#توفي_فارس_الكلمه_وبرنس_القلم_عن_عمر_82_عام

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 1 نوفمبر 2018

#توفي_فارس_الكلمه_وبرنس_القلم_عن_عمر_82_عام

#وترجل_الفارس_عن_جواده_وأغلقت_الحباره_والقلم_فهيا_انهشوا_الجثه_يا_رمم #توفي_فارس_الكلمه_وبرنس_القلم_عن_عمر_82_عام #الأستاذ_وقلمه_الرصاص_رئيس_التحرير_ترك_الطب_ليدرس_الصحافة_بكلية_الآداب. #حارب_وحورب_من_كل_الطغاه_علي_ممر_عمره -------------------------- النشأه: لد حمدي قنديل في منزل أسرة من الطبقة المتوسطة، وفي كنف أبٍ مثقف يعمل ناظر مدرسة وأم متعلّمة. بقرية كفر عليم - مدينة بركة السبع محافظة المنوفية - وترجع اصول عائلته الي محافظة الشرقية فجده الأكبر قنديل خليل كان عمدة قرية المحمودية مركز ههيا عام 1830م وما زال مركز ثقل عائلته هناك. ترعرع مراهقاً، كان يقوم برحلة صيفيّة سنويّة على مركب «ديك»، حيث كان والده يدسّ في جيبه 50 جنيهاً استرلينياً ويصطحبه إلى اليخت الصغير، قائلاً له: «لا تعد قبل شهر يا بني». على المركب، تنقل الشاب بين أجمل عواصم أوروبا. لم يُحرم من ممارسة أيّ هواية، وحين كان يسمع عن مساوئ الشيوعيّة، كان والده يحرّضه قائلاً إنّ الشيوعيّة هي العدالة الاجتماعية. في الكشّافة، كان المشرف يعلمّه عن الأديان المختلفة، ويصطحبه في جولات طويلة إلى الصحراء. بعد ثلاثة أعوام من دراسة الطبّ، قرّر أن يعمل في الصحافة. هكذا، انضمّ إلى مجلة آخر ساعة بناءً على طلب الصحافي الكبير مصطفى أمين، وبدأ صحافياً ينشر رسائل القراء بـ 15 جنيهاً في الشهر (1951). ****زواجه من نجلاء فتحي: الممثلة "نجلاء فتحي" بعد علاقة شغل وصداقة مع الاعلامي "حمدي قنديل" لقت انُه شبهها، بيفكر بعقلها، بيحترمها وبتحترمه، بيقدرها ك أنثى وبيحترمها ك ممثلة، وبيتعايش مع أنسانيتها حتى تفكيرهم السياسي كان واحد ،، - ف القترة دي كانت "نجلاء" مطلقة من فترة و"قنديل" هو كمان طلق زوجته، ف قعدت مع نفسها وحسبتها لقت انه اكتر شخص مناسب تعرف تعيش معاه ف أتصلت بيه سألته انت فين النهاردة طول اليوم ف قالها انا ف النادي، قالتله طيب جهز نفسك انا هتجوزك النهارده ،، ف رد عليها قالها "عظيم عظيم". مكنش عارف يقول ايه هو اتفاجأ وبس. ،، - في نفس اليوم فعلًا اتجوزوا وعاشوا مع بعض لآخر عمر قنديل اللي كتب في مذكراته ان كل حياته اللي عاشها من طفوله ل شباب لشغل ونجاح وزواجه الاول كان حياة وأن هي "نجلاء" لوحدها حياة تانية، وعشان كده سمى كتاب حياته "عشت مرتين".،، تزوج ثلاث مرات، ورفيقة دربه منذ عام 1995 هي الممثلة نجلاء فتحي، ولم ينجب أطفالاً ويقول إنّ الأمر لا يشغله كثيراً. --- ثناء الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2003، وبعد هجومه الشديد على صمت وضعف الحكومات العربية، تم إيقاف برنامجه "رئيس التحرير" - برغم شعبيته الطاغية - مما اضطره إلى الهجرة إلى الإمارات العربية المتحدة لتقديم برنامج جديد بعنوان "قلم رصاص" إلا أنه وبعد خمس سنوات تم إيقاف برنامجه أيضاً، ويعتقد معظم الجمهور والعاملين في المجال الإعلامي بأن الإيقاف في الحالتين كان لأسباب سياسية، وبأمر مباشر من الحكومة المصرية في المرة الأولى والإماراتية في المرة الثانية. **لاقوال الماثورة من برنامج قلم رصاص مع حمدي قنديل* ** علق كثير من الإعلاميين في الوطن العربي على ذلك - بما فيهم عمرو أديب، منى الشاذلي، رولا خرسا، وائل الإبراشي واخرون - بأنه يعد مثالاً صارخاً على عدم احترام الحكومات العربية عموماً والمصرية خصوصاً لمبادئ حرية الرأي والتعبير. ----- انتهت رحلة الإعلامي الكبير حمدي قنديل عند 82 عامًا، ورحل عن عالمنا بعد صراع مع المرض، ليتوقف صاحب أجرأ "قلم رصاص" عن الكتابة والكلام. لنحو ستين عامًا ظل "رئيس التحرير" لا يسمع إلا صوت ضميره، ولا يعرف "قلمه الرصاص" المهادنة أو المقايضة على قضايا وطنه وأمته. كان "قنديل" بدأ رحلته مع التليفزيون عام 1961 من خلال برنامج "أقوال الصحف"، والذي لم يكد يمر على انطلاقه أكثر من خمس حلَقات حتى توقف. سبب التوقف حكاه "قنديل" في سيرته الذاتية التي دوَّنها في كتاب "عشت مرتين"، وكشف أنه بعد الحلْقة الخامسة صدر أمر بوقف البرنامج، بسبب خبر أذاعه عن الرئيس الراحل جمال عبد الناصر، ووصلته الرسالة عن طريق رئيس تحرير الأخبار: "الوزير بيقولك ريح شوية". وقال: إنه ذهب إلى مكتب الرئيس عبد الناصر ليستفسر عن الأمر، ولما علم الرئيس بما حدث له أعاده مرة أخرى إلى برنامجه. *الحلقة التى تسببت بوقف برنامج حمدى قنديل* ** *في عام 2003 كان تأثير برنامج "رئيس التحرير" قد بلغ مداه، وكان أكثر البرامج السياسية شعبية في مصر والوطن العربي، وراح "قنديل" بجرأته المعهودة يسلط سيف النقد على رقاب الحكومات العربية بسبب موقفها من الانتفاضة الفلسطينية، كما فتح النار على الولايات المتحدة الأمريكية، فكانت النتيجة أن دفع الثمن وتم وقف البرنامج. **في تجرِبته التالية والتي كانت من خارج قواعد الوطن، حيث يقدم برنامجه الشهير "قلم رصاص" من دولة الإمارات على شاشة قناة "دبي"، كان "قنديل" ينسف أية خطوط حمراء بجرأته الشديدة، وبعد خمس سنوات حقق خلالها البرنامج نجاحًا مدويًّا وشعبية جارفة في كل أرجاء الوطن العربي، إذ بالبرنامج يتوقف فجأة لأسباب سياسية أيضًا. **انتقل "قنديل" إلى قناة "الليبية" ولم يمض أكثر من شهرين على تواجده بها حتى أمر الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي بتأميم القناة، وضمها إلى حظيرة القنوات الحكومية، وبذلك القرار انتهت رحلة البرنامج الأشهر عربيًّا وقتها.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف