ثالث ضربه قاتله لداعش من صقور مصر وبالصور مكان اعدام داعش للمصريين الأقباط

*عاجل :القوات الخاصة المصرية تنجح فى ثانى مهماتها وتقوم بإنزال فى مدينة سرت الليبية وتقتل 34 فرد مقاتل من داعش *.عاجل: قوات الجيش تتوغل فى ليبيا وتدمر 17 بؤرة وتقتل وتآسر85 داعشيا. *سر الرقم 21 عند اليهود وداعش احتفالات تقديم القربان ومعركه هرمجدون في اليوم 21 من الشهر العبري السابع وهذا يرمز إلى المعركة بين الله والشيطان *سبب اختيار تنظيم داعش للرقم 21 لضحاياة وبماذا يرمزعندهم هذا الرقم *تم قتل 21مصري في نفس مكان قتل القزافي *سر وحقيقة الرهينة الأسود ضمن الرهائن المصريين بليبيا *بالصور صحفي ايطالي صديقي.Daniele Raineriيكشف مكان اعدام داعش للمصريين الأقباط *عاجل الإفراج عن ال 13 مصرى المحتجزين بليبيا بواسطة كتيبة أمن ليبية . *انفجار ضخم فى ليبيا. ------------------ لقد تم الحدث الاكبر بعد عناء مع هؤلاء المرتزقه الافاقين صناعه الماسونيه المأجورين من قبل المؤسسات الصهيونيه وشركات تجار السلاح الامريكي ولقد تابع الجميع في الايام الماضية اخبارالعمل الارهابى الزي قامت به جماعه الافك الماسونيه " داعش " الذى بدأ فى العراق ودول اسيا واستمر فى الوصول الى جميع البلدان العربية تحت مسمى مزعوم بأنه الدولة الاسلامية ولكنه بالفعل ينقل صورة للجميع انه لا يمت للاسلام ولا المسلمين بأى صلة تماما .وتبين انها اداه من ادوات امريكا لصناعه الفوضي في المنطقه وهم من الاشخاص المدربون علي امل الحصول علي الجنسيه المريكيه تم تجنيدهم عن طريق تلك الغوايه ومن الجدير بالذكر ان مطامع داعش كانت فى البداية هى السيطرة على دولة بالكامل مثل العراق او اليمن لتكون جميع انحاء الدولة تحت امرته وسيطرته من طائرات وجيش واسلحة وابار بترول وابار نفط وهو الامر الذى كان سيقوى شوكته اكثر واكثر وبدلا من ان تكون حربه برية فقط فكان يشن غارات جوية ايضا وسيتحكم فى دول بأسرها بآبار البترور وآبار النفط التى كان سيمتلكها ولكن الله كبير ومتعال ولا يمكن الظالمين الا بمقدار معلوم وسيقتص منهم فى يوم تشخص فيه الابصار . ومما لاشك فيه ان التنظيم الارهابى كان قد اسر 21 مصرى قبطى فى الاسبوع الماضى وقام بذبحهم بصورة وطريقة بشعة لا يجروء احد على فعلها الا من ماتت من قلوبهم الرحمة والشفقة والاسلام . وقد استولى داعش على الكثير من الاراضى السوريه والعراقيه و الليبية حاليا وابار البترول والنفط ومعدات للجيش الليبى والعراقي والسوري بمساعده الاتراك والامريكان بدعم من الفرقه ٩٨ الاسراءيليه المتواجده في العراق وتحديدا الموصل استولوا علي مدن ومنازل ومدافع مضادة للطائرات وغيرها الكثير من ابحاث علميه وعلماء . وقد قامت القوات المسلحه المصرية بهجوم بالطائرات وقصف لاماكن تابعه للتنظيم الداعشى وقتلت منهم ما بين ال402 وال 250 فرد من التنظيم . واعقبت الهجوم القوات الخاصة المصرية بهجوم ضارى على معقلهم فى جنوب مدينة درنة على معسكر ابو كريم الوهدانى وانقضت عليه وانهته تماما بعد اسر اكثر من 100 شخص من اعضاء التنضيم والمتدربين وقتلت الكثيرين منهم ايضا في عمليه نوعيه تعد الاكبر والاصعب وقد استغرقت فوق العشر ساعات ابتدأت مع خيوط الفجر الاولي وانتهت منز ساعات قليله بحمد الله وتعقبت قواتنا المسلحه اعضاء التنظيم الفارين واسرت منهم اعدادا لم يتم الاعلان عنها بعد ولكن من مصادرنا الخاصه انه تم اسر اكبر قيادات التنظيم في مخبأ كان تابعا للقياده الليبيه ابان حكم معمر القزافي حيث كان مراقبا من مده طويله فيما اصيب6 جرحى من القوات المصرية الخاصة والليبيه وعلى لسان قائد المنطقة الغربية للجيش المصرى تحت عنوان أنفراد اكدوا فيه بأن قائد المنطقة الغربية أكد اليوم أن القوات المسلحة المصرية وقوات المشاة تتوغل فى صحراء ليبيا الان بغطاء جوى من الطائرات الاباتشى والطائرات اف 16 على مسافة 50 كيلو داخل الاراضى الليبية بخط عرض 450 كيلو متر وتدمر 17 بؤرة ارهابية لتنظيم داعش وتقتل مالا يقل عن 62 عنصر ارهابى ينتمى لتنظيم داعش وفى هذا السياق ايضا تم اسر 23 عنصر من عناصر داعش والاستيلاء على اسلحتهم المتنوعة وسياراتهم وكل مايحتوية من معلومات وخطط ومراكز كانوا يخططون الهجوم عليها فى الاراضى المصرية اثناء المؤتمر الاقتصادى المصرى اعلنت صفحات الشرطة المصرية ذلك فى الوقت الذى لم ينشر المتحدث الرسمى للقوات المسلحة إى ملعومة بشان التحرك البرى داخل لييبا ----------- .بعد نشر فيديو للعمل الاجرمى الذى قام بة التنظيم الارهابى داعش منذ ايام قليلة حيث قام بذبح 21 مسيحيا مصريا فى مدينة سرت بليبيا وتبين بعد ذلك ان الضحايا المصريين كانوا 20 فقط ثم قام التنظيم بإضافة شخص من تشاد إليهم حتى يصبح الرقم 21 ولم ينتبة احد لذلك وقام التنظيم منذ يومين بنشر فيديو اخر لضحايا من البيشمركة فى العراق ويظهر مقطع الفيديو أن عدد الأسري كانوا 16 ثم قام التنظيم بإضافة 5 من رهائن آخرين وهم ضابط برتبة عميد وضابط برتبة عقيد في الجيش العراقي و3 من عناصر شرطة كركوك ليصبح العدد21 فهل هذا الرقم مقصود ام لة معنى يخص التنظيم او يريدون ارسال رسالة للعالم و ما يحدث من داعش يقصدون بة معركة اخر الزمان وهى معركة هرمجدون فأن الرقم 21جاء في الإنجيل كإشارة إلى 21 خطيئة سيقع فيها البشر قبل نهاية العالم وفى الاوقات الصعيبة وهنا يستوجب القصاص وهم بذالك يبررون القتل البشع بأنه القصاص المناسب فى حالة وقوعة فى 21 خطيئة ولو تأملت لما قالة قائد عناصر التنظيم اثناء اعدام المصريين حيث قال بالنص الحمد لله القوي المتين والصلاة والسلام على من بعث بالسيف رحمة للعالمين إن هذا البحر الذي غيبتم به جسد الشيخ أسامة بن لادن تقبله الله أقسمنا بالله لنشوبنه بدمائكم سنفتح روما بإذن الله وعد نبينا صلى الله عليه وسلم واليوم نحن في جنوب روما في أرض الإسلام ليبيا نرسل رسالة أخرى أيها الصليبيون إن الأمان لكم أماني لاسيما أنكم تقاتلوننا كافة فسنقاتلكم كافة حتى تضع الحرب أوزارها وهذا معناة ان هذة الرسالة موجهة الى الاقباط العالم وهم قالوا ذلك صراحتا حينما كتبت على مجلة دابق باللغة الانجليزية واشاروا الى موقعة هرمجدون ويذكر ان المعتقدات اليهودية أيضا يتكرر عندهما الرقم 21 وذلك في احتفالات تقديم القربان في اليوم 21 من الشهر العبري السابع وهذا التقليد يرمز إلى المعركة بين الله والشيطان و الرقم 21 في الإنجيل هو ناتج الرقمين 13 و8، والرقم 13 يرمز إلى الخطايا والشيطان، والرقم 8 يرمز إلى القيامة والخلاص، وهو ما يعنيه تنظيم داعش فهو يريد أن يقول للأقباط وفق شريعتهم إنه سيخلص العالم من الأشرار وإن يوم الخلاص منهم آت. القمص صليب متى ساويرس عضو المجلس الملي العام للأقباط الأرثوذوكس قال إن الرقم 21 لا يعني في الإنجيل شيئا، لكن هو مجموع الرقمين 13 و8 والرمزية لهما هنا تعني الشيطان والقيامة، فالرقم13 هو الشيطان والرقم 8 هو القيامة، ولكن داعش، وكما استخدم بعض الآيات القرآنية والإسلام السمح كغطاء لتبرير جرائمه، فبالتالي سيستبيح الإنجيل وغيره من الأديان السماوية. ويؤكد د.