#كلاكيت_هنصور_وعد_بلفور_الجديد_الجولان_ضمن_صفقه_القرن

#كلاكيت_هنصور_تاني_مره_وعد_بلفور_الجديد_الجولان_ضمن_صفقه_القرن #عطاء_من_لا_يملك_لمن_لا_يستحق_والعرب_نيام #ترامب: حان الوقت للاعتراف بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان "المحتلة" #ترامب يعلن اعتراف أمريكا الكامل بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان.. #وإسرائيل ترحب.. وروسيا والاتحاد الأوروبي يرفضان الدعوة.. والجامعة العربية ترد قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ،في تغريده على حسابه على موقع تويتر، إن الوقت قد حان للاعتراف بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان، التي احتلها الجيش الإسرائيلي في حرب عام 1967. وكتب ترامب في تغريدته "بعد 52 عاما، حان الوقت لاعتراف الولايات المتحدة الكامل بسيادة إسرائيل على هضبة الجولان التي لها أهمية استراتيجية وأمنية حيوية لدولة إسرائيل والاستقرار الإقليمي". وقد ردّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على ترامب على موقع تويتر وشكره "لاعترافه الشجاع بسيادة إسرائيل على الجولان". وانتزعت إسرائيل السيطرة على مرتفعات الجولان خلال حرب عام 1967 قبل أن تضمها رسمياً عام 1981، في خطوة لم يعترف بها المجتمع الدولي. وكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي على تويتر "في الوقت الذي تتخذ إيران سوريا قاعدة لتدمير إسرائيل، يعلن الرئيس الأمريكي اعترافه بالسيادة الإسرائيلية على مرتفعات الجولان" ترحيب إسرائيلي حيث أعرب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم الخميس، عن شكره للرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بسبب دعمه الاعتراف الامريكي بالسيادة الإسرائيلية على هضبة الجولان المحتلة. أجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، اليوم، اتصالا هاتفيا بالرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أعرب فيه عن شكره له بسبب دعمه للاعتراف الامريكي بالسيادة الإسرائيلية على الجولان المحتلة. وقال نتنياهو لترامب، بحسب وسائل إعلام إسرائيلية: "أنت صنعت تاريخا" كان نتنياهو قد كتب على حسابه بموقع "تويتر": "في الوقت لذي تسعى فيه إيران لاستخدام سوريا كقاعدة لتدمير إسرائيل, الرئيس ترامب يعترف بجرأة بالسيادة الإسرائيلية على الجولان. شكرا أيها الرئيس ترامب. فيما قال مندوب إسرائيل في الأمم المتحدة، داني دانون، تعليقا على تغريدة ترامب بشأن الجولان: الرئيس ترامب يثبت مرة أخرى قوة التحالف بين الولايات المتحدة وإسرائيل، ولقد حان الوقت كي يدرك العالم أن مرتفعات الجولان جزء لا يتجزأ من دولة إسرائيل. - معارضة روسية قالت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم، إن روسيا تعارض الخطوة الأمريكية بشأن هضبة الجولان. وذكرت القناة العاشرة الإسرائيلية أن موسكو تؤكد معارضتها لأي تغيير في وضع هضبة الجولان من خلال هذا المسار. وأضافت أنه لا يمكن فعل مثل هذا الأمر من خلال تغريدة على موقع تويتر، وأن الطريقة الوحيدة لتغيير الاتفاقات المتعلقة بهضبة الجولان لابد أن تمر عن طريق مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة. وأعلن عضو لجنة الشؤون الدولية في مجلس الاتحاد الروسي أوليج موروزوف، أمس الخميس، أن روسيا لن تعترف أبدا بسيادة إسرائيل على مرتفعات الجولان السورية المحتلة. صرح مصدر بجامعة الدول العربية بأن اعتراف الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، بسيادة إسرائيل على الجولان المحتل، بالباطلة، مضيفا أن الجامعة ستتخذ موقفا حاسما تجاه هذا القرار. تعريف وعد بلفور يعرّف وعد بلفور بأنه البيان الذي صدر في تاريخ 2 تشرين الثاني عام 1917م من قبل بريطانيا، من أجل دعم إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين، والذي ورد ضمن رسالة من وزير الخارجية البريطاني آرثر جيمس بلفور إلى زعيم يهودي بريطاني يدعى ليونيل والتر روتشيلد، وقد صدر هذا الوعد من خلال الجهود المستمرة للعديد من الزعماء الصهاينة في لندن مثل حاييم وايزمان وناهم سوكولوف، وقد أثار هذا الإعلان آمالاً حماسية للعديد من الصهاينة من أجل تحقيق حلمهم الكاذب في تحقيق منظمة صهيونية عالمية، وقد نص هذا الإعلان على أنه لن يتم المساس بالحقوق المدنية والدينية للمجتمعات غير اليهودية في فلسطين، ولكنه لم يذكر أي نص على الحقوق السياسية أو الوطنية لهذه المجتمعات، وتم المصادقة على هذا الوعد المشؤوم من قبل قوى التحالف الرئيسية وتم إدراجه في التفويض البريطاني على فلسطين، والذي تم التصديق على هذا التفويض من قبل عصبة الأمم التي أنشئت حديثاً في 1922م، ومن ثم غيرت الحكومة البريطانية سياستها وأصبحت توصي بوضع حد للهجرة بحلول عام 1944م، وبهذا أدان الصهاينة هذه السياسة الجديدة واتهموا بريطانيا بتفضيل العرب عليها مما أدى لاندلاع الحرب العالمية الثانية وتأسيس إسرائيل عام 1948م #وَعْدُ بَلفُور أو إعلان بَلفُور بيانٌ علنيّ أصدرته الحكومة البريطانيّة خلال الحرب العالمية الأولى لإعلان دعم تأسيس "وطن قوميّ للشعب اليهوديّ" في فلسطين، تنظر حكومة صاحب الجلالة بعين العطف إلى إقامة وطن قوميّ للشعب اليهوديّ، و ستبذل غاية جهدها لتسهيل تحقيق هذه الغاية، على أن يفهم جلياً أنه لن يؤتى بعمل من شأنه أن ينتقص من الحقوق المدنية والدينية التي تتمتع بها الطوائف غير اليهودية المقيمة في فلسطين، ولا الحقوق أو الوضع السياسي الذي يتمتع به اليهود في أي بلد آخر.