فيديو| وثيقة تكشف اتفاق أمريكي إخواني على بيع 40% من سيناء لحماس بـ8 مليارات دولار

.. والكونجرس طالب باستردادها بعد سقوط مرسي ********************************* قاضى التحقيق يجدد حبس "المعزول" 30 يوما فى "اقتحام السجون".. وإحالة وقائع التخابر لنيابة أمن الدولة العليا.. ومرسى يواجه تهم القتل والإتلاف والحرق العمد.. وتجديد حبس 6 متهمين بالقضية 45 يوما **************************** مصادر سيادية: أرصدة «الشاطر» زادت 10 مليارات و«الحداد» احتكر القمح و«مالك» هرّب أمواله للخارج..والببلاوي في نوم عميق ********************** بائع مخمور وراء انفجار 3 إسطوانات غاز بميدان مصطفى محمود.. والمتهم:أنا من عائلة كبيرة ******************* أسرة النائبة الإخوانية تفضح أكاذيب «الحرية والعدالة»: وفاة سهام الجمل«طبيعية» ----------------------------------------------------- ** ------------------------------------------------------------ قرر المستشار حسن سمير قاضى، التحقيق المنتدب من محكمة استئناف القاهرة للتحقيق فى قضية التخابر مع حركة حماس وتهريب السجناء من سجن وادى النطرون واقتحام السجون، تجديد حبس الرئيس المعزول محمد مرسى لمدة 30 يوما احتياطيا على ذمة التحقيقات التى تجرى معه، فى واقعة هروب سجناء من سجن وادى النطرون، بينهم مرسى إبان أحداث الانفلات الأمنى يوم 28 يناير 2011 المعروفة إعلامياً باسم "جمعة الغضب". وأمر المستشار سمير بنسخ صورة من ملف القضية وتحقيقاتها المتعلقة بالوقائع المضرة بالمصلحة العامة للبلاد من الخارج والداخل (وقائع التخابر) وإحالتها إلى النيابة العامة لتتولى تحقيقها، وذلك بناءً على مذكرة قدمت إليه من نيابة أمن الدولة العليا بعد عرضها على المستشار هشام بركات النائب العام. وأشارت نيابة أمن الدولة، فى مذكرتها إلى قاضى التحقيق، إلى أن تلك القضية بها وقائع تقبل التجزئة، وهى المتعلقة بالتخابر، والتى تقع فى نطاق اختصاص تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا، خاصة أنها مرتبطة بأمكنة وظروف ومواقيت مختلفة عن وقائع اقتحام السجون. ويواصل المستشار حسن سمير تحقيقاته مع الرئيس المعزول محمد مرسى فى الوقائع المتعلقة باقتحام السجون إبان ثورة 25 يناير والجرائم المقترنة بها، والتى من بينها القتل والشروع فى القتل والإتلاف العمد والحريق العمد. من جهة أخرى، قررت نيابة أمن الدولة العليا، برئاسة المستشار تامر الفرجانى المحامى العام الأول للنيابة، تجديد حبس السفير محمد رفاعة الطهطاوى الرئيس السابق لديوان رئاسة الجمهورية لمدة 15 يوما احتياطيا على ذمة التحقيقات التى تجرى معه وآخرين، فى قضية اتهامه بالتخابر مع جهة أجنبية (حركة حماس) وتسريبه لمعلومات هامة إليها أثناء وجوده بالعمل داخل رئاسة الجمهورية. من ناحية أخرى، قرر المستشار حاتم سمير الإفراج عن 6 متهمين من جماعة الإخوان المتهمين مع محمد مرسى باقتحام السجون والهروب من سجن وادى النطرون بكفالة قدرها 1000 جنيه لكل منهم إلا أن النيابة استأنفت على القرار التى نظرته محكمة الجنايات وقررت حبسهم 45 يوما على ذمة التحقيقات. وتتضمن الاتهامات المنسوبة إلى مرسى السعى والتخابر مع حركة حماس للقيام بأعمال عدائية فى البلاد، والهجوم على المنشآت الشرطية والضباط والجنود واقتحام السجون المصرية وتخريب مبانيها ووضع النيران عمدا فى سجن وادى النطرون وتمكين السجناء من الهرب، وهروبه شخصيا من السجن، وإتلاف الدفاتر والسجلات الخاصة بالسجون، واقتحام أقسام الشرطة وتخريب المبانى العامة والأملاك فى زمن هياج وفتنة، وقتل بعض السجناء والضباط والجنود عمدا مع سبق الإصرار، واختطاف بعض الضباط والجنود. وأكد المستشار حسن سمير مجددا على استمرار العمل بقراره بحظر النشر فى التحقيقات لحين الانتهاء منها وإعلان نتائجها للرأى العام من خلاله، باستثناء ما يصدر عنه من بيانات بشأنها، مشددا على ضرورة الالتزام بذلك القرار حفاظا على سلامة التحقيقات ومجرياتها. وبالاتهامات المنسوبة إليهم، وهو السعى والتخابر مع حركة حماس، للقيام بأعمال عدائية فى البلاد، والهجوم على المنشآت الشرطية، والضباط والجنود، وكان وجود مرسى فى منصبه كرئيس للجمهورية يمنع من مثوله أمام تحقيقات النيابة فى قضية الهروب من سجن وادى النطرون، وهو ما أوصت به محكمة مستأنف الإسماعيلية. وكانت المحكمة قضت بعدم الاختصاص فى نظر القضية موضوعا، ومن ثم إعادتها إلى النيابة العامة لإعادة التحقيق فيها، ومخاطبة الشرطة الدولية لإلقاء القبض على كل من سامى شهاب القيادى بحزب الله اللبنانى، وأيمن نوفل القيادى بحركة حماس، ورمزى فوقى مسئول تنظيم القاعدة بسيناء المصرية، متهمة إياهم بالضلوع فى التخطيط لتهريب نحو 12 ألف سجين من سجن وادى النطرون وعدة سجون أخرى بالتعاون مع ما وصفته بـ"أعضاء فى التنظيم الإخوانى" خلال أحداث الثورة المصرية من 25 يناير. وكان قاضى التحقيقات قرر من قبل حبس رفاعة الطهطاوى رئيس ديوان رئاسة الجمهورية 15 يوما على ذمة ذات القضية، المتهم فيها 34 إخوانيا بينهم المعزول محمد مرسى، بعد مواجهته بالأدلة على ضلوعه فى التخابر مع جهة أجنبية "حماس"، للقيام بأعمال تخريبية بالبلاد. -------------------------------------------------------- قال شهود عيان: إن الانفجار الذى وقع فى ميدان مصطفى محمود بالمهندسين جاء نتيجة مشاجرة بين مجموعة من الباعة الجائلين داخل الميدان، حيث قام أحدهم بإشعال النيران بجانب عدد من إسطوانات الغاز؛ مما أدى إلى انفجار 3 إسطوانات. وأثناء استجواب قوات الشرطة تبين لهم أن المتهم فى حالة من السكر، حيث أخذ يردد العبارات المسيئة للقوات التى تتحفظ عليه وقال لهم: "أنا مليش دعوة بحد أنا من عائلة كبيرة ومحدش يجى جنبى". وكان قد انفجرت بجوار مسجد مصطفى محمود بالمهندسين إسطوانة غاز تابعة لأحد الباعة الجائلين دون وقوع إصابات؛ مما أحدث فزعا لدى الأهالى بالمنطقة بعد سماع دوى الانفجار. --------------------------------------------- كشفت مصادر سيادية أن قيادات تنظيم الإخوان، وعلى رأسهم المعزول محمد مرسى وعدد من مساعديه، تنازلوا عن بعض ممتلكاتهم لعائلاتهم قبل يوم من عزل «مرسى». وقالت لـ«الوطن» إن التنظيم أرسل بعض أمواله إلى بنوك أيرلندية وتركية وقطرية، لصعوبة تعقبها فى تلك الدول، وإن «مرسى» تنازل عن ممتلكاته لأبنائه، بما فيها شقة التجمع الخامس التى كان يسكنها، وأجرى نجله «أسامة» عدداً من التحويلات البنكية مؤخراً. وأضافت المصادر أن التحريات كشفت تنازل خيرت الشاطر، نائب المرشد السابق، عن ممتلكاته لزوجته عزة توفيق وأبنائه، ووقع عقوداً وهمية لشخصيات مقربة من خارج الإخوان، تنازل بموجبها عن المدارس الخاصة التى يملكها، لافتة إلى أن ثروات الشاطر تضاعفت بعد وصول «مرسى» إلى الحكم، واستقبلت أرصدته فى البنوك أكثر من 10 مليارات جنيه، كما أكدت التحريات استحواذه على عديد من أراضى الدولة دون وجه حق فى التجمع الخامس والإسكندرية وسيناء، كما مارس ضغوطاً للحصول على عدد من المناقصات لإحدى شركاته هى «المهندسون المتحدون». وأوضحت المصادر أن عصام الحداد، مساعد المعزول، تنازل عن كافة ممتلكاته لنجليه عبدالله وجهاد، منذ انضمامه إلى الفريق الرئاسى، وفتح عدداً من الحسابات فى بنوك «لندن»، واستغل وظيفته فى إبرام صفقات خارجية لشركاته مع عدد من الدول، على رأسها تركيا وقطر، كما احتكرت شركاته تنظيم المعارض للنقابات المهنية بأرباح قاربت مليار جنيه، وتحكم فى سوق استيراد القمح عقب وصول الإخوان للحكم، مشيرة إلى أن حسن مالك، رجل الأعمال الإخوانى، وزع كافة أمواله بين البنوك القطرية، وأسس شركات وهمية بأسماء شخصيات مستعارة، وتنازل عن جزء من محلاته التجارية لزوجته، ولبعض الأتراك نظراً لعلاقته الوثيقة بهم، خوفاً من مصادرتها. -------------------------------------------------- كذّبت أسرة النائبة الإخوانية السابقة سهام الجمل ادعاءات حزب «الحرية والعدالة» بأنها توفيت مساء أمس الأول، متأثرة برصاصة، بعد مشاركتها فى مظاهرة ضد الجيش والشرطة قبل شهر تقريباً، حيث أكدت أن «الجمل»، 48 عاماً، قضت متأثرة بمرض السرطان، الذى تعانى منه منذ فترة طويلة. وأكد أقارب « الجمل» لـ«الوطن» أن النائبة الإخوانية السابقة توفيت بعد صراع عنيف مع مرض السرطان، وأنها خضعت لعدة عمليات وفحوصات طبية نتيجة إصابتها بالمرض، ونقل أحد المقربين من زوجها الدكتور محمد عبدالرحمن، عضو مكتب إرشاد الجماعة «الهارب»، أن «الجمل» كانت مصابة بانسداد فى القناة المرارية وأن السبب الرئيسى للوفاة هو إصابتها بالمرض. كان حزب «الحرية والعدالة» بالدقهلية حاول توظيف وفاة «الجمل» سياسياً، عندما زعم على صفحته على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، أنها توفيت متأثرة بإصابتها بطلقة حية عند مشاركتها بإحدى المظاهرات المؤيدة للرئيس المعزول قبل شهر، وقال: «إنها تلقت طلقة حية خلال مشاركتها فى المظاهرات وحاولوا إسعافها وعلاجها منها قبل أن تصيبها بخلل فى أجهزة الكبد والمعدة، ما سبب لها تليفاً كبيراً بهما واستشهدت على أثرها»، ولكن أسرتها كذبت ادعاءات الحزب، وأكدت أنها عارية عن الصحة، وأن الوفاة طبيعية