ربيع الثورات العربيه من الالف الي الياء

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الثلاثاء، 11 أكتوبر 2011

ربيع الثورات العربيه من الالف الي الياء


في أواخر عام 2010 ومطلع 2011 اندلعت موجة عارمة من الثورات والاحتجاجات في مُختلف أنحاء الوطن العربي بدأت بمحمد البوعزيزي والثورة التونسية التي أطلقت وتيرة الشرارة في كثير من الأقطار العربية وعرفت تلك الفترة بربيع الثورات العربية.[1][2] من أسباب هذه الاحتجاجات المفاجئة انتشار الفساد والركود الاقتصاديّ وسوء الأحوال المَعيشية، إضافة إلى التضييق السياسيّ وسوء الأوضاع عموماً في البلاد العربية.[3][4] انتشرت هذه الاحتجاجات بسرعة كبيرة في أغلب البلدان العربية، وقد تضمنت نشوب معارك بين قوات الأمن والمُتظاهرين ووصلت في بعض الأحيان إلى وقوع قتلى من المواطنين ورجال الأمن.[5] تميزت هذه الثورات بظهور هتاف عربيّ أصبح شهيرًا في كل الدول العربية وهو: "الشعب يريد إسقاط النظام".
أسباب الثورات

1.1 القمع والاستبداد
1.2 الأوضاع المعيشية
1.3 انتحار البوعزيزي

2 الدول العربية التي شهدت ثورات

2.1 علم تونس تونس
2.2 مصر
2.3 علم ليبيا ليبيا

3 الدول العربية التي شهدت احتجاجات عارمة

3.1 اليمن
3.2 الجزائر
3.3 الأردن
3.4 البحرين
3.5 العراق
3.6 المغرب
3.7 سوريا
3.8 سلطنة عُمان

4 الدول عربية التي شهدت احتجاجات محدودة

4.1 موريتانيا
4.2 لبنان
4.3 الكويت
4.4 الإمارات
4.5 السعودية‎
4.6 فلسطين
4.7 السودان
4.8 جيبوتي
4.9 الصومال
4.10 إيران

5 البعد القومي وتجديد الدعوة إلى الوحدة العربية
6 الانعكاسات على دول العالم
7 ردود الفعل الدولية
8 احتجاجات عالمية متأثرة

8.1 احتجاجات روسيا
8.2 احتجاجات الصين
8.3 احتجاجات إيران

9 النتائج والتغييرات

9.1 خلع مسؤولي الأنظمة ومحاكمتهم
9.2 الإصلاحات السياسية
9.3 الإصلاحات المعيشية

10 انظر أيضًا
11 المصادر
12 ببليوغرافيا
القمع والاستبداد******

معظم الدول العربية تملك سجلا سيئا في حقوق الإنسان, وذلك لاستبداد الحكام وتشبتهم بالكراسي لعقود طويلة. إضافة لمجيئهم للحكم بطرق غير شرعية.

فالزعيم الليبي معمر القذافي على سبيل المثال هو أقدم حاكم على وجه الأرض وجاء للحكم بانقلاب عسكري سنة 1969 اسماه ثورة الفاتح, أيضا في سوريا وصل الرئيس بشار الأسد إلى الحكم خلفا لابيه حافظ عام 2000 في سابقة لم تشهدها الدول العربية في نظام الحكم الجمهوري, حيث تم تعديل الدستور في 15 دقيقة ليناسب عمر بشار ويتمكن من حكم سوريا, أيضا في مصر واليمن كانت هناك رغبات من حاكميها حسني مبارك وعلي عبد الله صالح لتوريث الحكم لابنائهم جمال واحمد على التوالي لكن سرعان ما اندلعت الثورة في مصر التي اطاحت بمبارك والثورة في اليمن التي توشك على الاطاحة بصالح.

كذلك في الأنظمة الملكية كان هناك حكم ملكي مطلق مما أدى لخروج مظاهرات في بعض الدول الملكية مثل البحرين والاردن والمغرب وعمان للمطالبة بملكية دستورية ومزيد من الحريات
الأوضاع المعيشية

ذكرت منظمة العمل الدولية أن تفاقم مشكلة البطالة في الوطن العربي كان من بين العوامل التي أشعلت شرارة الثورات الشعبية. وأوضحت المنظمة أن معدل البطالة بين الشباب العربي بلغ أكثر بقليل من 23% عام 2010 م. وأضافت أن هذه النسبة ترتفع بأوساط النساء إلى أكثر من 30%، وأن مشاركهن بسوق العمل العربية هي الأضعف على مستوى العالم.[6]

وذكرت المنظمة كذلك أن سوق العمل العربية ضعيفة ولا تحظى إلا بعدد محدود للغاية من فرص التشغيل. ومما يفاقم هذه المشكلة ضعف معدلات النمو الاقتصادي والخلل الذي يعانيه المناخ العام للاستثمار.

وأشارت إلى أن ظروف العمل للشباب العربي سيئة للغاية جراء الأجور المتدنية والرعاية الاجتماعية والصحية المحدودة وعقود العمل غير الآمنة.

كما انتقدت المنظمة الدولية غياب الدور الفعال للنقابات العمالية بالدول العربية.
انتحار البوعزيزي

قام الشاب التونسي محمد البوعزيزي بإحراق نفسه يوم 17 ديسمبر في مدينة سيدي بوزيد التونسية لانه سئم وضعه الاجتماعي المتردي إضافة لتسلط الشرطة على المواطنين وعدم قبول الشكاوي الموجهة ضددهم, وتضامن اهالي سيدي بوزيد مع البوعزيزي وخرجوا في مظاهرات للمطالبة بالعدالة والحرية, ولكن الاحتجاجات سرعان ما تحولت إلى ثورة اطاحت بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي لتكون شرارة الاحتجاجات في الوطن العربي من المحيط إلى الخليج.
ثورة الأحرار التونسية: اندلعت يوم الجمعة 18 ديسمبر 2010 تضامناً مع الشاب محمد البوعزيزي الذي قام بإضرام النار في جسده في 17 ديسمبر 2010 تعبيرًا عن غضبه على بطالته ومصادرة العربة التي يبيع عليها (توفي يوم الثلاثاء الموافق 4 يناير 2011 نتيجة الحروق)، أدى ذلك إلى اندلاع شرارة المظاهرات في يوم 18 ديسمبر 2010 وخروج آلاف التونسيين الرافضين لما اعتبروه أوضاع البطالة وعدم وجود العدالة الاجتماعية وتفاقم الفساد داخل النظام الحاكم. ونتج عن هذه المظاهرات التي شملت مدن عديدة في تونس عن سقوط العديد من القتلى والجرحى من المتظاهرين نتيجة تصادمهم مع قوات الأمن، وأجبرت الرئيس زين العابدين بن علي على إقالة عدد من الوزراء بينهم وزير الداخلية وتقديم وعود لمعالجة المشاكل التي نادى بحلها المتظاهرون، كما أعلن عزمه على عدم الترشح لانتخابات الرئاسة عام 2014.[7]

وتم بعد خطابه فتح المواقع المحجوبة في تونس كاليوتيوب بعد 5 سنوات من الحجب، كما تم تخفيض أسعار بعض المنتجات الغذائية تخفيضًا طفيفًا. لكن الانتفاضة توسعت وازدادت شدتها حتى وصلت إلى المباني الحكومية مما أجبر الرئيس بن علي على التنحي عن السلطة ومغادرة البلاد بشكل مفاجئ بحماية أمنية ليبية إلى السعودية يوم الجمعة 14 يناير 2011[8] فأعلن الوزير الأول محمد الغنوشي في نفس اليوم عن توليه رئاسة الجمهورية بصفة مؤقتة وذلك بسبب تعثر أداء الرئيس لمهامه وذلك حسب الفصل 56 من الدستور، مع إعلان حالة الطوارئ وحظر التجول. لكن المجلس الدستوري قرر بعد ذلك بيوم اللجوء للفصل 57 من الدستور وإعلان شغور منصب الرئيس، وبناءً على ذلك أعلن في يوم السبت 15 يناير 2011 عن تولي رئيس مجلس النواب فؤاد المبزع منصب رئيس الجمهورية بشكل مؤقت إلى حين إجراء انتخابات رئاسية مبكرة.
ثورة 17 فبراير هي ثورة شعبية ليبية اندلعت شرارتها يوم الخميس 17 فبراير/شباط عام 2011 م (يوم الغضب) على شكل انتفاضة شعبية شملت معظم المدن الليبية. وسبقت الثورة احتجاح يوم 14 يناير بمدينة البيضاء على الأوضاع المعيشية واشتبك المتظاهرون مع الشرطة وهاجموا المكاتب الحكومية[13]. وقد تأثرت هذه الثورة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة الثورة التونسية وثورة 25 يناير المصرية اللتين أطاحتا بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك. قاد هذه الثورة الشبان الليبيون الذين طالبوا بإصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية. كانت الثورة في البداية عبارة عن مظاهرات واحتجاجات سلمية, لكن مع تطور الأحداث وقيام الكتائب التابعة لمعمر القذافي باستخدام الأسلحة النارية الثقيلة والقصف الجوي لقمع المتظاهرين العزّل, تحولت إلى ثورة مسلحة تسعى للإطاحة بمعمر القذافي الذي قرر القتال حتى اللحظة الأخيرة،وفي يوم 21/أغسطس/2011 بدأ تدفق قوات المعارضة الليبية المسلحة على العاصمة طرابلس إبتداءً من الأحياء الغربية للمدينة دون مقاومة من كتائب القذافي التي ألقت أسلحتها حسب عدة وكالات الأنباء وإعتقلت قوات المعارضة سيف الإسلام القذافي ومحمد القذافي أبناء الزعيم الليبي معمر القذافي،لكن سيف الإسلام القذافي عاود الظهور في لقطات مصورة بثتها قنوات التلفزة العالمية و إلتقى مجموعة من الصحفيين منهم مراسل وكالة رويترز ومراسل بيبيسي وأكد أنه حر طليق وأن والعاصمة طرابلس بخير ووالده بخير ،وسخر سيف الإسلام من مذكرة الإعتقال التي أصدرتها محكمة العدل الدولية بحقه،وتناقلت وكالات الأنباء أيضاً نبأ هروب محمد القذافي نجل الزعيم الليبي معمر القذافي من منزله الذي كانت تحاصره مجموعة من قوات المعارضة الليبية السلحة،وهناك أنباء غير مؤكدة تتحدث عن إعتقال الساعدي القذافي،وسيطرت قوات المعارضة على مبنى الإذاعة والتلفزيون الحكومي الليبي التابع للقذافي وإعتقلت الإعلامية المثيرة للجدل هالة المصراطي الذي تطلق عليها المعارضة الليبية مذيعة القذافي لولائها الأعمى للعقيد وقطعت قوات المعارضة البث التلفزيوني لقنوات الجماهيرية،ونُقل عن عبدالرحمن شلقم مندوب ليبيا السابق لدى الأمم المتحدة قوله "أن طرابلس سقطت ضمن خطة"،ويسطير الثوار حالياً على 95% من أحياء العاصمة الليبية بما في ذلك مجمع باب العزيزية المحصن الذي تعرض للقصف عدة مرات من طائرات حلف شمال الأطلسي و لا يزال مصير العقيد القذافي مجهولاً بعد تواريه عن الأنظار
ثورة الشباب اليمنية أو ثورة التغيير السلمية: هي ثورة شعبية انطلقت يوم الجمعة 11 فبراير/شباط عام 2011 م الذي أطلق عليه اسم "جمعة الغضب" (وهو يوم سقوط نظام حسني مبارك في مصر) متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة الثورة التونسية التي أطاحت بالرئيس زين العابدين بن علي وثورة 25 يناير المصرية التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك. قاد هذه الثورة الشبان اليمنيون بالإضافة إلى أحزاب المعارضة للمطالبة بتغيير نظام الرئيس علي عبد الله صالح الذي يحكم البلاد منذ 33 عاماً, والقيام بإصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية. وكان لمواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت مثل فيسبوك مساهمة فعالة في الثورة إلى حد كبير, حيث ظهرت العديد من المجموعات المناوئة للنظام الحاكم بدأت بمطالب إصلاحية ثم ارتفع سقف المطالب إلى إسقاط النظام. ومنها مجموعة "ثورة الشباب اليمني لإسقاط النظام". ولعبت هذه المواقع دوراً كبيراً في تنظيم الاعتصامات واستمرارها, وفي الخروج بالمسيرات. ,و قد كان يوم الجمعة التي عرفت بجمعة الكرامة 18 مارس يوما مفصليا في الثورة اليمنية حيث انضم بعدها الكثير من مشائخ وزعماء القبائل والشخصيات الاجتماعية إلى الثورة بعد أن انضم إليها اللواء علي محسن الاحمر يوم الاثنين 21 مارس بعد تأثره بمذبحة جمعة الكرامة التي راح ضحتها 52 شهيد من الشباب المعتصمين السلميين في ساحة التغيير بصنعاء إلى جانب أكثر من 700 جريح بنيران القناصة التي قال المعتصمون أنهم ينتمون إلى الحرس الجمهوري وبلاطجة الحزب الحاكم فيما رد الرئيس صالح أنهم من سكان الحارات المجاورة لساحة الاعتصام والذين تضرروا من المعتصمين.. ورغم كمية الاستقالات الرهيب الذي حصل بعد انضمام علي محسن للثورة إلا أن التباطئ في الزحف للقصر الجمهوري من قبل شباب الثورة أعطى الوقت لصالح لاعادة ترتيب اوراقه ومنها مسارعته إلى حل الحكومة وتكليفها بتصريف الاعمال خشية ان يقدم الوزارء استقالتهم بعد أن قدم ثلاثة وزارء منهم بالفعل استقالتهم يوم الاثنين.. واستمرت المناورات بين شباب التغيير والمعارضة من جهه وبين صالح من الجهه الأخرى وحصلت بعض الاشتباكات المسلحة بين موالين للنظام ومسلحين قبليين, وقد غادر الرئيس علي عبد الله صالح البلاد متوجها إلى السعودية يوم 4 يونيو/حزيران للعلاج بعد سقوط قذيفة على القصر الرئاسي يوم الجمعة الموافق 3 يونيو/حزيران وتحوم الشكوك حول احتمالية عودته مرة أخرى للبلاد.
احتجاجات الجزائر 2011 م: هي حملة احتجاجات شعبية بدأت منذ شهر يناير/كانون الثاني عام 2011 م, متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة الثورة التونسية التي أطاحت بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي . وقادت هذه الاحتجاجات أحزاب المعارضة بالإضافة إلى الشبان الجزائريين الذين طالبوا بإجراء إصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية.
الاحتجاجات البحرينية 2011 م: هي حملة احتجاجات شعبية بدأت يوم الإثنين 14/2/2011 م متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة الثورة التونسية وثورة 25 يناير المصرية اللتين أطاحتا بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك. قاد هذه الاحتجاجات شباب مستقلون إلى جانب سبع جمعيات معارضة شيعية وليبرالية وقومية وبعثية تطالب بإصلاحات سياسية واقتصادية إلى جانب جمعيات معارضة غير مسجلة رسميا لدى الدولة كجمعية الوفاء وحركة حق بقيادة حسن مشيمع. وتتميز هذه الثورة بالتكتم الإعلامي الشديد عليهاً نظراً لأنها أول ثورة تستهدف نظام ملكي وخليجي. وحكومة البحرين هي الوحيدة التي استعانت بقوات من دول أخرى أغلبها من السعودية وبعضها من الإمارات لقمع الاحتجاجات. انتهت هذه الاحتجاجات باقتحام الجيش لدوار اللؤلؤة الذي تمركزت فيه أغلب الاحتجاجات وتدميره بعد طرد المتظاهرين منه واقتحام مستشفى السلمانية أكبر مستشفيات البحرين وإقامة حواجز ونقاط تفتيش في عدة نواحي من البلاد وإعلان حالة الطوارئ تحت مسمى السلامة الوطنية. تلى ذلك سلسلة اعتقالات واسعة ومحاكمات عسكرية ومدنية شملت شخصيات بارزة وكوادر طبية
الاحتجاجات العراقية 2011 م: هي حملة احتجاجات شعبية بدأت منذ مطلع شهر شباط/فبراير عام 2011 م متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة الثورة التونسية وثورة 25 يناير المصرية اللتين أطاحتا بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك. قاد هذه الاحتجاجات شبان يطالبون بالقضاء على الفساد وإيجاد فرص عمل لأعداد كبيرة من العاطلين خاصة حملة الشهادات الجامعية، والقيام بإصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية. فيما رصد المراقبون غيابا للأحزاب والكتل السياسية والرموز الدينية التي استحوذت على الشارع العراقي بعد الغزو الأميركي للبلد عام 2003 م. الأمر الذي أوضح أن الصراع الطائفي والعرقي ليس بين أبناء الشعب بل بين الكيانات السياسية التي لا تمثل واقع المجتمع.
الاحتجاجات المغربية 2011 م: هي حملة احتجاجات شعبية انطلقت يوم الأحد 20/2/2011 م متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة بالثورة التونسية وثورة 25 يناير المصرية اللتين أطاحتا بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك. قاد هذه الاحتجاجات الشبان المغاربة "حركة 20 فبراير" بدعم من الهيئات الحقوقية والأحزاب السياسية المغربية وعموم المواطنين المغاربة, وطالب المتظاهرون بإصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية.
الانتفاضة السورية أو ثورة الأحرار السورية: هي انتفاضة شعبية انطلقت يوم الثلاثاء 15 آذار/مارس عام 2011 م ضد القمع والفساد وكبت الحريات وتلبية لصفحة: الثورة السورية ضد بشار الأسد.. على الفيسبوك في تحد غير مسبوق لحكم بشار الأسد متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة الثورة التونسية وثورة 25 يناير المصرية اللتين أطاحتا بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك. قاد هذه الثورة الشبان السوريون الذين طالبوا بإجراء إصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية ورفعوا شعار: "حرية... حرية", لكن قوات الأمن والمخابرات السورية واجهتهم بالرصاص الحي فتحول الشعار إلى "إسقاط النظام"
الاحتجاجات العـُمانية 2011 م: هي حملة احتجاجات شعبية انطلقت يوم الجمعة 18 يناير/كانون الثاني عام 2011 م, متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة الثورة التونسية وثورة 25 يناير المصرية اللتين أطاحتا بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك. قاد هذه الاحتجاجات الشبان العمانيون الذين طالبوا بإجراء إصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية
الاحتجاجات الموريتانية 2011 م : هي حملة احتجاجات شعبية بدأت منذ مطلع شهر يناير/كانون الثاني عام 2011 م على شكل احتجاجات متقطعة للمطالبة بالإصلاح السياسي والاقتصادي والاجتماعي وللتنديد بانتشار الفساد والبطالة والفقر. متأثرة باندلاع الثورة الشعبية التونسية في نهاية عام 2010 م والتي أطاحت بالرئيس زين العابدين بن علي في 14/1/2011 م
الاحتجاجات اللبنانية 2011: هي حملة من المظاهرات والمسيرات انطلقت يوم 27 شباط/فبراير عام 2011 م متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة الثورة التونسية وثورة 25 يناير المصرية اللتين أطاحتا بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك. وقاد هذه الاحتجاجات الشبان اللبنانيون للمطالبة بإصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية. كان من الأسباب الرئيسة لهذه الاحتجاجات هو النظام الطائفي الذي يحكم لبنان منذ أكثر من سبعة عقود، حيث أن الرئاسات الثلاث (الدولة, الحكومة, مجلس النواب) مُقسمة بشكل طائفي منذ أيام الانتداب الفرنسي واستمر حتى بعد جلائه عن لبنان عام 1946 م. فجاءت هذه المظاهرات للمطالبة بنظام علماني مدني ينهي التقسيم الطائفي للبلاد الذي كان وقوداً الحرب الأهلية اللبنانية التي اندلعت بين عامي 1975 و1990 م.
الاحتجاجات الكويتية 2011: هي سلسلة احتجاجات شعبية انطلقت مطلع عام 2011 م متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي وبخاصة الثورة التونسية وثورة 25 يناير المصرية اللتين نجحتا في الإطاحة بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك. وقد كانت هذه الاحتجاجات من فئة من المجتمع الكويتي و هم الذين لا يملكون الجنسية الكويتية ( البدون ) . طالبت هذه الاحتجاجات بإصلاحات اجتماعية واقتصادية .
على الرغم من أن الإمارات لم تشهد أي مظاهرات بحد ذاتها، فقد حدث فيها عدد من التوترات والاضطرابات تحسباً من الحُكومة لأي استجابة شعبية اتجاه موجة الثورات العربية، وقد تضمنت هذه التهيئات توقيفات واعتقالات وتضييقات على الناشطين السياسيين وأطياف المُعارضة المُحتملة للنظام الحَاكم.
الاحتجاجات السعودية 2011: هي مجموعة احتجاجات متفرقة بدأت يوم الخميس 3 مارس/آذار عام 2011 م متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة الثورة التونسية وثورة 25 يناير المصرية اللتين أطاحتا بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك. قاد هذه الاحتجاجات الشبان السعوديون للمطالبة بإصلاحات سياسية واقتصادية واجتماعية. انتهت هذه الاحتجاجات بإعلان الملك عبد الله بن عبد العزيز يوم الجمعة 18/3/2011 م عن حزمة من الإجراءات تشمل مكافحة الفساد, ومخصصات مالية بمليارات الدولارت لرفع الأجور, وتوفير آلاف الوظائف, وبناء نصف مليون وحدة سكنية للعاطلين والموظفين والطلاب.
- الاحتجاجات الفلسطينية لإنهاء الانقسام: هي حملة من المظاهرات والمسيرات والاعتصامات بدأت في 13/2/2011 قام بها مجموعة من الشباب تحت اسم الحملة الوطنية الشبابية لإنهاء الإنقسام والاحتلال, علماً بأن الفكرة طرحت وبدء العمل بها في مؤتمر الشباب الفلسطيني بتاريخ 8-9/12/2010 وتأخر انطلاق برنامجها نتيجة الاحداث في تونس, وكانت أول فعالية في 24/2/2011 في الضفة وغزة والشتات والداخل الفلسطيني 1948 وتوجت في أكبر فعالية مشتركة في 15 آذار/مارس عام 2011 م في كل من الضفة الغربية وقطاع غزة لإنهاء الانقسام الفلسطيني (بين حركتي فتح وحماس), متأثرة بموجة الاحتجاجات العارمة التي اندلعت في الوطن العربي مطلع عام 2011 م وبخاصة الثورة التونسية وثورة 25 يناير المصرية اللتين أطاحتا بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي والرئيس المصري حسني مبارك. وقاد هذه الاحتجاجات الشبان الفلسطينيون مع بعض الفصائل الفلسطينية للمطالبة باستعادة الوحدة الوطنية ورفع الحصار عن قطاع غزة.

2- الانتفاضة الفلسطينية الثالثة: مجموعة من المسيرات المليونية كان قد خطط لها الشبان الفلسطينيون على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" في يوم 15 أيار/مايو عام 2011 (الذكرى 63 للنكبة) للعودة إلى فلسطين, تمت الدعوة لها بعد اندلاع موجة الاحتجاجات العارمة في الوطن العربي مطلع عام 2011 م. وقد أطلق عليها اسم "مسيرة العودة إلى الأراضي المحتلة عام 1948"، والتي تم تهجير أجدادهم وأبائهم منها ومن ثم تأسيس دولة إسرائيل على أنقاضها. ويعتمد المتظاهرون في مسيرة العودة على القرار الأممي 194 الذي ينص على حق الشعب الفلسطيني بالعودة إلى القرى والمدن التي تم تهجيرهم منها نتيجة لحرب 1948. وكان موعد الإنطلاق -حسب موقع فيسبوك- من 30 نقطة تنتشر على طول حدود الدول المحيطة بفلسطين التاريخية؛ وهي الأردن، سوريا، لبنان ومصر وفي يوم 15/مايو/2011م إندلعت التظاهرات في عدة نقاط تماس منها حاجز قلنديا الذي يربط بين مدينتي رام الله والقدس الذي أصيب عنده 150 من الشبان الفلسطينيين وتم اعتقال بعضهم بمساعدة فرقة "المستعربين" في الجيش الإسرائيلي
انتقلت الثورات التي تجتاح عدة دول عربية إلى جيبوتي ذات الأهمية الإستراتيجية الواقعة على الساحل الشمالي الشرقي لأفريقيا. وصرحت أحزاب معارضة بأن أكثر من ثلاثين ألفا خرجوا يوم الجمعة 18/2/2011 م احتجاجا على حكم الرئيس عمر غيلة الذي ألغى العام الماضي فقرة دستورية تسمح له بالحكم لولايتين، ليسمح له بالترشح للمرة الثالثة للانتخابات المزمع إجراؤها في أبريل/نيسان المقبل.[24]

وقال زعيم المعارضة إسماعيل غيدي هاريد، الذي اعتقل ثم أفرج عنه مع اثنين آخرين، لصحيفة فايننشال تايمز إن المظاهرات استمرت في سبعة مدن، وأكد أن مظاهرات أكثر تنظيما ستخرج قريبا. وأضاف أن الناس يتظاهرون ضد الدكتاتورية وغياب الديمقراطية والحكم لأكثر من ولاية، مؤكدا أن الأحزاب المعارضة اتخذت قرارا باستمرار المظاهرات.

وتنقل الصحيفة عن شاهد عيان أن المظاهرة بدأت سلمية غير أن الشرطة سرعان ما أطلقت القنابل المدمعة وفرقت الجموع.

من جانبه قال عبد الرحمن بوريه -وهو الصديق السابق للنظام في المنفى- إن الرئيس لن يفلت بفعلته، فقد اخترق الدستور، وهذا أمر غير مقبول اليوم في ظل مع ما يجري في الدول العربية. وأضاف بوريه أن الطبقة المتوسطة لم يعد لها وجود، وحان الوقت كي لا يبقى هناك أي فقير.
--السبت 12/3/2011 م: نظمت الإدارة الإسلامية في كيسمايو -الواقعة على الساحل الصومالي على بعد 528 كلم جنوب غرب العاصمة مقديشو- مظاهرة ضخمة يوم السبت 12/3/2011 م تحت شعار "وحرض المؤمنين" شارك فيها آلاف من السكان ضد التدخل العسكري الأجنبي. وجاءت المظاهرة -بالمدينة المنضوية تحت حركة الشباب المجاهدين- وسط تصعيد عسكري قوي بين القوات الإثيوبية والأفريقية والحكومية من جهة وبين مقاتلي الحركة من جهة ثانية، والذي يجري هذه الأيام بأكثر من جبهة عسكرية. وردد المشاركون شعارات معادية لإثيوبيا وأوغندا وكينيا وأميركا وإسرائيل وحلف شمال الأطلسي (ناتو) ورفعوا لافتات تحض على الجهاد ضد تلك الدول، وأخرى تحض على النفير إلى جبهات القتال، وتقوية الجبهة الداخلية، وتوحيد الصفوف، كما رفعوا صور المسجد الأقصى. وقد وصلت حشود المتظاهرين الضخمة -المؤلفة من الجنسين ومن مختلف الفئات العمرية- إلى ميدان الشريعة وسط المدينة الذي كان يطلق عليه سابقا اسم ميدان التحرير، بينما أغلقت المحلات التجارية والمؤسسات التعليمية والاتصالية.
شهد إقليم الأحواز العربيّ مظاهرات مناهضة للنظام في عدة مدن أحوازية دُعي إليها تحت اسم "يوم الغضب" في تاريخ 15 أبريل 2011.[26] ففي يوم الأربعاء 13 أبريل وقبل مَجيء يوم 15 أبريل المُحدد لبدأ الانتفاضة في الأحواز خرجت مُظاهرات كبيرة شارك فيها المئات تُندد بالاعتقالات وقطع الخدمات العامة وبعض الاتصالات عن الإقليم في وقت سابق - والتي جاءت كاستعدادات من طرف السلطات الإيرانية للانتفاضة -، وتطوَّرت هذه المُظاهرات بعد فترة إلى اشتباكات عَنيفة بين الأمن والمُتظاهرين سقط فيها 3 قتلى والعديد من الجَرحى بينما اُعتقل 150 شخصاً.[27] وبعدَ يومين جاءَ يوم الجمعة 15 أبريل المُنتظر لبدأ الانتفاضة، الذي تفجرت فيه مدن الإقليم بمُظاهرات حاشدة مُختلفة شارك بها الآلاف في مدن الخفاجية (3 قتلى وعدة جرحى من المُتظاهرين)[28] والحميدية (عدة جرحى من المُتظاهرين وجريحان من الأمن) والملاشية (قتيل من المُتظاهرين وقتيلان من الأمن)، كما حاصر الأمن الإيرانيُّ مُختلف الأحياء العربية في إقليم الأحواز وأطلق النار في شوارع مدنه بشكل عشوائيّ خلال باقي اليَوم
***الانعكاسات على دول العالم

Flag of Russia.svg روسيا: 22/2/2011 م: قالت روسيا أنها قد تخسر ما يزيد عن عشرة مليارات دولار إذا انهارت صفقات أسلحة مبرمة مع دول عربية شهدت أو تشهد ثورات أو احتجاجات شعبية على أنظمتها. ونقلت وكالة إنترفاكس عن مسؤول في قطاع التصنيع العسكري لم تورد اسمه أن الخسائر المحتملة تعادل قيمة مبيعات الأسلحة الروسية طيلة العام الماضي. وأضاف أن تكبد تلك الخسائر المحتملة سيكون انتكاسة في سعي موسكو إلى الإبقاء على العملاء الذين كانوا يقتنون منها الأسلحة منذ الحقبة السوفياتية, وفي مقدمتهم ليبيا ومصر واليمن بالإضافة إلى الجزائر.[36]
علم إسرائيل إسرائيل: 28/2/2011 م: أظهر استطلاع شهري للرأي العام في إسرائيل تزايد القلق بعد تتابع الثورات في الدول العربية، وانهيار أنظمة حافظت على الهدوء في المحيط الإسرائيلي لسنوات
****ردود الفعل الدولية

Flag of the United States الولايات المتحدة:

23/2/2011 م: في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض تطرق الرئيس الأميركي باراك أوباما إلى موجة الثورات التي وقعت في غير بلد عربي، قائلا إن التغيير في الشرق الأوسط يتم بإرادة شعوبه وليس وفقا لمشيئة واشنطن.[38]
25/2/2011 م: قالت صحيفة نيويورك تايمز الأميركية إنه في خضم سلسلة من الانتفاضات في الشرق الأوسط، تواجه إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما واقعا مرّا، مفاده أن ملوك منطقة الشرق الأوسط قد يخرجون سالمين من العاصفة التي تجتاح المنطقة، ولكن الرؤساء قد لا يستطيعون الصمود.[39]
4/3/2011 م: قال الرئيس الأميركي باراك أوباما أن الانتفاضات في منطقة الشرق الأوسط تخدم الولايات المتحدة وتمنحها فرصة كبيرة، ورأى أن هذه الثورات تفتح آفاقا واسعة أمام الأجيال الجديدة. ووصف أوباما هذه الثورات بأنها "رياح حرية" هبت على المنطقة، وقال أن القوى التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك يجب أن تتعاون مع الولايات المتحدة وإسرائيل.[40]

علم إسرائيل إسرائيل:

23/2/2011 م: رجح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن تسفر التغييرات الجارية في العالم العربي عن حالة من عدم الاستقرار تستمر طويلا في حين أعرب وزير دفاعه عن أمله في سرعة الإطاحة بالزعيم الليبي متحسرا في الوقت نفسه على خسارة الرئيس المصري. بيد أن نتنياهو عاد وحذر مما اعتبره التداعيات المحتملة لانهيار الأنظمة في الدول العربية المجاورة لإسرائيل على مسألة الشريك السياسي، معترفا بأن أفضل خبراء الاستخبارات في دول كثيرة لم يتوقعوا ما جرى وأنهم غير قادرين على تقويم النتائج.[41]
2/3/2011 م: اعتبر وزير الدفاع الإسرائيلي إيهود باراك أن منطقة الشرق الأوسط تمر بما سماه صدمة تاريخية تؤكد أن لا مكان للضعفاء فيه، وأن "إسرائيل هي البلد الأقوى" مستبعدا أن تحدث التطورات أثرا فوريا عليها، لكن يتحتم عليها "التيقظ". واستبعد باراك في تصريحات للقناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي استتباب الديمقراطية الكاملة في الدول العربية في السنوات المقبلة، لكنه وصف التوجه الحالي "بالإيجابي" لكونه يؤدي إلى "مزيد من الانفتاح وحقوق الإنسان والأقليات والتنمية الاقتصادية".[42]

Flag of Russia.svg روسيا: 24/2/2011 م: أبدى الرئيس الروسي دميتري ميدفيديف قلقه من أن تتأثر بلاده وبشكل مباشر بالأحداث الجارية في الشرق الأوسط، وذلك في ظل ما تشهده منطقة شمال القوقاز الروسية خلال الأشهر الأخيرة من تصاعد غير مسبوق في أعمال العنف. وقال ميدفيديف في اجتماع طارئ للجنة مكافحة الإرهاب الوطنية مؤخراً بجمهورية أوسيتيا الشمالية "إن سلسلة الأحداث التي تشهدها منطقة الشرق الأوسط سيكون لها تأثير مباشر على الوضع في روسيا". ويرى أن هذه الأحداث قد تؤدي إلى تفكك دول الشرق الأوسط إلى دويلات صغيرة، وتوقع وقوع أحداث صعبة في المنطقة بما في ذلك وصول من سماهم متطرفين إلى السلطة، مشيرا إلى أن هؤلاء المتطرفين أعدوا مثل هذا السيناريو مسبقاً وأنهم سيحاولون تنفيذه. وأضاف أن هذا السيناريو لن ينجح في روسيا.[43]

مؤتمر عربي ببيروت لدعم الثورات العربية: 27/2/2011 م: على وقع الإنجازات التي حققتها ثورتا تونس ومصر واتساع رقعة الدعوة لثورات في أكثر من قطر عربي، عقد المؤتمر القومي العربي والمؤتمر القومي الإسلامي والمؤتمر العام للأحزاب العربية دورة طارئة مشتركة لدعم الثورات الشعبية العربية، بمشاركة نحو 350 شخصية من مختلف الأقطار العربية.[44]

Flag of the Arab League.svg جامعة الدول العربية: 2/3/2011 م: أعلنت جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري عن تأجيل موعد انعقاد القمة العربية التي كانت مقررة بالعاصمة العراقية بغداد في 29 مارس/آذار 2011 م إلى موعد أقصاه 15 أيار/مايو 2011 م إلا إنه ونظرا لاستمرار الثورات في اليمن وسوريا وليبيا وتفجر المظاهرات في العراق للمطالبة بالحرية وإنهاء الاحتلال الأمريكي للعراق وإسقاط النظام العراقى فقد طلب العراق تأجيل القمة العربية إلى موعدها الإعتيادى في مارس من العام التالى (2012). وكانت مصادر مشاركة في الاجتماع قد أشارت إلى أن التأجيل جاء بسبب ما وصف بـ"التطورات الحالية في عدد من الدول العربية" والتي تمكنت من إسقاط كل من الرئيس التونسي زين العابدين بن علي والمصري حسني مبارك
In late 2010 and early 2011 sparked a wave of revolutions and protests throughout the Arab world began with Muhammad Bouazizi and the revolution of Tunisia launched the pace of the spark in many Arab countries and knew that period Spring revolutions Arabic. [1] [2] of the causes of these protests, the sudden spread of corruption, economic stagnation and poor living conditions, in addition to restricting political and poor conditions generally in the Arab countries. [3] [4] spread these protests very quickly in most Arab countries, has included battles between security forces and demonstrators, and in some cases, to the deaths of citizens and security men. [5] This marked the emergence of cheering Arab revolutions became famous in all Arab countries: the "people wanted to overthrow the regime."
Causes of revolutions

1.1 oppression and tyranny
1.2 Living conditions
1.3 suicides Bouazizi

2 States that saw the Arab revolutions

2.1 Tunisia flag Tunisia
2.2 Egypt
2.3 Flag of Libya Libya

3, States Arab protests, which saw a massive

3.1 Yemen
3.2 Algeria
Jordan 3.3
3.4 Bahrain
3.5 Iraq
3.6 Morocco
3.7 Syria
3.8 Oman

4 Arab countries, which witnessed protests limited

4.1 Mauritania
4.2-Lebanon
4.3 Kuwait
4.4 UAE
4.5 Saudi Arabia
4.6 Palestine
4.7 Sudan
4.8 Djibouti
4.9 Somalia
4.10 Iran

5 national dimension and a renewed call to Arab unity
6 Implications for the countries of the world
7 Replies act of international
8 affected by global protests

8.1 Russia's protests
8.2 China's protests
8.3 Iran protests

9 results and changes

9.1 off system administrators and trial
9.2 Political reforms
9.3 Reforms living

10 See also
11 sources
12 Bibliography
Oppression and tyranny ******

Most Arab countries do have a bad record on human rights, to the tyranny of rulers and Chpthm chairs for decades. In addition to their coming to power illegally.

Leader Muammar Gaddafi, for example, is the oldest ruler on earth and came to the rule of a military coup in 1969 he called al-Fateh Revolution, also in Syria's President Bashar al-Assad to power, succeeding his father Hafez in 2000 in the former not seen in the Arab states in the system of republican government, where he was amend the constitution in 15 minutes to suit the age of Bashar and able to rule Syria, also in Egypt and Yemen, there were the wishes of Hakmiha Hosni Mubarak and Ali Abdullah Saleh of Saleh's sons, Gamal and Ahmed, respectively, but soon the revolution broke out in Egypt, which toppled Mubarak and the revolution in Yemen, which is about the overthrow of welfare.

As well as in monarchies there was a rule of absolute monarchy, which led to demonstrations in some countries such as the Royal Bahrain, Jordan, Morocco, Oman, to demand a constitutional monarchy and more freedoms
Living conditions

International Labour Organisation reported that the worsening problem of unemployment in the Arab world was one of the factors that sparked the popular revolts. The Organization said the unemployment rate among Arab youth was slightly more than 23% in 2010. She added that this ratio rises socializes women to more than 30%, and Mcharkhen Arab labor market is the weakest in the world [6].

The organization also said that the Arab labor market is weak and have only a very limited number of employment opportunities. Compounding this problem is a decline in economic growth and the imbalance suffered by the general climate for investment.

She noted that the working conditions of young Arabs is very bad due to low wages and social care and limited health and insecure employment contracts.

Also criticized the absence of an international organization active role of trade unions in Arab countries.
Suicide Bouazizi

The young Tunisian Mohamed Bouazizi burned himself on 17 December in the town of Sidi Bouzid, Tunisia because he is tired of his social status deteriorating Add to shed the police to the citizens and not to accept complaints against Dddhm, and the solidarity of the people of Sidi Bouzid with Bouazizi and went out in demonstrations to demand justice and freedom, but the protests soon turned into Revolution overthrew President Zine El Abidine Ben Ali to be the spark protests in the Arab world from the Atlantic Ocean to the Gulf.
Revolution Liberal Tunisian erupted on Friday, December 18, 2010 in solidarity with the young Muhammad Bouazizi who set fire to his body in the December 17, 2010 to express his anger on his unemployment and the confiscation of the vehicle by selling it (he died on Tuesday, January 4, 2011 as a result of burns), led to demonstrations broke out on December 18, 2010 and exit of thousands of Tunisians who reject what they consider the situation of unemployment and the lack of social justice and the worsening corruption within the ruling regime. As a result of these demonstrations, which included many cities in Tunisia for numerous deaths and injuries of protesters result Tsadmanm with the security forces, and forced President Zine El Abidine Ben Ali on the removal of a number of ministers, including Interior Minister and promises to address the problems that called for resolving the demonstrators, also announced his intention not to run for the presidency in 2014 [7].

It was after his speech to open the blocked websites in Tunisia Kaluotaob after 5 years of withholding, as reduced prices of some food products reduced slightly. But the uprising has expanded and increased intensity until it reached its government buildings, forcing President Ben Ali to step down from power and leave the country suddenly security protection for the Libyan to Saudi Arabia on Friday, January 14, 2011 [8] announced the Prime Minister Mohamed Ghannouchi, on the same day he assumed the presidency temporarily because of the faltering performance of its functions, according to Chapter 56 of the Constitution, with the declaration of a state of emergency and curfew. But the Constitutional Council decided a day later resort to Chapter 57 of the Constitution and the Declaration of vacancy in the office of President, and therefore announced on Saturday, January 15, 2011 inauguration of President Fouad Mebazaa the House of Representatives as President of the Republic on a temporary basis until the early presidential elections.
The revolution of 17 February is a popular revolution Libyan flared on Thursday February 17 2011 (Day of Wrath) in the form of a popular uprising included most of the Libyan cities. And prior to the revolution on January 14 Ahtgah city of white on the living conditions and protesters clashed with police and attacked government offices [13]. This revolution has been affected by the violent wave of protests that erupted in the Arab world in early 2011, particularly the revolution of Tunisia and the Egyptian revolution of January 25, which toppled President Zine El Abidine Ben Ali and Egyptian President Hosni Mubarak. This revolution led young Libyans who demanded political reforms and economic and social. Revolution was in the beginning is a demonstrations and peaceful protests, but with a twist of events and the battalions of the Muammar Gaddafi, the use of firearms and heavy aerial bombardment of the suppression of unarmed demonstrators, turned to armed rebellion seeking to overthrow the Mu `ammar al-Qadhafi, who decided to fight until the last minute, and on 21 / August / 2011 started the flow of opposition forces, the Libyan armed to the capital Tripoli, starting from the western neighborhoods of the city without resistance from the al-Gaddafi, who made their weapons according to several news agencies and forces arrested opposition Saif al-Islam Gaddafi, Muhammad Gaddafi, son of Libyan leader Muammar Gaddafi, but Saif al-Islam Gaddafi re-emerged in the video footage broadcast television channels the world and met a group of journalists, including Reuters correspondent and reporter Bibisa and confirmed that he is free and that the capital Tripoli, is fine and his father was fine, and mocked Saif al-Islam of the arrest warrant issued by the International Court of Justice against him, and picked up the news agencies also reported the escape of Muhammad Gaddafi, son of Libyan leader Muammar Gaddafi of his house which was surrounded by a group of opposition forces, the Libyan Arms, and there are unconfirmed reports speak of the arrest of Saadi Gaddafi, seized control of opposition forces on the building of radio and public television Libya's Gaddafi and arrested the media of the controversial aura Almusrati which it calls the Libyan opposition broadcaster Gaddafi for loyalty blind of the colonel made the opposition forces broadcast television channels of the Libyan, was quoted Abdul Rahman Shalgam representative of Libya, a former United Nations as saying "that Tripoli fell within the plan," and Astir rebels currently 95% of the districts of the Libyan capital, including the complex door Azizia fortified, which was shelled several times of NATO aircraft and the fate of Colonel Gaddafi unknown after Tuareh of sight
Yemeni youth revolution, revolution of peaceful change: the popular revolution was launched on Friday February 11 2011, dubbed "Fri anger" (the day of the fall of the regime of Hosni Mubarak in Egypt) affected by a wave of massive protests that erupted in the Arab world in early 2011, particularly the revolution that overthrew the Tunisian President Zine El Abidine Ben Ali and the revolution of January 25 that overthrew the Egyptian President Hosni Mubarak. This revolution led young Yemenis as well as opposition parties to demand a change in the regime of President Ali Abdullah Saleh, who ruled the country for 33 years, and carry out political reforms and economic and social. It was the social networking sites on the Internet such as Facebook an effective contribution to the revolution to a large extent, where she developed many of the groups opposed to the regime began to reform demands and increased demands to drop the roof system. And a set of "youth revolution to overthrow the Yemeni regime." These sites have played a major role in organizing sit-ins and continuity, and marches out. , And has been on Friday, known collecting dignity March 18 days pivotal in the Yemeni revolution, where he joined after a lot of sheikhs and tribal leaders and social figures to the Revolution after joined by Major General Ali Muhsin al-Ahmar on Monday, March 21 after the affected massacre Fri dignity which claimed clarified by 52 martyr of young demonstrators in the arena of peaceful change in Sana'a, with more than 700 wounded by sniper fire from the protestors said they belonged to the Republican Guard and Blatjh the ruling party in favor of the president's response that they are residents of the lanes adjacent to the Square and sit of the protesters who have been affected .. Although the amount of resignations terrible happened after the accession of Ali Muhsin of the revolution but the slowdown in the crawl of the presidential palace by the youth revolution gave the time in favor of re-arranging his papers, including acting promptly to dissolve the government and charged with the conduct of business, fearing that provides minister's resignation after he made three ministers have already resigned on Monday .. And continued to exercise among the youth of the change and the opposition on one hand and the benefit of the other side and got some armed clashes between loyalists of the regime and tribal militants, has left President Ali Abdullah Saleh of the country on his way to Saudi Arabia on June 4 for treatment after the fall of a shell at the presidential palace on Friday, 3 June and is doubtful about the likelihood of returning again to the country.
Algeria protests 2011: the popular protests began a campaign since January 2011, influenced by a wave of massive protests that erupted in the Arab world in early 2011, particularly the revolution that overthrew the Tunisian President Zine El Abidine Ben Ali. These protests were led by opposition parties as well as young Algerians, who demanded political reforms and economic and social.
Bahrain protests 2011: the campaign is popular protests began on Monday, 02.14.2011 m influenced by the violent wave of protests that erupted in the Arab world in early 2011, particularly the revolution of Tunisian and Egyptian revolution of January 25, which toppled President Zine El Abidine Ben Ali and Egyptian President Hosni Mubarak . These protests led to the independent youth associations along with seven Shi'ite opposition, liberal, nationalist and Baathist demanding political and economic reforms as well as associations opposition is not formally registered with the state association and movement of the right to meet under the leadership of Hassan Mushaima. Featuring discreet media revolution by the extreme view of the revolution, it is the first target of a monarchy and the Gulf. And the Government of Bahrain is the only enlisted troops from other countries, mostly from Saudi Arabia and the UAE for some of the suppression of the protests. The protests ended with the army to storm the Pearl Roundabout, who were stationed in which most of the protests and destroyed after the expulsion of the protesters from storming the largest hospital in Sulaimaniya Hospital of Bahrain and the creation of barriers and checkpoints in several areas of the country and declare a state of emergency under the name of national safety. This was followed by a series of mass arrests and trials of military and civilian figures, including prominent and medical staff
Protests Iraq 2011: The campaign protests started since the beginning of February 2011 affected wave massive protests that erupted in the Arab world in early 2011, particularly the revolution of Tunisia and the revolution of January 25 Egyptian, which toppled President Zine El Abidine Ben Ali and Egyptian President Hosni Mubarak. Young led the protests demanding the elimination of corruption and create jobs for large numbers of unemployed university graduates in particular, and carry out political reforms and economic and social. The observers monitored the absence of parties and blocs of political and religious symbols, which accounted for the Iraqi street, after the U.S. invasion of the country in 2003. It showed that the sectarian and ethnic conflict is not between people but between political entities which do not represent the reality of society.
Moroccan protests 2011: The popular protest campaign launched on Sunday, 20/02/2011 M. influenced by tidal wave of protests that erupted in the Arab world in early 2011 revolution and in particular the Tunisian and Egyptian revolution of January 25, which toppled President Zine El Abidine Ben Ali and Egyptian President Hosni Mubarak . These protests led the young Moroccans, "the movement of Feb. 20," with the support of human rights organizations, political parties and the whole of Morocco Moroccan citizens, the demonstrators called for political reforms and economic and social.
Syrian uprising or revolution of the Syrian Liberal: A popular uprising was launched on Tuesday, March 15 / March 2011, against repression and corruption, suppression of freedoms and in response to the page: the revolution against the Syrian Bashar al-Assad .. On Facebook in an unprecedented challenge to the rule of Bashar Assad affected by a wave of massive protests that erupted in the Arab world in early 2011, particularly the revolution of Tunisian and Egyptian revolution of January 25, which toppled President Zine El Abidine Ben Ali and Egyptian President Hosni Mubarak. This revolution led young Syrians who demanded political reforms and economic, social, and raised the slogan: "Freedom ... freedom", but the security forces and Syrian intelligence and encountered the living dead turned slogan to "overthrow the regime"
Protests Oman 2011: the campaign of street protests started on Friday January 18 2011, influenced by a wave of massive protests that erupted in the Arab world in early 2011, particularly the revolution of Tunisia and the revolution of January 25 Egyptian, which toppled President Zine El Abidine Ben Ali and President Egyptian President Hosni Mubarak. These protests led the young Omanis who demanded political reforms and economic and social
Mauritania protests 2011: the popular protests began a campaign since the beginning of January 2011 in the form of sporadic protests to demand political reform, economic and social and to condemn the spread of corruption, unemployment and poverty. People affected by the outbreak of the revolution of Tunisia at the end of 2010, which overthrew President Zine El Abidine Ben Ali M 14/1/2011
Lebanese protests 2011: is a campaign of demonstrations and marches began on February 27 in 2011, influenced by a wave of massive protests that erupted in the Arab world in early 2011, particularly the revolution of Tunisia and the revolution of January 25 Egyptian, which toppled President Zine El Abidine Ben Ali and Egyptian President Hosni Mubarak . He led the protests to demand the young Lebanese political and economic reforms and social. Were the main reasons for these protests is the sectarian system that governs Lebanon for more than seven decades, as the three presidencies (the state, government, House of Representatives) is divided along sectarian lines since the days of the French mandate and continued even after Gelaúh ​​from Lebanon in 1946. Came the demonstrations to demand a secular system of civil end the sectarian division of the country that was the fuel of the Lebanese civil war that erupted between 1975 and 1990.
Kuwait protests 2011: is a series of popular protests began early in 2011, influenced by a wave of massive protests that erupted in the Arab world, particularly the revolution of Tunisian and Egyptian revolution of January 25, which succeeded in the overthrow of President Zine El Abidine Ben Ali and Egyptian President Hosni Mubarak. This was the protests of a group of Kuwaiti society and the ones who do not have citizenship (stateless). Called for these protests, social and economic reforms.
Although the UAE has not seen any demonstrations in itself, there has been a number of tensions and disturbances in anticipation of the government for any response to popular direction of the wave of revolutions Arabic, have included these configurations arrests and detentions and Tadhaiqat on political activists and the spectrum of potential opposition to the ruling regime.
Protests Arabia 2011: is the set of isolated protests began on Thursday, March 3 / March 2011 affected by the wave of massive protests that erupted in the Arab world in early 2011, particularly the revolution of Tunisia and the revolution of January 25 Egyptian, which toppled President Zine El Abidine Ben Ali and Egyptian President Hosni Mubarak . These protests led the young Saudis to demand political reforms and economic and social. The protests ended with the announcement of King Abdullah bin Abdul Aziz, said on Friday, 18/3/2011 m from the package of measures, including anti-corruption, financial allocations worth billions of dollars to raise wages, and provide thousands of jobs, build half a million housing units for the unemployed and the staff and students.
- Palestinian protests to end the division: It is a campaign of demonstrations, marches and sit-ins began on 13/2/2011 by a group of young people under the name of national youth campaign to end the division and occupation, note that the idea put forward and start working in the youth conference on the Palestinian 8-9/12 / 2010 and the delay in launching the program as a result of the events in Tunisia, and was the first effective in 24/02/2011 in the West Bank and Gaza and in the diaspora and inside the Palestinian 1948 and culminated in a more effective joint on March 15 / March 2011 in both the West Bank and Gaza Strip to end Palestinian split ( between Fatah and Hamas), influenced by a wave of massive protests that erupted in the Arab world in early 2011, particularly the revolution of Tunisian and Egyptian revolution of January 25, which toppled President Zine El Abidine Ben Ali and Egyptian President Hosni Mubarak. He led the protests of some young Palestinians with the Palestinian factions to demand the restoration of national unity and lift the siege on the Gaza Strip.

2 - Palestinian Intifada III: a series of marches millions had been planned by young Palestinians on the social networking site "Facebook" on May 15 / May 2011 (anniversary of 63 for catastrophe) to return to Palestine, was called her after the outbreak of a wave of massive protests at home Arab in early 2011. Has been dubbed the "March of return to land occupied in 1948", which has been the displacement of their ancestors and parents, and therefore the establishment of the State of Israel on the ruins. And supports demonstrators in the march back on the UN resolution 194, which provides for the right of the Palestinian people to return to the villages and cities that have been displaced as a result of the 1948 war. The date of departure - according to Facebook - 30 points spread along the borders of the countries surrounding Palestine, the historical;, Jordan, Syria, Lebanon, Egypt, and on 15 / May / 2011 broke out demonstrations at several points of contact of the Qalandiya checkpoint that connects the cities of Ramallah and Jerusalem which has 150 of the wounded Palestinian youths were arrested, some with the assistance by the "undercover" in the Israeli army
I moved the revolutions that swept several Arab countries to the strategic importance of Djibouti, located on the northeast coast of Africa. She said opposition parties that more than thirty thousand came out on Friday, 02/18/2011 in protest to the government of President Omar Guelleh, who canceled last year's constitutional clause that allows it to rule for two, to allow him to run for a third time for the elections to be held in April / April. [24 ]

Opposition leader Ismail Gedi layoff, who was arrested and then released with two others, told the Financial Times that the demonstrations continued in seven cities, and emphasized that the more organized demonstrations will come out soon. He added that people were demonstrating against the dictatorship and the absence of democracy and governance to more than one state, stressing that the opposition parties made a decision to continue the demonstrations.

The paper quotes an eyewitness to the demonstration began peacefully but the police quickly launched bombs Almadmah and dispersed the crowd.

For his part, said Abdul Rahman purée - a friend of the former regime in exile - that the president will not go away with it, it broke through the Constitution, and this is not acceptable in today with what is happening in Arab countries. The puree that the middle class no longer exist, and it's time to not stay there any poor.
- Saturday, 12/3/2011 m: organized Islamic administration in Kismayo - located on the coast of Somalia at a distance of 528 km south west of the capital Mogadishu - a huge demonstration on Saturday, 12/3/2011 CE, under the slogan, "and rouse the believers", involving thousands of people against foreign military intervention. The protest came - the city's rallying under the Young Mujahideen Movement - Amid a strong military escalation between Ethiopian troops and African and government on the one hand and between the movement's fighters on the other hand, which these days is more than a military front. The participants chanted slogans hostile to Ethiopia, Uganda, Kenya, America, Israel and North Atlantic Treaty Organization (NATO) and held up banners urging a Jihad against those nations, and others urging a horn to the fighting fronts, and strengthening the internal front, and unite, as they raised images Aqsa Mosque. Have reached the massive crowds of protesters - made up of both sexes and different age groups - to the field of law the city center which was previously known as the name of the field of editing, while the closed shops, educational institutions and communication.
Region has seen a Ahwaz Arab demonstrations against the regime in several cities Ahwazi called for under the name "Day of Wrath" at the date of April 15, 2011. [26] On Wednesday, April 13 and before the advent of on April 15 set for the beginning of the intifada in Ahwaz out large demonstrations involving hundreds of condemning arrests and cut public services and some communications for the region in earlier - which came as preparations by the Iranian authorities of the uprising - and developed the demonstrations after the violent clashes between security forces and protesters that left 3 dead and many wounded while detained 150 people. [27] and after two days The day of Friday, April 15 is expected to start the uprising, which erupted when cities in the region staged a mass different attended by thousands in the cities of Alkhvajah (3 dead and several wounded demonstrators) [28] and Hamidiya (several injured protesters and two wounded by security) and Almlashih (deaths of demonstrators and two dead of security), and Iranian security surrounded the various Arab neighborhoods in the province of Ahwaz and shot in the streets of cities at random during the rest of the day
*** Implications for the countries of the world

Flag of Russia.svg Russia: 22/2/2011 m: Russia said it could lose more than ten billion dollars if the collapsed arms deals concluded with the Arab countries have experienced or witnessed revolts or protests on their systems. The Interfax news agency quoted an official in the manufacturing sector, the military did not give his name to potential losses equivalent to the value of Russian arms sales over the past year. He added that the potential losses suffered such a setback would be in Moscow seeking to retain customers who were acquiring such weapons since the Soviet era, led by Libya, Egypt and Yemen in addition to Algeria. [36]
The flag of Israel Israel: 28/2/2011 M: Monthly survey of public opinion in Israel, increasing concern after the relay revolutions in the Arab States and the collapse of the systems maintained a calm in the ocean for years, the Israeli

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف