#حمل كتاب #الخالدون مائة أعظمهم محمد صلى الله عليه وسلم

#حمل كتاب #الخالدون مائة أعظمهم محمد صلى الله عليه وسلم #نجم ماهر نجم :يكتب #قي يوم مولده #محمد صلي الله عليه وسلم بلغوا عنه ولو #أيه كن انت #الاعلام البديل #وشير في كل مكان للاصحاب الاجانب فأخطاء الاشخاص لاتنسب الي الاديان لا تسب المسيحيه ولا اليهوديه فمن اباد الملايين هو هتلر ومن اباد الملايين من الهنود الحمر والفيتناميين والعراقيين والافعانيين والصوماليين هي أمريكا الصهيونيه وليست المسيحيه لان الرسول قال : #لا تسبوهم ولا تلعنوهم حتي لا يسبوكم #والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده #وقال تعال يعلمه في كتابه القرأن #مَن قَتَلَ نَفْساً بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعاً وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً وعلمه أن الدعوه الي الاسلام تكون بالقول الحسن فقال له #ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك* وعندما كلفه أبلغه #يقول تعالى: (وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين* للكل وأمره ان يبلغ العالمين ان كل الانبياء حق والرسل حق وكل مانزل عليهم من الاديان حق ومن شروط الايمان والاسلام الايمان بهم جميعا #ومحمد صلي الله عليه وسلم كان نصيرا للمرأه وحنونا لها وعليها لدرجه انه سهر طيله ليله يجمع عقد زوجته انفرط منها ويلضمه في خيط حرير حتي تبسمت #محمد الفرد انتشر الدين علي يديه الي العلم كله لانها اراده الله كان يدخل بيته الي الصلاه فيركب الحسن والحسين ابناء ابنته فاطمه علي كتفيه ولم ينهر احد منهما ويسجد ويركع وهم جلوس علي كتفيه #حمل كتاب من هتا واستمع اليه صوتيا من هنا :*https://ktaab.com/books/3490856/* #انسخ الرابط وضعه في متصفحك ستحل الي صفحه التجميل مباشره وكما تحب ان اردت ان تحفظ الكتاب كملف صوتي تستمع اليه او ملف وورد وبالتوفيق ودعواتكم احبتي #وزكى الله تعالى نبينا تزكية ما زكاها لأحد من الخلق. قال جلا وعلا : "ما ضل صاحبكم وما غوى" في "بصره" فقال جلا وعلا : "ما زاغ البصر و ما طغى" في "فؤاده" فقال جلا وعلا : "ما كذب الفؤاد ما رأى" في "صدره" فقال جلا وعلا : "ألم نشرح لك صدرك" في "ذكره" فقال جلا وعلا : "ورفعنا لك ذكرك" في "طهره" فقال جلا وعلا : "و وضعنا عنك وزرك" في "معلمه" فقال جلا وعلا : "علمه شديد القوى" في "صدقه" فقال جلا وعلا : "و ما ينطق عن الهوى" في "حلمه" فقال جلا وعلا : "بالمؤمنين رؤوف رحيم" "كله" فقال جلا و على : "إنك لعلى خلق عظيم" #وُلِــدَ الهُــدى فَالكائِناتُ ضِيــاءُ وَفَمُ الزَمـــــانِ تَبَسُّمٌ وَثَـنــاءُ #كل القلوب إلى الحبيب تميل ومعى بهـذا شـــاهد ودليــــل اما الــدليل إذا ذكرت محمدا ً صارت دموع العارفين تسيل # Immortals one hundred greatest Muhammad peace be upon him On the day of his birth, Muhammad, peace be upon him, they said about him, even if you are the # alternative media, the mistakes of people do not belong to religions, neither the Christian nor the Jew. It is the annihilation of millions. It is Hitler and the annihilation of millions of American Indians, Vietnamese, Iraqis, The Prophet said: "Do not insult them and do not curse them so that they do not insult you." The Muslim said, "Let him teach him in his book and his hand." He said to him: "If only you were a rude, hearty man, they would be dispersed around you." And when He told him, "He said:" We have sent you only mercy to the worlds. "He told him to inform the world that all the prophets are true and the messengers are right and every manzil is on them. Of the true religions and conditions of faith and Islam faith in them all # And Muhammad peace be upon him was a supporter of the woman and nostalgia for her and to the extent that he spent his night to collect his wife's contract, which is absent from it and insert it in a thread of silk until it smiled. Muhammad the individual spread religion on his hands to the whole science because he wanted God to enter his house to pray, His daughter Fatima on his shoulders did not break one of them and prostrate and kneel and they sit on his shoulders # Download a book from Hatta and listen to it from here: * https: //ktaab.com/books/3490856/* # And Zaka Allah Almighty our prophet recommending what Zakka for one of creation. Gla and Ola said: "What is wrong with your friend and what he has done" In his "sight," he said: "What is beyond sight and what has overwhelmed" In "Voadh" and said Gla and Ola: "What lies the heart what he saw" In his "chest" Jala and Ola said: "Did not we explain your chest" In the "mentioned" and said Gla and Ola: "We raised your memory for you" In "Tahra" Jala and Ola said: "We put you and your husband" In his "mentor", he said: "His knowledge is very strong" In "Sadaqah", he said: "And what is uttered about the desire" In his "dream" he said Gla and Ola: "Believers Rauf Rahim" "All of it," said Gla and on: "You have a great creation" # Born Huda, the objects Zia and the time of the time to smile and praise All the hearts to the beloved tend with this witness and evidence As for the evidence, if you mention Muhammad, the tears of those who know you will come **من اقوال الغرب عن سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم جوتة الملقب بأمير الشعراء الألمان Johann Wolfgang Goethe ( الملقب بأمير الشعراء الألمان “1749 – 1832″ وله مؤلف مشهور بعنوان ” الديوان الشرقي للشاعر الغربي ” “Divan” ): يقول جوتة : ” ولقد بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم”. ونقلا عن ” شمس الدين تسطع على الغرب ” للكاتبة سيغريد هونكه ، يقول جوتة : ” إننا أهل أوربا بجميع مفاهيمنا لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد ، وسوف لا يتقدم عليه أحد ، … “. جوستاف لوبون Gustave Le Bon ( كتاب ” حضارة العرب ” ص 115 ) : إذا ماقيست قيمة الرجال بجليل أعمالهم كان محمد صلى الله عليه وسلم من أعظم من عرفهم التاريخ ، وقد أخذ علماء الغرب ينصفون محمداً صلى الله عليه وسلم مع أن التعصّب أعمى بصائر مؤرخين كثيرين عن الإعتراف بفضله . كارل ماركس Karl Marx جدير بكل ذي عقل أن يعترف بنبوته وأنه رسول من السماء إلى الأرض. هذا النبي افتتح برسالته عصرا للعلم والنور والمعرفة ، حري أن تدون أقواله وأفعاله بطريقة علمية خاصة ، وبما أن هذه التعاليم التي قام بها هي وحي فقد كان عليه أن يمحو ما كان متراكما من الرسالات السابقة من التبديل والتحوير. جواهرلال نهرو (1889-1964 أول رئيس وزراء للهند بعد استقلالها ) (1889-1964 أول رئيس وزراء للهند بعد استقلالها): فاقت أخلاق نبي الإسلام كل الحدود ونحن نعتبره قدوة لكل مصلح يود أن يسير بالعالم إلى سلام حقيقي. واشنطن إيرفنج Washington Irving (مستشرق أمريكي) : (مستشرق أمريكي في كتابه ” حياة محمد ” Life of Muhammad ص 302-303 ) : وحتى في أوج مجده حافظ الرسول صلى الله عليه وسلم على بساطته وتواضعه ، فكان يكره إذا دخل حجرة على جماعة أن يقوموا له أويبالغوا في الترحيب به . توماس كارليل (1795-1881)Thomas Carlyle ( 1795-1881 في كتابه ” الأبطال ” Heroes and Hero Worship and the Heroic in History ) : “ يزعم المتعصبون أن محمداً لم يكن يريد بقيامه إلا الشهرة الشخصية ومفاخر الجاه والسلطان . كلا وأيم الله ! لقد كان في فؤاد ذلك الرجل الكبير ابن القفار والفلوات ، المتورِّد المُقْلتين ، العظيم النفس المملوء رحمةً وخيراً وحناناً وبراً وحكمةً وحجى وإربةً ونهى، أفكار غير الطمع الدنيوي ، ونوايا خلاف طلب السلطة والجاه، وكيف لا وتلك نفس صافية ورجل من الذين لا يمكنهم إلا أن يكونوا مخلصين جادين “ ” والله إني لأحب محمداً لبراءة طبعه من الرياء والتصنٌّع ” . ” إنما محمد شهاب قد أضاء العالم ، ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء “ البروفيسور يوشيودي كوزان (مدير مرصد طوكيو) : لا أجد صعوبة في قبول أن القرآن كلام الله ، فإن أوصاف الجنين في القرآن لا يمكن بناؤها على المعرفة العلمية للقرن السابع ، الاستنتاج الوحيد المعقول هو أن هذه الأوصاف قد أوحيت إلى محمد من الله. مهاتما غاندي : Mahatma Gandhi ( في حديث لجريدة ” ينج إنديا ” YOUNG INDIA وتكلم فيه عن صفات سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ) : “ أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسفا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة “. الدكتورة الألمانية سيجريد هونكه Sigrid Hunke كان رسول الإسلام يعرف أن المرأة ستجد طريقها بجوار الرجل ذات يوم. لذا آثر أن تكون المرأة متدينة . لها لباس معين، حتى تقي نفسها شر النظرات وشر كشف العورات. ورجل بهذه العبقرية لا أستطيع أن أقول إلا أنه قدم للمجتمع أسمى آيات المثالية وأرفعها وكان جديرا أن تظل الإنسانية مدينة لهذا الرجل الذي غيَّر مجرى التاريخ برسالته العظيمة. ليدي ايفيلين كوبولد Eveline Kobold ( في كتاب ” البحث عن الله ” ص 67): مع أن محمداً صلى الله عليه وسلم كان سيد الجزيرة العربية فإنه لم يفكر في الألقاب ، ولا راح يعمل لاستثمارها ، بل ظل على حاله مكتفياً بأنه رسول الله ، وأنه خادم المسلمين ، ينظف بيته بنفسه ويصلح حذاءه بيده ، كريماً بارّاً كأنه الريح السارية ، لا يقصده فقير أو بائس إلا تفضل عليه بما لديه ، وما لديه كان في أكثر الأحايين قليلاً لا يكاد يكفيه. راما كريشنا راو K. S. Ramakrishna Rao (البروفسور رما كريشنا راو في كتابه “محمد النبي” ‘Mohammed: The Prophet of Islam’ ) : “ لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل جوانبها. ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هو نبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة. فهناك محمد النبي، ومحمد المحارب، ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء، ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلا”. إميل درمنجم ( في كتاب ” حياة محمد ” ص 318 ) :: (… ولد لمحمد صلى الله عليه وسلم من مارية القبطية ابنه إبراهيم فمات طفلاً ، فحزن عليه كثيراً ولحده بيده وبكاه ، ووافق موته كسوف الشمس فقال المسلمون إنها انكسفت لموته ، ولكن محمداً صلى الله عليه وسلم كان من سموّ النفس ما رأى به رد ذلك فقال: ” إن الشمس والقمر آيتان من آيات الله لا يخسفان لموت أحد “.. فقول مثل هذا لا يصدر عن كاذب دجال … ) . هلمتن (من علماء انجلترا) إن أحكام الإسلام في شأن المرأة صريحة في وفرة العناية بوقايتها من كل مايؤذيها ويشين سمعتها فارس الخوري إن محمداً أعظم عظماء العالم. جون ويليام دريبر John William Draper ( كتاب ” تاريخ التطور الفكري في أوروبا ” History of Intellectual Development of Europe ) : عام 569 ميلادي ، ولد في مكة في بلاد العرب الرجل الذي مارس أعظم تأثير في حياة الجنس البشري … محمد . المؤرخ كريستوفر داوسون (1889-1970 في كتابه ” قواعد الحركة في تاريخ العالم” ) : إن الأوضاع العالمية تغيَّرت تغيراً مفاجئاً فرد واحد ظهر في التاريخ هو محمد . فرانز روزنثال Franz Rosenthal (في كتاب ” علم التاريخ عند المسلمين “) : ” شخصية الرسول صلى الله عليه وسلم كانت خطا فاصلا واضحا في كل مجرى التاريخ ” . السير ويليام موير Sir William Muir ( السير موير الإنكليزي في كتابه ” تاريخ محمد” ): إن محمداً نبي المسلمين لقب بالأمين منذ الصغر بإجماع أهل بلده لشرف أخلاقه وحسن سلوكه، ومهما يكن هناك من أمر فإن محمداً أسمى من أن ينتهي إليه الواصف، ولا يعرفه من جهله، وخبير به من أمعن النظر في تاريخه المجيد، ذلك التاريخ الذي ترك محمداً في طليعة الرسل ومفكري العالم. ومن صفاته الجديرة بالتنويه والإجلال الرقة والإحترام اللتان كان يعامل بهما أتباعه حتى أقلهم شأنا ، فالتواضع والرأفة والإنسانية وإنكار الذات والسماحة والإخاء تغلغلت في نفسه ووثّقت به محبة كل من حوله . (1866- 1946 كاتب وأديب بريطاني معروف، يقول في كتابه ” معالم تاريخ الإنسانية ” ) : إن من أرفع الأدلة على صدق “محمد” كون أهله وأقرب الناس إليه يؤمنون به فقد كانوا مطَّلعين على أسراره ولو شكوا في صدقه لما آمنوا به. حَجَّ محمد صلى الله عليه وسلم حجة الوداع من المدينة إلى مكة ، قبل وفاته بعام ، وعند ذاك ألقى على شعبه موعظة عظيمة.. إنَّ أول فقرة فيها تجرف أمامها كل مابين المسلمين من نهب وسلب ومن ثارات ودماء ، وتجعل الفقرة الأخيرة منها الزنجي المؤمن عدلاً للخليفة .. إنها أسَّسَت في العالم تقاليد عظيمة للتعامل العادل الكريم ، وإنها لتنفخ في الناس روح الكرم والسماحة ، كما أنها إنسانية السمة ممكنة التنفيذ ، فإنها خلقت جماعة إنسانية يقلّ ما فيها مما يغمر الدنيا من قسوة وظلم اجتماعي ، عما في أي جماعة أخرى سبقتها. بوشكين Alexander Pushkin (الشاعر الروسي الشهير ” قصائد شرقية ” ص 45) : “شُقَّ الصدر ، ونُزِعَ منه القلب الخافق … غسلته الملائكة ، ثم أُثْبِتَ مكانه! قم أيها النبي وطف العالم … وأشعل النور في قلوب الناس ” . ( ملاحظة : هذه حادثة حقيقية حصلت للرسول صلى الله عليه وسلم ). بوسورث سميث Bosworth Smith (من كتاب ” محمد والمحمدية ” ‘MUHAMMAD AND MUHAMMADANISM’ ، لندن 1874، صفحة 92 ) : لقد كان محمد قائدا سياسيا وزعيما دينيا في آن واحد. لكن لم تكن لديه عجرفة رجال الدين، كما لم تكن لديه فيالق مثل القياصرة. ولم يكن لديه جيوش مجيشة أو حرس خاص أو قصر مشيد أو عائد ثابت. إذا كان لأحد أن يقول إنه حكم بالقدرة الإلهية فإنه محمد، لأنه استطاع الإمساك بزمام السلطة دون أن يملك أدواتها ودون أن يسانده أهلها. و. مونتجومري وات William Montgomery Watt (من كتاب “محمد في مكة” ‘MUHAMMAD AT MECCA’ ، 1953، صفحة 52 ) : إن استعداد هذا الرجل لتحمل الاضطهاد من أجل معتقداته، والطبيعة الأخلاقية السامية لمن آمنوا به واتبعوه واعتبروه سيدا وقائدا لهم، إلى جانب عظمة إنجازاته المطلقة، كل ذلك يدل على العدالة والنزاهة المتأصلة في شخصه. فافتراض أن محمدا مدع افتراض يثير مشاكل أكثر ولا يحلها. بل إنه لا توجد شخصية من عظماء التاريخ الغربيين لم تنل التقدير اللائق بها مثل ما فعل بمحمد. John William Draper John William Draper (History of Intellectual Development of Europe): In 569 AD, he was born in Mecca in the Land of Arabia the man who exercised the greatest influence in the life of the human race ... Muhammad. Of Christopher Dawson (1889-1970 in his book "The Rules of the Movement in the History of the World"): The global situation has changed abruptly. One individual who has appeared in history is Muhammad. Franz Rosenthal (In the book "History of Muslims"): "The character of the Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him) was a clear dividing line throughout history." Sir William Muir Sir William Muir (Sir Muir English in his book "History of Muhammad"): that Muhammad is the Prophet of Islam, a title of the Secretary since childhood, with the consensus of the people of his country for the honor of his morals And good behavior, and no matter what is there, Muhammad is more than to end it And he does not know him from his ignorance, and he is an expert from him who looks at his glorious history The history that left Muhammad at the forefront of the apostles and thinkers of the world. And from His qualities worthy of praise and praise and the tenderness and respect with which he was treated His followers, even the least of them, humility, compassion, humanity and self-denial Permission and brotherhood permeated Himself and the love of all around him was documented. (1866-1946, a well-known British author and writer, in his book "The Milestones of the History of Humanity"): that One of the highest evidence of the truth of "Muhammad" that his family and the closest people believe in him lost They knew his secrets even if they doubted his truthfulness because they believed in him. pilgrimage Muhammad peace be upon him the farewell plea from the city to Mecca, before his death a year, And then he gave his people a great sermon .. The first paragraph in which it swept all before Among the Muslims of looting and looting and from the blood and blood, and make the last paragraph of them Negro believer is fair to the caliph .. It has established in the world great traditions To deal with just and dignified, and to breathe in people the spirit of generosity and forgiveness, as It is a humanitarian characteristic of possible implementation, it created a human community less what it Which engulfs the world from cruelty and social injustice, than in any other group that preceded it. Pushkin Alexander Pushkin (The famous Russian poet "Eastern Poems" p. 45): "incision Chest, dislodged heart beater ... washed by angels, then proved status! O Prophet, heal the world ... and set the light on people's hearts. " (Note: This is a real incident for the Prophet (peace and blessings of Allaah be upon him). Bosworth Smith (From the book "Muhammad and Muhammadiyah" 'MUHAMMAD AND MUHAMMADANISM', London 1874, page 92): lhave Mohammed was both a political leader and a religious leader. But he had no arrogance Clergymen, nor did he have legions like the tsars. He did not have any armies A special guard, a shortened palace or a fixed return. If anyone has to say it is a judgment By divine power he was Muhammad, because he was able to hold power without having it Tools and without the support of its people. And. Montgomery Watt (From the book "Muhammad in Mecca" MUHAMMAD AT MECCA, 1953, page 52): that This man is prepared to endure persecution for his beliefs, moral nature To those who believed in him and followed him and considered him a master and leader of them, along with greatness His absolute achievements, all of which attest to the justice and integrity inherent in his person. Assuming that Muhammad is a presumptive supposition raises more problems and does not solve them. It does not even exist A figure of great Western history did not receive proper appreciation like what he did Mohammed. ساروجني ندو Sarojini Naidu ( شاعرة الهند ): “يعتبر الإسلام أول الأديان مناديًا ومطبقًا للديمقراطية، وتبدأ هذه الديمقراطية في المسجد خمس مرات في اليوم الواحد عندما ينادى للصلاة، ويسجد القروي والملك جنب لجنب اعترافًا بأن الله أكبر.. ما أدهشني هو هذه الوحدة غير القابلة للتقسيم والتي جعلت من كل رجل بشكل تلقائي أخًا للآخر”. إدوار مونته Edward Montet (مستشرق فرنسي ولد في بلدته لوكادا 1817 ـ 1894 قال في آخر كتابه ” العرب” ) : عرف محمد بخلوص النية والملاطفة وإنصافه في الحكم، ونزاهة التعبير عن الفكر والتحقق، وبالجملة كان محمد أزكى وأدين وأرحم عرب عصره، وأشدهم حفاظاً على الزمام فقد وجههم إلى حياة لم يحلموا بها من قبل، وأسس لهم دولة زمنية ودينية لا تزال إلى اليوم. فولتير Voltaire تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. ( فيلسوف فرنسي – نقلا عن كتاب ” جوته والعالم العربي ” كاتارينا مومزن “181 و 355 ” ) : لقد قام الرسول بأعظم دور يمكن لإنسان أن يقوم به على الأرض … إن أقل ما يقال عن محمد أنه قد جاد بكتاب وجاهد ، والإسلام لم يتغير قط . العلامة بارتلمي هيلر Barthelemy Saint Heller ( العلامة برتلي سانت هيلر الألماني مستشرق ألماني ولد في درسدن 1793 ـ 1884 قال في كتابه ” الشرقيون وعقائدهم” ) : كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبي بين ظهرانيها، فكان النبي داعياً إلى ديانة الإله الواحد وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية وهما العدالة والرحمة. لما وعد الله رسوله بالحفظ بقوله (والله يعصمك من الناس) صرف النبي حراسه ، والمرء لا يكذب على نفسه ، فلو كان لهذا القرآن مصدر غير السماء لأبقى محمد على حراسته ! الجراح الفرنسي الشهير موريس بوكاي Dr. Maurice Bucaille قرأت القرآن بإمعان ، ووجدته هو الكتاب الوحيد الذي يضطر المثقف بالعلوم العصرية أن يؤمن بأنه من الله لا يزيد حرفاً ولا ينقص. الدكتور إيرنبرج ( أستاذ في جامعة أوسلو ) : لا شك في أن القرآن من الله ، ولا شك في ثبوت رسالة محمد. ألبرت آينشتاين Albert Einstein ( العالم الفيزيائي الشهير صاحب نظرية النسبية ) : أعتقد أن محمداً استطاع بعقلية واعية مدركة لما يقوم به اليهود أن يحقق هدفه في إبعادهم عن النَّيْل المباشر من الإسلام الذي مازال حتى الآن هو القوة التي خلقت ليحل بها السلام . الدكتور زويمر Zwemer ( الدكتور زويمر الكندي مستشرق كندي ولد 1813 ـ 1900 قال في كتابه ” الشرق وعاداته ” ) : إن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الادعاء. [size=21]ليو تولستوي Leo Tolstoy تكبير الصورةتصغير الصورة تم تعديل ابعاد هذه الصورة. انقر هنا لمعاينتها بأبعادها الأصلية. (ليف تولستوي «1828 ـ 1910» الأديب العالمي الذي يعد أدبه من أمتع ما كتب في التراث الإنساني قاطبة عن النفس البشرية ) : يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة. ” أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد لتكون آخر الرسالات على يديه ، وليكون هو أيضا آخر الأنبياء ” . Sarojini Ndo (Poet of India): "Considered Islam is the first religion to call and apply democracy, and this democracy begins In the mosque five times a day when he is called to pray, and prostrates the villagers And the king is side to side with the recognition that God is greater .. What surprised me is this unity is not Which made each man automatically a brother to another. " Edward Montet (Oriental orientalist French born in his hometown of Lokada 1817 1894 said in his latest book "Arabs"): He knew Muhammad Bakhlouz intention and kindness and his fairness in the rule, and the integrity of the expression of thought And verification, and in general was Mohammed Azaki and convicted and merciful Arabs of his time, and most of them in order to preserve The zakam lost their face to a life they had never dreamed before and established a state of time And still religious to today. Voltaire zoom the picture miniaturize the picture the picture dimensions have been revised. Click here to preview the original dimensions. (French philosopher - quoting the book "Goethe and the Arab world" Katarina Momzen "181 and 355"): lhave The Prophet has the greatest role a man can play on Earth ... the least It is said that Muhammad was serious about a book and struggled, and Islam never changed. The mark of Barthelemy Saint Heller (Mark Bertley St. Heller German orientalist German born in Dresden 1793 1884 said in his book "Orientalists and their beliefs"): It was Muhammad was head of state and was free of the lives and freedom of the people, and he punished people Who commit crimes according to the conditions of his time and the conditions of those brutal groups that The Prophet lived in his midst, and the Prophet called for the religion of the One God In his call, this was pleasant and merciful even with his enemies, and in his personality two qualities For the qualities of the human soul, justice and compassion. when God promised his Messenger conservation by saying (God protects you from the people) the Prophet dismissed his guards, And the one does not lie to himself, if the Koran had a source other than the sky to keep Mohammed On his watch! The famous French surgeon Maurice Bockay Maurice Bucaille I read the Koran carefully, and I found it the only book that the modern science intellectual has to believe that God is no more than a character and does not diminish. Dr. Irnberg (Professor at the University of Oslo): There is no doubt that the Qur'an is from God, and there is no doubt that the message of Muhammad is proven. Albert Einstein (The famous physicist whose theory of relativity): Think That Muhammad was able conscious mind aware of what the Jews do to achieve his goal in To keep them away from the direct Nile of Islam, which until now is still the force that Created to solve the peace. Dr. Zwemer (Dr. Zweemer Canadian Orientalist Canadian born 1813 1900 said in his book "East and his habits"): that Muhammad was undoubtedly one of the greatest Muslim religious leaders, and it is true to say Also that he was a great reformer and eloquent and courageous genius, and thought Great, and we may not attribute to him what is contrary to these qualities, and this Koran that came And its history attest to the validity of this claim. [size = 21] Leo Tolstoy zoom the picture miniaturize the picture the picture dimensions have been revised. Click here to preview the original dimensions. (Lev Tolstoy) 1828 1910 »The international writer, whose literature is one of the most beautiful books written in the entire human heritage of the human soul: Enough Muhammad was proud that he had saved a bloody, bloody nation from the claws of demons And open on their faces the path of progress and progress, and that the law of Muhammad, The world will prevail for its harmony with reason and wisdom. "I am one of the messengers of the Prophet Muhammad, who was chosen by one God to be the last of the messages on his hands, and to be also the last of the prophets."