#محمد فودة.. من بائع «آيس كريم» إلى أشهر اسم فى فضيحة فساد «الزراعة»

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 8 نوفمبر 2018

#محمد فودة.. من بائع «آيس كريم» إلى أشهر اسم فى فضيحة فساد «الزراعة»

#محمد فودة.. من بائع «آيس كريم» إلى أشهر اسم فى فضيحة فساد «الزراعة» #بائع "الآيس كريم" الذي أصبح أقرب أصدقاء أبو هشيمة #محمد فودة «فاسد» و«مرتشى».. ثم «إعلامى كبير» الفاسد العظيم #سجن في قضية فساد كبرى 5 سنوات في فضيحة هزت مصر وأطاحت بماهر الجندي محافظ الجيزة السابق #رحلة «سكرتير فاروق حسنى» الأسبق مع «اليوم الساقع نطع كان على فراش غادة عبد الرازق #والزوج السابع لها #الحرامي البجح ظهر فودة، وكأنه لم يُسجن في قضية فساد كبرى لخمس سنوات في فضيحة هزت مصر ، وأطاحت بمحافظ شهير هو "ماهر الجندي"، وتم سجنهما في قضية رشوة شهيرة. وكان فودة مشهورًا بعلاقاته المتشعبة التي كشفتها تحقيقات #مركز زفتيي اولي بالمخلصين من اولادها لا للفسده وخريجي السجون ظهر فودة، وكأنه لم يُسجن في قضية فساد كبرى لخمس سنوات في فضيحة هزت أرجاء المحروسة، وأطاحت بمحافظ شهير هو "ماهر الجندي"، وتم سجنهما في قضية رشوة شهيرة. وكان فودة مشهورًا بعلاقاته المتشعبة التي كشفتها تحقيقات النيابة وقتها، وظن الجميع أن بسجنه انتهى محمد فودة، إلا أنه يبدو أن "فودة ليس له نهاية"، فقد عاد بقوة يحمل أمولًا وألقابًا وعلاقات، ليخوض الانتخابات البرلمانية مدعومًا بعلاقات مع عدد كبير من الإعلامين ورجال الأعمال. ويمتلك فودة بعد خروجه من السجن، شبكة من العلاقات برجال الأعمال والإعلامين أبرزهم أبو هشيمة ومحمد الأمين وإيهاب طلعت، بالإضافة إلى علاقاته بعدد كبير من الفنانين والمثقفين وعلاقات برجال الدولة ومحافظين وعائلات كبرى، ويستفيد في ترشحه من كافة العلاقات، الأمر الذي جعل قناة كبرى مثل "أون تي في" أن تنقل مؤتمره الجماهيري مباشرة، في سابقة إعلامية لمرشح في الانتخابات بالأقاليم. واختفى محمد فودة، عن الأضواء، بعد خروجه من السجن، ثم ظهر بعد ذلك 25 يناير 2011، بصحبة رئيس تحرير موقع شهير، أصبح يتبنى نشر أخباره ومقالات، ثم تزوج فودة من الممثلة غادة عبد الرازق، لكنه هذه المرة تحول إلى مليونير وأصبح واحد من أغنياء مصر، ولا أحد يعلم مصادر أمواله ولا من أين آتى بها. سر ثروة فودة وعلاقته برجل الأعمال القطرى الشيخ محمد بن سحيم ورغم التساؤلات حول أمواله، إلا أن مصادر أكدت لـ"التحرير" أن أموال فودة تعود لعلاقة تربطه برجل الأعمال القطرى الشيخ محمد بن سحيم، وتوثقت العلاقات بينهما عن طريق أحمد أبو هشيمة، الذي تربطه صداقة قوية بفودة. وتربط فودة وبن سحيم وأبو هشيمة علاقات مالية مجهولة، إلا أن فودة رغم تغريمه 3 ملايين في القضية التي سجن بها، إلا أنه خلال عمله مع فاروق حسني استطاع تكوين ثروة كبرى وتضخمت من خلال الاموال القطرية.. ولكن السؤال هل يكون فوده رجل قطر في البرلمان ؟ وظهرت أموال وعلاقات فودة بقوة، فى يوليو 2014 حين أقام دورة رياضية فى رمضان، وحضر الحفل الختامى محمود طاهر رئيس النادى الأهلى، وعدد كبير من نجوم الكرة والفن منهم جمال عبدالحميد نجم منتخب مصر، وعزمى مجاهد القيادى باتحاد الكرة، وسامح الصريطى ومحمد شعلان وطارق لطفي. وتوالت مشروعات فودة، وأقام مركز شباب بزفتى ولم يتوقف فى تقديم الدعم المادى لكل ما تحتاجه الدائرة خاصة القرى من مخصصات مالية، وأقام مراكز شباب وبناء وترميم عدد من المساجد، ودعا وزير البترول شريف إسماعيل لعمل محطة غاز وتوصيله إلى زفتى، ثم دعا وزير الصحة عادل عدوى لوضع حجر الأساس لمستشفى زفتى الذي أقامه فوده، وأعلن أيضًا أنه حصل على قرار وزارى من وزير البترول بإقامة محطة غاز طبيعى فى زفتى وتوصيل الغاز الطبيعى لها. وأعلن فودة ترشحه للانتخابات البرلمانية، ولم يكن هذا هو طموحه الأول بل انه كان على وشك دخول البرلمان في تجربة سابقة مستخدمًا فاروق حسنى ووزير الكهرباء الراحل ماهر أباظة وعدد من الوزراء الذين أقاموا مشروعات له في زفتى، ودعاهم لزيارة زفتى، إلا أن رئيس الوزراء الراحل عاطف صدقي، علم بالأمر وتدخل لمنع زيارة عدد من الوزراء لزفتى، وعنف فاروق حسني وماهر أباظه وأصدر تعليماته بعدم إقامة مشاريع لخدمة ودعم محمد فودة، ثم جاءت تعليمات عليا بانسحاب فودة من الانتخابات وتجميد عدد من المشاريع التي كانت تتم لصالح زفتى على حساب باقى المحافظة. وكان وراء ما حدث هو "يوسف والي" نائب رئيس الوزراء ووزير الزراعة وقتها وكان الأمين العام للحزب الوطني، هو الذى أبلغ رئيس الوزراء بوقف دعم حسنى وأباظة لمحمد فودة، ثم أخبر الرئيس مبارك بذلك أيضًا. بائع "الآيس كريم" الذي أصبح أقرب أصدقاء أبو هشيمة بدايات فودة كانت بسيطة، كما قال بعض أهالي زفتى، بدأ كبائع "آيس كريم" بزفتى وحاصل على دبلوم صنايع، لكنه كان طموحًا وانتقل للقاهرة، وتوسط له وزير الشباب الراحل عبدالأحد جمال الدين، ابن زفتى، ووجد له فرصة للعمل فى بوفيه وزارة الثقافة ولكنه انطلق داخل الوزارة حتى تولى منصب مستشار الرئيس للشئون الاعلامية والصحفية. واستفاد فودة من كل أبناء زفتى الوزراء السابقين وهم عبدالأحد جمال الدين وصفوت الشريف ومحمود أبوزيد، واستخدم كل السبل حتى أصبح أهم رجل في وزارة الثقافة وقت فاروق حسني، بل وأهم من الوزير نفسه، وكون ثروة ضخمة وتوسعت علاقاته بشكل مثير للجدل وكون شبكة علاقات غير مسبوقة تضم إعلاميين ومثقفين وسياسين ورجال دولة ومحافظين ورجال أعمال ومسئولين كبار، حتى تم سجن فوده فى قضية "المشاهير الكبرى" التي اتهم فيها مع محافظ الجيزة الأسبق ماهر الجندى، عام 1997 بالكسب غير المشروع وتسهيل الاستيلاء على أراضى الدولة التابعة لهيئة الاثار. ** لى صفحات «اليوم السابع» التى تصفه بـ«الصحفى الكبير»، كتب دندراوى الهوارى: محمد فودة واحد من رجال فاروق حسنى الفاسدين.. فى الأصل كان حاصلاً على دبلوم «صنايع»، وكانت لديه «عربية جيلاتى»! فى جميع الانتخابات السابقة سواء كانت انتخابات برلمانية أو رئاسية كنا نرى العجب العجاب بمجرد الإعلان عن موعد فتح باب الترشح.. فقد كنا نرى أشخاصا مغمورين يناطحون الكبار ويضعون أسماءهم جنباً إلى جنب مع رموز العمل السياسى ويحاولون تقليد أصحاب القامات العالية فى العمل البرلمانى لا لشىء إلا من أجل كسب المزيد من الشهرة وتحقيق «شو إعلامى»، وهى فى حقيقة الأمر «شهرة زائفة» سرعان ما تزول بمجرد انتهاء العملية الانتخابية لأن تلك النوعية من عشاق الشهرة لا يكون لهم أى وجود حقيقى فى الشارع، بل بعضهم فى كثير من الأحيان لا يحصل على أصوات أسرته. وفى تقديرى فإن هذه الظاهرة لم تأت من فراغ، وإنما كانت ترجع إلى سبب مهم جدا، وهو أنه لم تكن هناك ضوابط صارمة تحكم عملية التقدم لسحب استمارة الترشح، فضلا عن ذلك فإن ضعف قيمة الرسوم التى كانت مقررة، والتى لا تزيد على ألف جنيه، وهو مبلغ ضئيل جدا، وفى إمكان أى شخص سداده ليأخذ فى مقابله كماً هائلاً من الشهرة والظهور فى وسائل الإعلام بشكل مكثف يفوق بكثير هذا المبلغ الزهيد. لذا فقد أحسنت اللجنة العليا للانتخابات صنعا حينما رفعت قيمة رسوم الترشح لتضع حدا لهذه المهزلة، وإن كنت أرى أنه يجب أيضا مضاعفة هذه الرسوم مرة أخرى لأن ذلك سيكون وسيلة فعالة لغربلة الوضع، والتخلص من الشخصيات «الوهمية» التى تتباهى بخوض الانتخابات على الرغم من أنهم يعلمون جيدا أن أبناء الدائرة ربما لا يعرفونهم، ولا يكون لديهم أية معرفة أو دراية بما يعانى منه أهل الدائرة من مشكلات فى شتى المجالات.. بل إن بعض هؤلاء الذين يتخذون من استمارة الترشح للانتخابات وسيلة لكسب امتيازات شخصية من خلال ظهورهم داخل دائرة الضوء بأشكال مستفزة، وتصيب الناس فى كثير من الأحيان بحالة من «القرف» لأن الشىء حينما يزيد عن الحد فإنه ينقلب إلى «الضد». من أجل هذا أقول وأكرر إن اللجنة العليا للانتخابات قد أحسنت صنعا بهذا الإجراء الذى يتمثل فى رفع قيمة الرسوم المقررة لسحب استمارة الترشح، والتى أراها فى مقدمة العقوبات الرادعة لمن لا وجود له فى الشارع، والذى يتلاعب بهذا الحق الدستورى، والذى يجعله يتقدم للترشح فى الانتخابات البرلمانية من أجل أن يحظى بهذا الشو الإعلامى أو ذاك.. وهنا أشيد أيضا بما قررته اللجنة فى مسألة إجراء الكشف الطبى على المتقدمين للترشح فقد ثبت بالدليل القاطع من قبل دخول أشخاص تحت قبة البرلمان ما كان يجب أن يدنسوا بأقدامهم هذا الصرح المقدس فالبرلمان فى أى مكان فى العالم له مكانته التى تصل إلى حد التقديس فهو بيت الشعب الذى يجب ألا يدخله إلا من كان مخلصاً لهذا الشعب وأميناً على الحقوق التى يمنحها الدستور لكل مواطن.. كما أن الرسوم المقررة على الكشف الطبى، وهى مبالغ لم تكن مقررة من قبل فهى تمثل مرحلة أخرى من مراحل «غربلة» وتنقية ثوب الانتخابات الأبيض من أية بقع سوداء قد تلوثه وتصيبه بالدنس. .................. ما سبق منقول بالنص من مقال عنوانه «تضييق الخناق على عشاق الشو الإعلامى فى انتخابات البرلمان» نشرته «اليوم السابع» يوم السبت، 31 يناير 2015 وعليه صورة وتوقيع «محمد فودة».. وهو نفسه محمد فودة الذى يكتب بشكل دائم فى الجريدة ونتابع أخباره وجولاته واستعداداته لخوض انتخابات البرلمان القادمة.. .................. خصص الكاتب الصحفى والإعلامى محمد فودة عددًا من وسائل المواصلات المختلفة... أكد الإعلامى البارز فى تصريحات خاصة لـ «اليوم السابع» (14 يناير 2014) تناولت الإعلامية ريهام سعيد فى برنامجها «صبايا الخير» الذى تقدمه عبر قناة «النهار»، دور «اليوم السابع» ومقالات الإعلامى محمد فودة بعنوان..... (27 فبراير 2014) استقرت الحالة الصحية للكاتب الصحفى محمد فودة، بعد تعرضه لوعكة صحية... ويعاود الكاتب الكبير إطلالاته الصحفية على صفحات اليوم السابع.. (22 مارس 2014) فى إطار الدور الوطنى لرجال الإعلام فى مصر، وفر الكاتب الصحفى محمد فودة 200 ميكروباص و300 توك توك لنقل الناخبين بمدينة زفتى وقراها.. (25 مايو 2014) وسط أكثر من خمسة آلاف مواطن من أهالى زفتى، أقيمت الدورة الرمضانية على كأس “اليوم السابع” بحضور الكاتب الصحفى والإعلامى محمد فودة. (اليوم السابع 26 يوليو 2014) وجه الكاتب الصحفى محمد فودة، التحية للإعلامية ريهام سعيد، بسبب إصرارها على الدفاع عن وجهة نظرها فى القضية المتعلقة بفتيات «الجن».. (اليوم السابع 23 ديسمبر 2014) أكد الإعلامى محمد فودة المرشح للانتخابات مجلس النواب، أنه قرر خوض السباق البرلمانى لخدمة أبناء زفتى والعمل على حل مشاكل القرى بزفتى. (اليوم السابع 26 ديسمبر 2014) شهد المؤتمر الجماهيرى الحاشد للإعلامى محمد فودة، بمسقط رأسه «زفتى» استعراضا لبرنامجه الانتخابى، حيث أعلن الإعلامى الكبير محمد فودة...... (اليوم السابع 5 يناير 2015) أكد الإعلامى محمد فودة المرشح لمجلس النواب على تفويض أبناء دائرة زفتى بالمركز والمدينة وجميع القرى والعزب والتوابع لها (اليوم السابع 30 يناير 2015). ................ تلك مجرد عينة من أخبار «محمد فودة» التى نشرتها جريدة اليوم السابع، وصفته بـ«الإعلامى» وبـ«الكاتب الصحفى» وأيضا بالإعلامى الكبير والكاتب الصحفى الكبير، وهو الشخص نفسه الذى اعتبره اثنان من رؤساء التحرير التنفيذيين للجريدة نفسها (اليوم السابع) واحدا من رموز فساد عصر مبارك! ليست هذه نكتة، بل هذا هو الواقع الذى نعيشه الآن مع صحافة تهاجم أشخاصاً بمنتهى القسوة ثم يحدث ما يجعلها تمدح هؤلاء الأشخاص بشكل مبالغ فيه، دون أن تقدم لنا مبررا واحدا غير أن هؤلاء الأشخاص «اشتروا» رضا الجريدة أو أصبحوا من أصحابها!! هل تصدق أن الشخص نفسه الذى نشرت له الجريدة مقالا كذلك الذى نقلنا فقرات منه، يطالب فيه بـ«غربلة» المرشحين للانتخابات ويحذر فيه من دخول أشخاص تحت قبة البرلمان ما كان يجب أن يدنسوا البرلمان ***جكاينه وغاده عبدالرازق: تزوجت من ثرى سعودى وهى فى السابعة عشر من عمرها وانفصلت عن حلمى سرحان بسبب فارق السن وارتبطت بوليد التابعى ليساعدها فى مشوارها الفنى تزوجها "زنيتا" بعد قصة حب طويلة وانفصلت عن محمد فودة مرتين والغموض يحيط بزوجها البورسعيدى يبدو ان الفنانة غادة عبد الرازق كانت تريد أن تجعل من حياتها قصة مسلسل قامت ببطولته وهو مسلسل " زهرة وأزواجها الخمسه" حيث مرت غادة بخمس زيجات مختلفة لم ينتج عنها سوي ابنة واحدة هي "روتانا" وهناك العديد من الأقاويل بأن هناك زيجات أخري لم تفصح عنها غادة خوفاً من الأقاويل واكتفت بالإفصاح عن أسماء ست أزواج منهم زوج بورسعيدي لا يعرفه أحد هذا فضلا عن شائعات زواجها من آخرين . "الموجز" تستعرض زيجات غادة عبد الرازق لكشف أسرار النجمة التي حاولت أن تبعدها عن الجمهور لفترة طويلة. الفنانة "غادة عبد الرازق" اسمها الحقيقي " غادة محمد عبد الرازق" ولدت في 6 يوليو عام 1965 في محافظة الجيزة حصلت علي بكالوريوس علوم حاسب ألي وحينما وصلت لسن السابعة عشر تزوجت لأول مرة من رجل أعمال سعودي وهو "عادل القزاز" الذي دخل حياتها وهي في سن صغير وملأ فكرها بالحب وجعلها تعيش أسعد لحظات حياتها حتي أنجبت إبنتها "روتانا" والتي أشعرتها بحنان الأمومة وأنها أصبحت سيدة لها هدف تسعي من أجله ، ولكن فجأة قررت الإنفصال عن زوجها "القزاز" وتم الطلاق بعد مرور سبع سنوات من الزواج بسبب تكرار الخلافات بينهم نظرا لكونها تنظر للعالم بطموح كبير وتسعي لتحقيقه وقررت أن تنفصل عن زوجها وتبحث عن شريك جديد يساعدها في تحقيق طموحاتها . ومرت أيام قليلة إلي أن تعرفت برجل أعمال يدعي حلمي سرحان وكان يكبرها في السن ، وتزوجت منه بعد أيام من تعرفهما ببعضهم البعض ولم يدم هذا الزواج كثيرا حيث نتج عن هذا الفارق السن مشاكل كثيرة قررا الإنفصال . وبعد فترة تزوجت غادة من زوجها الثالث المنتج وليد التابعي الذي أنتج لها بعض الأعمال الفنية وساعدها كثيرا في الحصول علي شهرة داخل الوسط الفني إلي أن وقع الطلاق بينهما عام 2009 بعد أن تمّ الحكم عليه بالسّجن في قضيّة شيكات بدون رصيد، وكان هذا الطلاق الثالث والأخير بين غادة ووليد، بعد انفصالين سابقين وصلحين بينهما بعد تدخل الأصدقاء. ولم تقف غادة عند إنفصالها من المنتج وليد وقررت أن تتزوج من جديد وهذه المرة كانت من الإعلامي المزعوم محمد فودة الذي تزوج منها في عام 2011 ولم يدم هذا الزواج طويلاً حيث استمر قرابة عام وحدث الانفصال إلي أن تزوجها مره أخري في عام 2014 وانفصلا مجددا في عام 2015 الجاري . وكان زوجها الخامس هو "هيثم زنيتا" وهو مدير التصوير الذي كان يعمل علي تصوير أحد أعمالها الدرامية ونتجت بينهما قصة حب وسرعان ما تطور الأمر ليكون زواج ولكن غادة أخفت الأمر عن الجميع ، وبعد أن حدثت مشاكل بينها وبين المخرج محمد سامي صرحت غادة بزواجها من "زنيتا" خوفاً أن يفضح أمرهما المخرج محمد سامي وقالت هذا في مؤتمر صحفي كبير وأشارت أنها لم تفعل خطأ بزواجها من رجل وقعت في حبه ، ولكن هذا الزواج لم يدم طويلاً أيضا وانفصلت غادة عن زنيتا سرا كما تم الزواج سرا . وبعد أن عاد إليها زوجها الرابع محمد فودة مرة أخري، قررت غادة أن تبتعد عن الشبهات وأي علاقة تجمعها بـ"فودة" وأعلنت علي الفور زواجها السادس من رجل أعمال يدعي "محمد بندق" وهو مدير إنتاج تعرف عليها منذ فترة وقرر الارتباط بها ، إلي أن قام "بندق" بعد ذلك بنفي خبر زواجه عن الفنانة وأن تأخير نشره للنفي كان مجرد أمر شخصي يعود إليه هو والنجمة حيث قال أنهما مجرد أصدقاء ليس أكثر تربط بينهم علاقة طيبة . الجدير بالذكر أن هناك العديد من الأقاويل التي أشارت أن الفنانة غادة عبد الرازق تزوجت من رجل أعمال من محافظة بورسعيد بعد انفصالها مباشرة من زوجها الأول عادل القزاز وكان رجلا كبيرا السن لذلك حدثت بينهما العديد من المشاكل قررا علي أثرها الانفصال بعد فترة زواج قصير لم تدم شهورا قليلة ، ولم تفصح الفنانة عن هذه الزيجة طوال فترة وجودها علي الساحة الفنية خوفا من إنتقادها بأنها تزوجت من عجوز وهي في صباها

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف