الجاسوس:يطلب العفو مقابل مغادرة مصر ودعوة أنصاره لوقف المظاهرات

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

السبت، 20 يوليو 2013

الجاسوس:يطلب العفو مقابل مغادرة مصر ودعوة أنصاره لوقف المظاهرات

الأمن الوطنى للنيابة: بديع والبلتاجى والعريان وحجازى وعبد الماجد كانوا يجتمعون مع 7 مسجلين من المضبوطين فى أحداث رمسيس داخل غرفة بمسجد رابعة.. يدفعون لهم من 500 لـ1000 جنيه فى اليوم لتنفيذ مخططاتهم *********************************************** بالفيديو | أبوعبيدة المقدسى: 3 تنظيمات فلسطينية تعمل فى سيناء.. والإخوان لا يمثلون الإسلام ****************************************** وفيديو من اعتصام رابعة: أكل وشرب مجاني.. ياريت مرسي مايرجعش احنا مبسوطين هنا! ************************************* «مرسى» يطلب العفو مقابل مغادرة مصر ودعوة أنصاره لوقف المظاهرات.. والجيش يرفض ******************************** والنيابة تأمر بضبط وإحضار المرشد والعريان والبلتاجي لتحريضهم على أحداث رمسيس **************************** == ****************************** == *************************** == ************************ كَشَفَ تقرير قطاع الأمن الوطنى الذى تسلمه المستشار محمد حتة رئيس نيابة الأزبكية، أن كلا من الدكتور محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، ومحمد البلتاجى، وعصام العريان وصفوت حجازى، وعاصم عبد الماجد، كانوا يجتمعون مع 7 من بين المسجلين جنائيًّا داخل غرفة مُلحقة بمسجد رابعة العدوية. وجاء فى التقرير أن المسجلين السبعة، هم من بين المتهمين الـ70 المضبوطين على خلفية اشتباكات رمسيس، والمحبوسين 15 يوما على ذمة القضية، وأكد التقرير أن الشخصيات المذكورة كانت تدفع لكل واحد من بين المسجلين ما بين 500 إلى 1000 جنيه فى اليوم الواحد مقابل القيام ببعض أعمال الشغب التى يتفقون على تنفيذها. وكشف التقرير أن هؤلاء السبعة من ضمن مسجلين جنائيين آخرين، كانت تلك القيادات تجتمع معهم، وجارى تحديدهم، وعقب انتهاء النيابة من سماع أقوال ضُاّبط الأمن الوطنى الذى أَعَد التقرير أمرت بضبط وإحضار القيادات الخمسة وهم الدكتور محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، ومحمد البلتاجى، وعصام العريان وصفوت حجازى، وعاصم عبد الماجد، لاتهامهم بالتحريض على أحداث كوبرى أكتوبر، واشتباكات رمسيس، وذلك بناءً على التحريات التى أكدت تورطهم فى التحريض على الأحداث. //////////////////////////////////////////////////////////////////////////// علمت «الوطن» أن الرئيس المعزول الدكتور محمد مرسى بعث برسالة عبر أحد مستشاريه، يقيم معه حالياً فى إحدى استراحات الجيش، إلى القيادة العامة للقوات المسلحة يطالبهم فيها بالعفو والإفراج عنه مقابل أن يسافر بصحبة أبنائه وزوجته للإقامة خارج مصر ودعوة أنصاره إلى ترك ميادين التظاهرات والعودة لمنازلهم، كما طالب مرسى فى رسالته التى كتبها بخط يده بالإفراج عن قيادات الإخوان المقبوض عليهم وأن يتعهد الجيش بعدم ملاحقته (مرسى) قضائياً. وكشفت مصادر سيادية أن رسالة مرسى قوبلت بالرفض التام من القوات المسلحة، وردت عليه بأن الشعب المصرى وحده هو صاحب القرار فى هذا الأمر وأنه مطلوب للمحاكمة فى عدد من القضايا. وقالت المصادر إن أجهزة المخابرات وتحريات الأمن القومى جمعت التهم والجرائم التى ارتكبها مرسى طوال عام من حكمه وبعد عزله، وهى تهم موثقة وأبرزها التخابر مع دول أجنبية، خاصة بريطانيا التى أطلعها مرسى على أمور تمس الأمن المصرى، ومنها معلومات تتعلق بتسليح الجيش وتحركاته، وتوجهات السياسة الخارجية الخاصة بالدولة المصرية. وأوضحت المصادر أن الملف الذى سيقدم لجهات التحقيقات خلال أيام يتضمن اتصالات جرت بين مرسى وعناصر من قيادات حماس عبر أجهزة اتصالات حديثة وشبكات مرتبطة بالأقمار الصناعية تكشف تواطؤ مرسى فى التعامل مع انتشار العناصر المسلحة والجهادية فى سيناء وأن الكثير من هذه العناصر كانت تدخل البلاد بعلمه، كما تتضمن الاتهامات إفشاء مرسى أسراراً بالدولة للولايات المتحدة الأمريكية خلال لقاءاته مع السفيرة آن باترسون. على جانب آخر، قال الدكتور خيرى عبدالدايم، نقيب الأطباء، لـ«الوطن» إن مجلس النقابة أرسل طلباً إلى الأمانة العامة بوزارة الدفاع، الثلاثاء الماضى، للموافقة على زيارة لجنة طبية للرئيس المعزول فى مكان احتجازه للاطمئنان على صحته، وأضاف أن مرسى يعانى من مرض السكر وتاريخه المرضى يشير إلى وجود مشاكل مزمنة بالكبد، خاصة أنه كان مصاباً بفيروس سى، وأكد أن النقابة تقدمت بهذا الطلب بناء على اقتراح تقدم به الدكتور محمد عثمان وكيل النقابة. والمعروف أن تنظيم الإخوان يسيطر بشكل شبه كامل على نقابة الأطباء. ///////////////////////////////////////////////////////////////////// أمرت نيابة الأزبكية برئاسة المستشار محمد حتة بضبط وإحضار محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، وعصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة، ومحمد البلتاجي عضو مجلس الشعب السابق، وصفوت حجازي الداعية الإسلامي، وعاصم عبد الماجد عضو مجلس شورى تنظيم الجماعة الإسلامية. وجاء قرار المستشار محمد حتة، على ضوء ما أسفرت عنه تحريات جهاز الأمن الوطني، التي أظهرت أن المتهمين الخمسة قاموا بتحريض أنصارهم من أعضاء جماعة الإخوان المسلمين وعدد من المسجلين جنائيا، على أعمال العنف والشغب التي جرت على نطاق واسع في ميدان رمسيس مساء الاثنين، وما تضمنته من التحريض على محاولة اقتحام قسم شرطة الأزبكية واستهداف الضباط وأفراد الشرطة بأسلحة نارية وخرطوش وقطع الطريق أعلى كوبري السادس من أكتوبر. وكلفت النيابة إدارة البحث الجنائي وجهاز الأمن الوطني بوزارة الداخلية، بتنفيذ الأمر بضبط وإحضار المتهمين الخمسة المذكورين، وذلك في التحقيقات التي يشرف عليها المستشار وائل حسين المحامي العام الأول لنيابات شمال القاهرة الكلية. واستمع المستشار محمد حتة اليوم السبت، على مدى نحو 6 ساعات متصلة إلى ضابط جهاز الأمن الوطني الذي تولى إعداد التحريات وجمع المعلومات في شأن وقام بمناقشته في تفاصيلها. وكشفت التحريات، أن المتهمين الخمسة من قيادات جماعة الإخوان وتنظيم الجماعة الإسلامية، والمطلوب ضبطهم، قاموا بالتحريض والمساعدة والاتفاق مع 7 مسجلين جنائيين لتولي قيادات المجموعات باتجاه ميدان رمسيس والاشتباك مع ضباط الشرطة وقطع الطرق وترويع الآمنين، وذلك نظير مبالغ متفاوتة لكل منهم تتراوح ما بين 500 إلى ألف جنيه يوميًا. وأضافت التحريات، أن التكليفات الصادرة من القيادات الخمسة بجماعة الإخوان إلى المسجلين الجنائيين الذين تمت الاستعانة بهم في تلك الأحداث، كان يتمثل في التحرك وقيادات المجموعات التي لم يتجاوز عددها ألفي شخص على 3 محاور هي ميدان رمسيس وشارع الجلاء وكوبري السادس من أكتوبر، وقطعها جميعا وشل حركة المرور فيها واستخدام العنف مع أي شخص يحاول اعتراضهم. وأوضحت التحريات، أن المسجلين الجنائيين السبعة تم إعطاؤهم تعليمات مباشرة بالاشتباك المسلح مع قوات الشرطة باستخدام الأسلحة النارية والخرطوش التي كانت بحوزتهم، في إطار تنفيذ مخطط قطع الطرق وإثارة الرعب والفزع بين المواطنين، وهو الأمر الذي أدى إلى اشتباك بالأعيرة النارية ومحاولتهم اقتحام قسم شرطة الأزبكية من جانب المتهمين وإضرامهم النيران في نقطة شرطة ميدان رمسيس. جدير بالذكر، أن النيابة سبق لها وأن أمرت بحبس 70 متهما من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي وأعضاء جماعة الإخوان المسلمين، لمدة 15 يوما على ذمة التحقيقات في تلك الأحداث .. حيث أسندت النيابة إلى المتهمين تهم الشروع في القتل، والبلطجة، واستعمال القوة والعنف مع الشرطة، وحيازة أسلحة نارية وذخائر بدون ترخيص، وحيازة أسلحة بيضاء بدون ترخيص، وتخريب المنشآت العامة، والتجمهر وقطع الطريق، وتعطيل وسائل النقل، وحيازة 3 عبوات "جراكن" بنزين سعة الواحد منها 30 لترًا لاستخدامها في إعداد قنابل المولوتوف. وكشفت معاينة النيابة برئاسة المستشار محمد حتة، أن المتهمين حاولوا اقتحام قسم شرطة الأزبكية باستخدام الأسلحة النارية وقنابل المولوتوف، غير أن قوات الأمن والأهالي قاموا بالتصدي لهم، فقاموا (المتهمون) بإضرام النيران في نقطة شرطة ميدان رمسيس وأتوا على محتوياتها.. كما أظهرت المعاينة قيام المتهمين بتحطيم محطة ترام مصر الجديدة، وأحدثوا تلفيات عديدة وجسيمة بكوبري أكتوبر أثناء قطعهم للطريق به، وحطموا إشارات المرور بالطرق، كما تسببت زجاجات المولوتوف الحارقة التي قاموا باستخدامها في حرق بضائع العديد من الباعة في ميدان رمسيس. وأظهرت تحقيقات النيابة، أن المتهمين قاموا بإطلاق أعيرة نارية وخرطوش ضد الشرطة والأهالي، على نحو تسبب في إصابة 15 من ضباط وأفراد الشرطة من بينهم رئيس مباحث قسم الأزبكية الذي أصيب بطلقات خرطوش، بينما بلغ عدد المصابين من المواطنين والأهالي من سكان المنطقة نحو 70 مصابًا ///////////////////////////////////////////////////////////////////// * ما أهداف تنظيم «حواريو المهدى وأتباعه»؟ - تنظيم سلفى جهادى هدفه مقاتلة اليهود. * كيف ومتى تشكل تنظيم «أنصار المهدى»؟ - أنا ومعظم أعضاء التنظيم كنا عناصر فى تنظيم «جند أنصار الله»، وهو كان واحداً من أهم تيارات السلفية الجهادية فى قطاع غزة، لكنه بدأ يضعف بعدما وقعت فتنة مسجد ابن تيمية، وهدمت «حماس» المسجد على الشيخ عبداللطيف موسى أحد كبار قادة السلفية الجهادية فى غزة، وقتها اعتقلت لدى حركة حماس بتهمة الانضمام إلى إمارة «جند أنصار الله» التى قتل أميرها الشيخ أبوعبدالله السورى، وعندما خرجت من سجون «حماس» كان تنظيم «جند أنصار الله»، الذى كنت أنتمى إليه، قد وقعت داخله انشقاقات، وانفصلت أنا ومجموعة تقدر بـ100 عضو، وأعلنت إنشاء تنظيم «أنصار المهدى وحواريه»، ونحن تنظيم سلفى جهادى هدفه مقاتلة اليهود، ونتخذ من غزة مركزاً لنا، وسبق أن نفذنا عمليات جهادية ضد إسرائيل لكن الآن نعانى من تضييق «حماس» علينا لذلك جئت إلى مصر. * كيف دخلت إلى مصر؟ فى منزل مهجور بالشيخ زويد، وبعد إجراءات أمنية طويلة ومعقدة، التقت «الوطن» الشيخ أبوعبيدة المقدسى الذى انشق عن تنظيم «جند أنصار الله»، وأسس تنظيماً جهادياً جديداً باسم «حواريو المهدى وأنصاره»، وهو التنظيم الذى يضم فى صفوفه فلسطينيين، ومصريين من أبناء سيناء يتلقون تدريباتهم فى مصر وغزة. لم يكن لقاء الجهادى الفلسطينى سهلاً، حيث جاء بعد سلسلة من الترتيبات الطويلة، والانتقال بين عدة منازل، لينتهى بنا الأمر فى منزل مهجور التقينا فيه الجهادى الفلسطينى الذى بدا فى نهاية الأربعينات من العمر، نحيفاً، حاد البصر، يظهر عليه التوتر بعض الشىء، وزاد توتره عندما علم أن هناك حملة للجيش بالقرب من المنطقة التى كنا موجودين فيها. وشن «المقدسى» الذى فضل تعريف نفسه بأنه أمير تنظيم «حواريو المهدى وأنصاره»، والمتحدث باسمه، هجوماً لاذعاً على تنظيم «الإخوان»، وقال إنه ارتكب جرائم ضد الشعب المصرى تماثل الجرائم التى ارتكبتها حركة حماس ضد الفلسطينيين. وانتقد حديث التنظيم عن تطبيق الشريعة بعد عزل «مرسى» قائلا إنه ظل فى الحكم عاماً كاملاً فى مصر ولم يطبقها، كما ظلت «حماس» فى الحكم 6 سنوات فى غزة ووقفت دون تطبيقها، وقال إن المعركة الحالية فى مصر خاسرة لأن الطرفين يحملان رايتين باطلتين. وإلى نص الحوار: - بأوراق رسمية، ومن خلال معبر رفح، لأن «حماس» فى غزة ترحب بطردنا، وتتمنى ألا ترى أى سلفى فى غزة، وأنا هنا فى سيناء منذ نحو 8 أشهر. * كم يبلغ عدد أعضاء التنظيم؟ وهل نفذتم أى عمليات ضد إسرائيل؟ - أعتبر أن كل الإخوة فى السلفية الجهادية فى قطاع غزة هم أنصار للجماعة، ولكنى تحدثت وأخذت العهد من كبار القيادات فى السلفية الجهادية بغزة، وتكلمت مع قادة «جيش الإسلام» و«أنصار الشريعة» و«أنصار السنة» و«جيش الأمة» فى أمر جماعتنا، ووعدوا بإمكانية توحدنا كلنا قريباً، وعدد التنظيم حتى الآن 100 فرد فى غزة، ونجحت فى ضم نحو 70 فرداً فى سيناء، ولم ننفذ أى عمليات ضمن تنظيم «أنصار المهدى وحواريه»، لكننا شاركنا فى الكثير من الغزوات ضد اليهود ضمن تنظيم «جند أنصار الله». * إذن أنت قائد هذه الجماعة؟ - نعم أنا أمير التنظيم، وأنا الآن أدعو له فى كل مكان، وقد بدأت الدعوة له من داخل سيناء منذ عدة أشهر، والحمد لله انضم لنا نحو 70 مقاتلاً من مصر. * هل كلهم من سيناء؟ - بينهم شباب من سيناء، وآخرون من الشرقية، والجيزة وتحديداً من منطقة الهرم، وما زلت فى مرحلة الاستقطاب. سنقاتل اليهود عندما نجهز 300 مقاتل وجئنا إلى مصر هرباً من حماس * قلت إنه انضم للتنظيم 70 شاباً من المقاتلين المصريين، هل ستقاتلون اليهود من مصر؟ - لا، أحد مبادئنا أن قتال اليهود سيكون فى أرض فلسطين، ولا يجوز لنا استخدام الأراضى المصرية. * كثير من التنظيمات تقول ذلك ثم نجدها تنفذ عمليات من الأراضى المصرية؟ - هذا لا يجوز. * إذا جاءك مقاتل مصرى مجهز يريد أن ينفذ عملية ضد إسرائيل هل سترفض؟ - نعم سأرفض، لأننا الآن فى مرحلة الدعوة والاستقطاب، ولسنا فى مرحلة القتال، وعندما يصل عددنا إلى 300 مقاتل سنبدأ القتال. * هل تنفذون تدريبات فى سيناء؟ وما نوعيتها؟ - نتدرب على الخيول فقط بعيداً عن السلاح، وأقول للإخوة إن عمليات التدريب على الخيول هى إعداد جيل مدرب استجابة لقول الله (تعالى): «وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللهِ وَعَدُوَّكُمْ»، أما تدريبات السلاح فتكون فى غزة. * أين تنفذون تدريباتكم فى سيناء؟ - فى الخلاء هنا. * قلت إن لكم اتصالات بـ«جيش الإسلام» و«جند أنصار الإسلام» والجماعات والتنظيمات الجهادية فى غزة، فهل لكم اتصالات بالجماعات الجهادية فى سيناء؟ - جلست مع البعض منهم، ونصحتهم بفكر النبى (صلى الله عليه وسلم)، وقلت لهم إن دين الله لا يقوم بالسيف، ولا يقوم بضرب الرصاص، وما تظنونه أنتم أنه جهاد هو ليس بجهاد. «حماس» دموية.. قتلت 600 مواطن فى عام وأطلقت الرصاص على أطراف 1000 من معارضيهم * كم تنظيماً فلسطينياً يمارس عمليات فى سيناء؟ - هم ليسوا تنظيمات كثيرة، هناك فقط «التوحيد والجهاد» وهو فرع لتنظيم «التوحيد والجهاد» بغزة، والحقيقة أنهم من أكثر التنظيمات تشدداً تقريباً ويحملون أفكاراً تكفيرية، وقد انقرضوا من غزة ولم يبقَ غير بعض قياداتهم فى مصر تدير مجموعة هنا وهناك، أيضاً تنظيم «أنصار بيت المقدس» وأعدادهم فى سيناء قليلة، وسبق لتنظيم «مجلس شورى المجاهدين» أن أعلن عن وجوده فى سيناء من خلال عدة بيانات أكد خلالها تنفيذه لعمليات ضد العدو الصهيونى. * بما أنك كنت أحد قيادات تنظيم «جند أنصار الله» المتهم بحادث قتل الجنود المصريين فى رفح، هل تورط التنظيم بالفعل فى ذلك الحادث؟ - لا أبداً لم يكن له أى علاقة بهذا الحادث، وأؤكد لك أن «جند أنصار الله» ليس له أى علاقة بهذا الحادث لا من قريب ولا من بعيد. * مَن فى تقديرك فعلها؟ - لا أعرف. * هناك تقارير تتحدث عن تورط «حماس» فى هذا الحادث لمساندة الإخوان فى مصر فى إزاحة قادة المجلس العسكرى؟ - لا أعرف، فقد كنت مطارداً فى العام الأخير، ولا أعرف الكثير من المعلومات فى هذا الإطار. * بما أن مركزكم فى غزة لماذا جئت إلى سيناء؟ - السبب التضييق الشديد علينا فى غزة، وما أخرجنى إلا الخوف من الله (سبحانه وتعالى)، وروح المسئولية التى أحملها كمؤمن ومسلم على ما يحدث الآن فى غزة، وفى الشارع العربى، وما خرجت إلا شفقة على حالى وحال الناس فنحن فى غزة نعانى معاناة شديدة من تضييقات «حماس» علينا ومطاردتها للسلفية الجهادية وعناصرها فى غزة.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف