تفاصيل الخيانة العظمى للمعزول محمد مرسي بالصوت والصورة

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 5 سبتمبر 2014

تفاصيل الخيانة العظمى للمعزول محمد مرسي بالصوت والصورة

*اتفاصيل لخيانة العظمى للمعزول محمد مرسي بالصوت والصورة . *المعزول تواصل مع الـcia قبل اندلاع ثورة تونس بأيام لشرح خطة الجماعة *الهلباوي عرض على الكونجرس تولي الجماعةالمعارضة المُنظمة فى البلدان العربية *بالفيديو مرسى كان مسجونا بتهمة التخابر والخيانه ضد مصر *احمد عبد العاطى" طلب من أحد قيادات الجماعة إرسال 5 "هارد ديسك" لنسخ معلومات ووثائق خاصة برئاسة الجمهورية *حسن مالك طلب من عصام الحداد السيطرة على أضخم 6 شركات صرافة بغرض التحكم في أسعار صرف الدولار داخل مصر * 6 ابريل تلقت من محمد البلتاجي مليون جنيه نظير دعم محمد مرسى الإعادة *الشاطر توسط لإطلاق سراح شخصين متهمين بمساعدة "سيف الاسلام القذافى فى جلب السلاح بليبيا * أسعد الشيخة ارسل مباحثات المعزول مع مسئولى الدول الأجنبية إلى خيرت الشاطر *مستشار لـ"مرسي" استحوذ على تقارير ومذكرات أمنية مقدمة لرئيس الجمهورية وارسلها بالبريد الالكترونى لشخصيات بـ" تركيا وقطر و لندن" *قيادات الجماعة نسقت مع الإدارة الأمريكية لتشكيل جناح سياسي على غرار الجناح السياسي للجيش الجمهوري الأيرلندي * مكتب الإرشاد أرسل " الحسيني" و" البلتاجي" إلى تركيا لحضور اجتماعات غرضها دعم التواجد الإخواني بين الطلاب * الجماعة نسقت مع نظام مبارك قبل اندلاع ثورة 25 يناير لإيهامه بعدم المشاركة في التظاهرات خوفا من أيّة ضربات أمنية قد تتعرض لها حال فشل التظاهرات * مكتب الإرشاد تواصل مع قيادات حماس وحزب الله لاقتحام السجون مقابل عقد صفقات سلاح *مدير مكتب المعزول نقل لشخص تركى رسائل خاصة من "بديع" و"عاكف" بغرض الاتفاق على عقد لقاء باسطنبول في مايو 2013 *" الحداد" تعهد لأحد الشركات الإيطالية بإطلاعهم بشكل دوري على الظروف السياسية والاقتصادية داخل البلاد نظير عمولة دورية له * خيرت الشاطر اتفق مع احد قيادات حركة الجهاد الإسلامي على خطة "واد الفتنة بمصر" *حسين القزاز نقل تعليمات التنظيم الدولي للإخوان للجماعة بمصر لإعادة هيكلة مؤسسة الرئاسة وعمل الحكومة ورئاسة مجلس الوزراء *" مجموعة "بلومبرج كابيتال بارتنرز" للحبوب خاطبت نائب المرشد العام لإنشاء سوق لها بمصر والشرق الأوسط *الشاطر" توسط لإطلاق سراح شخصين متهمين بمساعدة "سيف الاسلام القذافى فى جلب السلاح بليبيا * علاء الابيارى اعد قائمة لـ"الشاطر" بأسماء وتلفونات ضباط المخابرات الحربية والمباحث الجنائية قبل ثورة يونية *" البلتاجي" حذر مدير مكتب المعزول من اغتيال القوات المسلحة لـ" مرسي" * تفاصيل لقاء سعد الكتتانى بأعضاء منظمة "مارسخي لدراسات الشرق الأوسط" ** عملية الكربون الاسود...من ملفات وكالة الإستخبارات المركزية الأمريكية العميل :- محمد محمد مرسى العياط المكان :- ولاية ثاوث كارولينا .. الولايات المتحدة الأمريكية الزمان :- عام 1986 الهدف :- عبد القادر حلمى العملية :- إعتقال الهدف او اغتياله *اقرأالموضوع كاملا وشاهد الفيديو والصور من هنا** الجماعة والخيانة ..تاريخ طويل وصفحات سوداء كانت فى الغالب الأعم تعتمد على شهادات تاريخية ووقائع اتهم البعض بالمبالغة عند طرحها.. إلا إن الصفحات الجيدة فى سجلات خيانة الجماعة تختلف كثيرا عن الماضى فقد تحطمت على صخرتها كل الخطوط الحمراء وتم إثبات تهمة الخيانة والعمالة والتجسس من خلال وثائق ومستندات ربما تكتب كلمة النهاية للجماعة والى الأبد. فالأيام السابقة شهدت واقعة جديدة تضاف لسجل الجماعة مع الجاسوسية وخدمة أعداء الوطن مقابل حفنة من الدولارات، والأدهى ان يقع هذا الأمر ممن كان فى منصب رئاسة الجمهورية، فتحقيقات النيابة العامة خلال الأيام الماضية مع الرئيس المعزول كشفت تورط "مرسي" بتهريب مستندات صادرة عن جهات سيادية وتقديم معلومات سرية تتعلق بالجيش المصرى والموازنة الخاصة به إلى دولة قطر مقابل حصوله على 1.5 مليون دولار امريكى، ليتحول مفهوم المواطن البسيط عن جماعة الإخوان المسلمين على أنها جماعة مرتبطة بجريمة الخيانة والجاسوسية. نقطة الانطلاق فى هذا الملف المدعوم بالوثائق والمستندات التى ننفرد بنشرها، تحقيقات نيابة امن الدولة العليا فى القضية رقم 134 لسنة 2013 المعروفة إعلاميا بقضية التخابر الكبرى، والمتهم فيها 36 شخصا من قيادات الجماعة من بينهم الرئيس المعزول محمد مرسي وعدد من مستشاريه ومرشد الجماعة محمد بديع وعدد من نوابه وأعضاء مكتب إرشاد التنظيم ، إضافة إلى 16 متهما آخرين هاربين ، كشفت عن العديد من المفاجآت حول تنظيم جماعة الإخوان المسلمين وعلاقاته الداخلية والخارجية ومخططاته للاستحواذ على السلطة، حيث استندت النيابة العامة والأجهزة الأمنية فى اتهامهم لقيادات الجماعة الـ36 المتهمين بالتخابر مع دولا أجنبية وجماعات مسلحة على العديد من الوقائع والأدلة التى لا لبس فيها ولا غموض، كما أظهرت التحقيقات الفرق الشاسع بين التعاون الدولى بين الدول وبين نقل معلومات تضر الأمن القومى لصالح دولا أجنبية. بداية اتهام قيادات جماعة الإخوان كان من خلال تقرير أعده المقدم محمد مبروك_ قبل اغتياله على يد مجموعة إرهابية _إبان توليه مهام منصبه فى جهاز الأمن الوطني، حيث كشف تقريره عن العديد من المفاجآت حول اتصالات أجرها عدد من قيادات الجماعة بدول أجنبية قبل وبعد ثورة يناير وحتى زوال حكمهم مع اندلاع ثورة يونيو. حيث رصد تقرير "مبروك" الذى يعد دليل اتهام قيادات الإخوان الاول فى القضية رقم 134 لسنة2013 عن مخطط الجماعة لإسقاط نظام مبارك والترتيب له بشكل محكم قبل 2011 بعدة سنوات، فالتقرير شمل معلومات من مصادر سرية تابعة لجهاز الأمن الوطنى أكدت أن اقتحام سجن وادي النطرون كان بمثابة حلقة في مخطط واسع بين جماعة الإخوان وأطراف دولية وإقليمية، وكانت أول خيوط هذه المؤامرة الترتيب مع الإدارة الأمريكية خلال عام 2005. ففى أعقاب إعلان وزيرة الخارجية الأمريكية وقتها، كونداليزارايس، في حديث لها لصحيفة واشنطن بوست عن الفوضى الخلّاقة والشرق الأوسط الجديد، وتصريحاتها بأن الخوف من وصول التيارات الإسلامية إلى السلطة لا يجب أن يكون عائقا أمام الإصلاحات السياسية بالمنطقة،وهو الأمر الذى كان بمثابة الضوء الأخضر للجماعة وقياداتها بالسعى للتخلص من نظام مبارك، لذا سعت الجماعة فى استغلال تردى الأوضاع الاقتصادية والمعيشية للمواطن المصرى فى أواخر حكم المخلوع لتجيش الشعب واستنفاره للنزول إلى الشارع وإسقاط حكم المخلوع. بالتزامن مع استغلال السخط الشعبى الداخلى ضد مبار ك، سعت الجماعة_ وفقا لتقرير المقدم محمد مبروك_ للتواصل مع عدد من الدول الأجنبية لتنفيذ الجزء الثانى من مخطط إسقاط النظام، وذلك إدراكا منها بأهمية الحشد الدولى فى المساهمة لإسقاط المخلوع، لذا سعت الجماعة على فتح قنوات اتصال دائمة مع أعضاء التنظيم الدولي في دول مثل "باكستان، الهند، تركيا" من طرف،كما تواصلت قيادات الجماعة بشكل مباشر مع الإدارة الأمريكية التى أصدرت تعليماتها بعد التقارب مع الجماعة لمندوبيها بسفارات الدول العربية للعمل على تجنيد عدد من المنتمين للجماعة للوقوف على توجهاتها وموقفها من الإدارة الأمريكية بشكل دقيق وذلك وفقا لتعليمات صدرت من وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية عام 2006. فى تلك الفترة حاولت الجماعة استغلال تعليمات وكالة الاستخبارات الأمريكية لصالحها، ففى حين التنسيق الكامل بين الجماعة وبين الإدارة الأمريكية حاولت قيادات المحظورة إن تبعد عن أنفسها أى شبهات، لذا قام رجل الأعمال الإخواني محمد عبد الغني بالتردد لأكثر من مرة على سفارة مصر ببلغاريا خلال عام 2006 للإبلاغ عن محاولة أحد ضباط مكتب التحقيقات الفيدرالية بالسفارة الأمريكية ببلغاريا فتح قنوات اتصال معه، والاستفسار منه عن معلومات تتعلق بجماعة الإخوان. داخليا رصد تقرير المقدم محمد مبروك لقاءا جمع بين مرشد جماعة الإخوان الأسبق، محمد مهدي عاكف، وأحد الرموز الأمريكية يرجح أنه كبير مساعدي عضو الكونجرس جون شانك، عام 2004، حيث أكد الأخير أن السفير الأمريكي بالقاهرة ليس لديه مانع من لقاء قيادات الجماعة، واقترح تشكيل وفد إخواني لزيارة أمريكا؛ للقاء مسئولي وزارة الخارجية الأمريكية. كما التقى فى الوقت نفسه عدد من أعضاء منظمة "مارسخي لدراسات الشرق الأوسط" بعدد من نواب الإخوان بالقاهرة، بتاريخ أكتوبر 2006، كان منهم سعد الكتاتني، رئيس مجلس الشعب السابق، كذلك التقى الكتاتني، مع ممثلي الإدارة الأمريكية، برئاسة زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس النواب، ستاني هوهر، بمنزل السفير الأمريكي بالقاهرة، في أبريل 2007، كذلك التقى عضو القسم السياسي بالسفارة الأمريكية إيمي كيشانو، بمقر نواب الإخوان، عام 2010. الأمر نفسه تكرر مع الرئيس المعزول محمد مرسي الذى التقى أحد عناصر الاستخبارات الأمريكية، وذلك قبل أحداث الثورة التونسية بعدة أيام تم خلاله مناقشة موقف جماعة الإخوان المسلمين بالبلاد ومخططاتها الحالية والمستقبلية في ظل الأحداث التي تمر بها البلاد في تلك الفترة. وزارة الخارجية المصرية هى الأخرى رصدت عام 2008 توجه عدد من قيادات الجماعة إلى الولايات المتحدة، وذلك للتباحث مع مسئولين في مراكز أبحاث بواشنطن حول سُبل تشكيل جناح سياسي للجماعة على غرار الجناح السياسي للجيش الجمهوري الأيرلندي، وحول إيفاد كل من عضو مكتب الإرشاد، سعد الحسيني، والقيادي بالجماعة، محمد البلتاجي، عام 2009، إلى تركيا مرات متعددة، لحضور اجتماعات ولقاءات غرضها بحث دعم التواجد الإخواني بين الطلاب، ومناقشة القضية الفلسطينية، مشيرا إلى أن أعضاء حركة حماس أعطوا البيعة لجماعة الإخوان خلال أحد تلك اللقاءات. ----- الخيانة العظمى للرئيس المعزول محمد مرسي بالصوت والصورة . ** كما قام كمال الهلباوي، مسئول التنظيم العالمى للجماعة فى ذلك الوقت بعقد لقاءا في 2009 مع أحد أعضاء لجنة مكافحة الإرهاب بالكونجرس الأمريكي، ومسؤول الشرق الأوسط بالخارجية الأمريكية، والذي عرض على الهلباوي أجندة عمل، تتضمن تولي الجماعة التحرك فيما يُسمى بـ "المعارضة المُنظمة"، في سوريا ولبنان، للإطاحة بالرئيس السوري والضغط على حزب الله، بدعم الجانب الأمريكي للجماعة في تحركاتها تجاه المذهب الشيعي. خطة بديع للتخلص من مبارك كشف تقرير المقدم محمد مبروك الضابط بجهاز الأمن الوطني، حول مخططات الجماعة قبل اندلاع ثورة يناير وبالتحديد فى 2010 إلى أن المرشد العام لجماعة الأخوان المسلمين محمد بديع ترأس هيئة اخوانية مصغرة ضمت فى عضويتها كلا من محمد رشاد بيومي، السيد محمود عزت، محي الدين حامد، سعد الكتاتني، محمد مُرسي، عصام العريان لاعتماد تقرير يسمى بـ "خطة التحرك" لإحداث حالة فوضى" والذى جاء فيه وفقا للتقرير الأمن الوطنى إلى ارتكاز "الخطة" على عدة محاور، من ضمنها إثارة الجماهير واستغلال الأوضاع السلبية ودفع أعضاء الجماعة لقيادة الجماهير نحو ارتكاب أعمال عنف ودعوة شباب الإخوان إلى التظاهر على شبكات التواصل الاجتماعي، واستغلال مطالب الشباب التي وصفها التقرير بـ "العادلة"، مشاركة محدودة من أفراد الجماعة في بداية التظاهرات، حتى التأكد من نجاحها، ثم القفز عليها، بحسب وصف التقرير. وأوضح التقرير الأمنى أن الجماعة تواصلت مع نظام مبارك قبل اندلاع ثورة 25 يناير، لإيهامه بعدم المشاركة في التظاهرات، خوفا من أيّة ضربات أمنية قد تتعرض لها الجماعة في حال فشل التظاهرات. تقارب الجماعة علنيا مع نظام مبارك تزامن معه تقاربا أخر بين عدد من قياداتها مع هيئة المكتب السياسي لحركة حماس، والقيادات العسكرية لحزب الله اللبناني، ودولة إيران، لتدخلها عسكريا، بمساعدة عناصر بدوية جنائية بمحافظة شمال سيناء، مقابل وعدهم بتحرير ذويهم المعتقلين بالسجون، بالإضافة إلى تقديم الجماعة عدة وعود بعقد صفقات سلاح مع هذه الجماعات من باب المنفعة المشتركة. الغريب فيما جاء بالتقرير الأمنى المطول حول خطة الإخوان المعدة قبل ثورة يناير بحوالى عام كامل ارتكزت على عدة أمور طبقت بالتفصيل مع اندلاع الثورة، ومنها استهداف الشرطة المصرية والتشابك معها لإشاعة الفوضى وذلك عن طريق استهداف 160 قسما ومركز شرطة، في توقيت متزامن، واقتحام السجون بنفس الليلة، بهدف تهريب عدد من قيادات حماس وحزب الله وفاءا بالعهود السابقة بين قيادات الجماعة وممثلى هذه الجماعات، بالإضافة إلى استغلال حالة الانفلات فى تجيش الجماهير للنزول للشارع ضد مبارك ونظامه، وهو ما نجحت الجماعة فى تنفيذه بشكل محكم مع اندلاع ثورة يناير. فعقب اقتحام السجون تم تحرير 34 شخص من قيادات الإخوان، الذين اعتقلوا بتاريخ 27 يناير، وعلى رأسهم رئيس الجمهورية الأسبق محمد مُرسي، بجانب تحرير سجناء حركة حماس وحزب الله. "عبد العاطى" ومرسي" بالتزامن مع إعداد قيادات الجماعة للإطاحة بنظام مبارك وترأس المرشد العام للجماعة لهيئة إخوانية تعمل على التخطيط لذلك، نجح الأمن الوطنى من رصد مكالمة تلفونية دارت فى 21 يناير 2011 جمعت بين الرئيس المعزول محمد مرسي و أحمد عبد العاطي_ الذى تولى فيما بعد منصب مدير مكتب الرئيس فى عهد مرسي_ الذي كان متواجدا بدولة تركيا قبل أحداث ثورة 25 يناير. جاء مضمونها كالتالى .. مرسي لـ"عبد العاطى" "متهمكا من نظام مبارك : " جات لينا أخبار من "بارم ديله" اللي فوق ان في ناس جايين من الخارج يندسوا في وسط التجمعات وهيعملوا عمليات إرهابية، وإحنا علشان كدة خايفين على الناس وبالتالي لن نسمح بأي حاجة في الإطار ده تقف في أي حته، واحنا بنقولكم عشان انتو تهمونا.. دي رسالة واحدة لكله على المستوى الجغرافى الواحد محتار مش عارف يعمل إيه وعمال يقلب الأمور علي كل جوانبها"، وتابع مرسي قائلا: "هو نوع من أنواع تمرير رسالة فيها رائحة تهديد وقلق لأن هو بيستنزف الأسهم بتاعته ده اللي في جعبته لما تيجي تفكر لكن هو دلوقتي إحنا عندنا يوم الثلاثاء طلبات مطلوبة منا واحنا لسة مرديناش علي دول ولا دول، سواء شباب الفيس بوك أو أن القوي الوطنية عايزة تقف أمام دار القضاء تبلغ رسالة بالمطالب وسألونا واحنا قلنا احنا من حيث المبدأ احنا بنمشي م بعض واحنا اعلا عشر مطالب تحبو تاخدوهم تضيفوا عليهم، احنا في السياق العام كدة كنا قلنا ساعة سنة 94 قلنا 14 مطلب وهي كله في إطار واحد وأنا كنت مهدت لدة في حديث للكلام اللي هييجي باسم الجماعة بعد يومين تلاتة، ويوم الثلاثاء قلنا ان احنا من حيث المبدأ هنتحرك مع بعض ولكن لسة مأخدناش قرار لا مع ده ولا مع ده، وهم يظهر حسوا وبيراقبو وحبوا يبلغوا رسالة استباقية علشان لو كان في أي نوع من أنواع الشك ابقي شديت "المنافستو". عبد العاطي يرد على "مرسي" : انا تخيلي ان هو هيعمل في سكته، انا تصوري انه مش هيستجيب لأي خطوات تحقق مكاسب للآخرين لأن أي مكسب سيفتح شهية الناس وسيجعلهم يكملوا لنها ما يريدوه ونهاية ما يريدوه هو الزوال مثلما زال الأخرى". مرسي لـ"عبد العاطى": عاوزك وانت بتفكر ما يغبش عنك ان احنا في مرحلة المجتمع وان أي حركة يكون هدفها الأساسي تقريب الأزمنة علشان ما نتنقلش نقلة وتبقي هوجه ويركبها مين ولا مين والشباب يستجيب والحاجات يبقي فيها "مهيصة"، احنا زي ما قلتلك في نفق ضيق لأنه إذا أدت الأحداث إلى الانتقال عبر مراحل ماهياش مخطط لها يدا في منهج التغيير بتاعنا اللي احنا كنا شايفين ان دة الأجدى في أي شيء يبقي احنا خسرانين أكثر منه كسبانين". عبد العاطي يرد على "مرسي" : حاجة أخيرة، كان تواصل معايا الناس بتوع رابطة علماء السنة صفوت حجازي فهو كنت سمعت كلام مفهوش قطع .اننا سؤلنا في الموضوع فتحفظنا وشفنا انه يضعف ولا يقوي. مرسي: دة من زمان وعملوا ومسمعوش الكلام عبد العاطي: دول ناس ماتراهنش عليهم لا أفق ولا استعداد انا تعاملت معاهم كثيرا هو عاوز حد يتعامل معهم على فترات قريبة المكالمة الثانية التى جمعت "مرسي" بـ"عبد العاطى" كانت في 26 يناير 2011 وقبل اعتقال مرسي بساعات قليلة جاء فيها .. مرسي: يا مرحبا عبد العاطي: في الطريق حضرتك ولا ايه، في الطريق للـ bbc؟ مرسي: اه عبد العاطي: طيب قلت اذكرك ببعض الحاجات مرسي: طيب انا هقول لحضرتك الإخوان جزء من الحراك العام الموجود، وان الحراك دة مستمر وهو شعبي وتلقائي من نسيج المجتمع كله وان الأصل في الموضوع انه يتحقق ما يلي واحد اثنين ثلاثة أربعة عبد العاطي: تمام، بس في نقطتين الأولي بلاش حضرتك نصدر موضوع الإخوان مرسي: لا هو السؤال كدة عبد العاطي: ماشي ماشي هم هيقولوا موقفكم ايه احنا نقول الأول نبعت رسالتن مهمين قبل ما نقول الموقف في اقل من نصف دقيقة الأولى اننا بنحيي هذا الشباب الذي خرج من تلقاء نفسه في ظاهرة جديدة يشهدها الشارع المصري. مرسي (مقاطعا): هذا الشعب وخاصة الشباب افضل من الشباب بس عبد العاطي: اه ماشي بحيي الشعب المصري علي هذه الايجابية ودة دليل كذا وكذا الثانية اننا بنترحم علي أرواح الشهداء بما فيهم شهيد الشرطة لان هؤلاء ليس لهم ذنب ولكن دول نتيجة البطش اللي حصل ودة أمر مستنكر وغير مقبول بالمرة بعد كدة نقول الحقيقتين اللي حضرتك قلتهم. عبد العاطي: الامر الثاني ياريت حضرتك لو رايح ببدلة بلاش كرافته، يعني الموقف يحتاج كاجوال مرسي: انا دلوقتي جاي من الشغل بتاعنا ولابس بلوفر سبعة علي بدلة بكرافته وتغيير الشكل هيبقي كويس قوي (ضاحكا). عبدالعاطي: شيل الكرافتة وخلاص هيبقى شكلها الطف ولما تخلص حضرتك نتكلم مرسي: احنا رايحين الجمعية وهنقول لهم احنا عندنا توجه علشان اصل هم بيحاولوا "يتنططوا" ويعملوا مؤتمر صحفي لوحدهم فقلنا الكل مع بعض واحدنا بندعو الكل والجمعية المفروض تدعو إلى ان الشباب يتحرك وان يوم الجمعة في وقفة علي المستوى الجغرافي كله. عبد العاطي: هو التواجد في مركب واحدة بأقل قدر من الاختلاف أولى من أي حاجة أخرى لأن اللعب هيبقى على الوتر دا عالى جدا دلوقتي سياسة فرق تسد هتشتغل الحاجة التانية دي نقطة جوهرية اللي اثارتهم مين اللي كان موجود دي نقطة صمام أما في الموضوع لو مفيش حد كبير ديما موجود ومعروف للناس تعرف ترجع له الشباب الصغير مش بيعرف يتكلم مع الناس دي سواء أيمن نور أو غيره ممكن في الآخر ميبقاش له صوت مسموع في وسطه حتى وأن كان هو صوته عاقل بين عنينا فشوفها بقى بس أنا شايف حد زي البلتاجي ودكتور عصام. مرسي: كانوا موجودين أصل إحنا خايفين من أن في 2 أو 3 لو تواجدوا يدوا الانطباع على طول في مسألة ركوب الموجه بس لكن احنا قايلين ما دون هذا.. أن احنا امبارح كانوا موجودين أخوانك زي ما قلت لك بس هي في اتساع الساحة وطبيعة اللي بيصور بيصور فين لكن كانوا موجودين اخونا لغاية الساعة 12 بليل بشكل معقول ولكن نؤكد عليها. عبد العاطي: ماشي. الحكومة الإسلامية فتحت شهية قيادات جماعة الإخوان المسلمين فى السيطرة على مقاليد الحكم بعد نجاح ثورة يناير فى الإطاحة بالرئيس المخلوع مبارك، خاصة بعد نجاحهم فى كل ما خططوا له مسبقا بشكل لم يكن بحسبانهم، حيث كثفت الجماعة من اتصالاتها السرية خلال المرحلة الانتقالية بعدد من قيادات الدول الأجنبية الحليفة لهم ولمخططاتهم، وهو ما نجح فى رصده جهاز الأمن الوطنى خلال تلك الفترة. ففى 14/1/2012 رصد الجهاز مقطعا صوتيا سُجّل خلال فترة حكم المجلس العسكري تضمن عرض القيادى الاخوانى محمد مرسي تفاصيل لقاءه بنائب وزير الخارجية الأمريكي، وليام بيرنز، وقتها اخبر المعزول أعضاء جماعته بطلب من الإدارة الأمريكية " أبلغه به بيرنز" بأن يعتمد الاقتصاد المصري على مساعدة البنك الدولي و تطبيق التجربة التركية في ذلك الشأن، وقال "مرسي" لأعضاء المكتب إنهم ملزمون بالاستجابة للطلب لأن هناك ضغوطا يجب التعامل معها. وتابع "مرسي" أن "بيرنز" أخبره بإسقاط الرئيس الأمريكي، مليار جنيه من الديون المصرية، من أجل مساعدة "الحكومة الإسلامية المقبلة"، فى الوقت الذى تعهد مرسي لنائب وزير الخارجية الامريكى بالحفاظ على السلام مع إسرائيل، طالبا منه إخبار "تل أبيب" بأن جماعة الإخوان ستحافظ على اتفاقية "كامب ديفيد"، لأنهم ليسوا دعاة حرب. وخلال الاجتماع تساءل أحد الأعضاء الحاضرين للجلسة، موجها حديثه إلى مرشد الجماعة محمد بديع، حول التنسيق مع حركة حماس بشأن احتياجاتها في حال تشكيل حكومة إسلامية، ورد المرشد بأن هناك تنسيق كامل، وأشار إلى أن الجماعة نجحت في اتفاق المصالحة بين الفصائل الفلسطينية، وشدد وقتها على ضرورة تكوين قيادة جديدة في فلسطين حتى لو لم تكن منتمية لجماعة الإخوان وذلك لكسر الحصار المضروب على غزة باعتراف دولى والعمل على دعمها اقتصاديا، مؤكدا إن وليام بيرنز سينقل رسالة حول ذلك إلى الرئيس الأميركي. بلاوى مستشارى مرسى بعد وصول الجماعة للحكم وتولى الرئيس المعزول محمد مرسي مقاليد الحكم، تعجب المصريون من محاولاته المستميتة لاخونة الدولة والسيطرة بشكل تام على مفاصل الدولة ومؤسساتها خاصة الجيش والشرطة والقضاء، إلا أن تحقيقات نيابة امن الدولة العليا فى قضية التخابر العظمى أجابت عن السؤال الصعب، وذلك بعد ان كشفت التحقيقات عن بلاوى قيادات الجماعة واتصالاتهم المشبوهة بأطراف خارجية وقت توليهم الحكم. فالتحقيقات أشارت إلى مخاطبات رسمية وصلت لنيابة امن الدولة العليا من جهاز المخابرات العامة تحت بند "سري للغاية" تضمنت تفاصيل اتصالات هاتفية لعدد من مستشاري "مرسي" بشخصيات أجنبية. أحمد عبد العاطي مدير مكتب المعزول كان أول من أجرى اتصالات دورية خلال فترة توليه منصبه بشخصيات في دول "قطر، تركيا، الولايات المتحدة، ماليزيا، الجزائر، السودان"، بالإضافة إلى قطاع غزة، ففي مارس 2013، أجرى "عبد العاطي" اتصالا هاتفيا بشخص تركي ، ونقل له رسائل خاصة من مرشد جماعة الإخوان، محمد بديع و سابقه مهدي عاكف؛ بغرض الاتفاق على عقد لقاء بتركيا في شهر مايو 2013. اتصالات هاتفية أخرى جمعت مدير مكتب مرسي بشخصيتين قطريتين هما، حامد بن تحامير، وآخر يدعى عاطف حميدي، وطلب منهما إعطاء تعليمات لقناة "الجزيرة مباشر مصر" بالتنسيق المباشر مع مسئولي ملف الإعلام بجماعة الأخوان و حزب الحرية والعدالة للتقليل من شأن الأحداث السابقة لثورة 30 يونيو، والتركيز على اعتصامات مؤيدي الجماعة. اتصال آخر تلقاه "عبد العاطي" من القيادي الإخواني محمد البلتاجي خلال منتصف شهر يونيو، أوضح خلالها "البلتاجي" أن لديه معلومات مؤكدة حول استعدادات بالقوات المسلحة لاغتيال "مرسي". كما طلب مدير مكتب الرئيس الأسبق خلال اتصال مع أحد مسئولي "حملة مرسي الانتخابية"، عبد المجيد المشالي، إرسال 5 "هارد ديسك" سعة "2 تيرا" إلى قصر الاتحادية؛ لنسخ معلومات وبيانات ووثائق خاصة برئاسة الجمهورية من أجهزة الحاسب الآلي بالاتحادية –وفقا لتقرير المخابرات. التقرير المقدم إلى نيابة أمن الدولة ذٌكر به أن كذلك أن عبد العاطي كان يجري اتصالات دورية بالقيادي بحركة حماس، موسي أبو مرزوق و مكتب نائب رئيس الحركة، إسماعيل هنية، كما أشير إلى أن "عبد العاطي" احتفظ على جهاز لوحي ماركة "آبل" بتقارير ومذكرات أمنية مقدمة في الأساس لرئيس الجمهورية، وتحمل درجة "سري للغاية"، أرسلت بالبريد الإلكتروني لعدد من الشخصيات بثلاث دول هي " تركيا ،قطر ، لندن". لم يختلف الحال بين احمد عبد العاطى وعصام الحداد مساعد رئيس الجمهورية للعلاقات الخارجية، الذى أجرى اتصالات عديدة خلال فترة توليه منصبه، بشخصيات تتبع التنظيم الدولي لجماعة الإخوان بدول "تركيا ،قطر ،السودان، الولايات المتحدة، الجزائر ،ألمانيا ، سويسرا، استراليا" بالإضافة لقطاع غزة، و السفيرة الأمريكية بالقاهرة "آن باترسون"، ورئيس المفوضية الأوربية جيمس موران، والسفير التركي بالقاهرة حسين بوتسالي، والسفير السوداني لدى مصر كمال حسن. ذكر بالتقرير أن بريد الحداد الالكتروني استقبل بتاريخ 16/6/2012 ، رسالة من القيادي الإخواني عمرو دراج، تضمنت الإشارة إلى تصريحات أحد أعضاء المكتب السياسي لحركة 6 إبريل حول اللقاء الذي جري بين مؤسس الحركة أحمد ماهر والقيادي الإخواني محمد البلتاجي، تلقى خلالها الأول مبلغا ماليا قدره مليون جنيه، نظير دعم الحركة لمرشح الجماعة محمد مرسي. رسالة أخرى وردت للحداد من رجل الأعمال الإخواني حسن مالك، تضمنت بيانا بأضخم 6 شركات صرافة داخل مصر، مطالبا إياه بسرعة اتخاذ إجراءات للسيطرة عليها، بغرض التحكم في أسعار صرف الدولار داخل مصر. كما استقبل الحداد رسالة من مدير مكتب "مرسي" أحمد عبد العاطي ، تتضمن مقترحات مكتب إرشاد الإخوان حول قضايا سيتم مناقشتها خلال مقابلة الرئيس الأسبق بقيادات عمالية وممثلي اتحاد عمال مصر. تقرير المخابرات العامة أشار إلى أن مساعد مرسي للعلاقات الخارجية، استغل منصبه بهدف التربح، وذلك بعدما شغل منصب ممثل شركة المجموعة العربية للتنمية، المتحالفة مع شركة spa الإيطالية ، وتضمن العقد الذي وقع عليه إلزامه بضرورة إطلاع الطرف الأجنبي دوريا بالظروف السياسية والاقتصادية داخل البلاد، وذلك نظير دفع الطرف الأجنبي عمولة دورية له. التقرير رصد علاقة وثيقة بين مساعد مرسي للعلاقات الخارجية و شخص يدعى إبراهيم محمد الزيات، متزوج من شقيقة رئيس منظمة التجمع الأسلامي بألمانيا، نجم الدين أربكان، أحد قيادات التنظيم الدولي لجماعة الإخوان، والذي سبق أن وجهت له تهمة إحياء النشاط السري للجماعة، وتكوين تشكيلات عسكرية عام 2007. جاء بتقرير جهاز المخابرات المذكور أن رئيس ديوان رئيس الجمهورية، رفاعة الطهطاوي ونائبه أسعد الشيخة، أجريا محادثات هاتفية بشخصيات تابعة للتنظيم الدولي للإخوان بدول "ألمانيا، البحرين ،الكويت ،قطر ،السودان ، وكوبا"، كما رصد وجود علاقة وثيقة بين "الطهطاوي" والقائم بالأعمال الإيراني بالقاهرة، مجتبي أماني همداني، وعدد من القيادات بالحكومة الإيرانية، إلى جانب إرسال الشيخة عبر بريده الإلكتروني رسائل دورية إلى حساب القيادي الإخواني، خيرت الشاطر، تتضمن مباحثات الرئيس الأسبق مع مسئولي دول زارها. دولة الشاطر أبرزت تحقيقات نيابة الأموال العامة فى قضية التخابر الكبرى أيضا العلاقة القوية بين حركة حماس في قطاع غزة وجماعة الإخوان؛ ظهرت، بحسب التحقيقات، في موافقة مكتب الشاطر في 25 يوليو 2012 على تسهيل سفر عائلة طبيب مصري يعمل بمستشفيات القطاع إلى غزة، بعد أن واجهت الأسرة رفضا أمنيا. تبين من الفحص الفني أيضا، وفقا لتقرير جهاز الأمن القومي، أن حوارات تمت خلال عامي 2010 و2011، عبر موقع التواصل الاجتماعي الخاص بشخص يدعى "خالد"، مع شخصين لديهما موقعان باسم "المهاجر ومحمد"، وتناولت تلك الحوارات موضوع سلاح كان مهربا عبر الأنفاق لقطاع غزة، وتم اكتشافها من قبل السلطات المصرية. تشير التحقيقات أيضا إلى أن الشاطر كان على اتصال بحركة الجهاد الإسلامي الفلسطيني في قطاع غزة، حيث تلقى رسالة في 29 نوفمبر 2012 من شخص بالحركة يدعى علاء أسعد الصفطاوي يعرض فيها ما سماه بـ"وأد الفتنة بمصر". ذكرت التحقيقات أيضا أن الشاطر تلقى في 23 يوليو 2012 مقترحا من رجل الأعمال حسين محمد القزاز، صاحب ومؤسس شركة سكوبوس بالبحرين ومصر والإمارات، والذي يعد بمثابة همزة وصل بين التنظيم الدولي للإخوان والجماعة في مصر، بهدف إعادة هيكلة مؤسسة الرئاسة وعمل الحكومة ورئاسة مجلس الوزراء. يوضح تفريغ أجهزة التحقيق للمكاتبات الواردة إلى بريد "الشاطر" أنه كان يتلقى عروضا رسمية للاستثمار في مصر،ففي 24 أغسطس 2012 تلقى عرضا من مجموعة "بلومبرج كابيتال بارتنرز" للحبوب، لإنشاء سوق لها بمصر والشرق الأوسط وشمال إفريقيا وحوض المتوسط، يتضمن مصنع، مركز تصدير، ومعهد زراعي. أفادت التحقيقات بأن الشركة كانت مقترحا في إطار مشروع تنمية قناة السويس، وتحويلها لمناطق حرة للشركات الأجنبية ذات المصالحة المتبادلة مع جماعة الإخوان، خاصة أمريكا وقطر وتركيا. وفي 12 مايو 2013 التقى ديفيد بلومبرج، ممثل الشركة المذكورة، مع الشاطر - بحسب التحقيقات- في مكتب الأخير بمدينة نصر. وأفادت التحريات أن ديفيد بلومبرج هو أحد العناصر الأمريكية المسؤولة عن العلاقات مع العناصر القيادية لجماعة الإخوان، وأنه يقوم بربط المعونة الأمريكية لمصر ببدء جماعة الإخوان في تنفيذ المشروع المرتبط بمحور التصدير البحري، والمرتبط بقناة السويس، وبمشروع التنمية الذي طرحته جماعة الإخوان بمدن القناة، بهدف تحقيق مصالح لدول أجنبية محددة، وهي أمريكا، قطر، وتركيا، في مصر. كذلك ابرزت تحريات الاجهزة الأمنية مكاتبات بين مدير مكتب الشاطر، خالد سعد، وجيهان حمزة، من القسم السياسي والاقتصادي بالسفارة الأمريكية، بين 31 مارس 2013 و3 إبريل 2013، حول مباحثات بين وكيل وزارة الخزانة الأمريكية لائيل برينارد، والشاطر، حول وجهة نظر الأخير بشأن الاقتصاد المصري. أثبتت أوراق التحقيقات أيضا، نشاط أعضاء التنظيم الدولي بالإخوان في هولندا، فقد تلقى الشاطر رسالة إلكترونية في 3 يوليو 2013 من شخص يدعى أحمد الشلبي، مقيم في هولندا، تناقش فاعلية جهاز المخابرات العامة في إقناع القوى السياسية الدولية بأن ما حدث في مصر ليس انقلابا عسكريا. ذكرت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا، أن المكاتبات من و إلى البريد الالكتروني الخاص بالشاطر، شملت سفارات "هولندا، أمريكا، فيتنام، سنغافورة، بريطانيا، السويد، إيطاليا"، بالإضافة لمستشار المبعوث الاتحاد الأوروبي الخاص لجنوب المتوسط بيرناندينو ليون. يشير تقرير لهيئة الأمن القومي مرفق بأوراق التحقيق إلى اتصالات وعلاقات بين عناصر قيادية بجماعة الإخوان ومنظمات أجنبية مسلحة بالخارج، منها حركة حماس الفلسطينية وحزب الله اللبناني، المرتبط بالحرس الثوري الإيراني، وأن معظمها كانت تتم من خلال التنسيق المشترك بين قيادات الإخوان ومؤسسة الرئاسة خلال فترة تولي مرسي حكم البلاد. ووصف تقرير "الأمن القومي" الشاطر بأنه المسؤول الأول عن التنظيم السري للإخوان، والمسيطر اقتصاديا على مشروعاتها بالداخل والخارج. في 31 يوليو 2012 تلقى الشاطر رسالة من شخص يدعى عصام كفافي، يطلب مساعدته في إطلاق سراح شخصين محتجزين لدى مدير المنشآت الأمنية التابع لجماعة الاخوان المسلمين في ليبيا، هشام بشر. وكان هذا الشخصان محتجزين بتهمة مساعدة سيف الإسلام القذافي بجلب سلاح من إسرائيل لاستخدامه ضد الثوار الليبيين، وتشير التحقيقات إلى أن هذين الشخصين تم الإفراج عنهما في 4 سبتمبر 2013. في 26 يونيو 2013 تلقى الشاطر، رسالة إلكترونية من شخص يدعى علاء الإبياري تضمنت قائمة بأسماء بعض من وصفهم بالبلطجية، ومن ضمنهم ضباط بالمخابرات الحربية وبرتب كبيرة، وكذا بعض ضباط المباحث الجنائية، ويخطره فيها بأرقام تليفوناتهم المحمولة. واغتيال مرسي كان لـ"محمد البلتاجى" القيادى بالجماعة دور فى قضية التخابر ، حيث تضمن تقريرالمخابرات العامة المرسل إلي نيابة أمن الدولة العليا، عن الرسائل الألكترونية المتبادلة بين قيادات الأخوان في قضية التخابر، رسالة من القيادي الإخواني محمد البلتاجي إلى أحمد عبد العاطي، مدير مكتب الرئيس الأسبق محمد مرسي، يؤكد خلالها توصله لمعلومات حول استعداد القوات المسلحة للتحرك لاغتيال الرئيس الأسبق محمد مرسي. ---------- *مرسى كان مسجوننا بتهمة التخابر والخيانه ضدد مصر ** .فمن هوعبد القادر حلمي؟؟؟؟؟ http://ca.findacase.com/research/wfrmDocViewer.aspx/xq/fac.19890531_0000006.ECA.htm/qx نص الحكم المستأنف ضد دكتور عبد القادر حلمي وجيمس هوفمان http://law.justia.com/cases/federal/appellate-courts/F2/951/988/258234 وهذا لينك العملية فى موسوعة ويكيبيديا http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85%D8%A9:Koky.adel

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف