الصهيونيه العالميه لن تصمت كثيرا وتطرح البديل ارهاب وتدمير عوضا عن التقسيم

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الثلاثاء، 15 أبريل 2014

الصهيونيه العالميه لن تصمت كثيرا وتطرح البديل ارهاب وتدمير عوضا عن التقسيم

*الصهيونيه العالميه لن تصمت كثيرا وتطرح البديل ارهاب وتدمير عوضا عن التقسيم *«شباب المجاهدين» التنظيم الإرهابى الأخطر فى أفريقيا.. قريباً فى مصر *لحركة تخطط لاستهداف عناصر الجيش وتنفيذ اغتيالات لسياسيين وإعلاميين بتوجيهات من القاعدة *يعتمدون على استهداف المسيحيين للحصول على دعم وتمويل من الدول المجاورة *الرجل الثاني في حركة الشباب المجاهدين: نحن تلامذة بن لادن في الصومال *نبيل نعيم: يردون الجميل للإخوان والجهاديين الذين شاركوهم الحرب فى أفغانستان * انشقت حركة الشباب المجاهدين عن تنظيم المحاكم الإسلامية الذي حكم العاصمة الصومالية لمدة ستة شهور اعتبارا من شهر يونيو/حزيران عام 2006 *الانشقاقات تضرب التنظيم العالمى للجهاد *«داعش» التنظيم الشاب الذى سحب البساط من تحت أقدام «القاعدة» *قياديان فى «الجهاد العالمى» يسحبان توقعيهما من وثيقة «رسالة الأمة لحكيم الأمة» رفضا لتجاهل الظواهرى *6 قيادات جهادية عالمية تطالب «الظواهرى» بحل الخلاف ببين «القاعدة» و«النصرة» مع «داعش» *"شباب المجاهدين" بالصومال تبدأ حملة لإغلاق المقاهي ودور السينما *أعلنت استنفار جيش الحسبة لـ"إغلاق نوافذ الشيطان" *الشباب تواصل هدم الأضرحة الصوفية ** World Zionist will not shut up and put a lot Alternative terror and destruction instead of division * « Mujahideen Youth » the most dangerous terrorist organization in Africa .. soon in Egypt * Movement is planning to target elements of the army and carry out assassinations of politicians and journalists under the guidance of Al-Qaeda * Dependent on the targeting of Christians for support and funding from neighboring countries * Nabil Naeem : return the favor of the Muslim Brotherhood and the jihadists who have shared the war in Afghanistan * Defections hit the global organization for jihad * « Daash » organization young man who pulled the rug from under the feet of « Al-Qaeda » * Kiedian in « Global Jihad » Toukaehma being pulled from the document « a message to the nation wise nation » refused to ignore al-Zawahiri * 6 leaders calling for a global jihad « Zawahiri » to resolve the dispute Pepin « Al-Qaeda » and « victory » with « Daash » --------------------------------------- ** ------------- فيديو خطير عن حركة الشباب المجاهدين الصومالية ** ------------------- شاهدوا أنصار الشريعة تصلب رجل و تبايع القاعدة ** ----------------- ابناء صهيون لن يضيعوا فرصتهم التي طمحوا لها كثيرا فهم يبحثون مع الحلفاء امريكا وبيريطانيا عن بديل للتقسيم في الوطن العربي بالارهاب وتمويل الجماعات الدمويه وتطلب منهم النجده لعون الاصدقاء من جماعه الااخوان الارهابيه التي خرجوا من عباءتهم القزره .. وها هم يجمعون كل التنظيمات التي اعدوها ومولوها ودربوها لكي تبدا مخططات الارهاب والقتل والتدمير في كل ما يقع تحت بصرهم بدءا من البنيبه التحتيه والمعارضين والثوار وحتي الاعلاميين وقد بدات حمله تجنيد وانشاء قنوات مخصصه لمخططهم والعرب يستهينون بالامر وكانهم لا يرون ما حولهم او تحت اقدامهم والحكومات المرتخيه الفاشله هي من ادت الي هزا الوضع المتازم فلو نظروا ما فعلتها انجلترا في الارهابيين في ايرلندا لصححوا اوضاعهم ولو نظروا الي ما فعلته امريكا بعد ١١ سبتمبر لكان هناك اخري علي الخريطه ولما استمر مسلسل القتل والتدمير والخراب في كل اراضي الدول العربيه فصمت العربق عما يحدث في سوريا واليمن ولبنان وهم لم يرفعون كفا للدفاعا عن انفسهم وتركوا الحبلف لقطر علي الغارب تكيد في تنفيز مؤامره الصهيونيه العالميه وهم راقدون تحت الثري يحتفلون بعرب ايدول وعرب فيوس وشطحات هيفاء بنت وهبي افندي والسيناريو اخطر من ان تغمض لنا جفن عين و......هناك من يقول بأن تلك الحركة تمول نشاطاتها من خلال القرصنة قبالة سواحل الصومال . كما يتواجد مقاتلين أجانب مسلمين داخل الحركة[7] كانوا قد دعوا للمشاركة في (جهاد) ضد الحكومة الصومالية وحلفائها الصليبيين الإثيوبيين. كذلك تقوم عناصر تابعة للحركة بالقيام بالتفجيرات الانتحارية، من بينها اغتيال وزير الداخلية الصومالي السابق عمر حاشي أدن في 18 يونيو 2009 الذي قضى في التفجير داخل فندق ببلدة بلدوين وسط الصومال وقتل معه 30 شخصا على الأقل حيث أعلن متحدث باسم الحركة في مؤتمر صحفي لاحق تبني الحركة للهجوم ووصفها للوزير "بالمرتد الكافر". أعضاء حركة الشباب يعتبرون أنفسهم تلامذة لزعيم تنظيم القاعدة، أسامة بن لادن، في الصومال، وأضاف «نحن تلامذة الشيخ أسامة بن لادن في الصومال» ولا نخجل من المجاهرة بذلك ولا نخاف من وصمنا بالإرهاب. وتابع موجها كلامه لزعيم «القاعدة»: «نقول لك يا شيخنا أسامة بن لادن إن تلاميذك في الصومال من مجاهدي حركة الشباب متماسكون، لا يزالون متحدين، وهم ماضون في طريق الجهاد». وكانت حركة الشباب تتهم من قبل الولايات المتحدة والدوائر الغربية عموما، بأنها مرتبطة بعلاقات مع تنظيم القاعدة، وأنها تتلقى الأوامر من زعيم «القاعدة» أسامة بن لادن، إلا أن إعلان أبو منصور أنهم تلامذة بن لادن في الصومال، هو الأول من نوعه. وقال أبو منصور أيضا في خطابه: «نفتخر بأننا تلامذة الشيخ أسامة بن لادن في الصومال، نقول ذلك بصراحة ليسمع العدو، لأننا لا نخاف من لومة لائم». مشيرا إلي أن «القاعدة» هي أم الجهاد في الصومال. /وأوضح البيان أن عناصر الحركة "بدأوا يجولون شرقا و غربا في البلاد يؤدون دعوتهم بأمان وسلام حتى أزالوا عشرات من نقاط التفتيش لسَلب أموال المدنيين و قتلهم وذلك في الشوارع العامة بين الأقاليم و المدن، بالإضافة إلى تصفية بعض قطّاع الطرق واستلام أسلحتهم وسط دعم وترحيب من أهالي تلك المناطق". وقال البيان:" فما مرّ جيش الحسبة من مدينة إلا و أغلقوا فيها نوافذ الشياطين من مقاهي لهو حرام وقاعات سينما خبيثة، حتى تمكن شباب المدن من الإفاقة من عالم الغفلة والضلال وانضمامهم إلى عالم الذكر والهدى " /تواصل حركة الشباب تدمير الأضرحة الصوفية فى العاصمة (مقديشو)، وقد قامت بتدمير ضريحين فى حي ورطيغلي، ولقد دمرت الحركة ضريح الشيخ على طيري و الشيخ على مؤمن. وأشار علي حسين فيدو رئيس حركة الشباب فى إقليم بنادر إلى أن هذه المقابر كانت من الأماكن التى يتبرك بها ويقصدها الناس للعبادة ـ على حد قوله ـ . وأضاف قائلا “دأبت حركة الشباب المجاهدين بمحاربة الأعداء ..وكانت الحركة تواصل حملتها لمحو الشركيات و قررت هدم هذه الأضرحة”، وكان عدد من الذين يقصدون الزيارة إليها يتفرجون هدم هذه الأضرحة ،وتم نقل الرفات فى أكياس. وضريح الشيخ على طيري يحظى بشهرة واسعة في المجتمع الصومالي كما كان يتمركز فى صومعة كبيرة فى حي ورطيغلي. يأتي هذم هذين الضريحين بعد أن دمرت حركة الشباب قبل أمس ضريح الشيخ محيي الدين علي شمال العاصمة مقديشو، ويتوقع كثير من الصوماليين أن الحركة سوف تدمر أضرحة أخرى فى مقديشو وخاصة المناطق التى تسيطر عليها في العاصمة /التنظيمات لا تعرف سوا الدماء.. إرهابيون اتخذوا من الدين ستاراً لهم.. مخططاتهم ليست إقامة دولة إسلامية فحسب، لكنهم يسعون لفرض أفكارهم رغماً عن الآخرين.. يمرقون فى الدين كما يمرق السهم من الرمية، وبعدما انتهوا من السيطرة على بلادهم وتدمير جيوشهم تمهيداً لإعلان الإمارة، يسعون للامتداد بل وتخريب الدول المجاورة التى يسهل اختراقها عن طريق الجماعات والخلايا النائمة فى تلك الدول. الحركة تخطط لاستهداف عناصر الجيش وتنفيذ اغتيالات لسياسيين وإعلاميين بتوجيهات من القاعدة لدعم الإخوان يعتمدون على استهداف المسيحيين للحصول على دعم وتمويل من الدول المجاورة نبيل نعيم: يردون الجميل للإخوان والجهاديين الذين شاركوهم الحرب فى أفغانستان *زعامة الحركة* *من افعالهم وممارستهم* تقوم الحركة بالتضييق على المواطنين حيث قامت بمنع الرقص والموسيقى في حفلات الزفاف وإغلاق المقاهي ودور السينما ومنع مشاهدة الأفلام السينمائية والنغمات الموسيقية في الهواتف المحمولة ولعب مباريات كرة القدم أو مشاهدتها. كما قامت المحاكم التابعة للحركة بتنفيذ عمليات جلد وإعدام وبتر أطراف في عدة مناطق أغلبها في منطقة كيسمايو الجنوبية والأحياء الخاضعة لسيطرتها في مقديشو، وذلك عبر "جيش الحسبة الآمر بالمعروف والنهي عن المنكر" الذي استحدثته لهذا الغرض. /*زعامة الحركة* الزعيم الحالي لتلك المنظمة هو "مختار علي الزبير" والذي خلف "مختار روبوو" (تزعم الحركة من 2008 إلى 2009) الذي تولى زعامة التنظيم خلفاً ل"عدن هاشي فرح آيرو" الذي لقى حتفه 1 مايو 2008 في غارة جوية أمريكية على منزله في مدينة دوسمارييب وسط الصومال مصادر جهادية مطلعة أكدت أن حركة شباب المجاهدين وهى إحدى الجماعات الإسلامية المسلحة المتواجده فى الصومال، تتواصل مع بعض التنظيمات الجهادية داخل مصر وليبيا كـ أنصار الشريعة و أنصار بيت المقدس وبعض المنتمين لفكر القاعدة فى مصر، ليكون لهم كتائب مسلحة داخل مصر لمحاربة من أسموهم جيش الطاغوت و السياسيين العلمانيين ، إيماناً منهم بأن تلك الأعمال لإعلاء كلمة الدين والشرع فى بلاد الإسلام. تلك المعلومات البسيطة قادتنا للبحث عن كيفية دخول هذا التنظيم الخطير فى الوقت الحالى، وإلى ماذا يخططون؟ ومن يساعدهم فى ذلك؟، لأن الدولة لا تحتمل أية تنظيمات جديدة بخلاف ما تفعله جماعة الإخوان وأنصار بيت المقدس من تفجيرات وأعمال إرهابية متكررة. أصبحت حركة شباب المجاهدين فرعاً أساسياً من أفرع القاعدة فى أفريقيا، والتى يربطها علاقات ببعض التنظيمات الجهادية المتواجده فى سيناء منذ أن كانوا شركاء فى جيش القاعدة فى أفغانستان خلال حربهم مع الشيوعيين، وكونوا علاقات مشتركة فى الجهاد واستزادوا من الأفكار التكفيرية المتشددة، والآن تستهدف مصر التى أصبحت مرتعاً لأى فصيل من هؤلاء بسبب ما فعلته جماعة الإخوان المسلمين وأتباعهم من الجماعات الإسلامية والجهادية من أحداث عنف ممنهجه لتدمير الدولة. الحركة هى حركة إسلام سياسى قتالية صومالية تنشط في الصومال، تتبع فكرياً لتنظيم القاعدة، وتتهم من عدة أطراف بالإرهاب بينها وزارة الخارجية الأمريكية، والنرويج، والسويد، والحركة التى تأسست فى أوائل 2004، حيث كانت الذراع العسكرى لاتحاد المحاكم الإسلامية التى انهزمت أمام القوات التابعة للحكومة الصومالية المؤقتة غير أنها انشقت عن المحاكم بعد انضمامه إلى مايعرف بـ تحالف المعارضة الصومالية . أعداد عناصر التنظيم 7000 عضو تقريباً، يتلقون تدريبات فى إريتريا حيث يقيمون لستة أسابيع فى دورة يكتسبون خلالها مهارات حرب العصابات واستخدام القنابل والمتفجرات. كذلك تقوم عناصر تابعة للحركة بالقيام بالتفجيرات الانتحارية، من بينها اغتيال وزير الداخلية الصومالى السابق عمر حاشى أدن فى 18 يونيو 2009 الذى قضى فى التفجير داخل فندق ببلدة بلدوين وسط الصومال وقتل معه 30 شخصاً على الأقل حيث أعلن متحدث باسم الحركة فى مؤتمر صحفى لاحق تبنى الحركة للهجوم ووصفها للوزير بالمرتد الكافر ، والزعيم الحالى لتلك المنظمة هو مختار على الزبير الذى خلف مختار روبوو - تزعم الحركة من 2008 إلى 2009 - الذى تولى زعامة التنظيم خلفاً لـ عدن هاشى فرح آيرو كما قام تنظيم الشباب بإعدام عدة مئات من المسيحيين الصوماليين الذين لا يزيد عددهم عن الألف منذ عام 2005، وكذلك إعدام أشخاص اشتبه فى تعاونهم مع الاستخبارات الإثيوبية، وهدم أضرحة تابعة لمسلمين صوفيين فى المناطق التى تسيطر عليها. كما قام تنظيم الشباب باعدام عدة مئات من المسيحيين الصوماليين (الذين لا يزيد عددهم عن الألف) منذ عام 2005، وكذلك قامت الميليشيا التابعة لهم باعدام أشخاص اشتبه في تعاونهم مع الاستخبارات الإثيوبية. كما قامت الميليشيا بهدم أضرحة تابعة لمسلمين صوفيين في المناطق التي تسيطر عليها إضافة إلى اغلاق مساجدهم وجامعتهم بدعوى "أن ممارسات الصوفيين تتعارض مع مفهوم هذه الجماعة للشريعة الإسلامية". اتباعا لقول الرسول صلى الله عليه وسلم(لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد) كذلك تقوم المجموعة من خلال ما تسميه "محكمة إسلامية" بالحكم على نساء ورجال بالجلد من قبيل "الزنا" . فيما يتهمهم الرئيس الصومالي شريف شيخ أحمد "بتشويه الإسلام ومضايقة النساء". وعلى الأغلب فإن هذا الفكر هو الذى يود طلاب جماعة الإخوان المسلمين المعروف بـ قسم الطلبة داخل الجماعة والذى يشرف عليه أيمن عبد الغنى صهر نائب المرشد المحبوس خيرت الشاطر، السير على دربه وتكوين ما تشبه كتائب حركة شباب المجاهدين بعد أن فشلت كل مخططاتهم لإسقاط الدولة والجيش والشرطة، حيث كان الهدف من هذا التنظيم فى الصومال هو العمل على تأسيس دولة إسلامية بالقوة المسلحة، والدعوة إلى التطبيق الفورى للشريعة الإسلامية، وكذلك عدم جواز العمل فى الأجهزة الأمنية والحكومية فى الدولة، كما أن الجماعة ترفض بشدة التعليم الغربى والثقافة الغربية، وتدعو إلى تغيير نظام التعليم، وتحرم على المسلمين المشاركة فى أى نشاط سياسى أو اجتماعى مرتبط بالغرب، وتشمل قائمة المحرمات التصويت فى الانتخابات، وارتداء القمصان والسراويل، أو تلقى التعليم العلمانى ، بالإضافة إلى أنها لا تختلط كثيراً بالمجتمعات الموجودة فيها، وتفضل الانعزالية بصفة عامة، وبشكل عام، فإن فكر شباب المجاهدين هو فكر أقرب إلى التكفير. فى هذا السياق قال الشيخ نبيل نعيم، مؤسس تنظيم الجهاد سابقاً، إن حركة شباب المجاهدين قوية ومسلحة وتعد من أخطر التنظيمات فى القارة، وأن الوسيلة الذى يحاول التظيم دخول مصر من خلالها هى الطلاب االأفارقه بجامعة الأزهر فى مصر، والذين يتعاطفون مع الإخوان ومع نظام مرسى الذى كان يحكم بالشريعة – على حد قوله، مضيفاً بأن فكر هذه الجماعة هو الأقرب للقاعدة، وتجعلهم يشاركوا فى المظاهرات بالجماعات بحجة أن الأفارقه ضد الانقلاب ، وأشار القيادى الجهادى أن الأجهزة الأمنية فى مصر مطلعه على كل ما يحدث ولن تترك لهم مصر لبناء تنظيم مثل ذلك، لكنه أكد أن الكثير من الجهاديين الأفارقه موجودين فى سيناء لكنهم يتمركزون فى معسكرات على حدود ليبيا. تلك التنظيمات مدعومة من المخابرات الأمريكية والإسرائيلية لتنفيذ عمليات من شأنها زعزعة استقرار البلاد. ليس هذا فقط ما تنوى تلك الجماعه فعله فى مصر، بل أنها تحاول إحداث فتنة طائفية وتفرقة عنصرية من خلال استهدافهم لرموز الأقباط فى مصر حيث أنها دائما ما تطرح نفسها على أنها مدافعة عن الإسلام والمسلمين ضد اليهود والصليبيين المعتدين، وبالتالى تتمكن من الحصول على الدعم المالى والمادى من المسلمين الموجودين فى هذه المناطق، كما أن التصريح الأخير لزعيم شباب المجاهدين بأن الجماعة التحقت بالقاعدة أثار المخاوف من أن تصبح المنطقة مأوى للتيارات الجهادية العابرة للقارات، مثل القاعدة بكل صورها ونماذجها، بحيث تصبح المنطقة أفغانستان جديدة تأوى إليها كل التيارات الجهادية، وتصبح قاعدة لتهديد الأنظمة والدول المحيطة بالمنطقة، فى حين أن القاعدة الأم لا تنفى مثل هذه البيانات من التحاق هذه الجماعات بها، وذلك لكى تثبت لأعدائها أن لها قواعد وأتباعا فى مناطق مختلفة من العالم، وأنها صاحبة أذرع طويلة تستطيع أن تضرب بها أعداءها فى مناطق متعددة من العالم. ------------------------- ضربت الانشقاقات تنظيم الجهاد العالمى، بعد أن أعلن الدكتور هانى السباعى، القيادى بالتنظيم العالمى للجهاد، الهارب بلندن، والصادر بحقه أحكام فى مصر تصل إلى الإعدام، والدكتور طارق عبد الحليم، الجهادى الهارب فى كندا، - وهما جهاديين مصريين - عن سحبهم توقيعهم من وثيقة "رسالة من الأمة لحكيم الأمة" التى وجهوها وقيادات فى التنظيم العالمى للجهاد، إلى الدكتور أيمن الظواهرى زعيم تنظيم القاعدة، للمطالبة بحل مشاكل الخلاف والاقتتال بين الطرفين. «داعش» التنظيم الشاب الذى سحب البساط من تحت أقدام «القاعدة» قياديان فى «الجهاد العالمى» يسحبان توقعيهما من وثيقة «رسالة الأمة لحكيم الأمة» رفضا لتجاهل الظواهرى 6 قيادات جهادية عالمية تطالب «الظواهرى» بحل الخلاف ببين «القاعدة» و«النصرة» مع «داعش» وتسبب الخلاف بين تنظيمى الدولة الإسلامية فى العراق والشام داعش ، وجبهة النصرة، إلى حدوث انشقاق بين قيادات الجهاد العالمى، حول موقف الظواهرى الداعم لـ جبهة النصرة ضد داعش رغم أن جبهة النصرة وأميرها، محمد الجولانى، وهى جزء من داعش ، توجهوا إلى الشام بأوامر من أبو بكر البغدادى، أمير داعش ، وفى رقبتهم بيعة له. وقال السباعى : أعلن أنا وعبد الحليم، سحب توقيعنا من وثيقة رسالة من الأمة لحكيم الأمة مع موافقتنا على ما جاء فيها عن البيعة والتحاكم، حيث كنا نتوقع أن تنشر بحشد من أهل العلم يتناسب والموضوعات المتنازع عليها فى الشام بين داعش و النصرة ، مع التنبيه أننا وجهنا هذه الأسئلة حول البيعة والتحاكم لـ الظواهرى من قبل فى مناسبات مختلفة ولازلنا ننتظر رده. هانى السباعى وأكد عبد الحليم سحبه توقيعه من الوثيقة، بالتنسيق مع السباعى. ووجه القياديان انتقادات كثيرة لـ الظواهرى لتأييده جبهة النصرة ضد داعش ، رغم أنها أحد فصائلها، التى أعلنت انشقاقها رغم وجود بيعة فى رقابهم لـ البغدادى ، واشترك القياديان الجهاديان مع أربعة من من قيادات التنظيم العالمى للجهاد، الذى يضم قيادات جهادية فى جميع الفصائل الجهادية فى العالم، هم إياد قنيبى، وعبد الله المحيسنى، ومحمد الحصم، وسامى العريدى، فى صياغة وثيقة ادعوا أن الإجابة عنها ستكون حلاً للاقتتال بين النصرة و داعش ، ما تجاهله الظواهرى ولم يرد عليه حتى اللحظة، وتضمنت الوثيقة أسئلة عن قضايا البيعة والحاكمية والولاء، والقتال بين التنظيمين. وطفت على السطح مؤخراً ملامح تفكك تنظيم الجهادى العالمى، الذى يخضع بصورة لا مركزية إلى القاعدة، عقب إعلان البغدادى أن جبهة النصرة فرع لها، وضمها لـ داعش ، الأمر الذى جعل جميع المقاتلين مع الجولانى يغادرونه إلى تنظيم الدولة، حتى خرج الظواهرى، عبر رسالة صوتية مسجلة، يرفض هذه الاندماج، ما أحدث انشقاق بين المقاتلين فى سوريا. طارق عبد الحليم ونشأ تنظيم الدولة الإسلامية فى العراق والشام داعش ، رسميا فى العراق على يد الأردنى، أحمد أبو فاضل، الشهير بأبى مصعب الزرقاوى، زعيم تنظيم القاعدة فى بلاد الرافدين، فى 2006 بدعم من قبل القوات الأمريكية فى العراق، حيث أعلن أبو عمر البغدادى تشكيل الدولة الإسلامية فى العراق، وهو إعلان لم يقابل بالرفض من القاعدة، وظل التعاون بينهما سارياً حتى قُتل على يد القوات الأمريكية فى أبريل من عام 2010، ونعته وزارة الهيئات الشرعية بدولة العراق الإسلامية فى بيان، وعلى إثره تولى إبراهيم عواد إبراهيم، الشهير بأبى بكر البغدادى، رئاسة تنظيم الدولة الإسلامية فى العراق، ليكون بعد ذلك الدولة الإسلامية فى العراق والشام . جبهة النصرة وبدأت الخلافات بين الدولة الإسلامية في العراق والشام ، وبين تنظيم القاعدة ، بعض إعلان داعش دمج جبهة النصرة لها، لأنها ومقاتليها لهم بيعة عند البغدادى، وهو ما رفضه الظواهرى، فى أول صدام معلن وعبر عنه بتسجيله الصوتى، ما جعل داعش تتحرك على أنها مستقلة وبدأت تقلص نفوذ القاعدة، وآخرها إعلان وجود داعش رسميا فى ليبيا عبر كتيبة البتار . أيمن الظواهرى تكسب الدولة الإسلامية ، أرضية جديدة فى مناطق كانت فى الماضى مقتصرة على القاعدة بسبب رفض قيادات جهادية لأفكار القاعدة، وتوجيه انتقاد له، لم يوجه مثله إلى التنظيم الشاب، مثل وثيقة ترشيد الجهاد، التى حررها سيد إمام، منظر فكر الجهاد، ينتقد فيها فكر القاعدة ، ما ساعد على انتشار داعش وانتقالها من العراق إلى الإقليمية فى مكاسب جديدة ضد القاعدة . ضمن هذه الخلفية، قدم الجهاديون الستة، وثيقة رسالة الأمة إلى حكيم الأمة الظواهرى لإنهاء الصراع بين داعش من جانب و القاعدة