بالفيديو أردوغان يسرق النفط السوري والعراقي مع داعش

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

Name

Email *

Message *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

Followers

Blog Archive

My Blog List

Labels

About Me

My photo
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

Sunday, December 6, 2015

بالفيديو أردوغان يسرق النفط السوري والعراقي مع داعش

#الإعلام الألماني: نجل أردوغان وزيرا لنفط "داعش #ما السبب من وراء تواجد سفن تابعة لبلال أردوغان قرب المياه السورية. #بالفيديو أردوغان يخسر رهانه.روسيا تنشر فيديو يوثق حصول تركيا على نفط داعش ------------------- ترى الصحافة الألمانية أن سمعة بلال أردوغان نجل الرئيس التركي قد تلطخت بنفط تنظيم "داعش" رغم رفض الغرب الاعتراف بتورط الإدارة التركية بتجارة النفط المشبوهة مع التنظيم. أنقرة في ورطة القرن من أجل حفنة من الدولارات وتعتبر هذه الصحافة في تعليقاتها بهذا الصدد أن سمعة بلال أردوغان قد وصلت إلى الحضيض، حيث كتبت صحيفة Handelsblatt أنه رغم محاولاته تقديم نفسه بصورة رائعة، إلا أن ماضيه يحمل الكثير من النقاط السوداء التي قد تؤكد صحة الاتهامات الروسية الموجهة إليه بالإتجار بنفط "داعش". وأعادت الصحيفة إلى الأذهان أن النيابة العامة التركية اشتبهت سنة 2013 بضلوع بلال في تبييض أموال تعود لأردوغان الأب. وأشارت إلى أن الأدلة التي جمعتها النيابة ضمت صورا وتسجيلات لمكالمات هاتفية بين الابن والأب أردوغان، حيث طلب الأب الذي كان حينها يشغل منصب رئيس الوزراء من نجله "التخلص من جميع الأموال الموجودة في المنزل". وفي مطلع العام 2014 استذكرت الصحيفة مكالمة هاتفية ثانية تعلقت باستلام مبلغ 10 ملايين دولار، فيما لم يتم الكشف عن الجهة التي كان عليها تسديد هذا المبلغ ، ورجحت ارتباط مصدرها بمشروع مد أنبوب لضخ النفط. واسترجعت الصحيفة تصريحا لوزير الإعلام السوري عمران الزعبي في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أكد فيه أنه يتم نقل نفط "داعش" بواسطة شاحنات تعود لشركة يديرها بلال أردوغان، فضلا عن شرائه الخامات النفطية والآثار السورية المنهوبة على أيدي عناصر التنظيم. كما تشير أصابع الاتهام لأردوغان الابن بالتورط في توريد نفط "داعش" المنهوب في العراق إلى دول آسيوية، حيث صار العراقيون على خلفية هذه الاتهامات يصفونه، حسب الصحيفة، بـ"وزير نفط الدولة الإسلامية". ولفتت Handelsblatt النظر إلى أن وسائل الإعلام التركية كانت قد تساءلت غير مرة حول السبب من وراء تواجد سفن تابعة لبلال أردوغان قرب المياه السورية. وخلصت الصحيفة إلى القول إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان حينما أعلن مؤخرا استعداده للاستقالة من منصبه إذا ما تم إثبات تورطه والقيادة التركية بتجارة نفط "داعش"، قد أخضع نفسه لرهان كبير في ظل "الأوراق" المتبقية في يده. تجدر الإشارة إلى أن وزارة الدفاع الروسية كانت قد عرضت مؤخرا صورا ومشاهد التقطتها الأقمار الاصطناعية وطائرات بلا طيار فوق الحدود السورية التركية تظهر آلاف الصهاريج وهي تعبر إلى تركيا على مدار الساعة بنفط "داعش" من شمال سوريا، لتفرغ حمولتها هناك وتعود للتزود بالنفط المنهوب من جديد. وقامت وزارة الدفاع الروسية، بنشر مقطع فيديو والذي يبدو أنه التقط بواسطة طائرة، يظهر عبور شاحنات نفط تابعة لتنظيم "داعش" الحدود السورية متجهة إلى تركيا، حيث أظهرت اللقطات، عبور عشرات الصهاريج التي تبدو أنها محملة بالنفط عبر الحدود السورية إلى تركيا. نائب وزير الدفاع الروسي أناتولي أنطونوف، أكد أن روسيا لا تسعى إلى إقالة الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بنشرها الفيديو الذي يؤكد أن تركيا تحصل على النفط من "داعش"، وقال أنتونوف: "استقالة أردوغان ليست هدفنا، هذا أمر يخص الشعب التركي، هدفنا هو العمل المشترك لمنع تمويل الإرهاب". وبحسب ما جاء في الوكالة الروسية "سبوتنك"، فإن أنطوف أكد أن بلاده سوف تستمر في تقديم أدلة على سرقة تركيا للنفط من جيرانها. وفي الوقت نفسه أكد العميد حسام العواك، الذي يترأس جهاز استخبارات تابع لـ"الجيش السوري الحر"، لـ"سبوتنيك"، بأنهم يملكون صورا لعقود وقعها الجانب التركي لشراء النفط من تنظيم "داعش" الإرهابي، الذي يسيطر على مساحات واسعة من سوريا والعراق، وهو الأمر الذي يعني خسارة أردوغان رهانه. ** ------------

Search This Blog

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف