الابتزاز والحقيقه وراءعمليه شارلي ايبيدو المزيفه والارهاب المعلب

*صحفية ناجية من " شارلي ايبدو " تكشف لغزا جديدا *موقع أمريكي:الموساد نفذ عملية "تشارلى إبدو"لزيادة العداء ضدالمسلمين *عمليه شارلي إيبدومدبره لطرد العرب من اوروبا؟ام زريعه للاستعمار الجديد والتدخل والتقسيم ؟ام لصالح شركات السلاح ؟ام بص العصفوره؟ *1-امريكا كانت تعلم بالعمليه الارهابيه ولم تبلغ الفرنسيين..لما؟ ولما لم تنصت فرنسا الي نصيحه السوريين؟ * 2- كان يقف أعلي سطح مبني مجلة شارلي إيبدو3 أشخاص ترتدي قمصان واقية من الرصاص.أتوا بها من بيوتهم.. ما السبب؟ 3-. نائب رئيس تحرير وكالة الأنباء الإسرائيلية..أميخاي شتاين كان متواجد فوق سطح المبني و قام بالتصوير بنفسه و قبل حدوث الجريمه 4-.سيارة اللي الإرهابيين هربوا بها تم تركها أمام مخبز " بيت دين" اليهودي...اليهودي بمعني إنه يقدم مساعدات للجاليه 5-"كوشر" يعني خالي من منتجات الخنزير و تم مباركته بواسطة حاخام. 6-. مسرحية إحتجاز الرهائن تتم في متجر أغذية يهودي " كوشر" *7-أحد الارهابيين بايع ابو بكر البغدادي والشابان لم يزورا الجزاءر مطلقا * 8-هروب حياه بومدين زوجه الارهابي الي سوريا عبر تركيا *9-هذه الصحيفة معروفة بمواقفها المعادية لكافة الأديان السماوية، بل إنها سخرت كثيرا من سيدنا موسى والديانة اليهودية *نشر عشرة آلاف عسكري لضمان أمن المواقع الحساسة في فرنسا *بعد هجوم شارلي إيبدو: الدول الأوروبية تنشر بيانا مشتركا حول "فيزا شنغن" *بالفيديو .. رئيسة وزراء الدنمارك تسقط على سلالم قصر "الإليزيه" بباريس ----------------------- بكل الغباء وبلا ادله ولا استبيان ولا دراسه نبايعهم كل الوقت علي اننا معهم ضد انفسنا وبدون ان نملك دليلا واحد علي صدقهم ولا هم يملكون دليلا واحدا ضدنا ولكنها زفه الاعلام العربي الجاهل المبايع للشيطان نفسه مع ان من ادعوا انهما قاما بزلك العمل الارهابي لم يزورا الجزاءر مطلقا وهما يعيشان في فرنسا والسرعة التي تعاملت بها إسرائيل مع الحادث، وسفر نتنياهو إلى فرنسا ومطالبته يهود فرنسا بالهجرة إلى إسرائيل، ودعوته لتدشين تحالف دولي للإرهاب الإسلامي، يرجح معه تورط الموساد في هذه الجريمة ومحاولة إلصاقها بالمسلمين. ,وكانه العيب كل العيب ان لا نجاملهم علي حساب مصالحنا وديننا ------------- فجّرت صحفية ناجية من الهجوم الإرهابي، الذي وقع الأسبوع الماضي على صحيفة “شارلي ايبدو” الفرنسية مفاجأة من العيار الثقيل. ونقلاً عن القناة الثانية الفرنسية، أخبرت هذه الصحفية صديقتها المقربة، التي استضافتها القناة الثانية الفرنسية، أن أحد منفذي الجريمة كانت عيناه زرقاوان، وهو ما يتنافى كلياً مع صحة ما تردد من أنباء حول تورط الأخوان “كواشي” في الحادث، لأن أيّا منها لا تنطبق عليه المواصفات التي قالتها الصحفية الناجية من الحادث. وفي المقابل يوحي تركيز السلطات الفرنسية على ضرورة “التحرك الشعبي والسياسي” ضد الإرهاب، وحرصها على المشاركة القياسية في مظاهرات اليوم للتنديد بالمجزرة التي حصلت في مقر الصحيفة الفرنسية الساخرة “شارلي ايبدو”، بتحضير الرأي العام المحلي والدولي ضد مخطط تدخل عسكري جديد في ليبيا لاجتثاث “بؤر الإرهاب” التي تهدد ـ حسب وزير الدفاع الفرنسي ـ ليس منطقة الساحل فحسب بل عمق فرنسا وأوروبا على المدى القريب. وبدأت أصوات محللين أمنيين عبر القنوات الفرنسية ترتفع بشأن تساؤلات حول تنفيذ تلك الهجمات بسهولة لم يكن يتصورها أحد في منطقة كانت مصنفة أصلا، “محل استهداف وذات خطورة أمنية عالية” والخطاب الذي رافقها حول مسارعة الرئيس للتأكيد على شد أواصر الوحدة بين مكونات المجتمع الفرنسي لإثبات “الوحدة الوطنية ضد الإرهاب” كمقدمة لاتخاذ تدابير وقرارات أخرى في هذا الاتجاه. ونقلت إذاعة فرنسا الدولية عن مختصين مخابراتيين أن ما يحصل “لا يزال يطرح عدة نقاط ظل، رغم أنه نجح في تعبئة السلطة والمعارضة بكل أطيافها في توحيد جهودها لمكافحة الإرهاب”. في حين قال آخرون إنه “مجرد تركيب يهدف إلى تحويل الأنظار بعد اكتشاف مهام سرية من قبل استخبارات دول الساحل عشية الحديث عن تدخل عسكري يقتضي ـ حسب الحكومة ـ إجماعا دوليا وأكثر منه إجماعا وطنيا في فرنسا”. على صعيد متصل، قال الخبير الأمني البريطاني ستيف بارك في تصريحات نقلتها وسائل إعلام فرنسية إنه “كان على السلطات الفرنسية أن تقبض على منفذي الهجوم في باريس أحياء”. وأضاف في تعليق له على مقتل المشتبه بهم في الأحداث الدامية “لقد جربنا ذلك في إيرلندا، وكان القبض على المتهمين سيفيد الأجهزة الأمنية الفرنسية، لكن موت المشتبه بهما أذهب معلومات مهمة كان يفترض الحصول عليها”. ويقول خبراء آخرون علقوا على مقتل المتشبه بهما استضافتهم إذاعة فرنسا الدولية، إن تزامن الهجوم على المشتبه بهما مع الهجوم على محتجز الرهائن في المطعم اليهودي يعود ليضع علامة استفهام كبرى، إن لم يكن بالإمكان التفاوض مع المشتبه بهما فما هو تبرير الهجوم في اللحظة نفسها على محتجز الرهائن؟، إلا أنه حاول تبرير ما قامت به الأجهزة الأمنية الفرنسية بقوله: يبدو أن الأمر كان صعباً والمشتبه بهما رفضا الاستسلام ودخلا معركة، ويعلق متخصصون في مكافحة الإرهاب بأن الأجهزة الأمنية الفرنسية تخفي شيئاً لا تريد لأحد أن يطلع عليه، من ضمنه أن المشتبه بهما ربما لم يكونا أصلاً هما من قام بمهاجمة الصحيفة. وبرز التناقض بين تسويق السلطات الفرنسية لتنسيق مشترك بين الشقيقين كواشي ومهاجم المتجر اليهودي أمادي كوليبالي، لكن تسجيلات بثتها قنوات فرنسية تشير إلى أن أحدهما ينتمي لتنظيم “القاعدة” وآخر موالي لتنظيم “داعش”، ومعلوم أن التنظيمين لا يتفقان حول خطة “جهادية” واحدة. وفي اتصال منفصل بالقناة ذاتها، أكد شريف كواشي، أحد منفذي عملية “شارلي ايبدو” أنه تم إرساله إلى فرنسا بتمويل من تنظيم القاعدة في اليمن. وفي هذا الإطار، نقلت محطة بي أف أم التلفزيونية في فرنسا عن أمادي كوليبالي محتجز الرهائن في متجر يهودي في ضاحية باريس، انه “نسق” احتجاز الرهائن وقبله قتل شرطية وجرح موظف بلدي في منطقة بورت دومونت روج، مع الأخوين كواشي، منفذي الهجوم الإرهابي الأربعاء الماضي على أسبوعية شارلي ايبدو في باريس. وقال كوليبالي في اتصال بالمحطة قبل حوالي ثلاث ساعات من مقتله إنه ينتمي إلى تنظيم “الدولة الإسلامية”. وفي اتصال منفصل بالقناة ذاتها، أكد شريف كواشي، أحد منفذي عملية “شارلي ايبدو” أنه تم إرساله إلى فرنسا بتمويل من تنظيم القاعدة في اليمن. *http://lltaw.com/?p=6239* -------------------------- اتهم موقع "انترناشونال بيزنس تايمز" الأمريكى الموساد الإسرائيلى بمسئولية اقتحام مقر مجلة "شارلى إبدو" وقتل 12 شخصًا بالمجلة من بينهم 4 رسامى كاريكايتر. وأضاف الموقع الأمريكى أن الموساد رغب فى الانتقام من تصويت البرلمان الفرنسى لصالح فلسطين بالإضافة إلى تصويتها لصالح المشروع الفلسطينى فى الأمم المتحدة فقام الموساد بالهجوم على مقر المجلة لإلصاق التهمة بالمسلمين. وأوضح الموقع الأمريكى أن هجوم المجلة على "أبو بكر البغدادى"، زعيم تنظيم داعش، الممول من مصادر أجنبية، دفع الموساد أيضا للتخلص من منتقديه. وأكد الموقع أن الموساد استأجر مسلمين من أصول عربية لتنفيذ الهجوم لزيادة العداء ضد المسلمين فى العالم. ----------------------------------- * Press survivor of "Charlie Hebdo" reveal a new mystery * US site: Mossad carried out the "Charlie Hebdo" to increase hostility Ddamuslimn * Charlie Aabdomdberh process to expel the Arabs from Europe? Or fry the new colonialism, intervention and division? Or for the benefit of arms companies? Or Bos Sparrow? * 1-America was a learning process did not report Frensien..lma terrorist? As France did not listen to the advice of the Syrians? * 2. was standing tallest building Charlie Hebdo magazine three people wearing T-shirts and protective of Alrsas.otwa out of their homes surface .. What is the reason? 3. Deputy editor of the News Agency Alasraúalah..omikhaa Stein was distinguished above the surface of the building and has filmed himself and before the occurrence of the crime 4-.searh terrorists who escaped were left in front of the "house of religion," the Jewish ... Jewish bakery in the sense that offers assistance to community 5. "kosher" means free of pork products and has been blessing by a rabbi. 6.. Theater hostage-taking place in Jewish food "kosher" shop * A 7-terrorists swore allegiance to Abu Bakr al-Baghdadi, and the two young men did not visit a never Algeria * 8-life escape Boumediene Wife terrorist to Syria via Turkey * 9-this newspaper known positions hostile to all monotheistic religions, but she laughed at a lot of Moses and Judaism * Publish ten thousand military to ensure the security of sensitive sites in France * After Charlie Hebdo attack: European countries published a joint statement on "Schengen Visa" * Video .. Prime Minister of Denmark fall on the stairs Palace "Elysee" in Paris ----------------------- All stupid and without proof or a questionnaire and study Nbayahm all the time that we are with them against ourselves, and without that we have a proof of their sincerity, nor will they have a single piece of evidence against us but hype Arab media ignorant Alambaya the devil himself with that of claimed they were carrying out Bzelk terrorist act did not visit a Algeria never they live in France and the speed with which Israel has dealt with the incident, Netanyahu travel to France, demanding French Jews to immigrate to Israel, and his call for the launch of an international coalition of Islamic terrorism, most likely with the Mossad's involvement in this crime and try leveled at Muslims. ------------- Blew press survivor of the terrorist attack, which took place last week at the newspaper "Charlie Hebdo" French surprise. Quoting French second channel, told the press her close friend, hosted by Channel Two French, that one of the perpetrators of the crime, his eyes are blue, which run entirely with the accuracy of the frequency of news about the involvement of the brothers, "Koichi" in the incident, because none of them does not apply by specifications that Condi press survivor of the incident. In contrast, the concentration of the French authorities on the need to "popular and political action" against terrorism, and its commitment to the standard participating in the demonstrations today to condemn the massacre that took place at the headquarters of the French newspaper satirical "Charlie Hebdo" suggests, the preparation of the local and international public opinion against the new military intervention in Libya to root scheme "hotbeds of terrorism" that threaten by the French defense minister not only the Sahel, but the depth of France and Europe in the near term. Began Voices security analysts across the French channels rises on questions about the implementation of these attacks easily not imagined one in the area that was originally classified, "the place to target high security risk" and rhetoric that accompanied the rush Chairman to confirm tighten the bonds of unity between French society components to prove "national unity against terrorism "as a prelude to take other measures and decisions in this direction. Quoted Radio France International for specialists Mkhabratien that what is happening is "still raises several points remained, though he succeeded in mobilizing the power and the opposition, all models in the unification of efforts to combat terrorism." While others said he was "just install aims to divert attention after the discovery of a secret tasks by intelligence coast states on the eve of talk about military intervention required by the government and the international consensus rather than a national consensus in France." Meanwhile, the British security expert Steve Park said in comments carried by French media statements that he was "on the French authorities to arrest the perpetrators of the attack in Paris neighborhoods." He said in his comment on the killing of the suspects in the bloody events "We tried that in Ireland, and was arrested the defendants will benefit the French security services, but the death of the two suspects went important information was supposed to get them." Others say experts commented on the death of imitating their host for Radio France International, said that the attack coincided on the suspects with the attack on the hostage-taker in the Jewish restaurant back to put a major question mark, if not possible to negotiate with the suspects, what is the justification for the attack at the same moment on detainee hostages ?, but he tried to justify what was done by the French security services, saying: It seems that it was difficult and the suspects refused to surrender and entered the battle, and comment specialize in the fight against terrorism that the French security services to hide something you do not want one to share it, from within it that the two suspects maybe not originally be two of the attacking newspaper. And emerged as the contradiction between marketing French authorities joint coordination between the two brothers Quashie and striker Jewish Store Amadi Coulibaly, but the recordings broadcast French channels indicate that one of them belongs to the "Al Qaeda" and other pro-regulation "Daash," It is known that the two groups do not agree on a plan, "jihad" one. In a separate communication channel itself, Koichi Sharif, one of the perpetrators of the "Charlie Hebdo" confirmed that he was sent to France with funding from al-Qaeda in Yemen. In this context, PF station quoted or television in France for Amadi Coulibaly hostages held in a Jewish shop in the suburb of Paris, he was "coordinated" hostage-taking and before killed a policewoman and wounded my employees in the Port area Dumont Rouge, with two brothers, Koichi, the perpetrators of the terrorist attack Wednesday past the weekly Charlie Hebdo in Paris. He said Coulibaly in contact station about three hours of his death that he belongs to the "Islamic state" before. In a separate communication channel itself, Koichi Sharif, one of the perpetrators of the "Charlie Hebdo" confirmed that he was sent to France with funding from al-Qaeda in Yemen. * http: //lltaw.com/? p = 6239 * حياة بومدين أكد وزير الخارجية التركي مولود جاويش أوغلو، اليوم الاثنين، الأخبار التي تم تداولها حول هروب حياة بومدين، زوجة كوليبالي محتجز الرهائن بالمتجر اليهودي في باريس، إلى سوريا عبر الأراضي التركية. و تبحث السلطات الفرنسية منذ الخميس الماضي عن حياة بومدين، الفرنسية الجنسية والجزائرية الأصل، التي يشتبه في اشتراكها مع متشددين في تنفيذ الاعتداءات الدامية التي شهدتها باريس، الأسبوع الماضي. وقال أوغلو في حديت لوكالة "الأناضول" أن بومدين وصلت اسطنبول في الثاني من يناير الماضي قادمة من مدريد وأقامت في فندق، وغادرت تركيا في اتجاه سوريا في الثامن من يناير، أي يوم واحد بعد تنفيذ الهجوم على أسبوعية "شارلي إيبدو". وتبلغ حياة مدين من العمر 26 سنة، وهي شريكة كوليبالي، حيث تصفها السلطات الفرنسية بأنها "مسلحة خطيرة". ---------- أكد وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف ان محاور مكافحة الإرهاب في أوروبا ستشمل تشديد الرقابة على الحدود الخارجية للإتحاد الأوروبي دون الإخلال بالحريات الاساسية فضلا عن تعديل اتفاقية "شينغن" بشأن الحدود و تفعيل آلية تبادل المعلومات الخاصة بالمسافرين جوا من الأوروبين . جاء ذلك في بيان مشترك تلاه وزير الداخلية الفرنسي عقب اجتماع دولي عقد اليوم الأحد مع نظرائه من 11 دولة اوروبية بالإضافة إلى وزير العدل الأمريكي إيريك هولدر. وأضاف انه تم التأكيد على أهمية مكافحة الاتجار غير الشرعي للأسلحة النارية "عبر تكثيف تبادل المعلومات الاستخباراتية و تبني اجراءات صارمة ". وأكد وزير الداخلية الفرنسي أن النصوص الأوروبية الحالية لمكافحة الارهاب ليست كافية مضيفا "لاتفيا بصفتها الرئيس الحالي للاتحاد الاوروبي ستدعو إلى انعقاد اجتماع لوزراء الداخلية و العدل". وشدد على ضرورة ضمان ممارسة الحريات العامة في كل أوروبا مؤكدا أن "المحنة التي تواجهها فرنسا لا تخص فقط أوروبا ولكن كل الديمقراطيات و لهذا بادرت بعقد اجتماع يضم مجموعة العشرة". و شدد على إصرار الوزراء المشاركين على التعاون لمكافحة الارهاب و التحرك في اطار مقاربة شاملة . -------------- سقطت هيلي تورنينج شميت، رئيسة وزراء الدانمارك، على الأرض وهي تغادر آخر درج من أدراج الواجهة الأمامية لقصر الإليزيه، قبيل مشاركتها في المسيرة الجماهيرية التي شهدتها باريس، اليوم، تنديدا بالإرهاب وتضامنا مع فرنسا، بعد الهجوم الذي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو". وظهرت السياسية الدانماركية، وهي أيضا زعيمة الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الحزب اليميني المعارض، وهي جاثمة على ركبتيها بعد سقوطها أرضا، فيما بدا مساعدان لها وهما يسارعان إلى نجدتها وإنهاضها من "كبوتها".