السيسي هدد بتدمير الأسطول الأمريكي إذا تدخل في مصر والمقاتلات المصرية فاجأت السفن الأمريكية

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الاثنين، 22 يوليو 2013

السيسي هدد بتدمير الأسطول الأمريكي إذا تدخل في مصر والمقاتلات المصرية فاجأت السفن الأمريكية


الإخوان يحلمون بقتل الشعب المصري بالرصاص لعودتهم ثانية ******************************************** بالفيديو.. الإخوان تطلق النار علي معتصمي التحرير ****************************************** ومصدر أمني يكشف مخطط الإخوان للنيل من القوات المسلحة: الجماعة قررت إنشاء الجيش البديل بسيناء *************************************** وموقع إسرائيلي: السيسي هدد بتدمير الأسطول الأمريكي إذا تدخل في مصر .. والمقاتلات المصرية فاجأت السفن الحربية الأمريكية ************************************** وفيديو- تفاصيل تورط الإخوان فى قتل جنود رفح **************************************** ووجدي غنيم لـالحويني: عيب على دقنك تبقى قاعد في البيت والنساء بالميادين يضحين في سبيل الله ************************************** موقعة الجمل أسقطت آخر أحلام مبارك فهل تحرق غزوة التحرير آخر أوراق الجماعة.. الإخوان أكدوا اليوم اتهامهم بالغرق فى مستنقع العنف والدم.. والخطوة ستفقدهم آخر شذرات التعاطف الغربى.. وتؤكد أن الجماعة تترنح ************************************** == ********************************* == ///////////////////////////////////////////////////////////////////////////// كشف مصدر أمني رفيع بجهة سيادية لـ"الوطن" أن الأجهزة الاستخباراتية أعدت تقريرًا مفصلاً حول المخطط الذي يديره "التنظيم الدولي للإخوان" بالتنسيق مع بعض القيادات من الجماعة في مصر، كي يساهم في مزيد من الاضطرابات في سيناء بالتعاون مع الجماعات الجهادية والتكفيرية المتمركزة هناك التي يسيطر عليها "رمزي موافي" طبيب "بن لادن". وأكد المصدر، أن الأجهزة الاستخباراتية اعتمدت في جمع معلوماتها التي وردت بالتقرير على جهود أجهزة المخابرات العامة والعسكرية والأمن الوطني في جمع المعلومات لمدة عام ونصف بجانب الاعترافات التي أدلى بها الجهاديون المقبوض عليهم مؤخرًا في سيناء. ولفت المصدر، إلى أن المخطط يدور حول عدة محاور، أهمها وأخطرها، جر مصر وجيشها لتطبيق نفس النموذج السوري في مصر باستغلال سيناء؛ لذلك حاولت إحدى قيادات جماعة الإخوان تهريب 1500 قطعة من زي القوات المسلحة الجديد لسيناء فور إعلان حركة "تمرد" عن تظاهرات 30 يونيو. وأكد المصدر، أن التقرير يتضمن المخطط الذي كان يديره "التنظيم الدولي للإخوان" منذ فوز الرئيس المعزول "محمد مرسي"، والذي يعتمد على تكوين ما يسمى "الجيش المصري البديل". وأضاف: "تكوين هذا الجيش يتم عبر إلخاق عدد أكبر من أعضاء الجماعة بالكليات العسكرية؛ للسيطرة على الجيش بعد فترة، على أن يتم الإعلان عن هذا الجيش الحر خلال عشر سنوات من الآن، مع تهريب أعداد من كبيرة من الجماعات الجهادية والتكفيرية لسيناء، وتلقيهم تدريبات على أعلى مستوى، ثم ينضم الفريقان، ويسمى حينها "الجيش المصري الإسلامي الحر"، باتفاق بين الجماعة وقيادات من حركة حماس. وأوضح المصدر، أن "رمزي موافي" بعد هروبه من سجن وادي النطرون مع الرئيس المعزول "محمد مرسي" يوم 29 يناير 2011 إبان ثورة يناير، اتجه إلى محافظة أسيوط وظل هناك لمدة 3 أشهر، قبل أن يتلقى اتصالًا من محمد بديع "مرشد الإخوان" يطالبه بالاتجاه لسيناء والتمركز هناك؛ لإعداد ما يسمى بتنظيم "جيش مصر الحر"، ووعده بأن يكون هو أمير هذا التنظيم، شريطة أن يسيطر أعضاء من جماعة الإخوان على النسبة الأكبر من عدد أعضاء مجلس شورى هذا التنظيم.وتابع المصدر، أن موافي وافق على عرض الإخوان واشترط عليهم الإفراج عن الجهاديين المحكوم عليهم بالإعدام والمؤبد في عدة حوادث إرهابية لاحتياجه لمساعدة بعضهم، خاصة المتهمين في تفجيرات طابا وشرم الشيخ، فما كان من الرئيس المعزول إلا أن أفرج عن 75% من أعضاء تلك الجماعات، فاتجه معظمهم لمساندة موافي في سيناء؛ نظرًا لخبرتهم في العنف، بجانب المساعدات العسكرية والبشرية التي كانت تساهم بها حركة "حماس" عن طريق الأنفاق. وكشف المصدر، أن حركة "تمرد" والدعوة للتظاهرات في 30 يونيو أربك هذا المخطط، وجعل إحدى قيادات الجماعة والذي يسيطر على بعض الأنفاق، يحاول تهريب ما بين 1500و2000 قطعة من زي القوات المسلحة لسيناء، حتى إذا سقط مرسي يرتدي الجهاديون المتمركزون في سيناء هذا الزي ويتم تصويرهم من قبل وسائل الإعلام الموالية للجماعة؛ لنشر صورة أمام العالم أن هناك كتائب انفصلت عن الجيش المصري، تطلق على نفسها "جيش مصر الحر" على غرار الجيش الحر في سوريا. وتابع: "لكن جاءت الرياح بما لاتشتهي سفينة الجماعة، وفشلت محاولاتهم في تهريب زي الجيش للجهاديين في سيناء وكان لإلقاء القبض على القيادي الإخواني الذي حاول تهريب الملابس، مفعول السحر في إحباط هذا المخطط، وإن كانت هناك معلومات تؤكد أن حركة حماس وفرت الزى الجديد الخاص بالجيش وتحاول تهريبه للمجاهدين عبر الأنفاق لولا الإجراءات الأمنية المشددة عليها". ////////////////////////////////////////////////////////////////////// ذكر موقع ديبكا الإسرائيلي أن الجيش المصري أرسل تحذيرا قويا للولايات المتحدة حول التدخل في مصر عقب الإطاحة بالرئيس المعزول محمد مرسي، وقامت الطائرات الحربية المصرية بالتحليق فوق الأسطول الأمريكي في البحر المتوسط في استعراض قوة أمام الأمريكيين. وأوضح الموقع أن المقاتلات المصرية هي روسية الصنع من طرازات قديمة، وقام الجيش المصري بتطويرها، وقامت بعملية عسكرية فوق السفن الحربية الأمريكية، ووضعتها في مرمى نيرانها، وهددت باستهدافها مباشرة، وهو ما يعني قدرة مصر على تدمير تلك السفن وحماية سيادتها على أراضيها. وجاء الرد القوي من جانب الجيش المصري عقب الإعلان عن تحريك أمريكا سفن حربية بالقرب من السواحل المصرية في البحر الأحمر، تحمل 2600 جندي مارينز للتدخل في مصر عقب الإطاحة بالرئيس المعزول وجماعة الإخوان من الحكم. وعلى مستوى الأرض فإن القوات الخاصة المصرية شهدت تطورا كبيرا، وتم رفع كفاءة القوات البرية وقوات الصاعقة والمظلات، وأصبحت تمتلك قدرات كبيرة على التحرك والقيام بعمليات في سيناء. وكانت الولايات المتحدة قد أبلغت الفريق أول عبدالفتاح السيسي قائد الجيش غضبها من الإطاحة بحليفها المقرب مرسي وجماعة الإخوان، وحاولت الضغط عليه لإعادته للحكم لكن السيسي لم يستجب وتجاهل الضغوط الأمريكية، وهو ما وضع أوباما في موقف حرج للغاية أمام الكونجرس الأمريكي، خاصة بعد الأموال والدعم الهائل الذي قدمه للإخوان خلال العام الماضي. ////////////////////////////////////////////////////////////////// فى خطوة ليست غريبة على جماعة الإخوان المسلمين، هاجم أعضاؤها عصر اليوم الاثنين، المعتصمين السلميين فى ميدان التحرير بالأسلحة البيضاء والخرطوش، مما خلف قلتى وجرحى، حسب رواية منصة التحرير والمستشفيات الطبية. تأتى خطوة الإخوان لتعبر بعمق عن حالة عدم التوازن التى تمر بها الجماعة منذ الإطاحة بها فى ثورة 30 يونيه، ولتكشف عن حجم الانعزال الشعبى الذى تعانى منه بعد ضربة الشعب الكبرى فى الثورة. ولا تختلف الخطوة التى اتخذتها الجماعة اليوم للسيطرة على ميدان التحرير – أيقونة الثورة – عن تلك التى اتخذها نظام مبارك لضرب ثورة يناير فى عقر دارها، وربما ستؤدى نتائج غزوة التحرير اليوم إلى نهاية جماعة الإخوان، كما أدت موقعة الجمل لنهاية نظام مبارك، نظرًا للصورة القبيحة التى ظهرت فيها الجماعة اليوم، وهى تعتدى على متظاهرين سلميين، حيث سترسخ صورة الجماعة الغارقة لأذنيها فى مستنقع العنف والدم، وستفقدها آخر أوراق التعاطف الغربى. وتضاربت الأرقام حول حصيلة ضحايا الإخوان اليوم، ولم تتأكد حتى هذه اللحظة، فمن جانبه قال الدكتور وليد الخولى، الطبيب بمستشفى المنيرة العام، أن معظم الإصابات التى وصلت إلى المستشفى كانت نتيجة إطلاق الخرطوش والأسلحة الحادة باستخدام المطاوى والسنج خلال الاشتباكات بمحيط التحرير. وأكد"الخولى" أنه لا يوجد سوى حالة وفاة واحدة فقط وصلت إلى المستشفى والقلب متوقف. فيما أعلنت وزارة الصحة والسكان، أن سبعة أشخاص فى الاشتباكات التى وقعت بين أنصار الرئيس المعزول محمد مرسى والمعتصمين بميدان التحرير وسط القاهرة. وأوضح رئيس الإدارة المركزية للرعاية الحرجة والعاجلة بوزارة الصحة الدكتور خال الخطيب- فى تصريح اليوم الاثنين، أن المصابين السبعة تم نقلهم إلى مستشفى المنيرة، مؤكدا عدم وقوع أى حالات وفاة حتى الآن. ومن جهتها، أعلنت منصة ميدان التحرير وفاة ثلاثة أشخاص من معتصمى ميدان التحرير فى أعقاب محاولة المئات من مؤيدى الرئيس المعزول اقتحام الميدان، ولم يتأكد ذلك من وزارة الصحة. وتوافدت عدد من سيارات الاسعاف التابعة لوزارة الصحة إلى محيط الميدان لنقل المصابين إلى المستشفيات، فيما تتمركز حاليا مدرعات تابعة للقوات المسلحة بالمحيط الخارجى لميدان التحرير. ويشهد ميدان التحرير توافد العديد من المواطنين فى أعقاب محاولة مؤيدى الرئيس المعزول اقتحام الميدان بعد عصر اليوم. أكد مصدر أمنى مسئول بوزارة الداخلية، أن الاشتباكات التى وقعت فى ميدان التحرير بين معتصمى الميدان ومجموعة من أنصار الرئيس المعزول أسفرت عن وفاة عمرو محمد السيد سلامة 21 سنة، مقيم بالجيزة، والذى توفى متأثراً بإصابته بطلق نارى فى الصدر. وأضاف المصدر، أن الاشتباكات نتج عنها أيضا 16 مصاب من بينهم شخصان مصابان بطلقات نارية و11 مصاب بطلقات خرطوش وتم نقلهم إلى اقرب مستشفيات لإسعافهم. كما أكد أن الأجهزة الأمنية تمكنت حتى الآن من القبض على 20 متهم وتجرى الأجهزة الأمنية عملية تمشيط المنطقة لملاحقة الخارجين عن القانون ممن يحوزون أسلحة نارية وبيضاء والمتورطين فى تلك الاشتباكات. وفى المقابل أعلنت منصة ميدان التحرير عن وقوع ثلاث حالات وفاة بين صفوف المتظاهرين، وأكد العاملون بسيارات الإسعاف أن عدد الإصابات بين الطرفين لا تقل عن 20 حالة إصابة. وانتظمت حركة سير السيارات على كورنيش النيل بشكل جزئى، بعد فرار أنصار الرئيس المعزول محمد مرسى، كما عادت سيارات قوات الشرطة إلى أول شارع لاظوغلى المؤدى إلى السفارة الأمريكية. وفى نهاية الغزوة عاد العشرات من المتظاهرين المؤيدين للرئيس المعزول محمد مرسى إلى مقر اعتصامهم بميدان النهضة أمام جامعة القاهرة، للمشاركة عبر كوبرى الجامعة فى ظل الاشتباكات الدائرة بميدان التحرير، والتى امتدت حتى بداية كوبرى الجامعة من الناحية الأخرى. وتسود حالة من القلق على محيط الاعتصام الآن فى ظل تكثيف امنى من قبل لجان التامين التى شكلها المعتصمين.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف