غطى الليل بظلامه الدامس ...
فاحتضنت الأم صغيرها على صدرها ...
وأخذت تحكي حكايات لصغيرها الرضيع ...
تحكي له القصص تلوى القصص حتى تنسيه الجوع ...
تحكي وهي تغص بالبكاء وتحبس دموع عينيها الحارة ...
تحكي حكاية شعب يعاني ومازال يعاني وسيظل يعاني ...
تحكي له سكوت مليار مسلم غطوا في سبات عميق ...
تحكي له حكاية حكام خانوا الأمانة والدين والإسلام ...
تحكي حكاية تجار دماء الأبرياء وصيحات الثكالى ...
تحكي له حكاية من اشتروا بايات الله ثمناً قليلاً ...
تحكي له حكاية من اعتلى المنابر يبكون مثل النساء وهم دون حراك ...
تحكي له حكاية من وقفوا مع أحفاد القردة والخنازير ...
تحكي له حكاية أباه الشهيد البطل المقدام ...
تحكي له حكاية منافقين هذا العصر الذين تراقصوا على جثث الشهداء ...
تحكي له حكاية علماء السلطان والدرهم والدينار ...
توقفت قليلاً حتى تمسح الدموع التي نزلت على خدي صغيرها ...
ولم تجد سوى قطعة من القماش مبللة بالدماء ...
فمسحت بها الدموع ولكنها خلفت بعدها وصمة عار من الدماء على جبين صغيرها ...
ومن ثم عادت تكمل الحكاية لصغيرها ...
عادت ولكن وجدته يغط في نوم عميق ...
فهدئت شيئاً ما وانشرح صدرها عندما شاهدت صغيرها يغط في نوم عميق ...
وتعلوا محياه ابتسامة ولكنها ابتسامة حزن وألم واسى ...
فحركته قليلاً حتى تضعه في سريره ليكمل نومه بهدوء...
ولكن لم تسمع له أي صوت لنفسه أو أي حراك لجسده ...
فتحسست نبضات قلبه فوجدته قد فارق الحياة ...
فأخذت تجهش بالبكاء الذي طالما كانت تخفيه دائماً عن صغيرها ...
فاحتضنته وقبلته على جبينه قبلة الوداع ...
فغطته وهو بداخل سريره بثوب مليء بالدم وجعلته تابوت له ...
ثم قالت .
حسبي الله ونعم الوكيل
..
*بغداد يا أم العروبة*
في مثل هذا اليوم دخلت قوات مغول العصر اليك واقتحموا حرماتك يابغداد , وفي مثل هذا اليوم سجل التاريخ اكبر واعظم خيانة للنظام العربي والذي تآمر على عروبتك واسلامك يابغداد سرا وعلانية , واكثر من نصف مليون مرتزق وخائن وعميل مدججين بالسلاح جاؤوا اليك لانك قلعة العروبة وأمها يابغداد , جاؤوك يابغداد وشعاراتهم شتى , وتحت عناوين الحروب الصليبية , واسقاط الديكتاتورية , ونشر الديمقراطية , والوحدة الاسلامية , جاؤوك ليهدموا عزك يابغداد , وهاهم اليوم وبعد هذه السنين العجاف , وبعد التآمر الامريكي الصهيوني الصفوي والعربي , سقطوا وسيسقط بقاياهم قريبا على ابواب الذل يابغداد , وستأكل جدرانك الصامدة بقايا الخيانة والعمالة , وستعودين يابغداد قوية بابنائك وابناء العراق الشرفاء , وستلقي خارج العراق كل هذا العفن والقيح المتمثل باحذية الاحتلال , وسيكون عقاب شعبنا العظيم للنظام العربي الخائن كبيرا , وسنكشف للاجيال زيف المجوسية المختبئة تحت اللفات الصفوية والتي تريد بناء امبراطرية النار على انقاض مجدك يابغداد , وسيسجل التاريخ صفحات من مجدك العظيم والذي خطه بنوك ياأم الامجاد , وسيسطرالتاريخ ان العالم حشد قضه وقضيضه ليغتال عروبتك ويهدموا اسلامك , فهزمهم الله وهدم امبراطورياتهم , وهاهو رئيسهم يزورك سرا ويغادر سرا كاللصوص , وسيسجل التاريخ ان بنوك الشرفاء افتدوك بدمائهم الغالية رخيصة في سبيل حريتك يابغداد , ياصانعة الامجاد , وموعدنا مع النصر قريب بعون الله واهديك ياعراق ويابغداد قصيدتي بغداد ياأم العرب بمناسبة اقتراب النصر ان شاء الله, وهي قصيدة لك ولفلسطين ولكل الشرفاء الذين وقفوا معك وهاموا بك عشقا ياام البساتين :
بغداد ياأم العرب
ياربى بغداد تيـــــــهي عجبا وانشدي احلى اغاني بغددا
هاهم الحلفاء عادوا سربا هــــم مغول, حملوا كل العدا
جاؤوا اليك كسرب الجراد يرومون هدم بيوت الــــهدى
فهب بنوك هبوب النـــــسور وصوت يدوي عظـــيم الصدى
الله اكبر ياربنــــــــــــــــــــا حماة الديار على طول المـــدى
لباس المهابة ثوب الرجال يروع الاعادي همــــيم الفدا
ونسل العروبة اهل العراق فدا الله الانفــــــــــس واحمدا
عرب وكرد وتــــرك كرام اهل وفاء وايــــــــــــــد ندا
فعشق المنايا طباع العراق يطــــيرون للموت كالموعدا
وكان جهـــــاد وفيه لهيب ضرام اللهـــيب حطام العدا
شهيد ينادي اخاه ان اقبل فقد نلت اعلى مكان الخلودا
سباق الجنان بارض العراق علو مكان وفوز ســـــــعيدا
وريح الشهادة في كل بيت مســـــــك وعطر وطهر ندى
وام تقبل راس الشــــهيد تعد الصغار لـــــــــيوم الفدا
وتهرب الابرامز من طفلنا كذعر النــــعام خوف الردى
يفر الغراب امام النســــور ويقهر شــــعبك بأس الحديدا
ودأب العراق حماة العروبة منذ الرســــــــول الى الابدا
وفخر العروبة اهل العراق ونور الهدايــــــــة منكم بدا
ومجدا تليدا رضيع الصغار بهــــــم مجدنا خالدامخلدا
فتيهوا بنو المــــجد فخرا حماة العروبــــة والسؤددا
فارض العروبة قناديل نور من الرب ياتي هذا الهدى*
رأيت بعيني ولم يقل لي أحد
خيانة وطن رأيتها بعيني
كم آلمني أن يخون وطني أبناؤه
ولكن كيف يخون الوطن أبناءه
ومع أنهم ما زالوا عاجزين
إلاَ أنهم صمَموا
و قرروا بان يفتنوك
قرروا أن يفقروك
يا وطنني ..يا وطنا ً ..يرزح تحت الأطماع
هم مصرون على خيانتك
و الغدر بك
هل يعقل أن تسألني من هم هؤلاء ؟
و كأنك لا تعرفهم وكأنهم لا يعيشون فيك
هم زارعوا الفتن .. ناشرو ا الحقد
في كل نسمة .. وكل نظرة
وفي كل شبرٍ فيك
و هم شركاء الاستعمار لأرضك
أغتالوا كرامة من أحبك
و ياوطني .. لا أخفي عليك
أنا خائف من اليوم الذي أصبح فيه غريب عنك
كماكنت
وخائف أن يسيطر عليك و أمنع منك
فقط لأني لا أقرهم على مايريدون بك*
فلك مني الحب وقلبي لك*
*
الى الذين يوزعون شهادات الوطنية بين الناس ..
ويجعلون من الوطن قمصانا لسهرة قات …
(1)
اخبرهم باني سأخون وطني من الصباح وحتى المساء ، قبل ان يكف الخيط الابيض عن مضاجعة الخيط الاسود من الفجر ، وحالما يبدأ الديك السنغفوري في بيت جارنا المتجنس حديثا بالأذان ، فأنا اكره الحليب الوطني الذي يحلبه العامل الهندي من ضرع البقرة الاندونيسية في المصانع الوطنية، وافضل على ذلك شرب كوب من قهوة النستلة الاسبانية والمعبأة في جبل علي في الامارات المتحدة ، مع شيئ من قطرات حليب ابوعلم الهولندي ، لاضمه الى قائمة افطاري التي اجمع اليها الزعتر اللبناني والفول المصري والعسل الايراني.
ملابسي الداخلية هي عماد هويتي ، وانا لا اثق الا في القطن الامريكي ، يقال انه لا يسبب حساسية للجلد، لذلك ستزدحم ادراج خزانة الملابس بعدد جيد من السراويل القصيرة والفانيلات من ماركة هينز ..سيكون علي في كل صباح ان اختار قميصا من مجموع القمصان الانجليزية بخيوطها المتماسكة والوانها التي تخاف الصابون عند الغسيل بالماء الوطني المالح، لأبدأ بعدها البحث عن بنطال جينز امريكي التصميم وربط قيطان حذائي الاسباني استعدادا للخروج الى العمل.
ولأن حافلات النقل الجماعي الشعبية لا تملك مواصفات الفخامة والراحة اللازمة ، أفضل الذهاب الى موقع العمل مستقلا سيارتي اليابانية ، بعد ان اكمل شد حزام بنطالي المصنوع في الصين ، لاستغرق بعدها في الاستمتاع لاخبار العالم عبر الاذاعة ، متنقلا بين اذاعة لندن ومونت كارولو وطهران ، مسافرا معها الى دارفور وواشنطن والعراق وفلسطين.
(2)
سأبدأ الدوام على رائحة عطر فرنسية لسكرتيرة القسم القادمة من جنوب افريقيا.. سأجردها كالعادة من صمتها بارسال التحية الصباحية لها في قالب حروف مصاغ من اللغة الانجليزية لتسقط ابتسامتها على الطاولة..رئيسي الكندي سيسبقني بالتحية لكنه كالعادة سيتعب طقم اسنانه وهو يحاول نطق صباح الخير بالعربية.
وفي انتظار ان يعمل جهاز الكمبيوتر من ماركة Dell سأبدا بفحص بريد الرسائل في جهاز الهاتف الثابت المصنوع بعرق الصبية المكسيكان ، ربما اجد رسالة او اثنتين من زميلنا الامريكي ذو الاصول اللبنانية او الآخر الهندي او الثالث الفلبيني والتي تذكرني دائما بإني اعمل في شركة وطنية متعددة الاعراق.
ستطير اصابعي فور تشغيل الجهاز باتجاه مطالعة الصحف عبر شبكة الانترنت ، سأقرا اول ما اقرأ جريدة المدى العراقية ، والوفاق الايرانية ، والايام البحرينية ، وقد امر بالرأي العام الكويتية ، او الخليج الاماراتية، وربما توقفت قليلا على باب الوطن واليوم والشرق المتوسط.
كثيرا ما تزدحم الاوراق البيضاء من النوع الفلندي الناصع على طاولتي عند الصباح، لن تمهلني دقيقة حتى احتسي كوبا من الشاي السيلاني الاحمر ذو النكهة الانجليزية ..ستتركني محاصرا بأرقامها التي سأفحصها كالعادة بآلتي الحاسبة من قبيلة canon، قبل ان اقوم بجمعها وتدبيسها بدباستي ذات النسب السويدي لتوضع لاحقا في الملفات التي ترك الاندونيسيون اسمهم بداخلها من باب التفاخر.
وكلما تصعدت الشمس في السماء ، احتجت الى اغلاق الستائر البلاستيكة لمنع اشعة الشمس من الدخول عبر الجدار الزجاجي ، فشمس بلادي قادرة على جعل كل ساعاتنا ظهيرة ، ونحن نهرب من حرارتها لنستمتع بالنسائم الباردة للمكيفات الامريكية ، ونستبدل ضوءها بضوء انوار النيون التي تبدو اكثر لطافة من ضوء الشمس الساطع.
(3)
سينصرف الوقت بطيئا كلما تطلعت الى الساعة السويسرية في يدي ، سأحاول صرف انتباهي عنها بالاستغراق في الاستماع الى الموسيقى . تعجبني الموسيقى الفارسية اكثر من سواها ، ثمة حزن شفيف يغور في داخلها ، يجعلني اتسمر في لحظة سكر مع نبض البيانو او الغيتار.. وقد انصرف عنها للاستماع الى مقطوعات عالمية مازالت تسكن افئدة الناس بجمال الحانها.
قد يخترق هذا الجو الموسيقي ارتعادات هاتفي الجوال من نوع نوكيا ، في رسالة عاجلة من قناة العربية ، حادث غرق هنا او موت هناك ، او ربما رسالة من شركة الاتصالات الوطنية تذكرني بما عليه من مستحقات مالية للفاتورة الاخيرة، فهكذا دأب هذا الوطن ، يتذكرنا فقط في اوقات السداد، ليذكرنا بواجباتنا الوطنية.
قد تطرأ فكرة الجوع مع اقتراب ساعة الغداء ، لتستدرجنا الى قاعة الطعام حيث يصطف الجاعون في طابور طويل ليأخذ كل واحد منهم طبقا فارغا من الصحون الانجليزية الفاخرة حتى يملأه الواحد منهم بما يختاره من قائمة الطعام التي يعدها عدد من الطهاة الهنود المهرة ..افضل عادة ان اتناول طبقا من فيلية هامور سنغفوري مع رز بنجابي ، وربما اضفت ليه شوربة الحريرة المغربية ، وشيئا من السلطة الروسية الشهيرة، لأني لا اثق غالبا في وطنية الدجاج واللحم في مطاعمنا.
سأتمدد بعدها فوق الاريكية الامريكية ، استعدادا للصلاة حيث امضي في خلوة مع الله ، في مكان طاهر يزينه السجاد الايراني المزركش، ساجدا للواحد الأحد على تربة من تراب العراق ، وَ مسبحا اياه بمسبحتي التي صنعتها المكائن المباركة في الصين الشيوعية
*اليزابيث براون: يمكن للانسان ان يعيش في ظل فكرة، ولا يمكنه الامساك بهذا الظل. *Covered night Bzlamh plunging ...
Mother and hosted small chest ...
Telling the stories and took the baby to the small ...
Telling a story twist stories so Tenseeh hunger ...
It tells the tears filled her eyes and lets the tears warm ...
Telling the story of the people suffered and still suffers and will continue to suffer ...
Scott tells a billion Muslims covered in a deep slumber ...
Tell him the story of the secretariat and the rulers betrayed the religion and Islam ...
Telling the story of the blood of innocent traders and shouts bereaved ...
Telling the story of those who bought him the verses of Allah a little ...
Tell him the story of the weeping came to platforms such as the mobility of women who are without ...
Telling the story of him and stood with the grandsons of monkeys and pigs ...
His father tells him the story of the hero martyr Miqdaam ...
Tell him the story of this age who are hypocrites Tracsoa the bodies of the martyrs ...
Scientists tell the story of a sultan and the dirham and the dinar ...
Just stopped wiping the tears until I got to get into small ...
And found only a piece of cloth soaked in blood ...
Fmsan the tears, but then left a stain of blood on the forehead of small ...
It is then returned to complete the big story ...
But then I found asleep on the ...
Fahadit Ecstasize something, when I saw a small chest deep in a deep sleep ...
Talo Mahiah and smile and smile, but sadness, pain and anguish ...
Vhrkih even put a little in his bed to complete the sleep quietly ...
But did not hear any voice for himself or any of the mobility of his body ...
Vthsst impulses of his heart had been found dead ...
Crying, which I took as long as they always hide from the small ...
Vaandhanth and accepted a kiss goodbye on his forehead ...
Vguetth a bed inside the gown is full of blood and made him a coffin ...
She said.
Suffice agent of God, yes
..
BAGHDAD you or Uruba *
On this day entered مغول forces stormed the times you Ahramatk Iabgdad, in this day down in history as the biggest and greatest betrayal of the Arab system, which conspired to Aropetk and Aslamk Iabgdad secretly and openly, and more than half a million a mercenary and a traitor and agent heavily armed, who came to you because you are her mother and Qal'at Uruba Iabgdad, Jawok Iabgdad and various slogans, and under the headings of the Crusades, and bring down the dictatorship, and democracy, and Islamic unity, to demolish Jawok Azk Iabgdad, Hahm and today, after the lean years of this, after the US-Zionist conspiracy Safavid and Arab, were killed, and soon fall Bakayahm Iabgdad humiliation at the door, and eat Jdrank steadfast remnants of treason and employment, Staudin Iabgdad Babinaik strong and honorable people of Iraq and outside Iraq, will all of this mold, and shoes of the pus the occupation, and our punishment will be great for the large Arab traitor, and for generations to reveal the falseness of Almjusyp hiding under Purism laps which wants to build on the ruins of fire Ambraatrip Iabgdad Your glory, History will record the pages of glory of the great banks, which plan Iaom glory, and Sistraltarej that the world is linked to the mobilization and Qdeidah to assassinate Aropetk and demolish Aslamk, Vhzmanm God and the destruction of empires, of their children and visit you in private and secretly leave Kasos, the banks will go down in history that the precious blood of honest Avcdok cheap Iabgdad to yours, Ayasanap glory days, and close to our victory with the help of God and Ahidik Iarac and Iabgdad my poem Iaom Baghdad to mark the approach of the Arab victory, God willing, a poem for you and to all decent people of Palestine and who stood with you and your Hamwa Ahqa Iaam orchards:
Baghdad Iaom Arabs
Baghdad Iarby Tihi Anhdi screamed and beautiful songs Bgdedda
Hahm allies are مغول squadron returned, carrying all equity
Come you want Kserb locust demolition of the homes Huda
Blowing Vhb banks and eagles echo the voice of a great hand
Allahu Akbar Iarbna protectors of homes along the long
Wear a dress prestigious men terrorized Alaadi Hmim Feda
The descendants of the people of Iraq Uruba delegation's life and Ahamada
Arabs and Kurds and leave the parents, Mark and Ed Linda Q.
Fhq Almnaya fly to the nature of Iraq's death Kalmoaada
The Jihad and when the flames of the wreckage of equity Dharam flames
Shahid calls his brother to accept the highest place I've had Alakhluda
The heart of Iraq's land at the place and happy to win
Wind and the certificate in every home and the maintenance of perfume and purify Nada
Accept the mother is the head of the martyr on young Feda
Brams and escape from the fear of ostriches Tflana Kzar Alrdy
Weaver crow and eagle in front of your people invincible good Alhdida
And Iraq has been the protectors of the prophet to Uruba Alabda
And pride of the people of Iraq and Arabism Nour you shop seemed
Tleda glory and their young baby Magdna Khaldamkhalda
Vtehoa beings glory and pride of Arabism Alswdedda Hama
Vard Uruba Lamps light of the Lord came Huda *
I saw with my own eyes, I did not say one
Betrayal of the homeland with my own eyes I saw
How pained to betray national sons
But how the country is betraying his sons
Although they are still unable
However, they determined
And decided that Evtnok
Decided to Evkarok
Tunni Ya .. Ya .. tons burden ambitions
Are determined to Khiantek
And treachery of your
Is it reasonable to ask who are these?
And you do not know if you do not live as if you
Are Zarawa sedition .. Publishers of a hate
In all people .. View all
In every inch of you
They are partners to go with the colonial
Assassinated the dignity of love
And Iaotunai .. You can not hide
I'm afraid the day when you strange
Kmakint
And is afraid to control you and prevent you
I do not only what they want you Oqarham *
The orbit of my love and my heart to you *
*
Distributing certificates to the national people ..
And make it home for the evening, T-shirts Qat ...
(1)
I told them Sokhoun national morning until the evening, stop by the thread to sleep with white thread on black dawn, and begin as soon as your parents in the house of our neighbor Alsnghafoori newly naturalized adhaan, I hate milk Ihlbh National Group of the Indian cow shown in the Indonesian national industries, and better that drinking a cup of coffee and bottled Spanish Allenstlp in Jebel Ali in the UAE, with some drops of milk Abuallm Dutch to the list of Admh Aaftari by the whole Lebanese thyme, beans, honey-Masri said.
My underwear is the backbone of my identity, and I'm not sure, but in the U.S. cotton, it is said that he did not cause the sensitivity of the skin, so the inclusion of wardrobe Stzdhm a good number of shorts and Flannels of the Heinz brand .. will be on every morning in the chosen T-shirt T-shirts of the total English Bckheotha coherent and colors, which is afraid of soap when washing the national salt water, then begin to search for jeans trousers and link U.S. design Qitan my Spanish in preparation for the exit to work.
Because the mass transit buses do not have the People's specifications for luxury and comfort, I prefer to go to the work site, a separate two Japanese after the war ended Bntali belt manufactured in China to enjoy long after the news of the world via radio, mobile radio, between London and Monte Carlo and Tehran, was traveling with to Darfur, Washington and Iraq and Palestine.
(2)
I will start to always smell of French perfume for the next secretary of the section from South Africa .. Sojrdha usual silence of the morning to send a greeting to them was written in the form of letters of the English language to smile down on the table .. a major Canadian Cspgueni pay tribute, but as usual Sitab set teeth as he tried to Arabic pronunciation, good morning.
In the meantime the work of a computer brand Dell I will start to examine mail messages in a fixed race, made the boys Almksikan, perhaps find a colleague or two from the U.S. asset is Lebanon or the other or the third Indian and the Philippines, which always reminds me that I work in a national multi-ethnic.
My fingers will fly as soon as the operation of the direction of reading newspapers on the Internet, read the first read-term El-Iraqi, Iranian and reconciliation, and days in Bahrain, has ordered the Kuwaiti public opinion, or the Gulf Emirates, and possibly stopped at the door of a little home and the Mediterranean and the Middle today.
Often packed with white papers of the Finnish type Taolte at the bright morning, not even a minute Tmhlni drank a cup of tea flavor blenorrhagica red English numbers .. Sttrkny surrounded by the usual way that Sovhsa Calculator tribe canon, before I collected and Tdbesha Bdbasti of Swedish descent to be placed in the files to be left inside of the Indonesian name for pride.
Tassadt and whenever the sun in the sky, you need to close the curtains Albulasticp to prevent the sun from entering through the glass wall, my Vcms able to make all our watch at noon, and we walk away from the temperature of the cold to enjoy Balnsaim U.S. conditioners, and light replace light neon lights that seem more amenities than the light Bright sun.
(3)
Time going slow as I looked at the Swiss in the hands, I will try to divert my attention by Balastgrac listening to music. I liked the music more than others in Persian, there is sadness in the Uighur Chefef within Atzmr me in a moment of sugar with the pulse of the piano or the guitar .. Has left them to listen to pieces worldwide are still living in the hearts of the people Alhanha beauty.
This may be through the air Artaadat music phone Nokia mobile phone type, in an urgent message from Al-Arabiya, the sinking of the death here or there, or perhaps a letter from the National Telecommunications Company, including Remember the dues bill for the financial years, how has this country, only to remember us times of payment, to remind us of our duties national.
May arise with the notion of hunger as the lunch hour, to Tstdrzina to the dining hall where the queue Gaon in a long line to take each and every one of them blank, in accordance with the luxury of English dishes filled up one of them, including his choice from the list of food prepared by a number of skilled Indian chefs are usually the best .. According touch filet of Hamour Snghafoori Bndjabi with the button, and perhaps add LES Aharirp Moroccan soup, and some of the famous Russian, because I am not often in the national chicken and meat in our restaurants.
Sotmdd Alarikip over after the U.S., in preparation for prayer, where he spent in private with God, in place of pure Iranian carpets Izinh Almzrkc, Sajda each Sunday on the soil of the soil of Iraq, and swimming pool it built the machines Bmsobhti blessed in communist China
* Elizabeth Brown: humans can live in the shadow of an idea, can not hold this shade. *
__________________
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك *** انا من حارب جلادي وجلادك