اصابع مرسي هي الفتنه وتعالي

--تعالي نحسبها سوي يا معلم: ------------------- رفض الازهر قانون الصكوك فادبته اصابع مرسي ب تسميم طلاب الازهر وايدت الكنيسه الازهر فغضبت الجماعه عليهم محاوله تاديبهم في الخصوص وامام الكاتدراءيه ----------------- وابن نوال يؤكد مقالتي بقوله:: يجب أن يعود الأزهر لسلطة وزارة العدل.. ولن أقبل بانقلاب عسكري ------------------ «كريم بسكوتة».. الطرف الثالث الذي هاجم معتصمي وزارة الدفاع في 2012 وهاجم جنازة الكاتدرائية في ٢٠١٣ ****************** Come calculate Swe: ------------------- Azhar refused law Vadpth instruments fingers Mursi poisoning Azhar students and upheld church Azhar Vgillt group they should try discipline in front of the cathedral ----------------- Nawal confirms my article by saying :: Azhar must return to the authority of the Ministry of Justice .. I will not accept a military coup ------------------ 'Cream acquiescence' .. Third party who attacked the Defense Ministry as protests in 2012 and attacked the funeral of the cathedral in 2013 -------------- ************ الإخوان ورئيسهم هم أصحاب المصلحة الأولى فى الإطاحة بالطيب والضغط عليه وتأليب الطلاب عليه، ليقدم استقالته التى يتمنونها اليوم قبل الغد، وإلا ما كان الرئيس ترك مسئولياته التى لا نعلمها فى ظل تردى حال البلاد، وتوجه على الفور إلى المستشفى لزيارة المصابين وأخذ الصور التذكارية معهم، ليبدو فى صورة الرئيس المهتم والمتابع لشئون أبناء وطنه، رغم أنه نفس الرئيس الذى أمر بالتعامل بمنتهى القسوة مع المجرمين، وكان وقتها يقصد الطلاب الجامعيين المناهضين لحكمه. خروج الرئيس لزيارة طلاب الأزهر المصابين - باشتباه تسمم - يعنى الكثير، فهى نفس زيارته لمجندى الداخلية المصابين فى الوقت الذى كان فيه الثوار يسقطون بالعشرات فى أحداث قصر الاتحادية التى مارست فيها داخليته وميليشياته المسلحة دورها الوحشى فى الفتك بالثوار، زار مرسى «رجاله» وترك معارضيه يقتلون، ولم يزر أسرة شهيد واحد ممن قتلهم رجاله. وبما أن الرئيس تحرك كان على النائب العام أن يسير فى دربه، فحتما المايسترو ينظم العزف على جميع الآلات، وقرر النائب العام المستشار طلعت عبد الله بتحويل الأمر برمته للتحقيق وتشكيل لجان للمتابعة، وهو نفس النائب العام الذى يجمد قضايا رجال الإخوان، وقضايا قتل المتظاهرين. المشهد التالى فى سيناريو الفيلم الإخوانى الهابط كان يمثل، الخروج الفورى للميليشيات الالكترونية الإخوانية لتدعم الفكرة وتهاجم شيخ الأزهر بضراوة. -------------- مؤامرة الإخوان المنظمة، فطن إليها رجل الشارع العادى الذى بات يفهم السياسة، ويفطن الألاعيب الإخوانية، فمن يصدق أن نحو 24 ألفا يتناولون الوجبة نفسها فيتسمم منهم 479 طالبا فقط، وينجو الباقون رغم أنها نفس الوجبة، وما يؤكد أركان المؤامرة خروج الدكتور عصام العريان فى مجلس الشورى ليهاجم الطيب ويحمله المسئولية ويشير للفساد الكبير داخل مؤسسة الأزهر، العريان المتهم بإهدار أموال نقابة الأطباء عندما كان أمينا للصندوق يتهم الشيخ الجليل ومؤسسة الأزهر فى عهده بالفساد، العريان الذى دعا اليهود للعودة إلى مصر، تمسحا فى أحذية أمريكا، يهبط بالمؤسسة الدينية الأولى إلى مستواه ويتهمها بالفساد. عندما اطلق الحكم الدولي اللواء عمر سليمان صفاره النهايه باعلانه تنحي الرايس مبارك انتفض الشعب العربي كله بسقوط احد طغاه الوطن ولم نكن نعلم اننا امام جبروت عصاه الله والوطن تظهر الجماعة المتاسلمة و مرشدها المتابلس وأين كل هؤلاء من اغتصاب بنات الوطن وسيداته فى ليبيا ومن تسفير نساء الوطن كخادمات إلى أسواق العرب ومن فتوى زواج المصريين باللاجئات السوريات الجائعات بدلاً من إيجاد فرص عمل أو جمع آعانات لهن؟ وأين هن من فتوى جهاد النكاح؟ ولا ننسى موقف الجماعة من المجلس العسكرى فى أحداث مجلس الوزراء و محمد محمود فقد فضلوا الانتخابات و الحصص البرلمانية ، سعوا للسلطه و باعوا الثورة ومعها الوطن . نأتى لمشهد الاستفتاء على التعديلات الدستوريه 19 مارس ، حين اصبح التصويت ما بين الشريعه والعلمانية "أعوذ بالله " ، بدلاً من أن يكون عن رأيك فى التعديلات الخاصة باختيار رئيس الجمهورية ، و لا نغفل مشهد الانتخابات الرئاسية و مشروع النهضة القائم على تطبيق " شرع الله " ، ذلك المشروع الذى انتهى برنامج المئة يوم فيه بموقعة الجمل "2" كما أسماها البعض فى جمعة كشف الحساب و التى كشفت الوجه القبيح للجماعة و مريديها . .................. و الآن مع المشهد الرئيسى , أحداث الاتحادية الدامية حيث تم تعذيب و سحل و قتل الشباب المصرى على الهواء مباشرةً لا من قبل الداخلية أو بعض الفصائل داخل القوات المسلحة كما اعتدنا فى المرات السابقة ،بل من قبل عناصر مليشيات الجماعة المحظورة والتى اعتبرته جهاداً فى سبيل تطبيق الشريعة المزعومة . لست اعلم عن أى شريعة يتحدثون أو أى ربٍ يتعبدون اليه ، أى شريعة هذه التى تدعوا إلى سفك دماء الأبرياء ، أى شريعه تقوم على الظلم !!؟؟ ................... لم نشهد يوماً واحداً منذ أن استولت الجماعه على الحكم ،بدون إما أن يقتل المصريين فى حوادث ضخمةومتكررة كحوادث القطارات والتى تمثل بحد ذاتها إهمال و فشل جسيم فى إدارة الدولة ، أو قتلهم فى مواجهات مباشرة مع الشرطة أو المليشيات الإخوانية أو كلاهما . من خلال هذه المشاهد الخاطفة يثبت لدينا أن هذه الجماعة و مندوبها الفاقد للشرعية فى قصر الرئاسة لا تسعى الى تطبيق أى شريعة نعلمها، هى فقط تسعى لتطبيق شريعتها الخاصة والبلتاجي حصل علي الضوء الأخضر وأطلق حملة مسعورة بدأت العام الماضي لم تتوقف محاولات البلتاجي لتشويه سمعة جهاز المخابرات وليس خافيا علي أحد أن تلك التصريحات مقصودة لتشويه جهاز المخابرات العامة فلم يسبق لأي شخص مهما كانت مناصبه ومكانته السياسية أن اقترب من هذا الجهاز السيادي وتجرأ علي الاقتراب منه والنيل من سمعته، ولاشك أن تصريحات المهندس أبوالعلا ماضي ليست من فراغ وليست مجرد تصريحات أدلي بها أحد المقربين من الرئيس، لكنها أخطر من ذلك بكثير خاصة لو وضعنا بجوارها الخبر المنشور بعدها بساعات علي صفحة موقع الإخوان المسلمين الإليكتروني والذي جاء فيه أن قيادات «الحرية والعدالة» تبحث ترشيح البلتاجي لجهاز المخابرات!! ومما لاشك فيه أن تصريحات أبوالعلا ماضي وترويج شائعة الإخوان بترشيح البلتاجي وتلازم الواقعتين تجعلنا نقف طويلا أمام مخطط مدروس تسعي جماعة الإخوان لتنفيذه و قد يكون القاسم المشترك الوحيد بين شريعتها و الشريعة الإسلامية هى وجود الآية التالية : (أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكُكُمُ الْمَوْتُ وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