مصر تحتفل بجيشها ونصرها وانصار المقلوب ينبحون صوب امريكا

مواضيع مفضلة

google-site-verification=D5w-oSMToT0i2p5C9gLSCRSvTOC8w9yn6b38v_QI38Y google.com, pub-6771521127778549 , DIRECT, f08c47fec0942fa0

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *

كل الحب وكل الامنيات الطيبه لكل العالم مع الامل من المزيد من المحبه واحترام الراي الحر واختلاف الثقافات مع الاحترام الكامل للاديان وعدم الخوض في ما حرم الله وان نحترم الاخر وان نحاول ان نصحح عيوبه مع الاحترام الكامل للحريه في الوصف والتعبير والتبادل المعلوماتي الله خلقنا من المحبه والواجب ان نرد المحبه بكل الحب في الاحترام الكامل للرسل والانبياء والاديان والتشريع السماوي*All the love and all good wishes to all the world,

المتابعون

أرشيف المدونة الإلكترونية

قائمة المدونات الإلكترونية

التسميات

من أنا

صورتي
انا الفارس والشاعر والاديب في بلادي وبلادك*** انا يا سيدتي من حارب جلادي وجلادك

جديد المدونه

الجمعة، 19 يوليو 2013

مصر تحتفل بجيشها ونصرها وانصار المقلوب ينبحون صوب امريكا

مصر جيشا وشعبا يحتفلون بانتصارت العاشر من رمضان يوم العبور و النصر للعرب جميعا ****************************************** وجماعه المعزول وفي روايتهم المقلوب يتوسلون اعزاءهم واصدقاءهم في اسراءيل وامريكا **************************************** وضبط 4 عناصر من «القاعدة» و«حماس» قبل تنفيذهم عمليات تفجيرية بمدن القناة بالتزامن مع مظاهرات اليوم ************************************* " الإخوان تحول مدرسة برابعة لمطبخ و لزريبة عجول ومخزن للسلع التمونية " ************************************* ايها الثوار:«المحاسبة» قبل «المصالحة».. وبناقص بتوع اليمقراطيه كفر ********************************* دستور الإخوان والسلفيين كارثة.. به 10 مواد مطلوب حذفها و10 مطلوب إضافتها وتعديل 56 مادة أخرى ****************************** == /////////////////////////////////////////////////////////// من أوسع أبواب التاريخ دخل الرئيس السادات بقيادته لمعركة العاشر من رمضان - السادس من أكتوبر، يكفيه الانتصار المجيد على أولئك الذين قالوا عن أنفسهم إنهم «لا يُقهرون» فدمر مواقعهم، ودك حصونهم، وأسر ضباطهم وجنودهم، واستعاد الأرض التى تستغيث الآن دون أن تجد من يعير استغاثاتها آذاناً صاغية. وسارت المعركة على أروع ما تكون، الجنود المصريون يعبرون قناة السويس راكبين وراجلين، صائمين وفاطرين، حاملين معداتهم على ظهورهم، وحناجرهم لا تكف عن الهتاف بالكلمة السحرية «الله أكبر»، المدفعية تطلق قذائفها، والدبابات لا تتوقف عن الحركة، والطائرات تحوم فوق مواقع العدو وتقذف كل ما تطوله منها، الصائمون يستولون على خط بارليف، ويرفعون العلم المصرى على أرض سيناء، والرئيس يتابع كل ذلك من موقعه فى غرفة القيادة، يتناول الشاى وينفث دخان غليونه فى الهواء. /////////////////////////////////////////////////////////////// والمصالحة يجب أن تكون على أساس المحاسبة أولاً، وعنوان المصالحة رأب الصدع بين الجانى والمجنى عليه.المجلس العسكرى فى المرحلة الانتقالية الأولى لديه أسرار وملفات يجب الإفصاح عنها فما هى هذه الملفات؟ - نعم هناك ملفات وأنا فى انتظار أجهزة الدولة المصرية لتفصح عما لديها من ملفات ومعلومات والشىء المحزن أننا كنا نعيش فى ثورة سلمية وهناك من كان يغدر بنا ويدمر ويحرق ويفتح السجون ويروعنا بالقنص، وما حدث فى تحقيقات وادى النطرون ينبئ بالكثير وأنا أتمنى من كل الأجهزة الوطنية أن تعلن كل الحقائق حول هذه المرحلة الملتبسة لأن من حقنا أن نعرف.هناك مواد خطيرة تؤسس لدولة دينية لأن هذا الدستور أعطى مرجعية لهيئة كبار العلماء فى إطار التشريع وتلك هى ولاية الفقيه ونحن لن نرضى بهذا، والنص الذى يقال إنه تفسير للمادة الثانية هو نص معيب على مستوى الفقه والفهم الحقيقى لقضية الشريعة الإسلامية، وعندما يأتى أحد ليفرض علينا الطائفية باسم تفسير المادة الثانية نقول له توقف نحن سنناقش هذا، وعندما قال ياسر برهامى ذلك فى الحديث الذى أذيع، كنت حزينة لأنه إذا كان عالما فى الدين فلا يخشى المناقشة ومستعدة لمناظرة ياسر برهامى علنا حول أى قضة فقهية وحول المادة الثانية والمادة المفسرة لها حتى يعرف الشعب المصرى أن هذا النص ضد الشريعة وهو نص يؤخذ عليه ولا يستحق كل هذا العناء من التيار السلفى وأننا لن نبقى أسرى الفقه المحدد دون باقى الفقه ولا نخشى حتى مناقشة التيار السلفى برموزهم لكن ممارسة الهيمنة على الوطن أمر مرفوض رفضا كاملا. اعتصام رابعة العدوية استغلال للبسطاء، وشكل من أشكال التضليل والتزييف باسم الدين، لأن استقطاب هؤلاء البسطاء من القرى، ومن النجوع، ومن المناطق الشعبية، ونحن نعلم كيف يحدث ذلك وما يحمله فى طياته من ابتزاز لهؤلاء البسطاء، لأن هذه القيادات تحرّضهم على أبناء الوطن الواحد وتحرضهم ضد جيش مصر الوطنى وعلى الشرطة المصرية، ولم يخجل تنظيم الإخوان فى أن ينادى الأجنبى ويفخر بأنه ينادى بأن يأتى من يريد الشرعية، شرعية من وماذا؟ فالشرعية مصدرها الشعوب وليس الأجنبى، وهى خيانة جديدة وجريمة أخرى ترقى إلى مستوى الخيانة العظمى، والمأساة الحقيقية أن يكون وقود هذا كله مواطنون بسطاء وشباب وأمهات وأبناء وبنات، التضليل باسم الدين دفعهم إلى عبادة المرشد بديلاً عن عبادة الله، وأن يكون فى النهاية الطاعة للمرشد أهم من طاعة الله، لأن الدم حرام على كل مسلم، والنفس بالنسبة للمسلم محرّمة حتى إن كانت كافرة، فما بالنا بأبناء الوطن الواحد. //////////////////////////////////////////////////////////////////////////// كشفت مصادر سيادية مسئولة عن أن أجهزة الأمن تمكنت من إلقاء القبض على 4 عناصر جهادية بسيناء، 3 منهم تابعون لتنظيم القاعدة، والأخير من حركة حماس، وذلك بإحدى المناطق الجبلية القريبة من الشيخ زويد. وأوضحت المصادر أن العناصر الأربعة عثر معهم على قذائف «آر بى جى» وقنابل شديدة الانفجار وبنادق قناصة وأجهزة اتصالات حديثة، وكشفت التحقيقات الأولية مع العناصر أنهم دخولوا إلى سيناء بعد عزل محمد مرسى بأوامر من قيادات حمساوية وقيادات من السلفية الجهادية الموجودة بسيناء، وأوضحوا أنهم كانوا يقيمون بغزة ودخلوا إلى سيناء عبر الأنفاق. وأشارت المصادر إلى أن العناصر كانت تخطط لاستهداف كتائب الجيش والأكمنة فى سيناء، وكذلك المنشآت الحيوية بمدن القناة، وأن تكون ساعة الصفر لبدء هذه العمليات مع خروج الإخوان فى مظاهرات اليوم «10 رمضان» حتى يتم تشتيت انتباه قوات الأمن. وقال مصدر عسكرى إن العملية الأمنية التى تنفذها عناصر ووحدات القوات المسلحة أسفرت خلال الـ48 ساعة الماضية عن تصفية 10 من هذه العناصر التكفيرية. وأضاف المصدر أنه تقرر توسيع العملية الأمنية فى سيناء لملاحقة هذه العناصر والقضاء عليها. يأتى ذلك فى الوقت الذى وصلت فيه الدفعة الثانية من التعزيزات العسكرية للجيش المصرى إلى شمال سيناء عبر شاحنات كبيرة استخدمت الطريق الدولى الساحلى المتجه من مدينة القنطرة شرق إلى العريش، فيما تصل دفعات أخرى من الآليات الثقيلة ذات التقنية العالية تباعاً، بحسب المصدر العسكرى. وأشار المصدر إلى أن العملية الأمنية التى تنفذها القوات المسلحة نجحت حتى الآن فى التعامل مع العناصر القادمة من قطاع غزة بصورة غير مشروعة، ويجرى الآن التركيز مع العناصر الجهادية التكفيرية، موضحاً أن تعامل القوات بحسم بجانب الضغوط النفسية ونقص الدعم المالى والذخيرة لدى هذه العناصر الوافدة عبر الأنفاق ساعد على إحباط مخططاتها وتراجعها بشكل كبير.

بحث هذه المدونة الإلكترونية

المشاركة على واتساب متوفرة فقط في الهواتف