والنصرة من جانب آخر، ما لم يرد عليه زعيم تنظيم القاعدة، وهو ما أثار استياء السباعى و عبد الحليم الذين أعلنوا سحب توقعيهما. الدولة الإسلامية وكان نص وثيقة رسالة الأمة إلى حكيم الأمة كالتالى: بسم الله الرحمن الرحيم رسالة من الأمة إلى حكيم الأمة الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله صحبه أجمعين، وبعد: إن الجهاد فى سبيل الله من الأمانات التى كلف الله عباده حملها والقيام بها، قال الله تبارك وتعالى: (إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا). وقد قام بهذه الأمانة فى هذا الزمان ثلة من أهل الإيمان ممن اصطفاهم ربنا الرحمن من بين الأنام فهاجروا فى سبيل الله وفارقوا الأهل والأوطان حتى قام سوق الجهاد فى سبيل وطاف كثيرا من البلدان إلى أن وصل أرض الشام فاستبشرت الأمة خيرا بهذا الخير الذى حلّ فى أرض الشام، فهاجر إليها كثير من أبناء الإسلام واجتمعوا مع أهلها من الصادقين لدفع العدو الصائل وتحكيم شرع رب العالمين. فحقق الله لهم من النصر والفتوحات فى قلوب العباد والبلاد ما جعل العالم كله يذهل من هذه الفتوحات وهذا الإقبال على الجهاد والمجاهدين حتى أصبح الجهاد فى الشام جهاد أمة لا جهاد فئة ونخبة، وبقى الأمر على ما ذكرنا حتى ظهرت على الساحة بوادر الخلاف والفرقة والاقتتال بين المجاهدين بسب ظهور الأفكار المنحرفة كفكر أهل الغلو كما بين ذلك كثير من أهل العلم كالشيخ المقدسى وأبى قتادة وغيرهم، هذا الخلاف والاقتتال الذى يهدد جهاد الأمة ويحرفه عن مساره الصحيح مما ينذر بعواقب لا يحمد عقباها على الجهاد والمجاهدين إن بقى الأمر على ما هو عليه من خلاف واقتتال. فمن حرصنا على هذا الجهاد المبارك وحتى تؤدى الأمانة على الوجه الذى يحبه الله ويرضاه فإننا نطلب من شيخنا الدكتور أيمن الظواهرى - حفظه الله - أن يتكلم بما فيه خير للجهاد والمجاهدين حول الوضع الراهن وخاصة فيما ما يتعلق بجماعة الدولة الإسلامية فى العراق والشام قبل إعلان التمدد وبعده ومسألة البيعات ومسألة التحاكم المتنازع عليهما بين الخصوم. فالوضع لم يعد يتحمل التأخير، كما لا يخفى على كل مراقب للجهاد على أرض الشام ونحن فى هذا الطلب نعمل بقول ربنا: (وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الْأَمْنِ أَوِ الْخَوْفِ أَذَاعُوا بِهِ وَلَوْ رَدُّوهُ إِلَى الرَّسُولِ وَإِلَى أُولِي الْأَمْرِ مِنْهُمْ لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ لَاتَّبَعْتُمُ الشَّيْطَانَ إِلَّا قَلِيلًا). ونريد من شيخنا - حفظه الله - أن يفصّل لنا فى البيان والتوجيه بما يجلى الأمر ويكشفه لعل الله أن يصلح بنصحه وتوجيهاته الحال. والله من وراء القصد أسماء أوائل الموافقين على هذه الرسالة الذين استطعنا التواصل معهم: د. طارق عبد الحليم -حفظه الله- د. هانى السباعى -حفظه الله- د. إياد قنيبى -حفظه الله- د. عبد الله المحيسنى -حفظه الله- الشيخ محمد الحصم -حفظه الله- د.سامى العريدى -حفظه الله- وندعوا العلماء وطلبة العلم والمجاهدين وأنصارهم والمسلمين إدراج أسمائهم ضمن الموافقين على هذه الرسالة والمبادرة من خلال معرفاتهم على مواقع التواصل الاجتماعى والمنتديات وغير ذلك، وسنتابع ذلك ونذكر أسماء الموافقين بإذن الله رب العالمين.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف