شهر رمضان... شهر الخير والرحمة والسلام

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Sunday, July 31, 2011

شهر رمضان... شهر الخير والرحمة والسلام


شهر رمضان... شهر الخير والرحمة والسلام


شهر رمضان شهر الخير والرحمة والسلام شهر التسامح والمودة شهر عظيم بعظم أعماله , رمضان المبارك شهر قال الله تعالى فيه "شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِی أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدىً لِلنَّاسِ وَبَیِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ".




وقال الله تعالى عن ليلة نزول القرآن الكريم "إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِی لَیْلَةِ الْقَدر وما أدراك ما ليلة القدر ليلة القدر خير من ألف شهر تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر سلام هی حتى مطلع الفجر".


وقد روى "الصّدوق" بسند مُعتبر عن الرّضا (عليه السلام)، عن آبائه، عن أمير المؤمنين عليه وعلى أولاده السّلام قال: إنّ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) خطبنا ذات يوم فقال: أیّها النّاس أنّه قد أقبل إليكم شهر الله بالبركة والرّحمة والمغفرة، شهر هو عند الله أفضل الشّهور، وأیّامه أفضل الأیّام ولياليه أفضل اللّيالی، وساعاته أفضل السّاعات، هو شهر دعيتم فيه الى ضيافة الله. وجعلتم فيه من أهل كرامة الله، أنفاسكم فيه تسبيح، ونومكم فيه عبادة، وعملكم فيه مقبول ودعاؤكم فيه مستجاب، فسلوا الله ربّكم بنیّات صادقة، وقلُوب طاهرة أن يوفّقكم لصيامه وتلاوة كتابه، فإنّ الشّقی من حرم غفران الله فی هذا الشّهر العظيم، واذكروا بجوعكم وعطشكم فيه جوع يوم القيامة وعطشه، وتصدّقوا على فقرائكم ومساكينكم.


ووقرّوا كباركم وارحموا صغاركم، وصلوا أرحامكم، واحفظوا ألسنتكم، وغضّوا عمّا لا يحلّ النّظر إليه أبصاركم، وعمّا لا يحلّ الاستماع إليه اسماعكم وتحننوا على أيتام الناس يتحنّن على أيتامكم وتوبوا إليه من ذنوبكم، وارفعوا إليه أيديكم بالدّعاء فی أوقات صلواتكم فانّها أفضل السّاعات ينظر الله عز وجل فيها بالرّحمة الى عباده يجيبهم إذا ناجوه، ويلبّيهم إذا نادوه، ويستجيب لهم اذا دعوه. أیّها الناس إنّ أنفسكم مرهونة بأعمالكم ففكّوها باستغفاركم، وظهوركم ثقيلة من أوزاركم فخفّفوا عنها بطول سجودكم، واعلموا أنّ الله تعالى ذكره أقسمَ بعزّته أن لا يعذّب المصلّين والسّاجدين، وأن لا يروعهم بالنّار يوم يقوم النّاس لربّ العالمين، أیّها النّاس من فطّر منكم صائماً مؤمناً فی هذا الشّهر كان له بذلك عند الله عتق رقبة، ومغفرة لما مضى من ذنوبه.


قيل: يا رسول الله وليس كّلنا يقدر على ذلك، فقال (ص): اتّقوا النّار ولو بشقّ تمرة اتقّوا النّار ولو بشربة من ماء، فإنّ الله تعالى يهب ذلك الأجر لمن عمل هذا اليسير إذا لم يقدر على أكثر منه، يا أیّها النّاس من حسّن منكم فی هذا الشّهر خُلقه كان له جواز على الصّراط يوم تزلّ فيه الاقدام، ومن خفّف فی هذا الشّهر عمّا ملكت يمنيه خفّف الله عليه حسابه، ومن كفّ فيه شرّه كفّ الله عنه غضبه يوم يلقاه، ومن أكرم فيه يتيماً أكرمه الله يوم يلقاه، ومن وصل فيه رحمه وصله الله برحمته يوم يلقاه، ومن قطع فيه رحمه قطع الله عنه رحمته يوم يلقاه.


ومن تطوّع فيه بصلاة كتب الله له براءة من النّار، ومن أدّى فيه فرضاً كان له ثواب مَن أدّى سبعين فريضة فيما سواه من الشّهور، من أكثر فيه من الصّلاة علیّ ثقل الله ميزانه يوم تخفّ الموازين، ومن تلا فيه آية من القرآن كان له مثل أجر من ختم القرآن فی غيره من الشّهور. أیّها النّاس إنّ أبواب الجنان فی هذا الشّهر مفتحة فسلوا ربّكم أن لا يغلقها عليكم، وأبواب النّيران مغلقة فسلوا ربّكم أن لا يفتحها عليكم، والشّياطين مغلولة فسلوا ربّكم أن لا يسلّطها عليكم، إلخ. وروى الصّدوق (رحمه الله) إنّ النّبی (ص) كان إذا دخل شهر رمضان فكّ كلّ أسير وأعطى كلّ سائل.



أقول: شهر رمضان هو شهر الله ربّ العالمين وهو أشرف الشّهور شهر يفتح فيه أبواب السّماء وأبواب الجنان وأبواب الرّحمة ويغلق فيه أبواب جهنّم، وفی هذا الشّهر ليلة تكون عبادة الله فيها خيراً من عبادته فی ألف شهر فانتبه فيه لنفسك وتبصّر كيف تقضى فيه ليلك ونهارك وكيف تصون جوارحك وأعضائك عن معاصی ربّك، وایّاك وأن تكون فی ليلتك من النّائمين وفی نهارك من الغافلين عن ذكر ربّك، ففی الحديث ان الله عز وجلّ يعتق فی آخر كلّ يوم من أیّام شهر رمضان عند الافطار ألف ألف رقبة من النّار فاذا كانت ليلة الجمعة ونهارها اعتق الله من النّار فی كلّ ساعة ألف ألف رقبة ممّن قد استوجب العذاب ويعتق فی اللّيلة ا لاخيرة من الشّهر ونهارها بعدد جميع من أعتق فی الشّهر كلّه، فإياك يا أیّها العزيز وأن ينقضی عنك شهر رمضان وقد بقى عليك ذنب من الذّنوب وایّاك أن تعد من المُذنبين المحرومين من الاستغفار والدّعاء.


فَعَنِ الصّادق (عليه السلام): انّ الصّيام ليس من الطّعام والشّراب وحدهما فاذا صمتم فاحفظوا ألسنتكم عن الكذب، وغضّوا أبصاركم عمّا حرّم الله، ولا تنازعوا ولا تحاسدوا ولا تغتابوا ولا تمارُوا ولا تخالفوا (كذباً بل ولا صدقاً) ولا تسابوا ولا تشاتموا ولا تظلموا ولا تسافهوا ولا تضاجروا ولا تغفلوا عن ذكر الله وعن الصّلاة وألزموا الصّمت والسّكوت والصّبر والصدّق ومجانبة أهل الشّر، واجتنبوا قول الزّور والكذب والفرى والخصومة وظنّ السّوء والغيبة والنّميمة وكونوا مشرفين على الاخرة منتظرين لایّامكم ظهور القائم (عليه السلام) من آل محمّد (صلى الله عليه وآله وسلم) منتظرين لما وعدكم الله متزوّدين للقاء الله وعليكم السّكينة والوقار والخشوع والخضوع وذلّ العبيد الخیّف من مولاها خائفين راجين.


ولتكن أنت أیّها الصّائم قد طهر قلبك من العيوب وتقدّست سريرتك من الخبث ونظف جسمك من القاذورات وتبرّأت الى الله ممّن عداه وأخلصت الولاية له وصمتّ ممّا قد نهاك الله عنه فی السّر والعلانية وخشيت الله حقّ خشيته فی سرّك وعلانيك، ووهبت نفسك الله فی أیّام صومك وفرغت قلبك له ونصبت نفسك له فيما أمرك ودعاك اليه، فاذا فعلت ذلك كلّه فأنت صائم لله بحقيقة صومه صانع له ما أمرك، وكلّمأ انقصت منها شيئاً فيما بیّنت لك فقد نقص من صومك بمقدار ذلك.


وانّ أبی (عليه السلام) قال: سمع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم امرأة تسب جارية لها وهی صائمة فدعا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بطعام فقال لها: كُلی، فقالت: أنا صائمة يا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فقال: كيف تكونين صائمة وقد سببت جاريتك انّ الصّوم ليس من الطّعام والشّراب وانّما جعل الله ذلك حجاباً عن سواهما من الفواحش من الفعل والقول، ما أقلّ الصّوم وأكثر الجّوع، وقال أمير المؤمنين صلوات الله وسلامه عليه: كم من صائم ليس له من صيامه إلا الظّماء، وكم من قائم ليس له من قيامه إلا العناء، حبّذا نوم الاكياس وافطارهم.


وعن جابر بن يزيد عن الباقر (عليه السلام) قال: قال النّبی (صلى الله عليه وآله وسلم) لجابر بن عبد الله: يا جابر هذا شهر رمضان مَن صام نهاره وقام ورداً من ليلته وصان بطنه وفرجه وحفظ لسانه لخرج من الذّنوب كما يخرج من الشّهر، قال جابر: يا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ما أحسنه من حديث، فقال رسول الله (ص): وما أصعبها من شروط.


فبارك الله للفائزين القائمين بحلول هذا الشهر العظيم جعلنا الله من السعداء فيه والمغفور لهم.
Ramadan ... Month of goodness and mercy and peace


Month of Ramadan, the month of goodness and mercy and peace, tolerance and friendship month is a great month of its greatness, the month of Ramadan in which Allah says, "the month of Ramadan in which was revealed the Qur'an, a guidance for mankind and clear proofs of guidance and the Criterion."




God said on the night of the descent of the Holy Quran, "We sent down in much of the night and you know what the Night of Decree Night of Power is better than a thousand months down the angels and the spirit in which the permission of their Lord, each command is peace until the early dawn."


Narrated "truthful" bail considerable satisfaction (peace be upon him), for fathers, for the faithful on him and his children peace, said: The Messenger of Allah (Allah bless him and his family and him) addressed us one day and said: O people, that it may accept you one month of God blessing and mercy and forgiveness, the month when Allah is the best months, and the best days of his days and nights the best nights, better hours and working hours, is the month in which you were called to the hospitality of God. And you have made the people of the dignity of God, your breath in which praise, and your sleep for the worship, and your work which is acceptable and invocation to it answered, Vsilwa Allah, your Lord structures honest, hearts and pure that help you to fast and recite his book, the wretched of the campus of God's forgiveness in this great month, and remember Bjoekm and Atchkm the Day of Resurrection, hunger and thirst, and believe the Vqraúkm and Msakenkm.


And Okaroa Kabarkm and mercy Sgarkm, arrived Erhamkm, and Keep your tongues, and turned a what is not permissible to look Ibsarkm, and what is not permissible to listen to Asmaekm and Thannoa the orphans of people Athann on your orphans and repent it from your sins, and lift up the hands pray in times of prayers, they better watch seen God the Almighty for mercy to the slaves if Giebhm Najoh, and if Albém Nadoh, and responds to them when they call. O people, yourselves, are subject to your business Vvkoha Bastgfarcm, and your backs heavy Ozarkm Fajvvo her long Sgodkm, and know that God said I swear by His Might not be tortured worshipers and those who worship, and that is not appalled by fire on the people the Lord of the worlds, O people of the mushroom you fasting believer in this month was to do so free a slave of God, and forgiveness for the sins of the past.


It was said: O Messenger of God and not all of us is capable of that, he said (r): Fear the Fire, even half a date, fear fire even drink it from the water, then God gives the reward for those who do this easily if not able to get more of it, O people of good you created in this month had a passport on the path still on the foot, and eased this month from what possessed yemen is tempered by his account, and the palm of his evil palm of God's wrath on him warmly, and Akram in which an orphan on God honored him warmly, and arrived Link the mercy of God have mercy on meet him, and cut the pieces of God's mercy mercy on him warmly.


It is a voluntary prayer God wrote his patent from the fire, and it has presumably had a reward of seventy obligatory in any other months, when most of the prayer on the weight of the fear of God on its balance scales, and read a verse from the Koran which had a reward like that Seal of the Qur'an in other months. O people, the gates of Paradise in this month Mfathh Vsilwa your Lord, that you do not closes, and the gates of Hell are closed Vsilwa that your Lord will not you open them, and the Devils tied Vsilwa Asultha that your Lord will not you, and so on. Narrated Saduq (may Allah have mercy on him) that the Prophet (PBUH) was the month of Ramadan, when he enters the decoding of each prisoner and gave all the liquid.



I say: Ramadan is the month of Allah, the Lord of the Worlds which oversaw months month opens the gates of heaven and the gates of Paradise and the gates of mercy and closes the gates of hell, and this month the night of the worship of God where better than worship in a thousand months, be aware it for yourself and insight into how to spend the Lilac and your day and how protect your heart and your members for the sins of your Lord, and you should be in the night of sleeping and in your day of the heedless to mention your Lord, in talking to God Almighty aged at the end of each day of the month of Ramadan at Iftar AA neck from the fire If the Friday night and where the day freed God of fire every hour AA neck who has forced the suffering and aged on the night of the final month, and where the day the number of all freed during the entire month, beware my dear and expires you the month of Ramadan has stayed you the guilt of sin and you should prepare offenders deprived of forgiveness and prayer.


It was narrated that al-Sadiq (peace be upon him) that fasting is not food and drink alone if you fast, so keep your tongues for lying, and turned a Ibsarkm what Allah has forbidden, and do not dispute nor Thasdoa not Ngtaboa not Tmaaroa not Takalfoa (falsely, or even honest) and Tsaboa not Chatamoa not extort or Tsafhoa not Tdhagroa Do not forget to mention God and praying and committed silence, silence, patience and honesty, avoiding the people of evil, and shun false speech, lies, falsehoods and antagonism thought evil, and backbiting, gossiping, and be stewards of the afterlife waiting for your days, the appearance-based (peace be upon him) from the family of Muhammad (Allah bless him and his family peace and ) and waiting for the promise of God Metzodan to meet God and you tranquility and dignity and reverence and submission and humiliation slave Alkhیv Mollagha afraid of Rajin.


Let You, fasting may Cleanse your heart defects and sanctified inward from the slag and clean your body of dirt and disowned to God, who else and is sincere in the state to him and the silence which may has forbidden God bless him in secret and in public and feared Allah should be feared in your password and Alanik, and given yourself a God in the days of your fast and unloaded heart and installed it yourself with things and has invited you to him, if you did all this fasting, God the fact that his fast-maker has commanded you, and whenever any of them cut down with you has shown a lack of your fast by it.


And my father (peace be upon him) said: heard the Messenger of Allah may Allah bless him and his family peace and a woman reviled the process with a fasting called the Messenger of Allah (Allah bless him and his family) with food and he said to her kidneys, she said: I am fasting, O Messenger of Allah (Allah bless him and his family him), he said: How can you be fasting has caused the maidservant that fasting is not food and drink, but God made this scarf for one else from the immorality of the act and say, what is less fast and more hunger, said the faithful prayers of God be upon him: How much of the fasting person does not have the Zme fast but, how much of it is based not only of his suffering, sleeping bags and encouraged to break their fast.


Jabir ibn Yazeed from al-Baqir (peace be upon him) said: The Prophet (Allah bless him and his family) to Jabir bin Abdullah Jabir This is the month of Ramadan fasting during the days and the response of the night and protected the stomach and private parts and save his tongue to the left of the sins and come out of the month , Jaber said: O Messenger of Allah (Allah bless him and his family) are well done, from the hadeeth, the Messenger of God (s): What is the most difficult of conditions.


Blessed of God to those who by the winners of this great month of God made us happy and when late for them.

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف