امريكا تعي ان سقوط داعش انتصار لبشار عدوها وعدو اسراءيل.فكيف ياعرب؟

*امريكا تعي ان سقوط داعش انتصار لبشار عدوها وعدو اسراءيل.فكيف ياعرب؟ *قرد.و.خان. وسبوبته مع داعش.النفط المسروق المصانع السوريه التي تفكك *وقرد وخان يساعدهم لكسر شوكه الاكراد واسقاط نظام بشار فكيف ياعرب؟ *قرد.وخان قدم من قبل العراق ثم ليبيا ثم سوريا علي على موائد اللئام مقابل ان ينال عضويه الاتحاد الاوروبي..فكيف يا عرب؟هل تأمنون مكره بكم * * "رهائن تركيا".. دليل تحالف أردوغان "المكيافيلي" مع "داعش" * * داعش يبيع أطفال سوريا والعراق لإسرائيل مرورا بتركيا *الجميلات الكرديات في عين العرب يقتحمن صفوف داعش ويفجرن أنفسهن *حرب شوارع بين مقاتلين أكراد و"داعش" في عين العرب بدعم تركي **قردوخان الكلب ينادي بحقوق الانسان شاهدوا وحشية الشرطة والجيش التركي في قمع العزل والاطفال والنساء * 19قتلى فى تركيا خلال مظاهرات الأكراد دعما لمدينة كوبانى *الاتحاد الأوروبى ينتقد تعامل الحكومة التركية مع استقلال القضاء *وحكايه المنطقه العازله في سوريا *امريكا واسراءيل تريد كرزاي جديد في كل الدول العربيه بعد التقسيم ---------------------------- 3000مصنع سوري نسيج فككت ماكيناته وحملت الي تركيا وضعفها من العراق..وابار نفط عراقي يباع الي رجال اعمال اتراك في حزب العداله والتنميه ورأيسه اردوغان.و20000الف عالم عراقي خطفوا او قتلوا عن طريق المخابرات التركيه وأقل منهم من سوريا حتي الان ومعامل الجامعات نهبت والاجهزه في المستشفيات نقلت الي تركيا ومصانع تجميع السيارات السوريه اصبحت خراب بفضل الدواعش وغراب العرب..قرد وخان ينعق في في كل دول العروبه يريد ان يعيد بنيان دولته وخلافته الملعونه علي اطلال دول مهلهله معدومه ومقسمه الي طواءف وملل تتناحر وهو يمونها بسلاح الغرب وأسياده في اسراءيل من اجل مطمع واحد وهو ان يدخل بوابه الاتحاد الاوروبي علي جثث الامه العربيه مكافأه لاسياده بني صهيون يساعده كلب العرب عاصمه اسراءيل في الوطن العربي..قطر..و داعش وصلت الي حدود مدينه كوباني*عين العرب* وحاصرتها* وقوات التحالف تسقط علي الدواعش الورود ولكن الفاتوره التي سيدفعها الخليج مملوءه بكل ماطاب واشتهي الشيطان من انواع الاسلحه مضروبا اسعارها في 100مع انها تنزل برد وسلاما علي كل داعشي وهي اهون من بمب العيد مش مصدق شوف الفاتوره ..مليار دولا في الاسبوع الاول حسب تصريح البنتاجون ولم نري داعشي يخرج من اي مدينه ضربها التحالف بل انهم رجعوا وعادوا الي الموصل بعد ان استراحوا في كافيه تكريت قليلا وتناول طعام الغداء في مطعم الموصل علي انغام التحالف الورديه التي اسقط عليهم سلاح الجو العراقي مؤن واسلحه بالخطأ ولا تنسوا او تتناسوا ان امريكا واسراءيل تريد كرزاي جديد في كل الدول العربيه بعد التقسيم علي غرار افغانستان تركيا تخاف بقياده قرد.وخان من تقوية شوكة الأكراد ..وهي التي عقدت معهم اتفاقا في خريف ٢٠١٢ بالسماح بالمرور عبر اراضيهم للمعارضه لاسقاط نظام بشار مقابل عدم المساس بهم واطلاق سراح معتقليهم بالسجون ولكنها تخاف وتخشي وتمانع من اجل عدم اقامه كيان و اقليم كردي في تركيا . كما حدث في العراق. ويطالبوا بالإنفصال والإنضمام لدولة كردية كبرى ممتدة من شمال العراق لسوريا لتركيا .. ومن المؤكد ان اوروبا واسراءيل و امريكا ستدعمهم بكل قوة لإنها اتت لاقامه لدول قائمة على اساس عرقي او طائفي او ديني في المنطقة ..وهو مخطط الشرق الاوسط الجديد كان لتردد "رجب طيب أردوغان" في الانضمام إلى التحالف الدولي لمواجهة تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، المعروف باسم "داعش"، علامة استفهام كبرى لدى العديد من الحكومات والأنظمة والخبراء، الذين تعجبوا من عدم انضمام الدولة الحليفة للناتو لمواجهة ذلك التنظيم.ولكنها أوامر الماسونيه العالميه التي خطتت وعلي كلابها التنفيز فأوباما واردوغان وكلاب قطر ما هم الا عبيد اسيادهم لهم الكثير من الفضاءح التي هي بجعبه الماسونيه العالميه وعليهم الامتثال للاوامر واتباع التعليمات بما لا يخالف مخطط الاسياد..و قبل أن تصبح الحكومة التركية في موضع حرج أمام الرأي العام والإعلام، سواء في تركيا أو خارجها، ركزت تصريحات وخطب " أردوغان " الأخيرة على مهاجمة مصر، والدفاع عن حلفاء تنظيمه بالقاهرة وهم "الأخوان المسلمين"، ثم الانتقال مؤخرا لمهاجمة الإمارات العربية المتحدة. لكن الإعلام بأسطنبول ظل يطالب حكومة "حزب العدالة والتنمية" برد صريح، بخصوص مواجهة "داعش" من عدمه، حتى صرح مصدر، رفض ذكر اسمه، من الحكومة التركية، بأن تركيا بصدد مواجهة "داعش" عسكريا، حسبما ذكرت بعض الصحف المحسوبة على "حزب العدالة والتنمية". وهنا يجب أن نقراء العلاقة بين "داعش" وتركيا، بمنظورها الواقعي، وما قدمته حكومة "حزب العدالة والتنمية" لـ "داعش"، وما ستقدمه "داعش" لحكومة "أردوغان". بداية، تركيا مثلت "محطة ترانزيت" هامة لتجمّع الجهاديين من مختاف أنحاء العالم، ليتم إعدادهم وتسليحهم، ثم دخولهم لسوريا والتوغل بريف اللاذقية والقلمون وغيرها من الأراضى السورية، قبل أن تتحرك "داعش" بعدها إلى العراق، وتحتل الموصل، ثم تتوجه إلى عرسال بشرق لبنان. جهاز الاستخبارات العامة التركية أشرف على أكبر عملية اتصال وتجمّع للتنظيمات الأصولية المتركزة بالبلقان والقوقاز وشمال أفريقيا والخليج العربى، حتى باتت المعسكرات بشرق تركيا أشبه بسوق عكاظ للجهاديين، ثم بدأت عمليات التواصل والدعم اللوجيستى والمادى والعسكرى لقيادات تنظيم "داعش" المتمركزة داخل الموصل العراقية، عبر جهاز المساعدات الإنسانية، أي "أتش أتش" الذي يزودها بالمال والسلاح، تحت غطاء إنسانى، بأشراف من جهاز الاستخبارت العامة التركية. وما ذكرناه، هو جزء صغير مما قدمه الخليفة العثماني "أردوغان" لتنظيم "داعش"، وشيء لا يذكر مما قدمه الغرب والولايات المتحدة لهولاء التكفيريين، الذين تم تأهيلهم بحضانات معتقلات جوانتانامو لصناعة الإرهابيين، لإعادة تصديرهم إلى الشرق مرة أخرى. فماذا إذًًا قدمت "داعش"، وماذا كانت ستقدم لحكومة الحزب الحاكم بتركيا. أولا: تولت "داعش" تنفيذ الجزء الأهم مما كلفت به اسطنبول، أثناء انعقاد قمة حلف الناتو باسطنبول عام 2004م، وإعلان قادة الحلف عن مبادرة "تركيا والشرق الأوسط الجديد"، وتم تحديد دور تركيا في خريطة الشرق الأوسط الجديد، ودورها في صنع الفوضى الخلاقة بالمنطقة، وبعد ذلك الاجتماع مباشرة، بدأت جولات ولقاءات "علي بابا جان" وزير خارجية تركيا الأسبق، ثم "داوود أوغلو" رئيس وزرائها الحالي، مع وفود سياسية ودبلوماسية عدة، لتحييد مسار سوريا السياسي في المنطقة، كما تريد واشنطن، ولا يخفى أن الغاز الطبيعي المتواجد بشمال سوريا يروق لعين تركيا التي لا تغفل عنه. ثانيا: وهو الأمر الأهم بالنسبة لتركيا، لأنه يخدم أهدافها بشكل مباشر، وهو تصدي تنظيم "داعش" بدمويته للأكراد واستنزافهم وإنهاكهم وسلبهم، ليكونوا، بالتالي، لقمة سائغة في فم حكومة "حزب العدالة و التنمية"، ولكن، حدث ما كان لا يتوقعه أحد، وجاءت الرياح بما لا تشتهي السفن بالبوسفور، بعد أن أستطاعات قوات البيشمركة في التصدي لهم وإجبارهم على التراجع حتى سد الموصل، وهنا الصدمة وقعت على حكومة أردوغان أشد مما وقعت على "أبو بكر البغدادي" زعيم تنظيم "داعش" نفسه. ثالثا: كان "أردوغان" يرى في "داعش" ذراعا طويلا يخدم مصالح جماعة "الإخوان المسلمين"، عبر التواصل والدعم مع تنظيمات تكفيرية أخرى، كـ "أنصار بيت المقدس" بمصر، أو "جند الخلافة" بالجزائر أو "أنصار الشريعة" بليبيا وغيرها من التنظيمات التي تعمل كجناح عسكري لجماعة "الإخوان المسملين". وهنا وجد "أردوغان" نفسه أمام نيران الصحافة والأحزاب والقوى السياسية المعارضة لها في تركيا وعلى رأسها "حزب الشعب الجمهوري" برئاسة "كمال كليتشدار أوجلو". إلى أن جاء التصريح الذي عبر عن عمق العلاقة العميقة المشبوهة بين تنظيم "داعش" والحكومة التركية، عندما صرح "أبو عمر التونسي" المسؤول الفعلي عن العلاقات الخارجية لتنظيم "داعش"، أو باختصار وزير خارجية دولة الخلافة والذي قال في تصريحه، إن تنظيم "داعش" بصدد افتتاح أول بعثة خارجية دبلوماسية بدولة مسلمة شقيقة، ألا وهي تركيا، كما أكمل " أبو عمر التونسي "، بأن القنصلية التي ينوي التنظيم افتتاحها باسطنبول ستقوم بتوفير كافة الخدمات لجميع من يرغب في الانضمام إلى التنظيم، كما أن القنصلية ستتولى عملية تحمل نفقات العلاج لكل الجرحى من أعضاء التنظيم الذين يتم علاجهم داخل تركيا. فهل تلك الخطوات هي بداية تنفيذ الاتفاق الذي أبرم في السر بين الحكومة التركية وتنظيم "داعش" بعد الإفراج عن أعضاء البعثة الدبلوماسية التي احتجزتهم "داعش" في العراق منذ أسابيع، وأفرجت عنهم وقتها دون فدية أو أي مقابل، وإذا كان لـ "داعش" سفارة بتركيا أو مكتب قانوني، ولو حتى يعمل في الخفاء عن أعين الرأي العام، فهل نرى لـ "داعش" مكاتب وسفارات أخرى بدول وعواصم عربية سقطت قريبا في يد التنظيمات الأصولية. والأهم هل ستستمر الولايات المتحدة في إخراج حلقات المسلسل الممل الذي بدأت إنتاجه بعد أحداث أيلول الأسود 2001م، ومؤخرا بعد تصوير حلقات جديدة على الحدود السورية العراقية تحت عنوان القضاء على "داعش"، وتشكيل حلف مكوّن من أربعين دولة، لمواجهة تنظيم لا يتعدى عدد أفراده ثلاثين ألف إرهابي، في الوقت الذي استشعر العالم كله، أن الولايات المتحدة هي من يحرك غرائز الفوضى والإرهاب من خلف الستار، وهي الحقيقة التى عبرت عنها بجرأة عالية، قد تكلفها الكثير، رئيسة الأرجنتين "كريستينا كيرشنر" أثناء كلمتها بالأمم المتحدة. ثم كم التناقض الملحوظ في تصريحات جميع المسئولين بالبيت الأبيض، بمن فيهم "باراك أوباما"، الذي فضح حقيقة سياسة الولايات المتحدة الخارجية بعد كلمته بالأمم المتحدة، والتي رأى فيها أنه لا يوجد خطر في العالم سوى روسيا، وكأن الهدف الذي أنشئت من أجله منظمة الأمم المتحدة، هو كيفية حماية مصالح واشنطن ونفوذها العالمي، وضمان مكانتها كقطب أوحد بالعالم وليس سوى ذلك. حقيقة الأمر أن السياسة الخارجية الأمريكية الحالية بدأ رصيدها في النفاذ، كما أن هناك أنظمة بالإقليم، دخلت أيامها المتبقية في النفاذ أيضا، فهناك من يحاولون مسح جرائمهم التي ارتكبوها بإضرام نيران الفوضى بالشرق الاوسط وكييف وغيرها، بغسل أيديهم بقتال "داعش"، ولكن حقيقة الأمر أن أيديهم الآن تتسخ أكثر وأكثر، بعد أن سقطت كل الأقنعة عن وجوههم القبيحة، بعد مرور حلقة جديدة في كل يوم من مسلسل الحرب على "داعش". ...المزيد: http://arabic.ruvr.ru/2014_10_06/278260693/ نقلت وكالة "فرانس برس" عن النشطاء سيطرة التنظيم على أحياء كاني عربان والمنطقة الصناعية ومقتلة الجديدة. وأشار نشطاء في وقت سابق الى اندلاع اشتباكات للمرة الأولى في حيين يقعان عند المدخل الشرقي لمدينة عين العرب، مضيفين أن حرب شوارع تدور بين الطرفين. وأضاف النشطاء أن المئات من المدنيين الأكراد المقيمين في المدينة فروا إلى تركيا أمام تقدم المسلحين. وكان مسلحو "الدولة الاسلامية" رفعوا قبل ساعات أعلام التنظيم السوداء على بعد مئة متر شرق وجنوب شرق عين العرب الواقعة قرب الحدود مع تركيا. ونقلت "رويترز" تصريحات لضابط تركي كما أظهرت مشاهد تلفزيونية التقطت من الجانب التركي من الحدود راية سوداء يبدو أنها راية التنظيم ترفرف فوق مبنى من أربعة طوابق قرب موقع شهد بعضا من أعنف الاشتباكات في الأيام القليلة الماضية. وقال الضابط التركي الذي رفض كشف اسمه إن الراية هي راية تنظيم الدولة الإسلامية الذي سيطر على مساحات واسعة من سورية والعراق في الشهور الأخيرة وكان مسلحون أكراد قد صدوا ليلة الاثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول هجوما لـ"الدولة الإسلامية" على مدينة عين العرب السورية بعد معارك عنيفة أسفرت عن سقوط 19 مقاتلا كرديا و27 من التنظيم. ونقلت وكالة فرانس برس عن نشطاء بأن تنظيم الدولة الإسلامية دخل ليل أمس في اشتباكات هي الأعنف في عين العرب منذ بدء هجوم التنظيم في 16 سبتمبر/أيلول الماضي. وأضاف النشطاء بأن المقاتلين الأكراد صدوا هجوما لمسلحي التنظيم الذين حاولوا اقتحام البلدة من الجهتين الشرقية والغربية، وذلك عقب تنفيذ فتاة كردية مقاتلة عملية انتحارية استهدفت التنظيم الأحد. إلى ذلك أشارت الوكالة إلى تراجع وتيرة المعارك صباح الاثنين مع استمرار سقوط قذائف على المدينة بشكل متقطع.. ** و تنخرط المرأة الكردية في معارك عين العرب كوباني الشرسة ضد آلاف المقاتلين من تنظيم داعش، وتؤدي أدواراً متعددةً بشجاعةٍ منقطعة النظير، وفي التقرير التالي نضال فتياتٍ كردياتٍ قاتلن حتى الاستشهاد. أرين ميركان مقاتلة كردية نفذت أول عملية انتحارية ضد مسلحي تنظيم "داعش" عندما اقتربت منهم ودخلت بين صفوفهم وفجرت بهم قنابل كانت بحوزتها، قبل أن تفجر نفسها بقنبلة في منطقة تل مشته نور في عين العرب، وقتلت أكثر من عشرين من مسلحي داعش. جيلان اوزاب ذات التسعة عشر ربيعاً، وبعدما قاتلت داعش حتى نفدت ذخيرة سلاحها انتحرت بآخر طلقة، وفضلت الموت على أن تقع في أيدي عناصر التنظيم، وفي رسالة أخيرة من الجبهة وجههتها عبر جهازها، قالت الشابة الشجاعة، "وداعاً". بسالة المقاتلات الكرديات أثارت انتباه الإعلام العالمي فكتب عنهن عشرات المقالات والتحقيقات المؤثرة والحماسية. حملت المقاتلة الكردية السلاح وتوجهت إلى جبهات القتال منذ الأيام الأولى دفاعاً عن المدن والقرى الكردية في مواجهة النصرة وداعش، وفي مدينة عين العرب بالذات سجلت المقاتلة الكردية شجاعة نادرة وبسالة قتالية عالية المستوى، ما دفع بأحد قتلة داعش إلى قطع رأس إحدى الشهيدات إنتقاماً. وتشير إحصاءات مراكز الرصد إلى أن النساء يشكلن نسبة 30% تقريباً من المقاتلين الكرد، وتترواح أعمارهن بين 18 و30 عاماً، ويخضعن لتدريبات قاسية لا تختلف عن تلك التي يخضع لها الرجال. المقاتلات الكرديات على جبهات القتال كما في الخطوط الخلفية، بتن مدعاة للفخر والإعتزاز، ويتناقل الكرد حيثما تواجدوا قصص بطولاتهن التي ألهمت الآلاف وحضتهم على المشاركة في التصدي لغزاوت داعش والنصرة. ------ داعش يبيع أطفال سوريا والعراق لإسرائيل ** ---------- وتبعا لتصريح كيربي: «هذا ليس موضوعا جديدا، الآن لا ينظر له كخيار قابلا للتطبيق [العمليات العسكرية]. خلي بالك من كلمه ..خيار..في نفس الوقت، أعتقد أنه سيكون موضوع المناقشات الجارية".واخد بالك.. ومن المعروف ان مسلحو تنظيم " الدولة الإسلامية" للأسبوع الثالث يهاجمون المدينة السورية عين العرب- كوباني، التي تعد واحدة من المراكز الرئيسية لإدارة الحكم الذاتي الكردية. ووقع تحت سيطرة المتطرفين العشرات من القرى الكردية. وقد فر أكثر من 200 ألف مدني من عين العرب إلى تركيا المجاورة. التي وصل عبرها حوالي 1.5 ألف متطوع الكردي إلى سوريا للدفاع عن مدينة عين العرب. وقد خرج الكثير من الأكراد في عدة مدن تركية يوم الأثنين في مظاهرات للتنديد بسياسة الحكومة التركية في عدم التدخل بالأزمة السورية ولدعم المدافعين عن مدينة عين العرب «كوباني". وأسفرت هذه المظاهرات عن مقتل 18 شخصا. تشهد الساحة العراقية والسورية اليوم حربا على تنظيم " الدولة الإسلامية" المتطرف، والذي يسيطر على مساحات واسعة في العراق وسوريا، حيث أعلن عن قيام «الخلافة الإسلامية"، وبدأت الولايات المتحدة الغارات الجوية منذ آب/أغسطس الماضي على مواقع " الدولة الإسلامية"، وكان الهدف المعلن هو حماية الأقليات القومية والدينية، والبعثات الدبلوماسية الأمريكية في العراق. ثم وجهت الولايات المتحدة ودول التحالف ضربات جوية ضد أهداف «الدولة الإسلامية" و"جبهة النصرة" في سوريا بمشاركة المملكة العربية السعودية وقطر والأردن والبحرين ودولة الإمارات العربية. انتقد الاتحاد الأوروبى بشدة الطريقة التى تعاملت بها الحكومة التركية مع مزاعم الفساد، التى تم الكشف عنها فى السابع عشر من ديسمبر 2013، معرباً عن القلق حول استقلالية القضاء والضغوط المتزايدة على الإعلام بالبلاد. وذكر الموقع الإلكترونى لصحيفة زمان التركية اليوم، الأربعاء، أن الاتحاد، فى تقريره الذى صدر اليوم، أكد أن "رد فعل الحكومة التركية فى أعقاب الكشف عن مزاعم الفساد، يمثل مدعاة لكثير من القلق، فيما يتعلق باستقلالية القضاء ومبدأ الفصل بين السلطات". وأضاف التقرير، أن ممارسات الحكومة التركية بإجراء تغييرات فى عدة أماكن لضباط الشرطة بل وفصلهم أحياناً من الخدمة إضافة إلى الحملة الموجهة للقضاء والمدعين، على الرغم من زعم الحكومة أن هذه الإجراءات ليست مرتبطة بقضية الفساد، يؤثر بشكل كبير على فاعلية هذه الأجهزة والمؤسسات ويثير الأسئلة حول أسلوب استخدام هذه الإجراءات لإضفاء الطابع الرسمى عليها". وأكد تقرير الاتحاد الأوروبى أيضاً على أهمية إجراء التحقيقات فى مزاعم الفساد هذه بطريقة ملائمة وبشفافية، مع ضمان حرية عمل جهاز الشرطة والقضاء فى هذا الأمر. ------------------------- **