إكرام لمعي أستاذ مقارنة الأديان بكليات اللاهوت أن الرقم 13 هو رقم الشيطان في الإنجيل، وهو رقـم تتشاءم منه شعوب كثيرة، وبتتبع هذا الرقم في الكتاب المقدس نجد أنه يرتبط بالخطيئة وبالشيطان. وقال إن داعش يريد أن يرسل رسالة من اختيار الرقم 21 للضحايا، وهي أنه التنظيم المخلص للبشرية من الشيطان والخطايا، فجميع الأديان تشترك في إيمانها بنزول المسيح في آخر الزمان غير أن كلاً منها ينتظر نزوله لهدف مختلف، فاليهود لا يزالون بانتظار المسيح الذي تحدثت التوراة عن نزوله بعد موسى وبعدها سيحكمون العالم، أما المسيحيون فيعتقدون أن المسيح سينزل مجدداً قبل قيام الساعة فيؤمن به اليهود وينضمون للمسيحيين لخوض معركة نهائية ضد الآخرين. أما المسلمون فهم يؤمنون بنزول المسيح قبل قيام الساعة ليؤكد رسالة محمد ويكسر الصليب ويحكم بين الناس بالعدل. وفي النهاية الجميع ينتظر موقعة هرمجدون التي ستكون معركة نهاية العالم ويفنى فيها ثلثا السكان وكلها تفسيرات تختلف من دين لآخر، لكن داعش اختار التفسير الذي استند إليه أيضا شكري مصطفى زعيم تنظيم التكفير والهجرة في السبعينات وهو التفسير الذي يؤكد وقوع معركة هرمجدون . وأفاد د.إكرام أن مشاهير وعظماء يؤمنون بهذه المعركة وينتظرونها مثل نابليون الذي زار بنفسه سهل هرمجدون في فلسطين، والعالم نيوتن الذي تنبأ بوقوعها، مضيفا أن هرمجدون سهل في فلسطين يقع بين الخليل والضفة الغربية ويضم حتى اليوم بلدة تدعى مجدون، وبسبب كل هذه الأحداث التاريخية أصبحت هرمجدون رمزاً للمعركة الأخيرة بين الله وأجناد الشر. الشيخ إبراهيم رضا من علماء الأزهر ذكر أن ظاهرة القصص والحكايات والخرافات ما زالت منتشرة ومصدقة عند البعض، ومن المعروف أن بعض الرواة مولعون بنشر الغرائب والخرافات ليجذبوا إليهم الناس، ومن هؤلاء من يسعى إلى تحقيق أهداف مادية من وراء نشر كتب حافلة بالغرائب والعجائب مثل الكتب التي تتحدث عن هذه المعركة . وأضاف أن هؤلاء جميعاً يعتمدون على مصادر غير إسلامية في كتاباتهم ثم يطعمونها بمجموعة من أحاديث الفتن والملاحم ومعظم هذه الأحاديث مكذوب على رسول الله صلى الله عليه وآله وأصحابه وسلم أو ضعيف لا يصح الاستدلال به. مصادرنا الإسلامية ليس فيها ذكر لمعركة هرمجدون، وإنما ورد ذكر هذه المعركة في مصادر الديانات الأخرى. وعن سر اختيار داعش للرقم 21 للضحايا، أوضح أنه لا يوجد تفسير إسلامي لذلك، لكن ربما له تفسير لدى أصحاب الديانات الأخرى كما ورد في كتبهم. أما داعش فهو ليس في نظرنا سوى تنظيم متطرف يعمل لصالح دول معادية تريد تفتيت العالم الإسلامي والعربي خاصة، وفي القلب منه مصر. ---------------- منذ أيام ليست بالبعيدة قام تنظيم داعش باعدام 21 قبطيا مصريا وبث فديو على الانترنت للحظات اعدام المصريين موجها لرسالة تحت عنوان (( رسالة موقعة بالدماء لأمة الصليب )) وهز هذا الفديو الشعب المصري ووأصبح الغضب عارما حتي قامت القوات المسلحة المصرية برد سريع على ما قامت به داعش حيث قامت بقصف عدد من الاماكن التابعة للتنظيم حسب بيان القوات المسلحة المصرية . ثم تردد عدد من الشائعات بأن الفديو مفبرك وصناعة مخابرات وأن المصريين تم اعدامهم في مكان أخر وليس على الأراضي الليبية ولكن اليوم يكشف لنا دانيال راينير عبر حسابه على تويتر وهو صديق لي ان اعدام ال 21 مصريا تم على شاطئ البحر المتوسط بليبيا وقد استعان الصحفي الايطالي بخرائط جوجل والتي تكشف أن المكان يقع بمواجهة فندق المهاري في سرت مكان القبض على معمر القذافي واعدام 66 من أنصاره . كما استعان الصحفي بصورة التقطها عدد من السياح في عام 2011 تبين موضع النخلة التي ظهرت في الفديو الذي أذاعه تنظيم داعش توثيقا لكلامه . وقال راينير انه استدل على المكان من النخلة والصخور الموجودة في الفديو الذي بثه التنظيم وقال ان المكان يقع بالقرب من مكان مقتل القذافي وعدد من أنصاره في عام 2011 . ونشر سالم غانم الليبي خريطيتن من جوجل يؤكد بها كلام الصحفي الايطالي مشيرا الي ظهور الفندق في الخريطة ومؤكدا على أن لون الصخور الموجوده في الخريطة هو نفس لون الصخور التي ظهرت في فديو داعش وكذلك النخلة . وها هي تويتات دانيال علي تويار مع مقاله في جريدته الايطاليه مع فيديوهات وهو احد الصحفيين الزين قاموا باجراء حوار مع البغدادي في العراق ---------- استيقظ سكان منطقة شط الهنشير بسوق الجمعة (احدى ضواحي العاصمة الليبية طرابلس شرقا) على صوت تفجير ضريح محفظ القرآن الكريم الشهير بـ (سيدي الصيد) ما أدى إلى تدميره. وكانت جماعة موالية للشيخ السعودي الوهابي (ربيع المدخلي) قد قامت في العام الماضي بنبش الضريح قبل أن يمنعهم الأهالي من تدميره. ------------------ قال المستشار محمود جبريل، بهيئة النيابة الإدارية بقنا، إنه تم الإفراج عن أبناء قنا المختطفين في ليبيا، من بينهم شقيقيه بسام وعرفات. وأوضح جبريل، أنه تلقى اتصالًا هاتفيا من شقيقيه يخبراه بأن كتيبة أمن مطار امعتيقية حررتهما من ميليشيات مسلحة قامت باحتجازهم منذ أيام، ومعهما 11 آخرين من أبناء قنا، وآخرين من جنسيات مختلفة، بمنطقة السبعة بطرابلس الليبية. وأشار جبريل إلى أنه يجري الآن التنسيق مع الخارجية المصرية، في محاولة لإعادتهم إلى الأراضي المصرية. يذكر أن جبريل كان قد أبلغ وزارة الخارجية المصرية منذ أيام باختطاف شقيقيه و11 آخرين من أبناء قنا، من قبل مليشيات مسلحة. ------------------ Daniele Raineri @DanieleRaineri · ٣ س قبل ٣ ساعات Islamic State in Libya – Video testament of the suicide team dispatched to Hotel Corinthia in Tripoli on January 27 ------------- Italian man says he had a dinner with Sh Al Baghdadi 8 months ago and says "he drinks wine and he is homosexual"،i، dr،g حكي ويقول في تويته اخري انه كان يتناول العشاء مع البغدادي قبل ثمانيه اشهر وانه شرب الخمر وكان يمار الجنس مع النساء --------- وهزا رابط فيديو لجماعه داعش وهو يلوح بيده من الخلف *https://o.twimg.com/2/proxy.jpg?t=HBgwaHR0cHM6Ly9pLnl0aW1nLmNvbS92aS9FZDJwVkFNU2NyVS9ocWRlZmF1bHQuanBnFMAHFNAFABYAEgA&s=fUC33Xdv_0xV2HsrZtNuqRua0xBn4HCgScw_H6UqP78* ------------- وهزا هو بروفيله علي تويتر:*https://twitter.com/search?q=daniele%20raineri&src=tyah&lang=ar* -----ودي تويتته:Daniele Raineri ‏@DanieleRaineri ١٩ فبراير Islamic State creates new province Wilayat Dijla (river Tigris) in Iraq, roughly there – corrections most welcome ------ Daniele Raineri ‏@DanieleRaineri 3 سقبل 3 ساعات ع Islamic State in Libya – Video testament of the suicide team dispatched to Hotel Corinthia in Tripoli on January 27 ------------- وهنا مقع مقالته في جريدته الايطاليه والرابط للمقاله:*http://www.iltempo.it/esteri/2015/02/24/la-mia-cena-con-il-califfo-fa-i-suoi-affari-beve-ed-e-gay-1.1382229* ----------- وهو باللغه الايطاليه ويتكلم فيه عن لقاؤه بالبغدادي واهتمامه بالصغر بلعب كره القدم وانه ايضا كان شغوفا بالنساء وممارسه الجنس وانه مخادع ودوره في الملف السوري وانه يوجد في عناصر التنظيم من هم مثليين وغير سويين علي الاطلاق --------------- "La mia cena con il Califfo Fa i suoi affari, beve ed è gay" Davide Bellomo parla a Il Tempo del suo incontro con il capo degli jihadisti dell'Isis: "Loro si occupano molto di comunicazione e il terrorismo in questo momento è comunicazione" 1901S__WEB Altri articoli che parlano di... Categorie (1) Esteri "Ho incontrato Abu Bakr al Baghdadi circa otto mesi fa durante una cena perché dovevo capire l'evolversi di una certa situazione. Non mi sono presentato con il mio vero nome ed ero seduto al tavolo con altre persone". Le rivelazioni choc sono di Davide Bellomo che, parlando con "Il Tempo", ha detto di aver avuto modo di incontrare il Califfo dello Stato islamico, il capo degli jihadisti dell'Isis, l'uomo in questo momento in cima alla black-list dei terroristi ricercato dalle intelligence di tutto il mondo. Un incontro sconvolgente e incredibile, che sarebbe avvenuto in un luogo non meglio identificato. Forse Bellomo ha visto dal vivo il terribile al Baghdadi in Siria. Su questo dettaglio, durante l'intervista, dice di voler rimanere vago per motivi di sicurezza e segretezza. Bellomo attualmente lavora presso Peace operation training institute che, in collaborazione con l'Onu si occupa di offrire assistenza e progetti per il sostegno della pace attraverso aiuti umanitari e operazioni di sicurezza ed è esperto di comunicazione strategica in situazioni di crisi. Lei sostiene di aver incontrato Abu Bakr al Baghdadi. Sì. Quando? Non ricordo esattamente il giorno preciso, ma è accaduto una volta sola circa otto mesi fa. Per quale motivo ha incontrato il Califfo del terrore e come ha fatto? Sono stato accompagnato per una cena, o meglio un incontro. Da quelle parti le cene sono molto lunghe e non le si intende come le intendiamo noi europei. Più che altro sono incontri che si svolgono con chiacchierate presso un tavolo lungo. Quella volta c'erano circa una ventina di persone. Io non ero vicino a lui perché le persone vengono posizionate a seconda della loro importanza, ma ero presente in quella situazione. In che ruolo e in che modo ha potuto arrivare a sedersi a quel tavolo con l'assenso di un uomo come Abu Bakr al Baghdadi? La vicenda sembra la trama di un film. Non ero con il mio nome e cognome. Ero presente come persona invitata a capire come doveva evolversi un certo tipo di situazione. Quindi ero seduto lì. Loro (l'Isis, ndr) si occupano molto di comunicazione e il terrorismo in questo momento è comunicazione. Scelgono e pianificano dove fare gli attentati in base al risultato che hanno a livello di comunicazione e cosa riescono a portare a casa senza spendere soldi. In realtà il denaro è poco e se lo mangiano quelli che comandano e quindi devono gestirsi a livello comunicativo, come farebbe qualsiasi azienda: spesa minima guadagno massimo. In ogni caso non ero l’unica persona non islamica e non appartenente al loro gruppo presente a quel tavolo. Ha una qualifica internazionale che le consente di fare questo? Diciamo che guardo il mondo. Visto che ha incontrato al Baghdadi può anche dirci che tipo di persona è? L'ho incontrato in quel pomeriggio di cena. Tutti i commensali non hanno disdegnato alcolici e nemmeno lui. Non potrebbe farlo secondo i dettami di quell'Islam integralista che sostiene di rappresentare? No. E perchè lo avrebbe fatto? Ognuno fa i propri affari. Quindi era una cena di affari? Era una cena di affari se l'Isis è un affare e per lui Isis è un affare tanto che di recente è stato anche allontanato dai suoi. Un fatto discusso all’interno della struttura e per un periodo era scomparso, per circa 15 giorni, perché è stato contestato. Si diceva che fosse morto, invece non lo era ed era stato soltanto allontanato. Forse perché già ci sono dissapori nei suoi confronti. Per quale motivo? Fa troppo i fatti suoi e gli altri vogliono fare i loro. Quindi ognuno ha il suo interesse economico. L’immagine che offre all’occidente è quella di un’autorità politica e religiosa perfetta. Non ha un’immagine e non è perfetto. Si dice che abbia molte mogli.. Questo non lo so, magari ci sono degli amici. In che senso? Ognuno sceglie sessualmente quello che vuole. Mi sta dicendo che al Baghdadi è gay? Lui che dice che non si dovrebbe. Francesca Musacchio Articoli sullo stesso argomento: + Il Califfo, uomo in nero che terrorizza il mondo + 7650 euro al mese? Madre single di Roma guadagna 7650 euro al mese da casa! (4WNet) + Video, comunicati, avvertimenti Così l’Isis lancia la jihad italiana + Vendicato il pilota, taglia su Al Baghdadi + Ex 007 libici infiltrati come jihadisti