الحرس الثورى لم يستخدم ضد اعداء الثورة وبالطبع لم يحرر القدس او حتى الجولان لكنه تحول إلى عصا غليظة لتأديب التيار الاصلاحى داخل الثورة الايرانية نفسها. وهكذا فاذ ــ لا قدر الله ــ صار لدينا جيش خاص للاخوان مثلا فقد لا نستبعد أن يستخدم ضد البرادعى او حمدين صباحى فقط بل ضد اي فصيل يطلق او يحسب انه معارض لهم في مجر الفكر والراي مرة اخرى ليس ما سبق مجرد هلاوس ومخاوف غير مبررة لأن احد رموزالاخوان وهو عصام سلطان وصلاح سلطان نسب اليه قبل اسابيع قليلة الدعوة إلى تكوين جيش ان انقلب الجيش المصري عن الشرعيه وقال بالحرف سنستعين بجيوش صديقه ..........؟ وبالطبع كلنا يعلم اننا لا نستطيع السيطرة على سيناء التى صارت عمليا تحت هيمنة المتطرفين، والادارة الاخوانية هى التى توسطت لوقف اطلاق النار بين اسرائيل وحماس. اكثر ما يخشاه المرء أن يكون كل ما يحدث مخطط كبير لضرب الشرطة والجيش معا. والعبث باكبر مؤسستين في الشرق الاوسط و المذكرات تكشف أن الإخوان المسلمين تحديدا كانوا شعبا آخر غير الشعب المصرى، لهم تعليمهم الخاص وعاداتهم وتقاليدهم وزيجاتهم الداخلية ومنشديهم وشيوخهم، وقد يكون العناد الذى يعيشون فيه بعد أن حصدوا السلطة أنهم بالفعل غرباء عن الشعب كله، لهم منطقهم ومنهجهم وطريقتهم فى الحياة. أولا: بعد أن كانت السياسة حراما مطلقا عند السلفيين والنظام الديمقراطى مبنيا على مبادئ الشرك وفكرة البرلمان تؤصل للتشريع من دون الله، أصبح كل هذا مباحا ومندوبا فى يوم وليلة، أنشىء حزب النور دون مراجعة واحدة لأى من هذه النظريات. لم يتغير شىء فى المعادلة على الإطلاق، فلم تكن حجية عدم الدخول فى الانتخابات متوقفة على تغلب سلطان جائر أو عادل، وإنما كانت مبنية على النظام البرلمانى والديمقراطى نفسه، على حكم الشعب لنفسه، والأصل أن السيد هو الله، وأن عشرات من شرائط العقيدة للشيخ إسماعيل المقدم كانت تنظر لهذا عن قناعة تامة، انقلب كل هذا رأسا على عقب. ثانيا: كان هناك اعتقاد أن المساجد ستعود لعصورها السلفية الذهبية، لكن حال بين هذه العودة انتشار المشايخ ودخول بعضهم إلى الساحة السياسية من غير خبرة ولا دراية، وهذا يؤدى بهم إلى مهازل تلحق العار بكل ما هو إسلامى، وخلو الساحة العملية ممن يستعيد حلقات الدروس، واختفاء الشباب الذى يهتم بذلك أصلا، حيث ذابوا فى دهاليز العمل العام وحملات المرشحين وانتخابات البرلمان والرئاسة والأحزاب ومليونيات الشريعة. ثالثا: كان هناك اعتقاد أيضا أن المساجد التى كانت بمثابة المحاضن التربوية للإسلاميين وبعد أن أغلقتها وزارة الأوقاف واحدا تلو الآخر بتعليمات من أمن الدولة، لكن ما جرى فعلا أن اعتكافات رمضان التى تلت الثورة كانت فاضحة للغاية، فلم تزد أى أعداد بها، بل ربما تراجعت فى عدد ليس بالقليل منها، المكوث فى المسجد فى أى وقت لم يعد أصلا منتشرا بين الشباب كما كان من قبل. رابعا: ولم يعد يرى من يجالس أطفالا يحفظهم القرآن ويلقنهم الأذكار، وقلت المواظبة على صلاة الفجر ومعظم الصلوات فى المسجد، وكل أصدقائه الإسلاميين يراهم حتى ساعة متأخرة من الليل على الفيسبوك يعلقون ويتشاركون أحوال البلد، والكثير منهم ينام قبل الفجر بساعتين أو ثلاث، ولم يعد يصطحب مصحفه الصغير فى كل مرة يخرج فيها، ولم يعد يراه دائما فى جيب كل الشباب كما علبة السجائر فى جيب كل مدخن.. وأصبح الورد القرآنى غير منتظم أكثر من أى وقت مضى. خامسا: لم يعد الحديث عن الأمة هو ما يشغل بال شباب الإسلاميين – بما فيهم شباب الجماعة بالطبع – انفتحت مساحة الفعل فأغرقتهم فى همومهم ومشاكلهم التى لا حصر لها، سادسا: عددا من شباب الإسلاميين من مصر وليبيا وتونس واليمن والمغرب فى مؤتمرات مختلفة بمصر وطهران وإسطنبول، و افول الحديث عن الحدود وسايكس بيكو وآمال الخلافة أو الوحدة الإسلامية الكونفيدرالية أيا كان الشكل، مقابل صعود حديث حول خصوصية التجربة السياسية وحساسية المعادلات الدولية، وموازين القوى العالمية، ولم تكن النبرة لتنتشر لولا عشرات الخطابات السياسية لقادة الأحزاب الإسلامية السياسية فى طول البلاد وعرضها. أصبح الحديث بين شباب الإسلاميين عن الدساتير والقوانين فى مادة أو اثنتين خلافا شكليا حول المادة الثانية فى الدستور أو الفقرة كذا من قانون كذا، ولم يعد أحد منهم يبدأ الحديث كما تعلموا فى مئات الخطب: «القانون الوضعى الذى أتى به الاحتلال إلى بلادنا». سابعا: ارتكبت عشرات الأخطاء وربما الخطايا فى كل الحملات السياسية للمرشحين الإسلاميين، انقسمت الساحة الإسلامية فى الوقت الذى أقسمت ألا تفعل هذا فى أول عهدها بالسياسة، كل أخذ بطرف، كل أخذ يتناحر على وفق قواعد اللعبة الموضوعة سلفا، قواعد اللعبة التى يؤمن أغلبهم بعدم إسلاميتها أصلا. ثامنا: فتح الإعلام عينيه على إحجام الإسلاميين وعلى رأسهم الإخوان المسلمين فى معارك محمد محمود ومجلس الوزراء، حيث كانت خطوط النار خالية منهم إلا حفنة ممن خرجوا على كل التيارات واندمجوا مع الشباب الثائر منذ أول يوم فى الثورة. هنا لابد أن أثبت كلام أحمد أبو خليل على لسانه يقول متأثرا وثائرا:" كانت الصدمة بالغة، حاولت الصمود فى معارك محمد محمود، حاولت أن أتعلل الخط الثورى قد آن له أن يكون منهجا بديلا عن الإصلاحى الذى لا مكان له بعد الآن، لكننى لم أستطع الصمود وأنا أتلفت يمنة ويسرة فى جنازة الشهيد عماد عفت، فلا أرى إسلاميين لا شيبا ولا شبانا، لا أرى ممثلين بوفود رسمية لا يزيد عدد أفرادها على عدد القساوسة الذين جاءوا متضامنين مع القضية، بكيت بكل حرقة يومها، بكيت على الحق الذى أضعناه بأيدينا وعلى الدماء التى أهدرناها بموقف متخاذل كهذا، فلا بارك الله فى إسلامية يكون هذا نتاجها بعد كل سنين البذل والظلم والحلم. تاسعا: يرصد أبو خليل كذلك أن الخلاف لم يعد دائرا بين الإسلاميين حول استحلال الموسيقى، ولم يعد أحد يهتم بإصدار أنشودة جديدة دون إيقاع، أو بخلفيات الدفوف، أضيفت فيروز إلى الكثير من صفحات الإسلاميين فى مفضلات الموسيقى.. وبالجملة اختفى الخمار الإخوانى من أرجاء القاهرة وبدأ يزحف الشكل الجديد للطرح ( الأوشحة) فى كل المحافظات. عاشرا: فى الإعلام الإخوانى وبقناته الرسمية كما يقول أبو خليل ظهرت مذيعات بـ"ميك آب" كامل، وتدار بها برامج حوارية تحاول أن تدافع عن قرض ربوى فتسميه مصاريف إدارية، لا يوجد أى فاصل فى القناة يدير أنشودة طال غيابها عن الأسماع. حادى عشر: انتشرت المبادرات والفعاليات والفرق التى خرجت من الرحم الإسلامى، أصبح الاختلاط سمتا رئيسيا فيها بعد أن كان جانبيا، لم يعد يستطيع أحد العثور على فعالية واحدة غير مختلطة ربما لعام كامل، نادرا ما تجد من تتحدث إليك وعينيها فى الأرض أو تأخذ الزاوية المعهودة قديما، لم يعد أحدهم يذكر بالنية قبل الاجتماعات، أو يرتب المواعيد قبل الصلوات أو بعدها، أصبح جمع الصلوات بلا عذر سمة عامة فى أى اجتماع أو فعالية تطول، تحضر ساعة الغروب فلا تجد أحدا يردد الأذكار. لكن يظل السؤال قائما: ماذا خسرت مصر بالانحطاط الذى وصلت إليه جماعة الإخوان؟-**: Lavalys say peaceful .. Reel dare blame ** ......................................... Presidential ** asked deport Palestinian defendants after contacts with Hamas ** ............................. And ** Tip against Mercy on charges of high treason for deliberately hide the names of those involved in the assassination of Hamas soldiers Rafah ** .................................. And ** Ring Alastbn: attacking Ali Ahmed Doma and Ashlon photographers "home" in front of the headquarters of the "guidance" ** And And guard Shater: threatening demonstrators: Elly-Habjee side "guidance" Hvsal his head from his body

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف