الاسباب الحقيقيه لاقاله وزير الداخليه

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الخميس، 10 يناير 2013

الاسباب الحقيقيه لاقاله وزير الداخليه

negm maher negm المنبوزون والنهضه ::::: في عهدهم مصر لن تحقق هدفا ولا حلما ولا مركزا علميا ولا ثقافيا......... في عهدهم تغتال مصر بكل ريادتها وان لم تصدق؟...... فاسال افغانستان فهي نموزجهم وهي حلم الظلام والنهضه فيهم....... مرشح مصر لرئاسة البرلمان العربي "الإخوانجي علي فتح الباب" لم يحصل إلا على 3 أصوات فقط وخسر بشكل كاسح .. ثم رشحوه لمنصب الأمين العام فخسر أيضا .. و الآن مرشح مصر لإتحاد الصحفيين العرب "الإخوانجي ممدوح الولى نقيب صحفيين مصر" خسر المنصب...... لأول مرة في التاريخ بهزيمة نكراء كاسحة........ نهضة دي ولا مش نهضة ؟!....... اسباب الاطاحه بوزير الداخليه:"""" كانت هناك اسباب عده لاقالته وكعادتهم للوي عنق الحقيقه وتطويعها لاغراضهم القزره ولكنهم انكشفوا امام الجميع ربما لان الغمامه اراد الله فك استارها رفقا بشعب عظيم اول الاسباب :وزير الداخلية «المُقال»، رفض مسمى «هيكلة الداخلية»، معتبراً أنه ستار لـ«أخونة الوزارة»، كما رفض مقترح «الحرية والعدالة» بإلحاق خريجى الحقوق كضباط شرطة، بعد دورة تدريبية 6 أشهر، ومشاركة أعضاء حزب «الجماعة» فى اجتماعات المجلس الأعلى للشرطة. ورفض الانصياع لامر مرسي وضرب المتظاهرين وفض اعتصام الاتحاديه باي شكل من الاشكال واستخدام كل انواع العنف......... ولان الوزير وجد تبرما من معاونيه ومساعديه ونبهوه محزرين اياه الي ان الامر سيحدث حاله عصيان بين الافراد والضباط لان الكل يخاف ان تلقي المسؤوليه علي عاتقه . ومنبهينه ان كل حركه ستكون بالصوت والصوره الان ولن يقوي احد ان يتهرب من المسؤوليه..... وبعد ان اتصل مرسي بالوزير مره اخري ليجبره علي تنفيز الامر مهددا اياه .. قال الوزير اريد امرا كتابيا من الرءاسه ممهورا بتوقيعك حتي يخلي الجميع مسؤوليته ولا نتهم مره اخري..... وظلت الاوامر تاتي للوزير بفض اعتصام الاتحاديه والتحرير بالقوه لمده اربع ساعات متواصله والوزير لا يجد قبولا لدي مساعديه...... وخصوصا ان هناك الكثيرين ممن امر الرايس بالافراج عنهم من البلطجيه وارباب السجون والجماعات الارهابيه سيندسون في صفوف الضباط والجنود...... **وهناك امر اخر مهم الا وهو حرق مقرات الاخوان واتهام الشرطه بانها لم تقوم بواجبها اتجاه مقرات الاخوان وانه متواطء ولكن الوزير رد بان قواته ليست كافيه لحمايه مقرات الاخوان والجماعه.... فهي بالكاد تكفي لحمايه الجهات الحكوميه والبنوك وكان هناك تلميح لتجنيد اعضاء من الجماعه في الجهاز الامني واعطاءهم صلاحيات قكانت الاجابه بانه لابد ان تكون من اكاديميه الشرطه وكانت هناك نيه لتدريب اعضاء الجماعه في كليه الشرطه لمده ٦ اشهر وتخريجهم ضباط فكان الرد بان هزا سيحدث ازمه بين الضباط وتفرقه واضحه وهو امر مكشوف للكل ............ وهو شبيه بما حدث في ايران......... وبناء علي تلك التسريبات أقام سمير صبرى المحامى دعوى قضائية أمام محكمة القضاء الإدارى، لإلزام رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء، بالإفصاح عن أسباب إطاحة اللواء أحمد جمال الدين، وزير الداخلية السابق. واستندت الدعوى 18802 لسنة 67 قضائية، إلى تصريح خيرت الشاطر، النائب الأول لمرشد الإخوان، بأن «جمال الدين» ارتكب أخطاء جسيمة فى حماية «الاتحادية»، وأن «مرسى» اتصل به ليؤدى دوره، فلم يرد لأربع ساعات متصلة، وعندما رد طلب تفويضاً موقعاً من الرئيس لاستخدام الذخيرة الحية، ما رفضه الرئيس، فضلاً عن موقف الشرطة المتخاذل من حصار مسجد القائد إبراهيم والشيخ المحلاوى 14 ساعة، واستنفار قوات الأمن لحماية حزب الوفد بعد الاعتداء عليه، فى حين وقفت متفرجة عند الاعتداء على مقرات الإخوان وحزب الحرية والعدالة، وما نشر من أن خلاف الوزير السابق مع حازم أبوإسماعيل والقبض على حارس الشاطر، وعناصر إخوانية بتهمة تعذيب المتظاهرين عند «الاتحادية» كانت وراء عقابه وإزاحته.......... من جانبه، قال الدكتور نبيل عبدالفتاح، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية: إن ما تريده جماعة الإخوان المسلمين هو تكرار ما حدث فى السودان وقطاع غزة، فهناك يكون أفراد الأمن تابعين لحزب المؤتمر السودانى أو حركة حماس، قائلا: «الإصرار على ما تم فى السودان وإيران سيؤدى لنتائج فادحة، ومستحيل تطبيقه فى مصر».

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف